وزارة الصحة تشكل لجنة للتحقيق في ظروف وفاة رضيعة

رام الله- مصدر الإخبارية

أعلنت وزيرة الصحة مي الكيلة تشكيل لجنة تحقيق في ظروف وفاة الطفلة الرضيعة غرام ياسر عرفات (٣ أشهر)، من بلدة عينبوس.

ولفتت الوزارة إلى أن الطفلة وصلت إلى مركز طوارئ حوارة برفقة أهلها وبسيارتهم الخاصة، أول أمس الجمعة (٢-٦-٢٠٢٣)، الساعة ٧:٢٤ مساءً، إذ تم أخذ التاريخ المرضي للطفلة، وتبين أن الأهل قد قاموا بإرضاع الطفلة ووضعها مباشرة في السرير.

وقالت: “كانت الطفلة تعاني من شحوب في الوجه مع وجود آثار حليب حول الفم وبرود في الأطراف، كما أن العلامات الحيوية كانت متوقفة تماماً، ولم يكن هناك نبض أو تنفس، إضافة إلى توسع في البؤبؤ وعدم استجابته لتأثير الضوء”.

وبينت أن الطواقم الطبية بدأت فور وصول الطفلة بعمل الإنعاش القلبي الرئوي لمدة ٢٠ دقيقة تقريباً، باستخدام أسطوانة الأوكسجين المتحركة وجهاز (ambo-bag)، وهو جهاز أوكسجين يدوي، ويتم استخدامه ضمن البروتوكول العلاجي السليم.

وأوضحت أن الطواقم اتصلت بسيارة إسعاف فور وصول الطفلة إلى المركز، وقد وصلت بعد نحو ١٠ دقائق، أي خلال عملية إنعاش الطفلة، وجرت إعادة تقييم لحالة الطفلة بعد الإنعاش، إذ تبين أن العلامات الحيوية ما زالت متوقفة، وتم نقلها إلى مستشفى رفيديا الحكومي بوساطة الإسعاف، ورافقتها الطبيبة المناوبة.

اليوم العالمي للامتناع عن التدخين.. 34٪ نسبة المدخنين في فلسطين

رام الله _ مصدر الإخبارية

كشفت وزارة الصحة الفلسطينية، أن 34 بالمائة من المواطنين مُدخنين، مؤكدة أن نسبة المدخنين في فلسطين تُعد الأعلى في منطقة الشرق الأوسط.

وأوضحت الوزارة، في بيان صحفي، اليوم الأربعاء، بمناسبة اليوم العالمي للامتناع عن التدخين، أن 34% من الشعب الفلسطيني يمارسون عادة التدخين، مؤكدة أن 12.1% من الإناث يتعاطين التبغ وأن 55.1% من الذكور يتعاطونه.

ويحتفل العالم في 31 أيار(مايو) من كل عام باليوم العالمي للامتناع عن التدخين، بهدف المخاطر الصحية العديدة المرتبطة بتعاطي التبغ.

وأظهر المسح المتدرج للأمراض المزمنة الذي أجرته وزارة الصحة في العام 2022، أن نسبة المدخنين للفئة العمرية (18-69) عاماً والذين يدخنون منتجاً أو أكثر من منتجات التبغ المُدخن في فلسطين حوالي 33.5% من إجمالي الأفراد.

وأشارت الصحة إلى أن تأثيرات التدخين السلبية المدخنين إلى المخالطين لهم، حيث يزيد التدخين السلبي من فرص الإصابة بسرطان الرئة بنسبة 25%.

ويتعرض المدخنين السلبيين لخطر أكبر للإصابة بالسكتة الدماغية مقارنة بمن لا يتعرضون للتدخين السلبي، مثل سرطان الجيوب الأنفية، وأمراض القلب والأزمات القلبية، ويزيد نسبة إصابتهم بسرطان الرئة ب 25%.

وفي فلسطين تظهر الإحصائيات أن نسبة الأشخاص غير المدخنين الذين يتعرضون للتدخين السلبي في أماكن العمل تقارب 58%، أما من يتعرضون للتدخين السلبي في المواصلات العامة فتقارب 66%، أما نسبة من يتعرضون للتدخين السلبي في المنازل فتقارب 64%.

