الوسم: أطعمة

وكالات – مصدر الإخبارية

يُعرف أن علم الوراثة هو المسؤول الأول عن تحديد طول كل شخص، ورغم ذلك فإن التغذية السليمة خلال سنوات النمو يمكن أن تدعم النمو الأمثل، حسب صحيفة Times of India، والذي حدد مجموعة أطعمة لزيادة النمو والطول.

ونشرت قائمة تضم 9 أطعمة توفر العناصر الغذائية الأساسية للتنمية الصحية، والتي قد تساهم في عملية النمو والطول، وهي:

1. منتجات الألبان:

يعتبر الحليب واللبن والجبن من المنتجات الغنية بالكالسيوم، وهو ضروري لبناء عظام قوية ونمو سليم، وتناول كمية كافية من الكالسيوم خلال مرحلة الطفولة والمراهقة يمكن أن يدعم النمو الأمثل للعظام.

2. البيض:

يعتبر البيض من أفضل مصادر البروتين عالي الجودة، والأحماض الأمينية الأساسية، وكلاهما ضروري لنمو الأنسجة وإصلاحها، بما فيها العظام.

3. اللحوم الخالية من الدهن:

توفر اللحوم الخالية من الدهون البروتين، مثل الدجاج والديك الرومي، إضافة إلى المعادن المهمة مثل الزنك، الذي يشارك في تكوين العظام وتنظيم النمو.

4. أسماك دهنية:

يُعرف بأنها غنية بأحماض أوميغا 3 الدهنية، مثل السلمون والماكريل، وتدعم الصحة العامة، وربما تساعد في تعزيز النمو.

5. البقوليات:

توفر البروتين النباتي والألياف والمواد المغذية الأساسية مثل الحديد والزنك، والتي تؤكد الأدلة العلمية ارتباطها بالنمو والتطور.

6. الخضراوات الورقية:

توفر الفيتامينات والمعادن ومضادات الأكسدة التي تساهم في الصحة العامة، وتعتبر أساسا في النمو الأمثل.

7. المكسرات والبذور:

إن معظم المكسرات والبذور مليئة بالعناصر الغذائية مثل المغنيسيوم والدهون الصحية، والتي من شأنها أن تدعم النمو والتطور.

8. الفاكهة:

توفر أنواع من الفاكهة مثل البرتقال والفراولة والكيوي كميات مناسبة من فيتامين C، المهم لتخليق الكولاجين، وهو مكون رئيس للعظام.

9. الحبوب الكاملة:

توفر الفيتامينات والمعادن والألياف الأساسية، ويساهم بالصحة العامة، مثل الشوفان والكينوا والأرز البني.

اقرأ أيضاً:تعرض الأطفال للشاشات الإلكترونية يؤخر النمو العقلي

صحة – مصدر الإخبارية

انتشرت المقلاة الهوائية بشكل كبير، لما لها من ميزات الطهي للأطعمة بشكل صحي من خلال استخدام القليل من الدهون والزيت، فهي توفر بديلاً سريعاً وصحياً للمقالي العادية.

ورغم ذلك، فإن بعض الأطعمة لا يمكن أن تُطهى من خلالها، حيث أنها غير مناسبة لها، وهذه قائمة 7 أطعمة لا يجب طهيها في المقلاة الهوائية، حسب ما أورده موقع صحيفة “ديلي ميل”:

1. الفشار:

مقلاة الهواء لا تصل لدرجة حرارة عالية بما يكفي لتفجر حبات الفشار، ويعتبر الميكرويف الخيار الأفضل لإعداد طبق فشار سريع.

2. المعكرونة:

تحتاج المعكرونة لإعدادها وضع قليل من الماء عليها، لذا فإن المقلاة الهوائية ليست الخيار المناسب، لعدم إمكان وضع الماء فيها.

ولكن من الممكن استخدامها عند إعادة تسخين المعكرونة والصلصة التي تم طهيها مسبقاً، إلا أن الميكرويف يبقى وسيلة أكثر فعالية للقيام بذلك.

