كتائب القسام تتمكن من تنفيذ عمليات تسلل في عدد من المواقع داخل الأراضي المحتلة

غزة-مصدر الإخبارية

أعلنت كتائب القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية “حماس” أنها تمكنت فجر اليوم من القيام بعمليات تسلل لتعزيز مجاهدينا بالقوات والعتاد، في عددٍ من المواقع داخل أراضينا المحتلة.

وجاء اعلان الكتائب في بلاغ رقم “4”، حيث أكدت أنها تمكن مجاهديها من تنفيذ عمليات تسلل في مواقع “صوفا” وكيبوتس “صوفا” و”حوليت” و”يتيد” في محور رفح.

وكانت الكتائب أعلنت في بلاغ رقم 3 قائلا: “لا زال مجاهدونا يخوضون اشتباكات ضارية في عدة مواقع قتالية داخل أراضينا المحتلة منها: أوفاكيم وسديروت وياد مردخاي وكفار عزة وبئيري ويتيد وكيسوفيم”.

وأضافت الكتائب أن مفارز المدفعية التابعة للكتائب تقوم بإسناد المقاتلين بالقذائف الصاروخية”.

اقرأ/ي أيضا: مقتل سائحين إسرائيليين برصاص شرطي مصري في الإسكندرية

 

الاحتلال ينشر أسماء 55 ضابطاً وشرطياً قتلوا على يد كتائب القسام

القدس المحتلة- مصدر الإخبارية:

نشر جيش الاحتلال الإسرائيلي صباح اليوم الأحد أسماء عدد من الجنود الذين قتلوا على يد كتائب القسام في اليوم الأول من عملية طوفان الأقصى.

وبحسب البيان الذي نقلته صحيفة يديعوت أحرونوت شملت قائمة الأسماء 25 عسكرياً.

كما نشرت شرطة الاحتلال أسماء 30 شرطياً قتلوا أيضاً خلال اليوم الأول من عملية طوفان الأقصى.

وجاءت قائمة قتلى الجيش كالتالي:

  1. النقيب أدير عبودي 23 سنة من موديعين، نائب عن الجبهة الداخلية.
  2. الكابتن يوتام بن بيست 24 سنة من بات حيفر، مفتش في الوحدة متعددة الأبعاد.
  3. الرقيب أوفير صهيوني، 21 سنة، مكنعم عيليت، عضو الكنيست في الكتيبة 51.
  4. الرقيب آدير بن سمعان، 20 سنة من نيفي زيف، ضابط عسكري في الجبهة الداخلية.
  5. الرقيب أور أستو 21 سنة من بئر السبع، ضد اللوجستيات في الكتيبة 51.
  6. المقدم سحر محلوف 36 سنة من موديعين 481 مقر الاتصالات.
  7. الرقيب أفيك روزنتال، 20 سنة، من كفار مناحيم، مقاتل في ماجلان.
  8. الرقيب أول ياناي كامينكا، 20 عاما، من مستوطنة هداسا، جندي في الجبهة الداخلية.
  9. الملازم أور موزيس، 22 سنة، من أشدود، الرقيب.
  10. الرقيب عمري نيف فيرشتاين، 20 عامًا من جفعتايم، مقاتل إنقاذ في الجبهة الداخلية.
  11. العريف دفير ليشا، 21 سنة، من نيتسن، مقاتل في الكتيبة 51.
  12. الرقيب عدن ألون ليفي، 19 سنة، من نيريت، من صف في جيش الوطن.
  13. الرقيب يوفال بن يعقوب 21 سنة من كفار مناحيم مقاتل في الكتيبة 77.
  14. العريف غي بيزك، 19 سنة من جفعتايم، مقاتل في الكتيبة 51.
  15. الجندي نيريا أهارون نيغري، 18 عامًا من تيلامون، مقاتل إنقاذ وإنقاذ في الجبهة الداخلية.
  16. الجندي نعمة بوني 19 سنة من العفولة من الكتيبة 77
  17. الملازم يفتاح يبتس 23 سنة من رمات هشارون ضابط في ماجلان.
  18. الرقيب عيدو هاروش من متسبيه رامون، مقاتل في الكتيبة 77.
  19. الملازم أول يوآف مالييف، 19 سنة من كريات أونو، ضابط ارتباط كتيبة في الكتيبة 77.
  20. العريف ناثانيال يونغ، 20 سنة، من تل أبيب، مقاتل في الكتيبة 13.
  21. الرائد تشين بوخريس، 26 سنة، من أشدود، نائب قائد وحدة ماجلان.
  22. الكابتن أور يوسف ران، 29 سنة من إيتامار، قائد الفريق في دوفدفان.
  23. العريف عدي غرومان 19 سنة من هغولا، مقاتل جمع في الكتيبة 414.
  24. اللواء أمير فيشر، 22 سنة، من تل أبيب، مقاتل في دوفيدفان.
  25. الملازم (مسؤول) عيدو إدري 24 سنة من غيبتون ضابط في المشاة.

