جمعية تركية فلسطينية تدعم التعليم في الشمال السوري

مخيمات اللجوء- مصدر الإخبارية

شرعت جمعية تركية فلسطينية، بتنفيذ مشروع لدعم تعليم للاجئين بمنطقة الشمال السوري.

وقالت مجموعة العمل لأجل فلسطينيي سورية إن جمعية خير أمة، في الشمال السوري أطلقت مشروعاً لدعم التعليم والمدارس.

ولفتت إلى أن ذلك يأتي لمساعدة الأطفال المهجرين في الشمال على استكمال مسيرتهم التعليمية ودعم الكادر التدريسي.

وأوضحت المجموعة أن الجمعية تهدف من مشروعها، إلى الدفع بعجلة التعليم بشكل دائم من خلال دعم الكوادر التدريسية القادرة على القيام بواجبها على أكمل وجه وتحقيق الاستفادة القصوى من خبراتهم في مجال التربية والتعليم.

وقالت إنها تهدف أيضاً إلى تطوير عمل عدد من المدارس ودعمها بما يتناسب مع احتياجات الطلاب خاصة مع التقدم الكبير الذي يشهده قطاع التعليم وذلك في محاولة اللحاق بركب التطور الذي أخرته الحرب المندلعة في سوريا منذ قرابة 10 سنوات.

يشار إلى أن اللاجئين الفلسطينيين والسوريين يواجهون في الشمال السوري أوضاعاً إنسانية ومعيشية غاية في القسوة مع شح المساعدات الإغاثية وتجاهل وإهمال الجهات المعنية والدولية.

مناشدة لإطلاق سراح لاجئ فلسطيني معتقل لدى السلطات التركية

مخيمات اللجوء- مصدر الإخبارية

ناشد ناشطون فلسطينيون لإطلاق سراح اللاجئ الفلسطيني “ضياء الدين الكبرا” المحتجز منذ أربعة أيام لدى السلطات التركية.

ولفت ناشطون في المناشدة على منصات التواصل إلى أن الكبرا اعتقل في مدينة اسطنبول أثناء ذهابه إلى السوق لشراء بعض الحاجات، وذلك لعدم حيازته أوراقاً ثبوتية تركية مثل الكملك أو الإقامة، فيما اقتصرت اثباتاته على جواز سفر السلطة الفلسطينية فقط.

يشار إلى أنه يتجاوز عدد اللاجئين الفلسطينيين القادمين من سوريا 10 آلاف لاجئ لم يحصل العشرات منهم على بطاقة الحماية (كملك) أو الإقامة الإنسانية وسط صمت السفارة الفلسطينية ومسؤولي الجالية.

دائرة شؤون اللاجئين تسلّم الأمم المتحدة مذكرة في ذكرى النكبة

مخيمات اللجوء- مصدر الإخبارية

قالت وكالة الأنباء الرسمية “وفا”، إن دائرة شؤون اللاجئين في منظمة التحرير واللجنة الوطنية العليا لإحياء ذكرى النكبة ، سلّمت مذكرة إلى الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيرش بمناسبة الذكرى الـ74 للنكبة.

ووفقاً للوكالة، استلم المذكرة نيابة عن غوتيرش، المستشار السياسي للأمم المتحدة في فلسطين باسم الخالدي.

وقالت المذكرة إنه يجب على المجتمع الدولي لتحمل المسؤولية بالحفاظ على ما قررته الشرعية الدولية لشعبنا من حقوق وتطبيق هذه القرارات بقوة القانون الدولي الذي يجب أن تخضع له دولة الاحتلال، “وألا تكون إسرائيل دولة فوق القانون الدولي، وتوفير الحماية الدولية”.

ودعت المذكرة الأمم المتحدة وأمينها العام لتحمل مسؤولياتهم تجاه شعبنا في نصرته ورفع الظلم التاريخي الواقع عليه ووضع حد لمأساته الإنسانية ونكبته المتواصلة منذ أكثر من 74 عاما.

وطالبت، بتطبيق قراراتها بإنهاء الاحتلال الإسرائيلي بكافة أشكاله، وتمكين شعبنا من العودة إلى دياره التي هجّر منها عام 1948 طبقاً للقرار 194 وإقامة دولته المستقلة كاملة السيادة وعاصمتها القدس ووقف سياسة الكيل بمكيالين.

