دراسة: الإكثار من السكريات المضافة يدمر القلب

وكالات – مصدر الإخبارية

أوضحت دراسة أن السكريات المضافة قد تزيد من خطر التعرض لأمراض القلب والأوعية الدموية على المدى البعيد، وقد لا تسبب الضرر على المدى القريب.

ووجد الباحثون في الدراسة التي نشرت في مجلة “بي إم سي” الطبية، أن إجمالي تناول الكربوهيدرات لم يكن مرتبطاً بأمراض القلب والأوعية الدموية.

وأفادوا أنه بعد اختلاف النتائج والتحليلات التي تعتمد على أنواع ومصادر الكربوهيدرات التي يتم تناولها، وُجد أن تناول السكر المضاف مرتبط بزيادة مخاطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية.

وربطت الدراسة أن تناول كميات كبيرة من السكريات بتركيزات أعلى من الدهون الثلاثية، قد تؤدي إلى زيادة خطر الإصابة بمعدل أقوى.

وقال بروك أجروال الأستاذ المساعد في العلوم الطبية في قسم أمراض القلب في جامعة كولومبيا إن “تناول السكر المضاف يعزز الالتهابات، ويجهد القلب والأوعية الدموية، ما يعمل على زيادة ضغط الدم”.

وأشار إلى أن السكريات المضافة توجد في الأطعمة المصنعة، التي تزيد من الوزن ولا تعود بالفائدة، وتفقد قيمتها الغذائية على الأغلب، ما يمثل عاملاً خطيراً للتعرض لأمراض القلب.

ونصح أجروال بتناول أكبر قدر ممكن من الخضار والفاكهة ضمن نظام غذائي متكامل.

اقرأ أيضاً:إليك أطعمة يمكنها مساعدتك في علاج غصة القلب

اختبار إلكتروني بسيط يُعلمك بالعمر الفعلي لعضلة قلبك

وكالات – مصدر الإخبارية

يحرص كثيرون على الحفاظ على صحة القلب في الوقت الذي تشيع فيه الأمراض المتعلقة به، ليأتي اختبار جديد موجود على الإنترنت ويساعد في قياس العمر الفعلي لعضلة القلب.

في التفاصيل التي نشرتها صحيفة “ديلي ميل”، بإمكانك الحصول على تقدير بشأن العمر الفعلي للقلب، بعد الإجابة على عدد من الأسئلة الضرورية بشأن الحالة الصحية.

وتابعت الصحيفة بانه لإجراء هذا الاختبار الإلكتروني، يمكنك زيارة موقع “MyHealthCheckup”، لتحصل على معلومات مفيدة بشكل مجاني.

ولفتت إلى أنه في حال لم تستطع  الإجابة على بعض الأسئلة مثل معدل الكوليسترول، فإن ذلك لا يؤثر على الاختبار بشكل عام، إذ يمكنك النقر على خانة “لا أعرف”، لتذهب إلى أسئلة أخرى.

وبينت أنه عند الإجابة على الأسئلة، يقدم الموقع تقريرا مفصلا، فيعرض للفرد العمر الفعلي لعضلة القلب لديه، إذ قد يكون الشخص في الخامسة والعشرين من عمره، لكنه يفاجأ بأن العضلة الحيوية لديه، في حالة من وصل إلى ثلاثين.

ويعطي الموقع تقديراً بالنسبة المئوية لاحتمال التعرض للنوبة القلبية خلال السنوات الموالية، فيما يوصي ببعض الخطوات لأجل تقليل المخاطر، كما ينصح باتباع نظام حياة صحي من خلال ممارسة الرياضة والإقلاع عن التدخين، لأجل تقليل عرضة الإصابة بأمراض خطيرة في القلب.

وتعد أشهر الخطوات التي تعزز صحة القلب: فحص الكوليسترول بين الفينة والأخرى، مراقبة ضغط الدم باستمرار، الانتباه إلى النظام الغذائي، وتفادي الأطعمة ذات النسبة العالية من السكر والدهون، ممارسة الرياضة، تفادي التدخين.