بعض أسماء قتلى الشرطة:

  • نائب المشرف ج.ر. دافيدوف، قائد محطة رهط، المنطقة الجنوبية.
  • نائب المشرف يتسحاق بازوكا شفيلي.
  • قائد المحطة سيغف شالوم.
  • المشرف مارتن كوزميتشاكس، م. بيليغا في مديرية تنسيق عمليات فرض القانون.
  • المشرف شلومو موشيه إيل، ضابط في الوحدة الخاصة لمكافحة الإرهاب.
  • المشرف نيسيم لوجسي، نائب قائد الشرطة.
  • المشرف أمين أوهوندوف، قائد الفريق في وحدة يوآف، المنطقة الجنوبية.
  • المفتش أندريه بوشيفي، ضابط دورية محطة المدن.
  • المفتش أليكسي شامكوف، ضابط في الوحدة الخاصة لمكافحة الإرهاب (YMM).
  • مئير أبيرجيل، منسق التحقيقات في محطة سديروت.
  • الرقيب الأول الرائد تشين نامياس، قناص في الوحدة الخاصة لمكافحة الإرهاب.
  • الرقيب الأول الرائد رومان غاندل، مدرب.

اقرأ أيضاً: يديعوت أحرونوت: الفصائل بغزة أسرت قرابة 100 جندي ومستوطن خلال يوم

كتائب القسام تنشر بلاغ رقم 3 ضمن عملية طوفان الأقصى

غزة- مصدر الإخبارية:

أعلنت كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس صباح اليوم الأحد عن بلاغ رقم 3 ضمن عملية طوفان الأقصى.

وقالت الكتائب في البلاغ: “لا زال مجاهدونا يخوضون اشتباكات ضارية في عدة مواقع قتالية داخل أراضينا المحتلة منها: أوفاكيم وسديروت وياد مردخاي وكفار عزة وبئيري ويتيد وكيسوفيم”.
وأضافت الكتائب أن مفارز المدفعية التابعة للكتائب تقوم بإسناد المقاتلين بالقذائف الصاروخية”.

من جانبه، قال المتحدث باسم شرطة الاحتلال الإسرائيلية، إن مقاومين فلسطينيين لا زالوا يتجولون في بعض المناطق الجنوبية ويخبئون فيها.

وأضاف أن عمليات التفتيش مستمرة في منازل ومبان مجاورة لمركز الشرطة في مستوطنة سديروت.

وأشارت إلى أن المقاومين ما زالوا داخل الحدود وما زلنا بعيدين عن الإعلان عن القضاء عليهم.

وكانت وسائل اعلام عبرية، كشفت صباح الأحد، أن اشتباكات عنيفة لا تزال تشهدها مستوطنات غلاف غزة بين مقاومين فلسطينيين وقوات جيش الاحتلال الإسرائيلي.

وبحسب الإعلام العبري فإن اشتباك مسلح يدور حالياً في مستوطنة ياتيد في غلاف غزة مع مقاومين فلسطينيين.

وقالت القناة 12 الإسرائيلية إن سكان أشكول بغلاف غزة تحدثوا عن تسلل جديد لمسلحين إلى المنطقة.

