القسام يعرض صورًا حصرية لبندقية الجندي الأسير هدار غولدن

غزة – مصدر الإخبارية

عرضت كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس، الأربعاء، صورًا للمرة الأولى تُظهر بندقية الجندي المحتجز لدى المقاومة هدار غولدن.

وحملت البندقية العسكرية للجندي الإسرائيلي رقم (42852351)، والتي اغتنمها مقاتلو القسام خلال العدوان على غزة بتاريخ 01/08/2014م.

ويأتي الكشف عن بندقية الجندي “غولدن” ضمن المفاجآت التي أعلنت عنها كتائب القسام، خلال مهرجان انطلاقة حركة حماس الـ35 والمُقام على أرض الكتيبة وسط مدينة غزة.

وفيما يلي الصور نقلًا عن الإعلام العسكري لكتائب القسام:

يُذكر أن كتائب القسام أسرت بتاريخ 1 أغسطس/آب 2014 الضابط الإسرائيلي هدار غولدن في كمين مُحكم أعدّته لقوة إسرائيلية توغّلت شرق رفح جنوب قطاع غزة خلال معركة “العصف المأكول”.

فيما أعلن جيش الاحتلال عن فقدان الاتصال بالجندي واعتبره مقتولًا في المعركة، قبل اعلان “القسام” عن أسره، وأنه حي في قبضة “وحدة الظل”.

نافذ عزام: ندعو إلى بناء اصطفاف فلسطيني واسع لمواجهة التطرف الإسرائيلي

غزة – مصدر الإخبارية

دعا القيادي في حركة الجهاد الإسلامي نافذ عزام، إلى ضرورة العمل على بناء اصطفاف فلسطيني واسع يُواجه ما أقرته الانتخابات الإسرائيلية نحو مزيدٍ من التطرف.

وقال “عزام” في كلمةٍ نيابة عن القوى الوطنية والإسلامية، إن “فلسطين لازالت هي القضية المركزية للأمة كلها، مما يُحتم على الفلسطينيين الحفاظ على نموذج المقاومة الشامخ”.

وأشار إلى أن المطلوب من الجميع هو دعم ومساندة أهالي الضفة الغربية المحتلة ومقاوميها، سواءً كتيبة جنين أو مجموعات عرين الأسود أو غيرها من المجموعات المسلحة.

وأكد على ضرورة نُصرة أهالي مدن القدس وبيت لحم والخليل وجنين والقُرى والبلدات الفلسطينية كافة، تعزيزًا للوحدة المقاومة في جميع المساحات.

ولفت إلى أن حماية المقاومة يُعد واجبًا شرعيًا ووطنيًا، مما يتطلب التوافق على استراتيجية وطنية شاملة للدفاع عن شعبنا الفلسطيني وحقوقه وثوابته.

وشدد على أن بناء استراتيجية شاملة يستوجب تكثيف الجهود لترتيب الوضع الداخلي الفلسطيني، وزيادة تماسكه؛ بما يُمكّن من التصدي للعدوان والاحتلال.

وجدد التأكيد على أن “المقاومة هي طريق الجميع، وهي أصوب الخيارات لاستعادة الحقوق الفلسطينية والدفاع عن شعبنا وصد العدوان ضده، منوهًا إلى أن خَيار التسوية سقط بلا رجعة، مما يتطلب العمل الجاد تجاه تعزيز المقاومة لمواجهة الاحتلال.

ورأى القيادي في حركة الجهاد الإسلامي نافذ عزام، أن انطلاقة “حماس” تُمثّل مناسبة للجميع، كونها تُعزز خَيار الجهاد والمقاومة.

وتوجه بالتحية للشهداء الأوائل الرئيس الرمز ياسر عرفات، والأمين العام للحركة فتحي الشقاقي، وأبو علي مصطفى، وعمر القاسم، وجمال أبو سمهدانة والشيخ أحمد ياسين.

