بورصة وول ستريت تتداول على ارتفاع وناسداك يقفز 2.7٪

وكالات- مصدر الإخبارية:

تتداول أسهم بورصة وول ستريت في الولايات المتحدة الأمريكية على ارتفاع يتصدرها سهم ناسداك بأكثر من 2.7٪.

وارتفع مؤشر ستاندارد آند بورز 500 بنسبة 1.9٪، وداو جونز بنسبة 1٪، ونتفليكس بنسبة 8٪، وجوجل بنسبة 3٪، وتسلا بنسبة 3٪، أمازون بنسبة 1.5٪.

وارتفع عائد السندات الأمريكية لأجل 10 سنوات بمقدار 4 نقاط أساس إلى معدل 3.438٪ على إثر تفكير المستثمرين في كيفية رد فعل بنك الاحتياطي الفيدرالي في قراره التالي بشأن سعر الفائدة.

وقفز سعر خام غرب تكساس الوسيط بنسبة 1.2٪ (98 سنتًا) ليصل سعر البرميل الواحد 81.3 دولارًا.

وصعد الذهب بنسبة 0.2٪ (4.30 دولارًا أمريكيًا) إلى سعر 1928.20 دولارًا للأونصة. وسجل المعدن الثمين الأسبوع الخامس على التوالي من المكاسب بعد ارتفاع أسبوعي بنسبة 0.4٪.

اقرأ أيضاً: بورصة وول ستريت تغلق 2022 كأسوأ عام منذ 15 عاماً

ليلة حمراء في وول ستريت بعد بيانات قوية للتوظيف بالولايات المتحدة

وكالات- مصدر الإخبارية:

أغلقت بورصة وول ستريت في الولايات المتحدة الأمريكية تداولاتها الليلة على انخفاض مع نشر نتائج بيانات قوية للتوظيف في البلاد، ما زاد من مخاوف المستثمرين من استمرار ارتفاع أسعار الفائدة.

وانخفض مؤشرات ناسداك 1.5٪، وداو جونز بنسبة 1٪، وستاندرد آند بورز 1.2٪.

وخسر سهم أمازون 2.4٪ من قيمته بعد أن أعلنت الشركة عن توسيع برنامج تسريح العمال إلى 18 ألف عامل.

وهبطت أسهم شركة بيد باث اند بيوند بنسبة 29.9٪ بعد إعلانها أنها تعاني من مشاكل في السيولة وتفكر في الإفلاس.

وفي قطاع البنوك خسر سهم مصرف سيلفرغيت 42.7٪ بعد عمليات سحب واسعة النطاق لأموال العملاء.

وقال المصرف في بيان إن عملاءه سحبوا أصولًا رقمية تحت مسؤوليته بقيمة تزيد عن 8 مليارات دولار في الربع الأخير من عام 2022.

وأشار إلى أن الودائع في الأصول الرقمية الواقعة تحت مسؤوليته تقلصت إلى 3.8 مليار دولار في 31 ديسمبر، بعد أن بلغت 11.9 مليار دولار في نهاية سبتمبر.

الجدير ذكره أن مؤشر التوظيف ADP أظهر زيادة قدرها 235000 في عدد العاملين في الولايات المتحدة في شهر ديسمبر بعد زيادة قدرها 127000 في نوفمبر مقابل توقعات بزيادة قدرها 150،000 موظف.

ووفق المؤشر انخفض عدد المطالبات الأولى للحصول على إعانات البطالة في الولايات المتحدة الأسبوع الماضي إلى 204000 طلبًا، بعد تقديم 223 ألف طلب جديد في الأسبوع السابق.

اقرأ أيضاً: بورصة وول ستريت تغلق 2022 كأسوأ عام منذ 15 عاماً

بورصة وول ستريت تغلق 2022 كأسوأ عام منذ 15 عاماً

وكالات- مصدر الإخبارية:

أغلقت بورصة وول ستريت تداولات 2022 كأسوأ عام شهدته منذ الازمة الاقتصادية العالمية في 2008.

ووفقاً للبيانات المنشورة على البورصة خسرت مؤشرات داو جونز 8.8٪ وستاندارد آند بورز 500 حوالي 19.4٪ وناسداك 33.1٪ من قيمتها منذ بداية 2022.

وبحسب البيانات تكبد قطاع التكنولوجيا خسائر فادحة، أبرزها انخفاض سهم شركات تسلاً بنسبة 65% وميتا 64.2% وأمازون 49.6% وآبل 26.8% وألفابت 39.1% ومايكروسوفت 28.7%.