وأكدت أنه تم إجلاء 360 مستوطناً مصاباً إلى مستشفى برزيلاي حتى الآن، منهم 96 في حالة حرجة جدا “موت سريري” و14 في حالة خطيرة.

وكانت كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس، أعلنت عن إطلاق عملية “طوفان الأقصى” ضد إسرائيل شملت إطلاق آلاف الصواريخ وتسللا واقتحام مستوطنات، وأسر وقتل وجرح مستوطنين.

اقرأ أيضاً: انفجارات عنيفة في مزارع شبعا وكفرشوبا والاحتلال يقصف جنوب لبنان

كتائب القسام تقصف تل أبيب بـ150 صاروخاً رداً على تدمير برج فلسطين

غزة- مصدر الإخبارية:

أعلنت كتائب القسام الجناح المسلح لحركة حماس، مساء السبت، عن قصف مدينة تل أبيب بـ 150 صاروخاً رداً على تدمير طائرات الاحتلال الإسرائيلي برج فلسطين وسط مدينة غزة.

وقالت الكتائب في بيان: “إنها وجهت الآن ضربة صاروخية كبيرة بـ 150 صاروخا نحو تل أبيب ردا على قصف البرج السكني وسط مدينة غزة”.

من جانبها أفادت تقارير إخبارية بأن صافرات إنذار دوت في منطقة تل أبيب الكبرى والبلدات الواقعة جنوبها.

ودمرت طائرة الاحتلال الإسرائيلي عصر اليوم السبت، برج فلسطين وسط حي الرمال بمدينة غزة، بشكل كامل.

وهدد الناطق العسكري باسم كتائب القسام أبو عبيدة بقصف تل أبيب في أعقاب قصف طائرات الاحتلال لبرج فلسطين وسط مدينة غزة.

وقال أبو عبيدة في تصريح مقتضب:” أما وقد قام الاحتلال بقصف برج فلسطين وسط مدينة غزة فعلى تل أبيب أن تقف على رجلٍ واحدة وتنتظر ردنا المزلزل”.

يشار إلى أن برج فلسطين يتكون من 14 طابقا، يقطنه أكثر من مئة اسرة، هو برج سكني مدني يضم ايضا بعض المؤسسات.

اقرأ أيضاً: العاروري: أسرنا ضباط كبار في طوفان الأقصى والمعركة لا تزال في ذروتها

تحليلات إٍسرائيلية تتحدث عن الفشل الاستخباراتي عقب هجوم القسام

الأراضي المحتلة – مصدر الإخبارية 

عقب العديد من المحللين الإسرائيليين على الهجوم الذي شنته قوات كتائب عز الدين القسام على مستوطنات غزة والضربة الاستباقية الصاروخية غير المسبوقة والتي سميت “طوفان الأقصى”، معتبرين أن هذا الحدث دليل الفشل الاستخباراتي الإسرائيلي.

وعلى الرغم من أن صحيفة “معاريف” ذكرت أن أجهزة الأمن رصدت “إشارات” بأن حركة حماس تخطط لعملية، وأن هذه الإشارات نوقشت في الجيش إلا أنها لم تتوقع الهجوم و”لم تر الصورة الكبرى”.

وتذهب التوقعات والتكهنات الإسرائيلية إلى أن الكابينيت الأمني الإسرائيلي سيتخذ قرارات بتصعيد كبير ضد قطاع غزة. وقال محللون عسكريون إن الوضع ” أسوأ بكثير” مما هو معلوم حتى الآن في غلاف غزة، وأنه ليس صدفةً أنه جرى إغلاق هذه المنطقة بالكامل “كي لا يشاهد أحد ما يحدث”، وأن صورة الوضع الحقيقية “ستمنح الكابينيت شرعية” لشن هجوم كبير وشديد ضد قطاع غزة “لم نشهد مثله حتى الآن”.

وأضافوا أنه “نحن في بداية كارثة، وسيكون لها تأثير على الشرق الأوسط كلها”، وأنه “عندما يتحدثون عن القضاء على حماس، ينبغي معرفة ماذا سيحدث بعد ذلك. وهذه الأمور موجودة ومدونة في الخطط العسكرية”.

