الإعلان عن حل رابطة أصحاب المولدات و إغلاق مقرها الرئيسي

غزة-مصدر الاخبارية

أعلنت رابطة أصحاب المولدات وشبكات الكهرباء في قطاع غزة، اليوم السبت، حل الرابطة و إغلاق مقرها الرئيسي.

و قالت الرابطة في بيان تابعته “مصدر الاخبارية “، إنه قد تم حل الرابطة بشكل كامل و تم إغلاق مقرها الرئيسي، لحين إثباتها قانونيا و إعتمادها من قبل الجهات المسؤولة.

و أضافت أنه، تم إقالة الناطق الرسمي بإسم الرابطة، المهندس حسام إبراهيم الموسة.

في ذات السياق، اعتذر الناطق باسم الرابطة حسام الموسة، للحكومة بغزة، عن أي فيديوهات أو إساءات تحريضية صدرت من الرابطة.

و قال الموسة، في تصريحات منفصلة: نعلن التزامنا بالقرار الصادر عن سلطة الطاقة بتحديد تسعيرة الكهرباء 2.5 شيكل.”.
كما و أعلن، التزام الرابطة بعدم الخروج باي تصريح الا بعد الحصول على التراخيص اللازمة من الجهات المختصة للرابطة.

و دعا الموسة أصحاب شبكات المولدات في قطاع غزة، إلى الالتزام بقرار سلطة الطاقة.

سلطة الطاقة بغزة: إجراءات حكومية صارمة ضد المخالفين لتسعيرة المولدات الكهربائية

غزة – مصدر الإخبارية

أكد مدير دائرة تنظيم الطاقة في سلطة الطاقة بغزة ياسر حسونة، على أن إجراءات حكومية صارمة ضد المخالفين لتسعيرة عمل المولدات الكهربائية الجديدة، مطالباً الانصياع للتسعيرة الجديدة.

وأضاف في حديث لإذعة القدس المحلية تابعها فريق “مصدر الإخبارية” اليوم الخميس، أن بعض أصحاب المولودات أبلغونا بموافقتهم على التسعيرة الجديدة.

وقال  إن “قرار تخفيض تسعيرة بيع الكيلو وات للمولدات الكهربائية، جاء بعد دراسة أعدها مختصون من عدة وزارات لأسعار الوقود وتكلفة إنشاء هذه الشبكات وحساب تكلفة خزانات الوقود وغيرها من النفقات وبدل المخاطرة”.

وأضاف: “وجدنا أن تكلفة 2.5 شيكل للكيلو وات يحقق الربح لأصحاب المولدات وكذلك رضا المستهلك”.

وتابع: “تحركنا بعد ورود شكاوي من معظم المواطنين حول ضرورة مراعاة أوضاعهم الاقتصادية، في ظل ارتفاع سعر الكيلو وات للمولدات الكهربائية، ولدينا مهندسين مختصين، ولا نرى أي ضرورة لإشراك أصحاب المولدات لأنهم غير مختصين وأغلبهم من الفنيين”.

وأردف: “أشركنا بعض الجهات المستقلة ومهندسين مختصين وجامعيين في الدراسة، واقترحوا تكلفة أقل من 2.5 شيكل للكيلو الواحد”.

وأشار إلى أن غالبية أصحاب المولدات ومن خلال سعر الـ4 شواكل استعادوا تكلفة المولدات الكهربائية ورؤوس أموالهم، وبعد تحديد التكلفة الجديدة نسبة الربح لدى أصحاب المولدات ستبلغ 70%، وهناك بعض أصحاب المولدات قرروا سابقاً تخفيض سعر الكيلو لـ3 شواكل في بعض المحافظات”.

أصحاب المولدات ترد

ومن جانبه قال الناطق باسم أصحاب المولدات الكهربائية في قطاع غزة، حسام الموسة، إن قرار وقف عمل المولدات بالقطاع ليوم كامل قابل للتمديد حتى حل الإشكالية.

وأضاف الموسة، في حديث لإذعة القدس المحلية تابعها فريق “مصدر الإخبارية” : “سلطة الطاقة في غزة لم تشركنا في حواراتها حول التسعيرة الجديدة، وتكلفة عمل المولدات الكهربائية عالية جدا ونطالب بتشكيل لجنة مستقلة من الطواقم الهندسية لعمل دراسة كاملة حول عمل المولدات وتكلفها”.

وتابع الموسة: “الدراسة التي قدمتها سلطة الطاقة غير صحيحة، ولدينا عقبات كثيرة ولدينا فقد كبير في الشبكات، ونحن على استعداد لخفض سعر الكيلو وات إلى أقل من 2.5 شيكل بعد برفع ضريبة السولار، ونطالب بلقاء مفتوح مع سلطة الطاقة لحل هذه الإشكالية، لإظهار أسعار التكلفة لدينا”.