وأشارت البيانات إلى أن قطاع الطاقة الوحيد الذي حقق نمواً بنسبة 59% منذ بداية عام 2022 ضمن مؤشر وستاندارد آند بورز 500.

وأظهر رصد أجراه المحلل نيكولاس كولاس شركة “داتاترك ريسيرش” للأبحاث أن خمسة أيام تداول حمراء في مؤشر ستاندارد آند بورز 500 كانت مسئولة عن 95% من تراجعات بورصة وول ستريت خلال العام 2022.

وقال الرصد الذي نشره موقع ” ماركت ووتش” الخميس الماضي إن 2022 العام الأسوأ لمؤشر ستاندارد آند بورز منذ 2008.

وأضاف كولاس أن اثنان من الأيام الخمسة نتجا عن بيانات التضخم المخيبة للآمال وتصريحات رئيس البنك المركزي الأمريكي، جيروم باول وما رافقها من أداء سلبي لأسهم التكنولوجيا.

وأشار إلى أن “أسوأ يوم في المؤشر كان يوم 13 أيلول (سبتمبر) عندما هبط بنسبة 4.3% مع نشر مؤشر أسعار المستهلك في الولايات المتحدة لشهر آب (أغسطس) والتي أظهرت ارتفاع في التضخم إلى 8.3% ما تسبب بذعر في الأسواق”.

وبين أن “ثاني الأيام سوءاً كان في 18 أيار (مايو) بالتزامن مع إعلان شركة تارجت كبرى بائعي التجزئة في الولايات المتحدة أن نتائج الربع الأول من 2022 مخيبة للآمال وأن المستهلكين لا يمكنهم الصمود في ظل ارتفاع الأسعار وتصريح الاحتياطي الفيدرالي بأن أسعار الفائدة يمكن أن تضر بالاقتصاد ما تسبب بقلق كبير لدى المستثمرين”.

وتابع كولاس أن” المؤشر خسر في يوم 13 حزيران (يونيو) 3.9% عندما أعلنت بيانات التضخم وأظهرت ارتفاعاً لأعلى مستوى منذ 40 عاماً بزيادة سنوية قدرها 8.6%”.

وأوضح أن ” ستاندارد آند بورز تراجع في 29 نيسان (أبريل) بنسبة 3.6% بفعل بيانات فصلية سيئة لشركات التكنولوجيا كأمازون وآبل ومايكروسوفت وجوجل”.

واستطرد أن “اليوم الخامس للخسائر كان في الخامس من مايو (أيار) نتيجة تصريحات رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول بأن البنك لا يفكر في رفع أسعار الفائدة في الاقتصاد في الاجتماع المقبل بأكثر من نصف في المائة لكنه خالف الأمر ورفع بنسبة 75 نقطة أساس”.

وخلص كولاس أن المستثمرين أدركوا خلال فترة الربيع أن بنك الاحتياطي الفيدرالي لن يكون أمامه خيار سوى رفع سعر الفائدة أكثر مما كان مخططًا له، بسبب ارتفاع التضخم إلى أعلى مستوياته منذ عقود

اقرأ أيضاً: الأسهم الآسيوية تتداول باللون الأحمر بعد ليلة مماثلة في وول ستريت

خسرت 95% من قيمتها.. تفاصيل 5 أيام سوداء عاشتها وول ستريت في 2022؟

وكالات- مصدر الإخبارية:

أظهر رصد أجراه المحلل نيكولاس كولاس شركة “داتاترك ريسيرش” للأبحاث أن خمسة أيام تداول حمراء في مؤشر ستاندارد آند بورز 500 كانت مسئولة عن 95% من تراجعات بورصة وول ستريت خلال العام 2022.

وقال الرصد الذي نشره موقع ” ماركت ووتش” لبيانات سوق الأوراق المالية إن 2022 العام الأسوأ لمؤشر ستاندارد آند بورز منذ 2008.

وأضاف كولاس أن اثنان من الأيام الخمسة نتجا عن بيانات التضخم المخيبة للآمال وتصريحات رئيس البنك المركزي الأمريكي، جيروم باول وما رافقها من أداء سلبي لأسهم التكنولوجيا.

