إصابة جديدة بفيروس كورونا في اسرائيل

غزةمصدر الإخبارية

 

كشفت وزارة الصحة الإسرائيلية اليوم الجمعة، عن تسجيل إصابة جديدة بفيروس كورونا، إثر تشخيصها لدى زوجة الإسرائيلي الذي تم الإعلان عن إصابته بالفيروس، أمس، بعد عودته من إيطاليا.

 

وأوضحت وزارة الصحة الإسرائيلية إن المصاب بفيروس كورونا، تواجد بعد عودته من إيطاليا ثلاثة أيام في مركز  الألعاب الذي يملكه وكان على اتصال مباشر مع عدد كبير من الأشخاص.

 

ويرقد هذا المريض في مستشفى “تل هشومير”، ويعاني من حرارة عالية وصداع، لكن الأطباء يصفون حالته بأنها طفيفة ومستقرة، وفحص رئتيه أظهر أنهما سليمتان.

 

وقامت وزارة الصحة الإسرائيلية، أمس بفحص 70 عينة من أشخاص كانوا على اتصال مع إسرائيلي أصيب بعدوى كورونا، وبينهم خمسة من أفراد عائلته.

 

كما تم العثور على قرابة 100 شخص كانوا على اتصال مع المريض، وغالبيتهم تواجدوا معه في الطائرة القادمة من إيطاليا.

 

من جهة أخرى ، صرحت وزارة الصحة الفلسطينية، اليوم الجمعة انه لم يتم تشخيص أي حالة إصابة بفيروس “كوفيد-19” كورونا، في فلسطين حتى الآن.

 

وذكرت الوزارة في بيان لها، ، إنه تم إجراء 121 فحصا لعينات مشتبه بإصابتها بفيروس كورونا، في مختبر الصحة العامة المركزي منذ تاريخ 20 كانون الثاني/يناير من العام الجاري، وكانت جميعها “سلبية” أي غير مصابة بالفيروس.

وزارة الصحة :لا اصابات بفيروس كورونا في فلسطين

غزةمصدر الإخبارية

 

صرحت وزارة الصحة الفلسطينية، اليوم الجمعة انه لم يتم تشخيص أي حالة إصابة بفيروس “كوفيد-19” كورونا، في فلسطين حتى الآن.

 

وذكرت الوزارة في بيان لها، ، إنه تم إجراء 121 فحصا لعينات مشتبه بإصابتها بفيروس كورونا، في مختبر الصحة العامة المركزي منذ تاريخ 20 كانون الثاني/يناير من العام الجاري، وكانت جميعها “سلبية” أي غير مصابة بالفيروس.

 

وأشارت إلى أن عدد الحالات المؤكدة إصابتها بفيروس كورونا عالميا 82 ألفا و294، منها 3664 سجلت خارج الصين في 46 دولة، فيما بلغ عدد الوفيات جراء الفيروس 2747 في الصين و57 خارجها، وذلك استنادا لتقرير صدر عن منظمة الصحة العالمية لغاية أمس الخميس.

 

وبيّنت الوزارة، أن الحجر الصحي في مركز الحجر الخاص يطبق في حجر الأكاديمية على المواطنين والزائرين القادمين من الدول والمناطق الموبوءة بالفيروس وهي الصين، وكوريا الجنوبية، واليابان، وماكاو، وسنغافورة، وتايلاند، وهونغ كونغ، وإيران، وإيطاليا، والعراق.

 

ولفتت إلى أنه يجب أن يخضع مواطنو هذه الدول لحجر صحي مدته 14 يوما، بدءا من آخر يوم أقاموا فيه في الدول المذكورة.

 

وتابعت وزارة الصحة، إن الحجر المنزلي يطبق على المواطنين والزائرين القادمين من الدول والمناطق الآتية: الفلبين، وتايوان، وماليزيا، وسوريا، والبحرين، والكويت، وسلطنة عمان، ولبنان.

 

و قد أصدرت وزارة الصحة ، يوم الجمعة نشرة حقائق حول فيروس  “كوفيد 19” أو كورونا المستجد، توضح فيها أعراضه وكيفية الوقاية منه .