ويقتل التبغ حوالي 8 ملايين شخص كل عام، ويؤدي إلى إزهاق روح واحدة من كل عشرة بالغين في شتى أنحاء العالم، في منتصف العمر نتيجة لتعاطيه.

وقالت الوزارة، إنها تعمل على سن القوانين والتشريعات التي تحد من انتشار هذه الآفة وخاصة بين فئة الشباب، مؤكدة أنها ستشدد الرقابة على تطبيق قانون مكافحة التدخين، ومنع التدخين في الأماكن العامة المغلقة.

وأوضحت أنها تنفذ العديد من الحملات التوعوية الدورية في المدارس والعيادات والمجتمع لكافة فئات المجتمع عن مضار التدخين، موضحة أنها تبنت مجموعة من المبادرات المصممة خصيصاً لمساعدة المدخنين على الإقلاع عن التدخين.

اقرأ أيضاً/ منظمة الأغذية تحذر من اشتداد أزمة انعدام الأمن الغذائي

صحة غزة تنشر إعلانًا مهمًا بشأن تطعيم الحجاج

غزة- مصدر الإخبارية

نشرت وزارة الصحة بغزة، صباح اليوم الخميس، إعلانًا للحجاج بشأن التطعيم، حيث ستفتح مراكز التطعيم لحجاج بيت الله الحرام للعام 2023.

وأشارت الصحة إلى أن التطعيم سيكون كل حسب محافظته، حيث ستبدأ الحملة يوم الأحد 28 مايو (أيار) 2023، حتى يوم الخميس 1 حزيران (يونيو) 2023.

وفيما يلي إعلان وزارة الصحة حول تطعيم الحجاج:

الصحة: ارتفاع حصيلة شهداء الضفة وغزة منذ بداية العام 2023

رام الله-مصدر الإخبارية

أفادت وزارة الصحة الفلسطينية بارتفاع حصيلة الشهداء منذ بداية العام الجاري 2023 وحتى صباح اليوم السبت في الضفة الغربية وقطاع غزة إلى 150 شهيداً.

وذكرت الوزارة في بيان صحفي، أن 33 شهيدا ارتقوا في العدوان الإسرائيلي المستمر منذ الثلاثاء الماضي على قطاع غزة.

اقرأ/ي أيضا: لليوم الخامس على التوالي.. المقاومة تواصل ردها على جرائم الاحتلال

وفي وقت سابق، أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية استشهاد شابين برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي عقب اقتحامها مخيم بلاطة شرق مدينة نابلس.

وذكرت الوزارة في تصريح مقتضب باستشهاد الشابين سائد جهاد شاكر مشه (32 عاماً) وعدنان وسيم يوسف الأعراج (19 عاما) بالرصاص الحي في الرأس، خلال عدوان الاحتلال على مخيم بلاطة في نابلس، إضافة إلى 3 مصابين في الرقبة والبطن والفخذ، وصفت حالهم بالمستقرة.

 

 

الصحة ناعية الدكتور جمال خصوان: لم يتوانّ في تقديم رسالته الإنسانية

غزة – مصدر الإخبارية

نعت وزارة الصحة الفلسطينية، صباح الثلاثاء، الشهيد الدكتور جمال خصوان والذي ارتقى جرّاء عدوان الاحتلال على قطاع غزة.

وقالت وزارة الصحة خلال بيانٍ صحافي: “بقلوبٍ مطمئنة بقضاء الله وقدره، ننعى الشهيد الدكتور جمال خصوان رئيس مجلس إدارة مستشفى الوفاء، والذي استشهد برفقة زوجته ونجله جراء الاعتداء الإسرائيلي الغاشم على مدينة غزة”.

وأضافت: “ننعى هذه القامة الطبية والوطنية صاحب الهمة العالية، والذي قدم الكثير من محطات العطاء خلال مسيرته العلمية والعملية”.

وتابع: “تشهد للدكتور الراحل خصوان ميادين العمل الطبي أنه لم يتوانّ في تقديم رسالته الإنسانية، واليوم ترجل شهيداً”.

