الوسم: كالسيوم

وكالات – مصدر الإخبارية

من المعروف مدى أهمية عنصر الكالسيوم للجسد وصحة العظام تحديداً، حيث أن هناك أطعمة تعتبر مصدراً أساسياً له، وهناك فيتامينات تساعد على امتصاصه جيداً، مثل فيتامينات: (D، وK، وA، وC)، التي تسهل امتصاص الجسم للكالسيوم.

وتعد أهم الأطعمة التي تحتوي على الكالسيوم:

1. التوت:
   تعد الفاكهة الحمراء، مثل: العنب البري والتوت الأسود والتوت غنية بفيتامين (K) وهو عنصر غذائي يساهم في الامتصاص السليم للكالسيوم. والخضروات، مثل: الكرنب والبروكلي والهليون، هي أيضًا مصدر لفيتامين (ك).

2. الأسماك:
يساعد فيتامين (د) في تحسين امتصاص وتثبيت الكالسيوم في العظام، حيث نحصل عليه أساسًا من التعرض لأشعة الشمس، لكن أيضًا من خلال استهلاك الأسماك الزيتية، مثل: التونة والسردين والسلمون والماكريل، ومن المثالي تناول عظام الأسماك الصغيرة، حيث يتركز الكالسيوم بأكبر قدر.

3. الحليب:
صحيح أن الحليب شبه منزوع الدسم، أو منزوع الدسم، يحتوي على نفس كمية الكالسيوم الموجودة في الحليب كامل الدسم، لكن الأمر نفسه لا ينطبق على فيتامين (د)، الذي يذوب في الدهون، ويفقد عند إزالة الدهون. لكن حاليًا هذا النوع من الحليب الخفيف غني بفيتامين (د) لهذا السبب، إذا كنت تشربين الحليب بشكل منتظم، فمن الأفضل أن تختاري الأنواع الأخف.

4. صفار البيض:

فهو من الأطعمة التي ترمم الكالسيوم في العظام، لأن صفاره يحتوي على فيتامين (د). وتشير الأبحاث السريرية إلى أن قشر البيض هو في الواقع المكان الذي توجد فيه أعلى مستويات الكالسيوم، وأنه يمكن أن يكون خيارًا لعلاج هشاشة العظام، ويتم تسويق مكملات مسحوق قشر البيض على هذا الأساس.

5. السبانخ:
تشتهر الخضروات ذات الأوراق الخضراء بأنها مليئة بالكالسيوم، لكنها تحتوي أيضًا على فيتامين (K) الضروري لامتصاص الكالسيوم بشكل صحيح. ويعد تناول السبانخ خيارًا رائعاً للعناية بعظامك. الآن، إذا قمت بطهيها في درجات حرارة عالية، فسوف تفسد هذا المعدن، ومن الأفضل تناولها نيئة في السلطة.

6. الجزر:

حيث يحتوي على فيتامين (أ) الذي يعمل على تصنيع واستيعاب الكالسيوم في جسمك. كما أنه مصدر للمعادن مثل البوتاسيوم، ويوفر كميات منفصلة من الفوسفور والمغنيسيوم واليود والكالسيوم.
ومن السهل تضمين الجزر في النظام الغذائي، ويمكنك استخدامه كمكون لكريم أو مقبلات أو تناوله نيئًا في السلطة.

7. الفراولة والكيوي:

يسهل تناول فيتامين (سي) امتصاص الكالسيوم ومصدره الأساسي الفراولة والكيوي، وأيضًا الفلفل والطماطم.

8. الأعشاب والتوابل:
فالكاري والفلفل الحلو والأعشاب العطرية (الطازجة والمجففة)، مصادر جيدة لفيتامين (K)، لذا تساهم في امتصاص أفضل للكالسيوم، الذي تحتويه الأطعمة الأخرى.

اقرأ أيضاً: اختراع غير مسبوق.. أحمر شفاه يحمي من كورونا والإنفلونزا !

صحة _ مصدر الإخبارية

يُعد الكالسيوم عنصراً مهماً لصحة الإنسان. ويمكن الحصول على الكالسيوم الذي يحتاجه جسم الإنسان من أنواع عديدة من الطعام.

فنوع الطعام الذي يتناوله الإنسان يؤثر على صحته وعلى عظامه خاصة، لذلك يجب أن تكون الوجبات غنية بالكالسيوم وفيتامين (د) والعناصر الغذائية المهمة.

وأصدرت الجمعية الألمانية لطب العظام تحذيرا من الإفراط في تناول أغذية معينة تؤذي العظام، كونها تحد من امتصاص الجسم للكالسيوم.

وذكرت أنّ الوجبات الخفيفة شديدة الملوحة والمشروبات الغازية التي تحتوي على نسبة عالية من السكر، يجب الحد منها، لأنها تعمل على منع الجسم من امتصاص الكالسيوم، وتقلل من كثافة المعادن في العظام.

وأضافت” من الأغذية الأخرى: “الملح، الكافيين، السبانخ والبنجر الأحمر والشوكولاتة”، وبعض الأدوية مثل الكورتيزون وأدوية الغدة الدرقية وأدوية سيولة الدم.