 

اجتماع طارئ لوزراء الصحة العرب لبحث سبل مكافحة كورونا

غزة – مصدر الإخبارية

من المقرر أن يعقد مجلس وزراء الصحة العرب، خلال أعمال دورته الـــ53، اجتماع طارئ على مستوى الخبراء لدى وزارات الصحة العربية، لمراجعة خطط الاستعداد والترصد وتبادل الخبرات بشأن سبل مكافحة فيروس “كورونا المستجد”، وذلك خلال الأسبوع الثاني من شهر مارس/آذار المقبل بمقر الأمانة العامة لجامعة الدول العربية، بالعاصمة المصرية، القاهرة .

 

وأكد المجلس على أهمية التعاون بين الدول العربية لتنفيذ إجراءات مشتركة لمنع انتقال الفيروس إلى الدول العربية، والاستفادة القصوى من تفعيل نظم ونهج تقييم المخاطر على مستوى الدول العربية، مشيرا إلى أهمية دعم الدول المتأثرة بالفيروس.

 

وجاء في البيان، “نحن وزراء ووزيرات الصحة العرب أعضاء مجلس وزراء الصحة العرب المشاركون والمشاركات في اجتماع الدورة العادية (53)، اجتمعنا اليوم الخميس بمقر جامعة الدول العربية بالقاهرة، برئاسة مملكة البحرين، بهـــدف تنسيق كافة الجهود العربية للتصدي لفيروس “كورونا المستجد” والإجراءات والتدابير الوقائية التي تتخذها الدول للحد من إنتشار هذا الوباء الفيروسي، وتعزيز العمل العربي المشترك المبني على منهجية واضحة في التعامل مع هذا المرض وتطبيق الإجراءات والتدابير الوقائية، التي من شأنها تقليل نسب الإصابة، آخذين في الاعتبار بما أصدرته منظمة الصحة العالمية من إرشادات ودلائل علمية للتعامل مع هذا الفيروس على المستوى العالمي وعلى مستوى الدول، حيث تم تصنيف التهديد بهذا الفيروس مرتفعا جدا على مستوى الصين ومرتفعاً على المستوى الدولي والإقليمي، والأخذ بالاعتبار تقييم لجنة الطوارئ المعنية باللوائح الصحية الدولية بشأن فيروس كورونا المستجد حول إعلان منظمة الصحة العالمية هذا الفيروس المستجد طارئة من طوارئ الصحة العمومية التي تثير قلقًا دوليًا بتاريخ 30 يناير 2020″ .

و صرح مدير عام منظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس، أن القلق الأكبر الآن ناجم عن انتشار فيروس كورونا الجديد خارج الصين، محذرا من احتمال تحوله إلى وباء عالمي.

وأعرب “غيبريسوس” عن قلق المنظمة إزاء سرعة انتشار الفيروس في العالم حيث فاق عدد المصابين خارج الصين عددهم داخلها خلال اليومين الماضيين ، داعيا الدول كافة إلى “اغتنام الفرصة التي لا تزال متاحة حتى الآن وتفعيل جهود مكافحة الفيروس والتحرك بحسم وسرعة من أجل كبح جماحه”.

 

 

 

 

صحيفة : الإمارات تتعامل مع كورونا على نحو مثالي

غزة – مصدر الإخبارية

نشرت صحيفة “اشيا تايمز” تقريراً خاصاً تقول فيه أن الإمارات تعاملت مع انتشار فيروس كورونا المستجد «كوفيد 2019»، على نحو مثالي، وكان يتعين على الدول الآسيوية انتهاجه منذ بداية تفشي الفيروس.

 

وأكد التقرير الذي يحمل عنوان “الإمارات تقود الطريق في مكافحة توابع كورونا المستجد” أن وزراء الصحة في دول الخليج العربي أشادوا بالاستجابة السريعة للإمارات بعد ظهور فيروس كورونا المستجد.

 

وأضاف أن الإمارات نجحت في أن تطبق وبكفاءة عالية مجموعة من التدابير بُغيَة التحكم في الفيروس والحيلولة دون انتشاره.