واستعرضت المذكرة جرائم الاحتلال الإسرائيلي وإرهابه من خلال من الاستيلاء على الأراضي الفلسطينية لصالح جدار الفصل.

وتحلّ في 15 أيار (مايو) من كل عام ذكرى النكبة الفلسطينية، التي أدت إلى تشريد الشعب الفلسطيني وتهجيريه من أرضه إلى قطاع غزة والضفة الغربية والأردن وسوريا ولبنان.

ومنذ الاحتلال والتشريد يحيى الفلسطينيون في كل عام ذكرى النكبة بفعاليات ميدانية ووطنية تتخلل فعاليات وطنية وأنشطة سياسية وغيرها تأكيداً على حقهم في أرضهم، وتمكسهم بحق العودة.

وارتكبت العصابات الصهيونية في فترة النكبة مجازر متعددة بحق الفلسطينيين، كان أبرزها حيفا ودير ياسين، والتي أودت بحياة آلاف المواطنين وسط صمت دولي مستنكر من الفلسطينيين والعرب وكل أحرار العالم حتى هذا الوقت.

 

 

1200 عائلة في مخيم اليرموك تعيش ظروفاً حياتية قاسية

مخيمات اللجوء- مصدر الإخبارية

شدد مدير شؤون وكالة الغوث الدولية “أونروا” في سورية “أمانيا مايكل إيبي” على أن حوالي 1200 عائلة عادت إلى مخيم اليرموك يعيشون ظروفاً بائسة للغاية وسط الأنقاض وربما حول ذخائر غير منفجرة.

ولفت في تصريحات صحفية إلى أن أحد عشر عاماً من الصراع والنزوح والتضخم المتصاعد وفقدان سبل المعيشة، والآن عامان من جائحة كوفيد-19، تجعل حياة الأهالي في مخيم اليرموك لا تطاق.

وقال إن، مساعدة أونروا تشكل للفلسطينيين في سورية والدول المجاورة شريان الحياة الوحيد لهم ومصدر دعمهم الأخير.

وفي السياق، قال مفوض عام “أونروا” خلال مؤتمر بروكسل السادس حول “دعم مستقبل سوريا والمنطقة” “يعتمد لاجئو فلسطين في سورية وأولئك الذين فروا إلى لبنان والأردن، اعتمادا كلياً على الأونروا لتغطية احتياجاتهم الإنسانية وللحصول على التعليم والرعاية الصحية، ومن حقهم الحصول على التعليم والرعاية الصحية”.

يشار إلى أن عديد من المنشآت الحيوية التي تخص اللاجئين في سورية، مثل المدارس والمراكز الصحية داخل سوريا تعرضت إما للتدمير الكامل أو لأضرار بالغة.

وخسرت الوكالة الدولية، 40 في المئة من الصفوف الدراسية التابعة لمدارسها فيما أصبحت حوالي 25 في المئة من المراكز الصحية التابعة للوكالة غير صالحة للاستعمال في الوقت الحالي. وأيضا، فقدت أونروا في سوريا 19 موظفا خلال الصراع الدائر منذ 11 عاما.

معرض تراثي فلسطيني في الذكرى الـ74 للنكبة في سوريا

مخيمات اللجوء- مصدر الإخبارية

حضر لاجئون فلسطينيون في سوريا، السبت، معرضاً تراثياً فلسطينياً، بمناسبة الذكرى الـ74 للنكبة.

وشاركت نحو 150 عائلة فلسطينية في المعرض الذي أقيم، بمنطقة مدينة الباب شمالي سوريا وشارك عدد من طلاب الجامعات والمؤسسات الرسمية والأهلية والمدنية.

ونقلت مجموعة العمل لأجل فلسطينيي سورية عن أبو إياد لغزي أحد القائمين على معرض، أن المعرض الذي نظمته “هيئة فلسطينيي سوريا للإغاثة والتنمية” هدف إلى تعزيز روح الانتماء إلى فلسطين، وجعل القضية الفلسطينيّة حاضرة بين مختلف الأجيال، من جيل النكبة إلى الجيل الجديد، ليتعرفوا من خلاله إلى قضيتهم”.

وقال إنه تخلل المعرض فقرات تراثية، وعرض الملابس التراثيّة والأدوات الفلسطينيّة، وشرح عن تاريخ فلسطين ونكبتها، إضافة إلى عرض مجسم للمسجد الأقصى للتعريف بأهميته ومكانته التاريخية لدى الأمتين العربية والإسلامية.

