237 شهيداً في كافة محافظات الوطن منذ بداية العدوان الإسرائيلي

الضفة المحتلة – مصدر الإخبارية

أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية عن استشهاد 237 و6278 جريحاً، منذ بدء العدوان الإسرائيلي في الضفة المحتلة وقطاع غزة.

وقالت الصحة في تقرير لها اليوم الثلاثاء، إن 213 شهيداً بينهم 61 طفلاً، و36 سيدة، ارتقوا في قطاع غزة، فيما أصيب 1442 أخرون، أما في الضفة فبلغ عدد الشهداء 23 شهيد، و3825 جريح.

وفي مدينة القدس، استشهد مواطن وأصيب 1011 أخرون، بينما نقل لمراكز العلاج 487 إصابة بينها 60 وصفت بالخطيرة، ونحو 204 متوسطة، و223 طفيفة، فيما وصلت لمراكز العلاج في محافظات الضفة الغربية 739 إصابة.

اقرأ أيضاً: صحة رام الله تعلن عن ارسال شاحنة مستلزمات طبية في طريقها لغزة

وتوزعت الإصابات في محافظات الوطن خلال العدوان الإسرائيلي كالتالي:

رام الله: 114 بينها 14 بحالة خطيرة و41 بحالة متوسطة و59 طفيفة.

الخليل: 201 بينها 19 إصابة بحالة خطيرة و124 بحالة متوسطة و58 طفيفة.

بيت لحم: 25 بينها إصابتان خطيرتان و13 بحالة متوسطة و10 طفيفة.

نابلس: 140 إصابة بينها 20 بحالة خطيرة و57 بحالة متوسطة و63 طفيفة.

جنين: 70 إصابة بينها 6 بحالة خطيرة و13 بحالة متوسطة و51 طفيفة.

طولكرم: 76 إصابة بينها 6 بحالة خطيرة و22 متوسطة و47 طفيفة.

سلفيت: 20 إصابة بينها 4 بحالة خطيرة و10 متوسطة و6 طفيفة.

طوباس:12 إصابة بينها 2 بحالة خطيرة و4 متوسطة و6 طفيفة.

قلقيلية: 59 إصابة بينها 3 بحالة خطيرة و7 متوسطة و49 طفيفة.

أريحا: 22 إصابة بينها 2 بحالة خطيرة و5 متوسطة و15 طفيفة.

وفيما يتعلق بتوزيع الإصابات التي نقلت لمراكز العلاج في الضفة الغربية حسب سبب الإصابة كانت على النحو التالي: رصاص حي: 446، رصاص معدني مغلف بالمطاط: 175، اختناق جراء استنشاق الغاز المسيل للدموع: 94، إصابات جراء الضرب والسقوط: 24

وعن عدد الأطفال (أقل من 18 عاماً) من المصابين الذين تعاملت معهم الطواقم الطبية في مراكز العلاج بمحافظات الضفة الغربية فقد بلغ عددهم 223 طفلاً، فيما تعاملت الطواقم مع 22 سيدة أصبن بجروح مختلفة خلال العدوان الإسرائيلي المتواصل.

استشهاد شابين وإصابة ثالث برصاص الاحتلال بزعم تنفيذ عميلة شمال الضفة

الأراضي المحتلة – مصدر الإخبارية 

أعلنت وسائل إعلام عبرية، صباح الخميس، استشهاد شابين وإصابة ثالث بجراح خطيرة برصاص جيش الاحتلال الإسرائيلي، بزعم محاولتهم تنفذ عملية إطلاق نار اتجاه موقع عسكري، شمال الضفة المحتلة.

وأكد موقع “0404” العبرية استشهاد شابين وإصابة ثالث بجراح خطيرة قرب موقع “سالم” العسكري شمال الضفة.

اقرأ أيضاً: الاحتلال يزعم اعتقال منفذ عملية إطلاق النار قرب حاجز زعترة بنابلس

في حين عثر بحوزتهم على قطع أسلحة من طراز “كارلو” محلي الصنع، وفق مزاعم الموقع ووسائل إعلام عبرية.

من جانبه، قال المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي، عبر بيان، “قبل قليل وصل ثلاثة فلسطينيين لقاعدة سالم العسكرية التابعة لحرس الحدود شمال جنين، أطلقوا النار تجاه بوابة القاعدة، ورد جنود حرس الحدود والجيش بإطلاق النار وتم تحييد الثلاثة”.

