الصحة الفلسطينية : تفاصيل جديدة حول فيروس “كورونا” في البلاد

رام الله مصدر الإخبارية 

أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية اليوم الخميس، آخر المستجدات بخصوص فيروس كوفيد 19- كورونا ، حيث أكدت خلو فلسطين من هذا الفيروس حتى تاريخ اليوم.

وأضافت الوزارة في تقريرها اليومي حول فيروس كوفيد 19- كورونا 2019 أنه لم يتم تشخيص أي حالة إصابة بمرض كوفيد19 في فلسطين، فيما تم إجراء 100 فحص لعينات مشتبه بإصابتها بالفيروس في مختبر الصحة العامة المركزي منذ تاريخ 20/1/2020 وكانت جميعها سلبية (أي أنها غير مصابة بالفيروس).

وتابعت أن الطواقم الطبية في وزارة الصحةأجرت الفحص التأكيدي الثاني للمواطنين المحجور عليهم والذين كانوا قد قدموا من الصين وعددهم 5 أشخاص، وكانت نتائج فحوصاتهم سلبية أي أنهم غير مصابين بالفيروس، حيث غادروا الحجر وعادوا إلى منازلهم.

وأشارت الوزارة إلى أن عدد الحالات المؤكدة بالإصابة بفيروس كوفيد19  كورونا عالمياً بلغت 81109 حالة منها 2918 سجلت خارج الصين (في 37 دولة)، وبلغ عدد الوفيات 2781 وفاة في الصين و43 خارج الصين وذلك استناداً الى التقرير الصادر عن منظمة الصحة العالمية حتى نهاية يوم 26/2/2020.

وشددت الوزارة على أن الممنوعين من دخول فلسطين هم السياح والزوار القادمون من الدول والمناطق التالية: الصين، هونغ كونغ، كوريا الجنوبية، مكاو، سنغافورة، العراق، إيران، سوريا، لبنان، إيطاليا. وتابعت أن الحجر الصحي سيطبق على المواطنين الفلسطينيين والزائرين القادمين من الدول والمناطق التالية: الصين، كوريا الجنوبية، ماليزيا، اليابان، مكاو، سنغافورة، تايوان، تايلاند، هونغ كونغ، إيران، سوريا، لبنان، الفلبين، العراق، إيطاليا، حيث يجب أن يخضعوا للحجر الصحي لمدة (14) يوم بدءاً من آخر يوم اقاموا فيه في هذه الدول والمناطق.

وأشارت وزارة الصحة إلى أن أي تعديلات على هذه التعليمات سيتم تعميمها تباعاً.

من جهة أخرى، ارتفعت حصيلة الوفيات الناجمة عن فيروس كورونا الجديد في الصين الخميس إلى 2744 حالة، رغم انحسارها بعدما سجلت خلال 24 ساعة وفاة 29 شخصا.

وقالت لجنة الصحة الوطنية في تحديثها اليومي للإحصاءات المتعلقة بتفشي الوباء إن عدد الذين أصيبوا بالفيروس حتى اليوم في الصين القارية (بدون هونغ كونغ وماكاو) ارتفع إلى حوالي 78.500 شخص بعدما سجلت في الساعات الأربع والعشرين الماضية إصابة 433 شخصاً، الغالبية الساحقة منهم 409 في مقاطعة هوباي، بؤرة الوباء في وسط البلاد.

الكويت والبحرين تعلنان أول إصابات بفيروس كورونا

الكويتمصدر الإخبارية 

أعلنت الكويت، الاثنين، اكتشاف 3 إصابات بفيروس كورونا بين العائدين من إيران، فيما قالت البحرين إنها سجلت أول إصابة بفيروس كورونا لمواطن كان في إيران.

وذكرت وزارة الصحة الكويتية، بحسب ما أوردت وكالة الأنباء الكويتية الرسمية “كونا” أن الفحوص التي أجريت على القادمين من مدينة مشهد الإيرانية أظهرت وجود 3 حالات تحمل نتائج مؤكدة بإصابتهم بفيروس كورونا.

وقالت الوزراة في بیان إن “الحالة الأولى لمواطن كویتي یبلغ من العمر ( 53 عاما) والثانیة لمواطن سعودي یبلغ من العمر (61 عاما)”.