وتُحيي حركة حماس بتاريخ 14-12 من كل عام انطلاقتها، بمشاركة أنصارها وكوادرها وقيادتها السياسية، للتأكيد على الثوابت التي انطلقت من أجلها وهي القدس والأسرى والأرض والإنسان بحسب وثيقة الحركة التأسيسية.

أقرأ أيضًا: محمد الضيف: ندعو إلى توحد كل الرايات والتئام الجبهات لتحرير فلسطين

محمد الضيف: ندعو إلى توحد كل الرايات والتئام الجبهات لتحرير فلسطين

غزة – متابعة مصدر الإخبارية

دعا قائد أركان المقاومة في فلسطين محمد الضيف، إلى ضرورة توحد كل الرايات والتئام كل الجبهات وفتح كل الساحات لهدفٍ واحد وغاية كبيرة نبيلة مقدسة وهي تحرير فلسطين.

وقال الضيف خلال كلمةٍ ألقاها بمهرجان انطلاقة حركة حماس الـ 35، ” “أيها الغرباء عن أرضنا لقد عجز آباؤكم المؤسسون وهم في قمة جبروتهم وانتمائهم لفكرة الصهيونية الخبيثة عن استئصال شعبنا أو طمس هويتنا”.

وأضاف، “أنتم اليوم أعجز وأجبن من أن تنجحوا فيما فشل فيه آباؤكم وستكون نهايتكم وزوال كيانكم وكنسكم عن أرضنا هي غنيمتنا ووعد ربنا الذين لن يتأخر عنكم”.

وتوجه القائد العام لكتائب القسام، بالتحية من أهالي الشهداء والجرحى والمصابين والأسرى والمبعدين، مضيفًا، “عهداً أن نواصل طريق الشهداء حتى نلقى الله مقبلين غير مدبرين”.

وأردف، “يا أهلنا يا شعبنا طوبى لكم شرف السبق في كل مواطن الجهاد فأنتم السابقون السابقون قدمتم للمقاومة فلذات الأكباد”.

وتُحيي حركة حماس بتاريخ 14-12 من كل عام انطلاقتها، بمشاركة أنصارها وكوادرها وقيادتها السياسية، للتأكيد على الثوابت التي انطلقت من أجلها وهي القدس والأسرى والأرض والإنسان بحسب وثيقة الحركة التأسيسية.

أقرأ أيضًا: هنية: غزة تنتظر الوثبة الكبرى على الاحتلال لإزالته عن أرض فلسطين

فصائل وقوى فلسطينية تهنئ حركة حماس في ذكرى انطلاقتها الـ35

قطاع غزة – مصدر الإخبارية 

هنأت فصائل وقوى سياسية فلسطينية، اليوم الأربعاء، حركة “حماس” لمناسبة ذكرى انطلاقتها الـ35 التي تحييها في قطاع غزة بحشد مؤيديها بمهرجان جماهيري.

وكانت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين من أوائل الفصائل التي هنأت “حماس” بذكرى انطلاقتها، حيث شارك وفد قيادي من “الديمقراطية” في حفل استقبال نظمته حماس في منزل رئيس المكتب السياسي للحركة إسماعيل هنية غرب مدينة غزة.

وضم وفد الجبهة الذي ترأسه عبد الحميد حمد عضو اللجنة المركزية ومسؤول محافظة غزة، مسؤولي العلاقات الوطنية والفروع الحزبية والمنظمات الجماهيرية.

بدوره، قدم حمد التهاني والتبريكات باسم قيادة الجبهة الديمقراطية وأمينها العام  نايف حواتمة إلى قيادة حركة حماس ورئيس مكتبها السياسي إسماعيل هنية، مشيراً لمسيرة العمل الوطني والمقاوم المشترك في الميدان والسجون والمعتقلات في مواجهة الاحتلال الإسرائيلي وعصابات المستوطنين ودفاعاً عن شعبنا وحقوقه وكرامته الوطنية.