وختمت: “سائلين الله عز وجل أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته ويُسكنه فسيح جناته ، ويُلهم أهله وذويه الصبر والسلوان”.

واستُشهد عددٌ من المواطنين وأُصيب آخرون فجر اليوم، جراء شنّ طيران الاحتلال الإسرائيلي سلسلة غارات عنيفة، على منازل للمواطنين ومواقع للمقاومة الفلسطينية في مناطق مختلفة بقطاع غزة.

وأكدت وزارة الصحة في إحصائية أولية، ارتقاء ارتقاء 9 من الشهداء وعدد من الجرحى جراء استهداف الاحتلال (الاسرائيلي) لقطاع غزة.

وأكد مصدر في الجهاد الإسلامي لشبكة مصدر خاصة الإخبارية، أنّ الاحتلال الإسرائيلي اغتال القائدين في سرايا القدس جهاد غنام وخليل البهتيمي و القيادي البارز المتحدث باسم الجهاد الإسلامي الأسير المحرر طارق عز الدين.

وذكرت مصادر محلية أنّ القصف الإسرائيلي طال شقتين سكنيتين بمدينة غزة، ومنزلًا في رفح جنوبًا، بالإضافة لسلسة غارات استهدفت مواقع للمقاومة الفلسطينية في أنحاء متفرقة من القطاع.

أعلن المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي عن تنفيذه غارات على أهداف تابعة لحركة الجهاد الإسلامي في قطاع غزة.

وأعلن وزير الجيش يوآف غالانت فرض “وضع خاص” على الجبهة الداخلية، وفي ضوء تقييم الوضع تقرر إجراء تغيرات في حركة الطرق بغلاف غزة وإغلاق الطرق المكشوفة لجهة غزة.

الصحة بغزة ترفع جهوزيتها في كافة المشافي للتعامل مع تداعيات التصعيد

قطاع غزة – مصدر الإخبارية 

قالت وزارة الصحة الفلسطينية، ليلة الأربعاء، إنها “تتابع التطورات الميدانية المتطورة على خلفية التصعيد الإسرائيلي على قطاع غزة”.

وأكدت “الصحة بغزة، في بيان مقتضب، على رفع الجهوزية في كافة المستشفيات ووحدات الاسعاف والطوارئ للتعامل مع تداعيات التصعيد.

ودعت الوزارة المواطنين إلى إفساح المجال أمام الطواقم الطبية للقيام بعملها حال وجود إصابات في أماكن الاستهداف.

ودعت إلى إلى التحلي بالمسؤولية والالتزام بما يصدر رسميا عن وزارة الصحة حول المشهد الصحي.

وشنّت طائرات الاحتلال الحربية،  سلسلة غارات عنيفة استهدفت مواقع في قطاع غزة وخاصة مناطق الشمال.

وقال مراسل مصدر الإخبارية إن طائرات حربية بدون طيار أغارت بعدة صواريخ على موقع للمقاومة غرب مدينة غزة، قبل أن تغير طائرات حربية، بثلاثة صواريخ على نفس الموقع.

وأضاف المراسل أنه تم سماع دوي انفجارات قوية وعنيفة سمعت في أرجاء المدينة، فيما شوهدت ألسنة الدخان الناتجة عن الغارات.

وأفادت مصادر محلية بأن طائرات الاحتلال استهدفت بثلاث صواريخ محيط موقع السفينة غرب مدينة غزة.

وذكر موقع واللا العبري، بأن جيش الاحتلال قصف 5 مواقع في قطاع غزة.

وكان المتحدث باسم جيش الاحتلال أفاد في وقت متأخر من مساء اليوم الثلاثاء، بأن الجيش بدأ شن غارات في قطاع غزة.

اقرأ/ي أيضاً: (فيديو)طائرات الاحتلال تقصف عدة مواقع للمقاومة في قطاع غزة

 

منحة مالية بقيمة 10 ملايين دولار من البنك الدولي لوزارة الصحة الفلسطينية

رام الله- مصدر الإخبارية

أعلن البنك الدولي تقديمه منحة مالية لمساندة وزارة الصحة الفلسطينية ولدعم جهودها في تقديم الخدمات للمواطنين.

