القدس: الاحتلال يقتحم عددًا من منازل المواطنين قسريًا

القدس – مصدر الإخبارية

اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، السبت، عددًا من منازل المواطنين خلال جولة استفزازية نفذتها في بلدة بيت حنينا التحتا شمالي غرب القدس.

وأفادت مصادر مقدسية، بأن “قوات الاحتلال اقتحمت البلدة، وشرعت في دهم منازل عدد من المواطنين واستجوبت النصف الآخر”.

وفي الوقت ذاته، فإنه “وحدة هندسة المتفجرات تُرافق قوات الاحتلال خلال اقتحام بلدة بيت حنينا التحتا شمال غربي القدس”.

ووثقت كاميرات المراقبة لحظة زورقك للأطفال وحنانك عليهم، دون التأثير بحضور الوالدة أو عائلة الزوج.

في سياق متصل، أعلنت كتائب شهداء الأقصى، فجر الأحد، مسؤوليتها عن استهداف مستوطنة كريات أربع المقامة على أراضي مدينة الخليل بالضفة الغربية المحتلة.

وقالت كتيبة بيت أمر – الرد السريع: “تمكن مجاهدونا في تمام الساعة 12:00 بتوقيت القدس المحتلة من استهداف مغتصبة كريات أربع المقامة على أراضي مدينة الخليل بوابل من الرصاص الشريف”.

وأضافت: “إنها لثورة وانتفاضة مسلحة مستمرة حتى النصر”.

ووقعت عملية إطلاق نار على مركبة للمستوطنين الليلة الماضية قُرب مستوطنة كريات أربع بمدينة الخليل، دون أن تسفر عن وقوع مصابين.

وأفادت القناة الـ 14 العبرية، بأن “عملية إطلاق نار استهدفت مركبة للمستوطنين قُرب مفترق إلياس على شارع رقم 60 قرب مدينة الخليل”.

وقالت القناة “بشكل أولي هناك أنباء عن إطلاق نار على مركبة للمستوطنين قُرب مفترق إلياس على شارع 60”.

وزعمت القناة العبري أنه لم يبلغ عن وقوع مصابين جراء عملية إطلاق النار.

في سياق متصل، أعلنت لقوات الاحتلال الإسرائيلي الاستنفار الكامل قرب مستوطنة “كريات أربع” في الخليل، حيث تم إغلاق مداخلها، عقب عملية إطلاق النار تجاه مركبة للمستوطنين.

أقرأ أيضًا: مصابون خلال اعتداء للمستوطنين بالبلدة القديمة في القدس المحتلة

الاحتلال يعتقل الشابة سندس المصري بالبلدة القديمة

القدس المحتلة – مصدر الإخبارية

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، الليلة الماضية، الشابة سندس المصري، بعد محاولة أحد المستوطنين المتطرفين نزع حجابها بالبلدة القديمة في القدس.

وبحسب شهود عيان، فقد اعتقلت قوات الاحتلال الشابة “المصري” بعد دفاعها عن نفسها ومنع أحد المستوطنين من نزع حجابها.

ولاحقًا، قرّر الاحتلال الإفراج عن الشابة المقدسية سندس علاء المصري، بشرط الحبس المنزلي وكفالة مالية 1000 شيقل بحسب هيئة شؤون الأسرى والمحررين.

في سياق متصل، اعتدى مستوطنون بحماية قوات الاحتلال الإسرائيلي على المواطنين في شارع الواد بالبلدة القديمة من القدس المحتلة.

وأفادت مصادر مقدسية عصر السبت، بأن مستوطنين اقتحموا شارع الواد، واعتدوا على عدد من المواطنين برش غاز الفلفل، وحطموا واجهات محال تجارية، تحت حماية من قوات الاحتلال التي اعتقلت شابًا -لم تعرف هويته بعد- من المكان.

