الاحتلال يعتقل فتى من بلاطة بزعم نيته تنفيذ عملية بمدينة اللد

الضفة الغربية – مصدر الإخبارية

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء الجمعة، فتى فلسطينيًا من بلاطة، بزعم نيته تنفيذ عملية في مدينة اللد بالداخل المحتل عام 48 ردًا على جرائم الاحتلال بالضفة المحتلة.

وبحسب صحيفة “إسرائيل اليوم” العبرية، فإن “قوة خاصة من جهاز الأمن الإسرائيلي (الشاباك) ووحدة “يمام” اعتقلت الفلسطيني البالغ من العمر 16 عامًا، بعد ورود إنذار ساخن بنيته تنفيذ عملية”.

وأشارت إلى أن “الفتى من سكان مخيم بلاطة ولا يحمل تصريحاً بدخول الأراضي المحتلة، حيث اُعتقل داخل مدينة اللد ونُقل للتحقيق لدى “الشاباك”.

وزعمت الصحيفة أن الفتى كان ينوي تنفيذ العملية في موعد قريب؛ رداً على اقتحامات جيش الاحتلال المتكرر لمخيم بلاطة شرق مدينة نابلس.

واقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، صباح الجمعة، بلدة بيتا جنوب نابلس، ومنطقة المنشر بمدينة الخليل في الضفة الغربية المحتلة.

وأفاد شهود عيان، بأن “قوات الاحتلال اقتحمت بلدة بيتا، وشرعت في اعتلاء منازل المواطنين وإطلاق وابل من قنابل الغاز المسيل للدموع”.

كما دهم الاحتلال عددًا من منازل المواطنين وخّرب محتوياتها، وتسبب في ذعر الأطفال والنساء وكبار السن والمرضى.

ووثّق مواطنون جانبًا من اقتحام البلدة وتجمع قوات الاحتلال لدهم منازل المواطنين، وظهر في الصور المتداولة الجنود الإسرائيليين وهم مُدججون بالسلاح.

كما اقتحمت قوات الاحتلال منطقة المنشر بمدينة الخليل، وانتشرت في أزقة المدينة ودهمت عددًا من منازل المواطنين بحُجة البحث عن مطلوبين.

وذكرت مصادر محلية، بأن الاحتلال “اعتقل شابين من عائلة الشلودي قبل انسحابها من مدينة الخليل بالضفة الغربية المحتلة.

في سياق منفصل، وثّق مركز المعلومات الفلسطيني “معطى” 23 عملًا مقاومًا في محافظات الضفة الغربية المحتلة خلال الـ 24 ساعة الأخيرة.

وفي التفاصيل فقد رصد “معطى” 8 عمليات إطلاق نار، وتفجير 3 عبوات ناسفة، وإلقاء زجاجة حارقة، وإحراق موقع عسكري للاحتلال، إلى جانب عملية تصدي للمستوطنين وتحطيم مركبة لهم، واندلاع المواجهات في 8 نقاط.

فيما اندلعت مواجهات مع الاحتلال في كل من الرام بالقدس، ودير دبوان في رام الله، والزبابدة ويعبد في جنين، بالإضافة إلى نابلس وأريحا وقلقيلية.

وأطلق مقاومون النار صوب قوات الاحتلال على حاجز الجلمة والزبابدة ويعبد بجنين، وفي زيتا بطولكرم، ومخيم العين بنابلس.

وتصدى المواطنون لاعتداءات المستوطنين في بلدة عزون بقلقيلية، وحطموا مركبة لهم، فيما أحرقوا موقعا عسكريا في مخيم العروب بالخليل.

الحكم بالسجن والعمل لصالح الجمهور لشبان من عائلة واحدة باللد

اللد-مصدر الإخبارية

أصدرت المحكمة المركزية في مدينة اللد المحتلة، حكمًا على 5 شبان من المدينة أحدهم قاصر، وذلك بتهمة المشاركة بأحداث هبة الكرامة في أيار(مايو) عام 2021.

وتنسب السلطات الإسرائيلية للشبان الخمسة، مزاعم بـالتخطيط للقيام بإلقاء زجاجات حارقة على مستوطنين، بالإضافة إلى إلقاء زجاجتين حارقتين على مستوطنين في مدينة اللد.

وكانت الشرطة الإسرائيلية اعتقلت اثنين من الشبان الخمسة في حزيران(يونيو) عام 2021.

وقضت المحكمة بسجن الشاب سيف الطوري (17 عاما – قاصر) لمدة 3 سنوات، والشاب طلبة الطوري لمدة 4 سنوات، والشاب رأفت الطوري لمدة 24 شهرًا، وأمهلته المحكمة لمدة شهرين حتى يسلّم نفسه للشرطة من أجل تنفيذ محكوميته.

