أول شحنة لقاحات كورونا تصل إسرائيل.. ماذا حدث؟

الأراضي المحتلة- مصدر الإخبارية

أوردت وسائل إعلام عبرية، صباح اليوم الثلاثاء، عن وصول الشحنة الأولى من لقاحات فيروس كورونا الجديدة من شركة موديرنا إلى إسرائيل.

وقال قناة “كان” العبرية: “ستصل إلى إسرائيل الشحنة الأولى من لقاحات كورونا الجديدة من شركة موديرنا”.

وأشارت القناة إلى أنه تم تطوير الـ 200 ألف لقاح التي ستصل لتتناسب مع طفرات متحور أوميكرون الجديدة بسبب الارتفاع المستمر في معدلات الإصابة بالمرض وارتفاع الحالات الحرجة في البلاد.

وبيّنت أنه وبحسب وزارة الصحة الإسرائيلية، يُوصى في البداية بالتطعيم لمن تزيد أعمارهم عن 60 عامًا فما فوق.

ما علاقة لقاح كورونا بالإصابة بمرض السكري؟ دراسة تفسر

وكالات – مصدر الإخبارية

في علاقة ربما لن تصدقها، بينت دراسة أن الأشخاص الذين لم يتم تطعيمهم بلقاح فيروس كورونا قد يكونون أكثر عرضة للإصابة بمرض السكري.

وفي تفاصيل الدراسة التي نشرتها صحيفة ديلي ميل البريطانية، وجد الباحثون أن السبب في ذلك هو أن الأشخاص الذين لم يتلقوا التطعيم، لديهم رد فعل أكثر شدة تجاه الفيروس، ما يؤدي إلى حدوث التهاب وقد يتداخل مع تنظيم نسبة السكر في الدم.

ويرى الباحثون أن كورونا الشديدة قد يزيد من خطر الإصابة بمرض السكري بسبب الالتهاب الذي تسببه العدوى في الجسم، وهذا يمكن أن يجعل الخلايا أكثر مقاومة لامتصاص السكر، ما يجعل الجسم يكافح للسيطرة على مستويات السكر في الدم ويؤدي إلى الإصابة بمرض السكري.

ولفتوا إلى أن مرض السكري بعد الإصابة بكورونا يعد مصدر قلق أكبر للأشخاص الذين يعانون من زيادة الوزن والسمنة والذين هم بالفعل في مرحلة ما قبل الإصابة بمرض السكري، مع احتمال أن تؤدي العدوى إلى دفعهم إلى الحافة.

في حين لدى الأشخاص الذين تم تلقيحهم للفيروس، يقوم الجسم باستجابة مناعية سريعة – ما يضمن مستويات أقل من الالتهاب، لكن هذا قد لا يحدث في الأشخاص الذين ليس لديهم مناعة ضد الفيروس، خاصة إذا كان لديهم بالفعل جهاز مناعي ضعيف، وفق الباحثين.

وعلقت الدكتورة سوزان تشينج، أخصائية أمراض القلب في معهد سميدت الصحي بالقول: “على الرغم من أننا لا نعرف بعد على وجه اليقين، فإن الاتجاهات والأنماط التي نراها في البيانات تشير إلى أن عدوى “كوفيد” يمكن أن تعمل في أماكن معينة مثل مُسرّع للأمراض، ما يزيد من مخاطر التشخيص الذي قد يكون الأفراد قد تلقوه لاحقا في حياتهم”.

وتؤكد أنه بدلا من تشخيص الإصابة بمرض السكري في سن 65 عاما، قد يكون الشخص أكثر عرضة للإصابة بمرض السكري في سن 45 أو 55 عاما” إذا كان أصيب بكورونا.

اقرأ ايضا: كوني متيّقظة.. أخطار حولك في المطبخ تعرضك وأطفالك للأمراض

دعوات لتلقي لقاح كورونا في مخيم جرمانا للاجئين بعد تفشي الفيروس

مخيمات اللجوء- مصدر الإخبارية

أطلق ناشطون فلسطينيون من اللاجئين في مخيم جرمانا للاجئين في سوريا، دعوات للأهالي من أجل تلقي اللقاح المضاد لفيروس كورنا، بسبب تواصل انتشار المرض.