وذكرت المصادر أن الهجوم على المواطنين، تزامن مع إصابة عدد من المواطنين بالضرب والغاز، جراء الاعتداء عليهم من جنود الاحتلال الإسرائيلي الذين تواجدوا في المكان لتوفير الحماية لمسيرة المستوطنين.

في ذات السياق، اقتحم مستوطنون حي رأس العامود، ومحيط “باب العامود”، كما اقتحمت قوات الاحتلال حي الصوانة وأزالت أعلاما فلسطينية كانت معلقة على الأعمدة.

واقتحمت مجموعةٌ من المستوطنين ظهر السبت عدة أحياء في مدينة القدس، وأدت طقوسًا تلمودية تحت حراسة مشددة من شرطة الاحتلال الإسرائيلي.

أقرأ أيضًا: مستوطنون يهاجمون المواطنين قرب ترمسعيا برام الله

العاروري: المقاومة تُجمع صفوفها والقدس محور الصراع مع الاحتلال

القدس المحتلة- مصدر الإخبارية:

قال نائب رئيس حركة حماس صالح العاروري، إن المقاومة تُجمع صفوفها في الوقت الذي تزداد فيه الخلافات في دولة الاحتلال الإسرائيلي في مقدمة لتشتتها وانهيارها، مؤكداً أن القدس محور الصراع.

وأضاف العاروري خلال المؤتمر الإلكتروني الثاني لرواد ورائدات العمل للقدس وفلسطين في الأمة أن قضية القدس رافعة لكل من يعمل لها والمفتاح الأول لاستنهاض الأمة من أجل فلسطين.

وعبر العاروري عن ثقته بأن الأمة العربية والإسلامية والشعب الفلسطيني سيحاسبون الاحتلال على شتم الرسول محمد صلى الله عليه وسلم واقتحام الأقصى.

وأكد أن “عدوان الاحتلال على الأقصى سيؤدي لاقتلاعه حتمًا من أرض فلسطين الطاهرة”.

وشدد على أن القدس هي مركز الصراع مع الاحتلال، وقلب الصراع في القدس هو المسجد الأقصى الذي يعتقد الاحتلال أنه مركز الهيكل المزعوم.

ولفت العاروري أن الاحتلال حوّل القدس إلى مركز وبؤرة الصراع وهو يتجه إلى حسمه في المدى القريب.

ونوه إلى أن القدس مسؤولية كل الأمة و”نحن في الصف الأول ولم نتوقف عن القتال وإعداد العدة لتحريرها”.

اقرأ أيضاً: اعلام مصري يكشف عن تلقي الفصائل الفلسطينية رسائل تحذير ما فحواها؟

الاحتلال يعتقل الشاب عبد الناصر اللداوية من القدس

القدس- مصدر الإخبارية

أفادت مصادر محلية، اليوم السبت، بأن جيش الاحتلال الإسرائيلي، اعتقل الشاب عبد الناصر اللداوية، من بلدة الطور في مدينة القدس المحتلة.

وأشارت المصادر إلى أن جيش الاحتلال اعتقلت الشاب عبد الناصر اللداوية، بعد دهم وتفتيش منزل ذويه.

اقرأ/ي أيضًا: بعد اقتحام منزل عائلته.. الاحتلال يعتقل الفتى منتصر أبو عياش

مواجهات مع المستوطنين قرب باب الأسباط بمدينة القدس

القدس المحتلة- مصدر الإخبارية:

اندلعت مواجهات بين مصلين فلسطينيين ومستوطنين إسرائيليين متطرفين عقب اقتحامهم محيط باب الأسباط بمدينة القدس المحتلة.

وقالت مصادر مقدسية إن قوات الاحتلال والمستوطنين اعتدت على الشبان الفلسطينيين قرب باب الأسباط.

وأضافت المصادر أن قوات الاحتلال أطلقت قنابل الصوت تجاه المصلين عند الباب.

وأشارت إلى أن المستوطنون حطموا نوافذ سيارات فلسطينية قرب المنطقة التي اندلعت فيها المواجهات.

