توقعات بانخفاض أسعار الغاز الطبيعي المسال بحلول نهاية العقد

رويترز- مصدر الإخبارية

قال باتريك بويانيه الرئيس التنفيذي لشركة توتال إنرجيز الفرنسية للطاقة في قطر اليوم الثلاثاء إن الأسعار العالمية للغاز الطبيعي المسال من المتوقع أن تنخفض بحلول نهاية العقد مع توفر إمدادات جديدة.
وقال بويانيه للصحفيين خلال احتفالية لوضع حجر الأساس لتوسيع منشأة للغاز الطبيعي المسال بحقل الشمال العملاق في قطر إن إمدادات الغاز الطبيعي المسال من المتوقع أن تزيد بنحو 100 مليون طن سنويا، أو حوالي 20 بالمئة، بحلول عام 2030، خاصة من المشروعات الجديدة في قطر والولايات المتحدة.
وارتفعت أسعار الغاز الطبيعي المسال عالميا إلى مستوى قياسي في أعقاب الغزو الروسي لأوكرانيا العام الماضي مع سعي أوروبا للحصول على بديل لإمدادات الغاز الروسية التي كانت تصل إليها عبر خطوط الأنابيب.
وقال بويانيه “من الأفضل للجميع أن يكون هناك المزيد من المعروض في السوق لتحقيق استقرار في الأسعار بدلا من وجود نقص في السوق مثلما هو الحال اليوم. ربما بحلول نهاية العقد سنشهد تراجعا في الأسعار (الخاصة بالغاز الطبيعي المسال)”.

الدفاع المدني يصدر بيانًا حول إجراءات إغلاق نقاط تعبئة الغاز بغزة

غزة- مصدر الإخبارية

أصدرت المديرية العامة للدفاع المدني بغزة، اليوم الخميس، بيانًا مهمًا حول إجراءات إغلاق نقاط تعبئة الغاز العشوائية في القطاع.

وقالت المديرية إنه في إطار الحفاظ على سلامة المواطنين، وضمن جهودها في ضبط وإغلاق نقاط تعبئة الغاز العشوائية غير القانونية وسط الأحياء السكنية في قطاع غزة؛ والتي تعد قنابل موقوتة تشكل خطراً على أمن وسلامة المجتمع.

وأوضحت أنه تنفيذاً للتوجيهات الحكومية وبتعليمات من النائب العام، قامت طواقم مشتركة من إدارة السلامة والوقاية بمديرية الدفاع المدني، وإدارة المباحث العامة بالشرطة، والإدارة العامة للبترول، وبالتعاون مع عدد من البلديات، بتكثيف جهود ضبط وإغلاق نقاط الغاز العشوائية، حيث تم خلال 48 ساعة الماضية تنفيذ (327) جولة ميدانية في جميع محافظات قطاع غزة، جرى خلالها:

– إغلاق (230) نقطة عشوائية لتعبئة الغاز المنزلي في مختلف المحافظات.

– مصادرة (35) جهاز تعبئة وتفريغ تم ضبطها في عدد من النقاط العشوائية، وقد صدرت أوامر قبض من قبل النيابة العامة بحق أصحابها.

– مصادرة (72) أسطوانة غاز حجم كبير سعة (48) كجم من النقاط العشوائية.

– إغلاق مؤقت لـ (4) محطات رئيسية تزود النقاط العشوائية بالغاز في محافظتي غزة والوسطى، واتخاذ الإجراءات القانونية بحق أصحابها.

– قامت طواقم الإنقاذ والأمن والسلامة بضبط وتفكيك شبكة تمديدات غاز تحت أرضية غير قانونية بأحد المنازل في حي الشجاعية بغزة، تشكل خطراً على حياة المواطنين.

– توقيف شخص يقوم بتصنيع أجهزة التعبئة والتفريغ وإحالته للنيابة العامة.

وأشارت مديرية الدفاع المدني إلى الطواقم المختصة تواصل تكثيف جهودها للقضاء على نقاط الغاز العشوائية بشكل نهائي، واتخاذ إجراءات قانونية مشددة بحق المخالفين.