وأشار إلى أن “أسوأ يوم في المؤشر كان يوم 13 أيلول (سبتمبر) عندما هبط بنسبة 4.3% مع نشر مؤشر أسعار المستهلك في الولايات المتحدة لشهر آب (أغسطس) والتي أظهرت ارتفاع في التضخم إلى 8.3% ما تسبب بذعر في الأسواق”.

وبين أن “ثاني الأيام سوءاً كان في 18 أيار (مايو) بالتزامن مع إعلان شركة تارجت كبرى بائعي التجزئة في الولايات المتحدة أن نتائج الربع الأول من 2022 مخيبة للآمال وأن المستهلكين لا يمكنهم الصمود في ظل ارتفاع الأسعار وتصريح الاحتياطي الفيدرالي بأن أسعار الفائدة يمكن أن تضر بالاقتصاد ما تسبب بقلق كبير لدى المستثمرين”.

وتابع كولاس أن” المؤشر خسر في يوم 13 حزيران (يونيو) 3.9% عندما أعلنت بيانات التضخم وأظهرت ارتفاعاً لأعلى مستوى منذ 40 عاماً بزيادة سنوية قدرها 8.6%”.

وأوضح أن ” ستاندارد آند بورز تراجع في 29 نيسان (أبريل) بنسبة 3.6% بفعل بيانات فصلية سيئة لشركات التكنولوجيا كأمازون وآبل ومايكروسوفت وجوجل”.

واستطرد أن “اليوم الخامس للخسائر كان في الخامس من مايو (أيار) نتيجة تصريحات رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول بأن البنك لا يفكر في رفع أسعار الفائدة في الاقتصاد في الاجتماع المقبل بأكثر من نصف في المائة لكنه خالف الأمر ورفع بنسبة 75 نقطة أساس”.

وخلص كولاس أن المستثمرين أدركوا خلال فترة الربيع أن بنك الاحتياطي الفيدرالي لن يكون أمامه خيار سوى رفع سعر الفائدة أكثر مما كان مخططًا له، بسبب ارتفاع التضخم إلى أعلى مستوياته منذ عقود

اقرأ أيضاً: الأسهم الآسيوية تتداول باللون الأحمر بعد ليلة مماثلة في وول ستريت

بورصة وول ستريت تُسجل أسوأ أداء لها منذ ثلاثة أشهر

وكالات- مصدر الإخبارية:

هبطت بورصة وول ستريت في الولايات المتحدة الأمريكية ليلة الخميس الجمعة لأسوأ يوم لها في ثلاثة أشهر في ظل المخاوف من حدوث ركود إلى هبوط وول ستريت.

وفقد ناسداك 3.2٪ ومنذ بداية العام 31٪، داو جونز 2.3٪ نزولاً إلى 33.2 ألف نقطة وS&P 500 بنسبة 2.5٪، مع 14 سهمًا فقط في المنطقة الخضراء.

وتراجعت أسهم التكنولوجيا لمستويات دنيا وخسرت ميتا 4.5% وآبل 47% وألفابت 4.4% وأمازون 3.4% ومايكروسوفت 3.2% ونتفليكس 8.6%.

يأتي ذلك وسط المؤشرات السلبية حول أداء الاقتصاد الأمريكي ومواجهته ركوداً وتصريحات رئيس البنك الفيدرالي الأمريكي جيروم بأول بأن رفع أسعار الفائدة سيستمر.

اقرأ أيضاً: بورصة وول ستريت تغلق تداولاتها على ارتفاع مع ترقب سعر الفائدة

وول ستريت تغلق تداولاتها على أعلى ارتفاع أسبوعي منذ يونيو الماضي

وكالات- مصدر الإخبارية:

أغلقت بورصة وول ستريت في الولايات المتحدة تداولاتها الليلة على ارتفاعات كبيرة بنسبة 2.5% محققةً أفضل أداء أسبوعي منذ حزيران (يونيو) الماضي.

وقفز مؤشر داو جونز بنسبة 2.5٪، وارتفع مؤشر إس وبي 500 بنسبة 2.4٪، وناسداك 2.3٪.

وتزامن الارتفاع في سوق الأسهم اليوم مع انخفاض عائد السندات الحكومية الأمريكية لمدة عامين.

يأتي ذلك بعد تقرير في صحيفة وول ستريت جورنال (انظر التحديث السابق) أن الاحتياطي الفيدرالي يدرس إبطاء زيادات أسعار الفائدة في منتصف ديسمبر، بعد زيادة متوقعة قدرها 75 نقطة أساس في أوائل نوفمبر.