وقال المحلل العسكري لصحيفة “هآرتس”، عاموس هرئيل، إن “إسرائيل بحالة حرب منذ الصباح. بادرت حماس لهجوم مفاجئ وفعال، فاجأ بشكل كلي أجهزة الاستخبارات الإسرائيلية، وانهارت كليةً العقيدة الدفاعية العملياتية عند حدود قطاع غزة. في جانبنا عدد كبير من القتلى والمصابين، ولم يتضح عددهم النهائي…”.

وأضاف أن “الجيش والشرطة يقومون هذه الساعات بمعارك من منزل لمنزل في البلدات التي لا يزال يتحصن فيها فلسطينيون مسلحون في غلاف غزة، والجيش يجند قوات احتياط بأعداد تتناسب مع حرب”. وقال إن إطلاق القذائف الصاروخية صباح اليوم تجاه القدس والمركز والجنوب كان عملية تغطية بالأساس على الهجوم البري، وأن “المجهود العسكري لحماس استهدف غلاف غزة، وبشكل تراجيدي، حقق نجاحًا كاملًا”.

وكتب هرئيل أن الرد الإسرائيلي، في هذه الساعات وفي الأيام المقبلة، “سيجبي ثمن دماء هائلا في الجانب الفلسطيني”. وأوضح أن غزة قد لا تكون الجبهة الوحيدة التي ستشتعل، “بل على الجيش الأخذ بالحسبان إمكانية محتملة لاندلاع معركة متعددة الجبهات تشمل الضفة الغربية وشرقي القدس، وربما حزب الله” و”جهات متطرفة” في صفوف المواطنين العرب، حسب تعبيره.

وأضاف أن “المقارنة التاريخية في هذه الحالة مطلوبة… العقيدة الإسرائيلية في غزة انهارت – في السياسات ونشر القوات الدفاعية ومدى جهوزيتها لمفاجأة، ومن الواضح أيضًا الانعدام الكامل للإنذار الاستخباراتي. إذ إن حماس تجهزت لهذه المعركة طيلة شهور، لكن في إسرائيل احتاروا طيلة الوقت هل يزيدون عدد التصاريح” للعمال الفلسطينيين.

وأوضح أن “النتيجة كارثية – خمسون عامًا ويوم واحد بعد حرب يوم الغفران. هذا إخفاق هائل تتشارك فيه كل القيادة السياسية والأمنية، لكن مثل هذه الأمور يجب أن تتضح بشكل معمق بعد الحرب. هذه المصيبة تأتي وإسرائيل في حالة أزمة داخلية غير مسبوقة…”.

وقال إن “العائق الذي بنته إسرائيل للأنفاق لم يساعد أيضًا. لقد جرى الالتفاف عليه. أصوات سكان البلدات، وبعضها تحتلها حماس بالفعل، تفطر القلب. يجري بث هذه الدراما على الهواء مباشرة على القنوات التلفزيونية، حيث الشعب كله. إن التبعات بعيدة المدى ـ على استيطان الإسرائيليين في غلاف غزة، وعلى العلاقات بين إسرائيل والفلسطينيين، وربما على الوضع الإقليمي ـ سوف تكون هائلة”.

وأضاف أن “سيناريو الذعر الذي تحقق لن ينتهي بالضرورة في القطاع. ومن المحتمل أن تمتد الأمور إلى بعض الساحات الأخرى أيضًا. وكل هذا، كما ذكرنا، وإسرائيل في ظرف داخلي سيء. وربما كان هذا جزءًا من اعتبارات حماس التي افترضت إمكانية استغلال الضعف الإسرائيلي. وفي ظل الفشل الاستخباري الفادح، لا يمكن استبعاد افتراض أننا لا نعرف ما يجري في الساحات الأخرى. فهل كان هناك تحرك منسق هنا مع حزب الله وإيران؟ هل ينتظر حزب الله أن تستخدم إسرائيل جزءًا كبيرًا من مخزون القبة الحديدية من الصواريخ الاعتراضية ثم ينضم بعد ذلك إلى الهجوم؟ ويمكن الافتراض أن إسرائيل ترسل الآن تحذيرات بالغة القسوة، عبر قنوات مختلفة، إلى طهران ودمشق وبيروت”.