3. الخبز المحمص:

يمكن للمقلاة الهوائية أن تجفف الخبز، وربما يعلق داخله الفتات أثناء الطهي، لذا لا تعتبر المقلاة مناسبة لتحميص الخبز المقرمش، حيث لن تؤدي الغرض ولن توصل للنتيجة المرجوة.

4. الأرز:

الأرز يحتاج إلى الماء لطهيه ولا يمكن ذلك من خلال المقلاة الهوائية، حيث أنها لا تسخدم للغليان، ومن الأفضل استخدام جهاز للطبخ البطيء أو على الموقد.

5. الخضروات الورقية الطازجة:

تعتبر الأوراق الخضراء خفيفة الوزن لذا من المتحمل أن يتم نفخها حول المقلاة الهوائة، ما يخلق فوضى بدلاً من إعداد وجبة لذيذة.

6. الأجبان (باستثناء الحلوم):

من الأفضل تجنب استخدام المقلاة الهوائية للجبن الطازج، لأن معظمه لديه درجة حرارة انصهار منخفضة ما يعني أنه قد يحترق بسرعة، إلا أن الأجبان المجمدة مثل قطع الجبن المقلية أو أصابع الموزاريلا جيدة للطهي في المقلاة الهوائية.

7. دجاجة كاملة:

عليك تجنب وضع دجاجة كاملة داخل المقلاة الهوائية لأنها تحتاج مساحة كافية للهواء الساخن ودورانه، وستشغل الدجاجة الكاملة مساحة كبيرة جداً للسماح بحدوث ذلك. وهذا يعني أن الدجاجة الكاملة من المحتمل أن تحترق من الخارج، وتبقى نيئة من الداخل.

اقرأ ايضاً:تناول الأطعمة النباتية قد يخفض مستويات الكوليسترول في الدم

وكالات – مصدر

علاوة على حاجتهم الملحّة لبيئة دراسية مناسبة، فإن الطلاب يحتاجون لتناول أطعمة مغذية ومفيدة للصحة وللدماغ خاصة في فترة الدراسة والاختبارات.

في هذا الشأن يقول أخصائيو التغذية إنه من بين الأطعمة المفيدة للصحة، وتنشيط الذاكرة، المكملات الغذائية التي تحتوي على الفيتامينات والمعادن، ومن بينها:

• البيض: فهو غني بالكالسيوم وفيتامين (B5) ويحتوي على الثيامين المليء بالكربوهيدرات المنتجة للطاقة.
• سمك السالمون: حيث أن أوميغا 3 تساعد على الحفاظ على صحة القلب، لغناه بالفيتامينات والحديد والبروتينات ذات السعرات الحرارية القليلة.
• البروكلي: إما نيئاً أو مسلوقاً أو مطبوخاً على البخار، حيث يقوي مناعة الجسم، ويقلل خطر السكري والسمنة.
• المكسرات: حيث تمد الجسم بالطاقة لاحتوائها على فيتامين (B)، وكونها غنية بعناصر مضادة للأكسدة، مثل: المنغنيز، والنحاس، والسيلينيوم.
• التوت البري: والذ يقوي الذاكرة، ويخفض نسبة الكوليسترول، ويحسن الأداء ويدعم صحة الأوعية الدموية.
• الشوكولاتة السوداء: حي تساعد على استرخاء الجسم، كونها مليئة بمضادات الأكسدة، وتزيد عمليات تدفق الدم إلى دماغ الإنسان، وتساعد على التركيز والانتباه.
• الحبوب والخبز الأسمر، أو الفول السوداني وأحماض أوميغا 6، والألياف وفيتامين (E).
• شرب 8 أكواب من المياه الصافية يومياً.
• التعرض لأشعة الشمس، للحفاظ على مخزون الجسم من فيتامين (D).

كما ينصح الخبراء بتقسيم الوجبة الصحية الواحدة إلى: نصف طبق من الخضار والفواكه، وربع طبق من الحبوب الكاملة، وربع طبق من البروتين، وتناول الزيتون بشكل معتدل، وشرب المياه الصحية بكثرة، والاعتدال في تناول الشاي والقهوة.