ودعا القيادي في الجبهة إلى صون الوحدة الداخلية وإنهاء الانقسام لمواجهة الحكومة اليمينية المتطرفة، مجدداً العهد والوفاء للشهداء والأسرى والجرحى على السير في دروب النضال والمقاومة حتى كنس الاحتلال والمستوطنين وإنجاز الحرية والاستقلال والعودة وتقرير المصير.

وفي ختام حفل الاستقبال، قدم وفد الجبهة الديمقراطية درع لقيادة حركة حماس تقديراً لمسيرة العمل الوطني والمقاوم.

من جانبها، هنأت قيادة حركة المقاومة الشعبية في فلسطين، قيادة حركة “حماس”، وعلى رأسها رئيسها إسماعيل هنية، وقائدها في قطاع غزة ابراهيم السنوار.

وأكدت الحركة في بيان، “مضي حماس على نهج القادة الشهداء الشيخ المؤسس أحمد ياسين وعبد العزيز الرنتيسي، والقائد إبراهيم المقادمة والشيخ الشهيد صلاح شحادة، وقائد أركان المقاومة أحمد الجعبري وكل شهداء الحركة، رغم كل المحن والمؤامرات التي تعرضت لها، لتبقي ثابتة على درب القادة ومتمسكة بنهج المقاومة الأصيل ، حتى تحقيق تطلعات شعبنا بالحرية والاستقلال”.

وبعثت بالتحية إلى المجاهدين في قيادة المجلس العسكري لكتائب الشهيد عز الدين القسام، وعلى رأسهم القائد أبو خالد الضيف، قائد أركان المقاومة في فلسطين.

وأكدت على عمق العلاقات التاريخية التي تربطها بحركة حماس، والتي رُويت بدم الشهداء وتضحيات الأسرى، عبر محطات عديدة من الجهاد والمقاومة في مواجهة الاحتلال.

وعبرت عن آمالها بأن تشكل هذه الانطلاقة المتجددة لحماس، تعزيزًا للوحدة الوطنية وإنهاء الانقسام، بما ينسجم مع تطلعات شعبنا بالحرية والاستقلال، وتعزيز حضور المقاومة في المشهد الفلسطيني كخيار استراتيجي ووحيد لشعبنا في مواجهة الاحتلال.

وأعربت حركة المقاومة الشعبية، عن أملها بأن “تكون الانطلاقة القادمة في ساحات المسجد الاقصى المبارك، وقد دحر عدونا وتحررت بلادنا من دنسه”.

بدورها، بعثت حركة “المجاهدين الفلسطينية” برقية تهنئة لحركة “حماس”، ممثلة بقيادتها وأنصارها، في الذكرى الـ35 لانطلاقتها.

وقالت حركة المجاهدين إنه: “في هذه المناسبة المباركة تستذكر حركة المجاهدين السجل الحافل من التضحيات التي قدمتها حماس في تاريخ النضال الفلسطيني فقد أضافت زخماً جهادياً وشكلت إضافة نوعية للعمل الاسلامي والمقاوم في فلسطين والأمة”.

وشددت على “عمق العلاقة المتينة مع إخوان الدرب والسلاح في حماس وكتائب القسام”،  مؤكدة على أن “خيار المقاومة والوحدة المبنية على أسس متينة هو الطريق لاستعادة كل ارضنا وحقوقنا”.

ودعت الحركة “شعبنا وقواه المقاومة لمزيد من رص الصف وتعزيز الوحدة الحقيقية للتصدي لكل مؤامرات العدو وأذنابه”.

اقرأ/ي أيضاً: الذكرى الخامسة والثلاثين لتأسيسها.. مصاعب وتحديات أمام حماس

 

حركة حماس تُصدر بيانًا صحفيًا في ذكرى انطلاقتها الـ35

غزة – مصدر الإخبارية

أصدرت حركة المقاومة الإسلامية “حماس”، اليوم الأربعاء، بيانًا صحفيًا في ذكرى انطلاقتها الـ35، للتأكيد على وثيقتها السياسية وثوابتها التاريخية.

