فيسبوك تعتذر لمستخدميها في كندا بعد إخفاء منشورات عن فلسطين

وكالات- مصدر الإخبارية

قدمت شركة فيسبوك اعتذاراً لمستخدميها في كندا بعد إخفاء منشوراتهم عن فلسطين خلال الفترة الماضية.

وقالت الشركة في بيان صدر عنها، إن الأمر وقع نتيجة خطأ تقني.

وأوضحت أن فرعها في كندا تلقى خلال الأسابيع الماضية، شكاوى من مستخدمي المنصة في كندا، حول اختفاء منشوراتهم المتعلقة بأحداث العنف في فلسطين.

وأضافت أن المشكلة ناتجة عن “خطأ تقني”، معتذرة من “جميع المستخدمين الذين اعتقدوا بأن الأمر مقصود وبهدف كتم أصواتهم”.

وشددت فيسبوك على أن سياساتها قائمة على منح الجميع، حق التعبير عن آرائهم.

مرض غامض يثير الرعب في كندا…فقدان السيطرة على الدماغ ورؤية الموتى

صحة وجمالمصدر الإخبارية

ذكرت صحيفة “نيويورك تايمز” عن مرض غامض انتشر في كندا من أعراضه رؤية الموتى، ووصلو لطريق مسدود في محاولاتهم للكشف عن أصل المرض.

أكد أطباء كنديون أن هذا المرض تم رصده عام 2015، وأصيب به قرابة 50 شخص على الأقل وقد ظهر من جديد في محافظة نيو برونزويك.

تتمثل أعراض المرض الغامض على المريض يصيبه حالات من “القلق، والاكتئاء، التدهور العقلي” يتطور سريعاً في الألم العضلي والأرق.

أوضح طبيب الجهاز العصبي في جامعة كولومبيا البريطانية “نيل كاشمان” أن أعراض هذا المرض الجديد تعكس في فقدان الدماغ والنخاع الشوكي سيطرتها على الجسم، ووصف هذا بالأمر المروع.

إجمالي الإصابات بهذا المرض الغامض تتراوح أعمارهم ما بين 18و 84 عام، وفارق ستة منهم الحياةـ وغالبية المرضى من مقيمين مدينة مونكتون وشبه جزيرة أكاديان.

ووسط عجز الأطباء عن كشف أصول المرض الغامض آثار الذعر بين سكان كندا والقلق المتزايد على إثر هذا الموضوع.

وقال إيفون جودين، رئيس بلدية برتراند، قرية في شبه جزيرة أكاديان، حيث أصيب السكان: “الناس قلقون إنهم يسألون هل (أسباب المرض) بيئية؟ هل هو وراثي؟ هل هو (ناجم عن تناول) لحم سمك أم لحم غزال؟ هل هو شيء آخر؟ الكل يريد إجابات”.

وأشارت صحيفة نيويورك تايمز إلى أن السلطات الكندية ركزت جهودها في الأشهر الأخيرة على محاربة كورونا واضطرت للتعامل مع المرض بعد تفشيه وانتشار الخبر على وسائل الإعلام بشكل كبير.

كندا تدعم “الأونروا” بـ 70 مليون دولار أمريكي لثلاث سنوات قادمة

وكالات-مصدر الاخبارية 

أعلنت وزارة الخارجية الكندية اليوم الاثنين، عن تقديم مساعدات كندية مالية  لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “الأونروا”بقيمة 90 مليون دولار كندي (70 مليون دولار أميركي) على مدار الثلاث سنوات المقبلة على إثر مشاكلها المالية منذ قطعت عنها واشنطن المساعدات في 2018.

وقالت الخارجية الكندية “إنّ هذه المساعدة ستتيح “تلبية الاحتياجات المتزايدة للاجئين الفلسطينيين المعرّضين للخطر في مناطق التدخّل الخمس التابعة لـ “الأونروا” وهي الضفة الغربية وقطاع غزة، الأراضي الفلسطينية التي تحتلّها إسرائيل منذ 1967، وسوريا ولبنان والأردن.

