الأسرى الإداريون يُضربون غدًا الأربعاء تضامنًا مع الأسير كايد الفسفوس

غزة – مصدر الإخبارية

من المقرر أن يخوض الأسرى الإداريون يوم غدٍ الأربعاء إضرابًا مفتوحًا عن الطعام ليوم واحد، تضامنًا مع الأسير الفلسطيني كايد الفسفوس.

وبحسب بيانٍ صحافي أصدرته اللجنة الوطنية العليا للحركة الأسيرة، الثلاثاء، فإن الإضراب سيكون باكورة الخطوات الداعمة والمساندة له والتي لن تتوقف إلا بالاستجابة لمطالب الأسير الفسفوس.

وقالت اللجنة الوطنية: “إن الخطوات النضالية تأتي في ظل تعنت محاكم الاحتلال ومخابراته في الاستجابة لمطالب الأسير الفسفوس المضرب عن الطعام منذ “62” يومًا”.

وأضافت خلال بيانٍ صحافي، “الأسير كايد الفسفوس يُطالب بحريته ويرفض الاعتقال الإداري المتكرر له”.

وتابعت: “بعد تجربتنا المريرة في اغتيال الشهيد البطل خضر عدنان قبل خمسة أشهر في عملية إعدام جبانة لابد من الوقوف لنصرة الأسير الفسفوس”.

وأكدت على أن “الحركة الأسيرة بجميع أطيافها وفي كل السجون لن تقف مكتوفة الأيدي ولن تسمح بتكرار ما حصل مع الشهيد البطل خضر عدنان بأي حال من الأحوال”.

وحذّرت الاحتلال ومخابراته من المساس بحياة الأسير كايد الفسفوس، محملةً إياه المسؤولية الكاملة عن سلامته.

بدوره أكد المختص في شؤون الأسرى حسن عبد ربه، أن محكمة الاحتلال العليا تتهرب من اتخاذ قرار واضح بحق الأسير الفسفوس، في محاولة للتحايل والتلاعب لإطالة أمد الإضراب، وعدم الوصول إلى نتائج.

ويواصل الأسير الفسفوس إضرابه عن الطعام لليوم الـ 62 رفضاً لاعتقاله التعسفي والإداري، وسط تراجع حالته الصحية، حيث فقد حوالي 30 كيلوغراماً من وزنه منذ بداية الإضراب.

وأوضح عبد ربه في تصريحات إذاعية أن الأسير الفسفوس يتواجد في عيادة سجن الرملة، ويعاني من زيادة في الدوخة والإعياء، كذلك آلام المفاصل والصداع وعدم التوازن، ونقص في السوائل والأملاح في جسمه.

وأشار إلى أن هذا التراجع في صحته، أدى لإلحاق الضرر في وظائف أعضاءه الحيوية، ما يشكل خطورة على جهازه العصبي، والخوف من أي إعياء مفاجئ.

ووفق لعبد ربه، فإن محامي هيئة شؤون الأسرى والمحررين تقدم بالتماس لدى محكمة الاحتلال، إلا أنها تهربت من اتخاذ القرار الواضح وأعادت ملفه إلى محكمة “عوفر” ومحكمة الاستئناف لديها.

وتابع أن المحكمة رفضت النظر في حالة الأسير “الفسفوس” خلال الفترة الماضية، معتبراً ذلك جزء من التحايل والتلاعب لإطالة أمد الإضراب، وكسر إرادة الأسير بعدم الوصول إلى نتائج.

وشدد إلى مواصلة حكومة الاحتلال وإدارة السجون التضييق على قضية الأسرى بجميع أبعادها من خلال استهدافهم المباشر.

وبيَّن أن إدارة السجون أمعنت في التضييق على الأسرى من خلال نقل بعضهم من قسم 3 في سجن “ريمون” إلى “نفحة”، كذلك اقتحام ثلاثة أقسام في سجن جلبوع، وذلك قبيل انعقاد جلسة الكنيست الإسرائيلي، التي من المفترض أن تناقش التدابير بحق الأسرى الأسبوع القادم.

