الاحتلال يُعلن سقوط طائرة مسيّرة خلال اقتحام قلقيلية

قلقيلية- مصدر الإخبارية

أعلنت وسائل إعلام عبرية، سقوط طائرة مسيّرة تابعة لجيش الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم الأحد، خلال اقتحام الاحتلال لقلقيلية في الضفة الغربية المحتلة.

وأفاد المتحدث باسم جيش الاحتلال، بأن طائرة مسيّرة للجيش سقطت في منطقة قلقيلية بسبب عطل فني، وأن لا خوف من تسرب للمعلومات.

والثلاثاء الماضي، أعلن جيش الاحتلال أنه سيستخدم الطائرات المسيّرة في الضفة الغربية للمرة الأولى.

وقالت القناة “11” العبرية، إن قادة جيش الاحتلال في الضفة عمليًا قاموا بالتدرب على تشغيل الطائرات المسيرة وسيقومون بتفعيلها في حال تنفيذ الاعتقالات التي تبدو صعبة على الجيش، حيث سيتم قصف المواقع بواسطة الطائرات المسيرة.

جيش الاحتلال يزعم اسقاط طائرة مسيرة في سماء غزة

القدس المحتلة- مصدر الإخبارية:

زعم جيش الاحتلال الإسرائيلي، الخميس، اسقاط طائرة مسيرة في سماء قطاع غزة.

وقال الناطق باسم الجيش أفيخاي أدرعي في بيان، إن الطائرة المسيرة أسُقطت داخل القطاع، ولم تجتز الحدود إلى الأراضي المحتلة.

وأشار الناطق، إلى أن الطائرة جرى اعتراضها من خلال نظام القبة الحديدية.

اقرأ أيضاً: جيش الاحتلال يزعم إسقاط طائرة مسيرة تتبع لحزب الله

ضابط إسرائيلي: علينا الاستعداد لمعارك الطائرات المسيرة مع غزة ولبنان

الأراضي المحتلة – مصدر الإخبارية

قال ضابط في جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، إن “عدونا في غزة ولبنان يتطور، وعلينا الاستعداد لمعارك الطائرات المسيرة”.

ونقل موقع “إسرائيل ديفينس” عن الضابط في سلاح المدفعية الإسرائيلية العميد نيري هورفيتس، قوله إن إسرائيل عليها أن تطور قدراتها لتضيق المناورة على الأطراف المقابلة في قطاع غزة ولبنان”.

وتابع أن “مفاهيم ميدان المعركة يتغير، فلم يعد تقتصر كل جهة على اختصاصها، وأن سلاح المدفعية يستخدم طائرة فارس السماء خلال العمليات القتالية ولديه وحدتين تعملان في هذا المجال وسيعمل على ضم تشكيل وحدة ثالثة خلال الفترة القادمة”.

وبيّن أن المتغيرات التي طرأت على ميدان المعركة تتطلب امتلاك كل وحدة عسكرية قدرات متعددة الأبعاد، فبعد أن كانت الحرب تدور في ثلاثة مسارات، برًا وبحرًا وجوًا، فقد أضيف إليها ثلاثة أبعاد أخرى وهي العمل في الأنفاق والحرب الالكترونية والمجالات الالكترومغناطيسية.

وأضاف: “مواصلة المقاومة في غزة ولبنان على تطوير قدراتها القتالية يوجب علينا إعداد رؤية عمل مناسبة لتجنب حدوث أخطاء وتعزيز القدرة لجمع المعلومات ومتابعة التحركات في المناطق السكنية والوعرة لأن المعركة القادمة ستكون بين طائرة مسيرة وأخرى”.

في نفس الوقت قالت نائب مدير عام التسويق لشركة الصناعات الجوية “هودي لاهف” والذي شغل في سابق قائد سرب، إن “الصناعات الجوية تشغل 6000 مهندس لتطوير إمكانيات الجيش في هذا المجال وتصدير هذه الإمكانيات للخارج باعتبارها محرك رئيس للاقتصاد الإسرائيلي”.

اقرأ أيضاً: بعد إسقاط طائرة لها.. الاحتلال يرسل رسالة لحماس عبر مصر

الأورومتوسطي ينتقد شراء الاتحاد الأوروبي طائرات مسيرة “إسرائيلية”

غزة - مصدر الإخبارية

انتقد المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان الصفقات التي عقدها الاتحاد الأوروبي أخيرًا مع شركات “إسرائيلية” لتصنيع معدات عسكرية بقيمة 59 مليون يورو، لتزويد الدول الأوروبية بطائرات مسيّرة بغرض مراقبة طالبي اللجوء في عرض البحر، واصفاً إياها بغير أخلاقية ومشكوك في شرعيتها.

