صحة رام الله: قرار بفصل المسافرين عن المخالطين في مراكز فحص كورونا

رام الله – مصدر الإخبارية

صرحت وزارة الصحة برام الله والبيرة، أنها قررت فصل المسافرين عن المخالطين في مراكز فحص “كورونا”، بحيث يجري أخذ العينات للمواطنين الذين ينوون السفر في مبنى المديرية، والمخالطين والمصابين في مجمع رام الله الترويحي، وذلك حرصاً على سلامة المواطنين، وتفاديًا للاكتظاظ، وتجنبا لتفشي الفيروس.

بدوره قال مدير صحة رام الله والبيرة معتصم محيسن، في تصريحات لوكالة الأنباء الرسمية “وفا”، اليوم الاثنين، أنه جرى فصل العساكر أيضاً، بحيث يتم أخذ العينات منهم في مقر الخدمات الطبية العسكرية بالمحافظة.

ولفت الى أن هذا القرار يأتي في ظل الاكتظاظ الشديد والإقبال على مراكز الفحص في المدينة، وبالتالي لمنع تفشي الفيروس بين المواطنين، ومن أجل تخفيف الضغط أيضاً، عن الكوادر الطبية التي تعمل ليل نهار، لافتا الى أن عدد العينات التي يجري أخذها يوميًا تتراوح ما بين 1800-1900 عينة، الأمر الذي يعد مرهقًا للكوادر.

وعن امكانية افتتاح مراكز فحص إضافية، قال: هناك تعليمات من وزيرة الحصة، ولكن هذا الأمر يتطلب طواقم إضافية، وبالتالي مزيدا من الجهد والأجهزة الإضافية، لذلك فإننا نبذل جهودنا على قدر استطاعتنا وامكانياتنا.

اقرأ أيضاً: الصحة: سببان أساسيان لارتفاع أعداد فيروس كورونا في فلسطين

الصحة: ارتفاع حصيلة متحور أوميكرون في فلسطين إلى 6 مصابين

رام الله – مصدر الإخبارية

أعلنت وزارة الصحة برام الله صباح اليوم الثلاثاء عن تسجيل فلسطين حتى الآن 6 مصابين بمتحور “أوميكرون” الجديد.

بدوره قال مسؤول ملف كورونا شمال الضفة، د. وسام صبيحات، في تصريحات إذاعية إن “هناك استقرار نسبي في عدد المصابين والمنحنى الوبائي في فلسطين، فتارة ترتفع الأعداد وتارة تنخفض”.

وتابع صبيحات إن التوقعات أن يرتفع عدد المصابين بمتحور أوميكرون في فلسطين خلال الفترة القادمة لأن هناك حركة نشطة مع الأردن والداخل المحتل.

وبيّن أن المثبت فيما يتعلق بمتحور أوميكرون الجديد أنه سريع الانتشار، ولكن فيما يتعلق بالأعراض وحدتها، فلا يوجد أعراض جديدة أو خطيرة، بل كباقي الأعراض التي تسببها المتحورات الأخرى.

وفي حديثه عن نسبة الإشغال بالمشافي، قال صبيحات:” لم ترتفع نسبة الإشغال بالمشافي بشكل ملحوظ، فهناك 120 حالة في كافة المشافي بفلسطين، منهم 12 حالة على أجهزة التنفس الاصطناعي، ولكن إذا انتشر هذا المتحور بقوة ستزيد الحالات بالمشافي”.

وأردف:” يوجد إقبال حقيقي على أخذ الجرعة الثالثة المعززة”، داعياً جميع المواطنين بغض النظر عن أعمارهم، ممن مضى 6 شهور على تلقيهم الجرعة الثانية التوجه لأخذ الجرعة الثالثة.

وأكد مسؤول ملف كورونا شمال الضفة أن اللقاحات ستحمي من كافة المتحورات بما في ذلك متحور “أوميكرون” الجديد، لافتاً إلى أن اللقاحات الحالية المتوفرة لدى وزارة الصحة الفلسطينية هي “فايزر وموديرنا”.

5 وفيات.. طالع حصيلة فيروس كورونا في فلسطين

الصحة برام الله: لا مصابين جدد بأوميكرون وندعو لسرعة تلقي التطعيم

رام الله – مصدر الإخبارية

أعلنت وزارة الصحة برام الله اليوم الأحد أنه لا يوجد حتى الآن أي حالات جديدة مكتشفة بمتحور أوميكرون سوى الحالات الأربعة التي تم الإعلان عنها قبل يومين.

وقال الناطق باسم وزارة الصحة د.كمال الشخرة في تصريحات إذاعية إن “الحالة الرابعة التي سجلت هي حالة مخالطة لأحد المصابين بالمتحور الجديد”.

وأضاف الشخرة:” تمت متابعة حالة المصابين والاطمئنان على صحتهم، وإلزامهم بالحجر المنزلي تحت طائلة المسؤولية”.