وذكرت مجموعة العمل لأجل فلسطينيي سورية عبر موقعها الإلكتروني، أن أن الدعوة جاءت بسبب استمرار انتشار المرض ودعوات لتلقي العلاج من وزارة الصحة السورية.

وتم تحديد يوم الثلاثاء 31/05/2022 موعداً رسمياً للعمل في مخيم جرمانا بالتعاون مع الفعاليات الاجتماعية.

وبحسب المجموعة فإن اللقاحات المتوفرة الآن هي الأمريكي والبريطاني والصيني.

وأوضحت أن جهوداً حثيثة بذلتها العديد من المؤسسات ليصبح اللقاح متاحاً داخل المخيم، بعد تفشي الفايروس بشكل كبير، فبات بإمكان أي لاجئ الحضور إلى مكتب الصاعقة مصحوباً بهويته الشخصية أو صورة عنها للحصول على اللقاح.

وسجل مخيم جرمانا عشرات الإصابات بفايروس كورونا، فيما توفي أكثر من 40 شخص معظمهم من كبار السن منذ بداية الجائحة.

هل تلقي الجرعة الرابعة من لقاحات كورونا مهمة لصحة الإنسان.. دراسة توضح ذلك

صحة _ مصدر الإخبارية

منذ ظهور جائحة فيروس كورونا التي أصابت العالم أجمع، ظلت التساؤلات التالية عالقة في أذهان الناس: هل يمكن للعالم أن يوقف انتقال هذا المرض الفتاك، وينقذ الأرواح، ويعيد الحياة إلى طبيعتها يوماً ما؟

أجبرت جائحة كورونا البشر والشركات والمجتمع عموما على التكيف بسرعة مع واقع جديد وغير مؤكد.

لذلك، اتحد العالم في جهد منسق للتغلب على هذه الجائحة. ويتمثل العنصر الأساسي في هذه المواجهة في التركيز على إنتاج لقاح لفيروس كورونا وجعله في متناول أيدي الناس.

وتوصلت دراسة جديدة قام بها فريق من الأكاديميين بقيادة جامعة ساوثهامبتون، إلى أن جرعة رابعة من اللقاحات المضادة لكوفيد 19 تمنح الأشخاص حماية أعلى من تلك التي توفرها الجرعات الثلاث.

وقام الفريق بتتبع مجموعة من الأشخاص ومستويات الأجسام المضادة والخلايا التائية الخاصة بهم، وكلاهما مقياسان يشيران إلى مستوى حماية الشخص من الفيروس.

وشارك نحو 166 شخصا في الدراسة و قدموا عينات من الدم، مما يعني أن العلماء يمكنهم فحص تركيز الأجسام المضادة في الدم.

وجرى الفحص في نقاط زمنية مختلفة، بما في ذلك بعد 28 يوماً من إعطاء الجرعة الثالثة، ومرة أخرى قبل إعطاء الجرعة الرابعة مباشرة، وهو ما حدث في المتوسط بعد ما يزيد قليلاً عن 200 يوم، ثم بعد 14 يوماً من تلقيهم الجرعة الرابعة.

وتضاءلت مستويات الأجسام المضادة في الفترة بين الجرعة الثالثة والجرعة التنشيطية الرابعة.

ولكن بعد أسبوعين من الجرعة التنشيطية الرابعة، ارتفعت مستويات الأجسام المضادة أعلى من المستويات التي شوهدت بعد الجرعة الثالثة.

ولم يتم تسجيل أي آثار جانبية حادة بين المشاركين، حيث أبلغ البعض عن الشعور بالألم أو التعب.

إقرأ أيضاً/ توصية هامة بشأن الجرعة المعززة من لقاح كورونا

الأولى في أوروبا.. النمسا تقرّ رسمياً إلزامية لقاح كورونا للجميع

وكالات – مصدر الإخبارية

في سابقة في الاتحاد الأوروبي أعلنت النمسا، اليوم السبت، تطبيق إلزامية تلقي اللقاح المضاد لفيروس كورونا لجميع البالغين فوق سن 18 عاماً تحت طائلة التعرض لغرامة كبيرة.