وأهابت بالمواطنين الإبلاغ عن أية نقاط غاز عشوائية؛ حفاظاً على السلامة العامة ولتجنيب المواطنين خطر تلك النقاط، وذلك عبر الاتصال بأرقام الطوارئ (102) للدفاع المدني، و(109) للعمليات المركزية بوزارة الداخلية والأمن الوطني، و(100) للشرطة.

مصر وإسرائيل تبحثان رفع مستوى إمدادات الغاز من شرق المتوسط

القاهرة- مصدر الإخبارية:

ناقش وزير البترول المصري طارق الملا ونظيره الإسرائيلي يسرائيل كاتس رفع مستوى امدادات الغاز من منطقة شرق المتوسط.

وبحث الوزيران، ملف تعاون شيفرون العالمية مع مصر وإسرائيل وزيادة التنسيق المشترك لرفع مستوى أعمالها.

وأكد كاتس على أهمية ما أنجز في ملف ترسيم الحدود البحرية مع لبنان، أمام فتح الباب لاكتشافات جديدة بمجال الغاز، وتحقيق التنمية والاستقرار في المنطقة.

وشدد على انفتاح إسرائيل على ملف الطاقة بما يحقق الفائدة على الجميع.

وكانت إسرائيل اتفقت مع اليونان على تصدير الغاز الإسرائيلي إلى أوروبا عبر أراضيها بالشراكة مع قبرص.

ووقعت مصر وإسرائيل والاتحاد الأوروبي اتفاق لرفع إمدادات الغاز للقارة الأوروبية بالتزامن أزمة الطاقة العالمية.

الجدير ذكره، أن مصر تستقبل الغاز الطبيعي من إسرائيل، وتعيد تسيله بمصانعها، وتعبئته بالسفن وتصديره إلى الخارج.

اقرأ أيضاً: وزير الطاقة الإسرائيلي يتجه إلى القاهرة للمشاركة بمؤتمر إيجبس 2023

توقف عمليات انتاج الغاز الطبيعي من حقل تمار الإسرائيلي

القدس المحتلة- مصدر الإخبارية:

كشف موقع “كالكاليست” الاقتصادي العبري أن عمليات تدفق الغاز الطبيعي في حقل تمار الإسرائيلي في البحر المتوسط توقفت منذ صباح اليوم الاثنين.

وقال الموقع إن التوقف في تدفق الغاز ناتج عن انقطاع في التيار الكهربائي في حين تجري حالياً عمليات صيانة لاستعادة الكهرباء.

وأضاف الموقع أنه” من المتوقع استعادة الإنتاج في الحقل خلال اليوم”.

وأشار الموقع إلى “انقطاع الكهرباء ناتج عن الأحوال الجوية السيئة وصعوبة توليد الكهرباء من خلال الألواح الشمسية”.

ويعتبر خزان تمار ثاني أكبر خزان في إسرائيل من بين حقول الغاز الطبيعي الثلاثة الأخرى (ليفياثان وتمار وكاريش).

اقرأ أيضاً: اتفاق بين مبادلة وديلك لشراء حصة في حقل تمار الإسرائيلي للغاز الطبيعي

مصر والأردن توقعان اتفاق لتسهيل وصول الغاز إلى العقبة

عمان- مصدر الإخبارية:

وقعت جمهورية مصر العربية والأردن اتفاقاً لتسهيل وصول الغاز الطبيعي إلى مدينة القويرة في العقبة.

وقال وزير البترول المصري طارق الملا خلال التوقيع مع نظيره الأردني صالح الخرابشة، إن الاتفاق يأتي امتداداً لتنفيذ الشركات المصرية مشروعات للغاز الطبيعي في الأردن.

بدوره، قال الخرابشة إن الاتفاق يأتي استكمال لمشروع انجاز تسهيل وصول الغاز وتوفير مناخ ملائم وجاذب للاستثمار في الأردن.

وأضاف الخرابشة أن الغاز الطبيعي يعتبر عامل مهم لترشيد استهلاك الطاقة والانبعاثات الكربونية وتخفيف نسب البطالة وتوفير فرص عمل.

وأشار إلى أن الأردن حريص على تعزيز الصناعات المحلية وزيادة مستوى الصادرات في الخارج، والمنافسة في الأسواق العالمية.

وأشاد بدور شركة فجر الأردنية المصرية في تعزيز نمو اقتصاد الأردن.