وخلص إلى أن “ربما لم تكن هناك معلومات استخباراتية، ولكن كانت هناك إشارات أولية، من غزة إلى الضفة الغربية. لقد جرى تجاهلها من قبل القيادة بأكملها. ومن المتوقع أن تحصل هزة ارتدادية سياسية ضخمة، في هذه الحالة أيضًا، تمامًا كما حدث في عام 1973”.

اقرأ/ي أيضاً: تطورات عملية طوفان الأقصى والعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة

كتائب القسام تصدر بلاغ عسكري رقم “1” بشأن أحداث عملية طوفان الأقصى

غزة-مصدر الإخبارية

أصدرت كتائب القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية “حماس” بلاغ عسكري رقم “1”، بشأن الأحداث الجارية داخل المناطق المحاذية لقطاع غزة منذ فجر اليوم.

وقالت الكتائب في البلاغ :” في ظل غطاءٍ صاروخيٍ مكثف واستهدافٍ لمنظومات القيادة والسيطرة لدى العدو، تمكن مجاهدو كتائب القسام من اجتياز الخط الدفاعي للعدو، وتنفيذ هجوم منسق متزامن على أكثر من 50 موقعاً في فرقة غزة والمنطقة الجنوبية في جيش الاحتلال، ما أدى إلى إسقاط دفاع الفرقة، ولا يزال مجاهدونا يخوضون معارك بطوليةً في 25 موقعًا حتى اللحظة، ويدور القتال حالياً في قاعدة “رعيم” مقر قيادة فرقة غزة”.

وشنت طائرات الاحتلال الإسرائيلي، غارات جوية على مناطق متفرقة في قطاع غزة، بالتزامن مع بدء عملية “طوفان الأقصى”، بحسب ما أعلنت المقاومة الفلسطينية ردًا على جرائم الاحتلال بحق الفلسطينيين بالضفة واقتحاماته للمسجد الأقصى المبارك.

وأعلنت وزارة الصحة الفلسطينية عن المسعف مروان أبو ريدة في مستشفى الإندونيسي شمال غزة، جراء قصف إسرائيلي استهدف مقرها صباح اليوم.

كما وشنت طائرات الاحتلال غارة إسرائيلية قرب أبراج الندى شمالي قطاع غزة.

اقرأ/ي أيضا: العاروري: أسرنا ضباط كبار في طوفان الأقصى والمعركة لا تزال في ذروتها

ونقلت قناة الجزيرة عن مصادر طبية، إن أكثر من 160 شهيدًا ونحو 1000 ألف جريح في مستشفيات غزة.

كما وقصفت طائرات الاحتلال مدخل مستشفى ناصر في خان يونس، أصيب على إثرها عدد من المواطنين بينهم صحفيين من قناة الغد، فيما قصف مركبة إسعاف بخان يونس.
وشنت الطائرات غارة جوية إسرائيلية قرب موقع صوفا شرقي مدينة رفح، وأخرى شرقي مطار غزة المدمر شرقي مدينة رفح.

كما وقصف عمارة زغبر بحي النصر قرب جامعة القدس المفتوحة شمال غربي مدينة غزة.
وصباح اليوم السبت، بدأت المقاومة الفلسطينية معركة أطلقت عليها اسم “طوفان الأقصى”، رداً على جرائم الاحتلال بحق الفلسطينيين والأسرى وتصاعد الاستيطان في الضفة.

كتائب القسام تزف شهدائها منفذي عملية طولكرم حذيفة فارس وعبد الرحمن عطا

غزة-مصدر الإخبارية

زفت كتائب القسام الذراع العسكري لحركة المقاومة الإسلامية “حماس” منفذي عملية طولكرم، الشهيدين حذيفة فارس وعبد الرحمن عطا.

وقالت الكتائب في تصريح صحفي صباح اليوم الخميس،” نزف كتائب القسام مجاهديها منفذي عملية طولكرم وتحيي أبناء شعبنا المنتفضين في كل الميادين”.