ووفق تقارير إعلامية، أصدرت الرئاسة في النمسا أمس الجمعة، القانون المُعتمد في 20 يناير في البرلمان، وهو نتيجة لعملية بدأت في نوفمبر لمواجهة تفشي الوباء.

وعلى الرغم من الانتقادات قررت الحكومة اختيار طريقة قاسية في تباين عن شركائها الأوروبيين.

وفي التفاصيل يشمل نص القانون جميع المقيمين البالغين، باستثناء الحوامل، ومن أصيبوا بالفيروس منذ أقل من 180 يوما، ومن يمكنهم الحصول على إعفاء لأسباب طبية.

بدره قال وزير الصحة، وولفغانغ موكستاين، إن التلقيح الإلزامي يهدف إلى الحماية من “الموجات الجديدة ومكافحة المتحورات الجديدة”، التي يمكن أن تظهر في الأشهر المقبلة.

وعلى غرار النمسا، بدأت في ألمانيا المجاورة مناقشة مشروع مماثل منذ 26 يناير في البوندستاغ، يدافع عنه المستشار الجديد أولاف شولتس، ولكنه تأخر بسبب انقسام الطبقة السياسية حوله.

اقرأ أيضاً: قبيل ساعات من مباراة أمام بليموث.. إصابة مدرب تشلسي بفيروس كورونا

“الصحة الإسرائيلية” تبدأ تطعيم الجرعة الرابعة من لقاح كورونا

وكالات- مصدر الإخبارية

قالت قناة كان العبرية صباح اليوم الاثنين إن “وزارة الصحة الإسرائيلية بدأت بالتطعيم بالجرعة الرابعة من لقاحات فايروس كورونا في البلاد”.

وانطلقت صباح اليوم حملة التطعيم بالجرعة الرابعة ضد كورونا، وأول من سيتلقاها كبار السن والكوادر الطبية في إسرائيل، بحسب القناة العبرية.

من جهتها، نقلت صحيفة يديعوت أحرونوت، عن وزارة الصحة توقعاتها أنه “في حال وصلت إسرائيل إلى 50 ألف مصاب بكورونا في اليوم، فهذا يعني أن 150 إسرائيليًا سيدخلون المستشفيات يوميًا، حيث سيكون من الصعب تحمل ذلك”.

هل تفيد لقاحات كورونا في مواجهة متحور أوميكرون؟

وكالات – مصدر الإخبارية

وسط تساؤلات كثيرة عن دور لقاحات كورونا في مواجهة متحور أوميكرون الجديد من فيروس كورونا، كشفت وكالة الأمن الصحي البريطانية عن فعالية اللقاحات أمام “أوميكرون”، مؤكدة ضرورة تلقي جرعة تعزيزية لمواجهة المتحور الجديد.

في التفاصيل قالت الوكالة إن جرعتين من لقاحي “فايزر” أو “أسترازينيكا” توفر حماية محدودة ضد “أوميكرون”، لكن الجرعات المعززة للقاحين ترفع من مستوى الحماية لنسبة تتراوح ما بين 70 و75 بالمئة.

وأوضحت في بيان أن نتائج تحليل بيانات 581 شخصا ثبتت إصابتهم بـ”أوميكرون”، أظهرت توفير لقاحي “فايزر” و”أسترازينيكا”، مستويات أقل من الحماية ضد أعراض المتحور، مقارنة بما كانت تفعله مع المتحور “دلتا”.

وأضافت: “أظهرت البيانات الأولية أن الفعالية ضد المتحور الجديد تزداد بشكل كبير في الفترة المبكرة بعد جرعة معززة، مما يوفر حماية بنسبة تتراوح بين 70 و75 من العدوى المصحوبة بأعراض”، حسبما نقلت شبكة “سكاي نيوز” البريطانية.