ولفت إلى أنه يتم إجراء فحص PCR لكافة المسافرين القادمين إلى فلسطين، وهناك حالات يتبين إصابتها بالفيروس رغم أنهم يحملون فحوص خالية من الفيروس سواء أوميكرون أو غيره، لذلك تقوم طواقمنا على الحدود بإجراء الفحوص لكافة القادمين من الخارج”.

وبيّن الشخرة أنه “حتى الآن هناك الكثير من الحالات التي تم تسجيل إصابتهم غير مطعمين، أو تطعموا بلقاحات خارج الوطن ونحن لا نعتمد عليها”.

في السياق طالب الناطق باسم الصحة برام الله المواطنين بضرورة التوجه لتلقي جرعات التطعيم اللازمة.

وكانت الصحة الفلسطينية أعلنت في وقت سابق تسجيل أول 3 مصابين بمتحور أوميكرون، لمواطنين من رام الله والخليل وطوباس في الضفة المحتلة.

وقالت الصحة إن “المصابين الثلاثة كانوا قادمين من الخارج،  وقد أجريت لهم الفحوصات اللازمة في مختبراتنا الفلسطينية، وتبين إصابتهم بمتحور أوميكرون”.

وتابع أن طواقم الطب الوقائي تجري عملية حصر للمخالطين لإجراء الفحوصات اللازمة.

وناشدت الوزارة المواطنين للالتزام بإجراءات السلامة والوقاية، وتلقي اللقاحات المضادة لفيروس كورونا، لحماية أنفسهم وأهلهم.

وأردفت: “من تظهر عليهم أعراض الإصابة بالفيروس للتوجه لإجراء الفحص الطبي، والتزام المصابين بفيروس كورونا في الحجر الصحي، وفق بروتوكولات وزارة الصحة المنشورة سابقاً”.

ملابسات حول صفقة لقاحات مع الاحتلال ومطالبات بتشكيل لجان تحقيق

خاص-مصدر الإخبارية

أحدثت ملابسات إلغاء صفقة تبادل اللقاحات بين الصحة الفلسطينية والاحتلال الإسرائيلي، ضجة في الأوساط الفلسطينية، وسط مطالبات مؤسسات وقوى فلسطينية بفتح ملف تحقيق في حيثيات القضية.
لا سيما بعد أن تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي صورًا تفيد بانتهاء مدة الطعومات” لقاح فايزر” ، قبل أن تعلن الصحة في مؤتمرها تراجعها عن اتمام الصفقة مما أثار الشكوك وعلامات استفهام حولها.

حول تفاصيل القضية كاملة، كانت قد أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في رام الله سابقًا، عن صفقة تبادل مطاعيم برعاية شركة “فايزر”، بموجبها ستحصل السلطة على مليون جرعة فائضة لدى الاحتلال، في المقابل فإن الاحتلال سيسترد اللقاحات خلال أشهر قليلة من حصة فلسطين.

ونشرت الصحة بيانين متناقضين خلال فترتين، الأول قالت فيه وزيرة الصحة قالت مي الكيلة خلال تصريحات لها بداية حصولها الصفقة” إن شركة “فايزر” عرضت على الصحة مليون جرعة من اللقاح لدى إسرائيل بعد أن انتهت الثانية من حملات التطعيم، تحت بند تبادل الطعومات”.

ونشرت الصحة بيانًا أكدت فيه مبدئيًا صلاحية وصحة المطاعيم، وأوضحت أنه تم تدقيق كافة الجوانب الفنية المتعلقة باللقاحات خلال لجنة فنية، مختصة من الصحة، أكدت مأمونية وصحة الجرعات.

لكن مع بدء تسليم أولى دفعات اللقاحات، تبيّن أن تاريخ اللقاحات سينتهي بعد أيام، بشهر 6 العام الجاري 2021،
الأمر الذي أعقبه سخط في الأوساط الفلسطينية، مما اضطر الحكومة بالخروج بمؤتمر صحافي أعلنت إلغاء الصفقة.

وقال الناطق باسم الحكومة إبراهيم ملحم، خلال مؤتمر الصحة في بيان ثاني، “إن رئيس الوزراء محمد اشتية أوعز بإلغاء الاتفاق مع الجانب الإسرائيلي فورًا حول لقاحات فايزر”.  مشيرًا إلى أن الطواقم الصحية لدى الوزارة قامت بفحص اللقاحات واتضح عدم سلامتها ومطابقتها للمواصفات.

بدورها قالت وزيرة الصحة د. مي الكيلة:” إن الطواقم المختصة في وزارة الصحة وجدت أن اللقاحات التي تسلمناها اليوم من الجانب الإسرائيلي لم تكن مطابقة للمواصفات، لذلك قررت الحكومة إعادتها”.

وعقب ذلك اشتعلت مواقع التواصل الاجتماعي بالمطالبة بالكشف عن ملابسات الصفقة، ومحاسبة المتورطين.

 

 

 

بدوره أوضح ائتلاف أمان للنزاهة، خلال بيان له، أن صفقة تبادل اللقاحات مع سلطات الاحتلال تُظهر من جديد ضعف الشفافية في إدارة الشأن العام بشكل عام، وفي إدارة جائحة فيروس “كورونا” بشكل خاص.

