مقتل شاب في إطلاق نار بالناصرة ومصابان في دير حنا ويافا

فلسطينيو 48 – مصدر الإخبارية

قتل شاب في جريمة إطلاق نار بمدينة الناصرة مساء اليوم الأربعاء، بينما جرح آخران في جريمتي إطلاق نار وطعن في كل من دير حنا ويافا.

وذكرت مصادر محلية أن شاباً في الثلاثنيات تعرض لإطلاق نار أثناء تواجده في محل تجاري في شارع توفيق زياد بمدينة الناصرة، ونقل إلى المستشفى الإنجليزي لتلقي العلاج، إلى أن تم إعلان وفاته بعد وصف حالته بالحرجة.

وفي دير حنا، وقعت جريمة إطلاق نار أخرى تسبب بجرح شاب (23 عاماً) بجروح وصفت بالخطيرة.

أما في مدينة يافا، تعرض شاب (20 عاماً) للطعن ووصفت جروحه بأنها خطيرة.

وبعد مقتل الشاب في الناصرة، يرتفع عدد ضحايا جرائم القتل في الأراضي المحتلة 48 إلى 86 قتيلاً بينهم 6 نساء وطفلان، منذ مطلع العام الجاري.

اقرأ أيضاً: مصاب في إطلاق نار بمدينة رهط

فتى في يافا يطعن شقيقه ويصيبه بجراح متوسطة

يافا- مصدر الإخبارية

طعن فتى فلسطيني في يافا (12 عاما) شقيقه اليوم الأحد واصابه بجراح متوسطة.

وذكرت مصادر محلية أن قاصر يبلغ من العمر 12 عامًا أصيب بجروح متوسطة اثر تعرضه للطعن في منزل في شارع سالسالا في يافا.

ولفتت إلى أنه نُقل إلى المستشفى في حالة متوسطة. وتم اعتقال شقيقه القاصر للاشتباه في تورطه في الحادث.وتحقق الشرطة في ملابسات الحادث.

وتشير إحصاءات رسمية إلى أن عدد القتلى نتيجة الحوادث المختلفة في المدن والقرى الفلسطينية تجاوز المئة  عام 2022 كما قتل عشرات المواطنين منذ بداية 2023.

وفي كثير من المرات نظم الأهالي فعاليات داخل المدن والقرى المركزية من أجل المطالبة بقوانين وإجراءات رادعة للحد من الجريمة وفكرة استسهالها بالداخل المحتل، ودعوا لإيجاد قوانين رادعة هدفها الحد من حوادث السير والعمل.

ويبلغ عدد سكان الداخل المحتل العرب الفلسطينيين نحو مليوني مواطن بحسب دائرة الإحصاء الإسرائيلية المركزية، يعيش معظمهم في قوى وبلدان عربية ويلتحقون بمدارس ويتلقون خدمات بمرافق منفصلة عن اليهود.

وعملت الدولة العبرية خلال السنوات الماضية على فكرة دمج العرب الفلسطينيين في الداخل بالمجتمع الإسرائيلي، ومحو هويتهم وثقافتهم العربية، لكنها فشلت في ذلك، وظهر ذلك جلياً في استمرار فكرة المقاومة والنضال ضد الاحتلال من داخل تلك المدن والقرى، والتلاحم كع الضفة الغربية وقطاع غزة.

 

إطلاق نار في يافا يُسفر عن إصابة شاب بجراح خطرة

الداخل المحتل-مصدر الإخبارية

أعلنت شرطة الاحتلال، مساء اليوم الأحد، إصابة شاب يبلغ من العمر 22 عاماً بجراح خطيرة، إثر تعرّضه لجريمة إطلاق نار في مدينة يافا المحتلة.

ووفق بيان للشرطة فإنها “تلقت بلاغًا عن شاب يبلغ من العمر 22 عامًا، تم إجلاؤه من شارع هارمون في يافا، إلى مشفى وولفسون بعد إطلاق النار عليه”.

في السياق ذكرت تقارير إعلام محلية، أنّ ارتفاعًا طرأ على عدد ضحايا جرائم القتل التي ارتكبت في المجتمع العربي بالداخل المحتل، حيث سُجّل منذ مطلع العام الجاري 2023، مقتل 26 شخصًا.

وتشهد البلدات الفلسطينية بالداخل المحتل، جرائم عنف وقتل بشكل يومي، إذ يعاني المواطنون من انعدام الأمن والأمان في الوقت الذي تتقاعس فيه الشرطة الإسرائيلية عن القيام بدورها في اجتثاث الظاهرة الآخذة بالاستفحال.