أصحاب المولدات بغزة: قرار وقف العمل قابل للتمديد حتى حل الإشكالية

غزة – مصدر الإخبارية

قال الناطق باسم أصحاب المولدات الكهربائية في قطاع غزة، حسام الموسة، إن قرار وقف عمل المولدات بالقطاع ليوم كامل قابل للتمديد حتى حل الإشكالية.

وأضاف الموسة، في حديث لإذعة القدس المحلية تابعها فريق “مصدر الإخبارية” : “سلطة الطاقة في غزة لم تشركنا في حواراتها حول التسعيرة الجديدة، وتكلفة عمل المولدات الكهربائية عالية جدا ونطالب بتشكيل لجنة مستقلة من الطواقم الهندسية لعمل دراسة كاملة حول عمل المولدات وتكلفها”.

وتابع الموسة: “الدراسة التي قدمتها سلطة الطاقة غير صحيحة، ولدينا عقبات كثيرة ولدينا فقد كبير في الشبكات، ونحن على استعداد لخفض سعر الكيلو وات إلى أقل من 2.5 شيكل بعد برفع ضريبة السولار، ونطالب بلقاء مفتوح مع سلطة الطاقة لحل هذه الإشكالية، لإظهار أسعار التكلفة لدينا”.

سلطة الطاقة ترد على أصحاب المولدات

ومن جانبه قال مدير دائرة تنظيم الطاقة في سلطة الطاقة بغزة ياسر حسونة، إن “قرار تخفيض تسعيرة بيع الكيلو وات للمولدات الكهربائية، جاء بعد دراسة أعدها مختصون من عدة وزارات لأسعار الوقود وتكلفة إنشاء هذه الشبكات وحساب تكلفة خزانات الوقود وغيرها من النفقات وبدل المخاطرة”.

وأضاف حسونة في حديث لإذعة القدس المحلية تابعها فريق “مصدر الإخبارية”، صباح يوم الخميس: “وجدنا أن تكلفة 2.5 شيكل للكيلو وات يحقق الربح لأصحاب المولدات وكذلك رضا المستهلك”.

وتابع: “تحركنا بعد ورود شكاوي من معظم المواطنين حول ضرورة مراعاة أوضاعهم الاقتصادية، في ظل ارتفاع سعر الكيلو وات للمولدات الكهربائية، ولدينا مهندسين مختصين، ولا نرى أي ضرورة لإشراك أصحاب المولدات لأنهم غير مختصين وأغلبهم من الفنيين”.

وأردف: “أشركنا بعض الجهات المستقلة ومهندسين مختصين وجامعيين في الدراسة، واقترحوا تكلفة أقل من 2.5 شيكل للكيلو الواحد”.

وأشار إلى أن غالبية أصحاب المولدات ومن خلال سعر الـ4 شواكل استعادوا تكلفة المولدات الكهربائية ورؤوس أموالهم، وبعد تحديد التكلفة الجديدة نسبة الربح لدى أصحاب المولدات ستبلغ 70%، وهناك بعض أصحاب المولدات قرروا سابقاً تخفيض سعر الكيلو لـ3 شواكل في بعض المحافظات”.

وأكد على أن بعض أصحاب المولودات أبلغونا بموافقتهم على التسعيرة الجديدة والعمل بها وعلى أصحاب المولدات الانصياع للتسعيرة الجديدة، وهناك إجراءات حكومية صارمة ضد المخالفين.

سلطة الطاقة تلزم أصحاب المولدات التجارية بغزة على بيع كيلو الكهرباء بـ 2.5 شيكل

غزةمصدر الاخبارية

أعلنت سلطة الطاقة في قطاع غزة اليوم الأربعاء، عن تسعيرة بيع كهرباء المولدات التجارية للمستهلكين بما لا يزيد عن 2.5 شيكل لكل كيلو وات، اعتباراُ من 1 من شهر تشرين الأول/ أكتوبر المقبل.

وجاء في نص القرار الصادر عن مكتب نائب رئيس سلطة الطاقة والكوارد الطبيعية المهندس سمير مطير: “بعد الاطلاع على قانون رقم (12) لسنة 1995 بشأن انشاء سلطة الطاقة الفلسطينية وعلى نظام منح الترخيص لتوليد وتوزيع الطاقة الكهربائية لأغراض التجارة لا سيما المادة رقم (17) منه”.

وأضاف: “بناءً على الصلاحيات المخولة لنا وبناء على مقتضيات المصلحة العامة قررنا مايلي: تحدد تعرفة بيع كهرباء مولدات التجارية للمستهلكين بما لا يزيد عن 2.3 شيكل لكل كيلو وات. ساعة وذلك اعتباراً من تاريخ 1-10-2020.