وأكّد المرصد الأورومتوسطي –مقره جنيف- في بيان صحفي، أن مثل هذا التعاون من الاتحاد الأوروبي مع شركات عسكرية إسرائيلية يشجع انتهاكات حقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية المحتلة.

وقال رئيس مجلس أمناء المرصد الأورومتوسطي البروفيسور ريتشارد فولك إنه “من الفظاعة أن يشتري الاتحاد الأوروبي طائرات مسيّرة من إسرائيل، باعتبار تاريخها الطويل من الممارسات القمعية وغير القانونية التي استخدمت فيها تلك الطائرات لاستهداف الفلسطينيين الذين يعيشون تحت الاحتلال لأكثر من خمسين عامًا”.

وأضاف فولك “من غير الإنساني أن يستخدم الاتحاد الأوروبي طائرات مسيّرة، بغض النظر عن كيفية تحصله عليها، لانتهاك الحقوق الأساسية لطالبي اللجوء والمهاجرين الذين يخاطرون بحياتهم في عرض البحر لطلب اللجوء في أوروبا”.

وأوضح الأورومتوسطي أنّ الصفقات تدلل على استثمار الاتحاد الأوروبي في المعدات العسكرية الإسرائيلية التي أثبتت جدارتها في قمع الشعب الفلسطيني واحتلال أراضيه، إذ أن شراء الطائرات المسيّرة الإسرائيلية يعد دعمًا وتشجيعًا لاستخدام معدات عسكرية إسرائيلية ضد الفلسطينيين.

ولفت إلى أنّ سوء استخدام الطائرات المسيرة لاعتراض طالبي اللجوء سيؤدي إلى انتهاكات جسيمة ضدهم في منطقة البحر المتوسط، ما يتطلب من الاتحاد الأوروبي إنهاء هذه الصفقات على الفور، والتوقف عن إرجاع طالبي اللجوء خاصة إلى ليبيا، لأن ذلك سيحبط مساعيهم للحصول على الأمان.

وبيّن أنه في العام الماضي، عمدت كل من الوكالة الأوروبية لحرس الحدود والسواحل (فرونتكس)، التي مقرها مدينة وارسو، ووكالة السلامة البحرية الأوروبية EMSA التي تتخذ من مدينة لشبونة مقراً لها، إلى استثمار ما يزيد على 100 مليون يورو في ثلاث صفقات طائرات مسيّرة.

وعلاوة على ذلك، خصص الاتحاد الأوروبي نحو 59 مليون يورو لشراء طائرات مسيّرة من شركتين عسكريتين إسرائيليتين: شركة (إيلبيت سيستمز)، وشركة (إسرائيل للصناعات الجوية)، IAI.

ومن بين طرازات الطائرات المسيّرة التي تعاقدت عليها وكالة (فرونتكس) طائرة (هيرميس 900) المصنعة من شركة (إيلبيت)، والتي اختبرها الجيش الإسرائيلي على سكان قطاع غزة المحاصر في عملية (الجرف الصامد) العسكرية التي صيف عام 2014.

وتنشأ عن صفقات الاتحاد الأوروبي لشراء الطائرات المسيرة مخاوف إضافية خطيرة، لأنه وبعد انتهاء عملية صوفيا، 31 مارس/آذار 2020، تعتزم العملية التالية “إيريني” استخدام هذه الطائرات لأغراض المراقبة وتزويد معلومات استخباراتية عن تحركات طالبي اللجوء في البحر الأبيض المتوسط، دون توفير إجراءات حماية لأولئك المعرضين لمخاطر في البحر تهدد حياتهم. ويبرز ذلك في ظل أن معدل الوفيات لطالبي اللجوء الذين يحاولون عبور البحر الأبيض المتوسط ارتفع بشكل كبير في عام 2019 من متوسط 2% إلى 14%.

وأكد المرصد الأورومتوسطي أن استخدام عملية صوفيا للسفن في دورياتها في منطقة البحر الأبيض المتوسط ملزم بموجب القانون الدولي بمساعدة السفن التي تمر بضائقة في البحر.

