اليوم : مواجهة بين ريال مدريد ومانشستر سيتي وهذه التفاصيل

رياضةمصدر الإخبارية

تتجه الأنظار إلى قمة ثمن نهائي دوري الأبطال، الأربعاء، بين ريال مدريد ومانشستر سيتي، مع توقعات بأن تكون المباراة مميزة ومثيرة في تفاصيلها، خاصة مع قوة الفريقين، وتواجد ثنائي من أفضل مدربي العالم خارج الخط، زين الدين زيدان رفقة النادي الملكي، وبيب جوارديولا قائد مانشستر سيتي ولاعبيه، لذلك فإن هذا اللقاء قد يكون حافلاً بالجوانب التكتيكية والخططية بين الفريقين.

دفاع سيء في مانشستر سيتي

لكل فريق نقاط ضعف بلا شك، ويعاني مان سيتي هذا الموسم من تراجع واضح على مستوى الأداء والنتائج، مع تعرض لاعبيه لعدة إصابات قوية أثرت في شكل المنافسة على لقب البريمرليج، خاصة الثنائي ليروي ساني وإيمريك لابورت، مما جعل دفاع الفريق يعاني بشدة، وقد تستمر هذه الأزمة في البرنابيو أمام ريال مدريد.

افتقد السيتي كثيراً خدمات القائد كومباني الذي رحل بنهاية الموسم الماضي، وزاد الطين بلة غياب لابورت لمدة وصلت إلى 5 أشهر، ورغم عودة المدافع الفرنسي مؤخراً إلا أنه لم يستعد بعد كامل لياقته البدنية والفنية، لذلك فإن دفاع السيتي قد يعاني بوضوح أمام ريال مدريد ، بسبب انخفاض مستوى الثنائي أوتاميندي وستونز، مما يجعل جوارديولا مجبراً على إشراك كل من لابورت وفرنانديو أمام مرمى إيدرسون.

وجود فرناندينيو في الدفاع ليس أفضل خيار، لأن البرازيلي كبير بالسن، حركته بطيئة بعض الشيء، وغير معتاد على التواجد في هذا المكان، لذلك فإنه يترك موقعه في بعض الأحيان للصعود إلى منطقة الارتكاز، لتزيد المساحات خلفه أمام المرمى. ومع عدم جاهزية لابورت بشكل كامل، فإن قلبي الدفاع يعتبران نقطة ضعف رئيسية يمكن لزيدان استغلالها هجومياً، عن طريق الزيادة العددية من جانب فالفيردي أو كاسيميرو داخل منطقة الجزاء، رفقة الثنائي بنزيما وإيسكو على سبيل المثال.

سوء ارتداد خط الوسط

يسجل السيتي أهدافاً غزيرة لكن خط وسطه يعاني من دون الكرة، نتيجة عدة أسباب من بينها: ضعف الضغط المقدم من لاعبي الهجوم، وضعف التحولات من الدفاع إلى الهجوم، لعدم وجود الجناح القادر على الركض والمراوغة في آن واحد، محرز يصنع ويسجل، ستيرلينج يسجل، لكن ليروي ساني كان يضغط ويصنع ويسجل وينقل الهجمة من الخلف إلى الأمام، بالإضافة إلى انخفاض مستوى خط الوسط في الافتكاك، التحولات، والارتداد الخلفي، وهذا العنصر هو السبب الرئيسي في ضعف مردود السيتي مؤخراً.

افتقد السيتي إلى “الفاولات” التكتيكية التي كان يقوم بها الثلاثي فرناندينيو، لابورت، وكومباني، فالأول عاد إلى مركز الدفاع بسبب النقص، والثنائي أصيب لفترة طويلة، والثالث رحل مضطراً بسبب الإصابات. رودري بديل أنيق تحسن إدراكه في عهد دييجو سيموني في أتلتيكو مدريد، لكن غرائزه الدفاعية مازالت تحتاج للعمل، وعلى الرغم من أنه الشاب الأصغر سناً، فإنه لا يملك طاقة فرناندينيو، ضد يونايتد، كان سلبياً للغاية في الاستعداد لهدف أنتوني مارتيال، فسمح لنفسه بالخروج من مركزه، والحديث هنا نقلاً عن “سكاي سبورتس”.