اقرا أيضاً: جفاف البشرة ومعركته في الشتاء.. طبيب يوضح لمصدر أعراضه وطرق الوقاية

إليك 3 نصائح لتنقذ حياتك من خطر أمراض القلب

وكالات – مصدر الإخبارية

في الوقت الذي أصبحت فيه أمراض القلب أمراً شائعاً، اكد خبراء في صحة القلب، أن هناك 3 نصائح يمكن أن تنقذ حياتك، إذا تم تطبيقها على نمط الحياة المتبع.

في التفاصيل يقول خبراء من معهد فيكتور تشانغ لأبحاث القلب في أستراليا، إن الأبحاث أوضحت أن تغييرات نمط الحياة يمكن أن تقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب بنسبة 50 في المائة، لافتين إلى سهولة تطبيق الكثير منها.

النوم الكافي

ويشير الخبراء إلى بحث جديد يؤكد أن البالغين يحتاجون إلى ما لا يقل عن 7 إلى 9 ساعات من النوم كل ليلة للحفاظ على صحة قلوبهم.

كما أفادت جمعية القلب الأميركية بأن “النوم الصحي” أداة أساسية للحفاظ على صحة القلب، إلى جانب الإقلاع عن التدخين وممارسة الرياضة واتباع نظام غذائي صحي.

ويشرح البروفيسور جيسون كوفاسيتش، من معهد فيكتور تشانغ بالقول: “الدليل واضح جد.. عادات النوم السيئة مرتبطة بأمراض القلب”.

ويلفت إلى أن قلة النوم (أقل من 7 ساعات)، أو الكثير من النوم (أكثر من 9 ساعات للبالغين الأصحاء)، يزيد من خطر الإصابة بالسمنة، وارتفاع ضغط الدم، والسكري، وأمراض القلب والأوعية الدموية.

الابتعاد عن الملح العادي

يوصي خبراء باستبدال الملح العادي بالملح الغني بالبوتاسيوم، لما له من تأثير كبير في خفض ضغط الدم، حيث أثبتت دراسة أجراها معهد جورج للصحة العالمية، أظهرت انخفاضا كبيرا في معدلات السكتة الدماغية والنوبات القلبية والوفاة، لدى الأشخاص الذين استبدلوا ملح الطعام العادي بـ “بديل الملح” منخفض الصوديوم والبوتاسيوم.

وتابعت الدراسة أنه “في حين أن معظم الملح الذي نتناوله موجود بالفعل في الأطعمة التي نشتريها، فإن أي تغيير يمكننا إجراؤه في المنزل لطهي طعامنا اليومي، قد يساعد في الحفاظ على ضغط الدم في نطاق صحي”، وفق كوفاسيتش.

في الوقت نفسه يرى أطباء القلب أن هذا هو “أحد أسهل التغييرات التي يجب إجراؤها، لأنه لا يوجد اختلاف واضح في الطعم بين الأملاح”.

ويؤكدون أنه من المهم التحدث إلى طبيبك قبل تبديل الأملاح، لأن ارتفاع مستويات البوتاسيوم في الدم يمكن أن يشكل خطورة على الأشخاص الذين يعانون من مشاكل في الكلى، أو أولئك الذين يتناولون أدوية معينة لارتفاع ضغط الدم.

احذر الكوليسترول

يحذر الخبراء من نوع سيء من الكوليسترول يسمى “بروتين دهني منخفض الكثافة” ( LDL)، لكن يوجد نوع آخر يجب أن يكون الناس على دراية به وأن يقوموا بفحصه، يدعى “البروتين الدهني” (Lipoprotein).

وتعد البروتينات الشحمية أو الدهنية ، بنيات كيماوية حيوية ذات شكل كروي، تنتج عن اندماج الدهون والبروتينات. تقوم البروتينات الدهنية بدور رئيسي في نقل الدهون ثلاثية الغليسريد والكولسترول في بلازما الدم، وهي مرتبطة بشكل أكبر بالوراثة بدلا من خيارات نمط الحياة، ومعروفة الآن بأنها سبب لتصلب الشرايين ومصدر رئيسي لأمراض القلب.

في حين قد يظهر فحص الدم مستويات عالية من الكوليسترول، لذا من المهم أن يقوم به أي شخص لديه تاريخ عائلي من أمراض القلب، أو أي شخص أصيب بأمراض القلب أو السكتة الدماغية في سن مبكرة.