وأكدت المصادر أن مستوطنين أخرين تجمعوا في طريق باب حطة قاموا بالرقص ورفع أعلام الاحتلال في محاولة لاستفزاز المصلين.

اقرأ أيضاً: بعد نصب كمين له.. مستعربون يعتقلون شابًا خلال مواجهات بالعيساوية

إعلام عبري: نقل سفارة المجر إلى القدس نهاية الشهر الجاري

القدس المحتلة- مصدر الإخبارية:

كشفت وسائل اعلام عبرية، اليوم الجمعة، بأن المجر قد تنقل سفارتها إلى مدينة القدس المحتلة نهاية شهر مايو (أيار) الجاري، أو الشهر المقبل.

ونقلت صحيفة يديعوت أحرونوت عن مسئولين كبار في الجالية اليهودية في بودابست إنه “وفقًا للمحادثات مع شركاء رئيس الوزراء المجري فيكتور أوربان، فإن بلاده قررت نقل سفارتها إلى القدس، وقد تفعل ذلك في وقت مبكر من نهاية هذا الشهر أو الشهر المقبل”.

وقال المسئولون إن المجر اتخذت قراراً بنقل سفارتها إلى القدس وتناقش حالياً الوقت الملائم لنقلها.

وأضاف المسئولون أن “رئيس وزراء المجر أخبر رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بأنه مستعد لنقل السفارة إلى القدس وعليهم انتظار التوقيت المناسب”.

وأشارت صحيفة يديعوت أحرونوت إلى أنه حال نقلت المجر سفارتها إلى القدس ستكون أول دولة أوروبية تقدم على هذه الخطوة رغم معارضة الاتحاد الأوروبي الذي لا يعترف بالمدينة عاصمة لإسرائيل.

وأكدت أن عدد الدول التي نقلت سفارات منذ عام 2018 إلى القدس أربعة وهي “الولايات المتحدة، وغواتيمالا، وكوسوفو وهندوراس “.

اقرأ أيضاً: السفارة الأمريكية تنشر تفاصيل الحوار الفلسطيني بالشأن الاقتصادي

الصراع على القدس وحدود الاشتباك فيها وعليها

أقلام – مصدر الإخبارية

الصراع على القدس وحدود الاشتباك فيها وعليها، بقلم الكاتب محمود مرداوي، وفيما يلي نص المقال كاملًا كما وصل موقعنا:

تفرض مسيرة الأعلام نفسها على صانع القرار الفلسطيني كونها أصبحت رمزا لتهويد القدس وجزءًا من معركة السيادة عليها والتي تحاول الحكومات الصهيونية المتعاقبة تثبيت واقع أن القدس موحدة تحت السيادة الصهيونية.

بدأت المسيرة منذ سبعينيات القرن الماضي، وكان مسارها يمر من غرب القدس – باب الخليل في البلدة القديمة- حائط البراق، ولم يكن يتم التجمع عند أبواب الأقصى وتأدية رقصات تلمودية.

تطور مسار مسيرة الأعلام مع الاحتفاظ بالمسار القديم، فقد بدأت جماعات الصهيونية الدينية بسلوك طريق جديد يبدأ، من غرب القدس- باب العامود- طريق الواد والحي الإسلامي- حائط البراق. في هذا المسار يحتشد المستوطنون عند باب العامود ويؤدون رقصات تلمودية بصورة استفزازية بالإضافة لكيل الشتائم للعرب.

تعتبر المسيرة من المسيرات القومية، وسوف يشارك فيها وزراء الاستيطان هذا العام، الذين لا يضعون في حساباتهم العلاقات مع المجتمع الدولي الذي يصنف “شرق القدس” مدينة فلسطينية حتى الآن، وقد بدأت الجماعات أكثر جرأة في الحديث عن القدس الموحدة بعد توقيع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على اعتراف الولايات المتحدة الأمريكية بالقدس عاصمة موحدة للكيان.