ونشرت صحيفة “يديعوت أحرونوت” العبرية تفاصيلاً أخرى عقب الحادثة وفي إطار ما أسمته بالتحقيقات الأولية قالت فيها: “تمكن الشبان الثلاثة من اختراق الجدار الفاصل من جنين إلى منطقة الخط الأخضر والممر المؤدي إلى محكمة سالم وأطلقوا النار على أفراد شرطة حرس الحدود وردوا عليهم بإطلاق النار فقتل 2 وأصيب ثالث” حد زعمها.

وعقب نبأ استشهاد شابين وإصابة ثالث على خلفية مزاعم بمحاولة تنفيذ عملية، ادعى مراسل موقع “والا” العبري: أن “جنود الاحتلال عثروا على سكاكين بحوزة الشبان في حاجز سالم، على ما يبدو كانوا يخططون لعملية مزدوجة إطلاق نار وطعن”.

كما أفادت مصادر محلية أن قوات الاحتلال منعت سيارات الإسعاف والصحفيين من الوصول لمكان استشهاد الشابين أمام حاجز “سالم” غرب جنين بالضفة المحتلة.

الإعلان عن استشهاد ثلاثة فلسطينيات جراء حريق مشفى في العراق

رام الله – مصدر الإخبارية 

أعلنت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية، اليوم الجمعة، عن استشهاد ثلاثة فلسطينيات ارتقين في حريق مستشفى ابن الخطيب في العاصمة العراقية بغداد، والذي وقع قبل عدة أيام.

قالت وزارة الخارجية والمغتربين، في بيان لها، إن ثلاث شهيدات فلسطينيات سقطن في حريق مستشفى ابن الخطيب في العاصمة العراقية بغداد، الذي وقع قبل أيام.

وأفادت سفارة دولة فلسطين لدى العراق، ب ـ استشهاد ثلاثة فلسطينيات وهن: هاجر محمد يوسف الشعبان وابنتها ريام عبد الرحمن يوسف، وشقيقتها باسمة محمد يوسف الشعبان، وذلك بالحريق في الحريق الذي نشب بالمستشفى المذكور.

من جانبه، تقدم وزير الخارجية والمغتربين رياض المالكي، بأحر التعازي والمواساة إلى أسر الشهداء، سائلاً المولى عز وجل أن يتغمدهن بواسع رحمته ويسكنهن فسيح جناته.

اقرأ أيضاً: الرئيس عباس يعزي بضحايا حريق مستشفى الخطيب العراقية

وفي وقت سابق، تداول نشطاء عراقيون عبر حساباتهم الشخصية على مواقع التواصل الاجتماعي، قصة شابة صيدلانية فلسطينية عُثر على جثمانها متفحما رفقة والدتها في مستشفى ابن الخطيب بالعاصمة العراقية بغداد، الذي تعرض لحريق ضخم راح ضحيته نحو 200 شخص بين قتيل وجريح.

وقال النشطاء، إن الصيدلانية -وتُدعى “ريام عبد الرحمن”- ووالدتها لم يتم التعرف على جثمانيهما إلا بعد إجراء تحليل “دي إن إيه” (DNA)، حيث كانا متفحمين داخل مبنى المستشفى، مشيرين إلى أن الضحيتين كانتا من بين المفقودين.

من جهتها، نشرت صفحات فلسطينية على فيسبوك أن الصيدلانية ريام عبد الرحمن يوسف الشعبان، فلسطينية الأصل وتعيش مع عائلتها في جانب الرصافة من العاصمة العراقية بغداد، وهي من قرية “جبع حيفا” في فلسطين.

وأوضحت المفوضية العليا لحقوق الإنسان في العراق، أن هناك خللاً وإهمالاً وتقصيراً في تطبيق شروط السلامة والأمان في مستشفى ابن الخطيب المخصصة لعلاج مرضى كوفيد19، وأن الحريق كان بسبب انفجار أسطوانة أوكسجين داخل ردهة إنعاش الرئة.

ثلاثة شهداء و400 معتقل.. تقرير يكشف انتهاكات الاحتلال خلال تموز الماضي

رام الله – مصدر الإخبارية

كشف مركز عبدالله الحوراني للدراسات والتوثيق اليوم الثلاثاء، أن ثلاثة شهداء ارتقوا برصاص الاحتلال واعتقل 400 أخرون خلال تموز/ يوليو الماضي.

وقال المركز في تقريره الشهري حول أبرز الانتهاكات من قوات الاحتلال بحق شعبنا خلال شهر تموز/ يوليو الماضي، إن الاحتلال هدم 85 منزلا ومنشأة في عدة مناطق فلسطينية.

 

ثلاثة شهداء على يد الاحتلال

وأوضح المركز أن ثلاثة شهداء في الضفة الغربية وقطاع غزة،ارتقوا على يد قوات الاحتلال خلال شهر تموز الماضي وهم:

– سعد الغرابلي (75 عاما) من قطاع غزة، استشهد في سجون الاحتلال، نتيجة الإهمال الطبي المتعمد بعد أن أمضى 26 عاما في الأسر.