ومن المهم أن تعرف أن اختبار الكوليسترول لا يجب على الجميع إجراؤه، لكنه مهم إذا كنت تشك في أن مرض القلب شائع في عائلتك، وأيضاً مهم للذكور أقل من 55 عاما أو النساء أقل من 60 عاما، وتعانين من أمراض القلب والأوعية الدموية.

اقرأ أيضاً: برودة اليدين قد تشير للإصابة بهذه الأمراض.. انتبه لها

هرمون الحب.. علاج سحري لتلف القلب

صحة – مصدر الإخبارية

كشفت دراسة حديثة أن “الأوكسيتوسين” المعروف بـ” هرمون الحب ” قادر على معالجة القلب المكسور.

وأكد الباحثون في جامعة ولاية ميشيغان أن هرمون الحب الذي تنتجه أجسامنا عند العناق والوقوع في الحب بإمكانه إصلاح الخلايا في القلب المصاب.

وخلال الدراسة، وجدوا أن “الأوكسيتوسين” يحفز الخلايا الجذعية في الطبقة الخارجية للقلب، والتي تهاجر إلى الطبقة الوسطى وتتحول إلى خلايا عضلة القلب.

وأفاد الباحثون أن الاختبار لهذا العلاج جرى فقط في خلايا بشرية مزروعة وسمك الزرد في المختبر حتى الآن، إلا أنهم قالوا “من المأمول أن يستخدم الهرمون في يوم من الأيام لتطوير علاج تلف القلب”.

وأوضح المؤلف الرئيسي للدراسة الدكتور آيتور أغيري والأستاذ المساعد في علم الأحياء بجامعة ولاية ميشيغانة بأن اختبار العلاج في المختبر يفتح الباب أمام علاجات جديدة محتملة لتجديد القلب عند البشر.

وقال “حتى لو كان تجديد القلب جزئياً فقط، فإن الفوائد التي تعود على المرضى قد تكون هائلة”.

وأثبتت الدراسة على أسماك الزرد وزراعة الخلايا البشرية بأن الأوكسيتوسين قادر على جعل الخلايا الجذعية الموجودة على الجزء الخارجي من القلب تتحرك بشكل أعمق داخل العضو، وتتحول إلى خلايا عضلية القلب، وهي خلايا العضلات المسؤولة عن تقلصاته.

ويعد البحث في مرحلة مبكرة، إلا أن الفريق يأمل في أن تتمكن الخلايا الجذعية القلبية المهاجرة يوما ما من المساعدة في علاج المصابين بأضرار ناجمة عن النوبات القلبية.

وتجدر الإشارة إلى أن الباحثون أجروا اختبارات على سمك الزرد لأنه يتمتع بقدرة فريدة على إعادة نمو أجزاء الجسم مثل الدماغ والعظام والجلد، إضافة إلى قدرته على تجديد ما يصل إلى ربع القلب، بسبب وفرة عضلات القلب والخلايا الأخرى التي يمكن إعادة برمجتها.

ووجد الباحثون أن تأثير الأوكسيتوسين مماثل على الأنسجة البشرية أيضاً في أنبوب الاختبار.

وخلال البحث، وفي غضون ثلاثة أيام من إصابة القلب، ظهر ارتفاع في مستويات الأوكسيتوسين بنسبة تصل إلى 20 مرة في الدماغ، والذي بين أن الهرمون يشارك في عملية شفاء القلب بشكل مباشر.

وستكون توجهات الباحثين التالية هي النظر في تأثير الأوكسيتوسين على البشر بعد إصابة القلب.

يذكر أن الأوكسيتوسين هرمون ينتج في دماغ الإنسان والحيوانات، وتحديداً في منطقة تعرف باسم الوطاء، وهو مادة كيميائية رئيسية مسؤولة عن مشاعر العشق والتعلق والسرور.

وينتج الدماغ هذا الهرمون عند الاتصال الجسدي الوثيق لذلك سمي “هرمون الحب” أو “هرمون العناق”، ويمكن الاستفادة منه لتحفيز الانقباضات أثناء المخاض، فضلاً عن تقليل النزيف بعد الولادة.

وولوحظ أن الهرمون الذي يتم إنتاجه بشكل طبيعي قصير العمر في الجسم، ما يعني أن هناك حاجة إلى أدوية الأوكسيتوسين طويلة الأمد.