ويلفتون إلى ضرورة عدم الإقبال على نوع واحد من الطعام بشكل يومي ومتكرر، بل يجب تنويع مصادر الغذاء، للحصول على العناصر الغذائية الكافة المتوفرة في اللحوم والدواجن والأسماك والخضروات والفواكه، وينصح أيضاً بالابتعاد عن الأكل المعلب، ووجبات “الفاست فود”، لاحتوائها على زيوت مهدرجة.

اقرأ أيضاَ: اليوم العالمي للامتناع عن التدخين.. 34٪ نسبة المدخنين في فلسطين

صحة – مصدر الإخبارية

يرغب الكثيرون بتناول الطعام في وقت متأخر من الليل للشعور بالجوع، أو عدم الشبع بعد تناول العشاء، وعادة تنتهي القصة عند تناول البسكويت أو الشوكولاتة أو الآيس كريم، وبمأكولات وأطعمة غير صحية.

وأورد موقع “NDTV” في تقرير نشره بأن الأطعمة التي يلجأ لها الجائعون منتصف الليل غير صحية، ولا تعد الطريقة الوحيدة للتعامل مع الرغبة الشديدة في الطعام ليلاً.

وأوضحت أخصائية التغذية لوفنييت باترا في منشور لها على “إنستغرام” بأنه بإمكان البعض الاستمتاع بتناول الطعام منتصف الليل بشكل صحي ولا يؤدي إلى زيادة الوزن.

وبيّنت أن الجوع ليلاً ينتج عن أسباب متعددة من بينها مستويات السكر غير المتوازنة في الدم، وأنماط الوجبات غير المنتظمة، واضطرابات الأكل الليلي، ولفت إلى سبب آخر وهو أن الشخص ربما لا يأكل ما يكفي خلال النهار.

إضافة إلى العوامل المتعلقة بتغير إيقاع الساعة البيولوجية، والتوتر.

وحذرت الخبيرة من تنتاول الوجبات السريعة ليلاً حيث أنها تؤدي للانتفاخ في الصباح، والانزعاج، لذا نصحت بمجموعة من الأطعمة الصحية عند الرغبة في تناول الطعام مثل:

1. توست الحمص أو الحمص.

2. الخضار المطبوخ على البخار.

3. المكسرات.

4. حفنة من البذور الكاملة.

5. مقدار 100 مل من الحليب.

وتنصح باترا بالحفاظ بهذه الأطعمة جاهزة في متناول البد للاستمتاع بها دون تأنيب ضمير وقت الحاجة.

اقرأ أيضاً: كيف يقيك الأكل البطيء الأمراض؟ وكم مرة عليك مضغ اللقمة؟

وكالات – مصدر

حذرت دراسة طبية حديثة من مخاطر تسخين بعض أنواع الأطعمة في الميكروويف، حيث أنها قد تسبب أمراضاً بحسب صحيفة “ديلي ميل” البريطانية.

في التفاصيل حذر خبراء صحيون من تسخين 4 أطعمة لما تحمله على مخاطر كبيرة عند إعادة تسخينها و4 أطعمة يمكن تسخينها.

أطعمة يحظر تسخينها في الميكروويف

البيض

حيث يمكن أن يحمل بكتيريا السالمونيلا التي تسبب التسمم الغذائي، كما أن تركه لفترات طويلة يمنح البكتيريا مزيدا من الوقت للتكاثر، والبيض المخزن في درجات حرارة تتراوح بين 40 و165 درجة فهرنهايت، “خطر”، ويمكن أن تنمو مسببات الأمراض بمعدل أسرع عندما تكون في درجة الحرارة هذه.