– ابراهيم مصطفى ابو يعقوب (33 عاما) من بلدة كفل حارس بمحافظة سلفيت، استشهد بعد إصابته برصاص جنود الاحتلال في الرقبة .

– آسين ضهير (34 عاما) من رفح، استشهدت متأثرة بإصابتها في العدوان الذي شنته دولة الاحتلال على قطاع غزة عام 2014 .

فيما لا يزال الاحتلال يحتجز جثامين (63) شهيدا في الثلاجات منذ هبة القدس عام 2015، في مخالفة صارخه للقانون الدولي الإنساني .

واعتقلت سلطات الاحتلال الاسرائيلي خلال شهر تموز الماضي نحو 400 مواطن في الأراضي الفلسطينية منهم 40 طفلا و10 سيدات.

وتحتجز سلطات الاحتلال نحو 4500 أسير في سجونها منهم 160 طفلا و39 سيدة في ظروف إنسانية سيئة، ومعاملة مخالفة للقانون الانساني الدولي.

وأصاب جيش الاحتلال نحو 90 مواطنا فلسطينيا في كافة أنحاء الأراضي الفلسطينية، وذلك نتيجة قمع المواطنين المحتجين على سياسة الاحتلال العنصرية والاستيلاء على أراضيهم وهدم منازلهم وإغلاق البلدات والقرى الفلسطينية .

 

ملف الاستيطان

بالنسبة لملف الاستيطان والاستيلاء على الأراضي فقد صادقت سلطات الاحتلال على مشروع لإقامة 240 وحدة استيطانية في شارع يافا بقلب مدينة القدس بالقرب من مستشفى “شعاري تسيدك”.

وأعلن ما يسمى بـ “مجلس المستوطنات في الضفة الغربية” عن بدء العمل لبناء 164 وحدة استيطانية جديدة في مستوطنة “نفي دانيال” المقامة على أراضي قريتيّ الخضر ونحالين جنوب بيت لحم.

وكشفت مصادر لدى الاحتلال عن تسويق 1700 وحدة استيطانية في مستوطنة “جفعات همتوس”، المقامة على أراضي بلدة بيت صفافا، إضافة إلى تسويق مشروع استيطاني جديد في مستوطنة “نوف تسيون” المقامة على أراضي جبل المكبر في القدس المحتلة .

كما نصبت قوات الاحتلال اثنين من البيوت المتنقلة على أراضي قرية كيسان التي تم تجريفها سابقا.

في نفس السياق استولت سلطات الاحتلال على 700 دونم مزروعة بأشجار الزيتون في منطقة جبل الفريديس شرق بيت لحم، وأحاطتها بأسلاك شائكة بهدف إقامة حديقة، وذلك في سياق خطة الضم وسرقة الأراضي الفلسطينية .

وأنهت سلطات الاحتلال إجراءات تسجيل 525 دونما من أراضي بلدة نحالين لصالح الصندوق القومي اليهودي، من أجل البناء في تجمع “غوش عتصيون” الاستيطاني، وذلك بعد رفض محاكم الاحتلال الأوراق التي قدمها الفلسطينيون على مدار أعوام .

واستولى الاحتلال على 327 دونما من أراضي قرية كيسان شرق بيت لحم لأغراض عسكرية .

وكان المسمى بـ”مجلس المستوطنات” أخطر  بالاستيلاء 300 دونم من منطقة المعرجات شمال غرب أريحا لصالح توسيع مستوطنة “مفئوت يريحو”.

وأخطر الاحتلال أهالي الجبعة بالاستيلاء على نحو 100 دونم من الأراضي الزراعية، إضافة الى الاستيلاء على 3.5 دونم من أراضي قرية شوفة و1.5 دونم من أراضي بلدة ياسوف، بالقرب من حاجز “زعترة” العسكري.

وسلمت سلطات الاحتلال إخطارات بالاستيلاء على 15 دونما من أراضي قرية رافات غرب مدينة سلفيت.

 

الاحتلال يهدم 85 منزل ومنشأة

هدمت سلطات الاحتلال خلال شهر تموز الماضي 85 منزلا ومنشأة، منها 29 منزلا و56 منشأة.

وكان بين عمليات الهدم 6 منازل قام أصحابها بهدمها ذاتيا داخل أحياء مدينة القدس المحتلة، وقرية الولجة جنوب المدينة، تجنبا لدفع غرامات مالية باهظة لبلدية الاحتلال، وشملت عمليات الهدم محافظات: القدس، والخليل، وأريحا، وبيت لحم، وطولكرم، وسلفيت.