 

وأوضح التقرير أن هذه التدابير أثبتت نجاحها، ذلك أن الإمارات شهدت حتى الآن عدداً قليلاً من حالات الإصابة بالفيروس. وعلاوة على ذلك، فمن غير المرجح أن يرتفع هذا العدد، وذلك بفضل التدابير الناجحة.

 

كما تطرق إلى وصف الجوانب الفنية للتدابير التي اتخذتها الإمارات، فذكر أنها زودت غرف الحجر الصحي للمصابين بالفيروس داخل المستشفيات بتهوية تضمن دخول الهواء إلى الغرف وعدم خروجه منها، وهي استراتيجية ساهمت بفعالية في تقليل انتشار الفيروس إلى أدنى حد ممكن.

 

وأشار التقرير إلى المزيد من التدابير الاستباقية، التي اتخذتها الإمارات لمنع انتشار الفيروس، مؤكدا أن هذه الجهات لم تقتصر على القطاع الحكومي فحسب، بل إن هناك جهات خاصة وشركات ساهمت أيضاً في جهود احتواء الفيروس.

 

كما أفاد أن الإمارات نجحت في الاحتفاظ بقوة اقتصادها، وخاصة قطاع السياحة، بمنأى عن التأثيرات السلبية لانتشار الفيروس، وهو ما يعد درساً يتعين على الدول الأخرى أن تتعلمه.

 

وقد صرح مدير عام منظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس، أن القلق الأكبر الآن ناجم عن انتشار فيروس كورونا الجديد خارج الصين، محذرا من احتمال تحوله إلى وباء عالمي.

 

وأعرب “غيبريسوس” عن قلق المنظمة إزاء سرعة انتشار الفيروس في العالم حيث فاق عدد المصابين خارج الصين عددهم داخلها خلال اليومين الماضيين ، داعيا الدول كافة إلى “اغتنام الفرصة التي لا تزال متاحة حتى الآن وتفعيل جهود مكافحة الفيروس والتحرك بحسم وسرعة من أجل كبح جماحه”.

وقال : “ما يحدث في إيران وإيطاليا وكوريا الجنوبية يظهر لنا مدى خطورة الفيروس”.

 

 

السعودية تعلن عن وقف العمرة ومنع الدخول للمسجد النبوي بسبب “كورونا”

الرياض مصدر الإخبارية

أوضحت وزارة الخارجية السعودية أن الجهات الصحية المختصة في المملكة العربية السعودية تتابع عن كثب تطورات انتشار فيروس كورونا الجديد (19-COVID)، وعليه قرر إيقاف رحلات وتأشيرات العمرة .

كما أعلنت وزارة الأوقاف بغزة، اليوم الخميس: إنه تم إيقاف تسيير رحلات العمرة من غزة، بعد القرار السعودي بمنع إصدار تأشيرات لدخول المملكة مؤقتًا منعًا لوصول فيروس (كورونا)، وفق ما نقلت وكالة (الرأي) المحلية الحكومية.

وأكدت الوزارة حرص حكومة المملكة من خلال تلك الجهات؛ على تطبيق المعايير الدولية المعتمدة، ودعم جهود الدول والمنظمات الدولية وبالأخص منظمة الصحة العالمية لوقف انتشار الفيروس ومحاصرته والقضاء عليه.

وجاء في البيان ما يلي: “استكمالاً للجهود التي تم اتخاذها والرامية إلى توفير أقصى درجات الحماية لسلامة المواطنين والمقيمين وكل من ينوي أن يفد إلى أراضي المملكة لأداء مناسك العمرة أو زيارة المسجد النبوي أو لغرض السياحة، وبناءً على توصيات الجهات الصحية المختصة بتطبيق أعلى المعايير الاحترازية، واتخاذ إجراءات وقائية استباقية لمنع وصول فيروس كورونا الجديد (19-COVID) إلى المملكة وانتشاره، فقد قررت حكومة المملكة اتخاذ الإجراءات الاحترازية التالية:

1 – تعليق الدخول إلى المملكة لأغراض العمرة وزيارة المسجد النبوي الشريف مؤقتاً.

2 – تعليق الدخول إلى المملكة بالتأشيرات السياحية للقادمين من الدول التي يشكل انتشار فيروس كورونا الجديد (19-COVID) منها خطراً، وفق المعايير التي تحددها الجهات الصحية المختصة بالمملكة.