كما تنصح إدارة الغذاء والدواء الأميركية بعدم ترك البيض أو الأطباق التي تحتوي على البيض خارج الثلاجة لأكثر من ساعتين، أو ساعة واحدة في الطقس الحار.
الأرز

حيث أن الأرز المطبوخ يحتوي على بكتيريا سيريوس العصوية، وهي بكتيريا مكونة للأبواغ توجد عادة في التربة والخضروات، وهي مقاومة للحرارة، لذا حتى عندما تقوم بتسخينها، فإنها لا تزال تسبب مسببات الأمراض الضارة.
تشمل أعراض المرض من بكتيريا سيريوس العصوية القيء والإسهال وتشنجات البطن.
السبانخ

فهو مرتبط بزيادة خطر الإصابة بالسرطان، تحتوي الخضروات الورقية مثل السبانخ على مركبات تسمى النترات، وعند تسخين النترات، يمكن أن تتحلل إلى مركبات أخرى تزيد من خطر الإصابة بالسرطان.

وبحسب الخبراء، إذا لم يتم تسخين السبانخ بشكل صحيح، يمكن لبكتيريا الليستريا أن تعيش عليها،ويمكن أن يسبب هذا داء الليستريات، وهو عدوى خطيرة تؤدي إلى الحمى وأعراض تشبه أعراض الإنفلونزا والصداع وتيبس الرقبة والارتباك وحتى النوبات.
البطاطس

فتخزينها في درجة حرارة الغرفة لأكثر من ساعتين يضعها في “منطقة الخطر”، ما قد يؤدي إلى نمو المطثية الوشيقية، تسبب البطاطس حالة من التسمم الغذائي تهاجم فيها السموم أعصاب الجسم ويمكن أن تسبب صعوبة في التنفس، وينتج عنها أعراض مثل القيء والغثيان وآلام المعدة والإسهال.

هناك أيضا خطر متزايد للإصابة بالتسمم الغذائي مع البطاطس المخبوزة المطبوخة بورق القصدير.
جزء من المخاطر التي تشكلها البطاطس المهروسة هو مكوناتها القابلة للتلف، مثل الحليب والزبدة والقشدة.

أطعمة آمنة للتسخين

السمك

يشير الخبراء إلى أن الأسماك تحمل القليل من المخاطر عند إعادة تسخينها في اليوم التالي، وأن المأكولات البحرية الطازجة التي تم صيدها ثم تجميدها على الفور آمنة لإعادة تسخينها.

وبحسبهم يجب تجنب الاحتفاظ به في درجة حرارة الغرفة لأكثر من ساعتين في المرة الواحدة، وتوصي إدارة الغذاء والدواء الأميركية بالاحتفاظ بالسمك المطبوخ في الثلاجة لمدة لا تزيد عن 3 إلى 4 أيام والتأكد من طهيه بدرجة حرارة لا تقل عن 165 درجة.
اللحوم

تعد اللحوم الباردة مصدر للذعر بسبب التحذيرات من الليستيريا، لكنها إذا تم طهيها وتسخينها، فهذا آمن تماما، حيث توصي مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها بتسخين اللحوم والأجبان اللذيذة إلى 165 درجة فهرنهايت على الأقل (73 درجة سيلزيوس) لقتل الليستيريا.

والليستيريا عدوى بكتيرية يصاب بها شخص ما بعد تناول طعام ملوث.
الحليب

حيث أن تسخين الحليب على درجة حرارة عالية يمكن أن يقتل أشكالا من البكتيريا مثل الليستريا والسالمونيلا والإي كولاي، وستدمر الحرارة المرتفعة تلك البكتيريا ومن ثم يجب أن يكون آمنا للاستهلاك.

الدجاج

حيث أنه من الآمن إعادة تسخين الدجاج في الميكروويف، والمفتاح هو قلبه كل دقيقتين حتى تصل إلى 165 درجة فهرنهايت (73 درجة سيلزيوس)، والدجاج لا يحمل سوى القليل من المخاطر على السلامة طالما أنه لم يُترك لأكثر من ساعتين.

كما توصي إدارة الغذاء والدواء أيضا بتخزين الدجاج المطبوخ في الثلاجة لمدة لا تزيد عن يوم إلى يومين.

اقرأ أيضاً: أعراض صباحية تدل على الإصابة بالسرطان.. انتبه لها

وكالات – مصدر الإخبارية

أفاد الدكتور يفغيني فارلاموف أخصائي أمراض الحساسية والمناعة بأن أغلب المأكولات البحرية والسمك الأحمر تسبب الحساسية للأطفال، فضلاً عن المكسرات والعسل.