وأخطرت سلطات الاحتلال خلال الفترة ذاتها 156 منشأة بالهدم ووقف البناء والترميم، منها 12 إخطارا بالاستيلاء ووضع اليد على 630 دونما من إراضي المواطنين، لإقامة مشاريع استيطانية، ولأغراض عسكرية.

وشملت الإخطارات بلدات وقرى: ياسوف، وبديا، ورافات بمحافظة سلفيت، وإماتين بمحافظة قلقيلية، وبلدة العيسوية بمحافظة القدس، وعزبة شوفه بمحافظة طولكرم، وعرب المليحات بمحافظة اريحا، وقرية الجبعة بمحافظة بيت لحم، وبلدة صوريف بمحافظة الخليل.

وتم توزيع 36 أخطارا بالهدم في قرية فراسين جنوب غرب محافظة جنين، تشمل معظم منشآت ومساكن القرية .

 

91 اعتداء من المستوطنين

نفذ المستوطنون 91 اعتداء بحق المواطنين وممتلكاتهم، أسفرت عن إصابة 12 مواطنا من بينهم طفل، ودمروا 145 شجرة مثمرة، واعتدوا على 22 مركبة ما بين إعطاب إطارات، وتحطيم زجاج، ومحاولة حرق، وسمموا 60 رأسا من الأغنام قرب بلدة العوجا شمال أريحا ما أدى إلى نفوقها.

وقام مستوطن بسرقة 5 رؤوس من الماشية جنوب جنين أثناء وجود أحد الرعاة في المنطقة، ونفذت آليات المستوطنين 5 عمليات تجريف، طالت عشرات الدونمات من إراضي المواطنين، إضافة إلى عمليتي أطلاق نار، وعملية دهس واحدة في البلدة القديمة بمدينة الخليل، أسفرت عن إصابة طفل بجروح خطيرة.

وقام المستوطنون بالتسلل ليلا إلى داخل أحد أحياء مدينة البيرة المقابلة لمستوطنة “بسجوت”، وأحرقوا مسجد البر والاحسان، مكا سرقوا أربعة خيام وخزانات مياه، وخمسة أطنان من القمح في خربة سمرا بالأغوار الشمالية، ونفذوا 50% من تلك الاعتداءات في محافظتي نابلس والخليل.

واصلت سلطات الاحتلال أعمال التجريف واقتلاع أشجار الزيتون في أراضي بلدة حوارة جنوب نابلس، من خلال شق الشارع الاستيطاني المسمى “التفافي حوارة” الذي سيحرم المواطنين من مئات الدونمات الزراعية وآلاف أشجار الزيتون .

فيما تم تجريف نحو 15 دونما من أراضي بلدة كيسان لصالح توسيع مستوطنة “ايبي هناحل”.

وقامت سلطات الاحتلال بأعمال تجريف في أراضي كل من بلدات ديراستيا، وحارس، واسكاكا، وقراوة في سلفيت، بالإضافة إلى مساحات من الأراضي في البقعة والخليل والعيسوية في القدس.

وقام الاحتلال ومستوطنوه بإحراق واقتلاع أكثر من 470 شجرة زيتون في كل من بلدات: سعير، وديراستيا، وياسوف، وكفر اللبد.

 

الاعتداءات على قطاع غزة

أسفرت الاعتداءات من الاحتلال على قطاع غزة خلال الشهر الماضي، عن استشهاد الأسير سعدي الغرابلي (75 عاما)، نتيجة الإهمال الطبي المتعمد بحق الأسرى في سجون الاحتلال، بعد اعتقال دام 26 عاما متواصلة.

كما استشهدت المواطنة أسين ضهير (34 عاما) متأثرة بجروحها التي أصيبت بها خلال عدوان عام 2014.

كما شملت الاعتداءات على القطاع تنفيذ 40 عملية أطلاق نار بري، و4 عمليات توغل شرقي القطاع، وشن 4 غارات جوية، وعمليتي قصف مدفعي، و31 اعتداء على الصيادين، أسفرت عن اعتقال 7 منهم، والاستيلاء على مركبين.

واعتقلت قوات الاحتلال 9 مواطنين، ثلاثة منهم على حاجز بيت حانون “آيريز” العسكري.

صور | تشييع جثمان الشهيد الغلبان وسط إجراءات وقائية في خانيونس

قطاع غزة - مصدر الإخبارية

شيع عدد “محدود” من عائلة الشهيد رامي سعد الغلبان، مساء اليوم الثلاثاء، جثمانه إلى مثواه الأخير وسط إجراءات احترازية مشددة، في مدينة خانيونس جنوب قطاع غزة.

