عودة يُهاجم لابيد قبيل زيارته مدينة الناصرة المقررة خلال الأيام المقبلة

القدس المحتلة – مصدر الإخبارية

هاجم رئيس القائمة العربية المشتركة أيمن عودة، اليوم الاثنين، رئيس وزراء حكومة الاحتلال يائير لابيد، قبيل زيارته مدينة الناصرة المقررة خلال الأيام المقبلة.

وقال عودة في تصريحاتٍ تناقلتها وسائل الاعلام المختلفة، إن “لابيد سيأتي للحصول على الأصوات، ومن يحصل على أصوات بوعود، ماذا عن الوفاء بها؟”.

وبحسب صحيفة معاريف العبرية، فقد دعا “عودة”، رئيس الوزراء الإسرائيلي للاهتمام بميزانية مستشفيات الناصرة، مؤكدًا على أنه لا يُمكن استمرار المستشفيات في خدمة مئات الآلاف من الناس دون تقديم ميزانيات حكومية.

منصور عباس: القائمة العربية لن تسقط حكومة الائتلاف الإسرائيلية

الداخل المحتل – مصدر الإخبارية 

أكد رئيس القائمة العربية الموحدة منصور عباس، اليوم الجمعة، أن قائمته “لن تسقط حكومة الائتلاف الإسرائيلية الحالية، ولن تكون السبب في إسقاطها”.

وقال عباس في مقابلة مع صحيفة “إيلاف”، “إنني أعترف بأن الائتلاف هش، لكن ستقوم القائمة العربية الموحدة بمحاولة تحصيل أكثر ما يمكن من إنجازات للداخل العربي”.

وأضاف: “في الوضع القائم، إذا لم يقدموا للقائمة الطلبات بحسب الاتفاق الائتلافي، فإنهم أيضاً لن يحصلوا على شيء، فالشراكة مبنية على احترام الاتفاقيات”.

اقرأ/ي أيضاً: السنوار لمنصور عباس: لو كان لديك ذرة من ضمير استقل الليلة

“الموحدة” تُعلن تعليق عضويتها في الائتلاف والكنيست الإسرائيلية

القدس المحتلة – مصدر الإخبارية

أعلنت القائمة العربية الموحدة، مساء الأحد، تعليق عضويتها في الائتلاف والكنيست الإسرائيلية، ردًا على الاعتداءات الإسرائيلية المتواصلة والمتكررة في القدس وباحات المسجد الأقصى والتنكيل بالمصلين وتدنيس المسجد الأقصى المبارك.

وكان عضو الكنيست مازن غنايم هدد رئيس الوزراء الإسرائيلي نفتالي بينت بالانسحاب شخصيًا من الائتلاف إذا لم تتوقف الممارسات الإسرائيلية بحق المصلين والمرابطين في المسجد الأقصى.

جاء ذلك قبيل انطلاق الاجتماع الطارئ الذي عقده مجلس شورى الحركة الإسلامية الجنوبية، اليوم الأحد، لـ”بحث تداعيات الأحداث الساخنة في المسجد الأقصى، وأبعاد استمرار الاقتحامات والاعتداءات على المسجد الأقصى والمصلين فيه لليوم الثاني على التوالي”.

وبحسب التقارير، فإن القائمة الموحدة تعتزم “تجميد عضويتها في الائتلاف، بهدف تخفيف الضغوط الداخلية التي تتعرض لها في المجتمع العربي عامةً ومن أوساط قيادات في الحركة الإسلامية الجنوبية خاصةً”.

وخلال اليومين الماضيين، تعالت أصوات الشخصيات البارزة في الحركة الإسلامية الجنوبية وأنصار الموحدة، المُطالبة للقائمة بالانسحاب الفوري من الائتلاف الحكومي على خلفية الأحداث الأخيرة التي شهدتها المدينة المقدسة والمسجد الأقصى المبارك.