في السياق، يقلل النيكوتين مستوى هرمون الأستروجين، الذي يتمتع بأهمية لصحة العظام.

وللحفاظ على صحة العظام، أوصت الجمعية بإمداد الجسم بالكالسيوم، ومن مصادره منتجات الألبان والخضروات مثل البروكلي والشمر، والمغنيسيوم، الذي تتمثل مصادره الغذائية في المكسرات وبذور دوار الشمس والحبوب الكاملة.

كما أوصت بفيتامين “د”، ومن مصادره الأسماك الدهنية كالسلمون والماكريل والتونة والسردين والرنجة، إلى جانب المواظبة على ممارسة الرياضة والأنشطة الحركية والإقلاع عن التدخين والخمر.

وتلعب العظام العديد من الأدوار في الجسم، فهي توفر حماية الأعضاء وترسيخ العضلات وتخزين الكالسيوم.

إقرأ أيضاً/ لصحة العظام وخسارة الوزن.. فوائد فاكهة العناب للنساء لا يُستهان بها

وكالات _ مصدر الإخبارية

القرنبيط هو عبارة عن نبات يتكون من مجموعة من الأزهار محاطة بغلاف ورقي سميك تحافظ على طزاجته، وهو نبات يشبه البروكلي ومن نفس عائلته.

كما أكد أطباء التغذية على أهمية الخضروات لجسم الأطفال, حيث يعطي لطفلك 77٪ من احتياجه اليومي لفيتامين سي الذي يقوي الأوعية الدموية و يقلل أثار الكدمات، كما انه غني بالمعادن والفيتامينات التي تقوي جهاز المناعة لطفلك.

وفيما يلي إليكم فوائد القرنبيط الصحية:

 

الوقاية من السرطان

نجد في القرنبيط نسبة عالية من مضادات الأكسدة، لذا يحمي من الخلايا السرطانية وبالتالي الحد من الإصابة بالأمراض السرطانية وأهمها سرطان الثدي وأيضاً سرطان الأعضاء التناسلية، بالإضافة لسرطان الجلد والبنكرياس.

تعزيز القدرات الذهنية

القرنبيط يحتوي على نسبة عالية من مادة الكولين التي لها دور في تحسين جودة النوم، وزيادة المهارات والقدرات التعليمية، وتعزيز الذاكرة، كما أن مادة الكولين المتواجدة في القرنبيط تحسن من نقل الإشارات العصبية.

فوائد القرنبيط للرجيم

بما أن القَرنبيط يحتوي على سعرات حرارية منخفضة، ونسبة عالية من الألياف والمغذيات الدقيقة الأخرى

التي تبطيء من عملية الهضم، وتحفز الشعور بالشبع، مما يقلل من كمية السعرات الحرارية المتناولة خلال اليوم.

لذا يمكن استخدام القَرنبيط كبديلٍ عن بعض الأغذية المرتفعة بالسعرات الحرارية كالأرز، أو الطحين،

وعلاوةً على ذلك فإن القرنبيط يحتوي على كميات كبيرةٍ من الماء، والذي وُجد أنّه يرتبط بخسارة الوزن.

حماية القلب والشرايين

القرنبيط غني بمضادات الأكسدة القوية التي تساعد على الوقاية من أمراض القلب والشرايين، كما أنه يحمي من التعرض للجلطات.

– القرنبيط غني بالكبريت : وهو مركب فعال في إحباط نمو جرثومة الملوية البوابية بالمعدة ، والمسببة للقرحة المعدة والسرطان.

– القرنبيط مهم للمرأة الحامل: حيث أنه غني بحمض الفوليك ، وفيتامين بي اللذان يمنعان تشوهات الأنبوب العصبي للأجنة .

تقوية العظام

يحتوي القرنبيط على فيتامين ك، والذي يرتبط نقصه بمشاكل العظام عموماً، فقد يزيد هذا من فرص الإصابة بكسور العظام وهشاشة العظام. بينما يساعد استهلاك فيتامين ك بكميات كافية على تقوية العظام عبر:

تصحيح مصفوفة البروتينات المتواجدة في العظام.

تحسين امتصاص الكالسيوم والتقليل من تصريفه من خلال البول.

وكالات _ مصدر الإخبارية

يحتوي مرق الدجاج على العديد من الفيتامينات والمعادن، كما أنه غني بالأحماض الدهنية الأساسية والبروتين، وهي عناصر تساعد الجسم على بناء وإصلاح خلايا العضلات والعظام والجلد والدم.