وقالت “حماس”، إن “مسيرة الحركة الحافلة بالإنجازات الوطنية، والمُعمّدة بتضحيات رجالها وقادتها وأبنائها وحرائرها شهداء وأسرى وجرحى ومعبدين على طريق التحرير، والتي جاءت انطلاقتها المباركة امتداداً لمسيرة مقاومة شعبنا وكفاح أمتنا ضد المستعمرين الغاصبين”.

وأكدت على “استمرار مسيرتها في طليعة مشروع التحرير والعودة وهي عصية على كل محاولات التضييق والعدوان والظلم والحصار، والتشويه والتدجين والتصفية والتغييب، لتُمثّل بذلك رأس حربة المقاومة دفاعاً عن ثوابت شعبنا وحقوقه، وطلباً لتحرير مقدساتنا وأسرانا وأرضنا”.

وأضافت في بيانٍ صحفي، “في مثل هذا اليوم، وقبل خمسة وثلاثين عاماً، انطلقت (حماس) من رحم شعبها الفلسطيني الأبيّ، ومن عمق أمَّتها العربية والإسلامية الوفيّة، ومن ضمير أحرار العالم أجمع؛ لتكون كما أعلنت في ميثاقها التأسيسي المنشور عام 1988م، وأكدته في وثيقتها السياسية عام 2017”.

وأشارت إلى أنها “حركة تحرّر ومقاومة وطنية فلسطينيَّة إسلاميَّة، هدفها تحرير فلسطين ومواجهة المشروع الصهيوني”، وعلى مدار السنوات بقيت حماس ثابتة في مبادئها، محافظة على قيمها وهُويتها ونصاعة مقاومتها، وفيّة لدماء الشهداء وتضحيات الأسرى”.

وتابعت، “على مدار السنوات الماضية بقيت حماس حاضنة لآلام وآمال وتطلعات شعبنا الفلسطيني في كل ساحات الوطن وفي مخيمات اللجوء والشتات، تذود بدماء أبنائها عن أرضنا وشعبنا ومقدساتنا، وفي القلب منها القدس والمسجد الأقصى المبارك، ماضية بكل إيمان ويقين في مشروعها المقاوم، حتى التحرير الشامل وتحقيق العودة”.

وأردفت، “تأتي انطلاقة حماس في ظل ثورة شعبنا المتصاعدة في وجه المحتلين الصهاينة في القدس والضفة رباطاً ومواجهةً وتصعيداً، وفي غزة تمسكاً بخيار المقاومة إعداداً ومراكمةً وفرضاً للمعادلات، وفي الداخل المحتل صموداً في الأرض وتمسكاً بالهوية وتحدياً لسياسات العدو”.

وأضافت، “وفي الشتات تمسكاً بالعودة ومقارعةً للمحتل في كل المحافل، كما أنها تأتي في ظل تصعيد صهيوني وحكومة فاشية تخطط وتتوعد بالمزيد من الجرائم والفظائع بحق مقدساتنا وأسرانا وأرضنا لتفرض بذلك جملة من التحديات الكبرى أمام شعبنا وأمتنا”.

وقالت “حماس” إن “فلسطين من بحرها إلى نهرها هي أرض الشعب الفلسطيني، سنمضي في التمسّك بها كاملة، وبحقّنا المشروع في الدّفاع عنها وتحريرها بكل الوسائل، وفي مقدّمتها المقاومة المسلّحة، خياراً استراتيجياً حتى ردع الاحتلال وزواله عنها”.

وأشارت إلى أن “القدس والمسجد الأقصى المبارك هما قلب الصراع مع الاحتلال الإسرائيلي، ولا شرعية ولا سيادة فيهما للاحتلال، ولن تفلح كل محاولاته في التهويد وتغيير المعالم، وسيواصل شعبنا رباطه ومقاومته حتى تحريرهما من دنس الاحتلال”.