يهاجم جوارديولا باستمرار حتى خارج أرضه، ومع اندفاع وسطه إلى الأمام طلباً للكرة، فإن زيدان يمكنه الهروب من الضغط باستخدام التمريرات القصيرة لكروس أو كرة طولية من راموس تجاه لاعبي الأجنحة، جنباً لجنب مع انطلاقات الأظهرة على الخط، كل ذلك من أجل خلق الهجمة المرتدة السريعة وهزيمة السيتي بالتحولات الخاطفة، كما جرت العادة بالنسبة لفرق بيب خلال مواجهات الذهاب والإياب أوروبياً.

إلكاي جاندوجان

يبدو أن جوارديولا سيحافظ على رسم 4-3-3، بتواجد جاندوجان رفقة رودري في الوسط، من أجل سيطرة أكبر، جنباً لجنب مع دي بروين، ستيرلينج، محرز، وأجويرو بالهجوم، وفي الدفاع كل من والكر، فرناندينيو، لابورت، وميندي. إنها نفس تشكيلة مباراة ليستر الأخيرة، باستثناء دخول ستيرلينج مكان برناردو، بعد تعافيه من الإصابة العضلية الأخيرة.

كلما لعب جاندوجان أساسياً، كلما زادت مشاكل سيتي جوارديولا، باستثناء بعض المناسبات. الألماني لاعب مميز لكن الإصابات أنهكته بدنياً، لذلك أصبح بطيئاً بعض الشيء ويحتاج إلى وقت أطول كلما تواجد بالمركز 8 بنصف ملعب الخصم، بدلاً من اللعب في المركز 6 أمام دفاعه في نصف ملعبه. وفي البرنابيو، من الممكن جداً أن يبدأ بيب بوسط مكون من رودري، دي بروين، وجاندوجان، لتعود المشاكل القديمة كما هي.

يتفوق الريال بديناً بوجود أمثال كاسيميرو وفالفيردي في منطقة الوسط، لذلك قد يكون جاندوجان أحد نقاط ضعف السيتي، سواء على مستوى الهجوم في التدوير البطيء للكرات، أو في الشق الدفاعي أثناء التحولات من الأمام إلى الخلف، حيث يمكن للاعب أن يترك مساحات خلفه، جهة الظهير الأيسر زميله، ليصنع الريال عدة فرص هجومية من اليمين، بصعود كارفخال رفقة إيسكو وفالفيردي أو مودريتش.

ماذا فعل “كهربا” أمام الزمالك لينال العقوبة القاسية؟

وكالاتمصدر الإخبارية

بعد القرار الذي أصدرته لجنة الانضباط في الاتحاد المصري، بإيقاف لاعب الأهلي حاليا والزمالك سابقا محمود عبد المنعم “كهربا”، حتى نهاية الموسم، بعد الأحداث التي شهدها لقاء السوبر بين الأهلي والزمالك في العاصمة الإماراتية أبوظبي، ثارت حالة من الجدل في الشارع المصري، خاصة وأن ما فعله اللاعب لم يكن واضحا لكثيرين.. فما هي أسباب إيقاف كهربا؟.

اللجنة أصدرت قرارات صارمة بحق مجموعة من اللاعبين، أقساها كان الإيقاف حتى نهاية الموسم، بحق كهربا، ولاعب الزمالك إمام عاشور، وإداري الزمالك أحمد زاهر، بالإضافة إلى غرامة مالية قدرها 100 ألف جنيه على كل منهم.

كما أوقفت اللجنة رئيس نادي الزمالك مرتضى منصور عن المشاركة في نشاطات اللعبة لثلاث مباريات، بالرغم من أنه لم يكن حاضرا خلال المباراة.

