كوريا الشمالية تطلق 3 صواريخ تجاه بحر اليابان تزامناً مع مغادرة بايدن

وكالات- مصدر الإخبارية

أطلقت كوريا الشمالية، 3 صواريخ باليستية تجاه بحر اليابان، بالتزامن مع مغادرة الرئيس الأمريكي جو بايدن طوكيو في ختام جولة زار خلالها كوريا الجنوبية.

وقالت وكالة “يونهاب” الأربعاء، نقلا عن الجيش الكوري الجنوبي أن الصواريخ أطلقت من منطقة سونان بالقرب من العاصمة بيونغ يانغ.

وفي السياق، ذكرت صحيفة NHK اليابانية نقلا عن مصادر بوزارة الدفاع، أن صاروخين من أصل ثلاثة صواريخ باليستية أطلقتها كوريا الديمقراطية، سقطا خارج المنطقة الاقتصادية الخالصة لليابان في بحر اليابان.

ولم ترد بعد معلومات عن المنطقة التي سقط فيها الصاروخ الثالث. وتواصل وزارة الدفاع اليابانية جمع البيانات حول الاختبارات التي تم إجراؤها.

وحذر خفر السواحل الياباني قوارب الصيد في المنطقة من اتخاذ الاحتياطات والابتعاد عن حطام الصواريخ إذا تم العثور عليها.

زعيم كوريا الشمالية يُهدي أشهر مذيعة أخبار منزلاً فاخراً

وكالات- مصدر الإخبارية

تحدثت أشهر مذيعة تلفزيونية في كوريا الشمالية ري تشون هاي، عن أحداث كبرى لعقود من الزمن، بما في ذلك التجارب النووية والصاروخية وموت زعماء، بصوت عاطفي يمكن التعرف عليه على الفور.

وأصبحت المذيعة نفسها، التي أُطلق عليها اسم “السيدة الوردية” في الخارج بسبب لباسها التقليدي الكوري، حديث وسائل الإعلام الرسمية في كوريا الشمالية، بعد أن منحها الزعيم كيم جونغ أون منزلاً فاخراً، وطلب منها الاستمرار في أداء دورها صوتاً لحزب العمال الحاكم، وفقاً لشبكة “إيه بي سي نيوز”.

وقال الخبراء، إن كيم يقدم معاملة خاصة لنخبة الكوريين الشماليين لتعزيز ولائهم، في الوقت الذي يكافح فيه الوباء والاقتصاد المضطرب والجمود في الدبلوماسية النووية مع الولايات المتحدة.

وحسب وكالة “الأنباء المركزية الكورية” الرسمية، “قال كيم إن الحزب لن يدخر شيئاً من أجل كنز وطني مثلها، فهي عملت مذيعة ثورية للحزب لأكثر من 50 عاماً منذ طفولتها”.

وأعرب كيم عن توقعه أنها ستواصل عملها بقوة كما هو الحال دائماً في صحة جيدة كما يليق بالمتحدثة باسم الحزب.

وذكرت وكالة الأنباء المركزية الكورية، لأن كيم التقى بري، التي تبلغ من العمر نحو 79 عاماً، يوم الأربعاء، بعد افتتاح حي سكني حديث البناء على ضفاف النهر في بيونغ يانغ، العاصمة.

وأضافت أنه تم إهداء منازل في الحي إلى ري وأشخاص آخرين قدموا خدمة متميزة للدولة.

غالباً ما تفتتح كوريا الشمالية مشاريع بناء للاحتفال بالذكرى السنوية الرئيسية للدولة.

والمنطقة السكنية الجديدة تقع في المكان الذي كان مقر الإقامة الرسمي لكيم إيل سونغ حتى سبعينيات القرن الماضي.

وقام كيم وري بجولة في المنزل الجديد، حيث أمسك الزعيم بيدها عند نزول الدرج. قالت ري إنها شعرت أن منزلها الجديد يشبه الفندق، وأن جميع أفراد عائلتها “ظلوا مستيقظين طوال الليل وعلى وجوههم دموع الامتنان العميق بسبب كرم الحزب”، وفقاً لوكالة “الأنباء المركزية الكورية”.