3 – تعليق استخدام المواطنين السعوديين ومواطني دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية بطاقة الهوية الوطنية للتنقل من وإلى المملكة، ويستثنى من ذلك السعوديون الموجودون في الخارج في حال كان خروجهم من المملكة ببطاقة الهوية الوطنية، ومواطنو دول مجلس التعاون الموجودون داخل المملكة حالياً، ويرغبون في العودة منها إلى دولهم، في حال كان دخولهم ببطاقة الهوية الوطنية، وذلك لتتحقق الجهات المعنية في المنافذ من الدول التي زارها القادم قبل وصوله إلى المملكة، وتطبيق الاحترازات الصحية للتعامل مع القادمين من تلك الدول.

وتؤكد المملكة على أن هذه الإجراءات مؤقتة، وتخضع للتقييم المستمر من قبل الجهات المختصة.
وتجدد المملكة دعمها لكافة الإجراءات الدولية المتخذة للحد من انتشار الفيروس.
وتهيب وزارة الخارجية بالمواطنين عدم السفر إلى الدول التي تشهد انتشاراً لفيروس كورونا الجديد(19-COVID).

 

الكورونا المستجد: يتفشى في دول جديدة وتحذيرات من خروجه عن السيطرة

صحةمصدر الإخبارية

اتسع نطاق تفشي فيروس الكورونا المستجد مع تخطي الحصيلة الإجمالية للإصابات في كوريا الجنوبية الألف، فيما ارتفع عدد الوفيات في إيران ورُصدت إصابات في دول لم يكن قد وصلها الفيروس ما استدعى تحذيرات شديدة.

انتشر فيروس كورونا المستجد بسرعة في أجزاء من آسيا وأوروبا والشرق الأوسط، رغم تراجع عدد الوفيات والإصابات الجديدة في بؤرة الوباء في الصين. وعُزلت مدن وبلدات في مسعى لمنع انتشار العدوى، فيما فرضت إجراءات حجر على فنادق في جزر الكناري والنمسا أمس الثلاثاء للاشتباه بإصابات.

كما أعلنت وزارة الصحة اليونانية اليوم الأربعاء (26 فبراير/ شباط)، عن أول إصابة بفيروس كورونا المستجدّ في البلاد وهي امرأة تبلغ 38 عاماً سافرت مؤخراً إلى إيطاليا. وأوضح المتحدث باسم الوزارة سوتيريس تسيورداس في مؤتمر صحافي نقلته وسائل إعلام محلية، أن المصابة “بحالة صحية جيّدة” وهي تعالج في مستشفى في سالونيكي، ثاني المدن اليونانية، في شمال البلاد.

أربع وفايات جديدة في إيران بسبب الكورونا المستجد

وأعلنت إيران عن تسجيل أربع وفيات جديدة من بين 44 حالة جديدة سُجلت خلال الأربع والعشرين ساعة الماضية، ليرتفع إجمالي الوفيات إلى 19 حالة والإصابات إلى 139، فيما أعلن نائب وزير الصحة إيراج حريرجي أنه أصيب بالفيروس.

واتهم الرئيس الإيراني حسن روحاني الأربعاء الولايات المتحدة بمحاولة إشاعة “الهلع” في إيران بشأن تفشي فيروس كورونا المستجد الذي أودى بحياة 19 شخصاً في الجمهورية الإسلامية، في أكبر حصيلة وفيات بعد الصين.

وأعلن المتحدث باسم وزارة الصحة الإيرانية كيانوش جهانبور تسجيل أربع وفيات جديدة لدى مصابين بالفيروس من بين 44 إصابة جديدة سُجلت خلال الأربع والعشرين ساعة الماضية، ليرتفع إجمالي الوفيات إلى 19 حالة.

دول غير مستعدة لاحتواء الفيروس

وفي مقر منظمة الصحة العالمية في جنيف، رحب بروس آيلوورد الخبير الذي ترأس بعثة خبراء إلى الصين، بإجراءات العزل الكبيرة التي اتخذتها السلطات هناك.