اقرأ أيضاً: ما علاقة بكتيريا الأمعاء بأمراض القلب؟

افتتاح قسم قسطرة القلب في مستشفى الهمشري ببيروت

بيروت – مصدر الإخبارية

أعلن الهلال الأحمر الفلسطيني، مساء اليوم الأربعاء، عن افتتاح قسم قسطرة القلب في مستشفى الشهيد محمود الهمشري بمدينة صيدا جنوب لبنان، بدعمٍ من الرئيس الفلسطيني محمود عباس.

وفور الافتتاح، أجرى الفريق الطبي عمليتي قسطرة تكللتا بالنجاح. حيث يُعد القسم الأول في مستشفيات الجمعية بإقليم لبنان، وتم تجهيزه بأحدث المعدات الطبية بإشراف فريقٍ طبيٍ متخصص.

وجاء الافتتاح بعد تأجيل استمر ثلاث سنوات، حيث تم تحويله بشكل طارئ إلى قسم خاص لاستقبال المصابين في جائحة كوفيد 19 وتقديم العلاج لهم.

ووفقًا للقائمين عليه، فقد كان مستشفى الهمشري من أوائل المستشفيات في منطقة صيدا الذي انخرط في معركة المواجهة الطبية لفيروس كورونا، وبعد تراجع الأعداد تم استكمال تجهيزه للغاية التي اُسس لها ليصبح جاهزًا  لاستقبال المرضى الذين يحتاجون إلى عمليات قسطرة القلب والشرايين.

وقال مدير مستشفى الهمشري الدكتور رياض أبو العينين، إن “افتتاح القسم جاء استكمالًا للخطط القصيرة والطويلة الأمد لتطوير المستشفى، وخلال العامين الماضيين تم افتتاح ثلاثة أقسام جديدة للعناية الفائقة والعناية المكثفة للأطفال ومصابي “كورونا”، على أن يستكمل تطوير القسم ذاته لإجراء عمليات القلب المفتوح.

وأشار إلى اهتمام الرئيس محمود عباس واستراتيجيته في تخفيف معاناة اللاجئين الفلسطينيين في مخيمات لبنان وخاصة الصحية منها في ظل ازدياد الاحتياجات وارتفاع كُلفة الاستشفاء في المستشفيات الخاصة.

وثمن أبو العينين، المتابعة الحثيثة واليومية من سفير دولة فلسطين لدى الجمهورية اللبنانية أشرف دبور لإنجاز الأعمال في القسم وافتتاحه لتقديم خدماته العلاجية والطبية للاجئين الفلسطينيين.

أقرأ أيضًا: وصول شحنة أدوية للفلسطينيين في لبنان

ماء الورد.. تعرف على فوائده العلاجية وكيف يُصنع يدوياً

وكالات _ مصدر الإخبارية

ماء الورد (Rose water) هو أحد النواتج الجانبية لإنتاج زيت الورد المستخدم في العطور، حيث يستخلص ماء الورد من خلال تقطير بتلات الورود المختلفة بالبخار، فتنتج منها زيوت نقية بصورة طبيعية وصالحة للاستخدام البشري، إلا أن ما يباع عادة في الأسواق من ماء الورود يكون منتجًا مخفف التركيز ومضافًا إليه العديد من المركبات الكيميائية وبعض الروائح أحيانًا.

لذلك يمكنك أن تصنعيه يدويا داخل منزلك بالطريقة التالية:

طريقة صنع ماء الورد:

  •  نجمع الكثير من الورد وتحديداً بتلات الورد ويجب أن يكون الورد ذا عطرٍ فوّاح مثل الورد الجوري.
  •  نضع الورد في وعاء حسب الكمية التي جمعناها.
  • نحضر هاون وندقّ الورد جيداً ونهرسه حتى تنزل عصارة الورد.
  • نضع الوعاء بما فيه في الشمس لمدة من الوقت حتى تزداد رائحته.
  •  نهرس المخلوط جيداً في الخلاط.
  • نضع الورد المهروس في وعاء على النار، ونتركه يغلي، ونزيل الفقاعات التي تظهر بين الحين والآخر.
  •  نصفّي الورد المغلي بقطعةٍ من القماش جيداً.
  •  نضعه بعد تصفيته في إناء من الزجاج، ونضعه في مكان مشمس لكي تقوم الشمس باستخلاص الزيوت الطبيعية منه.
  •  نضعه بعد ذلك جاهزاً في الثلّاجة للاستعمال.