وشددت على أن الحالة الصحیة للمصابین حتى الآن طبیعیة ولم تظھر علیھما أي أعراض للمرض.

أما الحالة الثالثة “فھي لغیر محددي الجنسیة ویبلغ من العمر ( 21 عاما)، مشيرا إلى أن ھناك بوادر أولیة ظھرت بأعراض المرض، وأن جمیع الحالات الثلاث تحت الملاحظة المستمرة منقبل الھیئة الطبیة”.

وأكدت أن “وزارة الصحة وبالتنسیق مع الھیئات والجھات المعنیة في الدولة اتخذت الإجراءات الاحترازیة الضروریة اللازمة وفقاللتوصیات العلمیة والشروط والمعاییر المعتمدة من منظمة الصحة العالمیة”.

إصابة مواطن بحريني

وفي المنامة، أعلنت وزارة الصحة البحرينية تسجيل أول حالة إصابة مؤكدة بفيروس كورونا المعروف أيضا بـ”كوفيد19″، وفق ما أوردت وكالة الأنباء البحرينية الرسمية “بنا”.

وقالت الصحة البحرينية إن المصاب مواطن بحريني قاد من إيران.

ولفتت إلى أنه تم الاشتباه بإصابة المواطن، بعد ظهور أعراض الفيروس عليه، مشيرة إلى أنه تم نقله فورا للعلاج والعزل في مركز “إبراهيم خليل كانو” الصحي بمنطقة السلمانية، في العاصمة المنامة.

وأضافت أنه تم إجراء الفحوص اللازمة للمواطن للتأكد من إصابته بالفيروس وبدء تطبيق الإجراءات اللازمة للعلاج واتخاذ التدابير الضرورية لمن خالطهم المريض.

وشددت على أنها تطبق الإجراءات الاحترازية والوقائية من فيروس كورونا المعروف أيضا بـ”كوفيد 19 “، بحسب المعايير الدولية التي ‫أوصت بها منظمة الصحة العالمية.

الصحة الأردنية تعتزم فحص جميع المسافرين القادمين من الضفة بسبب “كورونا”

عمانمصدر الإخبارية

أعلنت وزارة الصحة الأردنية، اليوم الأحد، عزمها فحص جميع المسافرين القادمين من الأراضي الفلسطينية، وذلك خشية من فيروس (كورونا).

وأكد عدنان اسحاق، مساعد الأمين العام للرعاية الأولية في وزارة الصحة الأردنية، ومسؤول ملف (كورونا) بالوزارة، أن الحكومة قادرة على ذلك من خلال وجود أجهزة مختصة لفحص المصابين بالفيروس.

وأوضح اسحاق، وفق قناة (رؤيا) الأردنية، أن الأردن أصبح وسط منطقة ملتهبة بسبب تفشي الفيروس، لافتاً إلى أن السلطة الفلسطينية، لم تتواصل إلى الآن مع وزارة الصحة الأردنية لمتابعة هذا الأمر.

وأشار اسحاق، إلى أن الوزارة، والجهات المختصة، ستقوم بتشديد الرقابة، والإجراءات الوقائية على جميع المعابر والمنافذ الحدودية، وتحديداً معبر جابر الحدودي مع لبنان، حيث يأتي اللبنانيون منه إلى المملكة.

وأعلنت وزارة الصحة الفلسطينية،مساء أمس السبت، أن وفدا سياحيا من كوريا الجنوبية زار الأراضي الفلسطينية قبل أسبوع وتبيّن إصابة بعض أعضائه بفيروس كورونا المتحور (كوفيد-19) لدى عودتهم إلى بلادهم.

وقالت الوزارة في بيان صحافي إن الوفد الكوري الجنوبي زار في الفترة ما بين 8 إلى 15 من الشهر الجاري كلا من القدس ونابلس وأريحا وبيت لحم والخليل.

وطلبت الوزارة من كل من احتك بهذا الوفد، أو تواجد بالقرب منه على مسافة أقل من مترين ولمدة 15 دقيقة على الأقل، أن يضع نفسه في الحجر المنزلي لمدة 14 يوما وإجراء الفحص الخاص بفيروس كورونا، في أقرب مديرية صحة لمكان سكنه.