وذكرت صحيفة وول ستريت جورنال أن البنك المركزي يخطط بالفعل لرفع سعر الفائدة بنسبة 0.75٪ كما كان متوقعًا في أوائل نوفمبر، لكنهم يفكرون لاحقًا في إبطاء وتيرة القرار الأخير لهذا العام في منتصف ديسمبر.

وكانت رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي في سان فرانسيسكو ماري دالي كشفت عن نهج بنك الاحتياطي الفيدرالي العدواني بشأن قضية التضخم وسعر الفائدة.

وفقًا لها، على الرغم من أن نطاق الفائدة الأقصى المرغوب يجب أن يكون 4.5٪ -5٪، أي أنه يجب إجراء زيادات إضافية، ولكن يجب على كبار مسؤولي البنك مناقشة خفض معدل زيادة أسعار الفائدة، إلى أقل من 0.75٪، بعد القرار في شهر نوفمبر.

وأكدت أنها تريد التأكد من أن البنك لا يرفع سعر الفائدة بشكل حاد ولا منخفض للغاية.

اقرأ أيضاً: بنك أوف أمريكا: الأثرياء فقدوا الثقة في وول ستريت

بنك أوف أمريكا: الأثرياء فقدوا الثقة في وول ستريت

وكالات- مصدر الإخبارية:

كشفت دراسة استقصائية أجراها بنك أوف أمريكا أن الأثرياء الأمريكيين فقدوا الثقة في سوق الأوراق المالية كأداة رئيسية لتكوين رأس المال ويتجهون بشكل متزايد إلى الاستثمارات البديلة لتمويل مستقبلهم، وفقًا لوكالة أنباء بلومبيرج.

وأظهرت الدارسة أن الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 21و42 عامًا ولديهم أصول بقيمة 3 ملايين دولار وأكثر يمتلكون فقط ربع محافظهم الاستثمارية في الأسهم، مقارنة بأكثر من النصف للأقدم.

وقالت الدراسة إن وفقاً لمسح أجري على 1052 شخصًا بأصول قابلة للاستثمار بقيمة 3 ملايين دولار أو أكثر، خصص الشباب 15٪ من محفظتهم الاستثمارية للعملات الرقمية وبالمقارنة، خصص المستثمرون الأكبر سنًا 2٪ فقط من محفظتهم الاستثمارية لها.

ووفقًا لجيف بوسكوني، كبير مسؤولي العمليات في قسم الخدمات المصرفية الخاصة في بنك أوف أمريكا، فإن عدم الثقة في الأسهم يشير إلى أن الأجيال الشابة تعتقد أن المحفظة الاستثمارية التقليدية للأسهم والسندات لن تكون كافية لتحقيق عوائد أعلى من المتوسط ​​بمرور الوقت.

وقال “في العقد الماضي كان هناك أداء جيد في سوق الأسهم، لكننا الآن نمر بفترة غير مستقرة، وهذا هو أول شيء نفكر فيه”.

اقرأ أيضاً: بالأرقام.. كم بلغت خسائر مؤشرات بورصة وول ستريت منذ بداية 2022؟

بورصة وول ستريت تغلق تداولاتها على انخفاض مع توقعات رفع الفائدة

وكالات- مصدر الإخبارية:

أغلقت بورصة وول ستريت الليلة تداولاتها على انخفاض مع توقعات استمرار بنك الاحتياطي الفيدرالي في سياسة أسعار الفائدة القوية بعد انخفاض معدل البطالة في الولايات المتحدة.

وانخفض مؤشر ناسداك بنسبة 3.8٪، وستاندرد آند بورز 500 بنسبة 2.98٪ وداو جونز بنسبة 2.1٪.

وتراجع مؤشر داكس الألماني بنسبة 1.6٪، وفوتسي البريطاني بنسبة 0.1٪ وكاك الفرنسي 1.2٪.

فيما قفز بنك كريدي سويس بنسبة 5.4٪ في بورصة زيورخ بعد إعلانه شراء سندات بقيمة 3 مليارات دولار.

وأظهر تقرير التوظيف في الولايات المتحدة إضافة 263 ألف وظيفة في أيلول (سبتمبر) أي أقل بقليل من التوقعات التي كانت بإضافة 275 ألفًا، وانخفض معدل البطالة إلى 3.5٪ من 3.7٪، وكانت التوقعات 3.7٪.