وكانت مصادر طبية قد أعلنت، اليوم الثلاثاء، استشهاد مواطن متأثرًا بجراحه التي أصيب بها برصاص قوات الاحتلال خلال مشاركته في مسيرات العودة، شرق خانيونس، جنوب قطاع غزة.

وقالت المصادر أن المواطن رامي سعد الغلبان استشهد متأثراً بإصابته برصاص الاحتلال خلال مسيرات العودة قبل أشهر.

من جانبها، نعت الهيئة الوطنية لمسيرات العودة في غزة، اليوم الثلاثاء، الشهيد رامي سعد الغلبان، الذي ارتقى متأثرًا بجراح أصيب بها خلال مشاركته بمسيرات العودة شرقي محافظة خان يونس جنوبي قطاع غزة قبل نحو عامين.

وقالت الهيئة في بيان لها وصل مصدر الإخبارية نسخة عنه، “إن مسيرة التضحية والجهاد والمقاومة والنضال الفلسطيني تتواصل في مواجهة مشاريع تصفية القضية وتتعاظم تضحيات شعبنا الأبي المقاوم في مواجهة هذه المشاريع التصفوية البائسة ويبرهن شعبنا بدمائه وباستمرار كفاحه على صوابية ومشروعية نضاله في مجابهة هذه المؤامرات حتى إسقاطها والانتصار لأهدافه وحقوقه ووصايا شهدائه الأبطال”.

وأضافت “بكل معاني الوفاء لدماء الشهداء وبكل إباء ننعى الشهيد الغلبان (43 عامًا) من محافظة خان يونس الذي استشهد صباح اليوم متأثرًا بجراحه التي أصيب بها خلال مشاركته في فعاليات مسيرات العودة بتاريخ 2018/8/3م برصاص الاحتلال في ساقه اليمنى”.

ووجهت الهيئة في ختام بيانها التحية لأرواح الشهداء ولروح الشهيدة المسعفة رزان النجار التي وافق أمس الإثنين الذكرى الثانية لاستشهادها.

مخابرات الاحتلال تستدعي والد الشهيد إياد الحلاق فور تشريح جثمان نجله

القدس المحتلة - مصدر الإخبارية

استدعت مخابرات الاحتلال الإسرائيلي، عصر اليوم الأحد، والد الشهيد إياد الحلاق الذي اغتالته صباح يوم أمس، وذلك بعد الانتهاء من تشريح جثمانه.

وأفاد المحاميان محمد محمود وجاد القضماني باستدعاء الاحتلال خيري الحلاق والد الشهيد إلى مركز شرطة المسكوبية غربي القدس المحتلة، بعد الانتهاء من تشريح جثمانه.

وقال المحامي جاد القضماني لوكالات محلية، “إن مخابرات الاحتلال الإسرائيلي طلبت حضور والد الشهيد لإبلاغه بالانتهاء من تشريح جثمان الشهيد إياد الحلاق في معهد أبو كبير بحضور طبيب فلسطيني”.

وأضاف أن مخابرات الاحتلال ما زالت تنتظر والد الشهيد لإعطائه تصريح لاستلام جثمان نجله، والبحث في إجراءات موعد الدفن.

وكان الشهيد اياد الحلاق ارتقى صباح أمس بعد إعدامه بدم بارد من قبل جنود الاحتلال في باب الأسباط، أثناء ذهابه لمؤسسة ” ألوين” للتعليم الخاص بالقرب من باب الملك فيصل خارج المسجد الأقصى.

من جانبها، قالت حركة (حماس) إن تصريحات قادة جيش الاحتلال عن إجراء تحقيق حول تعمد إعدام الشهيد إياد الحلاق ، هي محاولة للتغطية على هذه الجريمة البشعة.

وأضافت الحركة على لسان المتحدث باسمها حازم قاسم في تصريح وصل وكالة “صفا”، الأحد، أن كل التحقيقات التي قام بها الاحتلال مع القتلة من جنوده ومستوطنيه، انتهت ببراءة المجرمين، وهي تحقيقات وهمية تهدف للتهرب من الملاحقة القانونية الدولية.

وأشار إلى أن الشعب الفلسطيني هو الذي سيعاقب القتلة باستمرار ثورته ومواصلة نضاله، حتى طرد المحتل من كل الأرض الفلسطينية.

كما اعتبرت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين أن إعدام الشاب المقدسي إياد الحلاق من قبل جنود الاحتلال الإسرائيلي هو جريمة حرب موصوفة على شاكلة مئات الجرائم التي يرتكبها جنود الاحتلال بشكل روتيني دون أن يواجه بأي رد لا وطني
فلسطيني ولا عربي ولا دولي.