كما يلزم القرار كافة مالكي ومشغلي المولدات بتنفيذ الاشتراطات الفنية المنصوص عليها في اللوائح والأنظمة والقرارات والتعليمات الصادرة من جهات الاختصاص في مدة أقصاها 3 شهور.

وأعلنت شركة كهرباء غزة  يتاريخ 8 سبتمر خصومات لواطنين الراغبين بتسديد فواتيرهم في ظل جائحة كورونا وتفشي الوباء داخل المجتمع.

وأكدت الشركة أنه بات بإمكان المواطنين تسديد الفواتير في مقرات الشركة ومن خلال معارض الوكلاء والمتعاقدين معها في مختلف المحافظات.

“أزمة الكهرباء” بحر غزة سيصبح حاضن لمياه الصرف الصحي

خاص – مصدر الإخبارية

أكد منسق الإدارة العامة للصحة والبيئة في بلدية غزة المهندس أحمد أبو عبدو، أن مياه الصرف الصحي غير المعالجة، سيتم ضخها بشكل كامل إلى بحر غزة، بسبب تفاقم أزمة انقطاع الكهرباء.

وقال أبو عبدو اليوم الثلاثاء، في تصريح لـ “مصدر الإخبارية” أن البلدية في الظروف الطبيعية تعتمد كلياً على 70% من الكهرباء الواردة من شركة الكهرباء، و30% على مولدات الكهرباء البديلة في وقت الانقطاع.

وأوضح : “أن البلدية أعلنت خطة تقشف لكافة الخدمات المقدمة للمواطنين، وتشغيل المولدات لمحطات تجمع الصرف الصحي الثلاثة بوسط المدينة لنقلها إلى محطة المعالجة المركزية غرب غزة، لعدم حدوث فيضان كارثي داخل المدينة، ومن ثم تصريفها إلى البحر دون معالجة، مما ينذر بكارثة صحية وبيئية لا تحمد عقباها”.

وضمن حديثه لـ”مصدر الإخبارية” بيّن أن شاطئ بحر غزة سوف يستقبل يوميًا نحو 60 ألف كوب من مياه الصرف الصحي غير المعالجة من نقاط تصريف مختلفة على طول الشاطئ، بسبب توقف محطة توليد الكهرباء.

وأضاف أن “البلدية تستهلك 100 ألف سولار شهرياً، في أوقات جدول الكهرباء 8 ساعات، أما في أزمة الكهرباء والتي تصل إلى من ثلاث لأربع ساعات وصل تستهلك 250 ألف لتر سولار شهرياً.

وحذر أبو عبدو من وصول نسبة تلوث شاطئ بحر غزة إلى 100% في ظل استمرار ضخ مياه الصرف الصحي غير المعالجة إلى البحر مع اشتداد أزمة الكهرباء.

وأضاف أن نسبة التلوث العالية في بحر غزة تجعله غير مؤهل للاستجمام والسباحة ويهدد سكان القطاع بعدد من الأمراض.

أزمة في المياه

وأشار إلى أن مرافق البلديات وأعمالها مرتبطة بالتيار الكهربائي بالدرجة الأولى، وأن خدمة توصيل المياه إلى منازل المواطنين ستتأثر سلبًا.

وذكر أن جداول توزيع المياه ستشهد ارتباكًا واضحًا، نظرًا لاعتماد الآبار على الكهرباء بشكل أساسي، وصعوبة توصيلها للمواطنين بشكل متوافق مع ساعات وصل التيار الكهربائي لديهم؛ ما ينتج عنه مشكلة مركبة تتمثل في صعوبة وصول المياه للأدوار العلوية.

وقالت سلطة الطاقة، في بيان لها: “نعلن توقف محطة توليد الكهرباء، اليوم الثلاثاء، بكامل قدرتها الإنتاجية، بسبب نفاد كميات الوقود اللازم تشغيلها، جرّاء إيقاف توريده من الجانب “الإسرائيلي”، منذ الأربعاء الماضي “.

وحذّرت الطاقة من زيادة العجز في إمدادات الطاقة الكهربائية الواصلة لمنازل المواطنين، لتزيد عن 75 %، وحمّلت سلطة الطاقة الاحتلال الإسرائيلي، المسؤولية عن “التداعيات الكارثية لأزمة الكهرباء المحتملة جرّاء ذلك”.

وتحاول سلطات الاحتلال بقرارها منع دخول الوقود إلى غزة الضغط من أجل إيقاف البالونات الحارقة التي يطلقها مجموعة من النشطاء تجاه الأراضي المحتلة، مطالبين برفع الحصار عن قطاع غزة.

Exit mobile version