وفي حديث لـ Gazeta.Ru أوضح فارلاموف أن بعض الأشخاص قد يكون لديهم ردود فعل تحسسية ذاتية، ورغم ذلك فإن بعض المنتجاب قد تكون سبباً في التنحسس لدى بعض الأشخاص.

وقال: “يعتبر الجمبري وسرطان البحر والمحار وغيره من المأكولات البحرية من مسببات الحساسية القوية”، وأضاف: “بإمكانها التسبب بتفاعلات حساسية شديدة عند الأطفال”.

وحذر من الأسماك الحمراء على وجه الخصوص، لاحتوائها على كمية كبيرة من حمض الهيستيدين الأميني، والذي يتكون منه الهيستامين المسؤول عن ظهور أعراض الحساسية.

وبيّن أخصائي أمراض الحساسية أن البندق والجوز والفستق والكاجو والأنواع المختلفة من المكسرات قد تسبب ردود فعل تحسسية للأطفال، وشدد على أهمية معرفة أي نوع منها يؤثر في الطفل أكثر وتحديده لتفاديه، ومعرفة التعامل معه.

ولفت الطبيب أن الحساسة قد تظهر من مادة معينة، ومن المنتجات الغذائية التي تحتوي عليها، لذا حذر من إضافة الحمضيات والفواكه الاستوائية وبعض الثمار مثل الفراولة إلى النظام الغذائي للطفل.

ومن المعروف أن بعض الفواكه والأطعمة مثل الفراولة والعسل تمنع للأطفال دون عمر السنة.

ووفقاً له، فإنه من الممكن معرفة تحسس الأطفال للعسل دون إعطائه لهم، من خلال فترة الإزهار من (ابريل – يوليو) والتي تظهر فيها أعرض مثل الحكة في العين وسيلان الأنف.

ولتحديد المنتج الذي يثير الحساسية عند الطفل، يوصي الطبيب بإعطاء كمية صغيرة من أي منتج جديد للطفل ومراقبته، وقال: “لا ينصح بإعطاء عدة منتجات في نفس الوقت”، وتابع: “حتى الأطعمة الأقل ضرراً للوهلة الأولى، يمكن أن تسبب الطفح الجلدي والحكة والتورم”.

اقرأ أيضاً: هذه الفئات عليها تناول العسل بحذر.. خبيرة تغذية توضح الأسباب

وكالات _ مصدر الإخبارية

ينصح خبراء التغذية بتجنب تناول عدد من أنواع الأطعمة على معدة فارغة، وذلك لما تحمله من ضرر على الصحة.

اوتنصح خبيرة التغذية الروسية دكتورة ناتاليا كروغلوفا بعدم تناول الحمضيات والعصائر والقهوة على معدة فارغة في وجبة الفطور.

وتقول إنه يجب على الشخص الذي يعاني من مشكلات صحية في المعدة والأمعاء، الاهتمام بالأطعمة التي يتناولها في الصباح على معدة فارغة لمنع تفاقم حالته المرضية، ومن بين هذه الأطعمة الحمضيات وعصائرها التي تحفز إنتاج حمض الهيدروكلوريك، ويمكن أن تحفز الحرقة وآلام المعدة والتجشؤ.

في الوقت نفسه تنصح الخبيرة بعدم تناول القهوة والمياه الغازية المحلاة على معدة فارغة أيضاً، كما يمكن أن تسبب المعجنات الطازجة عند تناولها على معدة فارغة مشكلات لدى بعض الأشخاص مثل الحرقة وانتفاخ البطن.

اقرأ ايضاً: اضطراب ما بعد الصدمة.. إليك أسبابه وطرق التعامل معه

صحة _ مصدر الإخبارية

تتوتر الأمهات كثيراً عند البدء بإدخال الطعام للطفل الرضيع، وتكون بعد (الشهرين الرابع والسادس)، حيث يُصبح لبن الأم غير كافٍ بالنسبة له للحصول على ما يحتاجه جسمه من عناصر غذائية.