وحتى نهاية عام 2022، بلغت حصيلة ضحايا جرائم القتل في المجتمع الفلسطيني، 109 قتلى بينهم 12 امرأة، بينما في عام 2021، ارتكبت أكثر من 111 جريمة قتل في حصيلة قياسية غير مسبوقة.

19 قتيلاً منذ مطلع العام.. مقتل شاب بجريمة إطلاق نار في يافا

الداخل المحتل – مصدر الإخبارية

أفادت مصادر بمقتل شاب، في الثلاثينيات من عمره، السبت، في جريمة إطلاق نار في مدينة يافا المحتلة.

ووفق مصادر طبية فإن الشاب حسن أبو سيفلقي توفي متأثرا بجروحه الخطيرة في جريمة إطلاق نار قرب مسجد محمد الفاتح في مدينة يافا.

يأتي ذلك في وقت ترتفع فيه معدلات الجريمة وأحداث العنف في الداخل المحتل، في الوقت الذي تتقاعس فيه الشرطة عن القيام بدورها في توفير الأمن والأمان للمواطنين العرب.

وبذلك ارتفعت حصيلة ضحايا جرائم القتل في الداخل منذ مطلع العام الجاري إلى 19 قتيلا.

في حين بلغت حصيلة الضحايا خلال العام الماضي 109 قتلى بينهم 12 امرأة، وفي عام 2021، تم توثيق أكثر من 111 جريمة قتل، في رقم قياسي غير مسبوق.

اقرأ أيضاً: وفاة رجل ووقوع مصابة جراء حادث سير بالداخل المحتل

بزعم الدفاع عن النفس.. الاحتلال يفرج عن يهودي قتل شاباً من يافا

الداخل المحتل – مصدر الإخبارية

ذكرت وسائل إعلام عبرية، اليوم الجمعة، أن محكمة الصلح لدى الاحتلال الإسرائيلي، سرحت شاباً يهودياً (22 عاماً) من “هود هشارون” وأحالته إلى الحبس المنزلي على خلفية ارتكابه جريمة قتل شاب من مدينة يافا.

ووفق موقع “واينت” العبري الإلكتروني، قدمت شرطة الاحتلال استئنافاً إلى المحكمة المركزية على قرار محكمة الصلح، باعتبار ادعاءات المشتبه “غير معقولة” لتبرير إطلاق النار على الضحية بعدما رفض بيع مجموعة من الشبان العرب بندقية هوائية.

وتابع الموقع أن قاضي المحكمة المركزية رفض استئناف الشرطة، مضيفاً أنه “رغم توفر اشتباه باستخدام غير مبال بالسلاح من طرف المشتبه الذي جرى فرض حظر نشر على هويته، إلا أنه لا يوجد هناك أي اشتباه بتشكيله خطرا”.

ولفت الموقع إلى أنه يستدل من التحقيق في تفاصيل الجريمة، أن المشتبه الذي وجهت ضده مخالفات القتل عمدا وفي ظروف خطيرة وفي منطقة مأهولة بالسكان، أراد بيع بندقية هوائية والتقى بعدد من الشبان بعد التواصل فيما بينهم عن طريق تطبيق “تلغرام”.

وأردف: “عند وصولهم إلى مكان اللقاء في يافا، أدرك المشتبه بأن الشبان عرب وقرر عدم بيعهم بادعاء الجريمة في المجتمع العربي”، زاعماً أن ثلاثة من الشبان اعتدوا عليه ثم أشهر سلاحه المرخص ضمن عمله كحارس أمن، وأطلق النار دفاعا عن النفس ثم استقل مركبته وفرّ هاربا من المكان، وفيما بعد قام بإبلاغ الشرطة بما ارتكبه.

وأشار إلى أنه في أعقاب ذلك، أصيب الضحية الشاب محمد زتونية (19 عاما) بجروح حرجة آنذاك، وأحيل إلى مستشفى “فولفسون”، وهناك أقر الطاقم الطبي وفاته بعد فشل محاولات إنقاذ حياته.

وبحسب الموقع، عُلم أن المشتبه أطلق سراحه قبل نحو عام من الخدمة في وحدة النخبة بالجيش الإسرائيلي، واعتبرته محكمة الصلح “شخصا عاديا تماما”؛ وفقا ما جاء في “واينت”.

وأورد عن استئناف الشرطة على قرار محكمة الصلح في الجلسة التي عقدت اليوم، الجمعة، أن “هناك تخوف من تشكيل خطر من طرف المشتبه، بالإضافة إلى تشويش التحقيق في حال إطلاق سراحه”.

وأضافت: “قد تكون هناك تناقضات في روايته في ما يتعلق بعلاقة الأحداث التي يمكن أن تشير إلى الخطر، وبحسب روايته فقد جاء لبيع بندقية هوائية وهو مسلح بسلاحه الشخصي المرخص، وأنه تعرض لاعتداء على يد شخصين وأنه لم تكن أمامه طريقة أخرى”.