زاد التركيز على مسيرة الأعلام بعد معركة سيف القدس والتي اندلعت في ظل تظافر جملة من العوامل مثل محاولات التهجير في الشيخ جراح، والاعتداء على المعتكفين في المسجد الأقصى ومحاولة منع الفلسطينيين من التجمع في باب العامود.

من المؤكد أن الصراع في القدس وعملية تهويدها لن تنتهي بمعركة عسكرية واحدة في الوقت الراهن، خاصة أن المسيرة هي مظهر إعلامي ومعنوي منتمي لاستراتيجية التهويد التي تشمل هدم البيوت ومنع البناء الفلسطيني الجديد في القدس، وتفكيك البنية الديموغرافية للفلسطينيين وجعل الأحياء الفلسطينية مختلطة وأسرلة التعليم الفلسطيني، ومنع المؤسسات الفلسطينية من التواجد في القدس.

لقد بنيت معركة سيف القدس على حالة المواجهة التي شهدها الشيخ جراح ووصلت مرحلة من الاشتباك اليومي، الذي وفر القناعة لدى جمهور المقاومة بأن المعركة ضرورية وهو ما خفف من ثقل أزمة القرار لدى القيادة، وشجعها على المبادرة، خاصة أن بيئة غزة التي سوف تدفع ثمن الحروب ليست على صلة وثيقة بالصراع وتفاصيله في القدس، لكن لديها الاستعداد لتحمل تبعات المعارك الوطنية إذا توفرت ظروف موضوعية في كافة ساحات الصراع واستعداد للمواجهة والدعم والإسناد.

كل ما تقدم هو ضمن تهيئة الظروف الموضوعية التي يجب العمل عليها في الضفة الغربية والقدس وتصعيد المواجهة فيها، يبقى القرار الآخر في ظروف المواجهة خاضع لتقدير قيادة المقاومة عن توفر ظروف وشقوق في السياسة الدولية أو الإقليمية أو تراجع في بيئة العدو السياسية يسهل تحقيق نتائج سياسية وإنجازات ميدانية من المعركة.

يتركز جهد المقاومة حاليا على منع أي تحول جوهري في قضايا الصراع الأساسية للقضية الفلسطينية، ومنع وقوع أي هزيمة بالشعب الفلسطيني معنوية أو مادية تؤثر على بقائه ووجوده فوق أرضه، ومواصلة الدعم والإسناد لساحات الصراع الأخرى بكل السبل خاصة الضفة الغربية من أجل مواجهة المشروع الاستيطاني ومنع تمدده وسيطرته على الأرض.

من المهم أن تبقى قضية القدس محور الصراع بجذب الاهتمام الوطني والعربي والإسلامي وبوصلة المسار النضالي الوطني. كما يجب التأكيد على هوية الصراع الدائر في القدس بأبعاده الإسلامية وهو ما يستدعي مواصلة الحشد في الأمة تجاه قضيتها في كافة العالم.

أقرأ أيضًا: وزارة القدس: مسيرة الأعلام تحمل في طياتها عوامل تصعيد

الكنيست يصادق على قانون يعتبر حمل العلم الفلسطيني بالقدس مخالفة جنائية

القدس المحتلة – مصدر

قالت تقارير عبرية اليوم الأربعاء إن كنيست الاحتلال الإسرائيلي صادق على مشروع قانون بالقراءة الأولى، يعتبر رفع العلم الفلسطيني داخل القدس والداخل المحتلين مخالفة جنائية.

ووفق التقارير، يعتبر القانون الجديد الذي صادق عليه الكنيست كل تجمع فلسطيني يضم أكثر من 3 أشخاص، يتم خلاله رفع العلم الفلسطيني تجمهر غير قانوني.

يأتي ذلك في وقت يتحضر فيه الاحتلال غدا الخميس، لانطلاق مسيرة الأعلام السنوية احتفالا بما يدعى “يوم توحيد القدس”، الذي أقره الكنيست عقب حرب عام 1967.