وأوضحت الخارجية أنّ الـمساعدات الكندية المالية ستمكن أكثر من نصف مليون فتاة وفتى فلسطيني من الحصول على تعليم أساسي جيّد وسيساعد في تشغيل أكثر من 140 عيادة توفّر الرعاية الصحيّة الأساسية، بالإضافة إلى توفير مأوى وغذاء للأكثر فقراً.

وقالت وزيرة التنمية الدولية الكندية كارينا غولد إنّ “احتياجات اللاجئين الفلسطينيين لا يمكن إنكارها، خاصة في هذا الوقت الذي تتفشّى فيه جائحة: يواجه اللاجئون معدّلات عالية من الفقر وانعدام الأمن الغذائي والبطالة”، وفي 2016 استأنفت الحكومة الليبرالية برئاسة جاستن ترودو مساعدتها لهذه الوكالة الأممية بعد أربع سنوات من وقفها من قبل حكومة المحافظين برئاسة ستيفن هاربر القريب جدّاً من إسرائيل.

ويذكر أنه مابين 2016 و2019، قدّمت كندا ما مجموعه 110 ملايين دولار كندي (85 مليون دولار) من المساعدات المالية لـ “الأونروا” ، وبالإضافة إلى ذلك، قدّمت كندا في نيسان/أبريل مساهمة مالية طارئة للأونروا بقيمة 1,5 مليون دولار لمساعدتها في التصدّي لجائحة كوفيد-19.

وبدأ  الوكالة في تقديم خدماتها للاجئين الفلسطينيين ، في العام 1950، وحصلت المنظمة الدولية على سجلات اللاجئين الفلسطينيين من اللجنة الدولية للصليب الأحمر، وشاركت في عمليات التمويل العديد من دول العالم وأبرزها الولايات المتحدة.

وتواجه “الأونروا”  تحديات كبيرة، أثرت على عملها، ودفعتها لتقليص العديد من الخدمات التي كانت تقدم للاجئين على مدار عمرها. ووصلت الأزمة إلى رواتب الموظفين، وهو ما ينذر بكارثة تحل بمئات آلاف الأسر التي يعمل أبناؤها في الوكالة.

كورونا عالمياً.. الإصابات تتجاوز 31 مليونا و عدد الوفيات يقترب من المليون

وكالات – مصدر الإخبارية 

تخطى عدد المصابين بفيروس كورونا عالميا 31 مليونا، كما يقترب عدد الوفيات من المليون، ويتفاوت معدل الانتشار من دولة لأخرى، ففي الوقت الذي انخفض فيه عدد الإصابات اليومية في أستراليا إلى النصف، حذرت كندا مواطنيها من تزايد وتيرة الانتشار.

وفيما يأتي أبرز تطورات وأخبار تفشي الفيروس عبر العالم لليوم الأربعاء 23 سبتمبر/أيلول 2020.

ارتفاع عدد الإصابات بفيروس كورونا في ألمانيا

أظهرت بيانات من معهد روبرت كوخ للأمراض المعدية اليوم الأربعاء أن عدد الإصابات بفيروس كورونا في ألمانيا ارتفع بواقع 1769 ليصل إلى 275 ألفا و927 حالة.
وأفادت البيانات بأن عدد الوفيات ارتفع بواقع 13 حالة إلى 9409 حالات.

فرنسا.. أكثر من 10 آلاف إصابة و78 وفاة جديدة

رصدت فرنسا 78 وفاة وأكثر من 10 آلاف إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) خلال الـ24 ساعة الماضية.

وذكرت وزارة الصحة الفرنسية أن عدد الوفيات ارتفع إلى 31 ألفا و416 حالة، وأوضحت أن المتوسط الأسبوعي يبلغ 60 حالة في اليوم.

وحسب بيانات الوزارة، فقد بلغ عدد الإصابات الجديدة بالفيروس 10 آلاف و8 حالات الثلاثاء، وذلك للمرة السادسة في 12 يوما، وبارتفاع بأكثر من 4 آلاف حالة عما تم تسجيله الاثنين (5298 حالة).

