تعرف على فوائد البيض للشعر الخفيف

وكالات _ مصدر الإخبارية

يعد الشعر الحيوي والصحي من علامات التألق والجمال، لذلك تتجه العديد من الفتيات إلى استخدام المواد الطبيعية ومستحضرات العناية بالشعر لتغذية وتقوية الشعر

ويعد البيض من هذه المواد الطبيعية الهامة والمفيدة والغنية بالبروتين، والأحماض الدهنية، والعناصر الغذائية الأخرى، والتي تجعله علاج مثالي وفعال للعديد من المشكلات الشعر التي تواجه الفتيات.

فوائد البيض للشعر الخفيف

–  يساعد على تغذية الشعر من الداخل، وتقوية جذوره، وهو ما يساعد على تكثيف الشعر الخفيف.

– يساعد استخدام ماسكات البيض للشعر، في تحفيز نمو شعر جديد، حيث أنه يساعد على تكثيف الشعر الخفيف، وتطويله، وذلك لغناه بالعديد من المواد الغذائية التي تحفز نمو الشعر.

– يساعد في تقوية الشعر من الجذور، وهو ما يساهم في منع تساقط الشعر بكميات كبيرة.

– يساعد استخدام وصفات البيض للشعر الخفيف، في حل مشكلة الصلع الوراثي، وفراغات الشعر، والتي تحدث نتيجة لتساقط الشعر بكميات كبيرة، وذلك لاحتوائه على مواد تحفز نمو الشعر من جديد.

– يساعد استخدام البيض في الوصفات الطبيعية للعناية بالشعر، في تكثيف الشعر في وقت قياسي.

–  يساعد في تغذية الشعر بعمق، فهو غني بالفيتامينات والمعادن والبروتينات والأحماض الدهنية، وكلها عناصر تساعد في تكثيف الشعر وعلاج مشكلة تساقط الشعر.

– أثبتت الدراسات العلمية أن استخدام البيض في العناية بالشعر الخفيف، في علاج مشكلة تساقط الشعر نهائيًا، والتي ينتج عنها شعر خفيف، وذلك لاحتوائه على نسبة عالية من البروتينات.

وصفة البيض للشعر الخفيف

المكونات

  • صفار البيض.
  • عصير الليمون

طريقةالتحضير

  1. قومي بمزج صفار البيض مع عصير الليمون بشكل جيد.
  2. قومي بوضع هذا الخليط على الشعر لمدة تتراوح ما بين 20 إلى 30 دقيقة.
  3. اغسلي شعرك باستخدام الماء الفاتر.
  4. يفضل تكرار هذه الوصفة مرتين كل أسبوع على الأقل، وذلك لمنع تساقط الشعر وزيادة نموه.

 

نوع من الخضار يساعد على التخلص من الكوليسترول الضار.. فما هو؟؟

وكالات _ مصدر الإخبارية

إذا عانيت من ارتفاع في مستويات الكوليسترول داخل جسمك بمرور السنوات، فربما يراودك تساؤل حول ما إذا كان تغيير نظامك الغذائي قد يفيدك في هذا الشأن.

كشف خبراء التغذية أن البطاطا الحلوة، هذا النوع من الخضار المفيد يمكن أن يحل مكان البطاطا العادية في النظام الغذائي, وهي تساعد على تخفيض مستوى الكوليسترول الضار في الدم.

ويشير موقع mk.ru، إلى أن البطاطس عند تحضيرها وتناولها بصورة صحيحة مع المواد الغذائية الأخرى لا تلحق أي ضرر بالصحة والمظهر الخارجي. ولكن يمكن استبدالها بالبطاطا الحلوة.

ويفترض خبراء التغذية، أن البطاطس كمصدر للنشا، يساعد على الشعور بالشبع فترة طويلة، وهو بهذا يمنع الإفراط في تناول الطعام. ولكن هذه الخاصية المفيدة موجودة في البطاطس الباردة وغير المالحة دون الحاجة لإضافة الدهون الزائدة والصلصات.