فعلى سبيل المثال، تنص اتفاقية الأمم المتحدة لقانون البحار على أن جميع السفن ملزمة بالإبلاغ عن وجود سفينة تمر بضائقة، وتقديم المساعدة، بما في ذلك الإنقاذ. وبما أن الطائرات المسيّرة لا تحمل معدات إنقاذ ولا تحكمها اتفاقية الأمم المتحدة لقانون البحار، فمن الضروري الاعتماد على القانون الدولي لحقوق الإنسان والقانون الدولي العرفي لتوجيه سلوك الحكومات.

وأعرب المرصد الأورومتوسطي عن مخاوفه أن يكون التحول الوشيك للاتحاد الأوروبي لاستخدام الطائرات المسيّرة بدلاً من السفن في البحر الأبيض المتوسط محاولة للتحايل على القانون الدولي وتجاهل توجيهات الاتحاد لإنقاذ أرواح طالبي اللجوء والمهاجرين المحاصرين في البحر والذين يتهددهم خطر الموت في أي لحظة.

وأضاف أن نشر الطائرات المسيّرة كما هو مخطط، يظهر تصميم الاتحاد الأوروبي على ردع طالبي اللجوء عن البحث عن ملاذ آمن في أوروبا من خلال تسهيل استيلاء خفر السواحل الليبي على قواربهم في البحر، وهو ما قد يُشجّع اضطهاد طالبي اللجوء في معسكرات الاحتجاز الليبية المشينة، حيث تنتشر ممارسات التعذيب والرق والاعتداء الجنسي.

وفي نوفمبر 2019، أكدت إيطاليا أن طائرة عسكرية مسيّرة تابعة لجيشها تحطمت في ليبيا أثناء القيام بمهمة الحد من عبور المهاجرين عبر البحر. وهذا يثير مخاوف جدية حول ما إذا كانت هناك عمليات سرية مماثلة تتم تحت رعاية الاتحاد الأوروبي.

ونبّه المرصد الأورومتوسطي إلى أنه حتى في حالات استخدام الطائرات المسيّرة، فإنّ المتحكمين بها ملزمون بموجب القانون الدولي بمراعاة الحقوق الأساسية للحياة والحرية والأمن لأي قارب مهاجرين معرض للخطر، وهم ملزمون كذلك بإبلاغ السلطات المعنية بأي حادث على الفور واتخاذ جميع الإجراءات اللازمة لضمان تنفيذ عمليات البحث والإنقاذ لصالح المهاجرين المعرضين للخطر.

وطالب المرصد الحقوقي الدولي الاتحاد الأوروبي بفرض مزيد من إجراءات الشفافية والمساءلة المشددة على ممارسات (فرونتكس)، بما في ذلك إنشاء لجنة رقابة مستقلة للتحقيق في أي انتهاكات ترتكب، ومنع التجاوزات في المستقبل.

كما دعا الاتحاد الأوروبي إلى منع تسليم أو ترحيل طالبي اللجوء والمهاجرين إلى ليبيا، ووقف ممارسات خفر السواحل الليبي ضدهم في البحر.

جيش الاحتلال يزعم إسقاط طائرة مسيرة انطلقت من غزة

غزةمصدر الإخبارية

زعم جيش الاحتلال الإسرائيلي، صباح اليوم الخميس، إسقاط طائرة مسيرة انطلقت من قطاع غزة، زاعما رصدها وهي “تحلق بشكل استثنائي غربًا فوق البحر الأبيض المتوسط”.

وجاء في بيان مقتضب صدر عن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أنه “أسقطت مقاتلات حربية قبل دقائق معدودة طائرة مسيرة بدون طيار”.

وأضاف أنه “تم رصد الطائرة وهي تقلع من قطاع غزة وتحلق بشكل استثنائي غربًا فوق البحر الأبيض المتوسط”.

وكانت سلطات الاحتلال الإسرائيلي اليوم، قد قررت فتح حاجز “إيرز” (بيت حانون) في شمال قطاع غزة و معبر “كيرم شالوم” (كرم أبو سالم) في جنوبه، غدا، بعد إغلاقهما في أعقاب التصعيد بين الاحتلال وحركة الجهاد الإسلامي، مطلع الأسبوع الحالي.

