أهالي مخيم اليرموك يناشدون لإزالة الحواجز والسواتر مع بلدة يلدا

دمشق-مصدر الإخبارية

ناشد أهالي مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين في العاصمة السورية دمشق، بضرورة إزالة الحواجز الترابية والإسمنتية التي تفصل بين المخيم وبلدة يلدا المجاورة.

وأكَّد الأهالي في حديثهم لمجموعة العمل من أجل فلسطينيي سوريا، أنّ هذه الحواجز تعيق حركة التنقل والتجارة بين المنطقتين، وتزيد من معاناة السكان، مشيرين إلى أنّ هذا المطلب يأتي بعد أن تم إزالة الساتر الترابي الذي كان يفصل بين حي التضامن وشارع فلسطين في المخيم، واستبداله بخرسانة إسمنتية، بهدف إعادة افتتاح سوق الخضار في المخيم.

اقرأ/ي أيضا: مطالب أهالي مخيم اليرموك لتحسين الحياة فيه

وأوضح أهالي بلدة يلدا أنّ الحواجز الترابية والإسمنتية تسبب صعوبات لحركة السكان، لافتين أنه بالرغم من صدور قرارات بإزالة كافة السواتر في مخيم اليرموك، إلا أن الجهات الأمنية تمنع ذلك.

وتواصل السلطات السورية، منح بعض الأهالي، موافقات أمنية للعودة إلى المخيم وترميم منازلهم، تشمل تلك الموافقات ما نسبته 40% من الأهالي الذين تقع منازلهم ضمن المناطق الأقل ضرراً والتي من الممكن ترميمها، بينما سيحصل 60% من الذين تقع ممتلكاتهم ضمن المناطق الأكثر ضرراً وستطالها إعادة التنظيم.

وكانت عمليات القصف الجوي والصاروخي التي شنها النظام السوري وحليفه الروسي، عام 2018 حولت مخيم اليرموك إلى سابع أكبر نقطة دمار في سوريا خلال الحرب، وفق مسح أجرته وكالة الأمم المتحدّة للتدريب والبحث (UNITAR) عام 2019.

مؤسسة تنموية تمكن أطفال مخيم اليرموك من الوصول للمدارس

مخيمات اللجوء- مصدر الإخبارية

نفذت مؤسسة أثر التنموية أعمال تنظيف وإزالة الركام للطريق الواصل بين المدرسة ومشروع مخيم اليرموك، حتى يتمكن الأطفال من الوصول إلى المدرسة بشكل سهل وسريع.

وذكرت وسائل إعلام أن المؤسسة تحرص على توفير بيئة آمنة وملائمة لأطفال النادي الصيفي الذي سيبدأ نشاطاته قريباً في مدرسة أسد بن الفرات بمنطقة مخيم اليرموك

ووفق الوسائل فإن هذه المبادرة إلى تشجيع الأطفال على المشاركة في النادي الصيفي والاستفادة من البرامج التعليمية والترفيهية التي تقدمها المؤسسة.

وتعد مؤسسة أثر التنموية من المؤسسات التي تعمل في مجال التنمية المجتمعية والإغاثة الإنسانية في منطقة مخيم اليرموك وعدة مناطق سورية.

مطالب أهالي مخيم اليرموك لتحسين الحياة فيه

وكالات- مصدر الإخبارية

أعلن أهالي مخيم اليرموك على صفحات فيس بوك أبرز مطالبهم لتحسين أوضاع مخيم اليرموك لتمكين الأهالي من الإقامة وتشجيعاً للنازحين من أجل العودة والسكن فيه.

وبحسب وسائل إعلام جاءت المطالب كرسالة موجهة للسلطات السورية ومنظمة التحرير والفصائل الفلسطينية والأونروا والمؤسسة العامة للاجئين وبلدية اليرموك والحقوقيين والتجار وأصحاب القرار.

وتتعلق غالبية المطالب بتحسين الوضع الخدمي للمخيم، وهي: إيقاف السرقات وإغلاق مراكز التعفيش على شارع 30، إصلاح خطوط مياه الفيجة، تأمين خط كهرباء نظامي ومحولات بساعات تقنين معروفة، تأمين مواصلات، السماح وفتح محلات تجارية يتوفر فيها مواد غذائية وفتح الأفران، شبكات اتصال لاسلكية لشركتي الاتصال الخلوية السورية، مدّ شبكات خط الهاتف الأرضي والانترنت.

وأيضاً طالب أهالي مخيم اليرموك بالسماح بعقود إيجار لتنشيط المنطقة بكاملها، إصلاح الصرف الصحي وإغلاق الريكارات، إنارات ليلية للشوارع والحارات، فرز عمال بلدية لأعمال التنظيف وتكون دورية، رش دوري للمبيدات الحشرية، ترميم المساجد والمدارس والمستوصفات، وآخرها رصف وتزفيت الشوارع الرئيسية.