في حين خلصت النيابة العامة للاحتلال بالقول إلى أن “رواية المشتبه مع مجمل الظروف لا تزال تتطلب الفحص”.

اقرأ أيضاً: إصابة فتى بجراح حرجة في جريمة إطلاق نار بالطيبة

يافا: فلسطينيون يُنظمون وقفات احتجاجية ضد الإخلاء والتهجير

يافا – مصدر الإخبارية

يُواصل أبناء شعبنا الفلسطيني في يافا، تنظيم الوقفات الاحتجاجية ضد الإخلاء والتهجير، ورفضًا لممارسات الشرطة الإسرائيلية بحق أبناء المجتمع العربي في أراضي الـ 48.

وبحسب المشاركين، فإن الوقفات الشعبية تأتي في سياق الرد المُطلق لمُخطط الاحتلال التهويدي القاضي بتهجير وتشريد 1400 شخص من العائلات الفلسطينية بمدينة يافا.

واستهجن المُحتجون المخططات العنصرية الإسرائيلية جملة وتفصيلًا، المتزامنة مع سعي الشركات الاستيطانية للاستيلاء على أملاك الفلسطينيين بالمدينة.

ورفع الأهالي لافتاتٍ ضد عنصرية الاحتلال كُتب عليها “يكفي عنصرية”، “بدنا نعيش بأمان”، “هذه أرضنا والاحتلال إلى زوال”، “يافا مش للبيع” وغيرها من الشعارات المُطالبة بضرورة الضغط على الاحتلال لاحترام حق الفلسطينيين في أراضيهم.

وشدد المُحتجون على أن التهجير يُمثّل قنبلة موقوتة تهدف لإخلاء المدينة من سُكانها الأصليين، تعزيزًا لمشروع الاستيطان في أراضي الضفة والقدس والداخل الفلسطيني المحتل.

ودعا المشاركون، جميع أبناء شعبنا في أراضي الـ48 إلى التضامن مع يافا، والتصدّي للترانسفير اليهودي الجديد.

يُذكر أن أهالي يافا ينظمون الوقفة الاحتجاجية بشكل أسبوعي، لتسليط الضوء على نظام الأبرتهايد العنصري، ولإبقاء قضيتهم حية في أذهان الجميع رافعين شِعار “لا يضيع حق وراءه مُطالِبْ”.

وفاة شاب غرقاً قرب شواطئ يافا

الداخل المحتل- مصدر الإخبارية

أفادت مصادر محلية بوفاة الشاب جعفر أحمد غيث الكسواني من قرية بيت اكسا شمال غرب القدس بعد تعرضه للغرق في شاطئ يافا.

يشار إلى أنه تم انقاذ شاب اخر ووصفت حالته بالطفيفة.

وجرت أعمال بحث واسعة عن الشاب المفقود وبعد ذلك عثر على جثته وقد فارق الحياة.

وأدت حوادث الحرق والقتل والسير والعمل والغرق خلال السنوات الماضية إلى مقتل عشرات المواطنين، وإصابة المئات بحسب تقارير طبية ورسمية.

وتشير إحصاءات رسمية إلى أن عدد القتلى نتيجة الحوادث المختلفة في المدن والقرى الفلسطينية تجاوز المئة منذ بداية عام 2022 الحالي.

وفي كثير من المرات نظم الأهالي فعاليات داخل المدن والقرى المركزية من أجل المطالبة بقوانين وإجراءات رادعة للحد من الجريمة وفكرة استسهالها بالداخل المحتل، ودعوا لإيجاد قوانين رادعة هدفها الحد من حوادث السير والعمل.

ويبلغ عدد سكان الداخل المحتل العرب الفلسطينيين نحو مليوني مواطن بحسب دائرة الإحصاء الإسرائيلية المركزية، يعيش معظمهم في قوى وبلدان عربية ويلتحقون بمدارس ويتلقون خدمات بمرافق منفصلة عن اليهود.

وعملت الدولة العبرية خلال السنوات الماضية على فكرة دمج العرب الفلسطينيين في الداخل بالمجتمع الإسرائيلي، ومحو هويتهم وثقافتهم العربية، لكنها فشلت في ذلك، وظهر ذلك جلياً في استمرار فكرة المقاومة والنضال ضد الاحتلال من داخل تلك المدن والقرى، والتلاحم كع الضفة الغربية وقطاع غزة.

 

نصرة للأقصى.. أضخم مسيرة دراجات نارية تنطلق اليوم من يافا إلى أولى القبلتين

الأراضي المحتلة – مصدر الإخبارية

تنطلق اليوم الثلاثاء أضخم مسيرة دراجات نارية ومركبات من مدن يافا واللد والرملة إلى العاصمة الفلسطينية القدس، حيث المسجد الأقصى المبارك مباشرة.