وأضافت:” على درب الشهداء الأوائل وعلى طريق ذات الشوكة، وانتصاراً للقدس ولعذابات الأسرى في سجون العدوّ، وردّاً على شتم أراذل البشر لنبينا محمد صلى الله عليه وسلم، وثأراً لاعتداء العدوّ على حرائرنا، يواصل مجاهدو القسام عملياتهم البطولية ضد قوات الاحتلال وقطعان مغتصبيه، ليؤكدوا بأن بركان الضفة لن يخمد وبأن مقدساتنا وحرائرنا وأسرانا خط أحمر”.

وشددت أنه في إطار ردود القسام على عدوان الاحتلال المتواصل، هاجم مجاهدان قساميان فجر اليوم الخميس، عدداً من مركبات المغتصبين في مغتصبة “آفني حيفتس” قبل أن يشتبكوا مع جنود العدوّ على أحد الحواجز العسكرية، ليرتقيا إلى الله شهيدين، أبطال هذه العملية.

اقرأ/ي أيضا: إصابة 5 جنود إسرائيليين خلال اشتباكات في طولكرم

وأكدت الكتائب أنه في الوقت التي تعلن مسئوليتها عن هذه العملية البطولية، فإنها تأتي هذه العملية استكمالاً لما بدأه مجاهدو القسام في مخيم طولكرم، والذين أوقعوا قوةً صهيونيةً خاصة في كمينٍ محكم برفقة إخوانهم المجاهدين من الفصائل الأخرى فجر اليوم، إذ اعترف العدوّ بإصابة خمسةٍ من جنود نخبته بينهم ثلاثةٌ في حالة الخطر.

كما أكدت أن العملية جاءت ضمن سلسلة عمليات الرد على عدوان الاحتلال المتواصل بحق أقصانا وحرائرنا وأسرانا والتي كان آخرها عمليات القسام في الخليل وحوارة والأغوار وتقوع خلال الشهور الماضية وخلفت 3 قتلى صهاينة و5 إصابات بعضها بحال الخطر.

وحيت الكتائب أبناء شعبنا المنتفض في كل مناطق ضفتنا الثائرة، والذين سطروا في الساعات الماضية ملحمةً في الصمود والتصدي لهذا العدوّ المجرم، ولا سيما في مخيم طولكرم ونابلس وجنين وعزون ورام الله.

وشدد على أن استمرار تغوّل العدوّ وتماديه ضد مقدساتنا وأسرانا وحرائرنا سيسعر ناراً تبدد أمنه، وتزلزل أركانه، مؤكدا أن محاولات الاحتلال لن تفلح في استهداف مجاهدي شعبنا، وستكون اقتحامات العدوّ لمناطقنا ومخيماتنا فرصةً -بإذن الله- لبنادق مجاهدينا وعبواتهم في حصد مزيدٍ من أرواح جنود نخبته، وما هو قادم أدهى وأمرّ.

كتائب القسام تتبنى رسمياً عملية حوارة

غزة- مصدر الإخبارية:

تبنت كتائب القسام في الضفة الغربية، الجناح المسلح لحركة حماس، اليوم السبت، رسمياً عملية حوارة الأخيرة التي أدت لمقتل اثنين من المستوطنين.

ونشرت الكتائب على حسابها على تليجرام، صورة تظهر قتلى عمليتي حوارة الأولى والثانية، ومكتوب عليها “جهادنا مستمر وعملياتنا لن تتوقف..”.

وفي السياق، أكد الناطق باسم حماس حازم قاسم أن، الحركة ترفع من خلال تبنيها عملية حوارة مستوى التحدي مع العدو الاسرائيلي الذي يهدد ويتوعد.

وقال قاسم في تصريح لقناة الأقصى إن “كل التهديدات الإسرائيلية لن توقف مسار المقاومة.

وأضاف أن “المقاومة أصبحت أكثر حضور وأكثر قوة على الفعل والإنجاز لإيقاع الخسائر في قوات الاحتلال”.

وأشار إلى أن “الاحتلال فشل ويفشل على الدوام في أن يوقف المقاومة التي تضرب من جنين إلى الخليل وتوقع خسائر”.

وشدد على أن “كتائب القسام في قلب المعركة في الضفة الغربية كما كانت دائما هي في صدام ونضال مستمر ومتواصل”.