وحثت الوزارة جمهور المواطنين على التعاون مع الجهات الصحية، والتقيد بالتوصيات الصادرة عن منظمة الصحة العالمية للوقاية من هذا المرض، مؤكدة أنه لا يوجد في فلسطين أية إصابات حتى الآن بالفيروس.

في سياق قريب، دعت وزيرة الصحة الفلسطينية مي الكيلة الأطباء إلى الالتزام بالدوام الرسمي، وتقديم الخدمات للمواطنين، ووقف جميع أشكال عرقلة العمل والإضرابات والفعاليات الاحتجاجية من قبل نقابة الأطباء.

وأكدت الكيلة في بيان صحافي أن فلسطين الآن في حالة طوارئ بسبب فيروس كوفيد -19، وهو أمر يستلزم من جميع الأطباء والكوادر الصحية المشاركة في التصدي لهذا المرض، والعمل بكل جدية على حماية المواطنين.

غزة خالية من “كورونا” والفيروس يصيب “إسرائيلي” رابع على متن سفينة يوكوهاما

وكالاتمصدر الإخبارية

أصدرت وزارة الصحة، بغزة، اليوم الخميس، تصريحاً صحفياً بشأن بعض الإشاعات، التي تم تداولها بشأن فيروس (كورونا).

وقالت في تصريحها: “تعقيباً على ما يتم تداوله من أخبار وإشاعات، حول نقل بعض المرضى المشتبه إصابتهم بفيروس (كورونا) إلى مستشفى غزة الأوروبي، فإن وزارة الصحة، تؤكد بأنه لم يتم تسجيل أية إصابة بهذا المرض في قطاع غزة”.

وتابعت: “لا صحة لوجود قرار بنقل حالات إلى مستشفى غزة الأوروبي”، داعية المواطنين الكرام إلى التحلي بالحكمة، ونبذ الشائعات والاطمئنان إلى إجراءات الوزارة الاحترازية، وحرصها على سلامة المواطنين في كافة أماكن تواجدهم.

من جهة أخرى، أعلن فجر اليوم الخميس، عن إصابة إسرائيلي رابع، من بين المتواجدين على متن السفينة السياحية “دايموند برنسيس”، بفيروس كورونا.

وبحسب موقع صحيفة يديعوت أحرونوت، فإن الفحوصات الطبية التي أجريت على الركاب الإسرائيليين، أظهرت إصابة شخص رابع مشيرًا إلى أنه سيتلقى العلاج في مستشفى باليابان حيث تتمركز السفينة، وأنه لن يعود مع باقي الإسرائيليين إلى تل أبيب كما هو مخطط له اليوم.

وأكدت وزارة الصحة اليابانية وجود نحو 500 إصابة بفيروس كورونا على متن السفينة، التي تحمل 3700 شخص من ضمنهم الطاقم من جنسيات مختلفة.

وبعيداً عن غزة ، أعلنت وسائل إعلام يابانية الخميس، وفاة عجوزين أصيبا بفيروس كورونا المستجدّ أثناء وجودهما على متن سفينة سياحية خضعت لحجر صحّي في ميناء يوكوهاما بسبب تفشّي الوباء فيها.

وقالت وسائل إعلام عدّة بينها شبكة التلفزيون العمومية اليابانية “أن أتش كي” إنّ العجوزين رجل وامرأة في الثمانينيات من عمرهما وقد تم إجلاؤهما من السفينة “دايموند برنسيس” يومي 11 و12 الجاري بعد أن بدا أنّهما غير مصابين بالفيروس، لكن سرعان ما ظهرت عليهما أعراض المرض فأدخلا المستشفى حيث توفيا.

وهذان أول شخصين يفارقان الحياة من أصل أكثر من ستمائة شخص انتقلت إليهم العدوى على متن السفينة الموبوءة.

من جهته قال وزير خارجية كندا فرانسوا-فيليب شامبين إن الحكومة ستبدأ مساء اليوم الخميس إجلاء مواطنيها من على متن السفينة السياحية.