اقرأ/ي أيضا: رفضاً لانتهاكات الاحتلال.. أسرى ريمون يخططون بالشروع في خطوات احتجاجية

وأردف أن الحالة السائدة في السجون تؤول إلى الإقبال على حالة من التوتر في ظل موقف الحركة الأسيرة من هذه الاعتداءات.

ولفت إلى أن أسرى “ريمون”، سيشرعون بخطوات نضالية من ضمنها الإضراب عن الطعام – حتى لو كان لفترة محدودة-؛ للتعبير عن رفضهم لهذا العقاب الجماعي الذي تمارسه إدارة السجون.

وتواصل إدارة سجون الاحتلال عدوانها بحقّ الأسرى، في ظل استمرار حكومة الاحتلال ووزيرها إيتمار بن غفير، بالتحريض على الأسرى واستهدافهم.

يُذكر أنّ الأسرى البالغ عددهم أكثر من 5200 أسير، وعلى مدار الفترة الماضية خاضوا جولات من المواجهة، وصلت إلى حد قرار الأسرى واستعدادهم الدائم لخوض إضراب جماعي عن الطعام.

المعتقل الفسفوس يواصل اضرابه المفتوح عن الطعام لليوم 60 على التوالي

رام الله-مصدر الإخبارية

يواصل المعتقل كايد الفسفوس من مدينة دورا جنوب مدينة الخليل، إضرابه عن الطعام لليوم الـ 60 على التوالي؛ رفضًا لتمديد حكم الإداري في سجون الاحتلال، وسط ظروف صحيّة متدهورة.

ويعاني الفسفوس (34 عامًا) ظروفًا صحية حرجة، إذ فقد 30 كغم من وزنه، ويشتكي من آلام حادة في جسده، خاصة منطقة الظهر والمفاصل، ويرافقه صداع شديد وهزال عام.

وكانت المحكمة الاحتلال العسكرية في عوفر، رفضت مرتين استئناف الأسير كايد الفسفوس، علمًا أن إدارة السجون نكثت اتفاقًا كان يقضي بعدم تمديد اعتقاله مطلع حزيران(يونيو) الماضي، بعد أن خاض إضرابًا عن الطعام استمر 9 أيام.

والأسير كايد الفسفوس أسير سابق أمضى نحو 7 سنوات في سجون الاحتلال، وبدأت مواجهته للاعتقال منذ عام 2007، وخاض إضرابًا عن الطعام في نهاية شهر مايو أيار وبداية شهر يونيو(حزيران) المنصرم، استمر لـ 9 أيام، كما أنه خاض سابقًا عام 2021، إضراباً ضد اعتقاله الإداريّ، واستمر لـ 131 يومًا.

اقرأ/ي أيضا: وحدات القمع الإسرائيلية تقتحم قسم 5 في سجن ريمون وتنقل الأسرى إلى نفحة

رفضاً لاعتقال الإداري.. الأسير كايد الفسفوس يواصل إضرابه عن الطعام لليوم الـ 59

أسرى – مصدر الإخبارية

يستمر الأسير المعتقل كايد الفسفوس إضرابه عن الطعام لليوم 59 على التوالي، رفضاً للاعتقال الإداري في سجون الاحتلال الإسرائيلي، بظل وضعه الصحي السيء والمتدهور.

ويشتكي الأسير الفسفوس من آلام حادة في جسده، خاصة المفاصل والظهر، إضافة إلى صداع شديد، وهزال عام، وظروف صحية سيئة عامةً.

وكانت هيئة شؤون الأسرى والمحررين، أفادت في وقت سابق أن إدارة سجون نقلت الأسير الفسفوس من العزل في سجن عسقلان، إلى سجن عيادة الرملة الخميس الماضي، في ظروف صحية سيئة.

وفي السياق، رفضت محكمة الاحتلال العسكرية في عوفر استئناف الأسير الفسفوس مرتين.

