تراجع أسعار الغاز في أوروبا

اقتصاد – مصدر الإخبارية

تراجعت أسعار الغاز في أوروبا، خلال تعاملات الجمعة بنحو 9% وصعدت فوق مستوى 520 دولارًا لكل ألف متر مكعب.

وفي التفاصيل، فإنه “بحلول الساعة 10:07 بتوقيت العاصمة موسكو، صعدت العقود الآجلة لشهر أبريل/ نيسان القادم على مؤشر TTF (أكبر مركز في أوروبا) بنسبة 9.1% إلى 521 دولار لكل ألف متر مكعب”.

واستهلت عقود الوقود الأزرق تعاملات الجمعة بارتفاع نسبته 7.7% إلى 515 دولارًا لكل ألف متر مكعب.

تجدر الإشارة إلى أن أسعار الغاز انخفضت الخميس إلى دون مستوى 450 دولارًا لكل ألف متر مكعب، وذلك للمرة الأولى منذ 27 يوليو 2021.

ويعد هذا مستوى أدنى بأربع مرات تقريبًا من الرقم الذي تم تسجيله أوائل ديسمبر الماضي، حينها سجلت الأسعار 1700 دولار.

أقرأ أيضًا: أسعار الغاز في أوروبا أقل من 700 دولار للمرة الأولى منذ 2021

أسعار الغاز في أوروبا عند 660 دولاراً لكل ألف متر مكعب

وكالات- مصدر الإخبارية:

هبطت أسعار الغاز في أوروبا، اليوم الاثنين، بنسبة تزيد عن 9% لأدنى من 700 دولار لكل ألف متر مكعب.

وفقا لبيانات بورصة لندن ” ICE”، انخفضت عقود الغاز الآجلة بنسبة 9.2% وصولاً إلى 660 دولاراً لكل ألف متر مكعب.

وانخفضت عقود الغاز في تداولاتها من 728.6 دولار إلى 660 دولاراً لكل ألف متر مكعب.

وكانت أسعار الغاز وصلت لأقل من 700 دولار في الخامس من شهر كانون الثاني (يناير) الجاري.

الجدير ذكره أن انخفاض أسعار الغاز مرتبط بتحسن درجات الحرارة في القارة الأوروبية وتخفيض الاعتماد الغاز في مجال التدفئة، والتحول نحو توليد الطاقة من الرياح.

اقرأ أيضاً: عقود الغاز في أوروبا أقل من 800 دولار لكل ألف متر مكعب

أسعار الغاز في أوروبا أقل من 700 دولار للمرة الأولى منذ 2021

وكالات- مصدر الإخبارية:

هبطت أسعار الغاز في أوروبا خلال تعاملات اليوم الخميس بنسبة 2% لأقل من 700 دولار أمريكي للمرة الأولى منذ ما يزيد عن عام.

وبلغ سعر العقود الآجلة للغاز لشهر شباط (فبراير) المقبل 696,4 دولار لكل ألف متر مكعب وفقاً لبورصة لندن (ICE).

ويأتي الانخفاض في غضون اتفاق دول الاتحاد الأوروبي على وضع سقف لسعر الغاز الروسي عند 180 يورو لكل ميغاواط ساعة على أن يدخل حيز التنفيذ في 15 فبراير المقبل.

وكان بنك أمريكا توقع حدوث تباطؤ في نمو الاقتصاد العالمي خلال العام 2023 بنسبة 2.4% وأن تدخل الولايات المتحدة ومنطقة اليورو والمملكة المتحدة مرحلة الركود.

وأكد البنك في تقرير على أن استمرار الحرب في أوكرانيا سيجعل من الصعب الاستمرار في تكديس احتياطيات الغاز الطبيعي أيضًا في الشتاء المقبل.

وشدد التقرير على أن خط أنابيب نورد ستريم 1 بالكامل سيؤدي إلى زيادة الحاجة إلى استيراد الغاز من مصادر أخرى مثل مصر، وبالتالي على الدول الأوروبية الاستعداد لتغيير هيكلي في وارداتها من الوقود خلال العقد المقبل.

اقرأ أيضاً: البنك الدولي يُحذر من ركود مدمر في الاقتصاد العالمي العام المقبل

عقود الغاز في أوروبا أقل من 800 دولار لكل ألف متر مكعب

وكالات- مصدر الإخبارية:

تتداول عقود الغاز في أوروبا اليوم الاثنين بأقل من 800 دولار لكل ألف متر مكعب ليكون قريباً من مستويات شهر شباط (فبراير) 2022.

ووفقاً لبيانات بورصة لندن ICEتتداول عقود الغاز عند 790.5 دولار مقارنة بـ 777.3 لكل ألف متر مكعب في فبراير العام الماضي.