وقال الائتلاف في بيانه: “من غير المنطق أن يكون مصدر المعلومات الأول في قضية هامة تتعلق بصحة المواطنين الفلسطينيين هو الاحتلال، إذ أن المسؤولية تحتم على الحكومة الفلسطينية، متمثلة بوزارة الصحة الإعلان عن تفاصيل الصفقة قبل إبرامها تعزيزًا لمبدأ الشفافية”.

وشدد على ضرورة الإعلان عن الإجراءات التي ستتخذ بحق أي مسؤول أهمل التحقق من سلامة الصفقة.

وحمّل الائتلاف، الاحتلال الإسرائيلي المسؤولية الأكبر، الذي رفض تقديم اللقاحات للفلسطينيين في مرحلة اشتداد الأزمة وانتشار الوباء، بينما يوافق الآن على عملية تبادل مطاعيم، في وقت أوشكت صلاحيتها على الانتهاء، مقابل لقاحات جديدة كانت سترسلها شركة “فايزر ” للفلسطينيين بشهر أيلول المقبل.

بدروره قال اتحاد المهن الصحية في بيان له معقبًا على القضية “ما تم بخصوص دفعة اللقاحات لهو أمر غريب ومستهجن وفيه تأويلات تحتاج لتوضيح أكثر من مجرد مؤتمر صحفي مرتبك زاد الشكوك حول هذه الصفقة وزاد الشبهات والتساؤلات حولها”.

ودعا الاتحاد الرئيس الفلسطيني محمود عباس لتشكيل لجنة تحقيق مستقلة لبحث حيثيات هذه الصفقة ووضع تقرير هذه اللجنة أمام شعبنا للنزاهة والشفافية ومحاسبة المقصرين إن وجد تقصير.

كما حمل بدروه الاحتلال لمسؤولية الكاملة عن تبعات هذه الصفقة التي تهدف للمس بالأمن الصحي لشعبنا.

وحول ملابسات صفقة المطاعيم التي أبرمتها الصحة مع الاحتلال، أعلنت وسائل إعلام عبرية نقلًا عن مسؤول في صحة الاحتلال قوله:” إن المطاعيم التي أعادتها السلطة الفلسطينية إلى إسرائيل، وتنتهي صلاحيتها قريبًا، “ستُرمى في القمامة”.

وأضاف المسؤول الإسرائيلي للقناة العبرية “12”: “لا أعرف كيف سنستخدم هذه اللقاحات بعد هذه الجولة”.

وزعم، أن وزارة الصحة الفلسطينية تلقت لقاحات “فايزر” بتواريخ انتهاء صلاحية معروفة ومتفق عليها بين الطرفين.

كما أعلن مصدر سياسي إسرائيلي، أنّ الاتصالات لإبرام صفقة تبادل لقاحات كورونا مع السلطة الفلسطينية مازالت مستمرة، رغم اعلان الحكومة الفلسطينية أمس الجمعة إلغاءها، بسبب قرب انتهاء صلاحيتها.

يُشار إلى أنه لولا موجة الاحتجاجات العارمة بين الأوساط الفلسطينية، والتي أثارها نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي، ربما ظلت قضية المطاعيم التالفة مخفيّة بين أروقة مشافي الصحة برام الله، والمواطن بالمحصلة من سيدفع الثمن.

صحة رام الله تعلن إرسال معونات طبية ووحدات دم لمشافي غزة

رام اللهمصدر الإخبارية

أعلنت وزير الصحة الفلسطينية في رام الله، مي الكيلة، اليوم السبت عن إرسال شحنة معونات ومساعدات طبية لمختلف مشافي القطاع غدًا الأحد.

وأوضحت الكيلة أن صحة رام اللّه أرسلت معونات تشمل: وحدات وأكياس دم للمتبرعين عبر معبر كرم أبو سالم وذلك بدعم من منظمة الصحة العالمية.

وأكدت في حديث لإذاعة صوت فلسطين يوم السبت، أنه تم إعلان حالة الطوارئ القصوى في المشافي بمحافظات الوطن والتعاون مع مشافي القطاع الخاص إلى جانب توسيع رقعة الطوارئ في كافة مراكز الإسعاف في كل قرية وبلدة.

وقالت مي الكيلة إنه تم تجهيز مشفى ابن سينا في حواره وترمسعيا في رام الله لاستقبال كافة الجرحى جراء العدوان المتواصل على أبناء شعبنا في قطاع غزة والضفة والقدس، بالإضافة لتوفير مسعفين في القرى التي تشهد اشتباكات.

صحة رام الله: يوجد حالات أصيبت بأكثر من سلالة بفيروس كورونا

رام الله-مصدر الإخبارية

أكد المتحدّث باسم وزارة صحة رام الله كمال الشخرة، اليوم الأربعاء، تكرار إصابة بعض الحالات بأكثر من سلالة بفيروس كورونا، مشيرًا إلى أن هذا جديد على الوضع الصحي بفلسطين.