ويعتبر مخيم اليرموك أكبر تجمع للفلسطينيين في الشتات وكان يضم نحو 160 ألف لاجئ فلسطيني قبل اندلاع الحرب.

وشهد موجات نزوح عديدة، واجتياح من قبل قوات المعارضة، وتنظيم الدولة، والجيش السوري الذي استعاد السيطرة عليه عام 2018 مما أدى إلى تدمير معظم المنشآت، وترك قاطنيه يعانون من سوء الخدمات الأساسية، وعدم توفر البنى التحتية التي تساهم إلى حدٍ كبير بمنع عودة المزيد من الأهالي إلى المخيم.

أهالي مخيم اليرموك يشتكون من تأخر أعمال ترميم

وكالات- مصدر الإخبارية

قالت وسائل إعلام إن أهالي مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين ينتظرون منذ أشهر طويلة، تنفيذ وعود الجهات المعنية بترميم محكمة اليرموك.

ولفتت إلى أن الأهالي ينتظرون أيضاً، افتتاح السوق المغطى في شارع فلسطين وتركيب محولات الكهرباء وإصلاح ثلاث مساجد وأبراج الاتصالات، لكن كل هذه المشاريع لا تزال معلقة دون تفسير أو مبرر.

وبحسب تلك الوسائل فإم السكان يشعرون بالإحباط والغضب من التطبيل والتزمير الذي رافق إعلان هذه المشاريع، والذي اتضح أنه كان مجرد غش ونفاق لإيهامهم بأن هناك أشخاص حريصين على تطوير المخيم وأن كلمتهم مسموعة، في حين أن حقيقة الأمر هي أن هؤلاء الأشخاص كانوا يسعون فقط لتحقيق مصالحهم الشخصية والبروزة على حساب معاناة السكان، حسب ما ذكر أحد الصحفيين الفلسطينيين.

ومراراً دعا الأهالي في مخيم اليرموك لضرورة الوقوف على هذه المماطلة ومحاسبة المسؤولين عن التقصير والإهمال، وإنجاز المشاريع الموعودة في أسرع وقت ممكن.

كما طالبوا، بتحسين الظروف المعيشية والخدمية في المخيم، وإعادة الثقة بين الأهالي ومحافظة دمشق التي بات الجميع يتهمها بالكذب والتآمر لمنع عودة المزيد من الأهالي.

دعوات للقيام بإصلاحات في مخيم اليرموك

مخيمات اللجوء- مصدر الإخبارية

دعا نشطاء من أبناء مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين في دمشق بضرورة القيام بأعمال إصلاح وتأهيل للبنية التحتية والخدمات في المخيم.

وقالوا إن ذلك يأتي لضمان عودة أهالي المخيم الذين نزحوا جراء الحرب الأهلية السورية، مؤكدين على أنه يجب إصلاح أعطال الصرف الصحي وشبكة المياه النظامية وإدخالها لمداخل الأبنية، مؤكدين أن الأضرار التي لحقت بهذه المرافق ليست كبيرة ولا تستوجب التأخير.

وأوضحوا أنه ينبغي إعادة فتح الأفران والمساجد وتسريع إعادة شبكات الاتصالات، خاصة لطلاب الجامعات، محذرين من أن تأخر هذه الإجراءات قد يؤثر سلبا على حياة الأهالي.

أهالي مخيم اليرموك يدعون لإعادة خط المواصلات العامة

مخيمات اللجوء- مصدر الإخبارية

دعا سكان مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين جنوب دمشق، من محافظ دمشق طارق كريشاني والمسؤولين عن ملف المخيم، بإعادة خط سير باص النقل الداخلي إلى مساره الأصلي كما كان منذ أيام قبل أن يتغير بتدخل أحد المتنفذين.

ولفت السكان في رسالة إعلامية إلى أن تغيير خط السير يضر بمصالحهم، ويلحق الضرر بأكبر شريحة من السكان، لأن الخط الأول كان يمر من الزاهرة الجديدة حيث تتواجد خدمات أهالي المخيم من أفران ومدارس وأسواق وغيرها.

الجدير ذكره أن تخديم مخيم اليرموك قبل الصراع السوري من خلال ست خطوط رئيسة تربط المخيم بمركز العاصمة السورية دمشق تتوزع على عدة أحياء ومناطق.

وأبرزها كان: خط يرموك – فحامة وخط يرموك- كراجات ويرموك -آداب بالإضافة لخط فلسطين- فحامة وفلسطين -كراجات وفلسطين- آداب.

أهالي مخيم اليرموك يدعون لتزويد منطقتهم بالكهرباء

وكالات- مصدر الإخبارية

دعا أهالي مخيم اليرموك في رسالة موجهة إلى محافظ دمشق طارق كريشاني لتزويد منطقتهم بالكهرباء، مؤكدين أنها ليست رفاهية، بل ضرورة ملحة في كافة جوانب الحياة.