ويضيف الخبراء، تحتوي البطاطس على فيتامينات B2 و B3 و B6 و B9 و C ومضادات الأكسدة والبوتاسيوم. ووفقا لهم، يمكن عند الرغبة باستبدال البطاطس بالبطاطا الحلوة التي تسمى أيضا كومارا. التي مذاقها يشبه مذاق البطاطس، مع أنهما ينتميان إلى فصائل نباتية مختلفة- البطاطس تنتمي إلى فصيلة الباذنجانيات، والبطاطا الحلوة إلى الفصيلة المحمودية (فصيلة نجمة الصباح).

وتحتوي البطاطا الحلوة على نسبة عالية من مضادات الأكسدة وفيتامينات А وЕ وС وК التي تحمي من الفيروسات ومفيدة للقلب والعظام.

ويؤكد الخبراء على أن البطاطا الحلوة تساعد على التخلص من الكوليسترول الضار، بفضل احتوائها على نسبة عالية جدا من الألياف الغذائية، التي تساعد أيضا على تحسين عمل الجهاز الهضمي وتنظيف الأوعية الدموية من لويحات الكوليسترول. وبالإضافة إلى هذا، تؤثر البطاطا الحلوة إيجابيا في الجهاز العصبي وتساعد على تحسن الذاكرة والتركيز. كما أن البطاطا الحلوة تحتوي على كربوهيدرات معقدة، لذلك لا يسبب تناولها ارتفاعا مفاجئا في مستوى السكر في الدم.

حقائق عن مقويات المناعة كوقاية من كورونا

صحة-مصدر الاخبارية

في إطار الوقاية من الإصابة بـ“كوفيد_19” كورونا ، وغيره من الأمراض والفيروسات، يبحث الناس عمّا يجعل أجهزة المناعة في أجسادهم فعّالة، لكن مع وفرة النصائح الصحيّة أو حملات الترويج للمكمّلات الغذائيّة والزيوت، قد يوعد البعض بحماية “زائفة” ضد الأمراض! وفي هذا الإطار.

جرعات مبالغ بها من مكمّلات الفيتامين “ج”

يعدّ الفيتامين “ج” عنصرًا غذائيًّا هامًّا لوظيفة المناعة المثاليّة. ومع ذلك، فقد أظهرت مجموعة من الدراسات أن تناول جرعات كبيرة من الفيتامين “ج” على هيئة مكمّلات غذائيّة لا يفيد الجسم حقًّا، عندما يتعلّق الأمر بمقاومة نزلات البرد أو أي مرض آخر. زيادة الجرعات من الفيتامين المذكور ليست تدبيرًا مفضّلًا في هذه الحالات بالضرورة، لأن أجسامنا لا تستطيع امتصاص سوى بضع مئات من الميلليغرامات من الفيتامين “ج” في المرة الواحدة. علمًا أن الحّصة الغذائيّة اليوميّة الموصى بها من الفيتامين “ج” مُحدّدة بـ75 ميلليغرامًا للإناث البالغات، و90 ملليغرامًا للذكور البالغين، مع الإشارة إلى أنّ الكمّيتين تلبيان احتياجات معظم الناس من هذه المغذّيات.

الفيتامين “ج” والزنك للمناعة.. ولكن؟

النظام الغذائي الشامل هو الذي يتكوّن أساسًا من أطعمة حقيقيّة منوّعة، بعيدًا من التركيز على تعاطي الفيتامين “ج” والزنك حصرًا على هيئة مكّملات غذائيّة، ومتابعة تناول الطعام بدون تخطيط أي اختصارًا اتباع نظام غذائي سيء وغير متوازن. علمًا أن تناول جرعات كبيرة من الزنك طويلًا، وبدون إشراف الطبيب، قد يقود إلى خفض المناعة لا سيما مع ظل تفشي كورونا

تابعوا المزيد: رجيم قاس جدًا سريع المفعول

الأطعمة “الخارقة”؟!