يُذكر أن الحركة الإسلامية الجنوبية أصدرت بيانًا صحفيًا أمس الأحد، في أعقاب الاعتداءات على الأقصى والمصلين، قالت فيه: إن “اقتحام المسجد الأقصى المبارك والاعتداء على المصلين فيه بهذه الهمجية يُمثّل جريمةً نكراء على المقدسات وجميع المسلمين في العالم، ومن شأنها جَر المنطقة في دوامةٍ من العنف محملةً سلطات الاحتلال الإسرائيلي مسؤولية تداعياتها”.

وطالبت الحركة الإسلامية الحكومة الإسرائيلية بلجم الجماعات المتطرفة اليهودية الساعية إلى إشعال المنطقة لمآرب سياسية ودينية، ووقف الاعتداءات على المصلين فورًا.

تجدر الإشارة إلى أن القائمة الموحدة دخلت الائتلاف الحكومي مع بينت وبفضلها تمكنت الأحزاب المعادية لرئيس الوزراء الإسرائيلي السابق بنيامين نتنياهو من تشكيل الحكومة، وفي حال انسحبت الموحدة كليًا من الائتلاف فإن حكومة بينت لن تستطيع مواصلة سلطتها وسيتم الذهاب إلى انتخابات مبكرة لأن بنيامين نتنياهو لن يتمكن من تشكيل حكومة بديلة بدون الأحزاب العربية في الكنيست الإسرائيلية.

وكان المسجد الأقصى، شهد أحداثًا دموية أول أمس الجمعة، متمثلة في اعتقال العشرات من الشبان واقتيادهم إلى جهة مجهولة للتحقيق معهم، إضافة إلى إصابة عشرات المصلين والمرابطين.

أقرأ أيضًا: هنية يُهاتف إمام الأزهر الشريف مستعرضًا التطورات في المسجد الأقصى

مصادر عبرية: القائمة العربية قررت دعم نتنياهو لتشكيل الحكومة

شؤون إسرائيلية- مصدر الإخبارية

أفاد مصدر رفيع في القائمة العربية الموحدة أن رئيسها منصور عباس قرر دعم حكومة برئاسة بنيامين نتنياهو من الخارج.

وقال المصدر الذي فضّل عدم التصريح باسمه، وفق قناة “كان” العبرية، إن هذا التأييد مشروط بعدم حصول ايتمار بن جبير من حزب “الصهيونية الدينية” على منصب وزاري.

ونقلت القناة عن المصدر في القائمة العربية قوله “موقف الموحدة قد يتغير في حال تلقت عروضا أفضل أو إذا لم تتم تلبية مطالبها”.

يشار إلى أن زعيم القائمة الموحدة منصور عباس بزيادة الميزانية الخاصة لمحاربة الجريمة في المجتمع العربي وإلغاء قانون “كامينتس” المتعلق بالبناء وتغيير قانون القومية أو إدخال تعديل عليه وتخويل السلطات المحلية صلاحيات أوسع.

والجدير ذكره، أن الرئيس الإسرائيلي رؤوفين ريفلين سيتسلم صباح اليوم نتائج انتخابات الكنيست الرابعة والعشرين من لجنة الانتخابات المركزية.

ووفقاً للمتعارف عليه، فإنه من المقرر أن يبدأ ريفلين يوم الاثنين المقبل بإجراء مشاورات نيابية مع ممثلي الكتل لتسمية الشخصية التي ستكلف بتشكيل الحكومة القادمة، ومن المقرر أن يعلن عنها بعدها بيومين.

والخميس، أعلنت لجنة الانتخابات المركزية الإسرائيلية، عن النتائج النهائية لانتخابات الكنيست التي عقدت خلال الأيام الماضية.

وحصل حزب الليكود في النتائج النهائية لانتخابات على 30 مقعداً بالانتخابات، وفقاً لما أعلنت عنه المتحدثة باسم اللجنة، حيث أكدت أن الأخير أكملت عملية فرز جميع الأصوات التي تم الإدلاء بها في الانتخابات الإسرائيلي.