عشرات آلاف المصابين الجدد في البرازيل

قالت وزارة الصحة البرازيلية إنها سجلت أكثر من 33 ألف حالة إصابة جديدة في الساعات الأربع والعشرين الأخيرة، بالإضافة إلى 836 وفاة بسبب المرض.

زيادة طفيفة في الصين

أعلنت السلطات عن تسجيل 10 حالات جديدة في البر الرئيسي للصين، ارتفاعًا من 6 حالات في اليوم السابق، مؤكدة أن جميع الحالات الجديدة من الإصابات الواردة من مسافرين قادمين من الخارج.

تزايد الوفيات في المكسيك

أعلنت وزارة الصحة في المكسيك أن الوفيات المؤكدة بفيروس كورونا وصلت إلى 74 ألفا و348 حالة وفاة.

حالات جديدة في مصر

سجلت وزارة الصحة المصرية 113 حالة إصابة جديدة و19 حالة وفاة، مقارنة مع 126 حالة إصابة و17 وفاة في اليوم السابق.

وقالت وزارة الصحة إن العدد الإجمالي لحالات الإصابة وصل إلى أكثر من 102000، من بينها 91 ألف حالة تماثلت للشفاء، وإن إجمالي عدد الوفيات بلغ 5806.

انخفاض الإصابات الجديدة في أستراليا

أعلن دانييل أندرو حاكم ولاية فيكتوريا في أستراليا -وهي بؤرة المرض في البلاد- أن عدد حالات الإصابة الجديدة انخفض إلى النصف مقابل اليوم السابق، حيث تم تسجيل 15 حالة فقط و5 وفيات، مقارنة بـ3 وفيات و28 إصابة في اليوم السابق.

كندا تحذر مواطنيها

قالت هيئة الصحة العامة في بيان “كندا عند مفترق طرق والسلوك الفردي للحد من معدلات الإصابة سيحدد طريقنا”.

ووفق أسوأ سيناريو وضعته الهيئة، فإن الإصابات قد تتجاوز الألف يوميا لتصل إلى أكثر من 155 ألفا بحلول أكتوبر/تشرين الأول، بينما ستصل الوفيات إلى 9300.

كينشاسا تطالب بشطب كل ديون الدول النامية

طالب رئيس جمهورية الكونغو الديمقراطية فيليكس تشيسيكيدي الثلاثاء أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة بـ”شطب كل ديون” الدول النامية، لمساعدتها في التغلب على جائحة كوفيد-19 وتداعياتها.

وفي خطاب مسجل عبر الفيديو بث بمناسبة الجمعية العامة للأمم المتحدة التي تلتئم هذا العام افتراضيا بسبب الجائحة، قال إن “كل تدابير الدعم أو التمويل الإضافي للبلدان النامية لا ينبغي ربطها بأي شروط”، مطالبا بـ”تعزيز التضامن الدولي”.

كما طالب الدول المتطورة بأن تقدم للدول النامية “المساعدة التقنية لمحاربة مرض هو عدو مشترك”.

كشفت إحصاءات صادرة عن منظمة الصحة العالمية، أن تفشي وباء كوفيد-19، يتسارع في العالم حيث تم تسجيل عدد قياسي من الإصابات المعلنة خلال سبعة أيام الأسبوع الماضي بلغ نحو مليونين، مع تراجع عدد الوفيات.

استطلاع رأي في كندا يظهر ضرورة محاكمة الاحتلال الإسرائيلي على جرائمه

الضفة المحتلة – مصدر الإخبارية 

أظهر استطلاع للرأي في كندا تأكيد 84 بالمئة من المشاركين فيه على ضرورة محاكمة إسرائيل في محكمة الجنائية الدولية بسبب جرائم حرب ارتكبتها.

وأجرت الاستطلاع منظمات “نساء من أجل العدالة والسلام في الشرق الأوسط”، و”صوت اليهود المستقلين في كندا”، و”شبكة العدل والسلام المتحدة في فلسطين-إسرائيل”، لصالح شركة “EKOS” الكندية للدراسات، وعرضت نتائجه في تقرير حمل عنوان “لا معايير مزدوجة: الكنديين ينتظرون حيادا أكبر في مواجهة إسرائيل”.