ونشرت شرطة الاحتلال قرابة 3200 شرطي في عموم مدينة القدس، بهدف تأمين مسيرة الأعلام التي ستنطلق غدا.

وقالت الشرطة: “بالرغم من أن المسيرة لن تمر من باحات المسجد الأقصى، إلا أنه سيتم تأمين المدينة خوفا من اندلاع مواجهات بين اليهود المشاركين في المسيرة، والفلسطينيين الذين سيعترضونها حاملين الأعلام الفلسطينية.

ولفتت تقارير إلى نشر جيش الاحتلال منظومة القبة الحديدية في مدينة القدس، استعدادا لاحتمال إطلاق صواريخ من غزة خلال مسيرة الأعلام.

اقرأ أيضاً: الخارجية الفلسطينية تحمل الاحتلال مسؤولية استفزازات مسيرة الأعلام

حراك شبابي بالقدس يعلن يومي الخميس والجمعة للعلم الفلسطيني

القدس- مصدر الإخبارية

قرر الحراك الشبابي الشعبي في مدينة القدس، على اعتبار يومي الخميس والجمعة أيامًا لرفع العلم الفلسطيني في المدينة المقدسة، وساحة في فلسطين كافة.

وطالب الحراك الشبابي أهالي الضفة الغربية وقطاع غزة والداخل المحتل والشتات لرفع العلم الفلسطيني في كل ساحة، وعند كل نقطة حدود يستطيعون الوصول إليها.

ودعا شباب القدس الثائر وكل مرابط فيها برفع أعلام فلسطين في كل ساحة وفوق كل منزل ومدرسة السيارات وبكل طريقة يمكن أن تنطق فيه بهويتها العربية الفلسطينية الأصيلة.

ووجه رسالة للاحتلال للإسرائيلي، قائلًا: “سيادتك على القدس ليست إلا وهمًا في خيالك؛ وإن هذه المدينة لن تكون إلا القدس العربية الإسلامية ولن تكون أورشليم اليهودية في يوم من الأيام، وإن يوم استعراضك لهذا الوهم سنحيله يومًا للعهد مع التحرير القريب لهذه المدينة”.

وشدد الحراك الشبابي على ضرورة توزيع الحشد والجهد ما بين التصدي للاقتحام في المسجد الأقصى صباحًا، والتصدي لـ”مسيرة الأعلام” في ساحة باب العامود بعد الظهر.

كما وأكد على ضرورة أن تلبي كل ساحات فلسطين والخارج على أوسع نطاق نداء ساحة الأقصى وساحة باب العامود.

يذكر أن جماعات الهيكل المزعوم تستعد لتنفيذ أكبر اقتحام للمسجد الأقصى، ولانطلاق “مسيرة الأعلام”، في ذكرى ما يسمى يوم “توحيد القدس”.

وأكدت الدعوات ضرورة الحشد في الفجر، تفاديًا للتقييد الذي يُتوقع أن تفرضه قوات الاحتلال على أبواب المسجد الأقصى مع ساعات الصباح.

اقرأ/ي أيضًا: دعوات لإحياء الفجر العظيم في المسجد الأقصى الخميس القادم

نقلته إلى جهة مجهولة.. شرطة الاحتلال تعتدي على شاب مقدسي

القدس- مصدر الإخبارية

أوردت مصادر محلية، مساء اليوم السبت، بأن شرطة الاحتلال الإسرائيلي، اعتدت على شاب مقدسي في مدينة القدس المحتلة.

وتبعًا للمصادر فإن شرطة الاحتلال اعتدت بوحشية وهمجية على الشاب المقدسي قبل اعتقاله في شارع الواد بالبلدة القديمة.

وأشارت المصادر إلى أن الشرطة نقلت الشاب إلى جهة غير معروفة.

Exit mobile version