وكان الفسفوس خاض إضراباً سابقاً عن الطعام نهاية مايو (أيار) الماضي استمر 9 أيام، أوقفه بعد أن تم الاتفاق مع إدارة السجون بعدم تمديد اعتقاله مطلع يونيو (حزيران) الماضي، إلا أنها تكثت بهذا الاتفاق.

ويذكر أنه خاض إضراباً آخر عام 2021، استمر 131 يوماً، أيضاً ضد الاعتقال الإداري.

والأسير كايد الفسفوس (34 عامًا) من مدينة دورا جنوب الخليل، وهو أسير سابق أمضى نحو 7 سنوات في سجون الاحتلال.

اقرأ أيضاً:تجديد الاعتقال الإداري بحق الأسير رأفت ناصيف

نقل الأسير كايد الفسفوس من عزل عسقلان لعيادة سجن الرملة

رام الله-مصدر الإخبارية

نقلت إدارة سجون الاحتلال الإسرائيلي، الأسير الإداري المضرب عن الطعام كايد الفسفوس، من عزل عسقلان.

وذكرت هيئة شؤون الأسرى والمحررين، بأن إدارة السجون نقلت مساء اليوم الخميس، الفسفوس من عزل عسقلان إلى ما يسمى عيادة “سجن الرملة”.

ويواصل الأسير الفسفوس (34 عامًا) من مدينة دورا/ الخليل جنوبي الضفة، إضرابه المفتوح عن الطعام لليوم الـ 57 على التوالي رفضا لجريمة اعتقاله الإداريّ التعسفيّ، وسط تصاعد المخاطر على حياته.

اقرأ/ي أيضا: أسرى النقب يرجعون وجبات الطعام تضامنًا مع الفسفوس وعائلته تُطالب بإنقاذ حياته

وتصر سلطات الاحتلال على عدم الاستجابة لمطلبه بإنهاء اعتقاله الاداري، بل تتعمد التنكيل به، كما حرمته من زيارة أهله.

وفرضت عليه غرامة مالية، بهدف الضغط عليه وثنيه عن مواصلة إضرابه.

والفسفوس، أسير سابق أمضى سبع سنوات في سجون الاحتلال، وأعيد اعتقاله بتاريخ أيار(مايو) الماضي، وكان قد خاض إضرابا عن الطعام لمدة (131 يوما) ضد اعتقاله الإداري عام 2021، وهو متزوج وأب لطفلة، ولديه أربعة أشقاء في سجون الاحتلال.

ويُعاني كايد الفسفوس ظروفًا صحية حرجة، حيث فقد 30 كغم من وزنه، ويشتكي من آلام حادة في جسده، خاصة منطقة الظهر والمفاصل، ويرافقه صداع شديد وهزال عام.

ومنذ مطلع العام الجاري2023 تصاعدت الإضرابات الفردية، تحديدًا ضد جريمة الاعتقال الإداريّ، في ظل استمرار الاحتلال التّصعيد من هذه الجريمة، واستخدامها على نطاق واسع، بهدف تقويض الحالة النضالية المتصاعدة.

ووفق مؤسسات الأسرى فقد بلغ عدد الأسرى في سجون الاحتلال أكثر من (5200)، من بينهم (1264) معتقلًا إداريّ بينهم (20) طفلًا، وأربع أسيرات، بحسب آخر المعطيات لنهاية شهر آب الماضي.

المعتقل كايد الفسفوس يُواصل إضرابه عن الطعام وهذه مستجدات حالته الصحية

القدس – مصدر الإخبارية

يُواصل المعتقل كايد الفسفوس (34 عامًا) من دورا بالخليل، إضرابه المفتوح عن الطعام لليوم (55) على التوالي، وذلك رفضًا لاعتقاله الإداري، وسط ظروفٍ صحية صعبة.

وأكدت السيدة حلا نمورة، أن “زوجها الفسفوس يُعاني وضعًا صحيًا خطيرًا حيث أصبح لا يستطيع الحركة أو المشي، وسط حالة من التكتم على وضعه الصحي الحقيقي مِن قبل سلطات الاحتلال”.

وقالت خلال تصريحاتٍ صحافية: إن “الاحتلال الإسرائيلي قد منع ذوي الأسير من زيارته كإجراء عقابي له ما ساهم في زيادة قلقهم وخوفهم عليه”.