وتحلّ في 15 أيار (مايو) من كل عام ذكرى النكبة الفلسطينية، التي أدت إلى تشرد الشعب الفلسطيني وهجرته من أرضه إلى قطاع غزة والضفة الغربية والأردن وسوريا ولبنان.

ومنذ الاحتلال والتشريد يحيى الفلسطينيون في كل عام ذكرى النكبة بفعاليات ميدانية ووطنية تتخلل فعاليات وطنية وأنشطة سياسية وغيرها تأكيداً على حقهم في أرضهم، وتمكسهم بحق العودة.

وارتكبت العصابات الصهيونية في فترة النكبة مجازر متعددة بحق الفلسطينيين، كان أبرزها حيفا ودير ياسين، والتي أودت بحياة آلاف المواطنين وسط صمت دولي مستنكر من الفلسطينيين والعرب وكل أحرار العالم حتى هذا الوقت.

 

السفارة الفلسطينية في تركيا تستأنف توزيع المنح المالية للاجئين

وكالات- مصدر الإخبارية

أفادت السفارة الفلسطينية في تركيا، باستئناف توزيع المنح المالية للاجئين من سوريا.

وقالت إن ذلك يأتي بعد تأجيلها في وقت سابق بسبب حالة الفوضى التي شابت عملية التسليم.

ولفتت السفارة إلى أن عملية التوزيع ستتم يومي 14 و15 أيار الحالي في مدرسة الفنار التابعة للسفارة الفلسطينية في تمام الساعة العاشرة والنصف صباحاً.

وذكرت أنها ستقوم اليوم السبت، بتوزيع المنحة المالية لحاملي بطاقة الحماية المؤقتة (كملك) وحاملي بطاقة الإقامة التركية المدرجة أسماءهم في سجلات السفارة.

وقالت، على أن يصطحب المستفيدين معهم كافة الأوراق الثبوتية كبطاقة (كملك) الصادرة من إسطنبول أو بطاقة الإقامة لكل العائلة بالإضافة للوثائق الخاصة باللاجئين الفلسطينيين الصادرة من سوريا.

كما حددت السفارة يوم الأحد 15/ أيار، موعداً لمن لا يملك أوراق ثبوتية تركية شريطة حملهم للوثائق الخاصة باللاجئين الفلسطينيين في سوريا كالهوية المؤقتة أو إخراج قيد أو وثيقة سفر.

جمعية إغاثية توزع مساعدات غذائية لأهالي مخيم اليرموك

مخيمات اللجوء- مصدر الإخبارية

قالت وسائل إعلام إن قافلة المرحمة الإغاثية وزعت اليوم الخميس 12 أيار/ مايو طرود غذائية على العائلات المتواجدة في مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين جنوبي العاصمة السورية دمشق.

وذكرت أن التوزيع بهدف مساعدتهم والتخفيف من أعبائهم الاقتصادية.

وفي تصريحات صفية، قال رئيس الحملة خالد اليوسف إن أوضاع أهالي مخيم اليرموك مأسوية للغاية، وأن أعداد المحتاجين أضعاف مضاعفة وتحتاج لجهود وتعاون من كافة الجمعيات والمؤسسات الأهلية والخيرية، محاصرين من أهالي المخيم للمتطلبات الأساسية للحياة.

وأشار إلى أن كمية المساعدات التي تحملها القافلة لا تفي بالحاجات الإنسانية الكبيرة لسكان المخيم، وأن صورة الازدحام لتجمع الأهالي من أجل استلام الطرود الغذائية تعبر عن مدى حاجتهم وتكفي عن أي كلام قد يقال من أجل مساعدتهم.

يشار إلى أن اللاجئين في مخيم اليرموك من صعوبات كبيرة في تأمين الحاجيات الأساسية، كمادة الخبز والماء الصالح للشرب والمحروقات للتدفئة أو لصنع الطعام.

ويضاف إلى ذلك عدم توفر مواصلات لنقلهم من وإلى خارج المخيم لشراء الحاجات الأولية.

لازاريني يدعو إلى تقديم مساعدات طارئة للاجئين الفلسطينيين في سوريا

مخيمات اللجوء- مصدر الإخبارية

دعا المفوض العام للأونروا “فيليب لازاريني” خلال مؤتمر بروكسل السادس الخاص بدعم سوريا والمنطقة، لتقديم مساعدات نقدية طارئة لللاجئين الفلسطينيين في سوريا والمناطق التي هجروا لها في لبنان والأردن.