وأوضحت أن حزب يش عتيد 17 مقعدا، وشاس 9، وأزرق أبيض 8 وهناك أربعة أحزاب لها سبعة مقاعد: يمينة، حزب العمل، يهدوت هتوراة، ويسرائيل بيتينو.

وقالت إن الأحزاب الأربعة التي تشغل ستة مقاعد هي القائمة المشتركة وميرتس وتكفا حدشا والحزب الصهيوني الديني في ما وتجاوزت “القائمة العربية الموحدة” نسبة الحسم بفارق ضئيل بأربعة مقاعد.

ووفقاً للمعطيات، فإن نتنياهو سيحتاج إلى حزبين للفوز بأغلبية ضئيلة، لكن التعاون بين اليمين المتطرف والقائمة الموحدة يبدو مستحيلاً عملياً.

القائمة العربية المشتركة تشرع بحملة دبلوماسية للتحذير من مخاطر الضم

وكالاتمصدر الإخبارية

شرعت القائمة العربية المشتركة في كنيست الاحتلال الإسرائيلي، بحملة دبلوماسية على المستوى الأوروبي للتحذير من مخاطر مخططات الضم الإسرائيلية التي كان تنوي “إسرائيل” الإعلان عن بدء تنفيذها، ومن أجل حث الاتحاد الأوروبي على اتخاذ موقف صارم تجاه أي خطوة اسرائيلية تتناقض مع القانون الدولي.

ووجهت القائمة المشتركة دعوات إلى كل من رئيسة المفوضيّة الأوروبية أورسولا فون دير لين ورئيس البرلمان الأوروبي، ديفيد ساسولي والوزير للشؤون الأوروبية الخارجية والأمنية جوسيف بوريل، إضافة إلى سفير الإتحاد الأوروبي في “إسرائيل” ايمانويل جوفري.

وطالبت في دعواتها دول الاتحاد الأوروبي بالإعتراف بدولةٍ فلسطينيةٍ مستقلة وعاصمتها شرقي القدس على حدود عام 67، وباتخاذ إجراءات عقابية تجاه المستوطنات الإسرائيلية وإعادة النظر باتفاقيات التعاون مع “إسرائيل” في حال تنفيذ مخطط الضم.

وعبرت عن “قلقها الشديد من مساعي الحكومة الإسرائيلية تطبيق تهديداتها بضم الأغوار، مشيرةً إلى أنه وبموجب صفقة القرن للرئيس ترمب فإن مخطط الضم سيشمل حوالي 40% من الضفة الغربية.

وفي وقت سابق من الشهر الماضي، وجه نواب القائمة العربية المشتركة في كنيست الاحتلال الإسرائيلي، إلى جميع النواب عن الحزب الديمقراطي في الكونغرس الأميركي بطلب أن يعملوا كل ما بوسعهم لوقف خطة الضم.

ورأت المشتركة في بيان لها، أن هذه الخطة وخطوات أخرى نفذتها دولة الاحتلال الإسرائيلي بتنسيق مع الولايات المتحدة خلال السنوات الأخيرة، هدفت الى القضاء على إمكانية إقامة دولة فلسطينية مستقلة. بحسب هيئة البث الإسرائيلية العامة الناطقة بالعربية.

وطلبت النائبة عايدة توما سليمان من الحزب الديمقراطي التوضيح أنه لن يعترف بخطة الضم إذا تم تطبيقها.

القائمة المشتركة: نحن صوت المعارضة الأقوى في وجه حكومة غانتس نتنياهو

الأراضي المحتلةمصدر الإخبارية – القائمة العربية وحكومة الاحتلال الجديدة

أدانت القائمة العربية المشتركة “الخطوة التي قام بها رئيس تحالف “أزرق-أبيض” بيني غانتس، بموافقته على الانضمام لحكومة بقيادة الليكود وبنيامين نتنياهو، والتمهيد لذلك بانتخابه رئيسًا للكنيست بأصوات معسكر اليمين”، مؤكدةً أن “غانتس أثبت في هذه الخطوة بأنه لا يملك عامودا فقريا سياسيا”.