وتابع البيان: “نحن بحاجة إلى المزيد من الوقت لمعرفة مستوى الحماية الدقيق الذي توفره اللقاحات المضادة لكوفيد 19 بالنسبة للمتحور أوميكرون، إلا أن النتائج الأولية تظهر مقاومة بالنسبة للحالات المصحوبة بأعراض.

وكانت مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها في الولايات المتحدة، قد كشفت، الجمعة، تسجيل 40 إصابة جديدة بالمتحور “أوميكرون” في البلاد لدى مطعمين بلقاحات ضد فيروس كورونا.

ووفق رئيسة المراكز روشيل والينسكي، فإن ما يقارب ثلاثة أرباع الإصابات بالمتحور “أوميكرون” في الولايات المتحدة هي لأشخاص حصلوا على التطعيم.

لكن العلامة الإيجابية التي أعلنتها والينسكي، هي أن المصابين بالمتحور الجديد “يعانون حاليا أعراضا خفيفة”.

وأشارت إلى أن البيانات الخاصة عن المتحور الجديد لا تزال محدودة، لافتة إلى عمل مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها على تحليل ما بين أيديها من بيانات ومعلومات، لتوقع ما قد يسببه “أوميكرون”.

ونقلت صحيفة “غارديان” البريطانية عن والينسكي قولها: “ما نعرفه عموما هو أنه كلما زاد عدد الطفرات في المتحور كلما احتجنا لتعزيز المناعة، وهو ما تساهم به الجرعات المعززة للقاح المضاد لكورونا”.

وأوضحت المسؤولة أن أعراض “أوميكرون” التي رصدت حتى الآن خفيفة، وتشمل السعال والاحتقان والتعب، مؤكدة عدم تسجيل أي وفيات بسبب المتحور في الولايات المتحدة.

اقرأ أيضاً: هل تؤدي السمنة للإصابة بفيروس كورونا؟ علماء يكشفون سر العلاقة

هل يؤثر التطعيم لكورونا والإنفلونزا في نفس الوقت على صحة المسنين؟

وكالات – مصدر الإخبارية

في وقت تتزايد فيه الدعوات حول العالم لتلقي لقاح كورونا ولقاح الإنفلونزا، خاصة لكبار السن والمرضى، أكدت دراسة أن تطعيم المسنين بلقاح “موديرنا” ضد كورونا، ولقاحات الإنفلونزا في وقت واحد لا يهدد صحتهم.

وقال الباحثون الذين أجروا الدراسة ونُشرت نتائجها على بوابة medRxiv الإلكترونية، إنه بعد إجراء مرحلة ثانية من الاختبارات السريرية لم نكتشف أي آثار جانبية خطيرة أو انخفاض فاعلية لكلا اللقاحين عند إعطائهما في وقت واحد للمسنين الذين يبلغون من العمر 65 عاماً، الأمر الذي يدل على إمكانية الجمع بين اللقاحات ضد الإنفلونزا لقاح مودرينا مع لقاح الانفلونزا.

واوضح الباحثون أن نحو 300 متطوع مسن شاركوا في الاختبارات السريرية، حيث تم تطعيمهم مؤخراً بجرعة واحدة أو جرعتين من لقاح “موديرنا”.

وحول خطوات الدراسة قام الباحثون بتقسيم المتطوعبن إلى 3 مجموعات. وتلقوا في واحدة منها اللقاحين ضد الإنفلونزا وكورونا، فيما تلقى المشاركون في التجربة من المجموعة الثانية لقاح ضد الإنفلونزا، وتلقى المسنون من المجموعة الثالثة لقاح ضد كورونا.

وشرح الباحث، روفيم إزكسون، من شركة Sanofi Pasteur الفرنسية إنه وزملاءه قاموا بتتبع كثرة ظهور آثار جانبية لدى المشاركين. كما أنهم قيّموا قوة الاستجابة المناعية.

وفي النتائج أوضح الباحث أن التجربة أظهرت آثار جانبية مزعجة طفيفة ظهرت أكثر بقليل عند الاستخدام المتزامن لكلا اللقاحين. ومن ناحية أخرى فلم تسجل في أي حال من الأحوال أية مضاعفات خطيرة تهدد حياة المسنين.