وأوضح المتحدث باسم الحكومة الفلسطينية، أن أعراض الإصابة بأكثر من سلالة بكورونا، تكون قوية جدا تظهر خلال فترة زمنية قصيرة ومن الممكن نقل الإصابة بشكل عاجل إلى المشفى في حال كانت الحالة تعاني من بعض الأمراض المزمنة

وقال الشخرة :” لا زال هناك استمرار في تصاعد الحالة الوبائية داخل بعض محافظات فلسطين، بسبب عدم التزام المواطنين بإجراءات السلامة والوقاية”. موضحًا بأن هناك استجابة لإجراءات الحكومة والتزام في بلدات وأخرى لا تلتزم.

وأهاب المتحدث باسم صحة رام الله بالمواطنين الالتزام بالإجراءات الوقائية، مشددًا على أهمية الوعي ، لافتًا إلى أن الوزارة تنتظر وصول لقاحات جديدة.

ونبه الشخرة إلى أن بعض المواطنون يشترون أجهزة أكسجين، ويستخدموها بشكل شخصي، وهذا مؤشر خطير على المريض ، مشيرًا إلى أنه تم افتتاح مرافق جديدة لمرضى كورونا .

وسجلت الصحة الفلسطينية في رام الله، خلال التقرير الوبائي أمس 21 حالة وفاة و2593 إصابة جديدة بكورونا فلسطين.

وبلغت نسبة التعافي 88.6%، فيما بلغت نسبة الإصابات النشطة 10.3%، ونسبة الوفيات 1.1% من مجمل الإصابات.

وفق التقرير الوبائي لصحة رام الله، يوجد 203 مريضا في غرف العناية المكثفة، بينهم 60 مريضا على أجهزة التنفس الاصطناعي، فيما يٌعالج في مراكز وأقسام كورونا في المستشفيات في الضفة الغربية 582 مريضا.

وفي ظل ذلك لا زالت تستمر عمليات التطعيم، حيث بلغ  اجمالي عدد المواطنين الذي تلقوا الطعومات في الضفة الغربية وقطاع غزة 109894،بينهم 11432 تلقوا الجرعتين من اللقاح. وفق صحة رام الله.

صحة رام الله تصدر بيانًا مهمًا بشأن حملة التطعيم غدًا الأحد

رام الله-مصدر الاخبارية

أصدرت وزارة صحة في رام الله، مساء يوم السبت، إعلاناً مهماً للمواطنين بشأن بدء حملة التطعيم ضد فيروس كورونا.

وقالت في بيان صحفي وصل مصدر الاخبارية  إنّه من باب تنظيم عملية التطعيم ومنعاً للاكتظاظ، فإننا نود التأكيد على أنه سيتم البدء بتطعيم الفئات المستهدفة في هذه المرحلة والتي جاء ذكرها في الإعلان اعتباراً من يوم غد الأحد مع الأخذ بعين الاعتبار الكميات المتوفرة حاليا من اللقاح والأولويات داخل الفئات

وعلى النحو التالي: –

– الكوادر الصحية العاملين في المستشفيات العامة والخاصة والأهلية: سيتم تطعيمهم من خلال تجهيز قوائم من قبل إدارة كل مستشفى، مرتبة حسب الأولويات المتفق عليها، وسيتم تحديد المواعيد مع إدارات المستشفيات، وبالنسبة للكوادر الصحية العاملين في العيادات الخاصة والمراكز الطبية وعيادات الأسنان والصيادلة، وكذلك المتقاعدين التسجيل من خلال نقاباتهم المهنية، التي ستزودنا بالقوائم، وسيصار إلى تطعيمهم بعد الانتهاء من تطعيم كوادر المستشفيات وحسب أولويات العمر ووجود أمراض مزمنة.

– مرضى الكلى: سيتم في هذه المرحلة تطعيم المرضى الموضوعين على برنامج غسيل الكلى فقط، وبالتعاون والتنسيق مع أقسام غسيل الكلى، لذا فإن عليهم تسجيل أسمائهم لدى مسؤولي هذه الاقسام، وسيتم اعطاؤهم مواعيد للتطعيم خلال هذا الأسبوع. وفق صحة رام الله

– مرضى السرطان: لن يتم تطعيم المرضى الذين يخضعون حالياً للعلاج الكيماوي أو الإشعاعي أو الهرموني، وسيتم تطعيمهم بعد انتهاء بروتوكولات العلاج بحسب توصية أخصائيي الأورام.

وبالنسبة لمرضى السرطان الذين لا يتلقون أحد العلاجات المذكورة أعلاه، وتجاوزت أعمارهم 50 سنة (كمرحلة أولى) فإن عليهم التسجيل على المنصة الإلكترونية ومراجعة مديرية الصحة في محافظتهم، اعتبارا من الساعة التاسعة من صباح يوم الاثنين الموافق 22.03.2021، مصطحبين معهم التقرير الطبي الذي يوضح مرضهم.

– كبار السن فوق 75 سنة : التسجيل على المنصة الإلكترونية أو لدى إحدى عيادات الصحة وسيتم اعطاؤهم مواعيد للتطعيم واستدعائهم إلى مديرية الصحة الأقرب إلى مكان سكنهم في تلك المواعيد. كما أشارت صحة رام الله.