وتوجهت “الحركة” بالتحية لأهلنا في القدس وللمرابطين والمرابطات في باحات المسجد الأقصى الذين ضربوا مثلاً في الذود عن الأقصى والمقدسات ولأسرانا الأحرار وأسيراتنا الماجدات، معبرةً عن اعتزازها بصمودهم وثباتهم وتضحياتهم في مواجهة إجرام السجّان الإسرائيلي”.

وأشارت إلى أن “مسؤولية تحرير الأسرى ستبقى على رأس أولوياتها، فنحن على العهد والوفاء لهم، فما وفاء الأحرار الأولى إلا محطة في تلك المسيرة، حتى تحريرهم جميعاً من براثن السجان”.

ورأت أن “بناء شراكة وطنية حقيقية وجادة قائمة على برنامج نضالي موحّد، هي السبيل القادر على مواجهة الاحتلال الصهيوني وحكومته الفاشية”.

ودعت حركة حماس، إلى ضرورة المُضي في تنفيذ إعلان الجزائر وما سبقه من وثائق سياسية وتفاهمات، تفضي إلى استعادة الوحدة وترتيب البيت الفلسطيني، على أسس وطنية وديمقراطية على قاعدة مواجهة الاحتلال وتحقيق تطلعات شعبنا في التحرير والعودة.

وأكدت على أن حقّ عودة اللاجئين الفلسطينيين إلى أرضهم التي هجّروا منها قسراً، هو حقّ مقدّس غير قابل للتنازل، نجدّد رفضنا لكل مشاريع التوطين، وندعو كل الدول والمؤسسات إلى توفير الحماية والحياة الحرّة الكريمة لهم، وإلى تعزيز صمودهم إلى حين عودتهم.

وأشادت “الحركة” بكل آيات التقدير والاعتزاز بمقاومة شعبنا الباسلة، وبرجال المقاومة الميامين، وعلى رأسهم أبطال كتائب عزّ الدين القسّام والغرفة المشتركة، الذين أبدعوا في الإعداد ومراكمة القوّة والإثخان في العدو وجيشه وتحقيق الانتصار عليه، في محطات يشهد لها تاريخ نضال شعبنا المشرّف.

وأعربت “حماس” عن فخرها ببطولات الشباب الثائر في عموم الضفة المحتلة والقدس وكل المرابطين من أبناء شعبنا في فلسطين المحتلة والشتات، وإلى أبطال عرين الأسود وكتيبة جنين، داعيةً إياهم إلى مواصلة ملاحم البطولة والفداء والتضحية دفاعاً عن الأرض والمقدسات.

وجددت إيمانها واعتزازها بعمقها العربي والإسلامي، باعتباره العمق الاستراتيجي والحاضنة الأساسية لمشروع شعبنا في التحرير والعودة.

وطالبت بضرورة إبقاء فلسطين ونضال شعبها وقضيتها العادلة حاضرة في كل المحافل والمناسبات، والعمل على رفض وتجريم ومقاطعة كل محاولات إدماج العدو الصهيوني في جسم الأمَّة عبر مشاريع التطبيع وتلميع صورة الاحتلال الإجرامية، وندين كل المشاريع والخطوات والسياسات التي تسعى لذلك.

وأهابت “حماس”  بالسلطة الفلسطينية إلى تعزيز عوامل صمود شعبنا الفلسطيني، ووقف التنسيق الأمني مع الاحتلال، والكف فورا عن محاربة المقاومة، وإتاحة الحريات السياسية والعامة، ووقف ملاحقة النشطاء والطلبة وقادة الرأي، وإطلاق سراح جميع المعتقلين السياسيين.

وشددت على مطالبة الأمم المتحدة والمجتمع الدولي بإنصاف شعبنا الفلسطيني وقضيته العادلة بدعم حقه في إنهاء الاحتلال وتقرير المصير وإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس على كامل ترابه الوطني، والكفّ عن نهج الكيل بمكيالين، وسياسة الانحياز إلى الاحتلال ضدّ عدالة القضية الفلسطينية وحقوق شعبنا الفلسطيني المشروعة.