وأضاف شامبين للصحفيين في أوتاوا “الطائرة التي استأجرتها الحكومة موجودة حاليا بطوكيو. سنبدأ عملية الفحص لما قبل الطيران والإنزال مساء الغد بالتوقيت المحلي”.

وقال إن الأشخاص الذين ظهرت عليهم أعراض فيروس كورونا لن يتم السماح لهم بالمغادرة، كما سيخضع الذين تأكدت إصابتهم بالفيروس للعلاج باليابان. ويوجد 251 كنديا على متن السفينة دايموند برنسيس وتأكدت إصابة 47 منهم بالفيروس.

وتخضع السفينة للحجر الصحي قبالة سواحل اليابان منذ الثالث من الشهر الجاري، حيث يتم نقل المرضى إلى مستشفيات في اليابان.

وبدأت عدد من الدول منها إسرائيل والولايات المتحدة وكندا بالعمل على إخلاء رعاياها عن متن تلك السفينة.

أبل تحذر من نقص في وحدات آيفون بسبب فيروس كورونا

وكالاتمصدر الإخبارية 

قالت شركة أبل إنها لن تحقق أهداف الإيرادات للربع المالي الحالي، محملة مسؤولية ذلك لفيروس كورونا الذي تقول إن تفشيه تسبب في النقص المتوقع في إمدادات آيفون.

ففي بيان نشرته أمس الاثنين حذرت أبل من أنها لن تلبي إرشادات الإيرادات التي قدمتها لربع مارس/آذار. وكانت الشركة قبل أسابيع عند إعلان مبيعات العطلات، أخبرت المحللين في وول ستريت بأن إيرادات الربع المنتهي في مارس/آذار ستتراوح بين 63 مليار دولار و67 مليار دولار، ولو تمكنت الشركة من تحقيق هذا الهدف، فإنها ستسجل نموا من 9% إلى 16% مقارنة بالربع السابق.

لكن يبدو أن تفشي فيروس كورونا قد أدى إلى تغيير كل تلك التوقعات، حيث أودى الفيروس بحياة 1775 شخصا على الأقل، مع تسجيل أكثر من 71 ألف حالة إصابة.

وقالت الشركة إن وضع فيروس كورونا يؤثر عليها بطرق مختلفة. أولا، إن مصانعها في الصين -حيث يتم تجميع جهاز آيفون- تباطأت في إعادة فتحها بعد عطلة رأس السنة القمرية الجديدة في ظل تعامل الصين مع انتشار الفيروس. وهذا سيؤثر على مبيعات هواتف أبل، مما يعني انخفاض المبيعات خلال هذا الربع.

وأوضحت أبل في بيانها أنه “رغم أن مواقع شركاء تصنيع آيفون توجد خارج مقاطعة هوبي -بؤرة ظهور الفيروس- ورغم أن جميع هذه المنشآت أعيد فتحها، فإنها باشرت العمل بتباطؤ أكبر مما توقعنا”. مؤكدة أن “صحة ورفاهية كل شخص يساعد في جعل هذه المنتجات ممكنة هي أولويتنا القصوى”.

وثانيا، فإن تفشي فيروس كورونا يضر أيضا مبيعات آيفون داخل الصين. فبدافع القلق من انتشار المرض، أغلقت أبل جميع متاجرها في الصين. كما أغلق العديد من المتاجر الشريكة أبوابها أيضا، وتلك التي فتحت شهدت أعمالا أقل.

وقالت أبل في البيان إنها تعيد فتح متاجرها للبيع بالتجزئة وسوف تستمر في القيام بذلك “بثبات وأمان قدر الإمكان”، مشيرة إلى أن الطلب على آيفون يسير ضمن المستهدف في مناطق أخرى.

ويأتي تحذير أبل من تراجع إيراداتها في الوقت الذي ربما تتحضر فيه لإنتاج خليفة لجهاز آيفون أس إي. وأشار تقرير صدر أمس إلى أن هاتف آيفون أس إي 2 لا يزال على مسار طرحه في مارس/آذار المقبل. وتشير إشاعة جديدة إلى أن كشف النقاب عن هذا الهاتف سيكون في 31 مارس/آذار، على أن يصل إلى المتاجر في أوائل أبريل/نيسان.

Exit mobile version