حالة وفاة ومصاب بجريمتي إطلاق نار بالداخل المحتل

الداخل المحتل- مصدر الإخبارية

أفادت مصادر محلية بالداخل المحتل بإصابة شاب بجراح خطيرة بعد تعرضه لاطلاق نار بمنطقة فريديس.

ولفتت المصادر إلى أنه اصيب مساء الاحد شاب بجراح خطيرة بعد تعرضه لاطلاق نار في بلدة الفريديس. وقامت طواقم الاسعاف بنقل المصاب الى مستشفى الخضيرة لتلقي العلاج. وباشرت الشرطة التحقيق في اسباب الحادث.

وفي بلدة كابول بمقتل الشاب اشقر اشقر واصابة اخر بجراح متوسطة اثر تعرضهما لاطلاق نار.

ولقي الشاب اشقر اشقر مصرعه متأثرا بجراحه الخطيرة واصيب اخر بجراح متوسطة اثر تعرضهما لاطلاق نار في بلدة كابول.

وقامت طواقم الاسعاف بنقل المصابين الى المستشفى للعلاج وهناك تم اقرار حالة وفاته.

ويبلغ عدد سكان الداخل المحتل العرب الفلسطينيين أكثر من مليوني مواطن بحسب دائرة الإحصاء الإسرائيلية المركزية، يعيش معظمهم في قوى وبلدان عربية ويلتحقون بمدارس ويتلقون خدمات بمرافق منفصلة عن اليهود، فيما يعيش ألاف أخرون في مدن مختلطة فلسطينية يهودية.

وعملت الدولة العبرية خلال السنوات الماضية على فكرة دمج العرب الفلسطينيين في الداخل في المجتمع الإسرائيلي، ومحو هويتهم وثقافتهم العربية، لكنها فشلت في ذلك، وظهر ذلك جلياً في استمرار فكرة المقاومة والنضال ضد الاحتلال من داخل تلك المدن والقرى، والتلاحم مع الضفة الغربية وقطاع غزة.

ويعاني المجتمع العربي الفلسطيني من عدد من القضايا والمشاكل الكبيرة، من بينها حوادث الطرق، وجرائم الثأر والانتقام، وجرائم قتل النساء على خلفية ما يُسمى “شرف العائلة”، فضلا عن ظواهر انتشار السلاح والمخدرات، والانحراف السلوكي، الذي تغذيه الجهات الرسمية الإسرائيلية.

ويبذل أعضاء الكنيست (البرلمان) الإسرائيلي العرب الفلسطينيون، ولجنة المتابعة العربية، ورؤساء البلديات والشخصيات الوطنية جهودا كبيرة من أجل وضع حد لهذه الظواهر والقضايا والمشكلات التي تعصف به.

وتشهد مدن الداخل المحتل بشكل دائم جرائم متكررة زادت منذ بداية عام 2023 الجاري.

مصاب في حادث سير بالداخل المحتل

الداخل المحتل- مصدر الإخبارية

أفادت مصادر محلية بالداخل المحتل بمطقة دير الأسد بإصابة شاب بجروح خطيرة إثر تعرّضه لحادث دراجة نارية.

وبحسب مصادر استلم مركز نجمة داوود الحمراء اليوم، بلاغًا حول إصابة شاب جرّاء حادث دراجة نارية في دير الأسد.

ووصلت الطواقم الطبية إلى المكان، وقدّمت الاسعافات الأولية لشاب (17 عامًا) وصفت حالته بالخطيرة، مع إصابة بالرأس، وأحيل بعدها إلى مستشفى الجليل في نهاريا لاستكمال العلاج.

وتشير إحصاءات رسمية إلى أن عدد القتلى نتيجة الحوادث المختلفة في المدن والقرى الفلسطينية تجاوز المئة  عام 2022 كما قتل عشرات المواطنين منذ بداية 2023.

وفي كثير من المرات نظم الأهالي فعاليات داخل المدن والقرى المركزية من أجل المطالبة بقوانين وإجراءات رادعة للحد من الجريمة وفكرة استسهالها بالداخل المحتل، ودعوا لإيجاد قوانين رادعة هدفها الحد من حوادث السير والعمل.

ويبلغ عدد سكان الداخل المحتل العرب الفلسطينيين نحو مليوني مواطن بحسب دائرة الإحصاء الإسرائيلية المركزية، يعيش معظمهم في قوى وبلدان عربية ويلتحقون بمدارس ويتلقون خدمات بمرافق منفصلة عن اليهود.

