لماذا يجب أن نطهو الطعام باستخدام الملاعق الخشبية؟

وكالات – مصدر الإخبارية 

الملاعق الخشبية ذات شكل فني يضفي على مطبخك طابعا ريفيا، ويعيدك إلى الماضي عندما كان الأجداد يطهون بالأخشاب لا بالمعادن، كما هو الحال اليوم.

وعلاوة على طابعها الفني، ثمة مزايا عديدة في الملاعق توجب استخدامها عوضا عن بدائها المعدنية خاصة لجهة جودة الطعام ، بحسب موقع “تين بيست” المرتبط بصحيفة “يو أس إيه توداي”.

واستعرض الموقع عددا من مزايا الملاعق الخشبية:

  • التعامل مع الحرارة: بخلاف الملاعق المعدنية، فإن الملاعق الخشبية مقاومة للحرارة، لذلك لا داعي للقلق من حرارة عالية ومباغتة في حال لمس هذه الملاعق.
  • يمكن استعمالها مع الأطعمة الحمضية: الملاعق الخشبية غير تفاعلية، مما يعني أنها لن تتفاعل عند ملامستها للأطعمة الحمضية، وبالتالي لن تترك أثرا عليها.
  • لا تحتوي مواد كيميائية ضارة: بمرور الزمن يمكن أن تتسرب إلى الطعام مواد ضارة من الأواني المعدنية، وهذا أمر غير موجود في الملاعق الخشبية.
  • لا تنمو الجراثيم والبكتيريا عليها بسرعة: إن واحدة من أكبر الخرافات التي تدور حول الملاعق هي أنها أرض خصبة للبكتيريا. في الواقع، هذا ليس صحيحا.

اقرأ أيضاً: تعرّف ماذا يحدث لجسمك حين تتخلّى عن تناول ملح الطعام!

وتظهر الدراسات إلى أنه على الرغم من أن الخشب مسامي ويحتفظ بالمياه، فإن البكتيريا لا تنمو على الأسطح الخشبية وتموت في النهاية بمرور الوقت.

  • ضرورية للتعليب: لكونها مقاومة للحرارة وغير تفاعلية، فإن الخشبية هي الأداة المثالية لتعليب الفواكه والخضراوات.
    تستمر وقتا أطول: إنها مصممة بطريقة تجعلها تستمر في الخدمة إلى فترة أطول من الملاعق المعدنية.
  • متعددة الاستخدامات: يمكن استخدامها فيما يتعدى الطبخ، مثل تعليب الخضراوات والفواكه، وخلط المكونات الرطبة والجافة، وإعداد الحلوى.
  • لا تخدش أواني الطعام الأخرى: تؤذي الملاعق المعدنية الطبقة العازلة في الأواني، وهو أمر لا تفعله في الخشبية.
  • صديقة للبيئة: مصنوعة من الخشب الطبيعي، مما يعني أنه لن يكون هناك تداعيات سلبية على البيئة، كما في حالة الأواني البلاستيكية والمعدنية.
  • مصممة للسهولة والراحة: يساعد المقبض القوي والسميك للملاعق الخشبية طهاة المنزل في الحفاظ على قبضة صلبة، وتصميمها يناسب الراحة.

نصائح مهمة إحرصوا عليها أثناء المنخفض الجوي في فصل الشتاء

منوعات-مصدر الاخبارية

يعاني الكثير من الناس من برودة الطقس في فصل الشتاء ، التي تحل ضيفاً ثقيلاً على البيوت، مما يجعل موضوع التدفئة من أكبر الصعوبات التي تواجه الكثيرين بسبب تكاليفها المرتفعة.

لكن هل هناك خطوات يمكن اتباعها تزيد من دفء المنزل وبتكاليف قليلة؟ تالياً، نقدم مجموعة من النصائح التي تساعد على زيادة الدفء في أركان البيت وتساهم في التوفير خلال  المنخفض

– اغلاق نوافذ البيت بشكل جيد خلال فصل الشتاء، الأمر الذي يجلب الدفء، مع الحرص على تهويته بشكل دائم.

– يعتبر فرش البيت بالسجاد أمراً جالباً للدفء، وذلك مع مراعاة تناسق ألوانها مع أثاث البيت.

– ينبغي اختيار ستائر سميكة ، ويفضل أن تكون ألوانها غامقة كونها تمنح الدفء أكثر.

– تعتبر الغرف الصغيرة أكثر دفئاً كون المساحات الواسعة تسمح بمرور تيارات الهواء.

– الحرص على إغلاق الغرف غير مستخدمة في البيت، فالأبواب المفتوحة تزيد من البرد في البيت.

– في نهار الشتاء المشمس، احرص على أن تدخل أشعة الشمس لأكبر قدر من البيت؛ لزيادة الدف وتجديد هواء المنزل.

– اختيار أغطية “شراشف” السرير بألوان غامقة كونها تمنح الدفء.

– الحرص على استعمال وسيلة تدفئة مناسبة للبيت ومساحته والتي لا تتطلب تكاليف باهظة.

استخدام الإضاءة الخافتة، كونها تزيد من الدفء، بحسب مهندسي الديكور والتصميم.

شرب كمية وافرة من الماء يساعد على الدفئ فعدم تناولنا للماء قد يجعل نشاط الجسم الداخلي في أقل مستوياته مما يجعلنا نشعر بالرد.

شرب المشروبات الساخنة :- فإن ذلك سيساعدك في الحفاظ على حرارة جسمك الداخلية في مثل هذه الظروف الجوية الباردة.

البهارات الحارة :- إن تناول الطعام الحار, يولد الدفء, فحاول تناول الطعام الحار خلال الأيام الباردة.

الملابس الدافئة :- يجب في العموم اتداء الملابس المناسبة للحفاظ على درجات حرارة الجسم, و إن اختيار الخامة المناسبة لحفظ حرارة أمر مهم, فليس بالضرورة أن تكون تلك الملابس السميكة التي تصعب عليك الحركة بارتدائها هي الأفضل في الحماية من البرد.

ارتد الملابس على الرقبة الأقدام و اليدين :- أن تغطية هذه الأجزاء الثلاثة من الجسم سيشعرك بالدفء الذي قد لا تحصل عليه برغم من ارتدائك إلى الكثير من الملابس على عموم جسم.

كلما كانت ملابسك محكمة وغير فضفاضة كلما ساعدتك على تجنب الإحساس بالبرد.

Exit mobile version