ويأتي الانخفاض في أسعار عقود الغاز بالتزامن مع ملئ غالبية الدول الأوروبية احتياطاتها قبل بداية فصل الشتاء واعتدال درجات الحرارة وقلة استهلاك السكان للغاز بغرض التدفئة.

وأعلنت بريطانيا عن في وقت سابق وقف استيراد الغاز الروسي بدءاً من اليوم الأحد الأول من كانون الثاني (يناير) 2023.

وقالت وزارة الخارجية البريطانية في بيان إن “البلاد أوقف جميع وارداتها من الغاز الروسي المسال”.

وكان صندوق النقد الدولي، قال إن “وقف إمدادات الغاز الروسي بشكل كامل سينتج عنه نقص الوقود في دول وسط وشرق أوروبا وانخفاض الناتج المحلي الإجمالي للدول بنسبة 6%”.

وأشار “الصندوق” خلال بيانٍ مقتضب، إلى أن حدوث إغلاق كامل (للغاز الروسي) سيُهدد بأزمة نقص الغاز وزيادة الأسعار وتأثير ذلك على الاقتصاد في بعض بلدان وسط وشرق أوروبا مثل هنغاريا وسلوفاكيا وجمهورية التشيك، مما سينتج عنه خطر حدوث نقص بما يصل إلى 40% من الغاز وانخفاض الناتج المحلي الإجمالي بنسبة تصل إلى 6%”.

وطالب صندوق النقد، دول الاتحاد الأوروبي بالبحث عن بدائل للغاز الروسي، حيث يُمكن تقليل تأثير التخلي عن الغاز الروسي من خلال البحث عن بدائل.

وأوضح أن أمر إيجاد بدائل لما يصل إلى 70% من الغاز الروسي يبقى ممكنًا، لكن في الوقت ذاته سيكون من الصعب تحديد مصادر بديلة إذا قطعت روسيا الإمدادات بشكلٍ كامل.

أقرأ أيضًا: رومانيا: الاتحاد الأوروبي سيواجه شتاءً قارساً بفعل التخلي عن الغاز الروسي

سعر الغاز في أوروبا يهبط لـ77 يورو للمرة الأولى منذ بداية حرب أوكرانيا

وكالات- مصدر الإخبارية:

انخفض سعر الغاز الطبيعي في أوروبا اليوم الخميس إلى 77 يورو لكل ميغاواط / ساعة للمرة الأولى منذ الغزو الروسي لأوكرانيا.

ويرجع الانخفاض إلى امتثال الدول الأوروبية لأهداف ملء احتياطاتها من الغاز الطبيعي والشتاء الدافئ نسبيًا في القارة والذي قلل من الحاجة إلى تدفئة المنازل.

ووصل سعر الغاز الطبيعي في أوروبا في أغسطس، إلى مستوى قياسي بلغ 345 يورو لكل ميغاواط / ساعة. وأدت الزيادة إلى قفزة في فواتير الكهرباء المنزلية في القارة.

ووفقًا لبيانات الحكومة النمساوية، زاد متوسط ​​التعريفة الجمركية في القارة بنسبة 77٪ منذ بداية الحرب.

وكان بنك أمريكا توقع حدوث تباطؤ في نمو الاقتصاد العالمي خلال العام 2023 بنسبة 2.4% وأن تدخل الولايات المتحدة ومنطقة اليورو والمملكة المتحدة مرحلة الركود.

ورجح البنك في تقرير بعنوان “على أوروبا أن تستمر في الدفع والصلاة” أن يطال الركود باقي اقتصادات العالم باستثناء الصين.

وقال التقرير إن التباطؤ الاقتصادي سيؤدي إلى طلب 102.6 مليون برميل من النفط يوميًا في عام 2023، بزيادة قدرها 1.5٪ فقط في الطلب على النفط مقارنة بعام 2022.

وأضاف التقرير أنه “على الرغم من الزيادة المعتدلة، إلا أن أكثر مما كان عليه قبل وباء كورونا”.

وأشار إلى أنه “من المتوقع أن تأتي معظم الزيادة في الطلب من الصين مقارنة بالطلب في دول منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية”.

وقدر التقرير أن متوسط ​​سعر برميل من نفط برنت سيبلغ حوالي 100 دولار (السعر الحالي 83 دولارًا للبرميل) مقارنة بمتوسط ​​سعر في عام 2022 بلغ 101 دولارًا للبرميل.

ولفت إلى أن الاحتياطيات النفطية لدول منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية التي تضم 38 دولة في أدنى مستوياتها لموسم الشتاء منذ عام 1986 (3.96 مليار برميل)، كما أن معظم دول أوبك بلس، باستثناء إيران، لديها قدرة محدودة على زيادة إنتاجها من النفط”.