وفي أول تعقيب قال رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي في نيويورك جون ويليامز إن الفائدة في الاقتصاد يجب رفعها إلى حوالي 4.5٪ خلال الأشهر القادمة، على الرغم من أن زيادة معدل الفائدة يعتمد على الأداء الاقتصادي (سوق العمل، مؤشر الأسعار).

وأضاف أن: “الهدف هو إعادة التضخم إلى هدف 2٪”.

يذكر أن الاحتياطي الفيدرالي رفع سعر الفائدة بنسبة 0.75٪ ثلاث مرات متتالية، وصولاً إلى 3.25٪ -3.50٪.

اقرأ أيضاً: بالأرقام.. كم بلغت خسائر مؤشرات بورصة وول ستريت منذ بداية 2022؟

ارتفاع العقود الآجلة في مؤشرات بورصة وول ستريت بنسبة 2%

القدس المحتلة- مصدر الإخبارية:

ارتفعت العقود الآجلة للمؤشرات الرئيسية في بورصة وول ستريت بنسبة تصل إلى 2٪.

وانخفض العائد على السندات الأمريكية ذات العشر سنوات إلى حوالي 3.65٪، بعد أن ارتفع الأسبوع الماضي بالفعل فوق 4٪.

وقال جون ماير، كبير مسؤولي الاستثمار في صناديق الاستثمار المتداولة العالمية إكس في إشارة إلى مكاسب الأمس: “لقد كان انتعاشًا مريحًا”.

وحذر من أنه لا يمكن الإعلان عن اتجاه جديد بناءً على يوم تداول واحد.

ووفقا له، فإن الارتفاع كان على الأرجح بسبب التفاؤل في الولايات المتحدة فيما يتعلق بالأسواق في الخارج وقوة الدولار فقط.

وأشار إلى أن الاتجاهات في السوق العامة داخل الولايات المتحدة ستعتمد على القرارات المستقبلية للبنك المركزي الفيدرالي فيما يتعلق بمكافحة التضخم.

اقرأ أيضاً: بالأرقام.. كم بلغت خسائر مؤشرات بورصة وول ستريت منذ بداية 2022؟

بالأرقام.. كم بلغت خسائر مؤشرات بورصة وول ستريت منذ بداية 2022؟

متابعة خاصة-مصدر الإخبارية:

تستمر بورصة وول ستريت في تسجيل خسائر متتالية منذ بداية العام 2022 مع الارتفاعات الحادة في أسعار الفائدة حول العالم لاسيما في الولايات المتحدة.

ووفقاً لمؤشرات وول ستريت خسر داو جونز منذ بداية العام الجاري 21% وناسداك 32.4% وإس وبي 500 حوالي 24.8%.

وفقد مؤشر داو جونز في شهر أيلول (سبتمبر) الماضي 8.8% للمرة الأولى منذ 20 عاماً.

وبلغت نسبة مؤشر ناسداك في سبتمبر 10.5% وإس وبي 500 قرابة 9.3% لأسوأ أداء شهري منذ آذار (مارس) 2020.

وفي ملخص ربع سنوي، سجل مؤشر إس وبي 500 وناسداك انخفاضًا في ثلاثة أرباع متتالية للمرة الأولى منذ عام 2009 مع انخفاض بنسبة 5.3٪ و4.1٪ على التوالي في الربع الثالث.

وهبط مؤشر داو جونز بنسبة 6.7٪ في الربع الأخير للمرة الأولى منذ عام 2015 الذي سجل ثلاثة أرباع متتالية باللون الأحمر.

ويستمر التضخم في منطقة اليورو في التعجيل وقفز في سبتمبر إلى معدل سنوي قدره 10٪، أكثر من توقعات المحللين عند 9.7٪، ومقابل 9.1٪ في آب (أغسطس).

وترجع الزيادة في التضخم في سبتمبر يرجع بشكل رئيسي إلى الارتفاع الحاد في أسعار الطاقة، ووصولها في سبتمبر بنسبة 40.8٪ (مقارنة بالشهر المقابل من العام الماضي)، بعد زيادة 38.6٪ في أغسطس.

وسجلت أسعار المواد الغذائية والكحول والتبغ تسارعاً، حيث ارتفعت بنسبة 11.8٪ مقارنة بزيادة 10.6٪ في أغسطس، وفقًا لبيانات يوروستات.

اقرأ أيضاً: يوم أحمر في وول ستريت ومؤشر ناسداك يخسر 3.6%

Exit mobile version