أقرأ أيضًا: اللجنة الإعلامية لمهرجان انطلاقة حماس تنشر ارشادات مهمة للصحفيين

حماس تكشف عن رمزية أعلام الدول العربية والإسلامية في لوحة انطلاقتها

غزة – مصدر الإخبارية

قال الناطق باسم حركة حماس عبد اللطيف القانوع: إن “أعلام الدول العربية والإسلامية الحاضرة في لوحة حماس بساحة الكتيبة دليلٌ على أن المسجد الأقصى هو البوصلة”.

وأكد القانوع خلال بيانٍ صحفي مقتضب، على ضرورة بقاء “الأقصى” البوصلــة المهمــة لأمتنـا ومحــور قضاياهــا وعلى أولوياتهــا.

ودعا إلى ضرورة العمل على استنهاض شعوب أمتنا العربية والإسلامية دعماً وإسناداً للقـدس وانتصاراً لقضيتنا العادلة.

وكانت شرطة المرور في مدينة غزة، أصدرت تنويهًا مهمًا للمواطنين حول اغلاق عدد من المفترقات الرئيسية، بالتزامن مع انطلاق فعاليات انطلاقة حركة حماس الـ 35.

وأعلنت “الشرطة” إغلاق عدد من الشوارع في مدينة غزة ومنع دخول المركبات فيها يوم غد الأربعاء، في الفترة ما بين الساعة 8:00 صباحاً وحتى 4:00 عصرًا”.

وأرجعت السبب إلى وجود فعالية مركزية لحركة حماس في ساحة الكتيبة وسط مدينة غزة.

ونوهت إلى إغلاق مفترق “الصناعة” شرقاً حتى دوار “الحسبة” على ساحل البحر غربًا، إلى جانب إغلاق مفترق “حيدر عبد الشافي” شمالاً حتى مفترق “برج الرياض” قبل دوار “أبو مازن” جنوبًا، وانتهاءً بإغلاق مفترق “شركة الاتصالات” شمالاً حتى “محطة فارس” جنوبًا.

وصرّح الناطق باسم حركة حماس حازم قاسم خلال وقتٍ سابق بالقول، إن “اللجان المختصة في الحركة تُواصل التحضير لإقامة المهرجان المركزي في الذكرى الخامسة والثلاثين لانطلاقة حماس”.

وأشار في تصريحات صحافية تابعتها شبكة مصدر الإخبارية، إلى أن “المهرجان سيُؤكد على تمسك الحركة بالثوابت الوطنية التي انطلقت من أجلها”.

وأكد أن المهرجان سيحمل رسالة التأكيد على تبني خَيار المقاومة الشاملة كسبيل لتحرير الانسان والمقدسات والأرض الفلسطينية.

ولفت إلى أن مهرجان الانطلاقة سيُؤكد على أكبر حالة دعم وإسناد لأهلنا المرابطين في القدس وللانتفاضة في الضفة الغربية.

وتُحيي حركة حماس بتاريخ 14-12 من كل عام انطلاقتها، بمشاركة أنصارها وكوادرها وقيادتها السياسية، للتأكيد على الثوابت التي انطلقت من أجلها وهي القدس والأسرى والأرض والإنسان بحسب وثيقة الحركة التأسيسية.

وبدأت “الحركة” فعالياتها بالمناطق الشعبية في قطاع غزة، بمشاركة قادتها الأوائل الذين كان لهم النواة الأولى في تأسيس حماس وذراعها العسكري.

غزة: المرور تُصدر تنويهًا مهمًا للمواطنين بشأن الحركة المرورية غدًا الأربعاء

غزة – مصدر الإخبارية

أصدرت شرطة المرور في مدينة غزة، تنويهًا مهمًا للمواطنين حول اغلاق عدد من المفترقات الرئيسية، بالتزامن مع انطلاق فعاليات انطلاقة حركة حماس الـ 35.