استخدمت ري لاحقاً أسلوب التحدث المتميز في تقرير تلفزيوني حول جولتها مع كيم في المنزل.

انضمت ري إلى التلفزيون الحكومي في أوائل السبعينيات عندما كانت البلاد لا تزال تحت حكم كيم إيل سونغ، وأصبحت تدريجياً وجه وصوت البث الإخباري لكوريا الشمالية.

ظهرت علاقاتها الوثيقة بكيم العام الماضي في حفل ذكرى تأسيس الحكومة عندما شوهدت في شرفة مرتفعة بجوار الزعيم.

زعيم كوريا الشمالية يظهر علناً لأول مرة منذ ثلاثة أسابيع بعد غياب “مريب”

وكالات - مصدر الإخبارية 

ذكرت وكالة أنباء “يونهاب” الكورية الجنوبية، فجر السبت، أن زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون، شارك في أول مناسبة علنية بعد 3 أسابيع من التكهنات بشأن صحته.

ونقلت “يونهاب” عن وكالة الأنباء الكورية المركزية الرسمية في كوريا الشمالية أن كيم جونغ أون شارك في مراسم اختتام أعمال بناء مصنع لإنتاج الأسمدة في منطقة شمالي العاصمة بيونغ يانغ، وذلك في أول تقرير عن نشاطه العلني منذ 11 أبريل الماضي.

وأوضحت أن “كيم جونغ أون قطع شخصيا الشريط الذي كان يرمز انتهاء أعمال البناء”.

ولم يظهر زعيم كوريا الشمالية أمام الجمهور منذ نحو 3 أسابيع، حينما عقد اجتماعا للمكتب السياسي للجنة المركزية لحزب العمال الكوري بشأن السياسة الداخلية.

كانت تقارير صحفية تحدثت عن تدهور الحالة الصحية لزعيم كوريا الشمالية بعد خضوعه لعملية جراحية قبل أسابيع، فيما أشارت معلومات إلى احتمالية وفاته.

وبدأت التكهنات بشأن صحة كيم جونغ أون بعد أن غاب عن ذكرى عيد ميلاد جده مؤسس كوريا الشمالية كيم إيل سونغ، في الخامس عشر من أبريل الجاري.

وينتمي كيم جونغ أون إلى الجيل الثالث من عائلته التي تحكم كوريا الشمالية، ولم يغب عن هذا الحدث المهم منذ توليه السلطة بعد وفاة والده.

وفي وقت سابق، أفاد الراديو الرسمي الكوري الشمالي، بقيام زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون بشكر عمال وموظفين كوريين، في أول إشارة لنشاطه الاعتيادي بعد ورود أنباء عن مرضه ووفاته.

وذكرت وكالة أنباء كوريا الجنوبية “رينهاب” أن الخبر الصباحي لم يذكر الصيغة التي أرسل فيها الزعيم الكوري رسالة الشكر.

وأوضحت الإذاعة أن “كيم جونغ أون نقل الامتنان للعمال والموظفين الذين ساعدوا بكل إخلاص في إنشاء مدينة سامزيون”، وكان بنفسه شارك في الحفل رسميا بناء المدينة الجديدة في نهاية العام الماضي.

بالإضافة إلى ذلك، أعلنت اللجنة المركزية للنقل أن زعيم كوريا الشمالية تلقى، برقية تهنئة من رئيس الحزب الشيوعي جينادي زيوغانوف بمناسبة ذكرى زيارة كيم جونغ أون لروسيا.

من جانبه، نفى رئيس جمعية الصداقة الكورية، أليخاندرو كاو دي بينوس، التقارير الإخبارية المتداولة بشأن وفاة زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون.

وقال دي بينوس، على حسابه في تويتر إن “هذه الشائعات بشأن وفاة كيم جونغ أون كاذبة وخبيثة”.