وتبحث الأمهات عن أطعمة مناسبة صحيا للطفل ويسهل هضمها، حتى لاتُسبب له الاختناق.

ونقدم لك أكثر الأطعمة الشائعة التي قد تؤدي للاختناق عند تناولها، ومن الممكن أن تتفادي هذه المشكلة بتقديمك للطعام بطريقة أكثر أماناً.

الأطعمة التي قد تسبب الاختناق للأطفال الصغار

1. المكسرات الكاملة

يصعب مضغ اللوز والفول السوداني والكاجو ويمكن أن يكون لها حواف حادة.
تجنبيها واختاري الأنواع الأكثر أمانًا مثل زبدة الجوز أو البذور المدهونة على الخبز المحمص قليلاً أو دمجها في عصير أو دقيق الشوفان.

2. حبات العنب الكاملة

العنب الكامل عبارة عن طعام دائري آخر يحتمل أن يعلق في حلق طفلك صغير، لذا قومي بتقطيعه عموديًا إلى نصفين بحيث تكون القطع طويلة ونحيفة وسهلة المضغ.

3. الفشار

يمكن أن يكون من الصعب مضغ حبات الفشار فهي جافة جدًا، مما يجعل من الصعب مضغها وابتلاعها بشكل فعال. يمكن أن تكون كعكات الأرز خيارات أفضل للأطفال الصغار الذين يستمتعون بالقرمشة.

4. الخضار النيئة

قد يكون من الصعب حقًا على الأطفال الصغار مضغ الأطعمة النيئة مثل أصابع الجزر وعيدان الكرفس وشرائح التفاح وشرائح الخيار وغيرها. يمكنك دائمًا تقطيعها، أو اختاري أنواعًا أكثر نعومة من التفاح، أو ببساطة استخدمي فاكهة مطبوخة على البخار أو مطبوخة قليلاً لتكون آمنة.

5. قطع اللحم

يمكن أن يكون من الصعب حقًا مضغ مكعبات أو شرائح رقيقة من شرائح اللحم أو حتى الدجاج أو الديك الرومي، حتى بالنسبة للبالغين. جربي اللحم المبشور أو المفروم والمطبوخ بدلًا من ذلك.

6. قطع الجبن

اختاري الجبن المبشور أو الجبن المفتت أو مكعبات صغيرة جدًا بحجم حبة البازلاء.

7. الخبز

من السهل أن تعلق مكعبات أو أعواد الخبز على سقف الفم. جربي الخبز المحمص قليلًا وفي قطع صغيرة جدًا. وقومي بتقطيع الأطعمة مثل الفطائر والكعك إلى مكعبات صغيرة أيضًا، وقدمي مشروبًا مع هذه الأطعمة.

أخيرًا، اجلسي مع طفلك أثناء الوجبات، قد لا تكون كل وجبة طعام عائلية، ولكن الأطفال الصغار لا يزالون بحاجة إلى انتباهك عندما يأكلون حتى يتمكنوا من تعلم الأخلاق والسلوك السليم على المائدة، والأكل أثناء الجلوس طريقة سهلة لتقليل احتمالية الاختناق.

وكالات – مصدر الإخبارية

بات من المعروف لدى مرضى السكري مدى تأثير الأطعمة التي يتناولونها على منسوبه في الجسم، لذا يحرصون دوماً على اختيار ما يناسب صحتهم منها.