وشمل قرار اللجنة أيضا غرامات مالية وعقوبات إيقاف بحق قائد الزمالك محمود عبد الرازق “شيكابالا” لثماني مباريات، وزميله عبدالله جمعة (3 مباريات)، إلى جانب ياسر إبراهيم والنيجيري جونيور أجايي من الأهلي (إيقاف مباراتين لكل منهما).

وبالرغم من أن العقوبات طالت مجموعة من اللاعبين، إلا أن القرار الأكثر إثارة للجدل كان ذلك الذي اتخذ بحق كهربا، خاصة وأن لقاء “السوبر” كان المباراة الأولى التي يلعبها أمام فريقه السابق الزمالك.

وذكر موقع “اليوم السابع” المصري، أن حيثيات القرار ضد كهربا تعود إلى بداية مشكلاته مع لاعبي الزمالك طارق حامد وحازم إمام خلال المباراة، ثم اعتدائه بالضرب بقدمه على لاعب الزمالك عبد الله جمعة، بعد استفزاز الأخير لجمهور الأهلي في المدرجات والاحتفال أمامهم بالفوز.

وأضاف الموقع أن كهربا حطم صندوق حفظ الثلج (آيس بوكس) الخاص بفريقه، على أرض الملعب أمام الجماهير، قبل أن يتلفظ بشتائم وألفاظ خارجة بصوت عال، عندما حاول الموجودون في الملعب إسكاته.

يذكر أن مواجهة جديدة ستجمع الفريقين، الاثنين، وهي مباراة مؤجلة من المرحلة الرابعة ضمن الدوري المحلي.

ويتصدر الأهلي ترتيب الدوري بالعلامة الكاملة (45 نقطة) بعدما حقق 15 فوزا في المباريات الـ15 التي خاضها حتى الآن، بينما يحتل الزمالك المركز الثالث برصيد 31 نقطة (من 15 مباراة أيضا).

لكن الفريق الأبيض يدخل مباراة الغد بمعنويات قوية بعد تتويجيه بلقبين خلال أسبوع، أولهما الكأس السوبر الأفريقية على حساب الترجي التونسي في الدوحة في 14 فبراير، وثانيهما الكأس السوبر المصرية على حساب غريمه في العاصمة الإماراتية في 20 منه.

ويسعى لاعبو الأهلي بقيادة مدربهم السويسري رينيه فايلر لمواصلة الأداء المثالي في الدوري المحلي هذا الموسم، والاقتراب من معادلة الرقم القياسي الذي حققه مع 17 انتصارا متتاليا في موسم 2006-2007.

ريال مدريد يعلن إصابة نجمه البلجيكي هازارد

غزة –مصدر الاخبارية

أعلن نادي ريال مدريد الإسباني لكرة القدم في بيان صحفي اليوم الأحد ، أن نجمه البلجيكي إدين هازارد يعاني من كسر في الكاحل الأيمن، من دون أن يحدد فترة غيابه في خضم مرحلة مفصلية للفريق على المستويين المحلي والقاري.

 

وأوضح النادي الملكي”على إثر الفحوص التي أجريت اليوم على لاعبنا إدين هازارد من قبل الفريق الطبي لريال مدريد، تم تشخيص إصابته بكسر” في إحدى عظام الكاحل الأيمن.

 

وأشار البيان إلى أن الطاقم الطبي “سيواصل تقييم فترة تعافيه”.

 

تجدر الأشارة ان هازارد أصيب خلال المباراة ضد المضيف ليفانتي، السبت، في المرحلة الخامسة والعشرين من الدوري الإسباني، والتي خسرها ريال بهدف نظيف.

 

 

كورونا ينقل مباراة الصين ضمن “تصفيات مونديال 2020 ” خارج الحدود

غزة –مصدر الاخبارية

قرر الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، أمس الجمعة، نقل مباراة الصين مع ضيفتها المالديف ضمن تصفيات مونديال 2022، إلى تايلاند، بسبب تفشي فيروس كورونا.