وفي وقت سابق، ظهر نبأ على موقع التواصل الاجتماعي الصيني “ويبينو” بشأن وفاة رئيس كوريا الشمالية وقال صاحبه، إنه حصل على هذه المعلومة من مصدر “موثوق”.

كما نقلت وسائل إعلام أميركية الأسبوع الماضي عن مسؤول، لم تذكر اسمه، أن الولايات المتحدة تتحقق مما إذا كان الزعيم الكوري في حالة خطرة بعد عملية جراحية أجريت له.

قصة صورة زعيم كوريا الشمالية المربكة والتي أظهرته “ميتاً”

بيونغيانغ - مصدر الإخبارية

على مدار الأيام القليلة الماضية، زادت التكهنات بشأن صحة زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون، عززتها صورة حققت انتشارا واسعا على مواقع التواصل الاجتماعي.

ونظرا لقلة المعلومات التي يمكن الحصول عليها بشأن كوريا الشمالية بشكل عام، ومسؤوليها الكبار على وجه التحديد، فقد فُتح الباب واسعا أمام الأخبار المفبركة أو مجهلة المصدر، وسط اجتهادات من وسائل الإعلام لكشف “ألغاز” ما يحدث.

وكانت تقارير صحفية تحدثت عن تدهور الحالة الصحية لكيم بعد خضوعه لعملية جراحية قبل أسابيع، فيما أشارت معلومات إلى احتمالية وفاته.

وانتشرت على مواقع التواصل صورة منسوبة لوسائل إعلام يابانية، للزعيم الكوري الشمالي ممددا في تابوت زجاجي كما لو كان ميتا، ومغطى برداء أحمر، مع تعليقات تؤكد وفاته، لكن ثبت أن الصورة غير حقيقية.

وتشبه الصورة إلى حد كبير صورة من جنازة والده الزعيم الراحل كيم جونغ إيل، الذي توفي أواخر عام 2011 إثر أزمة قلبية، مما فتح الباب أمام كيم جونغ أون لتولي مقاليد الحكم.

وتشير التفاصيل الصغيرة في الصورة، مثل زاوية الالتقاط والوسادة وترتيب الزهور، إلى أن صورة الإبن ليست إلا صورة لجثمان الأب بعد تعديلها.

والأحد قال مسؤول بارز في كوريا الجنوبية إن بلاده لا تزال واثقة من عدم وجود “تطورات غير عادية” في كوريا الشمالية، مشيرا إلى أن الشائعات حول صحة كيم جونغ أون “غير صحيحة”.

وأكد وزير الوحدة كيم يون تشول، إن سيول لديها “معلومات استخباراتية كافية لتقول بثقة أنه لا توجد تطورات غير عادية” في كوريا الشمالية، تدعم التكهنات حول وفاة كيم جونغ أون.

لكن الوزير، الذي أضاف أنه لن يكشف عن معلومات استخباراتية محددة أدت إلى هذا الاستنتاج، شدد على أن كيم جونغ أون خضع لعملية تحليل معقدة.

وبدأت التكهنات حول صحة كيم بعد أن غاب عن ذكرى عيد ميلاد جده مؤسس كوريا الشمالية كيم إيل سونغ، في الخامس عشر من أبريل.

وينتمي كيم جونغ أون إلى الجيل الثالث من عائلته التي تحكم كوريا الشمالية ، ولم يغب عن هذا الحدث المهم منذ توليه السلطة بعد وفاة والده.

لكن تعليقات الوزير الكوري الجنوبي فشلت في تبديد الشائعات حول كيم، التي غذاها صمت وسائل الإعلام الحكومية في كوريا الشمالية حول مكان زعيمهم.

وبصفته القائد المطلق لبلد لديه برنامج للأسلحة النووية، تكتسب صحة كيم اهتماما كبيرا على الصعيدين الإقليمي والعالمي، وإذا حدث شيء ما لكيم، يرجح خبراء أنه يمكن أن يؤدي إلى حالة من عدم الاستقرار في كوريا الشمالية.