وأكدت على أن “يتعرض له زوجها من ظلم وإهمال وإجراءات عقابية من إدارة سجون الاحتلال يُقابله صمت مهين وتنكر كبير من كل الجهات الدولية والعربية والفلسطينية”.

ولفتت إلى أن “تناسي قضية زوجها المعتقل كايد الفسفوس وآلامه تُمثّل جرحًا ووجعًا أكبر مما يتعرض له وما يُعانيه من قهر وألم ومرض”.

ودعت جميع المؤسسات الدولية ومنظمات حقوق الإنسان إلى التحرك العاجل والتدخل المباشر بهدف الحفاظ على حياة كايد وحل قضيته وانتزاع حريته وخلاصه من سياسة الموت البطيء الذي تُمارسه وتفرضه عليه إدارة سجون الاحتلال من أجل هدم معنوياته وسلب حقوقه وحريته وتدفعه لمصير رفاقه الذين سبقوه على درب التضحية والصمود”.

وبحسب مركز حنظلة للأسرى والمحررين، فإن: “الوضع الصحي للمعتقل الفسفوس يَزداد سوءًا مع مرور الوقت، في ظل رفض سلطات الاحتلال التعاطي مع مطالبه المتمثلة بإنهاء اعتقاله الإداري التعسفي، والمماطلة في نقله إلى المستشفيات الخاصة لتلقي العلاج اللازم”.

وذكر المركز إلى أن “الاحتلال أعاد اعتقاله بتاريخ 2/5/2023، وهو أسير سابق أمضى نحو 7 سنوات في سجون الاحتلال، وقد بدأت مواجهته للاعتقال منذ عام 2007، وكان قد خاض إضراباً عن الطعام في نهاية شهر أيار.

وأضاف أنّ “الفسفوس خاض عام 2021 إضرابًا ضد اعتقاله الإداري، واستمر لمدة (131) يومًا، وكذلك عام 2019، علمًا أنّ كافة أشقائه تعرّضوا للاعتقال واليوم إلى جانبه تعتقل سلطات الاحتلال أربعة أشقاء له إداريًا، وجميعهم أسرى سابقون، وهو متزوج وأب لطفلة”.

ومنذ مطلع العام الجاري تصاعدت الإضرابات الفردية، تحديدًا ضد جريمة الاعتقال الإداريّ، في ظل استمرار الاحتلال التّصعيد من هذه الجريمة، واستخدامها على نطاق واسع، بهدف تقويض الحالة النضالية المتصاعدة.

وبحسب المركز فقد بلغ عدد الأسرى في سجون الاحتلال أكثر من (5200)، من بينهم (1264) معتقلًا إداريّ بينهم (20) طفلًا، وأربع أسيرات، بحسب آخر المعطيات لنهاية شهر آب الماضي.

أقرأ أيضًا: تحذيرات من تدهور الوضع الصحي للأسير كايد الفسفوس

تحذيرات من تدهور الوضع الصحي للأسير كايد الفسفوس

رام الله-مصدر الإخبارية

ذكرت هيئة شؤون الأسرى والمحررين، اليوم الأحد، بأن الأسير كايد الفسفوس (34 عامًا) المضرب عن الطعام لليوم الـ(53) على التوالي، يعاني أوضاعًا صحية حرجة.

وأوضحت الهيئة، نقلًا عن محامي الهيئة كريم عجوة الذي زاره في سجن “عسقلان”، أن الأسير الفسفوس من بلدة دورا بمحافظة الخليل، فقد قرابة 30 كيلوغرامًا من وزنه، ويشتكي من آلام حادة في أنحاء جسده كافة، خاصة منطقة الظهر والمفاصل، وبالكاد يستطيع أن يمشي.

وأضافت أن الفسفوس يعاني أيضًا، من صداع شديد وهزال عام، إضافة إلى أن وضعه آخذ بالسوء يومًا بعد يوم.