وقالت الديمقراطية، في بيان وصل مصدر الإخبارية: إن هذه الجريمة النكراء تؤكد، وللمرة الألف، أن جنود الاحتلال يتقصدون إطلاق النار بهدف القتل المباشر، خاصة وأن المواطن إياد الحلاق لم يكن يشكل أي خطر على جنود الاحتلال، نتيجة وضعه الصحي، وهو ما يعني أن عمليات القتل بالنسبة لجنود الاحتلال أصبحت سياسة يومية يتفنن الجنود في ارتكابها، كما حصل مع عشرات المواطنين الفلسطينيين الذي قتلوا أمام شاسات التلفزة العالمية دون أي موقف رادع من دعاة حقوق الانسان في العالم.

وذكرت الجبهة الديمقراطية: “إننا وإذ ندين هذه الجريمة النكراء، فإننا ندعو إلى رد وطني بحجم هذه الجريمة عبر مواصلة العمل على الانفكاك من مسار أوسلو وقيوده السياسية والأمنية والاقتصادية، والتعاطي مع “إسرائيل” باعتبارها “دولة” تحتل اراض فلسطينية لشعبنا وجميع قواه الحق في مقاومتها إلى أن ترحل بجميع جنودها واستيطانها من فوق أرضنا المحتلة”.

وأضافت الجبهة: “نعتبر أن تعزيز وحدتنا الوطنية هي جزء من الرد الوطني المطلوب، ما يتطلب إجراءات عملية لإنهاء الانقسام وتهيئة الحالة الفلسطينية لمرحلة جديدة من النضال ضد الاحتلال وجنوده واستيطانه في الضفة الغربية والقدس”.

ودعت الجبهة لتحرير فلسطين الأمم المتحدة، خاصة مجلس حقوق الانسان إلى وضع هذه الجريمة وغيرها من جرائم مماثلة على طاولة المساءلة الدولية على طريق محاكمة الاحتلال بمستوياته السياسية والعسكرية والأمنية، هذا إضافة إلى تحمل المجتمع الدولي لمسؤولياته عبر إدانة هذه الجريمة وغيرها من جرائم إسرائيلية يومية والعمل على توفير الحماية الدولية للشعب الفلسطيني ودعمه في نضاله من أجل انتزاع حقوقه الوطنية والمشروعة.

استشهاد “حسن الزريعي” متأثراً بإصابته بحريق النصيرات

قطاع غزةمصدر الإخبارية – شهيد آخر من عائلة الزريعي

أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، بغزة، صباح اليوم الأربعاء، استشهاد الشاب حسن الزريعي (21 عاماً) بمجمع الشفاء الطبي، متأثرًا بإصابته في حريق النصيرات الخميس الماضي.

وأوضحت الوزارة، في بيان مقتضب أن استشهاد الزريعي، رفع إجمالي شهداء الحريق إلى 15 شهيدًا.
وكانت الوزارة، قد أعلنت أمس، استشهاد الشاب عبد الله الزريعي، متأثرًا بإصابته جراء الحريق.

ووقع إنفجار في صهريج غاز خاص بمخبز البنا ظهر اليوم الخميس، في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة، مما أحدث حريق هائل .

فيما امتد الحريق لمحلات تجارية أخرى منها حمادة ومطعم عقل ومحل الصرافة ومحل فادي ومحلات الخضار بالقرب من الدوار الرئيسي للنصيرات، وايضا وصل الحريق لعيادة وكالة غوث وتشغيل اللاجئين التابعة للمخيم.

وأفاد مراسلنا، أن انفجاراً كبيراً هز وسط النصيرات في مخبز البنا، جراء انفجار اسطوانات الغاز، ما ادى لاندلاع حريق كبير، واصابات في صفوف المواطنين، جرى تحويلهم لمشفى الاقصى، ونتيجة كثرة الاصابات تم تحويلهم لمستشفى الشفاء.

أسماء شهداء حريق النصيرات حسب وزارة الصحة:
زياد زكريا إبراهيم حسين 22 عام.ليان حسن محمود حسين 5سنوات.
منال حسن محمود حسين 4 أعوام.
لينا إياد مدحت حمدان 16 عام.
إيمان حسن محمد حسين(أبو محروق) 23 عام.
سلوى عبد الوهاب محمد حمدان 47 عام.
ريتال أحمد محفوظ عيد 3 اعوام.
سالي أحمد محفوظ عيد 16 عام.
فراس ماجد محمد عوض الله 12 عام.
عدي ماجد عامر أبو يوسف 19 عام.
سعيد عبد الرحمن سعيد خواص 65 عاماً.