ولفت إلى أن “الفلسطيني في كل الساحات في معركة مفتوحة مع العدو الصهيوني حتى تحرير القدس”.

ويواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي مطاردة منفذ عملية حوارة منذ يوم السبت الماضي التي تسببت بمقتل اثنين من المستوطنين.

اقرأ أيضاً: جيش الاحتلال يأخذ مقاسات منزل عائلة منفذ عملية حوارة

كتائب القسام تنعى 3 من أبنائها اغتالهم الاحتلال بنابلس

غزة- مصدر الإخبارية

نعت كتائب الشهيد عز الدين القسام الذراع العسكرية لحركة حماس، اليوم الثلاثاء في بيان 3 من عناصرها اغتالهم الاحتلال في نابلس خلال اشتباك مسلح.

وقالت القسام في بيان، نزف شهداءنا ومجاهدينا الأبطال القائد الميداني سعد ماهر الخراز والقسامي منتصر سلامة والقسامي نور الدين العارضة، ونؤكد أن دماءهم وجهادهم ستبقى نبراسا على طريق العزة والكرامة ووقودًا لمسيرة شعبنا نحو التحرير.

وأضافت في بيانها، نقول للمحتل وحكومته الإجرامية بأننا لن نترك الأقصى وحيداً، ولن تمر جرائمكم بحق شعبنا ومقدساتنا، وجهادنا لن يتوقف حتى تسجد جباهنا سجدة النصر في باحات الأقصى وندحر المحتل عن أرضنا وترابنا وما ذلك على الله بعزيز.

القسام: غزة سلاحها أكثر تطوراً وولّى زمن اليد العليا للاحتلال

قطاع غزة – مصدر الإخبارية 

قالت كتائب القسام الجناح العسكرية لحركة “حماس”، اليوم الأربعاء، في بيان صحفي، إن “غزة سلاحها أكثر تطورا وما ينتظر المحتل إزاء أي حماقة هو أكبر مما يقدر، فقد ولى الزمن الذي تكون فيه اليد العليا للاحتلال”.

وأضاف الناطق العسكري باسم كتائب القسام أبو عبيدة خلال البيان الصحفي الذي ألقاه لدى افتتاح نصبٍ تذكاري وسط قطاع غزة: “ولّى الزمن الذي يُعتدى فيه على شعبنا ومقدساتنا ونصمت، وولى الزمن الذي تكون فيه اليد العليا والكلمة الأولى والأخيرة للاحتلال”.

ووجهت الكتائب رسالة للأسرى في سجون الاحتلال، أكدّت فيها أنّ أوراق معركة العصف المأكول لا تزال مفتوحة، وسيكون أسرانا على موعد قريب مع الحرية.

وأضافت الكتائب أن “العصف المأكول” أطول معاركنا مع العدو وأكثرها إثخانًا في العدو، وفيها قاتلناه فوق الخطوط واعتلينا آلياتهم ودسنا كبرهم.

وأكدّت أن “سيف القدس” شكلت منعطفا مهما في صراعنا مع المحتل، وفرضنا واقعا مختلفا على الأرض، ورسخت مبدأ الترابط بين الجبهات).

وشددّت “القسام” على أن المعركة أثبتت “أن المقاومة راشدة تعتمد مبدأ المراكبة وتواصل الاعداد فيما تيسر لها في ظل حصار مطبق، تحفر في الصخر وتصنع سلاحها في أيديها”.

وأوضحت الكتائب أنّ أهم مفاعيل معارك غزة إظهار المعدن النفيس لأهلنا في الضفة والقدس والداخل المحتل، واستفزاز الطاقات الجبارة الكامنة في صدورهم.

وأشارت إلى أنّ “سلاح غزة أكثر تطوراً، وما ينتظر المحتل إزاء أي حماقة هو أكبر مما يُقدر، فقد ولى الزمن الذي تكون فيه اليد العليا والكلمة الأولى والأخيرة للاحتلال”.

اقرأ/ي أيضاً: حماس تعقّب على استيلاء مستوطنين على منزل عائلة صب لبن بالقدس

Exit mobile version