وشددت على أن سلطات الاحتلال تصر على عدم الاستجابة لمطلبه بإنهاء اعتقاله الاداري، بل تتعمد التنكيل به، حيث نقلته مؤخرا من سجن “النقب” إلى “عسقلان”، كما حرمته من زيارة أهله، وفرضت عليه غرامة مالية، بهدف الضغط عليه وثنيه عن مواصلة اضرابه.

يشار إلى أن كايد الفسفوس أسير سابق أمضى 7 سنوات في سجون الاحتلال، وأعيد اعتقاله بتاريخ 2/5/2023، وكان خاض إضرابًا عن الطعام لمدة (131 يومًا) ضد اعتقاله الإداري عام 2021، وهو متزوج وأب لطفلة، ولديه أربعة أشقاء في سجون الاحتلال.

اقرأ/ي أيضا: تطورات صحية خطيرة تهدد حياة الأسير عاصف الرفاعي المريض بالسرطان

وتعتقل سلطات الاحتلال في سجونها نحو 5000أسير منهم أكثر من 700 أسير مريض، بينهم نحو 200 أسير يعانون من أمراض مزمنة، ومنهم 24 أسيراً يعانون من السّرطان والأورام بدرجات متفاوتة.

وارتفعت قائمة عمداء الأسرى، إلى 452 أسيرًا بدخول عدد من الأسرى عامهم الـ 21 على التوالي في سجون الاحتلال الإسرائيلي.

الأسيران الفسفوس وخلوف يواصلان إضرابهما وسط تراجع حالتهما الصحية

رام الله-مصدر الإخبارية

يواصل الأسيران سلطان خلوف وكايد الفسفوس، إضرابهما عن الطعام لليوم الـ 48 على التوالي، وذلك رفضا لاعتقالهما إداريا في سجون الاحتلال الإسرائيلي.

وذكر مركز حنظلة للأسرى والمحررين، في بيان، أن الأسيران كايد الفسفوس (34 عاما) من الخليل، وسلطان خلوف (42 عاما)، من جنين، يواصلان إضرابهما عن الطعام لليوم الـ 48 على التوالي، علما أن حالتهما الصحية صعبة.

وقالت حلا نمورة زوجة الأسير كايد الفسفوس، إن زوجها لم يستطيع الخروج لمقابلة المحامي خلال زيارته في الأسبوع الماضي بسبب وضعي الصحي المتدهور.

ويعاني الأسير الفسفوس، من الإرهاق والتعب وعدم القدرة على السير، كونه يعاني من مشكلة في قدميه من أثر إضرابه السابق، وفق “نمورة”.

‏وأبدت قلقها تجاه الوضع الصحي لزوجها، خاصة أنه الإضراب الثاني الذي يخوضه، في ظل وجود مضاعفات من الإضراب السابق.

من جانبها، قالت نبيلة بشارات زوجة الأسير المضرب سلطان خلوف، إن زوجها الأسير خلوف دخل “مرحلة الخطر” في إضرابه عن الطعام، مشيرةً إلى أنّ آخر الأخبار المتوفرة عنه كانت قبل أسبوع عند زيارة المحامي له.

اقرأ/ي أيضا: مهجة القدس: العقوبات ضد أسرى سجن النقب جريمة تستدعي تحركًا على كافة الصعد

وأضافت أن الأسير خلوف، تعرض لآلام شديدة الأسبوع الماضي، مما استدعى نقله إلى مستشفى مدني إسرائيلي، موضحةً أن الفحوصات أظهرت وجود حصوة في الكلى، أدت إلى سد مجرى البول لديه، ويتوجب فك إضرابه عن الطعام ليتناول أدوية معينة لمعالجة الحصوة، لكنّه يرفض ذلك حتى تحقيق مطالبه.

من جهتها، حملت الهيئة القيادية العليا لأسرى حركة الجهاد الإسلامي إدارة سجون الاحتلال “المسؤولية الكاملة عن حياة الأسير سلطان خلوف المضرب عن الطعام لليوم الـ48 على التوالي”.