أسامة وصفي البنا 50 عاماً.

عبد الله الزريعي 25 عاماً.

حسن الزريعي 21 عاماً.

سلطات الاحتلال تبلغ الشؤون المدنية باستشهاد ثلاثة أطفال الشهر الماضي (فيديو)

غزةمصدر الإخبارية

 

أبلغت سلطات الاحتلال الإسرائيلي مساء اليوم الأحد الشؤون المدنية باستشهاد 3 أطفال عقب تسللهم من شرقي قطاع غزة  في 21 يناير الماضي ، و هم “محمد هاني أبو منديل وسالم زويد نعامي ومحمود خالد سعيد” .

 

وقد أفاد جيش الاحتلال يوم الأربعاء في الواحد والعشرين من الشهر الماضي ، إن ثلاثة فلسطينيين من قطاع غزة إلى منطقة بلدة “كيسفويم” في المنطقة الوسطى من الحدود الشرقية للقطاع، تمكنوا قبل استشهادهم بنيران قوات الاحتلال من إلقاء جسمين يعتقد أنهما عبوتين ناسفتين يدويتي الصنع باتجاه سيارة جيب عسكرية، وفقا لتحقيق أولي أجراه الجيش، حسب الموقع الإلكتروني لصحيفة “هآرتس”.

 

وحسب الصحيفة، فإن وصف وسائل إعلام فلسطينية استشهاد الثلاثة بأنه عمليات قتل دون تمييز، من شأنه زيادة احتمالات إطلاق قذائف صاروخية من قطاع غزة باتجاه إسرائيل “كعمل انتقامي”.

 

وادعى الجيش الإسرائيلي إن موقع مراقبة رصد الفلسطينيين الثلاثة ينتقلون من الجانب الغربي، الفلسطيني، للسياج الحدودي، وأنهم قاموا بالجري بعد تجاوزهم السياج. وتم استدعاء قوة من المشاة من كتيبة “حاروب”، التي رصدت الثلاثة داخل حرش، في مسافة تبعد قرابة 400 متر عن السياج المحيط بالقطاع.

 

وأضاف جيش الاحتلال أنه بعد اقتراب سيارة جيب عسكرية من الفلسطينيين الثلاثة، تم إلقاء جسمين، رصدتهما وسائل المراقبة الإسرائيلية كجسمين تنبعث منهما مواد ساخنة، واعتبر الجيش أنهما عبوتان ناسفتان أو قنبلتين يدويتي الصنع.

 

وتابع الجيش الإسرائيلي أن الثلاثة تواجدوا في موقع يبعد كيلومترات معدودة عن كيسوفيم، ويعتبر الجيش أن عملية تسلل الفلسطينيين الثلاثة كانت مبادرة محلية وليس عملية نفذتها خلية عسكرية منظمة.

 

واعتبر الجيش أن حمل الفلسطينيين الثلاثة أسلحة يدوية الصنع واستخدامها، يدل على أن هذه كانت محاولة لتنفيذ عملية تم التخطيط لها مسبقا، وليست عملية تسلل بهدف البحث عن عمل أو “من أجل ضبطهم واعتقالهم”، بادعاء أن توجد في السنوات الأخيرة ظاهرة تسلل شبان من القطاع بهدف أن يتم اعتقالهم، “وأن ظروف الحياة في السجون الإسرائيلية أفضل من قطاع غزة”.

 

ونقلت الصحيفة عن ضباط إسرائيليين قولهم إن “معظم محاولات التسلل ليست معادية، لكن هناك حالات تم خلالها إطلاق النار”.

 

والشهداء الثلاثة أبناء 16 – 18 عاما، من مخيم المغازي في وسط القطاع .

 

فيديو 

 

سرايا القدس: استشهاد اثنين من عناصرنا في دمشق “لن يمر”

غزةمصدر الإخبارية

قالت سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي يوم الإثنين، إن استشهاد اثنين من عناصرها بقصف إسرائيلي على دمشق “لن يمر مرور الكرام”، مضيفة أن “الحساب لا زال مفتوحًا”.

وذكر المتحدث باسم السرايا “أبو حمزة” في تصريح مقتضب وصل شبكة مصدر أن “العدوان الصهيوني على دمشق العروبة واستشهاد اثنين من مجاهدينا جراء القصف هو حدث لابد من الوقوف عنده وأنه لن يمر مرور الكرام ولا يزال الحساب مفتوحًا”.

وكانت حركة الجهاد الإسلامي قد نعت فجر اليوم الشهيدين سليم أحمد سليم “24 عامًا” و زياد أحمد منصور “23 عامًا” واللذين ارتقيا أثناء العدوان الإسرائيلي الذي استهدف العاصمة السورية دمشق في ساعة متأخرة من هذه الليلة.