وقال ما يسمى “منسق عمليات الحكومة الإسرائيلية في المناطق (المحتلة)”، كميل أبو ركن، ، إن الجيش سيعيد توسيع مساحة الصيد في غزة إلى 15 ميلا بحريا، واستئناف العمل في معبري بيت حانون (إيرز) وكرم أبو سالم اعتبارا من الأربعاء.

وفي ذات السياق، أعلنت مؤسسة لجان العمل الزراعي، في قطاع غزة (غير حكومية)، أن السلطات الإسرائيلية، قررت بدءا من مساء الأربعاء، إعادة فتح البحر أمام الصيادين الفلسطينيين.

وقال مدير لجان الصيادين في المؤسسة، زكريا بكر، إن “جهاز الارتباط المدني الفلسطيني (جهة التواصل مع الجانب الإسرائيلي)، أبلغهم بأن إسرائيل قررت إعادة فتح بحر غزة، مساء الأربعاء”.

والاثنين الماضي، قررت إسرائيل إغلاق بحر قطاع غزة بشكل كامل، وكذلك معبري بيت حانون (إيرز) وكرم أبو سالم، على خلفية التصعيد العسكري، الذي استمر لمدة يومين قبل أن ينتهي بالتوصل إلى وقف إطلاق النار مساء الإثنين، بين المقاومة الفلسطينية وإسرائيل، عبر وسطاء.

الاحتلال يُقر بسقوطها..مواطن لبناني يسقط طائرة مسيرة

بيروتمصدر الإخبارية

تحطمت طائرة مسيرة للاحتلال، صباح اليوم الأربعاء، عند ​بوابة فاطمة​ في ​جنوبي لبنان، وفي حين تحدث الجيش الإسرائيلي عن سقوط الطائرة، قالت مصادر لبنانية إن الطائرة أسقطت بنيران بندقية مواطن لبناني​.

وأقر جيش الاحتلال بسقوط المسيرة، وقال المتحدث العسكري باسم الجيش إنه في ساعات الصباح وخلال عمليات روتينية لحماية الحدود، سقطت طائرة مسيرة بالقرب من الحدود في الجانب اللبناني، بحسب البيان، دون أن يكشف الجيش عن المزيد من التفاصيل.

وفي المقابل، أفادت وسائل إعلام لبنانية أن حزب الله أسقط صباح اليوم الأربعاء، طائرة مسيرة تابعة لجيش الاحتلال، وذلك بعد أن اخترقت المسيرة المجال الجوي اللبناني.

وذكرت وكالة الأنباء اللبنانية أن أحد المواطنين تمكن بواسطة بندقية صيد من إسقاط طائرة مسيرة بسماء كفر كلا بالجنوب اللبناني.

ووفقا لوسائل إعلام لبنانية، فإن إسقاط المسيرة للاحتلال يأتي بعد تهديدات الأمين العام لحزب الله، حسن نصر الله، بإسقاط أي طائرة مسيرة تعبر الحدود، قائلا إن “المجال الجوي اللبناني ليس مفتوحا للطائرات الإسرائيلية بلا طيار”.

وأعلن الجيش اللبناني في منتصف تشرين الأول/أكتوبر الجاري أن طائرة استطلاع إسرائيلية حلقت ليلا في أجواء الضاحية الجنوبية، معقل حزب الله في بيروت، فوق المنطقة التي جرى استهدافها بهجوم بطائرتين مسيرتين قبل نحو شهرين.

وقال الجيش في بيان “خرقت طائرة استطلاع تابعة لإسرائيل الأجواء اللبنانية، حيث حلقت على علوّ منخفض لبعض الوقت فوق محلّة معوّض، حي ماضي في الضاحية الجنوبية، قبل أن تعود وتغادر الأجواء اللبنانية”.

وفي مطلع أيلول /سبتمبر الماضي، أعلن حزب الله اللبناني في بيان، إسقاط طائرة مسيرة إسرائيلية أثناء عبورها الحدود اللبنانية باتجاه بلدة رامية الجنوبية

وأتى ذلك، بعد أسبوع على تبادل محدود لإطلاق نار بين حزب الله والجيش الإسرائيلي، وأوضح حزب الله أن ذلك جاء ردا على مقتل اثنين من عناصره يوم 25 أغسطس/آب الماضي، في غارة للطيران الحربي الإسرائيلي قرب دمشق وعلى هجوم بطائرتين مسيرتين في الضاحية الجنوبية بالعاصمة بيروت.

Exit mobile version