وأعلن الاتحاد في بيان: “بسبب تفشي فيروس كورونا، لم تكن الصين قادرة على الاستضافة، وستخوض مباراتها البيتية ضد المالديف في 26 مارس 2020 في ارينا تشانغ في بوريرام في تايلاند”.

وذكرت “فرانس برس” عن الاتحاد الآسيوي: “وافق اتحاد غوام لكرة القدم أيضا، أن تقام مباراته البيتية ضد الصين في 31 مارس على الملعب عينه”.

كما أفاد الاتحاد القاري أنه، “بعد التشاور مع الاتحادين الصيني والأسترالي”، ستقام مباراة منتخب الصين البيتية مع كوريا الجنوبية ضمن إياب الدور الحاسم من التصفيات الآسيوية للسيدات لدورة الألعاب الأولمبية 2020 في طوكيو، والمقررة يوم 11 مارس على استاد كامبلتاون في سيدني.

برشلونة يحقق فوزاً كبيراً على إيبار بقيادة ميسي

غزة –مصدر الاخبارية

حقق فريق برشلونة فوزاً كبيراً على ضيفه إيبار 5-صفر ، بتسجيل لاعبه ميسي “سوبر هاتريك”، بعد صيام دام 398 دقيقة في الليغا، على ملعب “كامب نو”، في المرحلة الخامسة والعشرين من الدوري الإسباني لكرة القدم.

وسجل ميسي أهدافه في الدقائق 14 و37 و40 و87 معززا صدارته لائحة الهدافين برصيد 18 هدفا، فيما سجل البرازيلي أرثر (89) الهدف الخامس.

و استعاد برشلونة الصدارة مؤقتا برصيد 55 نقطة بفارق نقطتين أمام غريمه ريال مدريد الذي يحل ضيفا على ليفانتي لاحقا.

برشلونة يخطط لجلب لاعب مانشستر سيتي برناردو سليفا

رياضة – وكالات – مصدر الإخبارية

كشفت صحيفة “إكسبريس” البريطانية أن برشلونة، يراقب منذ شهور نجم مانشستر سيتي برناردو سيلفا ، الذي كان من أبرز أسباب فوز “الأزرق السماوي” بلقب الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم في الموسم الماضي. وأردفت الصحيفة أن النادي الكتالوني يريد الحصول على خدمات صاحب القدم اليسرى الساحرة.

وأوضحت “إكسبريس” أن مانشستر سيتي لا يرغب في التفريط بخدمات برناردو سيلفا، إلاّ أن الدولي البرتغالي قد يحزم حقائبه ويرحل، بسبب حرمان الفريق من المشاركة في مسابقة دوري أبطال أوروبا لمدة سنتين، بسبب مخالفة قواعد اللعب المالي النظيف.

وتابع نفس المصدر أن مدرب مانشستر سيتي، بيب غوارديولا، من المعجبين جداً ببرناردو سيلفا ولا يريد رحيله عن الفريق، مضيفا أن سيلفا يرى ربما أن الوقت مناسب لخوض تجربة كروية جديدة والانتقال إلى برشلونة.

ولفت المصدر إلى أن الحديث عن انتقال برناردو سيلفا إلى برشلونة قبل شهور كان أمراً شبه مستحيل، بيد أن عقوبة الاتحاد الأوروبي “يويفا” على مانشستر سيتي قلبت الأمور الآن رأساً على عقب، حيث أصبح أكثر من لاعب مرشح للرحيل عن الفريق نهاية الموسم.

الجدير ذكره أن برناردو سيلفا (25 عاماً)، جذب قبل سنوات اهتمام أكبر الأندية بعد تألقه اللافت مع فريق موناكو الفرنسي، لاسيما في مسابقة دوري أبطال أوروبا. ونجح مانشستر سيتي في الحصول على توقيعه، ويعد الآن من الأعمدة الرئيسية للفريق.

ويرتبط برناردو سيلفا مع مانشستر سيتي بعقد يمتد حتى صيف 2025. أما قيمته السوقية، فإنها تبلغ حالياً حوالي 100 مليون يورو، وفق ما ذكر موقع “ترانسفر ماركت”.