وأعلنت “الشرطة” إغلاق عدد من الشوارع في مدينة غزة ومنع دخول المركبات فيها يوم غد الأربعاء، في الفترة ما بين الساعة 8:00 صباحاً وحتى 4:00 عصرًا”.

وأرجعت السبب إلى وجود فعالية مركزية لحركة حماس في ساحة الكتيبة وسط مدينة غزة.

ونوهت إلى إغلاق مفترق “الصناعة” شرقاً حتى دوار “الحسبة” على ساحل البحر غربًا، إلى جانب إغلاق مفترق “حيدر عبد الشافي” شمالاً حتى مفترق “برج الرياض” قبل دوار “أبو مازن” جنوبًا، وانتهاءً بإغلاق مفترق “شركة الاتصالات” شمالاً حتى “محطة فارس” جنوبًا.

وصرّح الناطق باسم حركة حماس حازم قاسم خلال وقتٍ سابق بالقول، إن “اللجان المختصة في الحركة تُواصل التحضير لإقامة المهرجان المركزي في الذكرى الخامسة والثلاثين لانطلاقة حماس”.

وأشار في تصريحات صحافية تابعتها شبكة مصدر الإخبارية، إلى أن “المهرجان سيُؤكد على تمسك الحركة بالثوابت الوطنية التي انطلقت من أجلها”.

وأكد أن المهرجان سيحمل رسالة التأكيد على تبني خَيار المقاومة الشاملة كسبيل لتحرير الانسان والمقدسات والأرض الفلسطينية.

ولفت إلى أن مهرجان الانطلاقة سيُؤكد على أكبر حالة دعم وإسناد لأهلنا المرابطين في القدس وللانتفاضة في الضفة الغربية.

وتُحيي حركة حماس بتاريخ 14-12 من كل عام انطلاقتها، بمشاركة أنصارها وكوادرها وقيادتها السياسية، للتأكيد على الثوابت التي انطلقت من أجلها وهي القدس والأسرى والأرض والإنسان بحسب وثيقة الحركة التأسيسية.

القدس قلب فلسطين وعنوان المرحلة

أقلام – مصدر الإخبارية

القدس قلب فلسطين وعنوان المرحلة، بقلم الكاتب والمحلل السياسي مصطفى الصواف، وفيما يلي نص المقال كاملًا كما وصل موقعنا:

القدس تتربع على قلب كل من آمن بحق شعبنا الفلسطيني في أرضه وقدسه، وتتربع فلسطين كما تتربع القدس على قلب الشعب الفلسطيني في غالبيته كما تتربع على قلب حماس.

تتربع القدس على قلب حماس في شعارها في الانطلاقة الخامسة والثلاثين والتي ستُحييها حركة حماس يوم الرابع عشر من الشهري الجاري.

حماس تحيي الذكرى وتقول للقدس والضفة ولكل فلسطين أتين إليكم كالموج الهادر نحو القدس والضفة وكل فلسطين، كونا معنا وفي مقدمتنا لتحرير الأرض وتأكيد الثوابت التي نؤمن بها وأولها أن فلسطين كل فلسطين هي أرض لشعب واحد اسمة ليس من اليوم بل من الأزل هو شعب فلسطين.

شعار هذا العام يؤكد على طريق التحرير وهو طريق المقاومة وبقية الطرق هي طرق مساعدة لتحقيق هدف التحرير، فالبندقية هي الأساس وهي في المقدمة لحماية الأرض والكوفية والعلم الذي سيكون هو شعار الشعب الفلسطيني.

خارطة فلسطين تمثل جزء أصيل من فكر حركة حماس ومن مسعاها، فهي أرض مقدسة وآية من كتاب الله ستحافظ عليها حماس وستعمل على تخليصها من المغتصب مهما طال الزمن أو قصر، حماس ستعمل مع الكل الفلسطيني الذي يؤمن بأن فلسطين لا تقبل القسمة، وأنها أرض خالصة لشعبها مهما بلغ إرهاب المغتصب وجرائمه فالقادم سيكون تحرير الأرض والإنسان وكنس المحتل ورفع العلم على قباب القدس عاصمة الدولة وقلب الأمة.