على الرغم من أنَّ ماء الورد يُعدُّ عطراً أنثويّاً ناعماً، إلا أنَّه يمتلك فوائد متعددة، ومنها ما يأتي

فوائد ماء الورد العلاجية والوقائية:

  • يساهم في تحسين النوم:
  • يُعالج بعض الالتهابات مثل: التهاب الحلق، والتهاب المجاري التنفسية، والمريء.
  • يُعالج الكثير من حالات الاكتئاب ويُحقق الراحة النفسية.
  • يُعالج التشنجات التي تصاب بها العضلات والعظام.
  • يطرد الديدان والجراثيم والبكتيريا الضارة من الجسم.
  •  مضاد للفيروسات الضارة التي تدخل في الجسم.
  • يقوي الرغبة الجنسيّة لدى الرجال.
  • يحافظ على صحة الجسم وسلامته من الكثير من الأمراض.
  • يعمل على تنقية الدم وطرد البكتيريا منه.
  •  يحمي الجسم من أعراض الشيخوخة المُبكّرة ويحافظ على الجلد.
  • يعمل على تقوية جهاز المناعة في الجسم.
  •  يحمي الجسم من حدوث مرض السرطان؛ حيثُ إنّه يحتوي على فيتامين C وبعض المواد المضادة للأكسدة التي تعمل على وقف نموّ الخلايا السرطانية.
  •  يُحافظ على المعدل الطبيعي للسكر في الدم.
  •  يُحافظ على القلب وسلامته من السكتات والنوبات التي تُصيبه.
  •  يُخلّص من الوزن الزائد والسُمنة المفرطة، ويساعد في التنحيف والرجيم.
  •  يُساعد في تسهيل عملية الهضم؛ حيثُ يحتوي على مركبات تقوي وتنشط الجهاز الهضمي.
  •  يُعالج التهاب اللثة والأسنان.
  •  يُعطي الطعام رائحةً شهيّة وطعماً لذيذاً.
  • يضاف إلى الكثير من أنواع الحلويات التي تُصنع من الحليب ليعطيها رائحةً عطرة وطعماً لذيذاً.

إليك 5 نصائح للحفاظ على صحة القلب

وكالات – مصدر الإخبارية

يميل المعظم إلى الوجبات السريعة والأكل المليء بالدهون والزيوت، رغم مخاطرها المعروفة على صحة القلب والجسد بشكل عام، إليك 5 نصائح للحفاظ على صحة القلب.

يقول موقع “آل ريسيبس”، إن التفكير في نظام غذائي يركز على الأطعمة النباتية الأكثر صحة والبروتينات الخالية من الدهون سيكون له تأثير إيجابي على الكوليسترول وعلى صحة الإنسان.

بدورها تشرح آشلي ريفر، اختصاصية تغذية في أوكلاند بولاية كاليفورنيا، أن إجراء تغييرين أو ثلاثة من التغييرات التي سنأتي على ذكرها يمكن أن يؤدي إلى تحسن كبير في مستويات الكوليسترول في جسم الإنسان.

نصائح للحفاظ على صحة القلب

أولاً ينصح بالتركيز على الحبوب الكاملة والفواكه والخضروات والبقوليات والمكسرات والبذور والبروتينات الخالية من الدهون.

ثانياً: تناول المزيد من الألياف القابلة للذوبان، مثل الشوفان والبازيلاء والفاصوليا والتفاح والجزر والشعير.

ثالثاً: الحفاظ على وزن صحي أمر جيد لأسباب لا تعد ولا تحصى، كما يقلل هذا الأمر من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية.

رابعاً: تناول اللحوم والدواجن مرة واحدة يومياً، والأسماك مرتين إلى ثلاث مرات أسبوعياً، مع إضافة مصادر البروتينات الأخرى لبقية وجباتك اليومية.

خامساً: بالإضافة إلى اتباع نظام غذائي صحي للقلب، يشدد الخبراء كذلك على أهمية ممارسة الرياضية والحد من التوتر وتجنب العادات غير الصحية مثل التدخين.

اقرأ أيضاُ: أعراض غير بارزة للنوبة القلبية واكتشافها قد ينقذ حياتك.. إليك أهمها

Exit mobile version