وأعلنت الهيئة القيادية قرارها “الشروع في خطوات تضامنية إسنادًا للأسير خلوف اعتبارًا من اليوم” الثلاثاء 19 أيلول (سبتمبر) 2023.

والأسير الفسفوس من الخليل، وأعادت سلطات الاحتلال اعتقاله في 2/5/2023، إداريًا، وهو أسير سابق أمضى نحو 7 سنوات في سجون الاحتلال، وقد بدأت مواجهته للاعتقال منذ عام 2007.

وتعتقل سلطات الاحتلال أربعة أشقاء له إداريا، وجميعهم أسرى سابقون، وهو متزوج وأب لطفلة.

وتحتجز سلطات الاحتلال، الأسير سلطان خلوف من جنين، في عيادة سجن الرملة، حيث يعاني أوضاعًا صحية صعبة، ونقل عدة مرات إلى مستشفى مدني.

وأعادت سلطات الاحتلال اعتقاله في 3/8/2023، علما أنه صدر بحقه أمر اعتقال إداري أربعة شهور وجرى تثبيتها، فيما أرجأت محكمة الاحتلال إصدار قرار بشأن الاستئناف الذي تقدمت به محاميته، ضد اعتقاله الإداري مؤخرًا.

والأسير خلوف، هو أسير سابق أمضى أربع سنوات ونصف في سجون الاحتلال، وكان قد خاض إضرابا عن الطعام عام 2019، واستمر67 يوما، رفضًا لاعتقاله الإداريّ.

ويبلغ عدد الأسرى في سجون الاحتلال الإسرائيلي 5200، من بينهم 1264 معتقلا إداري، بينهم 20 طفلا، وأربع أسيرات، وفق معطيات نادي الأسير.

المعتقلان كايد الفسفوس وسلطان خلوف يُواصلان اضرابهما عن الطعام لليوم الـ45 على التوالي

القدس – مصدر الإخبارية

يُواصل المعتقلان الفلسطينيان كايد الفسفوس وسلطان خلوف، إضرابهما المفتوح عن الطعام لليوم 45 على التوالي، رفضًا لاعتقالهما الإداري.

وحذر نادي الأسير الفلسطيني من المخاطر المتصاعدة على حياتهما، في ظل رفض أجهزة الاحتلال التعاطي مع مطلبهما المتمثل بإنهاء اعتقالهما الإداري التعسفي، والمماطلة في نقلهما إلى المستشفيات المدنية، واستمرار احتجازهما في الزنازين غير الآدمية.

ويبلغ الفسفوس من العمر (34 عامًا) وهو من مدينة دورا في الخليل، وأعاد الاحتلال اعتقاله في 2/5/2023، إداريًا، وهو أسير سابق أمضى نحو 7 سنوات في سجون الاحتلال.

وبدأت مواجهته للاعتقال منذ عام 2007، وخاض إضرابًا عن الطعام في نهاية شهر أيار/ مايو، وبداية حزيران الماضي، واستمر لمدة 9 أيام، كما وخاض عام 2021 إضرابًا ضد اعتقاله الإداري واستمر لمدة (131) يومًا.

وكذلك عام 2019، علمًا أن جميع أشقائه تعرضوا للاعتقال واليوم إلى جانبه تعتقل سلطات الاحتلال أربعة أشقاء له إداريًا، وجميعهم أسرى سابقون، وهو متزوج وأب لطفلة.

أما المعتقل سلطان خلوف (42 عامًا) تحتجزه سلطات الاحتلال في (عيادة سجن الرملة) حيث يعاني أوضاعًا صحية صعبة، وجرى نقله عدة مرات إلى مستشفى مدني.

وأعادت سلطات الاحتلال اعتقاله في 3/8/2023، علمًا أنه صدر بحقه أمر اعتقال إداري لمدة أربعة شهور وجرى تثبيتها، كما وأرجأت محكمة الاحتلال إصدار قرار بشأن الاستئناف الذي تقدمت به محاميته ضد اعتقاله الإداري الأخير.