أقرأ أيضًا: ما بعد جريمة حوارة يجب أن يكون مختلفًا.. بقلم مصطفى الصواف

حماس تنعى الشهيد بكير حشاش من مخيم بلاطة في نابلس

نابلس- مصدر الإخبارية

نعت حركة المقاومة الإسلامية حماس الشهيد البطل المجاهد بكير حشاش (21 عاما) من مخيم بلاطة في نابلس، الذي ارتقى مقبلا غير مدبر، خلال اشتباك مسلح مع قوات الاحتلال التي داهمت المخيم في ساعة مبكرة من فجر اليوم الخميس.

وقالت في بيان صدر عنها، ألف تحية لروح الشهيد البطل ولكل أبطال فلسطين، وتحية لنابلس ولثوار مخيم بلاطة.

وأضافت، ستبقى مقاومة الاحتلال وعنفوان الشباب الثائر في الضفة الغربية وفي القلب منها القدس المحتلة وفي كل أرجاء فلسطين شوكة في حلق هذا العدو الغاصب حتى إنهاء الاحتلال، وستظل قوافل الشهداء منارة تضيء لشعبنا الطريق نحو الحرية والاستقلال، وتطهير قدسنا وأقصانا ومقدساتنا من دنس الاحتلال ومستوطنيه الغاصبين.

ولفتت إلى أن رصاص المقاومة الذي يعلو أكثر فأكثر في ربوع الضفة الباسلة، يعلن بوضوح أن مسيرة المقاومة المتصاعدة مستمرة يحتضنها شعبنا المؤمن بحقوقه والمتمسك بثوابته.

وتابعت، نتقدم في حركة حماس بالتعازي لشعبنا المرابط ولذوي الشهيد ولأمه الصابرة المحتسبة، ولمخيم بلاطة المجاهد.

وأكدت أنَّ دماء الشهيد بكير حشاش، ودماء كلّ شهداء شعبنا لن تذهب هدراً، وستكون لعنة تطارد قادة العدو وجيشه الجبان، وستبقى هذه الدماء الطاهرة وقودا لجماهير شعبنا، في كلّ شبر من أرض فلسطين، لمواصلة طريق المقاومة والصمود حتى تحقيق وعد الله بالنصر والتمكين.

حماس تحيي ذكرى انطلاقتها الـ34 في مختلف مناطق القطاع

قطاع غزة – مصدر الإخبارية

أحيت حركة “حماس” اليوم الجمعة، ذكرى انطلاقتها الـ34 في عدة مناطق بقطاع غزة.

وأفادت مصادر محلية أن مسيرات مسيرات حاشدة بمشاركة الآلاف خرجت في مدينة غزة ومنطقة شمال القطءا إحياءً لذكرى الانطلاقة.

من جانبه، قال عضو المكتب السياسي لحماس محمود الزهار خلال مسيرة إحياء الانطلاقة غرب مدينة غزة: “تأتي الانطلاقة في ظل موجة تطبيع عربية واسعة وخيانة لشعبنا وتاريخ قضيتنا”.

 

وأضاف أن ” مشاركة عشرات الآلاف في هذه المسيرات بذكرى الانطلاقة تؤكد أن الإنسان الفلسطيني لا يمكن أن يتنازل عن حقه ويرفض أي تفريط بشبر من أرضه”.

ووجه الزهار رسالة إلى المجتمع الدولي قائلاً “حقوق الإنسان لا تتجزأ، ونقول لبريطانيا وأمريكا اللتين اعتبرتا حماس إرهابية، إننا حركة تحرر وطني وإسلامي واجبها تحرير أرضها ومقدساتها، وإن كان ذلك إرهابا بنظركم، فنعم الإرهاب”.

كما دعا الزهار الشعوب العربية والإسلامية لدعم المقاومة حتى التحرير، مشدداً على أن “تضحيات شعبنا ستثمر قريبًا”

 

 

Exit mobile version