اقرأ/ي أيضا: حيفا: جلسة محاكمة لثلاثة شبان من معتقلي هبة الكرامة

كما أصدرت المحكمة حكما ضد الشابين مسلم الطوري وسلامة الطوري بـ “العمل في خدمة الجمهور”.

في ذات السياق، قال المحامي تيسير شعبان، الموكل بالدفاع عن الشبان الخمسة في حديث مع موقع “عرب 48″، “إننا نتحدث عن 5 شبان اعتقلوا بداية شهر حزيران/ يونيو عام 2021، بادعاء المشاركة بأحداث هبة الكرامة والتخطيط لتنفيذ اعتداء على يهود في مدينة اللد عن طريق إلقاء الزجاجات الحارقة، حسب لائحة الاتهام”.

وأضاف شعبان أن “الشابين سيف وطلبة الطوري قيد الاعتقال منذ حزيران/ يونيو عام 2021، أما الشاب رأفت الطوري أمهلته المحكمة تسليم نفسه للشرطة حتى 60 يومًا ليقضي محكوميته، وأما الشابين مسلم وسلامة الطوري حُكم عليهما بالعمل لصالح الجمهور”.

شرطة الاحتلال تدرب كتيبة متطوعين يهود استعداداً لتصعيد محتمل في اللد

الأراضي المحتلة – مصدر الإخبارية 

ذكرت وسائل إعلام عبرية، اليوم الإثنين، أن شرطة الاحتلال الإسرائيلي دربت ومولت كتيبة من المتطوعين المدنيين اليهود الذين يستوطنون مدينة اللد، في إطار الاستعدادات لـ “توترات محتملة” خلال شهر رمضان.

ونشرت هيئة البث الإسرائيلي العام “كان 11″، تقريراً، جاء فيه، أن المواد التي تلقتها اللجنة البرلمانية التي يرأسها عضو الكنيست، تسفيكا فوغل “عوتسما يهوديت”، تظهر أن “الشرطة دربت ومولت في الأشهر الأخيرة كتيبة من المتطوعين من مدينة اللد”.

ولفتت إلى أن الكتيبة ستكون “بمثابة فرقة حماية خاصة كجزء من استعداد الشرطة لأعمال شغب محتملة خلال شهر رمضان في المدينة”.

وذكرت القناة الرسمية الإسرائيلية أن الكتيبة تضم “عشرات المتطوعين وجميعهم من سكان اللد الذين أدوا الخدمة العسكرية كجنود في الجيش الإسرائيلي، وقد أخضعتهم الشرطة لتدريبات خلال الأشهر القليلة الماضية، وهم ينضوون تحت إمرة الشرطة”.

وشدد التقرير على أن “كتيبة متطوعين”، ستعمل “كقوة شرطية لكل ما في الكلمة من معنى، لمضاعفة قوة الشرطة في المدينة في حالة اندلاع اشتباكات”. وقال إن هذه الخطوة نابعة من “تجارب سابقة لحالات اضطرابات في المدن المختلطة في إسرائيل”، في إشارة إلى أحداث هبة الكرامة في أيار (مايو) 2021.

وشهدت مدينة اللد، التي يقطنها قرابة 33 ألف عربي فلسطيني يشكلون 35% من سكان المدينة، توتراً كبيراً بين الفلسطينيين والمتستوطنين، وتم اعتقال أكثر من 300 شخص خلال أسبوع من أيار (مايو) 2021، الذي شهد كذلك استشهاد الشاب موسى حسونة برصاص مستوطنين.

اقرأ/ي أيضاً: شرطة الاحتلال تعلن حالة التأهب القصوى لهذا السبب

إضراب شامل ووقفة احتجاجية ضد جرائم القتل باللد

الداخل المحتل-مصدر الإخبارية

نظمت اللجنة الشعبية في مدينة اللد المحتلة، صباح اليوم الخميس، وقفة احتجاجية أمام مسجد دهمش، ضد جرائم القتل في المدينة.

وجاءت الوقفة بعد مقتل، أمس الأربعاء، كل من أحمد أبو حمد، بعد تعرضه لإطلاق نار، وقبل ذلك بساعات، قتل الشاب عمر شعبان بانفجار سيارة.

ورفع المتظاهرون في الوقفة لافتات كتبت عليها شعارات تطالب الشرطة الإسرائيلية بتوفير الأمن والأمان، بينها “كفى أرامل، كفى أيتام، كفى بيوت حزينة”، و”الإجرام رفع رأسه عاليًا”، و”الشرطة شريكة بالإجرام”.

اقرأ/ي أيضا: مقتل شاب في جريمة إطلاق نار في اللد المحتلة

وحمّل المتظاهرون المسؤولية للشرطة إثر انتشار الجريمة في اللد، خاصة بعد مقتل شابين خلال ساعات في المدينة.