صحةرام الله: الوباء في حالة تصاعد و الموجة الثالثة من كورونا الأشد فتكًا

رام الله-مصدر الاخبارية

كشفت الصحة الفلسطينية برام الله  عن آخر مستجدات الحالة الوبائية بالضفة المحتلة، مشيرة إلى تصاعد وتيرة المنحنى الوبائي وانتشاره بين المواطنين.

وقالت  وزيرة الصحة د. مي الكيلة، خلال لقاء مع الصحفيين عبر تطبيق “زوم”، اليوم الأحد، أنه بالنسبة لنوعية الموجة الثالثة من الفيروس فهي أكثر فتكا من الموجتين الأولى والثانية، وأكثر انتشارا، بحسب الوكالة الفلسطينية الرسمية.

وأشارت صحة رام الله إلى أن نسبة إشغال المستشفيات تتراوح بين 90- 100% ونسبة الوفيات ما تزال مرتفعة، وأن متوسط عمر الوفيات يقل، فقد أصبحت الوفيات أصغر سنا.

وقالت إن وزارة الصحة طلبت من رئاسة الوزراء توسيع البنية التحتية الخاصة بـ(كورونا)، وطلبت من المستشفيات الخاصة فتح أقسام خاصة بـ(كورونا)، مشيرة إلى أن نصف أقسام مجمع فلسطين الطبي أصبحت أقسام (كورونا)، وأن نسبة إشغال الأوكسجين تصل إلى 48%، وهذا أمر جدي لأن نسبة الإشغال لأجهزة التنفس لم تتجاوز 50%.

وأكدت أن المستشفيات الحكومية وصلت إلى الخط الأحمر من حيث عدد المرضى، وأن العمل يجري على توسيع أقسام (كورونا)، وقالت: “حولنا قسم الطوارئ والعظام لأقسام (كورونا) حيث جمعنا المنطقة الموجودة فيها عدوى (كورونا) بعيدا عن المناطق والأقسام التي لا يوجد فيها الفيروس لمنع نقل العدوى”.

وأوضحت الكيلة في صحة رام الله أن العمل جار لتوسيع البنية التحتية في مجمع فلسطين الطبي خلال 15 يوما، حيث سيتم زيادة 50 سريرا بعضها للعناية الحثيثة في المجمع، إذ سيجري إنشاء مبنى متكامل من الغرف الجاهزة يشبه البيوت التي يجري إنشاؤها في أميركا، ستضم حمامات وتمديدات للأوكسجين، وقد تبرعت بتنفيذها بلدية رام الله، وكذلك ستشارك بلديتا البيرة وبيتونيا في إنشاء هذا القسم.

وفيما يتعلق بعمليات التطعيم، قالت الكيلة “إن وزارة الصحة استلمت في السابق 12 ألف مطعوم، ألفان منها أرسلت لقطاع غزة، و10 آلاف مطعوم للضفة الغربية، تم توزيعها على 5 آلاف شخص، ونحن في خططنا الخاصة بالمطاعيم نشير إلى أنه بين الضفة الغربية وقطاع غزة يوجد 100 ألف عامل في القطاع الصحي ليس فقط الأطباء والممرضين، بل كل العاملين في القطاع الصحي، وكذلك العاملين في الصحة بوكالة الغوث، والعاملين في المؤسسات الصحية الخاصة”.

وأضافت الكيلة في صحة رام الله  “أن طريقة إعطاء المطاعيم تختلف عن المطاعيم العادية التي في وزارة الصحة، “لذلك جهزنا 45 مركزا لتطعيم الجمهور الفلسطيني بعد دعوة الناس للتطعيم، بعد تطعيم القطاع الصحي بالتزامن مع كبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة:.

وأوضحت الكيلة أن الـ10 آلاف طعم تم توزيعها على العاملين في العناية المكثفة ومراكز علاج (كورونا) ومن يعملون في المختبرات الفيروسية الخاصة بفحص (كورونا)، ثم انتقلنا إلى الطوارئ وعدد من كبار السن، وأعطينا بعض الطلاب الذين يستحيل سفرهم دون حصولهم على المطعوم، وسيجري توزيع اللقاحات في حال وصولها حسب الفئات المحددة، ونحن لم نخطئ في توزيع أول دفعة وعددها 10 آلاف طعم.

وأضافت الكيلة، أن المنصة الإلكترونية أطلقت لتسجيل المواطنين وسجل فيها قرابة 87 ألف مواطن، وكذلك منصة أخرى لإدخال الذين حصلوا على الطعم ويقوم بتحديثها إداريو وزارة الصحة.

من جانبه، قال المدير العام للخدمات الطبية المساندة في وزارة الصحة أسامة النجار، “إن العينات التي يجري جمعها لفحص الطفرات يجري عمل فحص خاص لها في الوزارة، وأضاف: فحصنا مجموعة من العينات في الجامعة العربية الأميركية في جنين وتبين وجود طفرتي جنوب أفريقيا والبريطانية، ومن المتوقع ازدياد أعداد الإصابات لأن الميزة الوحيدة لهذه الطفرات هي سرعة الانتشار”.