لكنه قال للصحافيين إن دولا أخرى “ببساطة غير مستعدة” لاحتواء الفيروس. وقال آيلوورد “عليكم أن تكونوا مستعدين للتعامل مع الفيروس على نطاق أوسع … ويجب أن يحصل ذلك بسرعة”.

إحصائية ضحايا فايروس كورونا المستجد

أودى الفيروس بحياة 2715 شخصا وأصاب أكثر من 78 ألفا في الصين. وأُفيد عن 52 وفيات الأربعاء — وهي أدنى حصيلة يومية منذ ثلاثة أسابيع — لم يكن أي منها خارج بؤرة المرض في مقاطعة هوباي. وأفادت اللجنة الوطنية للصحة عن تراجع عدد الإصابات الجديدة إلى 406، خمس منها فقط خارج هوباي، وهي حصيلة ستعزز الثقة بأن سائر أنحاء البلاد بصدد احتواء الوباء.

وخارج الصين تم تسجيل أكثر من 40 وفاة و2700 حالة إصابة. ووصل الوباء إلى عشرات الدول آخرها كان النمسا وكرواتيا وسويسرا، بينما أعلنت كل من فرنسا وإسبانيا الأربعاء أول حالة وفاة بسبب الفيروس.

وتفاقمت تداعيات الوباء أيضا فقد تراجعت بورصات في أنحاء العالم وفرضت قيود على المسافرين وألغيت فعاليات رياضية. ودعت منظمة الصحة التابعة للأمم المتحدة الدول “للاستعداد لوباء عالمي محتمل”. كما حذرت المنظمة من أن الدول الفقيرة بشكل خاص معرضة للخطر.

كورونا المستجد: 2663 حالة وفاة بالصين و893 إصابة في كوريا الجنوبية

بكينمصدر الإخبارية

ارتفعت حصيلة الوفيات الناجمة عن فيروس كورونا المستجد في الصين القارية، اليوم الثلاثاء، الثلاثاء إلى 2663 حالة بعدما سجلت الساعات الـ24 الأخيرة، 71 وفاة بالفيروس، في أدنى حصيلة وفيات يومية تسجلها البلاد منذ أكثر من أسبوعين.

وقالت لجنة الصحة الوطنية في تحديثها اليومي لحصيلة الوفيات والإصابات إن الغالبية العظمى من هذه الوفيات (62 وفاة) سجّلت في مقاطعة هوباي، بؤرة الوباء في وسط البلاد، في حين سجّلت الوفيات التسع المتبقية في مقاطعات أخرى.

وأضافت أنه في ما خص عدد الإصابات الجديدة بالفيروس فقد بلغ في الساعات الأربع والعشرين الماضية 508 إصابات، ما يمثل ارتفاعا بالمقارنة مع الحصيلة التي سجلت الإثنين وبلغت 409 إصابات جديدة.

إلى ذلك، أعلنت سيول تسجيل 60 إصابة جديدة بفيروس كورونا في كوريا الجنوبية، في أدنى حصيلة يومية تسجّل منذ أربعة أيام في هذا البلد، ثاني أكبر بؤرة لوباء كوفيد-19 في العالم بعد الصين.

وقال المركز الكوري للسيطرة على الأمراض والوقاية منها في بيان إن إجمالي عدد المصابين بالوباء بلغ 893 شخصا، في حين ارتفع إلى ثمانية عدد الوفيات الناجمة عن الفيروس بعدما توفي مريض واحد خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية.

وهذه أدنى حصيلة يومية تسجل في كوريا الجنوبية منذ أربعة أيام، إذ إن أعداد المصابين الجدد في هذا البلد خلال الأيام الثلاثة الماضية كانت تتخطى يوميا المئة.

وأوضح المركز أن 49 من هذه الإصابات الجديدة سجلت في دايغو، المدينة الواقعة في جنوب البلاد والتي تعتبر بؤرة الوباء، وفي مقاطعة غيونغسانغ الشمالية مجاورة لها.

ودايغو هي رابع أكبر مدينة في كوريا الجنوبية، إذ يزيد عدد سكانها عن 2,5 مليون نسمة وقد سجّلت فيها 39 إصابة جديدة مرتبطة بـ”كنيسة يسوع شينشيونجي”.