وشهدت مدينة اللد إضرابا شاملا في الأحياء العربية، إذ تم إغلاق كل المحال التجارية في المدينة، في أعقاب مقتل الشابين أحمد أبو حمد وعمر شعبان.

وذكرت مديرة ائتلاف “نساء ضد السلاح”، فداء شحادة، لـ “عرب 48” إنه “بعد وقوع جريمتين في مدينة اللد، أمس، كان من المهم أن نقف في وقفة احتجاجية رفضا للعنف الذي يفتك في كل المجتمع العربي، إذ أنه من الضروري أن يتحرك المجتمع العربي تجاه ما يحصل من جرائم قتل، لأنه بنهاية المطاف لا يمكن أن يتم القضاء على الجريمة دون تحرك الشرطة”.

وأشارت إلى ضرورة تنظيم هذه المظاهرات وضم عائلات فقدت أبنائها نتيجة الجرائم المتفشية في المجتمع، ومن الواضح أنه دون أن نتحرك لا يمكن القضاء على الجريمة”.

إصابة شاب في جريمة طعن بمدينة اللد المحتلة

الداخل المحتل – مصدر الإخبارية

أعلنت مصادر طبية، اليوم الأربعاء، عن إصابة شاب يبلغ من العمر 23 عاما، بجراح خطيرة، في جريمة طعن في مدينة اللد بالداخل المحتل.

وقال طاقم طبيّ إن المصاب طُعِن خلال شجار نشب في المكان، مشيرا إلى أن أفراده قدّموا العلاج الطبيّ للشاب الذي أُصيب بعدة طعنات في بطنه وأطرافه.

وتابع أنه تمّ نقل المصاب بواسطة سيارة إسعاف مزوّدة بوحدة علاج مكثّف، لمشفى “أساف هروفيه” بالداخل المحتل، لاستكمال تلقي العلاج فيما كانت حالته خطيرة، كما كان فاقدا للوعي.

يأتي ذلك في وقت بلغت حصيلة ضحايا جرائم القتل في الداخل في العام 2022، 109 قتلى بينهم 12 امرأة، بما لا يشمل ضحايا الجرائم التي وقعت في مدينة القدس وهضبة الجولان المحتلتين؛ بالإضافة إلى الذين استشهدوا برصاص الشرطة.

اقرأ أيضاً: إطلاق نار تجاه منزل موظف بلدية في باقة الغربية

أهالي مدينة اللد يتذمرون من أعمال تخريب طالت ساحة أطفال

الداخل المحتل- مصدر الإخبارية

عبّر أهالي مدينة اللد عن تذمرهم الشديد بسبب قيام مجهولين باقتحام بستان الغزال للأطفال والقيام بأعمال تخريب والتدخين في الساحة والقاء أوساح وقاذورات.

وفي تصريحات صحفية قال عضو البلدية ومسؤول ملف التربية والتعليم المحامي عبد الكريم زبارقة:” للاسف كل فترة وفترة نجد ان شباب يدخلون البستان في ساعات الليل او نهاية الاسبوع ويقوموا بتوسيخ البستان واكثر من ذلك، يقومون بتخريب محتويات الساحة من نباتات وزراعة واعمال يدوية للاطفال والطاقم.”.

وأكمل حديثه “نطلب من اهلنا جميعا المحافظة على مؤسساتنا وعدم المس بهم ، والجميع يعلم انه يستغرق الكثير من الوقت حتى تقوم البلدية باصلاح الخراب. علينا اخذ مسؤولية شخصية على ممتلكاتنا العامة التي تخدمنا”.

نيابة الاحتلال تطالب بالسجن 3 أعوام على الشيخ يوسف الباز

الداخل المحتل – مصدر الإخبارية 

طالبت نيابة الاحتلال العامة من المحكمة في جلسة عقدت اليوم الثلاثاء، بفرض السجن ثلاثة أعوام لإمام المسجد العمري في مدينة اللد بالداخل المحتل الشيخ يوسف الباز (64 عاماً)، على خلفية مزاعم اعتدائه على يهودي في العام 2018.

ومن المقرر أن تصدر محكمة الاحتلال قراراً في وقت لاجق، بعد استماعها لطلب النيابة وطاقم محامي الدفاع عن الباز، وتحديد موعد جلسة أخرى للنطق بالحكم.

وكانت محكمة الصلح في الرملة أدانت الباز بالملف الذي تعود ملابساته ليوم 3 نيسان (أبريل) 2018، إذ قدمت النيابة العامة لائحة اتهام ضد الباز، نسبت إليه “الاعتداء على يهودي” من اللد وهو عضو وناشط في حزب “الليكود”.

يذكر أن محكمة الاحتلال حوّلت الأحد الماضي ملف اعتقال الباز إلى “ضابط سلوك”، وأرجأت إصدار قرارها بشأن طلب النيابة العامة الإسرائيلية تمديد اعتقال الباز لغاية الانتهاء من الإجراءات القضائية ضده إلى جلسة تعقدها، يوم 22 حزيران (يونيو) المقبل.