نيمار يحدد مصيره في البقاء مع سان جيرمان ويضع شرطاً

رياضة – وكالات – مصدر الإخبارية

حدد البرازيلي نيمار دا سيلفا، نجم باريس سان جيرمان، موقفه من البقاء في “حديقة الأمراء” خلال الموسم المقبل.

وكان الأرجنتيني ليونيل ميسي، نجم برشلونة، صرح مؤخرًا: “نيمار متلهف جدًا للعودة إلى برشلونة، لقد فعل الكثير من أجل ذلك، والندم أول خطوة كي يتواجد مجددًا في كامب نو.. كما أنه متأسف بسبب طريقة رحيله”.

ورد أحد ممثلي نيمار على تصريح البرغوث، قائلًا: “هذه الكلمات غير صحيحة. ميسي يتحدث عن الماضي، وليس عن الوضع الحالي”.

ووفقًا لصحيفة “ميرور” البريطانية، فإن نيمار يتطلع بالفعل للبقاء مع سان جيرمان، وتمديد عقده براتب أسبوعي يبلغ 600 ألف إسترليني.

وأشارت الصحيفة إلى أن نيمار لن يمانع في الاستمرار بحديقة الأمراء، إذا وافقت إدارة باريس على تلبية مطالبه المتعلقة بالراتب.

وأوضحت أن النجم البرازيلي سعيد بتكوين شراكة قاتلة مع زميله كيليان مبابي، ويرى نيمار حاليًا أن لا يوجد أي سبب يجعله يفكر في مغادرة بي إس جي.

يذكر أن عقد نيمار الحالي مع باريس ينتهي في صيف 2022، ولكن اللاعب يمكنه فسخ التعاقد والرحيل خلال الصيف المقبل مع دفع تعويضات للنادي الفرنسي، وفقًا للوائح الاتحاد الدولي لكرة القدم.

وفي سياق منفصل وأجرى البرازيلي نيمار دا سيلفا، جناح برشلونة الإسباني السابق وباريس سان جيرمان الفرنسي الحالي، مقابلة تليفزيونية سُئل خلالها عن أفضل خمسة لاعبين في العالم.

واستثنى جناح حامل لقب الدوري الفرنسي العديد من اللاعبين المميزين الذين تُوجوا بالعديد من الجوائز الفردية والوصول إلى القوائم النهائية لجوائز أخرى أكثر تميزًا ورونقًا كالسنغالي ساديو ماني، جناح ليفربول الإنجليزي، الذي حصل على جائزة أفضل لاعب في إفريقيا وتُوج ببطولة دوري أبطال أوروبا ووصل إلى القائمة النهائية لجائزة الكرة الذهبية.

كما استبعد نيمار، الجناح البرتغالي كريستيانو رونالدو، الذي حافظ على عظمته الكروية لأكثر من 15 سنة، واستثنى أيضًا نفسه، مما يُشير إلى أنه يُدرك تمامًا تراجع مستواه بشكلٍ كبير بعد مغادرته برشلونة في عام 2017 وتعرضه لأكثر من إصابة قوية أبعدته عن الكثير من المباريات.

ميسي و رونالدو في مواجهة مقارنة رقمية.. من يتفوق؟

وكالاتمصدر الإخبارية 

يعتبر الأرجنتيني ليونيل ميسي والبرتغالي كريستيانو رونالدو من أفضل اللاعبين على الإطلاق في تاريخ كرة القدم العالمية، لذا لا تتوقف الـ مقارنة بينهما على مستوى عشاق الساحرة المستديرة أو الخبراء.

وأجرى موقع “سبورتس بيبل” مقارنة رقمية رصد فيها الفروق الفردية بين نجمي برشلونة الإسباني ويوفنتوس الإيطالي في تسع نقاط أساسية بكرة القدم.

مقارنة تسجيل الأهداف

نال النجمان ميسي ورونالدو الدرجة النهائية 10/10.