وعملت الدولة العبرية خلال السنوات الماضية على فكرة دمج العرب الفلسطينيين في الداخل بالمجتمع الإسرائيلي، ومحو هويتهم وثقافتهم العربية، لكنها فشلت في ذلك، وظهر ذلك جلياً في استمرار فكرة المقاومة والنضال ضد الاحتلال من داخل تلك المدن والقرى، والتلاحم كع الضفة الغربية وقطاع غزة.

3 مصابين في حادث سير بالداخل المحتل

الداخل المحتل- مصدر الإخبارية

أفادت مصادر محلية بإصابة 3 أشخاص أحدهم بجراح خطيرة اثر حادث طرق قرب عراد.

وقال الناطق بلسان نجمة داوود الحمراء أنّه: “استلم مركز نجمة داوود الحمراء في منطقة النقب بلاغا حول حادث طرق وقع بين تراكتورون وسيارة في منطقة مفتوحة قرب عراد”.

وعمل الطاقم الطبي على تقديم الاسعافات الاولية للمصابين وعددهم 3 بينهم سائق التراكتورون (25 عامًا) والذي وصفت جراحه بالخطيرة، والمصابان الآخران (22 و19 عامًا) بجراح طفيفة وأحيلوا للعلاج في مستشفى سوروكا.

وتشير إحصاءات رسمية إلى أن عدد القتلى نتيجة الحوادث المختلفة في المدن والقرى الفلسطينية تجاوز المئة  عام 2022 كما قتل عشرات المواطنين منذ بداية 2023.

وفي كثير من المرات نظم الأهالي فعاليات داخل المدن والقرى المركزية من أجل المطالبة بقوانين وإجراءات رادعة للحد من الجريمة وفكرة استسهالها بالداخل المحتل، ودعوا لإيجاد قوانين رادعة هدفها الحد من حوادث السير والعمل.

ويبلغ عدد سكان الداخل المحتل العرب الفلسطينيين نحو مليوني مواطن بحسب دائرة الإحصاء الإسرائيلية المركزية، يعيش معظمهم في قوى وبلدان عربية ويلتحقون بمدارس ويتلقون خدمات بمرافق منفصلة عن اليهود.

وعملت الدولة العبرية خلال السنوات الماضية على فكرة دمج العرب الفلسطينيين في الداخل بالمجتمع الإسرائيلي، ومحو هويتهم وثقافتهم العربية، لكنها فشلت في ذلك، وظهر ذلك جلياً في استمرار فكرة المقاومة والنضال ضد الاحتلال من داخل تلك المدن والقرى، والتلاحم كع الضفة الغربية وقطاع غزة.

17 مصاباً إثر حادث سير في الداخل المحتل

الداخل المحتل- مصدر الإخبارية

قالت مصادر محلية إنه 17 شخصا بالداخل المحتل إثر حادث سير وقع فجر الإثنين.

ولفتت إلى أنه أصيب 17 شخصًا بجراح متفاوتة، وصفت حالة أربعة منهم بالخطيرة، إثر حادث طرق وقع على شارع 6.

ووصلت الطواقم الطبية التابعة لنجمة داوود الحمراء للمكان وقدمت الاسعافات الأولية للمصابين، وبعدها أحليوا إلى مستشفى مئير، شيبا وايخلوف لاستكمال العلاج.

ووصلت الطواقم الطبية التابعة لمركز ايحود هتسلا للمكان وقدمت الاسعافات الأولية للعامل (70 عامًا) وأحيل بعدها إلى المستشفى لاستكمال العلاج.

وأدت حوادث الحرق والقتل والسير والعمل والغرق خلال السنوات الماضية إلى مقتل عشرات المواطنين، وإصابة المئات بحسب تقارير طبية ورسمية.

وتشير إحصاءات رسمية إلى أن عدد القتلى نتيجة الحوادث المختلفة في المدن والقرى الفلسطينية تجاوز المئة منذ بداية عام 2022 الحالي.

وفي كثير من المرات نظم الأهالي فعاليات داخل المدن والقرى المركزية من أجل المطالبة بقوانين وإجراءات رادعة للحد من الجريمة وفكرة استسهالها بالداخل المحتل، ودعوا لإيجاد قوانين رادعة هدفها الحد من حوادث السير والعمل.

ويبلغ عدد سكان الداخل المحتل العرب الفلسطينيين نحو مليوني مواطن بحسب دائرة الإحصاء الإسرائيلية المركزية، يعيش معظمهم في قوى وبلدان عربية ويلتحقون بمدارس ويتلقون خدمات بمرافق منفصلة عن اليهود.