وأفاد القائمون على المسيرة أنها ستنطلق بعد صلاة عصر اليوم من مسجد الجبلية في يافا، مروراً في اللد والرملة حيث تلتقي مع المشاركين المجتمعين هناك على شارع (1) مفرق اللد، وصولاً إلى المشاركين من القدس في مدخل بيت زايد.

ودعوا الأهالي وأصحاب المركبات والدراجات النارية إلى أوسع مشاركة في المسيرة نصرة للمسجد الأقصى، ورفضاً واستنكاراً للاعتداءات المتواصلة على المصلين والمعتكفين فيها.

ولفت المنظمون إلى أن المشاركين سيؤدون صلاتي المغرب والعشاء وصلاة التراويح في باحات المسجد الأقصى، قبل عودتهم إلى ديارهم.

اقرأ أيضاً: الاحتلال يُقرر فرض قيودًا جديدة تحدّ من وصول الفلسطينيين إلى الأقصى

إعلام عبري: إصابة مستوطن إثر عملية طعن في يافا واعتقال المنفّذ

الأراضي المحتلة – مصدر الإخبارية

قالت وسائل إعلام عبرية مساء الأربعاء إن مستوطناً تعرض لعملية طعن من قبل شاب فلسطيني في مدينة يافا المحتلة.

وبحسب موقع صحيفة “يديعوت أحرونوت” العبري فإن المستوطن حالته متوسطة، فيما جرى اعتقال المنفذ.

وأعلنت شرطة الاحتلال الإسرائيلي أن الشاب منفذ عملية الطعن على حد قولهم اعتقل “للاشتباه في قيامه بطعن أحد سكان يافا في المدينة على خلفية اعتداء قومي”.

ولفتت الشرطة إلى أن الفلسطيني من سكان الضفة الغربية، وأن المستوطن أصيب بعدة طعنات وجروحه متوسطة.

في نفس الوقت قالت قناة “ريشت كان” العبري إن العملية نفذت رغم الاستنفار الأمني الكبير للشرطة في أكثر من منطقة، في وقت تواصل فيه الشرطة البحث عن آخرين قد يكونا ساعدا المنفذ.

1744 إسرائيلي قدموا طلبات تعويض منذ بدء العمليات العسكرية في غزة

ترجمة خاصة– صلاح أبو حنيدق:

قالت صحيفة كالكاليست العبرية إن أنظمة التعويضات تلقت 1744 طلب إسرائيلي للتعويض منذ بدء جولة القتال مع قطاع غزة، بفعل الأضرار التي ألحقتها صواريخ المقاومة الفلسطينية.

وأضافت الصحيفة، أن 76 عائلة إسرائيلية دمرت مساكنها بشكل بليغ وجرى إجلائها منها، لافتةً إلى مصلحة الضرائب تلقت مئات الطلبات الأخرى للتعويض في إسرائيل ولم يتم إدخالها في أنظمة التعويضات حتى الأن، وسيتم إدخالها خلال الأيام القليلة القادمة.

وأوضحت الصحيفة أن حوالي نصف المطالبات تتعلق بالأضرار التي لحقت بالمساكن، والنصف الأخر يتعلق بالأضرار التي لحقت بالمركبة.

وأشارت الصحيفة إلى أن أنظمة التعويضات تلقت 650 مطالبة بالتعويض عن أضرار في المركبات وحوالي 350 مطالبة بالتعويض عن الأضرار في المساكن من سكان غلاف غزة الإسرائيليين، بما في ذلك عسقلان وسديروت.

ونوهت إلى أن الأنظمة تلقت أيضاً، أكثر من 450 مطالبة بالتعويض عن أضرار لحقت بالمباني و150 عن أضرار لحقت بالمركبات في مدن تل أبيب واللد والرملة.

وفي المنطقة الشمالية، بما في ذلك عكا، تلقت أنظمة التعويضات 10 مطالبات تتعلق بأضرار في المركبات و30 مطالبة بتعويض عن أضرار هيكلية تتعلق في المساكن.

وفي القدس، قُدمت 17 مطالبة بالتعويض عن أضرار في المركبات و24 مطالبة بالتعويض عن أضرار في المساكن، وفي طبريا، تم تقديم حوالي 15 مطالبة بالتعويض عن أضرار في السيارات.

وتتوقع الصحيفة العبرية أن يتم دفع تعويضات بقيمة 200 مليون شيكل لأصحاب الأضرار المباشرة، من صندوق التعويضات الذي تبلغ ميزانيته أكثر من 13 مليار شيكل إسرائيلي.

Exit mobile version