وينحدر الأسير خلوف من بلدة برقين بمدينة جنين، وهو أسيرٌ سابق أمضى أربع سنوات ونصف في سجون الاحتلال، وخاض إضرابًا عن الطعام عام 2019، واستمر لمدة (67) يومًا، رفضًا لاعتقاله الإداري.

وحمّلَ نادي الأسير خلال بيانٍ صحافي، سلطات الاحتلال المسؤولية كاملة عن مصير المعتقلين الفسفوس وخلوف. كما طالب جميع المؤسسات الحقوقية الدولية، بضرورة التدخل العاجل والفوري، للإفراج عنهما بشكلٍ فوري وغير مشروط.

ومنذ مطلع العام الجاري تصاعدت الإضرابات الفردية ضد جريمة الاعتقال الإداري في ظل استمرار الاحتلال التصعيد من هذه الجريمة، واستخدامها على نطاق واسع، بهدف تقويض الحالة النضالية المتصاعدة داخل السجون في ضوء تهديدات وزير الأمن الداخلي الإسرائيلي إيتمار بن غفير.

فيما يبلغ عدد الأسرى في سجون الاحتلال أكثر من (5200)، من بينهم (1264) معتقلًا إداري بينهم (20) طفلًا، وأربع أسيرات، وذلك بحسب أخر المعطيات لنهاية شهر أغسطس/ آب الماضي.

أقرأ أيضًا: أوضاع صحية مقلقة للغاية للأسيرين الفسفوس والأخرس

أوضاع صحية مقلقة للغاية للأسيرين الفسفوس والأخرس

رام الله- مصدر الإخبارية

أكدت هيئة شؤون الأسرى والمحررين، اليوم الخميس، أن الأوضاع الصحية للأسيرين المضربين عن الطعام ماهر الأخرس وكايد الفسفوس مقلقة للغاية، وسط احتجازهم بأوضاع اعتقالية صعبة.

وقالت الهيئة إن الأسير ماهر الأخرس مضرب منذ 23 يومًا، ويعاني من أوجاع في أنحاء جسده كافة، وآلام في القلب والمعدة ودوخان شديد، وفقد الكثير من وزنه.

أما الأسير الأخرس يشتكي من مرض الضغط، ويمتنع عن أخذ دوائه والمدعمات حتى إنهاء قرار الاعتقال الإداري الصادر بحقه.

ويقطن في بلدة سيلة الظهر قضاء جنين، أسير سابق أمضى خمس سنوات في سجون الاحتلال، وهو أب لستة أبناء.

أما الأسير كايد الفسفوس، يعاني من التعب والإرهاق الشديدين، ووُصِفت حركته بالصعبة للغاية، ولا يستطيع المشي أو الوقوف.

وأشارت هيئة الأسرى إلى أن الأسير الفسفوس يُعاني من أوجاع في أنحاء جسده كافة، ويصاب بالدوار والدوخة وعدم الاتزان، ولم يخرج لزيارة محاميه نظرا لسوء وضعه الصحي.

وبيّنت أنه تم تقديم طلب استئناف للمحكمة العسكرية التابعة للاحتلال “عوفر”، بالقرار الإداري الصادر بحقه، ولم يتم تعيين جلسة للنظر فيه.

والأسير كايد الفسفوس (34 عامًا) من مدينة دورا في الخليل، أعاد الاحتلال اعتقاله في شهر الثاني من مايو (أيار)، هو أسير سابق أمضى نحو 7 سنوات في سجون الاحتلال، إذ بدأت مواجهته للاعتقال منذ عام 2007.

و5200 أسير يقبعون في سجون الاحتلال بينهم (36) أسيرة، و(170) طفلًا، و(1264) معتقلًا إداريًا، كما يبلغ عدد الأسرى الذين يقضون أحكامًا بالسجن المؤبد (559) أسيرًا.

اقرأ/ي أيضًا: بالأسماء.. 22 أسيرًا ما زالوا معتقلين ما قبل توقيع اتفاق أوسلو

المعتقلون الفسفوس والأخرس وخلوف يواصلون معركة الأمعاء الخاوية

رام الله-مصدر الإخبارية

يواصل ثلاثة معتقلين في سجون الاحتلال الإسرائيلي إضرابهم المفتوح عن الطعام، في ظل تدهور وضعهم الصحي، وهم سلطان خلوف، وكايد الفسفوس، وماهر الأخرس.