وتابع النجار أن الطفرات لديها سرعة انتشار بشكل كبير جدا، لذلك قمنا بجمع عينات أكبر وقمنا بفحصها جميعا وتبين أن لدينا انتشار كامل وبشكل كبير جدا، ونستطيع أن نقول إن 90% من الإصابات اليوم هي للطفرة البريطانية أو الطفرة الجنوب أفريقية، وهذا أمر شديد الخطورة، ولكن برتوكولات العلاج الخاصة بالطفرات هي نفسها للمصابين العاديين.

وأشار إلى أن المواد اللازمة لعمل فحوصات الطفرات وصلت لفلسطين، وسيجري توزيعها على سبعة مختبرات من أجل عمل فحوصات مباشرة لكل مريض مصاب لعمل فحص الطفرة الوراثية البريطانية والجنوب أفريقية بشكل مباشر مثله مثل فحص (كورونا) العادي، و”سنطلع على حالة المرضى وسنضع برتوكولا خاصا لنا في وزارة الصحة لمن سيجري عمل فحص خاص بالطفرات له”.

وقال النجار إن “أي تطعيم كامل سيساهم في الحد من الطفرات، وسنستمر في متابعة هذه الطفرات متابعة ملتصقة بمن سيتم تطعيمه”.

من جانبه، قال مدير عام المستشفيات في الضفة الغربية الدكتور نجي نزال، إنه جرى “تجهيز أقسام في داخل مستشفياتنا الحكومية وهي ممتلئة بالمرضى الذين يتلقون العلاج اللازم، ولدينا خطة بالتعاون مع الوزيرة الكيلة لزيادة القدرة الاستيعابية في كافة المراكز المعدة لعلاج مرضى (كورونا).

وأشار إلى موافقة الحكومة على تعيين الكوادر اللازمة لتشغيل هذه المراكز وزيادة القدرة الاستيعابية فيها، مبينا أنه تم البدء بتعيين الكوادر اللازمة في مستشفى الرئيس محمود عباس في حلحول، وقريبا سيتم تشغيله.

وتابع نزال: قمنا بتوسعة مستشفى الهلال الأحمر في نابلس، ووصلت المعدات اللازمة، وتم إضافة 6 أسرة عناية مكثفة فيه، ونعمل على تجهيز وافتتاح مراكز أخرى، ونحن حاليا في طور التعيينات اللازمة بهذا الموضوع.

وفيما يتعلق بموضوع الأوكسجين، قال نزال إن جهوزية وزارة الصحة في هذا الموضوع عالية بالنسبة للأوكسجين السائل الذي يكون مساعدا لمحطات الأوكسجين الموجودة، وفي حال حصول أي عطل لمحطة الأوكسجين يكون الأوكسجين السائل هو البديل.

وتابع أنه يوجد اسطوانات أوكسجين معدة مسبقا لاستخدامها في الطوارئ، في حال حدوث عطل بالمحطة، كما يوجد فني أوكسجين وصيانة يتابع المحطات ويكون على تواصل مباشر مع المهندس المشرف داخل المستشفى، الذي بدوره يتواصل مع الإدارة العامة للمستشفيات لمتابعة أمور الأوكسجين بكافة المستشفيات.

وقال: “نتعاون مع المستشفيات الخاصة وهي مكملة للمستشفيات الحكومية، والنظام الصحي في فلسطين متكامل ويعمل بشكل رائع في التصدي لهذا الوباء”.

من جانبه، قال مدير عام الصحة العامة في وزارة الصحة الدكتور ياسر بوزية، الذي يتابع موضوع المطاعيم ومجريات الصحة العامة، “إنه منذ اليوم الأول تواصلنا مع منظمة الصحة العالمية واليونيسف ومؤسسات دعم الدول الفقيرة للحصول على المطاعيم من أجل الحصول على المطاعيم لفلسطين”.

وأضاف أنه بجهود الحكومة ووزارة الصحة تلقينا ردا من منظمة الصحة العالمية بأن فلسطين مؤهلة لتلقي الطعومات، وقدمت كل ما يلزم إضافة للخطة الوطنية.

وقال: كذلك عملنا تقييم لسياسة التبريد التي أظهرت عدم إمكانية حفظ المطاعيم بدرجة حرارة منخفضة جدا، ووفرنا ما هو مطلوب من أجل استقبال هذه المطاعيم وأصبح لدينا المقدرة على حفظها، وبناء عليه أصبحت لدى فلسطين إمكانية لتخزينها.

وتابع: من الموقع أن تصل أولى الدفعات وعددها 37 ألف طعم من نوع “فايزر” لفلسطين في الأيام القادمة، ولدينا الخبرة الكافية فيما يتعلق بالمطاعيم، وبرنامج المطاعيم هو مفخرة لفلسطين.