في غضون ذلك، أكد الرئيس التنفيذي لشركة تطوير العقبة حسين الصفدي، أن المشروع يعتبر الأول من نوعه على مستوى البلاد كمدينة صناعية تنشئ بتسهيلات الغاز الطبيعي للنهوض بالصناعات الصغيرة والمتوسطة والصغيرة.

وشدد على أن المشروع من شانه تشجيع الاستثمارات الخارجية وتعزيز التنمية في العقبة، لاسيما في قطاع اللوجستيات والموانئ والصناعات.

اقرأ أيضاً: ألمانيا تعلن عجزها عن تعويض الغاز الروسي حتى 2026

تقدير موقف: الغاز الفلسطيني ….وأزمة لا تنتهي

مقال- معتز خليل

تحليل مضمون بعض من التقارير المنشورة في الصحف والدوريات المصرية يشير إلى أن هناك أزمة ما في الترويج للغاز الذي تم استخراجه من حقل مارين ، وهي الأزمة التي تتعمق خاصة مع اتهام بعض من التقديرات المصرية حركة حماس بالوقوف وراء الجمود الذي أصاب هذا المشروع مع رغبتها في الحصول على نصيب أكبر من الأرباح المتوقعة.
تقديرات الموقف المرتبطة بهذه القضية تشير إلى شعور الجمهور الفلسطيني في غزة بالإحباط ، خاصة في ظل الأزمات الاقتصادية التي تواجه غزة والتي أدت إلى التقليل من ضخ الغاز اللازم لتشغيل مولدات الكهرباء ، رغم وفرة كميات الغاز المتوقع ان يتم ضخه من حقل مارين ، وهو ما نقله الإعلام الفلسطيني الرسمي والعربي بل والغربي للمواطن في غزة.
جدير بالذكر أن الكهرباء تعمل في غزة على مدار ١٠ ساعات يوميا فقط ، وفي بعض الأحيان لا تعمل أكثر من 4 ساعات في اليوم ، وهو ما يزيد من دقة هذه الأزمة.
ما الذي يجري ؟
بات من الواضح آن عمق الأزمات الاقتصادية التي يعيشها القطاع دفعت بالمواطنين إلى السؤال عن مصير الثروات الطبيعية التي يتمتع بها القطاع، وهي الثروات التي تتنوع بين كونها طبيعية أو صناعية.
وقد جاءت الحرب الروسية والأوكرانية واتفاق غالبية دول العالم على ضرورة الاستغناء عن الغاز الروسي ليزيد من أهمية الحديث عن الاكتشافات الجديدة للطاقة ، وهي الاكتشافات التي كان حقل مارين واحدا منها ليكون مطروحا كإحدى البدائل عن الغاز الروسي ، وهو ما يتطلب البدء في استخراج الغاز والتنقيب عنه بالسرعة الممكنة.
غير أن الشروع من أجل البدء في عمليات التنقيب في حقل مارين تعطل حتى الآن لعدة أسباب ، على رأسها العجز عن الاتفاق الفلسطيني الداخلي بشأن منظومة استخراج الغاز بين حماس وفتح.
فضلا عن التعنت الإسرائيلي في هذه النقطة ، وحتى يتمكن الفلسطينيون من البدء في التنقيب واستخراج ثرواتهم الطبيعية البحرية والبرية والمشتركة منها مع الدول المجاورة، والتمكن من استغلالها والاستفادة منها، فلا بدّ من الاعتراف المسبق من قبل “إسرائيل” بالسيادة الفلسطينية الكاملة على هذه الثروات، وأن يتمّ التعاون المستقبلي بين الأطراف المختلفة على أساس الحقوق الوطنية بأنواعها كافة وليس على أساس الاحتياج.
وقد أقرت اتفاقية باريس الاقتصادية Paris Protocol نظرياً الحقوق الفلسطينية بما فيها الحقوق الاقتصادية غير القابلة للتصرف في الأراضي الفلسطينية، غير أن “إسرائيل” لم تلتزم حتى بما ورد في الاتفاق؛ وخصوصاً فيما بتعلق بالحقوق في الموارد الطبيعية، وخصوصاً موارد الطاقة منها.
وهناك نقطة استراتيجية أخرى تتحدث عنها صحف غربية ، وهي التخوف من أن تخصص حركة حماس جزء من أموال هذا الغاز لشراء عتاد أو تجهيزات عسكرية ، الأمر الذي يزيد من تعقد القضية خاصة وأن حماس ترى أن من حقها التمتع بالأموال التي تأتي من أي ثروة طبيعية بالقطاع ، خاصة في ظل الأزمات المتوالية التي تعيشها الحركة .
تقديرات استراتيجية
بات من الواضح ان هناك عقبات تعترض طريق استخراج الغاز من حقل مارين ، وهو ما يصيب الكثير من الفلسطينيين خاصة من أبناء غزة بالإحباط جراء ذلك ، الأمر الذي يزيد من دقة هذه القضية.