وأكد الاهالي أن المحافظ وعدهم قبل ثمانية أشهر بتركيب محولات كهربائية للمخيم، لكنهم لم يشهدوا تنفيذ الوعد حتى الآن، وطلبوا من المحافظ اتخاذ إجراء عاجل لإيصال الكهرباء، مقترحين الاستفادة من محولات التضامن كحل اسعافي.

يشار إلى أن محافظة دمشق قد خصصت خمس محولات كهربائية جديدة لمخيم اليرموك في شهر أيلول/سبتمبر من العام الماضي.

وفي شهر تشرين الأول/أكتوبر، زارت مسؤولة في محافظة دمشق المخيم، ووعدت بتفعيل خط المواصلات وتركيب المحولات، إلا أنه لم يتم تركيبها حتى اللحظة.

أهالي مخيم اليرموك يطالبون بتزويدهم بالكهرباء

مخيمات اللجوء- مصدر الإخبارية

طالب أهالي مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين جنوب دمشق محافظ المدينة، بالتدخل وتزويد المخيم بالكهرباء التي تعتبر حاجة أساسية.

وأشار الأهالي في رسالة وجهوها إلى المحافظ، إنهم كانوا قد ناشدوه سابقاً بإنارة البيوت والشوارع والمؤسسات في المخيم، الذي يعاني من انقطاع شبه دائم للتيار الكهربائي، مما يؤثر سلباً على حياتهم اليومية وأمنهم وصحتهم وتعليمهم.

وقالوا إن المحافظ كان قد وعدهم بتنفيذ ذلك عبر تركيب محولتين كهربائيتين للمخيم، ولكن حتى الآن لم يتحقق هذا الوعد، رغم مرور وقت طويل.

ودعوا للإسراع في تركيب هذه المحولات، أو على الأقل مد خطوط من محولات التضامن الجديدة كإجراء اسعافي حالياً، لإنقاذ المخيم من الظلام .

أعمال ترميم وإصلاح بمخيم اليرموك للاجئين

مخيمات اللجوء- مصدر الإخبارية

أفادت لجنة مخيم اليرموك لإزالة الأنقاض وترميم المقبرة التابعة لمنظمة التحرير الفلسطينية أنها ستستكمل أعمالها في باقي أحياء المخيم الأسبوع القادم.

وفي بيان صدر عنها طلبت اللجنة من أصحاب الممتلكات والشقق والمحلات في أحياء العروبة والتقدم ومجد الكروم التعاون معها وإخراج الأنقاض والردم من داخل الشقق والمحال التجارية إلى الشوارع قبل بدء عملية إزالتها.

ولفتت إلى حرصها على إعادة إحياء المخيم وإعادة الحياة إليه، حيث قامت بإزالة جزء كبير من الأنقاض والردم من مخيم اليرموك.

يشار إلى أنه شملت أعمال لجنة إزالة الأنقاض في الفترة السابقة أربع مناطق.

وهي شارع القدس وشارع سبع سباع وتفرعاتها وبالإضافة إلى تنظيف المنطقة ما بين شارع اليرموك وشارع الـ 15، وصولاً إلى مبنى الخالصة مع كافة الطرق الفرعية الواصلة مابين المناطق المذكورة.

لجنة محلية تواصل توزيع المساعدات لأهالي مخيم اليرموك

مخيمات اللجوء- مصدر الإخبارية

تواصل لجنة محلية في مخيم اليرموك توزيع مساعدات على الأهالي واللاجئين الفلسطينيين هناك.

وذكرت وسائل إعلام هناك إنه توزع لجنة العمل الخيري لليوم العشرين من شهر رمضان وجبات غذائية يومية في مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين بدمشق.

ويشمل التوزيع قرابة 1800 عائلة يقطنون في المخيم ويستمر المشروع حتى نهاية رمضان.

ولفتت إلى أنه وزعت اللجنة خلال شهر رمضان سلالاً غذائية لأهالي مخيمات اليرموك والسيدة زينب وسبينة وقدسيا ليشمل المخيمات الفلسطينية بريف دمشق وبقية المحافظات السورية.

يشار إلى أنه يعيش القاطنون داخل اليرموك معاناة من سوء الخدمات الأساسية، وعدم توفر البنى التحتية التي تساهم إلى حدٍ كبير بمنع عودة المزيد من الأهالي إلى المخيم.

ويعيش اللاجئون الفلسطينيون في سورية منذ عام 2011 أزمة اقتصادية حادة غير مسبوقة جراء الصراع الذي اندلع فيها.

ذلك أدى إلى انهيار قياسي بقيمة الليرة، فضلا عن شح الوقود والأدوية وسلع أخرى أساسية، إلى جانب انهيار القدرة الشرائية.

Exit mobile version