وأشار بوزية إلى أن فلسطين ستتلقى 2 مليون جرعة من مؤسسة كوباكس خلال عام 2021، ونحن لم ندخر جهدا، ونتواصل مع العديد من الشركات للحصول على المطاعيم، مبينا أن تأخر توريد المطاعيم لفلسطين جاء نظرا لتأخر توريدها للعالم.

وقال: نتواصل مع سفاراتنا في الدول المنتجة للمطاعيم، من أجل تسريع وصولها لفلسطين، مشيرا إلى أن موعد وصول المطاعيم متغير نظرا لتأخر العديد من الشركات في الحصول على الاعترافات الدولية بمطاعيمها، إضافة للطلب الكبير على هذه المطاعيم، وهو موضوع يخص معظم الدول، والكل يعمل من أجل الحصول عليها.

وكان افتتح اللقاء نقيب الصحفيين ناصر أبو بكر الذي رحب بالحضور، وقدم شكره لوزيرة الصحة لترتيب هذا اللقاء، ولدور الوزارة في التواصل المستمر مع الصحفيين.

صحة رام الله تجري تحويل البطاقات الورقية للتأمين الصحي الى إلكترونيّة

رام الله-مصدر الاخبارية

قالت وزارة الصحة في رام الله ، صباح اليوم الاثنين، إنها تجري تنفيذ مشروع لتحويل التأمين الصحي الحكومي لنظام إلكتروني، ما يعني الاستغناء عن البطاقات الورقية للتأمين وأوراق سريان المفعول، إضافة إلى حوكمة وزيادة ضبط نظام التأمين الصحي.

وأضاف مدير عام التأمين الصحي سليمان الأحمد، أن المشروع الجديد و المدعوم من البنك الدولي، سيوفر الجهد والوقت على المواطنين، بحيث لا يحتاجون بعد اشتراكهم بالتأمين إلى حمل بطاقة التأمين عند التوجه للمراكز الصحية الحكومية، ويكفي حمل بطاقة الهوية، وفي حالة الأطفال أن تكون أسماؤهم مدرجة في ملحف هوية أحد الوالدين المؤمنين.

وأشار الأحمد إلى، أن النظام سيتيح الاستغناء عن إصدار المواطنين لإثبات سريان مفعول التأمين في حال الحاجة لتحويلة طبية أو لإجراء قسطرة قلبية في داخل المستشفيات الحكومية.

ولفت الأحمد إلى، أن النظام الجديد ستُربط فيه جميع المؤسسات المعنية في ملف التأمين الصحي، لتسهيل حصول المواطنين على الخدمات.

زيادة في عدد المؤمّنين

في سياق متصل، قال مدير عام  الصحي إن السنوات الأخيرة شهدت إقبالاً كبيراً على الاشتراك في التأمين الصحي الحكومي، حيث كان عدد بطاقات التأمين الصحي عام 2015 حوالي 250 ألف بطاقة، وارتفع العدد عام 2019 إلى حوالي 350 ألف بطاقة بزايدة 100 ألف بطاقة، فيما بلغ عدد المستفيدين من التأمين الصحي في الضفة الغربية مليون و300 ألف مواطن، عدا عن التأمينات العسكرية.

وأوضح الأحمد، أنه من أسباب الإقبال على الاشتراك في التأمين الصحي هو زيادة الوعي بأهمية التأمين ، إضافة إلى تقنين أعداد البطاقات المجانية بناء على دراسات وإحصائيات.

وأضاف الأحمد، أن جميع أهالي قطاع غزة مؤمنون بشكل مجاني بقرار من الرئيس محمود عباس، حيث يعالجون في المراكز الحكومية ويحصلون على التحويلات الطبية عند الحاجة عبر بطاقة الهوية.

أنواع التأمين الصحي

وبين الأحمد، أن التأمين الصحي الحكومي ينقسم إلى مجموعات، وهي التأمين الصحي للموظفين الحكوميين بواقع 77 ألف بطاقة (عدا العسكريين)، ويستفيد منه حوالي 289 ألف مواطن، إضافة إلى التأمين الاختياري بواقع 2700 بطاقة، ويتستفيد منه 7 آلاف مواطن.

وتابع أن وزارة الصحة أصدرت 76 ألف بطاقة تحت بند تأمين النقابات واتحادات العمال، ويستفيد منه 326 ألف مواطن، إضافة إلى تأمين عمال الداخل المحتل بواقع 66 ألف بطاقة ويستفيد منه 293 ألف مواطن، وتأمين الشؤون الاجتماعية بواقع 50 ألف بطاقة يستفيد منه 116 ألف مواطن.

ومن بين التأمينات ما يعرف بالاشتراك الجماعي والبلديات بواقع 17 ألف بطاقة، يستفيد منه 66 ألف مواطن، وتأمين العاطلين عن العمل بواقع 19 ألف بطاقة، ويستفيد منه 69 ألف مواطن.

وأشار الأحمد، إلى التأمين الصحي المجاني الذي يستفيد منه مرضى الهيموفيليا، الثلاسيميا، لجنة إعمار الخليل، اتحاد معاقي فلسطين، التجمعات البدوية، جبل البابا في القدس، بواقع 20 ألف بطاقة، ويستفدي منه 41 ألف مواطن.