ويعتقد أن إحدى المصليات في هذه الكنيسة، وهي امرأة تبلغ من العمر 61 عاماً كانت تجهل أنها مصابة بالفيروس، نقلت العدوى إلى زملائها ولا سيما أثناء القداديس.

وباتت كوريا الجنوبية ثاني أكبر بؤرة للوباء بعد الصين التي ظهر فيها الفيروس لأول مرة في أواخر كانون الأول/ديسمبر.

وزيرة الصحة تؤكد فلسطين خالية من الكورونا وجميع الاجراءات احترازية

رام اللهمصدر الإخبارية

أكدت وزيرة الصحة مي الكيلة، اليوم الأحد، خلو فلسطين من مرض كورونا، وأن جميع الاجراءات التي تقوم بها الوزارة احترازية .

وأوضحت الكيلة في مؤتمر صحفي عقد في مقر الوزارة برام الله، أن الطواقم الطبية في الوزارة أجرت 79 فحصا لحالات مشتبه باصابتها بالفيروس كان آخرها يوم أمس، وجرى أخذ 51 عينة من مدينة بيت لحم، و8 عينات من أريحا، وكانت جميع النتائج التي صدرت سلبية، أي أن أصحابها غير مصابين ولكن من الممكن أن يكونو ناقلين للفيروس.

وبينت أن الوزارة أعلنت حالة طوارئ وطنية للتصدي للفيروس، وتم تفعيل الاستراتيجية الوطنية للاستجابة للطوارئ في حالة الأمراض المعدية، إضافة إلى التنسيق مع الشركاء الوطنيين لمواجهة هذا الوباء، وتفعيل الطواقم الطبية والصحية المدربة للاستجابة السريعة، وتم التعاون مع منظمة الصحة العالمية لعمل ورشات تدريبية وتنشيطية لطواقم أطباء الطوارئ في كافة المستشفيات، ولأطباء الطب الوقائي في مديريات الصحة ولطواقم ضبط ومكافحة العدوى لوضعهم في آخر مستجدات وتطورات هذا الوباء وآلية التعامل لمكافحته.

وأضافت الكيلة أنه تم التعاون مع منظمة الصحة العالمية لطبع منشورات للتوعية والتعريف بالمرض وكيفية الوقاية منه والحد من انتشاره، كما قامت منظمة الصحة العالمية بتوفير مواد التشخيص المخبرية للفحص والكشف عن الفيروس، وبذلك أصبح مختبر الصحة العامة المركزي قادرا على اجراء الفحوصات وتشخيص واثبات وجود فيروس كوفيد 19 منذ السادس من الشهر الجاري.

ولفتت إلى أنه تم توزيع معدات الوقاية الشخصية على المستشفيات ومديريات الصحة، وقامت منظمة الصحة العالمية بتوفير جزء من هذه المعدات لصالح الوزارة، وعملت الوزارة على تجهيز عيادة خاصة على معبر الكرامة للكشف ومتابعة القادمين من الدول العشر الموبوءة وبدء العمل فيها بتاريخ27 كانون ثاني الماضي، ووضعت آلية للتعامل مع القادمين من 10 دول وهي: الصين، واليابان، وهونغ كونغ، وتايلاند، وتايوان، وسنغافورة، وماليزيا، والفلبين، وكوريا الجنوبية، ومكاو.

وعن الآلية المتبعة، أوضحت وزيرة الصحة الكيلة أنه في حال وصول أحد القادمين من الدول المذكورة يتم أخذ عينة منه وفحصها، ويبقى في الحجْر الخاص بأخذ العينات الى حين صدور النتيجة والتي عادة ما تستغرق 4 ساعات، واذا كانت نتيجة الفحص سلبية فيتم ارساله إلى الحجْر الصحي الخاص في الاكاديمية بأريحا.