صحيحٌ أن تناول الطعام الصحّي يُمثّل خطوةً على طريق الحفاظ على وظيفة جهاز المناعة وفعاليّته، لكن لا طعام “خارق” من شأنه أن يحقّق ذلك بل مجموعة منوّعة من الأطعمة الطبيعيّة في النظام الغذائي اليومي المتبع، لا سيّما المزيد من الفواكه والخضروات الملوّنة، ما يمدّ الجسم بالعديد من الفيتامينات والمعادن ، مثل: “أ” و”ج” و”هـ”، الفيتامينات التي تلعب أدوارًا رئيسة في دعم جهاز المناعة. يمكن أن تأتي الفواكه والخضروات المحمّلة بالفيتامينات، في أشكال مختلفة: طازجة أو مجمّدة أو معلّبة. وفي هذا الإطار، تفيد الإشارة إلى أنّ الفواكه والخضروات المعلّبة أو المجمدة غالبًا ما تجمّع في ذروة النضج لتأمين العناصر الغذائيّة الضرورية. وبالتالي، هي مصدر ممتاز للمكوّنات الصحيّة للوقاية من كورونا

بالإضافة إلى الحمضيّات…

تعدّ الفواكه الحمضيّة، مثل: الليمون الحامض والبرتقال والليمون الهندي (جريب فروت)، مصادر غنيّة بالفيتامين “ج” الذي يعمل على تقوية المناعة، ولو أنّها ليست الأطعمة الوحيدة التي يمكن أن تدعم صحّة الجهاز المناعي، لناحية مساعدته في الوقاية من الأمراض، لذا يُمكن إضافة بعض مقويّات المناعة لكلّ وجبة، مثل:
• الفلفل الأحمر: هو يعجّ بالفيتامين “ج”.
• الثوم: ثبت أن مركّبات الكبريتيك المتوافرة في الثوم تُساعد في تحسين وظيفة الجهاز المناعي للحماية من كورونا
• الجزر: الكميّة الكبيرة من الفيتامين “أ” في تركيبة الجزر، تجعل منه مقويًّا مناعيًّا رائعًا، فالفيتامين “أ”، مثل: الكاروتينات (بيتا كاروتين) في الجزر، هي عبارة عن مضادات أكسدة هامّة تقوّي وظيفة المناعة، ويمكن أن تُساعد أجسامنا على مُحاربة عدوى كورونا
• حساء الدجاج: هو يحتوي على الزنك، والأخير معدن هامّ يُساعد في علاج الالتهابات، وعلى الفيتامين” ب6″ المُفيد في إطار تكوين خلايا الدم الحمر الجديدة. مرق الدجاج (مرق العظام) بدوره، يعجّ بعناصر غذائيّة لصّحة الأمعاء والمناعة أيضًا.

الغذاء المتوازن ليس وحيدًا في دعم المناعة ضد كورونا

يُعدّ النظام الغذائي المتوازن، والمليء بالعناصر الغذائية الهامّة أساسًا في تقوية نظام المناعة، وإلى الغذاء هناك العديد من العوامل الأخرى المُتعلّقة بنمط الحياة، العوامل التي تلعب دورًا أيضًا في هذا المجال، كالنوم الليلي لساعات كافية وإدارة الإجهاد والمُداومة على الرياضة والإقلاع عن التدخين.

المياه المحسّنة والمشروبات الرياضيّة

غالبًا ما تحمل المياه محسّنة الطعم والمشروبات الرياضيّة، في تركيبتهما، الألوان الصناعيّة والمحلّيات، وهذه الأخيرة يمكن للجسم البشري العيش بدونها. لذا، عندما يبدأ المرء في التركيز على تغزيز نظام المناعة الصحّي عن طريق تأسيس عادات صحيّة طويلة الأجل، بما في ذلك اتباع نظام غذائي غني بالفواكه والخضروات والأطعمة الكاملة، والمداومة على الرياضة والحصول على قسط كافٍ من النوم والاهتمام بالصحّة العقليّة، يفضّل شطب كل ما لا لزوم له في التغذية كوقاية من كورونا

فيتامين B10 .. فوائد عبقرية لا حصر لها منها تأخير أعراض الشيخوخة

وكالات – مصدر الإخبارية 

إن فيتامين B10 المعروف أيضًا باسم حمض بارا أمينوبنزويك والذي يشار إليه اختصارًا بـPABA، هو نوع فيتامين غير مشهور ينتمي إلى مجموعة فيتامينات B. ويوجد في كل من الأطعمة النباتية مثل الحبوب ومنتجات اللحوم.

