التنمية تنشر معايير المستفيدين من الدفعة 41 للمنحة القطرية

غزة – مصدر الإخبارية

نشرت وزارة التنمية الاجتماعية، مساء الثلاثاء، معايير المستفيدين من الدفعة 41 للمنحة القطرية للأسر المتعففة في قطاع غزة.

وقالت المتحدثة بإسم الوزارة عزيزة الكحلوت، إنه “سيتم إيقاف المستفيدين من المنحة القطرية 31 مرة، لمرة واحدة فقط على أن يتم إرجاعهم في الدفعات القادمة”.

وأشارت الكحلوت خلال فيديو نُشر عبر صفحة الوزارة الرسمية على فيسبوك، أنه سيتم وقف صرف المنحة القطرية للمسافرين خارج قطاع غزة، باستثناء الحالات الإنسانية والمرضية ومرافقيهم.

ونوهت إلى أنه سيتم وقف صرف المنحة القطرية لمن ليس لديهم رقم جوال صحيح، لحين تعديل بياناتهم بالشكل المطلوب.

ولفتت إلى أنه سيتم وقف صرف المنحة القطرية عن المواطنين العاملين داخل الأراضي المحتلة عام 1948 وحالتهم فعّالة.

ودعت الزوجات المُتوفى زوجها، إلى تعديل بيانات العائلة عبر برنامج الدخول الموحد ليتم اعتمادها في الدفعات الدورية القادمة.

وكان رئيس اللجنة القطرية لإعادة إعمار غزة السفير محمد العمادي، أعلن مساء الثلاثاء، عن موعد صرف المنحة القطرية للأسر المتعففة بغزة.

وقال السفير العمادي، إن “اللجنة وبالتعاون مع صندوق قطر للتنمية، ستبدأ عملية صرف دفعة شهر أكتوبر من المساعدات النقدية للأسر المستورة والمتعففة في قطاع غزة بدءًا من يوم غدٍ الأربعاء الموافق 26/10/2022”.

وأشار خلال بيانٍ صحفي وصل مصدر الإخبارية نسخة عنه، إلى أن المساعدات النقدية ستُقدم لنحو 100 ألف أسرة من الأسر المستورة والمتعففة في محافظات القطاع، بواقع 100 دولار لكل عائلة.

وأوضح أن عملية التوزيع ستتم من خلال الأمم المتحدة وعبر مراكز التوزيع التي حددتها في محافظات قطاع غزة، والبالغ عددها أكثر من 300 مركز ومحل تجاري.

وينتظر المستفيدون بفارغ الصبر الإعلان عن موعد صرفها، لمساهمتها في التخفيف من أوضاعهم الاقتصادية وشراء مستلزمات أسرهم وسد رمق أطفالهم، خاصة أنهم متعطلون عن العمل منذ سنوات عِدة، بفعل الحصار الإسرائيلي المفروض على قطاع غزة، منذ ما يقارب عن 16 عامًا على التوالي.

وتبلغ نسبة البطالة في قطاع غزة أكثر من 51% والفقر 67%، فيما يُعاني أكثر من 80 من انعدام الأمن الغذائي وفقاً لمصادر حكومة لفلسطينية والأمم المتحدة.

جدير بالذكر أن قطر شرعت في تقديم مساعدات مالية لحركة “حماس”، والأسر المتعففة، وتمويل قطاع الكهرباء في قطاع غزة اعتبارا من عام 2018، في اطار تفاهمات التهدئة سارية المفعول، تخفيفًا عن المواطنين وتعزيزًا لصمودهم.

غزة: صرف المنحة القطرية للأسر المتعففة عن شهر يوليو غدًا الخميس

غزة – مصدر الإخبارية

قال السفير محمد العمادي، رئيس اللجنة القطرية لإعادة إعمار غزة، إن “اللجنة وبالتعاون مع صندوق قطر للتنمية، ستبدأ عملية صرف المنحة القطرية دفعة شهر يوليو – تموز، بدءًا من يوم غد الخميس الموافق 21/07/2022م.