يحتوي مرق الدجاج على عنصر السيلينيوم، الذي يساعد في الوقاية من أمراض القلب والأوعية الدموية ومضاعفاتها، بما في ذلك السكتات الدماغية وارتفاع نسبة الكوليسترول في الدم، كما يساعد مرق الدجاج على تهدئة الجسم بالحرارة، والترطيب، والعناصر الغذائية.. ويحمى مرق الدجاج من الأمراض الشائعة مثل: نزلات البرد والإنفلونزا والتسمم الغذائي، كما يوفر مرق الدجاج العديد من الفوائد الصحية الأخرى للنساء، أبرزها ما يلي:

1- تحسين الهضم

مرق الدجاج يدعم صحة القناة الهضمية لاحتوائه على الجلوتامين، الذي يساعد في إصلاح الثقوب الموجودة في بطانة القناة الهضمية؛ بحيث تصبح غير متسربة مرة أخرى.

2- الحفاظ على رطوبة الجسم

يساعد مرق الدجاج في الحفاظ على رطوبة الجسم؛ نظراً لاحتوائه على كميات عالية من الصوديوم.. تعتبر إعادة الترطيب مهمة بشكل خاص إذا كنتِ تتعافين من نزلات البرد أو الإنفلونزا أو التسمم الغذائي.

3- تقوية المناعة

يقوى مرق الدجاج جهاز المناعة لأنه مرتبط ارتباطاً وثيقاً بصحة الأمعاء، وإذا كانت القناة الهضمية صحية؛ فمن الطبيعي أن يكون لديكِ نظام مناعة أقوى.

4- تحسين صحة الجلد والشعر والأظافر

يوفر مرق الدجاج الكثير من حمض الهيالورونيك والجيلاتين، وكلاهما من العوامل الرئيسية في تعزيز البشرة الخالية من التجاعيد، والشعر اللامع والأظافر القوية للنساء.

5- تقوية المفاصل

يمكن أن يساعد الجلوكوزامين في مرق الدجاج على إصلاح المفاصل التالفة، مع توفير الأحماض الأمينية التي تقوي الغضاريف والجلايسين والبرولين، التي لها تأثير مضادّ للالتهابات؛ مما يعد خياراً مثالياً للمرأة التي تعاني من التهاب المفاصل.

لندن _ مصدر الإخبارية

كشفت دراسة بحث جديدة أُجريت في جامعة هارفارد, بينت من خلالها وجود صلة بين تناول المزيد من الجوز ومتوسط العمر وانخفاض مخاطر الوفاة بشكل عام، خاصة بين كبار السن.

وحسب الدراسة أثبتت أن 5 حصص (أوقيات) أو أكثر من الجوز أسبوعياً، قد تكون هي الوجبة الخفيفة الصحية التي تساعد في تعزيز طول العمر لا سيما بالنسبة لكبار السن.

وتحتوي الـ 100 غرام من الجوز على 15.2 غرام بروتين، و65.2 غرام دهون، إضافة إلى 6.7 غرامات من الألياف الغذائية، كما توفر الكثير من الأحماض الأمينية الضرورية.

كما تحتوي على الكالسيوم والحديد والزنك وفيتامين ب 6 والكربوهيدرات.
واكتشف مؤلفو الدراسة أيضاً انخفاض خطر الوفاة لمن يتناولون الجوز, بسبب أمراض القلب والأوعية الدموية بنسبة 25 بالمئة,  مع زيادة متوسط العمر المتوقع بمقدار 1.3 عام, مقارنة بالأشخاص الذين لا يأكلون الجوز مطلقاً.

وتوصل الباحثون إلى تلك النتائج من خلال تحليل بيانات سابقة لـ 67،014 امرأة (متوسط عمرهن 63 عام)، إضافة إلى تحليل بيانات 26326 رجلاً مسنًا، تضمن ذلك مسحاً لاستهلاكهما من الجوز أيضاً.

كان جميع هؤلاء المشاركين يتمتعون بصحة جيدة بشكل عام في البداية، وقام الباحثون بفحص وجباتهم الغذائية كل 4 سنوات لمدة 20 عاماً تقريباً، ومن خلال ذلك تمكن الباحثون من رسم علاقة بين استهلاك الجوز ومتوسط العمر المتوقع.

ويعلق كبير الباحثين بالدراسة يانبينغ لي، من جامعة هارفارد: “تناول الجوز هي نصيحة عملية يمكن أن تكون مجدية لعدد من الأشخاص الذين يتطلعون إلى تحسين صحتهم، وهو الأمر الذي يشغل بال العديد من الأشخاص”.

وعلى رغم تلك النتائج، يقول الباحثون إن نتائجهم قائمة على الملاحظة، ولا يمكنها تحديد ما إذا كان الجوز مسؤولاً بشكل مباشر عن إطالة العمر الافتراضي.

وعلى الرغم من ذلك، لا يزال البحث يقدم حجة قوية مفادها أن تناول الجوز يساعد في تعزيز عمر أطول ونمط حياة أكثر صحة بشكل عام.

وكانت دراستان أجريتا في جامعة هارفارد، قد توصلتا إلى أن تناول وجبة خفيفة من المكسرات بشكل يومي يمكن أن يساعد في الحفاظ على مستويات الحياة الصحية، وتقليل احتمالات التعرض لأمراض مثل السرطان وأمراض القلب والجهاز التنفسي، والوفاة بنسبة 20 بالمئة، مقارنة بأولئك الذين لا يتناولون المكسرات.