واعتقل الاحتلال الشيخ يوسف الباز، يوم 30 نيسان (أبريل) الماضي، بزعم “التحريض على قوات الأمن وتأييده لأعمال الإخلال بالنظام”، في أعقاب اقتحامات المسجد الأقصى المبارك في القدس المحتلة.

ويُعدُّ الباز أحد القياديين البارزين في الحركة الإسلامية المحظورة من قبل الاحتلال، وهو معروف بمواقفه المدافعة والمناصرة عن الحقوق الفلسطينية في اللد على مدار أعوام طويلة.

اقرأ/ي أيضاً: انعقاد المؤتمر السنوي حول العنف والجريمة بالداخل المحتل في مدينة رهط

 

انفجار في سيارة بمدينة اللد المحتلة

الداخل المحتل- مصدر الإخبارية

قالت وسائل إعلامية إن شابين في الثلاثينات من العمر لقيا مصرعهما، وأصيب ثالث بجروح متوسطة، إثر انفجار مركبتهما، في قرية دهمش الواقعة بين مدينتي اللد والرملة داخل أراضي العام 1948.

وذكر شهود عيان، بأن الشابين لقي مصرعهما على الفور، كما أدى الانفجار إلى احتراق المركبة بالكامل، فيما تم نقل الشاب المصاب الى المستشفى، ووصفت جروحه بالمتوسطة في الصدر والأطراف.

وقال موقع عرب 48 إن أحد القتيلين من بلدة الفريديس والثاني من مدينة يافا.

وعُلم أن شخصا ثالثا أصيب بجروح وصفت بـ”المتوسطة” من جراء التفجير، ونقل إلى مستشفى “أساف هروفيه”، وهو يعاني من إصابات في الصدر والأطراف.

وذكر أهالي من دهمش بسماعهم دوي انفجار ضخم عند الساعة الواحدة فجرا؛ كما ذكر شهود عيان أنهم شاهدوا السيارة مدمرة بالكامل وألسنة النيران تتصاعد منها أثناء توقفها في طريق قرية دهمش الوعرة.

ووفقا للتحقيقات الأولية فإن الانفجار نتج عن عبوة ناسفة كانت في مركبة الضحايا.

ولفتت الطواقم الطبية أن القتيلين كانا فاقدا للوعي عند وصول سيارات الإسعاف إلى موقع الانفجار، ودون تنفس أو نبض، الأمر الذي دفع المسعفين إلى إقرار وفاتهما على الفور.

وأوضحت أن “شخصا آخر يبلغ من العمر 30 عامًا كان واعيًا تمامًا، وأصيب بجروح في صدره وأطرافه، قدمنا له العلاج الطبي اللازم ونقل إلى المستشفى وهو في حالة متوسطة الخطورة ومستقرة”.

يشار إلى أن ذلك يأتي في تصاعد لأعمال الجريمة والعنف في المجتمع العربي الذي شهد منذ مطلع العام الجاري، مقتل 8 أشخاص كان آخرهم الشاب زيد جاروشي (30 عاما) من مدينة الرملة الذي قتل يوم الأحد الماضي في جريمة إطلاق نار.

وبلغت حصيلة ضحايا جرائم القتل بالمجتمع العربي في العام 2021؛ 111 ضحية بينها 16 امرأة؛ لا تشمل ضحايا الجرائم التي وقعت في مدينة القدس وهضبة الجولان المحتلتين.

وقفة في مدينة اللد احتجاجاً على هدم منزل

الداخل المحتل- مصدر الإخبارية

شارك العشرات من أهالي مدينة اللد ونشطاء مساء اليوم الأربعاء، في وقفة على دوار بيارة “شنير” احتجاجا على محاولة هدم بيت طارق محارب سواركة في مدينة اللد.
وبحسب مصادر محلية فقد رفع المتظاهرون لافتات منددة بسياسة الهدم، وبخاصة ضد رئيس بلدية اللد، يائير رفيفو، كما وصفوه في إحدى اللافتات بالـ”عنصري”.

وردد المتظاهرون شعارات مطالبين بحلول سكنية فورية للسكان العرب في المدينة، والكفّ عن المضايقات في المسكن، كما طالبوا بحماية البيت بكل ثمن.

يشار إلى أن عائلة طارق محارب سواركة تسكن البيت منذ 20 سنة، ويسكن به 9 أنفار، وتدعي السلطات أن البيت بني على أرض زراعية.

وشهد محيط التظاهرة استنفارا كبيرا من قبل الشرطة التي حشدت قواتها بالعشرات، وقامت بإغلاق عدد من المسالك المؤدية إلى التظاهرة.

Exit mobile version