ضربات الرأس

تفوق الدون بشكل ملحوظ بحصوله على 10/9 مقابل 10/6 لميسي، ولعب فارق الطول الواضح بينهما ونسبة الأهداف المسجلة بالرأس دورا في حسم رونالدو هذه المهارة الهامة لصالحه منذ كان لاعبا في مانشستر يونايتد ومرورا بريال مدريد وحتى يوفنتوس الذي سجل له هدفا رائعا بمرمى سامبدوريا بارتقاء لا يصدق للاعب عمره 35 عاما.

مهارة المراوغة

تفوق ميسي (32 عاما) بحصوله على الدرجة النهائية باعتباره مراوغا ماهرا مقابل 10/8 لرونالدو، الذي يعتمد على القوة البدنية والسرعة بشكل أكبر في تخطي منافسيه.

التمرير

واصل ميسي التفوق بالنسبة السابقة ذاتها نظرا لقدرته الفائقة على التمريرات الحاسمة لزملائه مقارنة بالنجم البرتغالي.

الركلات الحرة المباشرة

حصل ميسي الملقب بملك الركلات الحرة على 10/9 مقابل 10/8 لرونالدو.

تنفيذ ركلات الجزاء

يتميز رونالدو فيها إلى حد كبير، مما جعله ينفذ كل ركلات الجزاء مع يوفنتوس والمنتخب البرتغالي، ويسجل نسبة كبيرة من أهدافه منها، لذلك حصل على 10/9 مقابل 10/7 لميسي.

مقارنة الانضباط

والمقصود بها الانضباط السلوكي بشكل عام ومنها الإنذارات والطرد، ويتفوق فيها ميسي بهدوئه النسبي بنسبة 10/9 مقابل 10/7 لرونالدو، الذي يسهل إثارته، وخير دليل على ذلك أزمته الأخيرة مع مدربه باليوفي ماوريسيو ساري.

القوة البدنية

استعاد رونالدو التفوق بالعلامة الكاملة مقابل 10/7 لميسي، فالأول صاحب عضلات مفتولة وقوة بدنية هائلة مقارنة بميسي الذي يفتقر إلى القوة الكبيرة ويعتمد على مهارته الفنية بشكل أكبر.

اللعب الجماعي

تفوق ميسي بحصوله على 10/9 لتميزه في الأداء الجماعي مع الفريق، مقابل 10/7 للدون.

النتيجة النهائية

تفوق ميسي بحصوله على 90/77 مقابل 90/76 لرونالدو.

ليفربول سيمنح كأساً ذهبياً في هذه الحالة فقط

رياضةمصدر الإخبارية

أشارت مصادر إنجليزية إلى أن رابطة الدوري الإنجليزي الممتاز بدأت النقاش بالفعل بشأن إمكانية منح ليفربول كأسا ذهبية بالكامل، في حال تحقيقه لقب الدوري من دون أي هزيمة.

ويسير ليفربول بخطى ثابتة نحو تحقيق لقب الدوري الأول له منذ 30 عاما، بعد أن وسع الفارق بينه وبين الوصيف مانشستر سيتي إلى 25 نقطة، مع تبقي 12 جولة على نهاية الدوري.

ووفقا لصحيفة “ديلي ميل”، أجرى مسؤولون برابطة الدوري الإنجليزي الممتاز، نقاشا “غير رسمي”، بشأن إمكانية منح ليفربول كأسا ذهبية بالكامل، في حال تحقيق لقب الدوري من دون أي هزيمة.

وسبق أن منح الدوري الإنجليزي الممتاز كأسا ذهبية بالكامل، صغيرة الحجم، لنادي أرسنال، بعد تحقيقه لقب الدوري من دون أي هزيمة في عام 2004، بالإضافة لكأس الدوري الأصلية، فضية اللون.

ويطمح ليفربول للحصول على “الكأس الذهبية”، التي ستضيف مصدر فرحة إضافي لجماهير النادي، بتحقيق بطولة استثنائية، بعد صيام 30 عاما.