وقالت القائمة في بيان صدر عنها، مساء الخميس، إن “توصيتها على غانتس كانت تهدف الى منع إمكانية تكليف نتنياهو بتشكيل الحكومة من جديد، وإنّ الهدف الوحيد لهذه التوصية كان إسقاط نتنياهو لا دعماً لغانتس لوعينا التام لمدى الخطورة الكامنة في تشكيل حكومة يمين متطرف استيطاني”.

ولفت البيان إلى أن غانتس نقض وعده لشركائه في أزرق أبيض ولكافة المواطنين ايضاً، ما أدّى الى أن يعارض نصف أعضاء تحالفه خطوته هذه، والى انشقاق هذا التحالف الى شطرين، موضحةً أن “غانتس عمليا بخطوته اليوم ساهم في استمرار نتنياهو في الحكم”.

وأكدت المشتركة في بيانها أنها “قامت بما وعدت جمهور ناخبيها بأن تكون رأس الحربة في مناهضة حكومة نتنياهو وسياساتها، وسوف تستمر في دور المعارضة الشرسة لها مستقبلا ايا كان الشركاء فيها”.

وأضافت أنها “ستواصل التحرك بجهود مضاعفة في النضال من أجل انتزاع حقوق المجتمع العربي الفلسطيني، المدنية والقومية، وفي مقدمتها مكافحة العنف، والعمل على إلغاء قانون كمينتس، والسعي لتوفير حلول خاصة باحتياجات المجتمع العربي في ظل أزمة كورونا، وغيرها من القضايا الملحة”.

وختمت بيانها بالتأكيد على أنها “صوت المعارضة الأقوى ضد حكومة غانتس ونتنياهو القادمة، التي من الواضح انها ستكون ذات سياسات توسعية بكل ما يتعلق بالقضية الفلسطينية عموماً، وهي بشخوصها وبأحزابها وبتوجهاتها السياسية استمرار لحكومات نتنياهو السابقة”.

 

إيمان الخطيب .. أول محجبة بطريقها للكنيست “الإسرائيلي”

الأراضي المحتلةمصدر الإخبارية 

تأمل المرشحة العربية للكنيست الإسرائيلي إيمان ياسين الخطيب ، من سكان الداخل المحتل عام 1948، في أن تصل القائمة المشتركة للمقعد الـ 15 خلال النتائج النهائية للانتخابات الـ 23 للكنيست والتي انتهت الليلة.

وأظهرت نتائج العينات الأولى أن القائمة ستحصد من 14 إلى 15 مقعدًا.

وتقبع الخطيب في المركز الخامس عشر ضمن القائمة العربية المشتركة، وفي حال وصلت القائمة لعدد المقاعد الخمسة عشر، فإن الخطيب ستكون أول مسلمة محجبة تكون بطريقها للكنيست الإسرائيلي منذ تأسيسه
وتؤيد الحركة الإسلامية-الجناح الجنوبي خوض انتخابات الكنيست خلافا للحركة الإسلامية-الجناح الشمالي التي تدعو إلى مقاطعة الانتخابات.

إيمان ياسين خطيب، 54 عاما، انتصرت على مرض السرطان قبل 9 سنوات، وتأمل في أن تشق طريقها إلى الكنيست، حيث قالت في مقطع فيديو: “قبل 9 سنوات اكتشفت أنني مريضة بالسرطان، وهناك الكثيرون الذين يعتقدون أن السرطان آخر محطة بالحياة، ولكنني كنت أريد أن أعيش من أجل أهلي وأولادي وناسي، وهذا كان دافعا لي من أجل أن أتحدى”.

وأضافت خطيب: “بعد سنة من العلاج، عملنا حملة تبرعات وجلبنا جهازا للعلاج، بات ينقذ عشرات آلاف من النساء من منطقة الناصرة”.
أعرب النائب العربي في الكنيست الإسرائيلي، أحمد الطيبي، عن فخره بالإنجاز الذي حققته القائمة المشتركة بانتخابات (كنيست).