وتعليقًا على الاستطلاع قال رئيس منظمة “نساء من أجل العدالة والسلام في الشرق الأوسط” توماس وودلي معلقا على الاستطلاع، أن 84% من المشاركين رأوا بضرورة محاكمة إسرائيل في المحكمة الجنائية الدولية بسبب ارتكابها جرائم حرب وانتهاكاتها لحقوق الإنسان.

وأشار توماس إلى أن الكنديين يعتقدون بضرورة عدم حماية “إسرائيل”، أو أي دولة أخرى من المساءلة بخصوص أفعالها.

وأضاف:” الكنديون يدعمون محكمة جنايات دولية محايدة”.

كما لفت التقرير إلى أن 86 بالمئة من الكنديين يعارضون تغاضي بلادهم عن انتهاكات حقوق الإنسان الإسرائيلية فقط لأن البلدين حليفين.

الاحتلال يواصل جرائمه

وكشفت مؤسسات الأسرى وحقوق الإنسان، عن قيام قوات الاحتلال الإسرائيلي باعتقال 297 مواطنا، بينهم 12 طفلاً، و10 نساء، خلال شهر آب/ أغسطس 2020.

وأوضحت مؤسسات الأسرى وحقوق الإنسان (هيئة شؤون الأسرى والمحرّرين، ونادي الأسير الفلسطيني، مؤسسة الضمير لرعاية الأسير وحقوق الإنسان، ومركز معلومات وادي حلوة – سلوان)، في ورقة حقائق صدرت عنها اليوم، أن قوات اعتقلت (103) مواطنين من القدس ، و(33) مواطناً من رام الله والبيرة، و(42) مواطناً من الخليل.

كما اعتقلت قوات الاحتلال (40) مواطناً من جنين، ومن بيت لحم (23) مواطناً، فيما اعتقلت (10) مواطنين من نابلس ، ومن طولكرم (20) مواطناً، و(11) مواطناً من قلقيلية، و8 مواطنين من أريحا، و(4) مواطنين من طوباس، ومواطنين اثنين من سلفيت، إضافة إلى مواطن من غزة . وفقا لوكالة وفا.

وبينت المؤسسات المعنية أن عدد الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين في سجون الاحتلال بلغ حتى شهر آب/ أغسطس 2020، قرابة (4500) أسير، منهم (41) أسيرة، فيما بلغ عدد المعتقلين الأطفال قرابة (140) طفلاً، والمعتقلين الإداريين لما يقارب (340)، وبلغ عدد أوامر الاعتقال الإداري الصادرة (73) أمر اعتقال إداري، من بينها (34) أمر جديد، و(39) تمديد.

ويشن الاحتلال الاسرائيلي يومياً حملات مداهمة واعتقالات في مدن الضفة الغربية والقدس المحتلة.

ووفق التقرير وأشار إلى أن الاحتلال لا يكتفي بـ الاعتقالات بحق المقدسيين بل يحاربهم بقرارات الابعاد والحبس المنزلي حيث أصدر خلال السنوات الخمسة الماضية وحتى النصف الأول من العام الجاري ما يزيد عن (2500) قرار إبعاد بحق المقدسيين سواء عن المسجد الأقصى، او القدس القديمة، وأصدر كذلك ما يزيد عن (1500) قرار بالحبس المنزلي.

وزير الهجرة الكندي: منح إقامة دائمة لهذه الفئة من طالبي اللجوء

أوتاوا – مصدر الإخبارية

ستمنح كندا  الإقامة الدائمة لطالبي اللجوء الذين عرّضوا أنفسهم للخطر من أجل تقديم الرعاية لمرضى كورونا، بحسب ما أعلن وزير الهجرة الكندي ماركو منديتشينو أمس الجمعة.

وأفاد منديتشينو  يمكن لهؤلاء الحصول على الإقامة لهم ولعائلاتهم في حال كانوا قد تقدّموا سابقاً بطلبات بحلول مارس (آذار) 2020، حتى ولو رُفضت حينها.