وكان المكتب الرئاسي الكوري الجنوبي ذكر في وقت سابق، أن لديه معلومات تفيد بأن كيم يقيم خارج بيونغيانغ، وأنه ليس هناك أي أمر بالاستعداد للطوارئ صادر عن الجيش الكوري الشمالي أو حزب العمال الحاكم، وهو ما يفترض حدوثه إذا كان كيم في حالة سيئة حقا.

المصدر: وكالات

كيم جونغ أون لا يزال مختفياً عن الأنظار ومحاولات لإثبات عكس ما يشاع حول صحته

وكالات - مصدر الإخبارية

نشرت وسائل إعلام رسمية في كوريا الشمالية عدة رسائل متتالية من الزعيم كيم جونغ أون اليوم الثلاثاء ومساء أمس الإثنين، في محاولة منها لإظهار أن الأمور على ما يرام ولضحض الشائعات والتساؤلات حول صحة الرئيس الكوري.

وأعرب كيم، في الرسائل التي تم نشرها، عن تقديره للأشخاص الذين يعملون في عمليات الإنشاء الخاصة بمشروع منطقة وونسان-كالما السياحية، بحسب ما أعلنت وكالة الأنباء المركزية في كوريا الشمالية.

لكن الخبر لم يتضمن ظهورا مرئيا جديدا لزعيم الدولة الشيوعية المنعزلة.

كيم لا يظهر.. ورسائله تتوالى

والاثنين، نشرت وسائل الإعلام الحكومية في كوريا الشمالية رسالة بعث بها الزعيم كيم إلى رئيس جنوب أفريقيا، سيريل رامافوزا، بمناسبة يوم الحرية في بلاده، والذي يصادف نهاية الفصل العنصري.

وكتب الزعيم الشيوعي (36 عاما) إلى رامافوزا أن العلاقة بين البلدين تنمو بقوة وثبات، على ما أفادت وكالة الأنباء المركزية في كوريا الشمالية.

ويبدو أن بيونغ يانغ تحاول عبر نشر هذه الرسالة إظهار أن الزعيم على ما يرام ويمارس عمله كالمعتاد.

وتقول مزاعم عديدة إن الزعيم الكوري الشمالي أصيب بإطلاق صاروخ، لكن سيول وواشنطن قللتا من أهمية هذه التقارير، وقالتا إنه لا توجد دلائل ملموسة على حدوث شيء من هذا القبيل.

ورأت وكالة يونهاب الكورية الجنوبية،الثلاثاء، أن الزعيم الكوري الشمالي ربما يقيم حاليا في في مدينة وونسان الساحلية الشرقية بإقليم كانغ وون.

وكانت تقارير صحفية تحدثت عن تدهور الحالة الصحية لكيم بعد خضوعه لعملية جراحية قبل أسابيع، فيما أشارت معلومات إلى احتمال وفاته. واختفى الزعيم الكوري الشمالي عن الأنظار منذ أكثر 17 يوما على التوالي.

وكان من المقرر استكمال مشروع وونسان-كالما بمناسبة عيد ميلاد مؤسس الدولة الشيوعية، كيم إيل-سونغ، الموافق يوم 15 أبريل بعد تأجيله مرتين.

بيد أن وسائل الإعلام الكورية الشمالية لم تنشر تقارير إخبارية بشأن الحدث، مما أثار تكهنات بوجود مشكلات.
رسالة إلى زعيم أفريقي

وقال الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، في تصريحات صحفية أنه على علم بحالة الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون الصحية، وتمنى له “حظاً طيباً”، في تصريح قد يكون من شأنه تبديد الشكوك المحيطة بتدهور حالة كيم أو وفاته.

كوريا الجنوبية: كيم جونغ أون تغيب تجنباً للإصابة بفيروس كورونا

كما قال وزير الوحدة في كوريا الجنوبية، الثلاثاء، إن زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون ربما تغيب عن مناسبة مهمة في 15 أبريل، تجنبا للإصابة بفيروس كورونا، وليس لأنه مريض.