وقال الطيبي، في تصريحات نشرها عبر حساباته بمواقع التواصل الاجتماعي: “فخور بإنجاز المشتركة غير المسبوق، ولكن صعود اليمين، هو فشل ذريع لائتلاف (أزرق أبيض) وزعيمه بيني غانتس”.
وأضاف الطيبي: “لقد رفضوا إقامة حكومة ضيقة بواسطة كتلة مانعة، وزاودوا على (ليكود) من اليمين، ففضل الجمهور اليميني الأصل نتنياهو على التقليد البائس”.

وتابع: لكن نحن سنكون معارضة شرسة لحكومة التطرف، إن قامت.

وأعرب عن فخره بدخول العضو الثالث لحزب (العربية للتغيير) سندس صالح، مضيفًا: “نرجو من الله ان يترسخ المكان 15 لتدخل الأخت إيمان خطيب أيضاً”.

اليمين الإسرائيلي قاب قوسين أو أدنى من تشكيل حكومة

الأراضي المحتلةمصدر الإخبارية

أظهرت النتائج الأولية للانتخابات الإسرائيلية للكنيست تقدماً ملموساً لأحزاب اليمين وبخاصة الحزب الأكبر “الليكود”، مقابل هزيمة لأحزاب اليسار والوسط.

وبينت النتائج غير الرسمية حصول حزب الليكود على 37 مقعدا ما شكل مفاجئة كبيرة للمراقبين وذلك على ضوء تورط زعيمه، رئيس وزراء الاحتلال “بنيامين نتنياهو” في تهم الفساد وخيانة الأمانة وفقاً لما جاء في لائحة الاتهام المقدمة ضده مؤخراً.

في حين، لم تحمل الانتخابات المزيد من المفاجئات حيث حصلت أحزاب اليمين مجتمعة على 60 مقعدا وبالتالي فهي بحاجة لمقعد واحد لتشكيل حكومة، وبدونه قد يتم الذهاب مرة أخرى لانتخابات بالجولة الرابعة، فالقانون الإسرائيلي ينص على ضرورة تمتع الحكومة على أغلبية 60+1 من مقاعد الكنيست لتنال الثقة.

بينما قالت مصادر صحافية إسرائيلية إن نتنياهو الذي أعلن فوزه الساحق الليلة يعول على حدوث انشقاقات في صفوف أحزاب اليسار والوسط؛ وبالتالي القدرة على تشكيل حكومة بدعم من أعضاء كنيست من خارج الائتلاف.

أما زعيم حزب “إسرائيل بيتنا” فقد بدا كئيباً الليلة خلال إلقائه خطاب “النصر” حيث عبر عن خيبة أمله الضمنية من حصول كتل اليمين على 60 مقعد، وهو ما قد يسلبه ورقة المساومة التي طالما أمسك بها على مدار عام كامل، فقد لا تحتاجه أحزاب اليمين لتشكيل حكومة حال حصلت على الصوت ال 61.

وبخصوص أحزاب اليسار فقد منيت بهزيمة نكراء في هذه الانتخابات حيث حصل تحالف حزبا “العمل وميرتس” على 7 مقاعد وهو العدد الأقل من الأصوات على الإطلاق، أما الأحزاب العربية فلن تستطيع هي الأخرى مساومة تحالف أبيض – أزرق بزعامة بيني غانتس بعد اليوم لأنه لن يتمكن وفقاً للمعطيات من تشكيل حكومة.

وعلى صعيد نسب التصويت في الانتخابات فقد اعتبرت الأعلى منذ 20 عاماً حيث بلغت 71% من مجمل أصحاب حق الاقتراع وفي ارتفاع بنسبة 1.6% عن الانتخابات الأخيرة في سبتمبر الماضي.

وفور صدور نتائج العينات التلفزيونية الأولية تواصل نتنياهو مع قادة أحزاب اليمين وهنأهم بالفوز واتفق على لقائهم غداً للبدء بمشاورات تشكيل الحكومة.

Exit mobile version