ونوه إلى أن “الدول العربية تتمتع بالقدرة على زيادة الإنتاج بأقل من مليون برميل يوميًا”.

وأكد على أن استمرار الحرب في أوكرانيا سيجعل من الصعب الاستمرار في تكديس احتياطيات الغاز الطبيعي أيضًا في الشتاء المقبل.

وشدد التقرير على أن خط أنابيب نورد ستريم 1 بالكامل سيؤدي إلى زيادة الحاجة إلى استيراد الغاز من مصادر أخرى مثل مصر، وبالتالي على الدول الأوروبية الاستعداد لتغيير هيكلي في وارداتها من الوقود خلال العقد المقبل.

اقرأ أيضاً: البنك الدولي يُحذر من ركود مدمر في الاقتصاد العالمي العام المقبل

أسعار الغاز في أوروبا تهبط لأقل من 920 دولاراً

وكالات- مصدر الإخبارية:

هبطت أسعار الغاز في القارة الأوروبية لأقل من 920 دولاراً لكل ألف متر مكعب وفقاً لبورصة لندن “ICE” اليوم الجمعة.

وتراجع الغاز لأقل مستوى منذ 25 تشرين الأول (أكتوبر) الماضي وصولاً إلى 919.6 دولاراً وفقاً لعقود شهر يناير الآجلة في مركز “TTF” في هولندا.

ويعود الانخفاض إلى ارتفاع درجات الحرارة في العديد من الدول الأوروبية وتقليل الاعتماد على الغاز في العديد من الاستخدامات بينها التدفئة.

وكان الاتحاد الأوروبي حدد سعراً للغاز لا يتجاوز 180يورو لكل ميغاواط / ساعة (حوالي 1.85 ألف يورو لكل ألف متر مكعب)، ومن المقرر أن يطبق رسمياً في 15 شباط (فبراير) المقبل.

اقرأ أيضاً: أسعار الغاز في أوروبا تقترب من حاجز 1250 دولار

أسعار الغاز في أوروبا تقترب من حاجز 1250 دولار

اقتصاد – مصدر الإخبارية

زادت أسعار الغاز في أوروبا من وتيرة تسارعها واقتربت من 1250 دولار لكل ألف متر مكعب، في أعقاب انفجار خط أنابيب الغاز يورنغوي – بوماري – أوجغورود.

وبحسب بورصة لندن ICE، فقد اُفتتحت العقود الآجلة لشهر يناير على مؤشر TTF (أكبر مركز في أوروبا يتخذ من هولندا مقرًا له) التداول في المنطقة الحمراء عند 1150.2 دولار لكل ألف متر مكعب (-3.3٪).

وفي التفاصيل، فمع حُلول الساعة 15.13 بتوقيت العاصمة موسكو، بلغ سعر الألف متر مكعب 1191.8 دولارًا (+ 0.2٪). وقبل ذلك بدقائق، قفز السعر بصورةٍ لافتة إلى 1257.9 دولار (+ 5.6٪).

فيما يتم اعتماد ديناميكيات عُروض الأسعار، انطلاقًا من سِعر التسوية ليوم التداول السابق – 1189.7 دولار لكل ألف متر مكعب.

ويُشير مراقبون، إلى أن الأسعار تحولت للمجال الإيجابي في ظل نمو وتيرتها بشكلٍ متسارع، بعد تقارير عن انفجار في خط أنابيب الغاز الرئيسي يورنغوي – بوماري – أوجغورود.

يُذكر أن خط الغاز المُنفجر يعبر الحدود الروسية – الأوكرانية قُرب محطة سودجا في مقاطعة كورسك، والتي تُعد نقطة الدخول الوحيدة للغاز الروسي إلى أوكرانيا ومنها إلى أوروبا.

وتفرض العديد من الدول الغريبة عقوبات اقتصادية على روسيا، إبان إطلاق العملية العسكرية في الأراضي الأوكرانية، والتي راح ضحيتها ألاف المسلحين، فيما نزح ملايين السُكان إلى الدُول المجاورة.

أقرأ أيضًا: السويد ترفض إجراء تحقيق دولي مشترك بشأن انفجار خطي نورد ستريم 1و 2

أخيراً.. دول الاتحاد تتفق على سقف أقصى لأسعار الغاز

وكالات – مصدر الإخبارية

اتفق وزراء الطاقة في الاتحاد الأوروبي على حد أقصى لأسعار الغاز، بعد محادثات استمرت أسابيع، وانقسامات في الرأي.

وكانت المحادثات الأسابيع الماضية بيّنت انقساماً في الرأي بين دول التكتل، في وقت تسعى فيه لمواجهة أزمة الطاقة.