وسيتوجب على ليفربول الصمود أمام 12 منافسا متبقيا بالدوري، وتجنب الهزيمة، كي يحقق إنجاز “الموسم المثالي”، من دون أي هزيمة في 38 جولة.

ويحتاج ليفربول للصمود من دون أي هزيمة في 7 مباريات مقبلة، لكسر الرقم القياسي بعدد المباريات المتتالية من دون هزيمة، في تاريخ الدوري، والبالغ 49 مباراة في الفترة ما بين 2003 و2004.

ولم يهزم ليفربول في الدوري منذ يناير 2019، عندما خسر بنتيجة 1-2 أمام مانشستر سيتي في مباراة قمة الموسم الماضي.

كما يسعى ليفربول، لكسر الرقم القياسي بعدد النقاط في الدوري، وهي 100 نقطة، الذي حققه مانشستر سيتي في موسم 2017-2018.

وسيستطيع ليفربول، تجاوز الـ100 نقطة بتحقيقه الانتصار في 8 من مبارياته الـ12 المتبقية، ثم تحقيق تعادل إضافي واحد، ليصل للنقطة 101.

فضيحة مدوية في نادي برشلونة.. خطة “شيطانية لتشويه سمعة ميسي

برشلونةمصدر الإخبارية

كشف تقرير “فاضح” من إسبانيا، أن نادي برشلونة الإسباني تعاقد مع مشركة مختصة، من أجل تشويه صورة عدد من أساطير النادي، ومن بينهم الأرجنتيني ليونيل ميسي، على وسائل التواصل الاجتماعي.

ووفقا لبرنامج “لا لوتيا ديل كي تي جوغيس” الإذاعي الذي يصدر من برشلونة باللغة الكتالونية، فأن إدارة برشلونة الإسباني تعاقدت مع شركة مختصة بوسائل التواصل الاجتماعي، من أجل تشويه سمعة عدد من أساطير النادي، وذلك لمصلحة رئيسه الحالي جوسيب ماريا باتوميو.

وقال التقرير إن الإدارة كان لديها هدفان رئيسيان بالتعاقد مع الشركة، هما حماية سمعة بارتوميو، وتشويه سمعة عدد من الأشخاص المرتبطين بالنادي بدرجة كبيرة.

وتعاقدت الإدارة مع شركة “آي 3 فينشورز” التي تدير عشرات الحسابات “غير الموثقة” على فيسبوك وتويتر، والتي استخدمت لمهاجمة نجوم الفريق مثل ليونيل ميسي وجيرارد بيكيه، وفقا للتقرير.

وشملت حملات الهجوم من هذه الحسابات انتقاد ميسي بشأن مطالبه خلال فترة تجديد عقده مع النادي، بالإضافة للهجوم على أنشطة زوجته أنتونيلا، و”انشغال” ميسي برعاية بطولة كأس ديفيز للتنس، مما أدى لانشغاله عن كرة القدم، وفقا لموقع “فوربس”.

كما شملت الحملات الهجوم على مدرب الفريق السابق، بيب غوارديولا، ونجم الفريق السابق تشافي هيرنانديز، الذي كان مرشحا لتولي تدريب الفريق قبل أشهر.

وشملت “حملات الهجوم” التعرض لمرشح الرئاسة بالنادي، فيكتور فونت، والذي يعتبر المنافس الرئيسي لبارتوميو بالانتخابات المقبلة.

ونفى برشلونة، مساء الاثنين، أن تكون له أي علاقة بهذه الحسابات على مواقع التواصل الاجتماعي، وطالب البرنامج الإذاعي بالتراجع رسميا عن المعلومات التي قدمها.

ويأتي التقرير الصادم في وقت تتخبط فيه إدارة النادي بالتعامل مع نجمها الأول ميسي، الذي دخل في صراع مع المدير الرياضي إيرك أبيدال، قبل أسابيع، بسبب انتقاد الأخير للاعبين.

 

Exit mobile version