وكان غياب الزعيم الكوري الشمالي عن الاحتفالات العامة في ذكرى ميلاد جده مؤسس البلاد كيم إيل سونغ أمرا غير مسبوق. ولم يظهر علنا منذ ذلك الحين مما أثار تكهنات حول صحته على مدى أيام.

ويؤكد المسؤولون في كوريا الجنوبية أنهم لم يرصدوا أي تحركات غير عادية في الشطر الشمالي، وحذروا من الانسياق وراء ما يتردد عن احتمال مرض كيم.

وقالت كوريا الشمالية إنها لم تسجل حالات إصابة مؤكدة بكورونا. وقال وزير الوحدة في كوريا الجنوبية كيم يون تشول أمام البرلمان إنه في ضوء الإجراءات الصارمة التي تتخذها بيونغيانغ لمنع تفشي المرض فإن غياب كيم عن الاحتفالات ليس بالأمر غير الطبيعي.

وأضاف في جلسة برلمانية “صحيح أنه لم يغب عن ذكرى مولد كيم إيل سونغ منذ توليه السلطة، لكن أحداثا كثيرة ألغيت ومنها احتفالات ومأدبة بمناسبة الذكرى بسبب المخاوف من فيروس كورونا”.

وقال إن كيم غاب عن الأنظار 20 يوما على الأقل مرتين منذ منتصف يناير كانون الثاني. وأضاف “لا أعتقد أن هذا أمر غير معتاد لا سيما بالنظر إلى الوضع الحالي” الذي يتفشى فيه فيروس كورونا.

أول إشارة تكشف مصير زعيم كوريا الشمالية وهذه معلومات لا يعرفها الكثير عنه

وكالاتمصدر الإخبارية

أفاد الراديو الرسمي الكوري الشمالي، صباح الأحد، بقيام زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون بشكر عمال وموظفين كوريين، في أول إشارة لنشاطه الاعتيادي بعد ورود أنباء عن مرضه ووفاته.

وذكرت وكالة أنباء كوريا الجنوبية “رينهاب” أن الخبر الصباحي لم يذكر الصيغة التي أرسل فيها الزعيم الكوري رسالة الشكر.

وأوضحت الإذاعة أن “كيم جونغ أون نقل الامتنان للعمال والموظفين الذين ساعدوا بكل إخلاص في إنشاء مدينة سامزيون”، وكان بنفسه شارك في الحفل رسميا بناء المدينة الجديدة في نهاية العام الماضي.

بالإضافة إلى ذلك، أعلنت اللجنة المركزية للنقل أن زعيم كوريا الشمالية تلقى، الخميس، برقية تهنئة من رئيس الحزب الشيوعي جينادي زيوغانوف بمناسبة ذكرى زيارة كيم جونغ أون لروسيا.

من جانبه، نفى رئيس جمعية الصداقة الكورية، أليخاندرو كاو دي بينوس، التقارير الإخبارية المتداولة بشأن وفاة زعيم كوريا الشمالية، كيم جونغ أون.

وقال دي بينوس، على حسابه في تويتر إن “هذه الشائعات بشأن وفاة كيم جونغ أون كاذبة وخبيثة”.

وفي وقت سابق، ظهر نبأ على موقع التواصل الاجتماعي الصيني “ويبينو” بشأن وفاة رئيس كوريا الشمالية وقال صاحبه، إنه حصل على هذه المعلومة من مصدر “موثوق”.

كما نقلت وسائل إعلام أميركية الأسبوع الماضي عن مسؤول، لم تذكر اسمه، أن الولايات المتحدة تتحقق مما إذا كان الزعيم الكوري في حالة خطرة بعد عملية جراحية أجريت له.

أشعل غياب زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون، عن الساحة السياسية في بلاده مؤخرا التكهنات والشائعات حول وضعه الصحي في وسائل الإعلام الغربية.