في حين لم يكتشف الأطباء أية اختلافات في مدى وسرعة ارتفاع كمية الأجسام المضادة لهذا الفيروس أو ذاك عند إعطاء اللقاح بشكل منفصل أو مجتمعة، وبلغت كثافة الأجسام المضادة حدها الأقصى في الأسبوع الثالث للتجربة، الأمر الذي يشهد انعدام ظاهرة انخفاض فاعلية كلا اللقاحين عند استخدامهما المتزامن.

وفي نتيجة إجمالية تدل كل هذه المعطيات، على أن الجمع بين لقاح موديرنا ضد كورونا ولقاح الإنفلونزا يعتبر عملية آمنة بالنسبة إلى المسنين والشباب على حد سواء.

اقرأ أيضاً: توصية هامة بشأن الجرعة المعززة من لقاح كورونا

بدءاً من ديسمبر.. الأردن تقرر ترحيل العمال الأجانب غير المطعّمين لكورونا

وكالات – مصدر الإخبارية

أعلنت وزارة الداخلية في الأردن اليوم السبت أنها ستبعد العمالة الوافدة التي لم تتلق جرعتي لقاح ضد فيروس كورونا من البلاد، اعتباراً من منتصف ديسمبر المقبل.

وأشارت الوزارة في بيان لها إلى اتخاذ اجراءات ‏مشددة بحق العمالة الوافدةفي الأردن التي لم تحصل على مطعوم كوفيد -‏‏19 جرعتين، اعتباراً من الخامس عشر من شهر ديسمبر المقبل.

وبينت أنه من ضمن هذه الإجراءات إبعاد غير ‏الحاصلين على المطعوم إلى خارج البلاد، موضحة أن ‏هذا القرار يأتي بهدف الحفاظ على الصحة والسلامة العامة ‏ولغايات تحصينهم ضد الإصابة بالعدوى وعدم نقلها للآخرين، ‏خاصة وأنه يسمح بالحصول على المطعوم مجاناً ودون اشتراط إبراز إذن الاقامة أو تصريح العمل.

توصية هامة بشأن الجرعة المعززة من لقاح كورونا

وكالات – مصدر الإخبارية

في وقت شاع فيه التطعيم بجرعة معززة من اللقاح المضاد لفيروس كورونا، أكد كبير المستشارين الطبيين بالبيت الأبيض أنتوني فاوتشي، الجمعة، على توصية هامة بشان الجرعة.

وقال فاوتشي إنه بالإمكان أخذ جرعة معززة من لقاح كوفيد-19 مختلفة عن نوع الجرعة السابقة، لكنه أوصى بأخذ اللقاح الأصلي إن كان متاحا.

كما قال مدير المعهد الوطني للحساسية والأمراض المعدية في مقابلة مع “سي.إن.إن”: “نوصي بشكل عام أن تكون الجرعة المعززة لكورونا من النوع الذي تلقيته في البداية”.

وتابع: “لكن لسبب أو لآخر، ربما تفرض ظروف مختلفة نفسها، سواء فيما يتعلق بمدى توافر النوع أو لمجرد أسباب شخصية، حينها بوسعك أن تتلقى نوعا مغايرا”.

في حين أوصت المراكز الأميركية للسيطرة على الأمراض والوقاية منها، الخميس، السكان بأخذ جرعات معززة من لقاح كوفيد-19 بالنسبة لمن تلقوا جرعات مودرنا وجونسون آند جونسون وقالت إن بالإمكان اختيار لقاح مختلف عما تلقوه سابقا.

وفتحت التوصيات الباب أمام متلقي جرعة جونسون آند جونسون الواحدة لأخذ جرعة من لقاح فايزر أو مودرنا اللذين أظهرا قدرا أكبر من الحماية في العديد من الدراسات.

اقرأ أيضاً: أعراض تظهر على المتعافين من كورونا بعد ستة أشهر.. تعرف عليها

Exit mobile version