عقود الغاز في أوروبا أقل من 800 دولار لكل ألف متر مكعب

وكالات- مصدر الإخبارية:

تتداول عقود الغاز في أوروبا اليوم الاثنين بأقل من 800 دولار لكل ألف متر مكعب ليكون قريباً من مستويات شهر شباط (فبراير) 2022.

ووفقاً لبيانات بورصة لندن ICEتتداول عقود الغاز عند 790.5 دولار مقارنة بـ 777.3 لكل ألف متر مكعب في فبراير العام الماضي.

ويأتي الانخفاض في أسعار عقود الغاز بالتزامن مع ملئ غالبية الدول الأوروبية احتياطاتها قبل بداية فصل الشتاء واعتدال درجات الحرارة وقلة استهلاك السكان للغاز بغرض التدفئة.

وأعلنت بريطانيا عن في وقت سابق وقف استيراد الغاز الروسي بدءاً من اليوم الأحد الأول من كانون الثاني (يناير) 2023.

وقالت وزارة الخارجية البريطانية في بيان إن “البلاد أوقف جميع وارداتها من الغاز الروسي المسال”.

وكان صندوق النقد الدولي، قال إن “وقف إمدادات الغاز الروسي بشكل كامل سينتج عنه نقص الوقود في دول وسط وشرق أوروبا وانخفاض الناتج المحلي الإجمالي للدول بنسبة 6%”.

وأشار “الصندوق” خلال بيانٍ مقتضب، إلى أن حدوث إغلاق كامل (للغاز الروسي) سيُهدد بأزمة نقص الغاز وزيادة الأسعار وتأثير ذلك على الاقتصاد في بعض بلدان وسط وشرق أوروبا مثل هنغاريا وسلوفاكيا وجمهورية التشيك، مما سينتج عنه خطر حدوث نقص بما يصل إلى 40% من الغاز وانخفاض الناتج المحلي الإجمالي بنسبة تصل إلى 6%”.

وطالب صندوق النقد، دول الاتحاد الأوروبي بالبحث عن بدائل للغاز الروسي، حيث يُمكن تقليل تأثير التخلي عن الغاز الروسي من خلال البحث عن بدائل.

وأوضح أن أمر إيجاد بدائل لما يصل إلى 70% من الغاز الروسي يبقى ممكنًا، لكن في الوقت ذاته سيكون من الصعب تحديد مصادر بديلة إذا قطعت روسيا الإمدادات بشكلٍ كامل.

أقرأ أيضًا: رومانيا: الاتحاد الأوروبي سيواجه شتاءً قارساً بفعل التخلي عن الغاز الروسي

زيادة قيمة الصادرات المصرية من الغاز الطبيعي خلال سبتمبر بنسبة 671.7%

اقتصاد – مصدر الإخبارية

أعلنت وزارة التجارة والصناعة، اليوم الاثنين، زيادة قيمة الصادرات المصرية من الغاز الطبيعي المُسال بنسبة 671.7% خلال شهر سبتمبر/ أيلول الماضي.

ووفقًا للجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء، فقد صعدت قيمة استيراد مصر من منتجات البترول بنسبة 84.6%، ومن الغاز الطبيعي بنسبة 69.0% خلال الشهر ذاته.

بدوره أشار وزير المالية بالحكومة المصرية محمد معيط، إلى أن مصر حققت نحو 500 مليون دولار شهريًا من صادرات الغاز الطبيعي، مؤكدًا سعيها المستمر لرفع ذلك الرقم إلى مليار دولار خلال عام 2023″.