وثارت تكهنات بشأن صحة كيم، بعد غيابه عن مراسم الاحتفال بالذكرى السنوية لميلاد جده كيم إيل سونغ مؤسس كوريا الشمالية يوم 15 أبريل الفائت.

وكانت آخر مرة تحدثت فيها وسائل الإعلام الرسمية في كوريا الشمالية، بشأن مكان زعيمها، عندما أوردت خبرا عنه وهو يرأس اجتماعا في 11 أبريل.

وفيما يلي 10 أشياء غير معروفة عن زعيم الجيل الثالث لـكوريا الشمالية ، حسبما ذكر موقع “يو إس نيوز” الأميركي:

1. هناك بعض المداولات حول عمر الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون، ففي عام 2016، أدرجت وزارة الخزانة الأميركية تاريخ ميلاده في 8 يناير 1984، بينما تشير مصادر أخرى إلى أنه ولد في ذلك اليوم لكن في العام 1983.

أما والدته فهي كو يونغ هوي، وبالطبع والده هو كيم جونغ إيل، الزعيم السابق لكوريا الشمالية، الذي حكم من 1994 حتى وفاته في 2011.

2. الابن الثالث والأصغر: كان لزعيم الجيل الثاني لكوريا الشمالية، أي كيم جونغ إيل، 7 أبناء، 3 بنات و3 أبناء، وكيم جونغ أون، هو الابن الثالث والأصغر لجونغ إيل من زوجته كو يونغ هوي.

3. كيم جونغ نام، الأخ غير الشقيق الأكبر، كان صاحب الحظ الأوفر في الزعامة حيث كان مرشحا ليخلف والده، ولكن سرعان ما سقط حظه بعد أن أوردت التقارير أنه أُعتقل في اليابان عام 2001 عندما كان ينوي زيارة “ديزني لاند” في طوكيو، بتهمة حمل جوازات سفر مزورة.

وفي 13 فبراير من العام 2017، تعرض كيم جونغ نام إلى التصفية بواسطة تسميمه في مطار كوالالمبور الدولي في ماليزيا.

4. التحق كم جونغ أون بمدرسة لايبفيلد شتاينهوتسلي، وهي مدرسة حكومية سويسرية في بيرن عام 1998، عندما كانت مراهقا لمدة عامين، حيث تشير التقارير إلى أنه انضم للمدرسة تحت اسم مستعار هو “باك أون”.

وذكرت تقارير أنه عاش في سويسرا منذ وقت سابق، لكنها تظل في إطار التكهنات والتقارير غير المؤكدة، ولكن يفترض أنه عاد إلى بيونغيانغ، حين غادر المدرسة فجأة عندما كان في السابعة عشرة من عمره.

5. أثناء وجوده في المدرسة في سويسرا، لم يحقق نتائج إيجابية أو جيدة في مواد العلوم الطبيعية، لكنه حصل على درجات جيدة في الموسيقى والدراسات التقنية.

6. يقال أنه يحب الجبن والتدخين بشراهة، مما أدى على الأرجح إلى مشاكله الصحية ووزنه الزائد.

7. لديه شغف بكرة السلة الأميركية، وعندما كان أصغر سنا، كان من محبي مايكل جوردان، كما أن لكيم صداقة وثيقة مع لاعب الدوري الاميركي للمحترفين المتقاعد دينيس رودمان، الذي زاره في كوريا الشمالية في عدة مناسبات.

8. حصل على شهادتين جامعيتين، واحدة في الفيزياء من جامعة كيم إيل سونغ، والأخرى كضابط في الجيش حصل عليها من كلية كيم إيل سونغ العسكرية.

9. تزوج من ري سول جو في العام 2009، وفي عام 2012 كان لدى الزوجين ابنة تدعى جو أي.

10. تفيد التقارير أنه أعدم، منذ توليه السلطة في عام 2011، أكثر من 300 شخص، بمن في ذلك أكثر من 140 من كبار المسؤولين، وكان قد اعتقل عمه جانغ سونغ ثايك وأعدم بتهمة الخيانة في عام 2013.

Exit mobile version