والذي جرى تجهيزه لاستقبال هؤلاء المواطنين لمدة 14 يوما منذ خروجه من الدولة الموبوءة، ثم يتم اجراء الفحص النهائي له بعد انقضاء فترة الحجْر، واذا كانت النتيجة سلبية ايضا فيتم ارساله الى منزله ليعيش حياته الطبيعية، وفي حالة كانت نتائج الفحص ايجابية، أي أن صاحبها مصاب بالفيروس فيتم وضعه في الحجْر الخاص بالمصابين، وهو مختلف عن حجْر الاكاديمية لتقديم العلاج والعناية الصحية اللازمة.

وبخصوص الوفد الكوري الجنوبي الذي زار فلسطين مؤخرا، بينت أنه تم تتبع خط سير الوفد وأخذ عينات من المواطنين الذين احتكوا بهم بشكل مباشر، وزار الوفد الخليل، وبيت لحم، والقدس، واريحا ونابلس، في الفترة من 11-13 شباط.

وطالبت الكيلة وسائل الاعلام استقاء المعلومات المتعلقة بالفيروس من مصدرها الرسمي وعدم التعامل مع أي معلومات لا تصدر عن الوزارة أو الجهات ذات الخصوص.

ودعت المواطنين إلى التقيد باجراءات السلامة العامة والوقاية من المرض بما في ذلك تغطية الفم والأنف عند السعال او العطس، والنظافة الشخصية والممارسات الغذائية الآمنة وغسل اليدين بالماء والصابون أو فرك اليدين بمطهر كحولي، وتجنب ملامسة أي شخص مصاب بأعراض زكام أو تشبه الانفلونزا بدون وقاية، وتجنب التقبيل، وطلب الرعاية الطبية في حال الإصابة بحمى وسعال وصعوبة التنفس .

لقاح فعال يقضي على فيروس كورونا وسيوزع بالمجان

غزة –مصدر الاخبارية

أعلنت شركة متخصصة بالهندسة الوراثية في الولايات المتحدة أنها توصلت إلى علاج لمرض “كورونا” القاتل.

وصرح الرئيس التنفيذي لشركة “غريفيكس” التي تتخذ من ولاية تكساس مقرا لها، إن مؤسسته توصلت هذا الأسبوع إلى لقاح يقضي على فيروس كورونا، وإن الخطوة التالية قبل الحصول على موافقة بالتسويق له من السلطات الأميركية، ستكون اختباره على الحيوانات.

وفي حال تمت الموافقة على اللقاح من جانب الحكومة الأميركية، فإن الشركة ستوزعه مجانا في بلدان أخرى بخلاف الولايات المتحدة.

وأوضح الرئيس التنفيذي للشركة جون برايس، إن عملية تطوير اللقاح لم تشمل استخدام نسخ حية أو ميتة من فيروس كورونا الذي ظهر في مدينة ووهان بالصين، لكنها استعانت بلقاحات ناقلات الفيروسات الغدية، التي تسبب أمراضا تشبه الذي ينقله الفيروس الخطير.

وكانت قد صرحت منظمة الصحة العالمية إن 80% من المصابين بكورونا يتوقع شفاؤهم، و20% بحالة حرجة، و2% منهم عرضة للوفاة، وارتفع عدد الوفيات بالفيروس في الصين إلى 109 خلال الـ24 ساعة الماضية.

وتجاوز إجمالي الوفيات في الصين 2300 شخص، وأعلنت السلطات الصحية في إقليم خوبي تسجيل 400 إصابة جديدة بالفيروس، ليتجاوز عدد الإصابات الإجمالي أكثر من 76 ألفا.

 

وزير الداخلية يغلق عددا من المنشآت والمطاعم التي زارها الوفد الكوري

رام اللهمصدر الإخبارية

أصدر وزير الداخلية توجيهات بإغلاق المطاعم والمنشآت التي زارها الوفد السياحي الكوري وإن
عدم الإلتزام سيضع أصحاب المنشآت تحت طائلة المسؤولية القانونية.

حيث أصدرت وزارة الصحة اليوم السبت تعميما هاما بشأن الوفد السياحي من كوريا الجنوبية الذي زار فلسطين (القدس ونابلس و أريحا و بيت لحم والخليل ) في الفترة مابين 8 إلى 15 من شباط الجاري وتبين إصابة بعض أعضائه بفيروس “كورونا” لدى عودتهم إلى بلادهم .

Exit mobile version