وبعد حولة واسعة، أكد متحدث باسم جمهورية التشيك على تويتر اليوم الإثنين والذي تترأس بلاده المفاوضات وتتولى الرئاسة الدورية للاتحاد الأوروبي، بأن وزراء الطاقة اتفقوا على الحد الأقصى.

وأوضح مسؤولون بأنه بعد موافقه التكتل لسقف سعر الغاز، فإنه يجري تطبيقه إذا صعدت أسعار الغاز القياسية إلى 180 يورو لكل ميغاوات/ساعة لمدة ثلاثة أيام.

ويأتي ذلك وفق وثيقة بهذا الشأن اطلعت عليها “رويترز”، وقالت إنه “يمكن البدء بتطبيق الحد الأقصى من 15 فبراير، ولن يتم تطبيقه على الصفقات خارج البورصة في البداية.

وكانت ألمانيا تشكك بالحد الأقصى للسعر، إلا أنها وافقت على دعم التكتل، رغم مخاوفها بشأن تأثير السياسة على قدرة أوروبا على جذب إمدادات الغاز في الأسواق العالمية المتنافسة في الأسعار.

وتعقيباً على القرار، قال الكرملين إن “السقف الأوروبي لأسعار الغاز غير مقبول” واعتبر أنه يُشكل اعتداءً على أسواق الطاقة.

اقرأ أيضاً: الاتحاد الأوروبي على وشك الانتهاء من اتفاق بشأن سقف أسعار الغاز

أسعار الغاز في أوروبا تنخفض بنسبة 8%

وكالات- مصدر الإخبارية:

هبطت أسعار الغاز في أوروبا في تداولات اليوم الاثنين بنسبة 8% وصولاً إلى ما دون 1100 دولار لكل ألف متر مكعب وفقاً لبيانات بورصة لندن ICE.

وتداولت العقود الآجلة للغاز عند 1099.4 دولار لكل ألف متر مكعب، لتنخفض بحلول الساعة (09:09) بتوقيت العاصمة الروسية موسكو إلى 1059.7 دولار.

وقال محللون إن هبوط أسعار الغاز يرجع إلى استقرار نسبة إشغال مرافق التخزين حول العالم متوقعين صعوداً جديداً في الأسعار.

يذكر أنه رغم هبوط الأسعار إلا أنها أعلى مستويات العام الماضي وقبل نشوب الحرب الروسية الأوكرانية.

اقرأ أيضاً: روسيا: أمريكا رفعت أسعار الغاز الطبيعي بعد التسريب في نورد ستريم

أسعار الغاز في الأسواق الأوروبية تُعاود الارتفاع من جديد

اقتصاد – مصدر الإخبارية

عاودت أسعار الغاز في الأسواق الأوروبية الارتفاع اليوم الثلاثاء، بعد جلسات من التراجع، حيث ألقت الأضرار التي تعرض لها خط الأنابيب “السيل الشمالي” بثقلها على إمدادات الوقود الأزرق القادمة من روسيا.

فيما سجّلت أسعار الغاز في الأسواق الأوروبية، قفزة نوعية خلال تعاملت اليوم الثلاثاء بأكثر من 12% لتصل إلى أكثر من 1900 دولار لكل ألف متر مكعب. وبحسب البيانات فقد صعدت العقود الآجلة بنسبة 12.2% إلى 1936.5 دولار لكل ألف متر مكعب.

ويوم أمس الاثنين، أُعلن عن انخفاض الضغط في ثلاثة أنابيب من “السيل الشمالي 1 و2” جراء حدوث أعطال في الأنابيب، واليوم لم يستبعد الكرملين أن تكون الأعطال نتيجة أعمال تخريبية.

وتسببت الحادثة بالمزيد من الضغوط على أسواق الغاز الأوروبية، إذ أعلن مُشغل خط أنابيب الغاز “نورد ستريم إيه جي” أن الأضرار الناتجة غير مسبوقة، فيما يُصعب معرفة موعد استئناف ضخ الغاز عبر “السيل الشمالي-1” من الناحية الفنية.

وخلال وقتٍ سابق، أعلنت شركة “نورد ستريم إيه جي” تعرّض خط “السيل الشمالي 2” لحالة طارئة بمقطعه في المياه الدنماركية قُرب جزيرة بورنهولم، وبموجب ذلك فرضت منطقة عازلة بطول خمسة أميال بحرية بمحاذاته، لتجنب وقوع خسائر بشرية أو مادية.

وكانت وكالة الطاقة الدنماركية، أعلنت في وقت سابقٍ تسجيل تسرب للغاز في أحد فرعي أنابيب “السيل الشمالي 2” في المياه الدنماركية جنوب شرق شاطئ ديودي ويجري التعامل مع التسرب بالطُرق المناسبة.

أقرأ أيضًا: شركة روسية: تسجيل انخفاض في ضغط الغاز عبر السيل الشمالي 1

Exit mobile version