هنا أطعمة تساعد على تنظيم مستويات السكر في الجسم:

• المكسرات:
  فهي وجبة خفيفة جيدة لمرضى السكري، لأن تناوها لا يؤدي إلى ارتفاع مستويات الجلوكوز في الدم، وعندما يقترن بالأطعمة الغنية بالكربوهيدرات، يمكن أن تساعد المكسرات على تقليل استجابة نسبة السكر في الدم بعد الوجبة للكربوهيدرات، وهذا يمكن أن يساعد مرضى السكري على الحفاظ على مستويات سكر في الدم أكثر استقراراً.
• الزيوت الصحية، حيث أن هناك العديد من زيوت الطهي مثل زيت الزيتون وزيت الكانولا وزيت الجوز وزيت نخالة الأرز، تحتوي على ألياف وكذلك دهون جيدة، ويمكن أن تساعد على الحفاظ على مستويات السكر في الدم، لكن يجب أن يكون استهلاك الزيوت معتدلاً حتى إذا كانت صحية.
• السمسم، حيث تحتوي بذور السمسم على نسبة عالية من المغنيسيوم والمعادن الأخرى، مما يجعلها مفيدة لخفض مستويات الجلوكوز في الدم. السمسم غني بمضادات الأكسدة والخصائص المضادة للالتهابات، وتحسين استقلاب الدهون، وخفض الكوليسترول.
• الأفوكادو، فهو خالي من السكر بشكل طبيعي ومصدر جيد للألياف والدهون الأحادية غير المشبعة. بالإضافة إلى وجود دهون جيدة، يوفر الأفوكادو أيضاً المغنيسيوم والفيتامينات والمعادن الحيوية الأخرى.

اقرأ أيضاً: ألم الحوض والظهر للنساء.. إشارة لمرض خطير فلا تتجاهليه

وكالات – مصدر الإخبارية

تعد الوجبات السريعة والأطعمة المعالجة مفضلة للكثيرين في ظل ضيق الوقت وعدم القدرة على إعداد الطعام دوماً خاصة لدى النساء العاملات، إلا أن دراسة حديثة ربطت بين ارتفاع مخاطر الإصابة بالسرطان وخصوصا النوع الذي يصيب المبيض لدى النساء، وتناول الأطعمة المعالجة.

في تفاصيل الدراسة التي شملت مشاركة أكثر من 197 ألف شخص في المملكة المتحدة، أكثر من نصفهم كانوا نساء، قالت المؤلفة الرئيسية كيارا تشانغ، من المعهد الوطني لأبحاث الرعاية الصحية في كلية الصحة العامة في إمبريال كوليدج لندن، إن الأطعمة المعالجة تشمل الحساء الجاهز والصلصات والبيتزا المجمدة والوجبات الجاهزة، بالإضافة إلى النقانق والبطاطس المقلية والمشروبات الغازية والبسكويت الذي يتم شراؤه من المتجر والكعك والحلويات والآيس كريم وغيرها الكثير”.

ونوهت إلى أنه “قد لا تتفاعل أجسامنا بالطريقة نفسها مع هذه المكونات والإضافات فائقة المعالجة مثلما تتفاعل مع الأطعمة الطازجة والمغذية التي تتم معالجتها بشكل محدود”.

وحول نتائج الدراسة أوضحت أنهم وجدوا أن كمية الأطعمة فائقة المعالجة التي استهلكها الأشخاص في الدراسة تراوحت بين 9.1 إلى 41.4 في المئة من نظامهم الغذائي، تمت مقارنة أنماط الأكل مع السجلات الطبية التي تضمنت التشخيصات والوفيات الناجمة عن السرطان.

وبينت أن كل زيادة ارتبطت بنسبة 10 في المئة باستهلاك الأغذية فائقة المعالجة بزيادة بنسبة 2 في المئة بالإصابة بأي سرطان، وزيادة بنسبة 19 في المئة بخطر الإصابة بسرطان المبيض، بحسب “سي إن إن”.

ووفق النتائج فإن الوفيات بسبب السرطان زادت أيضا، فمقابل كل زيادة إضافية بنسبة 10 في المئة باستهلاك الأغذية فائقة المعالجة، زادت مخاطر الوفاة من أي سرطان بنسبة 6 في المئة، في حين ارتفعت مخاطر الوفاة بسرطان المبيض بنسبة 30 في المئة.

وأفادت جمعية السرطان الأميركية أن سرطان المبيض يحتل المرتبة الخامسة من حيث أنواع السرطانات المسببة للوفيات بين النساء.

اقرأ أيضاً: إليك أثر البيض على صحة القلب.. ونصيحة لتناوله عند هذا الحد