وأشار السفير العمادي، خلال بيانٍ صحفي، إلى أن المساعدات النقدية ستقدم لنحو 100 ألف أسرة من الأسر المستورة والمتعففة في محافظات القطاع، بواقع 100 دولار لكل عائلة.

وأوضح أن عملية التوزيع ستتم من خلال الأمم المتحدة وعبر مراكز التوزيع التي حددتها في محافظات قطاع غزة، والبالغ عددها أكثر من 300 مركز ومحل تجاري.

وبدأت قطر بصرف المنحة القطرية بقيمة 100 دولار للأسر الفقيرة في القطاع، منذ نحو ثلاث سنوات، وينتظرها نحو 100 ألف شخص بفارغ الصبر، بسبب الأوضاع الاقتصادية والمعيشية التي يعيشها أهالي القطاع بسبب تعطل أرباب أسرهم عن العمل والانضمام لجيوش البطالة الطويلة.

وينتظر المستفيدين، الإعلان موعد صرفها، لمساهمتها في التخفيف من أوضاعهم الاقتصادية وشراء مستلزمات أسرهم وسد رمق أطفالهم، وخاصة أنهم متعطلون عن العمل منذ سنوات عدة، بفعل الحصار الإسرائيلي على قطاع غزة، منذ ما يقارب من 16 عاما على التوالي.

وتبلغ نسبة البطالة في قطاع غزة أكثر من 51% والفقر 67%، فيما يعاني أكثر من 80 من الانعدام الغذائي وفقاً لمصادر حكومة لفلسطينية والأمم المتحدة.

أقرأ أيضًا: التنمية تُوضح حقيقة إزالة عُمال الداخل المحتل من المنحة القطرية

رابط فحص للمستفيدين من منحة 100 دولار القطرية

غزة – مصدر الإخبارية

نشرت وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات بغزة اليوم الأربعاء رابط فحص للمستفيدين من المنحة القطرية 100 دولار.

رابط فحص منحة 100 دولار القطرية

وكشف مكتب الأمم المتحدة الخاص لعملية السلام في الشرق الأوسط في وقت سابق عن بدء صرف منحة 100 دولار القطرية لبعض العائلات في قطاع غزة، خلال هذا الأسبوع، دون أن يحدد موعدا فعلياً لعملية الصرف.

وبيّن مسؤول في المكتب لم يكشف عن اسمه في تصريحات محلية إنه من المقرر أن تستفيد من منحة 100 دولار النقدية القطرية نحو 95 ألف عائلة في قطاع غزة خلال أيام.

ولفت المسؤول إلى أن عملية الصرف ستتم وفق الآلية التي تمت خلال الشهر الماضي عبر أماكن صرف معتمدة ومحددة تم الاتفاق عليها بين الأمم المتحدة وبرنامج الغذاء العالمي التابع لها وبين السلطة الفلسطينية وبدعم من دولة قطر.

في نفس الوقت أوضح أنه لا توجد إشكاليات في عملية صرف المساعدات النقدية، وستصل رسائل للمستفيدين تشير إلى موعد ومكان الاستلام بالتحديد.

وتم الشهر الماضي صرف المنحة القطرية في غزة وفق آلية جديدة عبر الأمم المتحدة، بعد أن كان يتم إدخالها بشكل مباشر للقطاع.

وكان رئيس اللجنة القطرية لإعادة إعمار غزة السفير محمد العمادي، أكد في وقت سابق تراجع السلطة الفلسطينية عن الاتفاق المبرم بينها وبين اللجنة القطرية بخصوص صرف منحة موظفي غزة.

وتستفيد 100 ألف أسرة فقيرة في قطاع غزة من المنحة القطرية بواقع 100 دولار لكل أسرة، ولم تصرف لهم لأربعة شهور على التوالي بسبب تعنت الاحتلال حول طريقة إدخال الأموال وفق الألية القديمة “بالحقائب”، بحجة ضمان عدم وصول أي أموال لحركة حماس.