وقال منديتشينو في مؤتمر صحافي إنّ هذا الإجراء سيطبّق على طالبي اللجوء الذين ساعدوا بشكل مباشر برعاية مرضى كورونا في منزل أو عيادة أو دار لرعاية المسنين.

وأضاف “بما أن هؤلاء الأفراد يواجهون مستقبلاً غير مؤكّد في كندا، فإنّ الظروف الحالية تستحقّ إجراءات استثنائية، تقديراً لخدماتهم الاستثنائية خلال فترة الوباء”.

وقال “إنهم يعرضون أنفسهم للخطر، ونحن ممتنّون لخدماتهم وتضحياتهم، وأيضاً لوضعهم احتياجات المجتمع قبل أي شيء آخر”.

وفي مايو (أيار) تعهّد رئيس الوزراء جاستين ترودو بالنظر في برنامج لتسوية أوضاع الأشخاص الذين يقومون “بأعمال بطولية” في مواجهة الوباء.

ويعمل غالبية طالبي اللجوء في كيبيك، المنطقة الكندية الأكثر تضرراً من الوباء، مع ما يقرب من 61 ألف إصابة بكورونا و5,715 وفاة.

وهذه الأرقام تشكل نحو نصف إجمالي الإصابات والوفيات على الصعيد الوطني في كندا التي بلغت 121 ألف إصابة و9,050 وفاة.

وترتبط دور الرعاية بنحو 80% من الوفيات بفيروس بكورونا.

ومن المتوقع أن يستفيد نحو ألف شخص على الصعيد الوطني من الإجراء الجديد، وفق ما قال محامو طالبي اللجوء لراديو كندا الجمعة.

إغلاق الحدود البرية لمواجهة كورونا

وفي سياق منفصل وافقت كندا والولايات المتحدة على تمديد القيود الحالية على الحدود البرية بسبب مواجهة انتشار جائحة فيروس كورونا حتى 21 سبتمبر، وفقا لمجلة بوليتيكو.

وغرد وزير السلامة العامة الكندى بيل بلير قائلا عن “القيود المتبادلة” للبلدان المصممة للمساعدة فى مكافحة انتشار Covid-19 “سنواصل القيام بما هو ضروري للحفاظ على سلامة مجتمعاتنا”.

يعتبر هذا التمديد هو الخامس للتدابير الحدودية التي تم تقديمها لأول مرة في مارس مع زيادة حالات الإصابة بـ Covid-19. في حين قامت كندا بتسوية منحنى تفشي الوباء، شهدت الولايات المتحدة ارتفاعًا في عدد الحالات خلال فصل الصيف مع انتشار المرض في ولايات معينة.

ويدعم الكنديون القيود إلى حد كبير خوفًا من عواقب السماح للزوار الأمريكيين بالقيادة إلى الوجهات السياحية، وحث رؤساء وزراء المقاطعات حكومة ترودو على مواصلة الإجراءات.

وسدت أوتاوا مؤخرًا ثغرة سمحت للأمريكيين بالقيادة إلى ألاسكا بالمرور عبر كندا؛ حيث اتخذت قرارا بألا يجوز لهؤلاء المسافرين الدخول إلا من خلال خمسة منافذ برية، ويجب عليهم عرض علامات تعليق توضح أنهم موافقون على العبور عبر كندا. يجب عليهم الخروج في موعد محدد والتسجيل مع وكلاء الحدود.

لكن بعض المدن الحدودية والمشرعين الأمريكيين الذين يمثلونها حثوا الجانبين على تخفيف القيود، حيث تعاني اقتصادات المجتمعات من ندرة الإيرادات الضريبية دون عبور الزوار الكنديين للتسوق.

وسيكون أمام وكالات الحدود في كندا والولايات المتحدة بضعة أسابيع أخرى للتفكير في تمديد آخر، ومن المؤكد أن قطاع السياحة وخبراء التجارة عبر الحدود والمشرعين سيواصلون الدعوة إلى نهج مختلف.

Exit mobile version