وبحسب بيانات منصة رفينيتيف إيكون الاقتصادية، فقد صدّرت مصر 8.9 مليار متر مكعب من الغاز الطبيعي المُسال خلال العام الماضي 2021، و4.7 مليار متر مكعب في الأشهر الخمسة الأولى من العام الجاري 2022.

وأوضحت مصادر حكومية مُطلعة، أن صادرات الغاز سجّلت تطورًا ملحوظًا عقب تطبيق خطة ترشيد استهلاك الكهرباء في شهر أغسطس/ آب العام الحالي.

من جانبه قال وزير البترول المصري، طارق الملا: إن “مصر صدّرت ما قيمته 8.5-10 مليارات دولار من الغاز في السنة المالية الحالية 2022-2023، مضيفًا: أن “مصر صدّرت ما قيمته 6.5 مليار دولار من الغاز خلال السنة المالية المنصرمة”.

ولفت الوزير المصري، إلى أن الحكومة تعمل حاليًا على ترشيد استهلاك الكهرباء لزيادة كميات الغاز المُخصص للتصدير، منوهًا إلى أنه تم تصدير غاز بقيمة تجاوزت 6.5 مليار دولار خلال العام المالي الماضي 2021.

يُذكر أن شركة شركة شيفرون الأمريكية، أعلنت خلال الأيام الماضية عن اكتشاف حقل غاز جديد في البحر المتوسط أمام العريش، مشيرةً إلى أن البئر البحري المُكتشف “نرجس 1X “، يقع في منطقة النرجس البحرية، حيث تبلغ احتياطاته 3.5 تريليون قدم مكعب من الغاز.

وأوضحت أن عملية حفر البئر تمت بواسطة سفينة ستينا فورث، مؤكدةً على أن هذا الاكتشاف سيكون بمثابة دفعة كبيرة لإنتاج الغاز الطبيعي بمصر، إلى جانب الاكتشافات الأخرى في مجالي النفط والغاز.

الولايات المتحدة: 70% من صادرات الغاز الطبيعي مخصصة لأوروبا

وكالات – مصدر الإخبارية

أفاد مساعد وزير الخارجية الأمريكية لموارد الطاقة جيفري بيات بأن الولايات المتحدة الأميركية تزود أوروبا بـ 70% من صادراتها من الغاز الطبيعي المسال.

وقال بيات إن “واشنطن تحشد مواردها التصديرية لتلبية احتياجات أوروبا من الغاز”.

وأشار إلى أن الولايات المتحدة ستكون أكبر مورد للغاز المسال في العالم هذا العام، عبر وكالة “تاس”.

وكان مدير الإدارة الأوروبية لصندوق النقد الدولي ألفريد كامر قال في وقت سابق إن “الوقف الكامل لتدفقات الغاز من روسيا إلى أوروبا، إلى جانب الشتاء البارد، يمكن أن يؤديا إلى نقص في استهلاك الغاز وترشيده”، وأوضح بأنه سيكبد خسائر في إجمالي الناتج المحلي تصل إلى 3% في عدد من الدول الأوروبية.

اقرأ أيضاً: أنقرة: استئناف تدفق الغاز الطبيعي عبر خط الأنابيب بين إيران وتركيا

أنقرة: استئناف تدفق الغاز الطبيعي عبر خط الأنابيب بين إيران وتركيا

اقتصاد – مصدر الإخبارية

أعلنت العاصمة التركية أنقرة، اليوم الثلاثاء، استئناف تدفق الغاز الطبيعي عبر خط الأنابيب بين إيران وتركيا بعد الانتهاء من أعمال الصيانة الدورية.

وأكدت شركة بوتاش التركية لأنابيب النفط والغاز الطبيعي (مملوكة للدولة)، على انتهاء أعمال الصيانة المُجراة على خط الأنابيب الإيراني التركي بين 2 – 9 أكتوبر/تشرين الأول الجاري.

وأشارت إلى أن الغاز الطبيعي بدء بالتدفق عبر الخط المذكور اعتبارًا من الثلاثاء الموافق 10 أكتوبر/ تشرين الأول للعام الجاري.

أقرأ أيضًا: روسيا توقف تدفق الغاز إلى أوروبا لإجراء صيانة في أحد الخطوط

Exit mobile version