وأصدرت وزارة الصحة 18 ألف بطاقة تأمين صحي تحت بند “تأمين الأسرى والمحررين”، ويستفيد منه 74 ألف مواطن، إضافة إلى تأمين أسر الشهداء بواقع 5594 بطاقة، ويستفيد منه 13500 مواطن.

تأمين مجاني لذوي الإعاقة

وقال الأحمد، إن تأمين المواطنين من ذوي الإعاقة يقدم كافة الخدمات الصحية المقدمة لجميع المواطنين، بمعنى أن المواطن من ذوي الإعاقة يحصل على الخدمات الأولية والمستشفيات والتحويلات دون استثناء.

وأضاف أن التأمين الصحي لذوي الإعاقة يتم إصداره مجاناً، لافتاً إلى أنه يمكن أن يحتاج المواطنون من ذوي الإعاقة إلى أدوات مساندة وما إلى ذلك من احتياجات خارج سلة الخدمات التي يقدمها التأمين الصحي، وهنا يأتي يدور المجتمع المحلي، ليساعد هذه الفئة بالشراكة مع الحكومة ووزارة الصحة.

• لماذا لا يكون التأمين لمدة عام من تاريخ إصداره؟

وقال الأحمد إن التأمين الصحي الحكومي مرتبط بالسنة المالية للدولة، حيث يبدأ من 1/1 من كل عام وينتهي في 31/12 من كل عام، لذلك فإن التأمين لا يكون لمدة عام من تاريخ الإصدار.

وأضاف أن على المواطنين الاشتراك بالتأمين الصحي ليس عند الحاجة إليه، بل في جمع الأوقات، فلا أحد يعرف متى يحتاج التأمين.

صحة رام الله تستكمل استلام باقي المساعدات السعودية لمواجهة كورونا

رام الله-مصدر الاخبارية

أعلنت وزارة الصحة ب رام الله ، اليوم الثلاثاء، استكمال استلام المنحة السعودية لمساعدة فلسطين في التصدي لجائحة كورونا .

وقالت وزيرة الصحة مي الكيلة إن الوزارة تسلمت اليوم باقي المنحة السعودية المتمثلة في أسِرّة مستشفيات وطاولات للعمليات الجراحية، وأجهزة تنفس اصطناعي، وفقا لوكالة وفا

وأشارت إلى أن هذه المنحة تم الترتيب لها وإيصالها لفلسطين من خلال الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية، “الذين نقدم لهم ولملك الأردن الشكر والعرفان على جهودهم في مساعدة أبناء شعبنا”.

وقدمت وزيرة الصحة، باسم الرئيس محمود عباس ، ورئيس الوزراء محمد اشتية ، وعموم أبناء الشعب الفلسطيني، الشكر الجزيل للمملكة العربية السعودية ومركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية على هذا الدعم السخي.

وأشادت الكيلة بجهود منظمة الصحة العالمية ومساندتها لوزارة الصحة على كافة المستويات والمجالات.

أعلنت وزيرة الصحة د. مي الكيلة اليوم الثلاثاء عن ارتفاع نسبة التعافي من فيروس كورونا في فلسطين إلى 80.3%.

وقالت الكيلة في التقرير اليومي الوبائي حول فيروس كورونا أنه تم تسجيل 7 حالات وفاة و335 إصابة جديدة بفيروس كورونا في الضفة الغربية و85 إصابة في قطاع غزة و827 حالة تعافٍ خلال الـ24 ساعة الأخيرة.

وأشارت إلى أن حالات الوفاة الجديدة سجلت لمواطنة 85 عاماً من ترقوميا ومواطن 91 عاما من بيت أمر ومواطن 62 عاماً من نوبا بمحافظة الخليل، وموطن 79 عاما من مخيم عسكر الجديد ومواطنة 62 عاما من مخيم بلاطة بمحافظة نابلس، وموطنة 42 عاماً من بيت دقو قضاء القدس، ومواطن 80 عاما من بيت جالا.

وأضافت أن الإصابات الجديدة توزعت حسب التالي: محافظة الخليل (77)، محافظة نابلس (39)، محافظة بيت لحم (45)، محافظة قلقيلية (13)، محافظة رام الله والبيرة (59)، جنين (22)، سلفيت (1)، أريحا والأغوار (36)، طولكرم (25)، طوباس (3)، قطاع غزة (85)، ضواحي القدس (15)، فيما لم تتوفر معطيات جديدة حول مدينة القدس

وتابعت وزيرة الصحة أن حالات التعافي الجديدة سجلت في: محافظة الخليل (129)، محافظة جنين (49)، محافظة طولكرم (68)، محافظة نابلس (82)، محافظة طوباس (11)، ضواحي القدس (338)، قطاع غزة (150).

ولفتت وزيرة الصحة إلى وجود 41 مريضاً في غرف العناية المكثفة، بينهم 16 مرضى على أجهزة التنفس الاصطناعي

 

Exit mobile version