وذكر نادي الأسير الفلسطيني في بيان صحفي، اليوم الثلاثاء، إن الوضع الصحي للمعتقلين المضربين سلطان خلوف، وكايد الفسفوس، وماهر الأخرس، في تدهور مع مرور الوقت، ورغم ذلك لم تتعاطَ إدارة السجون مع أي مطلب من مطالبهم.

وأوضح نائب رئيس نادي الأسير عبد الله الزغاري، أن إضراب الأسرى الثلاثة المضربين يأتي في ظل وجود حكومة يمينية فاشية، وما يجري بحقهم جريمة تشارك فيها أجهزة الاحتلال كافة، التي تواصل تعنتها وترفض حتى التعاطي مع مطلبهم المتمثل في إنهاء اعتقالهم التعسفي، وذلك رغم تفاقم حالتهم الصحية.

وذكر أن المعتقلين المضربين، كانوا قد خاضوا إضرابات سابقة طويلة، وأثرت فعليًا في أوضاعهم الصحية.

وطالب كل المؤسسات الحقوقية الدولية وعلى رأسها الأمم المتحدة، بالضغط على الاحتلال للإفراج الفوري عنهم، وإنهاء جريمة اعتقالهم.

يُشار أن المعتقل خلوف (42 عاما) من بلدة برقين غرب جنين، المضرب عن الطعام منذ 41 يوما رفضًا لاعتقاله الإداري، يواجه تدهورا مستمرا على وضعه الصحي، إذ يُحتجز في زنزانة “بعيادة سجن الرملة”.

اقرأ/ي أيضا: جدول فعاليات وحدة الأحرار الشعبية المساندة للأسرى في محافظات الوطن

وأوضح أن الوضع الصحي للمعتقل خلوف صعب، إذ يعاني من تقيؤ، ووصل إلى حد تقيؤ الدم، وضعف في النظر، وأوجاع شديدة في الرأس، ودوخة وصعوبة في الوقوف، ويتنقل بوساطة كرسي متحرك.

وأكد أن تخوفات كبيرة تزداد على مصيره، إذ تمارس إدارة سجون الاحتلال بحقه ضغوطات كبيرة، منها تناول الطعام أمامه، ومحاولة إيصال رسائل إليه بأنه وحيد، وشعبه لن يقف معه.

والمعتقل خلوف، شرع بالإضراب منذ لحظة اعتقاله في تاريخ 3/8/2023، وصدر بحقه أمر اعتقال إداري مدة أربعة أشهر، علمًا أنه أسير سابق أمضى سنوات في سجون الاحتلال، وكان قد خاض إضرابًا عن الطعام عام 2019، استمر لمدة (67) يومًا، رفضًا لاعتقاله الإداري.

والأسير الفسفوس من دورا بالخليل (34 عامًا) المضرب منذ 41 يومًا، والمعتقل منذ 2 أيار(مايو) الماضي، وهو أسير سابق أمضى نحو 7 سنوات في سجون الاحتلال، وقد خاض إضرابًا عن الطعام في نهاية شهر أيار وبداية حزيران المنصرم لمدة 9 أيام، علمًا أنه متزوج وأب لطفلة. كما خاض إضرابا في عام 2021 ضد اعتقاله الإداري استمر لمدة 131 يومًا في عام 2019، وهو محتجز في زنازين النقب.

والأسير الأخرس (52 عاما) من بلدة سيلة الظهر بجنين مضرب منذ 21 يومًا، وهو أسير سابق أمضى خمس سنوات في سجون الاحتلال، كان آخرها في عام 2020، إذ شرع خلاله بإضراب مفتوح عن الطعام رفضا لاعتقاله الإداري استمر لمدة 103 أيام، وهو متزوج وأب لستة أبناء، علمًا أنه محتجز في زنازين معتقل “الجلمة”.

Exit mobile version