وأفاد بيان صادر عن الجهاد الإسلامي أن ” هذا العدوان الجبان في دمشق العروبة هو عنوان على فشل قوات العدو وعجزها عن مواجهة مجاهدي سرايا القدس داخل الأرض المحتلة فلسطين”.

وأكدت أن هذا العدوان الجديد لن يثني الحركة عن المضي في طريق المقاومة والجهاد حتى التحرير الكامل والعودة.

وأعلن جيش الاحتلال مساء أمس عن قصفه موقعًا لحركة الجهاد الإسلامي في منطقة عدلية بريف دمشق بزعم استخدامه في “عملية بحث وتطوير لوسائل قتالية مع ملاءمتها للإنتاج في غزة وللإنتاج المحلي داخل سوريا”.

ويعيش القطاع وغلاف غزة حالة من التصعيد بين المقاومة وجيش الاحتلال عقب قتل الاحتلال مقاومًا من سرايا القدس فجر 23 فبراير/ شباط قرب السياج الأمني شرقي خانيونس، والتمثيل بجثّته.

وردّت المقاومة على الجريمة الإسرائيلية بقصف مدينة عسقلان وغلاف غزة بأكثر من 30 صاروخًا، فيما قصف الاحتلال مواقع للمقاومة في غزة، وموقعًا لحركة الجهاد الإسلامي في دمشق، الأمر الذي أدى لاستشهاد مقاومين اثنين من السرايا في العاصمة السورية.

شهيدان جراء قصف الاحتلال موقعاً يتبع للجهاد الإسلامي في دمشق

وكالاتمصدر الإخبارية

أعلنت حركة الجهاد الإسلامي، فجر الاثنين، ارتقاء شهيدان لها جراء القصف الإسرائيلي الذي استهدف موقعاً لها في العاصمة السورية دمشق في ساعة متأخرة من الليلة.

وقالت الحركة إن الـ شهيدان هما: سليم أحمد سليم (24 عامًا)، وزياد أحمد منصور (23 عامًا).

وأكدت أن هذا العدوان الجبان في دمشق العروبة هو عنوان على فشل قوات الاحتلال وعجزها عن مواجهة مقاومي سرايا القدس داخل الأرض المحتلة فلسطين.

وشددت على أن “هذا العدوان الجديد لن يثنينا عن المضي في طريق المقاومة والجهاد حتى التحرير الكامل والعودة بإذن الله”.

وتوعدت الحركة بالرد على هذه الجريمة. وقالت: “دماء الشهداء غالية ولن تضيع هدرا بل ستزهر صمودا وانتصارا”.

وكانت الوكالة الرسمية السورية للأنباء أفادت بسماع دوي انفجارات في سماء العاصمة دمشق، في الوقت الذي أكد متحدث عسكري إسرائيلي أن “إسرائيل” شنت غارات على حركة الجهاد الإسلامي في سوريا وقطاع غزة.

وقال المتحدث العسكري الإسرائيلي “أفيخاي أدرعي” إن الجيش الإسرائيلي يشن سلسلة غارات ضد أهداف تابعة لحركة “الجهاد” في سوريا وأنحاء قطاع غزة.

وقال أدرعي: “في منطقة عدلية في ريف دمشق تم استهداف موقع تابع للجهاد الذي يعتبر معقلًا مهمًا للحركة في سوريا. في الموقع تجري المنظمة عملية بحث وتطوير لوسائل قتالية مع ملاءمتها لإنتاج في قطاع غزة وللإنتاج المحلي داخل سوريا.”

من جانبه، قال مراسل وكالة الأنباء السورية، إن الدفاعات الجوية تصدت لأهداف معادية في سماء دمشق، مشيرا إلى أن تلك الأهداف عبارة عن صواريخ معادية قادمة من فوق الجولان السوري.

وأضافت سانا أن الدفاعات الجوية أسقطت معظم الصواريخ المعادية قبل وصولها لأهدافها، وأن تلك الصواريخ فشلت في الوصول إلى أي من المطارات.

من ناحية أخرى، قال المرصد السوري لحقوق الإنسان إنه رصد سماع دوي عدد من الانفجارات هزت مناطق العاصمة دمشق وريفها.

ووفقاً لمعلومات “المرصد” فإن الانفجارات ناجمة عن قصف إسرائيلي طال مواقع تابعة للميليشيات الإيرانية في محيط مطار دمشق الدولي، فيما تمكنت الدفاعات الجوية من التصدي لعدة أهداف منها.

Exit mobile version