فيتامين ينتج فيتامين

وفقا لما نشره موقع Boldsky الأميركي، يشتهر هذا الفيتامين الأساسي باسم “فيتامين واقي الشمس” بسبب نشاطه الوقائي ضد الأشعة فوق البنفسجية و”فيتامين في فيتامين” حيث يساعد في إنتاج حمض الفوليك (فيتامين B9) في الجسم. ولكن لأن الكمية المُنتجة تكون منخفضة للغاية، لذا فإنه يتم اللجوء بشكل أساسي في الحصول على حمض الفوليك بشكل أكبر من المصادر الغذائية.

مصادر فيتامين B10‎

تشمل الأطعمة الغنية بـ PABA الحبوب الكاملة والبيض واللحوم العضوية، على وجه الخصوص الكبد والفطر وخميرة البيرة. ويمكن لجسم الإنسان أيضًا أن ينتج بشكل طبيعي مادة كيميائية في الأمعاء بمساعدة بعض البكتيريا.
تستخدم مكملات B10 بشكل أساسي لعلاج الأمراض المختلفة المتعلقة بالجلد مثل البهاق ومرض بيروني وتصلب الجلد. ويعد هذا هو سبب إضافة فيتامين B10 إلى الكريمات الموضعية وواقيات الشمس نظرًا لفعاليتها في علاج مشاكل الجلد. ولا يتم تناول فيتامين B10‎ عادة عن طريق الفم بسبب الجدل حول بعض الآثار الجانبية التي يتسبب فيها لبعض الأجسام.

فوائد محتملة لـ فيتامين B10

1. يعالج الأمراض الجلدية: يستخدم فيتامين B10‎ على نطاق واسع لعلاج مشاكل الجلد المرتبطة بتصلب الجلد أو تغير لونه.

2. يمتص الأشعة فوق البنفسجية: أظهرت دراسة علمية أن فيتامين B10 يمتص الأشعة فوق البنفسجية بشكل فعال حيث يعمل كمرشح للأشعة فوق البنفسجية. ويوفر حماية ضد الآثار الضارة لأشعة الشمس.

3. يساعد في نمو الشعر: يرتبط استخدام مادة PABA أو فيتامين B10 على نطاق واسع بالشيب المبكر للشعر أو سواد الشعر المؤقت أو عكس شيب الشعر إلى لونه الأصلي. يحفز الفيتامين إنتاج صبغة الميلانين التي تساعد على تحديد لون البشرة والعينين والجلد.

4. يساعد في علاج العقم عند النساء: أثبتت دراسة علمية أن هناك تأثير إيجابي لحمض بارا أمينوبنزويك على التطور الجنيني. وتساعد مكملات الفيتامين بشكل كبير في علاج العقم عند النساء وتسهيل الخصوبة، مما يساعدهن على الحمل بشكل أسرع.

5. يعالج متلازمة القولون العصبي: يُنصح باستخدام مكملات PABA الغذائية للأشخاص الذين يعانون من متلازمة القولون العصبي لعلاج بعض الأعراض مثل آلام البطن والإسهال والانتفاخ.

6. مضاد للحساسية: يحتوي فيتامين B10 على نشاط مضاد للحساسية ومضاد للالتهابات. ولهذا يتم إضافته للعديد من الكريمات الموضعية لعلاج الحساسية المرتبطة بالجلد، كما في حالة الأكزيما والتهاب الجلد الحاد.

7. الوقاية من الحمى الروماتيزمية: يمكن أن تسبب الحمى الروماتيزمية التهاب المفاصل والأوعية الدموية والقلب. يمكن أن يكون خيارًا رائعًا لعلاج أو الوقاية من الحمى الروماتيزمية إذا كان المريض يعاني من حساسية من البنسلين.

8. يؤخر أعراض الشيخوخة: تشمل أعراض الشيخوخة المبكرة كلا من الشيب المبكر للشعر وشيخوخة الجلد. يتميز فيتامين B10 بمفعوله السحري لكل من الجلد والشعر ويعزز صحتهم بشكل إيجابي. يجعل البشرة تبدو أصغر سناً، ويمنع حروق الشمس، ويوقف تساقط الشعر، ويجعل الشعر ذا لون أغمق.