وعملت الدولة العبرية خلال السنوات الماضية على فكرة دمج العرب الفلسطينيين في الداخل بالمجتمع الإسرائيلي، ومحو هويتهم وثقافتهم العربية، لكنها فشلت في ذلك، وظهر ذلك جلياً في استمرار فكرة المقاومة والنضال ضد الاحتلال من داخل تلك المدن والقرى، والتلاحم كع الضفة الغربية وقطاع غزة.

الآلاف في اللد يشيعون جثمان الشهيد الشاب موسى حسونة

الداخل المحتل- مصدر الإخبارية

شارك الآلاف من المواطنين مساء الثلاثاء، في تشييع حاشد لجثمان الشهيد الشاب موسى حسونة (31 عاما) من مدينة اللد، الذي استشهد بعد منتصف ليل أمس الإثنين.

وفي نفس الحادثة أصيب آخران بجراح وصفت بالمتوسطة، بنيران مستوطن في المدينة.

وفي السياق أفادت مصادر إعلامية أن الشرطة الإسرائيلية اعتدت على المشيعين بقنابل الصوت، وقنابل الغاز المدمع.

ورفع المشاركون في تشييع جثمان الشهيد موسى حمدونة، أعلاما فلسطينية، ورددوا هتافات منددة بالسياسات الإسرائيلية العنصرية، تجاه الفلسطينيين، وبسياسات الاحتلال في القدس المحتلة.

وفي أعقاب استشهاد الشاب موسى حسونة، اندلعت مواجهات عنيفة مع الشرطة في اللد، اعتقلت خلالها الشرطة نحو 20 متظاهرا واعتدت عليهم بالرصاص المغلف بالمطاط وقنابل الغاز المسيل للدموع.

بعد ليلة دامية مع الاحتلال.. بلدية طمرة بالداخل المحتل تعلن الإضراب

الداخل المحتل-مصدر الاخبارية

أعلنت بلدية طمرة بالداخل الفلسطيني المحتل، اليوم الثلاثاء عن إضراب شامل في المدينة، اليوم، احتجاجاً على قتل شرطة الاحتلال  الإسرائيلي لشابين.

قُتل الليلة الماضية شابان وأصيب آخران برصاص شرطة الاحتلال، جراء إطلاق عناصر شرطة الاحتلال النار بشكل عشوائي، عقب تعرض منزل في المنطقة لإطلاق نار، ليصاب برصاص الشرطة من لا علاقة له بالجريمة.

وجاءت جريمة قتل الشابين في طمرة، بعد مقتل الشاب أدهم فؤاد بزيع متأثراً بإصابته في جريمة إطلاق نار في مدينة الناصرة المحتلة.

وأشارت المصادر إلى أن أحد ضحيتي جريمة شرطة الاحتلال في طمرة، هو الطالب أحمد حجازي الذي كان يتواجد بالمنطقة عند صديقه لحظة إطلاق النار العشوائي.

وعقب مقتل الشابين اندلعت مناوشات بين الأهالي وشرطة الاحتلال التي أطلقت قنابل الصوت والغاز المسيل للدموع.

وخلال تقرير للجنة العليا للجماهير العربية في الداخل المحتل، بينت أنه هنالك  تصاعد ت الانتهاكات ضد  فلسطينيي الـ48  من قبل الاحتلال الإسرائيلي  بشكل متزايد منذ 6 أعوام ، وذلك من خلال زيادة الملاحقات السياسية التي تطال ناشطين وقيادات سياسية وأطر سياسية واعتقال ناشطين، بالإضافة لسن قوانين عنصرية أبرزها ما يسمى “قانون الدولة اليهودية” الذي يُلغي وجود عرب في أراضي الـ48.

كما صعدت “إسرائيل” في السنوات الأخيرة سياسة هدم المنازل ومنع توسيع مسطحات البلدات والقرى التي يسكنها الفلسطينيون في الأراضي المحتلة.

وفي حين كان فلسطينيو الداخل يمتلكون 80% من الأراضي التي أقيمت عليها “إسرائيل” باتوا اليوم يمتلكون ما دون الـ 3,5% فقط بفعل المصادرة.

ومن الفصول الحديثة للمعاناة التي تضلع “إسرائيل” فيها تصاعد العنف وعمليات القتل وسط فلسطينيي الداخل، والذي حصد أرواح ما يزيد عن 105 أشخاص منذ بدء عام 2020، وسط تقاعس من المؤسسة الإسرائيلية القائمة على بلداتهم بالاحتلال، ودعمها لمافيات السلاح وتغلغلها بينهم من أجل تفكيك مجتمعهم.

Exit mobile version