مجدلاني لمصدر: توصلنا لتفاهم مع البنوك لصرف المنحة القطرية

صلاح أبو حنيدق- مصدر الإخبارية:

أكد وزير التنمية الاجتماعية أحمد مجدلاني، اليوم الأحد، عن توصل وزارته لتفاهم مع المصارف الفلسطينية لصرف المنحة القطرية للأسر الفقيرة في قطاع غزة.

وقال مجدلاني في تصريح لشبكة مصدر الإخبارية، إن التفاهم مع المصارف لا يستند لأي مذكرة مكتوبة نافياً توقيع ورقة تفاهم مع إدارة البنوك، مبيناً أنه يجري حالياً التنسيق معها والتوافق على بعض الإجراءات الفنية فقط.

وأضاف مجدلاني أنهم سيعلنون عن كافة التفاصيل المتعلقة بالمنحة القطرية فور الانتهاء من كافة الإجراءات المتعلقة بالصرف.

وأشار مجدلاني ” الأمور تسير الآن نحو معالجة كافة القضايا مع البنوك “.

وكان مفوض عام وزارة التنمية الاجتماعية في غزة لؤي المدهون، قد قال في تصريحات صحفية، إن الوزارة وقعت على ورقة تفاهم مع إدارة البنوك التي ستصرف من خلالها المنحة القطرية.

وأضاف المدهون، إن وزارة التنمية الاجتماعية تنتظر موافقة الجانب القطري على ورقة التفاهم التي وقعت مع البنوك التي ستصرف 100 دولار للأسر الفقيرة، مبينا ان ورقة التفاهم متعلقة بالعمل الإداري والفني والمهني وليس أسماء المستفيدين.

وأوضح المدهون ان هذه الإجراءات ستكون لمرة واحدة فقط، وبعد ذلك سيتم صرف الأموال بصورة طبيعية جدا.

وبين أنه وحتى هذه اللحظة لا يوجد موعد معين ومحدد لصرف المنحة القطرية، مشدداً في ذات الوقت ان الترتيبات تسير بالاتجاه الصحيح بهذا الخصوص.

وكان وزير التنمية الاجتماعية أحمد مجدلاني قد كشف لشبكة مصدر الإخبارية توصل وزارته لمذكرة تفاهم مع الجانب القطري لصرف الأموال القطرية للأسر الفقيرة في قطاع غزة.

الإعلام العبري يتحدث عن اتفاق لصرف منحة 100 دولار القطرية

الأراضي المحتلة – مصدر الإخبارية

تحدثت وسائل إعلام عبرية، صباح اليوم الثلاثاء، عن تفاصيل اتفاق تم إبرامه بين السلطة الفلسطينية وقطر، حول صرف منحة 100 دولار القطرية للأهالي المستفيدة من قطاع غزة.

وقالت إذاعة جيش الاحتلال العبرية إنه سيستفيد من المنحة الشهرية البالغة 30 مليون دولار شهرياَ، 100 ألف محتاج، وفق قائمة أعدتها السلطة الفلسطينية، كما سيستمر الدفع ل 27 ألف موظف من حكومة غزة.

وتابعت الإذاعة حول آلية تحويل الأموال، أن قطر ستُحول المبالغ الممنوحة إلى البنوك التي تحددها السلطة الفلسطينية في غزة، والتي تتبع سلطة النقد الفلسطينية.

وفي حديثها عن المستفيدين من المنحة، قالت إنه سيتم إصدار بطاقة صراف آلي خاصة تحتوي على شعارين يتم التوافق عليهم بين السلطة وقطر.

وأضافت الإذاعة: “كل شهر سترسل قطر الأموال إلى نفس البنك وسيُرسل البنك رسائل نصية وسيتمكن المستفيد من سحب المبلغ من خلال بطاقة الصراف”.

ولفتت إلى أن الآلية الجديدة لصرف منحة 100 دولار القطرية ستحد من تدخل “إسرائيل” في أسماء المستفيدين ووضع ڤيتو على بعضها كونها ليست طرف في الاتفاق، وأن الاتفاق قانوني بما أن السلطة المسؤول رسمياً عن قطاع غزة.