9. تحسين التمثيل الغذائي: يحتوي حمض بارا أمينوبنزويك كمركب عضوي على مجموعة أمينية ملحقة، مما يجعله يعمل بمثابة أنزيم لمساعدة خلايا الجسم على استخدام البروتين بشكل فعال ويساعد أيضًا في عملية التمثيل الغذائي.

10. تكوين خلايا الدم الحمراء: يتميز الفيتامين بأنه قابل للذوبان في الماء ومضاد قوي للأكسدة. يساعد في إنتاج خلايا الدم الحمراء ويعالج الحالات ذات الصلة مثل فقر الدم. ويعزز سيولة الأوعية الدموية لسهولة نقل الدم والأكسجين إلى كل أجزاء الجسم.

11. علاج أمراض العيون: يشتهر فيتامين B10 أيضا باستخداماته العلاجية لأمراض العيون مثل التهاب الملتحمة أو قرح القرنية. يساعد في تقليل أعراض التهاب الملتحمة مثل التورم والألم والاحمرار والحكة وجفاف العينين.
الآثار الجانبية

تعد جرعة فيتامين B10 عاملاً مهمًا للاستخدام الآمن والفعالية. ويمكن أن تسبب الجرعات العالية من مكملات PABA الغذائية آثارًا جانبية مثل آلام المعدة والإسهال والحمى والقيء والطفح الجلدي وتلف الكبد وغيرها.

كما يمكن أن يقلل فيتامين B10 من فعالية بعض الأدوية مثل المضادات الحيوية وأدوية الغدة الدرقية أو الأدوية المضادة للتشنج. لذا ينصح الخبراء بضرورة استشارة طبيب قبل البدء في تناول مكملات PABA الغذائية.

علامات نقص فيتامين “بي 12” بالجسم

غزةمصدر الاخبارية

يعد انخفاض مستويات فيتامين “بي 12” والحديد من الأسباب الرئيسية لفقر الدم، حيث يصاب الشخص بذلك عندما لا يكون هناك ما يكفي من خلايا الدم الحمراء السليمة في الجسم لتوصيل الأكسجين إلى الأنسجة.

عادة ما تكون الأعراض الأولى لفقر الدم هي فقدان الشهية والإمساك والصداع والتهيج وصعوبة التركيز. ومع ذلك، هناك عرض مهم آخر لنقص فيتامين “بي 12” غالبًا ما يتم تجاهله.

ويعتبر فيتامين “بي 12” ضروريًا لكي يعمل الجسم بشكل صحيح ويؤدي العديد من الوظائف الحيوية، بما في ذلك إنشاء الحمض النووي وخلايا الدم الحمراء. وإنه ضروري لصحة الأنسجة العصبية ووظيفة المخ. لذلك، غالبًا ما تكون أول علامة على نقصه هي ألم الوجه، والذي يظهر، كقاعدة عامة، في جانب واحد فقط.

ووفقا لدراسة جديدة، فإن هذا الألم يختلف من شخص لآخر لذلك من الصعب جدا وصفه، حيث يمكن أن يكون ألما خفيفا في عظام الوجنة تحت العين مباشرة، أو ألما حاد في الجبهة، وفي بعض الأحيان يتم انتقال الألم من الجبهة إلى الأنف.

أما العلامة الثانية لنقص فيتانين “بي 12” هي شحوب البشرة التي تتحول في بعض الأحيان إلى اللون الأصفر، حيث أن الإنتاج غير الكافي لخلايا الدم الحمراء هو السبب الرئيسي لذلك، وفق موقع “profile”.

وأشار الخبراء إلى أنه من أجل منع نقص فيتامين “بي 12″، يجب زيادة كمية المنتجات الحيوانية في النظام الغذائي وخاصة اللحوم ومنتجات الألبان، وفي حال عدم الحصول على أي نتائج، ينصح الأطباء بإجراء حقن فيتامين “بي 12”.

Exit mobile version