ولفت لازاريني إلى أن 600 ألف شخص، من فلسطينيي سوريا بحاجة المساعدة التي تقدمها الوكالة، رغم أنها لا تتناسب مع احتياجاتهم، وذلك بسبب تحديات التمويل.

وقال إن حوالي 50 ألف لاجئ فلسطيني هربوا من النزاع ويعيشون حالياً في لبنان والأردن.

وأشار إلى أن اللاجئين في سوريا يعتمدون بشكل كامل على الأونروا لتغطية احتياجاتهم الإنسانية وللحصول على التعليم والرعاية الصحية مثل أي شخص آخر، وأنهم من ضمن مجتمعات اللاجئين الأشد عرضة للمخاطر في المنطقة، حيث يعيش اللاجئ على أقل من دولارين في اليوم الواحد.

وشدد على أن نزوح معظم اللاجئين مرة واحدة على الأقل مثل العديد من السوريين، وتعرضهم للقتل والاحتجاز والاختفاء خلال الصراع الشاق، وأنهم من ضمن مجتمعات اللاجئين الأشد عرضة للمخاطر في المنطقة.

لاجئتان فلسطينيتان في دمشق تعيدان تدوير النفايات لإنتاج مشغولات يدوية

مخيمات اللجوء- مصدر الإخبارية

تعمل اللاجئتان الفلسطينيتان “نسرين الخطيب” و”هدى بدوي” ضمن ورشة في أحد مراكز وكالة “أونروا” جنوب شرق دمشق لإنتاج الحرف اليدوية من مواد تعبئة النفايات المعاد تدويرها.

وتشمل أفكار اللاجئتان ما يتعلق بإعادة استخدام الحاويات البلاستيكية وورق التغليف والمناديل والمجلات وأغطية الزجاجات والزجاج والكرتون باستخدام هذه المواد، وينتجون العديد من الأشياء.

وقالت “أونروا” عبر موقعها إن اللاجئتين، تخدمان مجتمعهما من خلال التطوع كمعلمات للمراهقين في المركز المجتمعي، باستخدام مشروع إعادة التدوير الخاص بهما، حيث يمكنهما تعليم المراهقين فوائد إعادة التدوير للعناية بالبيئة.

وذكرت أن إعادة التدوير المنزلي هو أفضل طريق للمضي قدماً، فمن خلال إعادة استخدام المناشف الورقية والملابس والمنسوجات، يمكن تجنب التلوث وإنتاج ملابس جديدة وأشياء تزيينية، وهو ما يقود إلى حماية البيئة.

وأوضحت “أونروا” أن المرأتين أظهرتا لمجتمعهما من خلال منتجاتهما، بأن إعادة التدوير تقلل النفايات.

كما تمنع التلوث وتحافظ على الموارد الطبيعية والطاقة من أجل مستقبل أنظف وأكثر إشراقا.

لاجئون في مخيم دنون بسوريا يطالبون بحل مشكلة المياه القديمة

مخيمات اللجوء- مصدر الإخبارية

أطلق لاجئون فلسطينيون من مخيم دنون بالأراضي السورية، مناشدة للجهات المعنية من أجل حل أزمة المياه التي يعانون منها منذ سنوات طويلة.

وقال اللاجئون إنهم يعانون أزمة مياه حقيقية منذ ثمان سنوات حيث تنقطع المياه وتزداد الأسعار عاماً بعد عام خاصة مع حلول فصل الصيف.

وذكرت مجموعة العمل لأجل فلسطينيي سورية عبر موقعها الإلكتروني أن العديد من الأسر لا تمتلك القدرة على شراء المياه من الصهاريج، لسوء أوضاعها المادية، وانتشار البطالة، وعدم وجود دخل مادي ثابت.

وأشارت إلى أنه بلغ سعر خزان الماء المؤلف من 5 براميل 5 آلاف ليرة سورية من الصهاريج المتنقلة.

ويقول الأهالي إن المياه تصل إلى المنازل مرة كل أسبوعين بمعدل ساعة إلى ساعة ونصف في أحسن أحوالها، وهذا لا يكفي لتلبية احتياجات أسرة مكونة من شخصين فقط.

وسبق أن ناشد أهالي المخيم الجهات كافة لتحسين أوضاعهم المعيشية، وتأهيل البنى التحتية، من مياه وكهرباء.

Exit mobile version