وبحسب ما ذكرت إذاعة الجيش سيقوم البنك بخصم حد أقصى 1.5 دولار عمولة عن كل عملية صرف بغض النظر عن المبلغ.

على صعيد متصل قال رئيس الوزراء الفلسطيني محمد اشتية، إن السلطة أبدت كل استعداد من أجل توزيع المنحة القطرية من خلال وزارة التنمية الاجتماعية وحسب كشف الأسماء الذي سيرسل من اللجنة القطرية للوزارة.

وأضاف اشتية خلال جلسة مجلس الوزراء الأسبوعية أمس الاثنين: “نرحب بروح التعاون بيننا وبين دولة قطر الشقيقة للمساعدة في رفع بعض من المعاناة عن الفقراء في قطاع غزة”.

الاحتلال يضع شرطاً لإدخال المنحة القطرية لغزة الأسبوع المقبل

غزة-ترجمة صلاح أبو حنيدق:

قالت صحيفة كالكاليست المتخصصة في الشؤون الاقتصادية العبرية اليوم الجمعة إن الاحتلال الإسرائيلي لن يسمح بعبور المنحة القطرية المقرر دخولها لقطاع غزة الأسبوع المقبل دون تحقيق تفاهمات كاملة مع حركة حماس.

وأضافت الصحيفة أن مصر التي تقود حالياً مباحثات تهدئة بين الاحتلال وحماس لصياغة تفاهمات حول التسوية وإعادة تأهيل قطاع غزة ومحاولة التوصل إلى صفقة تبادل أسرى، أبلغت حماس بذلك.

وأوضحت الصحيفة أن حماس أرسلت رسالة حادة لإسرائيل عبر الوسطاء المصريين بأنها ستبدأ بإجراءات التصعيد على السياج الحدودي، مثل تفجير بالونات حارقة ومتفجرة، واستعادة المظاهرات الليلية ومحاولة إتلاف السياج المحيط.

وأشارت إلى أنه حتى اليوم الجمعة حتى لم تقترب إسرائيل وحماس بعد من التوصل إلى اتفاقات كاملة، نتيجة لذلك لم تعد إسرائيل إلى طبيعتها بعد، فمعبري كرم أبو سالم وإيرز مفتوحان فقط لإدخال المنتجات الأساسية إلى قطاع غزة ودخول ممثلي المنظمات الدولية فقط، ولا تزال مساحة الصيد محدودة ولا تتجاوز ستة أميال فقط.

وقدرت مصادر رفيعة المستوى للصحيفة، أن انفجار المفاوضات بين إسرائيل وحماس قد يؤدي إلى استئناف الأعمال العدائية بين الطرفين، إلا أن المصادر أكدت أنها تعتقد أنه إذا بدأت جولة قتال فستكون كذلك قصيرة وتستمر بضعة أيام على الأكثر.

ويستفيد من المنحة القطرية 100 ألف أسرة في قطاع غزة بواقع 100 دولار، فيما يتم شراء بجزء أخر منها وقود من الاحتلال الإسرائيلي لتشغيل محطة توليد الكهرباء في القطاع.

وكان الاعلام العبري قد قال إن الاحتلال يرفض إدخال المنحة القطرية إلى قطاع غزة بالألية القديمة ويشترط أن تدخل عبر السلطة الفلسطينية.

كما أوصى قائد أركان جيش الاحتلال “أفيف كوخافي” بأن تصل أي أموال بصورة مباشرة إلى حركة حماس سواء كانت خاصة بمنحة 100 دولار أو لإعادة إعمار قطاع غزة.

وتأتي هذه التوصيات حسب الاعلام العبري ضمن تغييرات في سياسات الاحتلال للتعامل مع غزة حال حدوث أي اختراق للتهدئة بين الطرفين، وإعادة دور السلطة الفلسطينية الذي عانى غياباً خلال العدوان الإسرائيلي الأخير، مقارنة بالأحداث السابقة التي شهدتها الساحة الفلسطينية والإسرائيلية.

Exit mobile version