وقال البنك الدولي إن المنحة بقيمة 10 ملايين دولار وجاءت لمساندة وزارة الصحة الفلسطينية، في جهودها لتحسين جودة تقديم خدمات الصحة العامة وكفاءتها وقدرتها على الصمود.

وفي تصريحات صحفية أوضح المدير والممثل المقيم للبنك الدولي في الضفة وقطاع غزة ستيفان إميلاد أنه: “رغم أن الانفاق الحكومي على الصحة يُشكل 4% من إجمالي الناتج المحلي متجاوزاً مستواه في كثير من البلدان النظيرة، فإن نظام الرعاية الصحية الفلسطيني يجد صعوبة في توفير الرعاية اللازمة لجميع المواطنين”.

ولفت إلى أن المشروع الجديد الذي يموله البنك الدولي يهدف إلى المساعدة في ضمان استمرارية خدمات الرعاية الصحية، وتوسيع نطاق تغطيتها، وبناء قدرتها على الصمود.

وقال إن القيود المستمرة على حرية الحركة والعبور، واستمرار الضغوط على المالية العامة، والتصعيد المتواصل أضعفت من النظام الصحي وقدرته على تقديم خدمات عالية الجودة للرعاية الصحية.

وذكر أن المشروع سيعطي الأولوية للرعاية الصحية الأولية إلى جانب تدعيم المستشفيات من أجل زيادة القدرة على الحصول على الخدمات وكفاءتها، ومن ثم الإسهام في خفض الأعباء المالية للإحالات وضمان حصول السكان على العلاج في الوقت المناسب.

الصحة: تكرار اعتداءات الاحتلال على المرافق الطبية مؤشر خطير

رام الله- مصدر الإخبارية

استهجنت وزارة الصحة الفلسطينية، الاعتداء على مستشفى قلقيلية الحكومي، موضحة أن تكرار الاعتداءات على المرافق الطبية والصحية مؤشر خطير، وتعريض لحياة المرضى للخطر.

وشددت الصحة على أن لا أحد فوق القانون، والاعتداء على المرافق الطبية اعتداء على المجتمع الفلسطيني كاملاً.

ودانت الاعتداء على مستشفى الشهيد د. درويش نزال الحكومي في قلقيلية وطواقمه الطبية.

ولفتت إلى أن المرافق الطبية بُنيت بدماء وتضحيات الشهداء والجرحى والأسرى وعذابات الشعب الفلسطيني، ولا يجوز لأحد تحت أي مبرر أن يعتدي عليها أو أن يهدد حياة الطواقم الطبية التي تعمل في أقسى الظروف لحماية أبناء الشعب الفلسطيني.

وأكدت أنها تتابع من خلال وحدة الشؤون القانونية هذه الاعتداءات ولن تتهاون فيها، لتطبيق القانون على كل من تسول له نفسه العبث بمقدرات الشعب وبحياة المرضى والطواقم الطبية.

وبيّنت أنه لا مبرر لأحد أن يقوم بالاعتداء على المرافق الطبية، وأن ما جرى في مستشفى قلقيلية الحكومي هو اعتداء مرافق أحد المرضى (80 عامًا) بعد إعلان وفاته، حيث دخل المستشفى قبل 3 أيام وهو يعاني من قصور حاد في التنفس وتليف رئوي وضعف بعضلة القلب وارتفاع الضغط.

ولفتت إلى أن الطواقم الطبية عملت كل ما تستطيع للحفاظ على حياة المريض وإنقاذه، إلا أن وضعه الحرج حال دون ذلك.

الصحة: طواقمنا تعاملت مع ثلاثة مصابين برصاص الاحتلال برام الله

رام الله – مصدر الإخبارية

قالت وزارة الصحة الفلسطينية برام الله، الخميس، إن “طواقمها الطبية في المستشفى الاستشاري تعاملت مع ثلاثة مصابين في الأطراف السلفية برصاص الاحتلال”.

وأشارت الصحة خلال بيانٍ صحافي مقتضب إلى أن “الشبان المصابين وصلوا إلى المستشفى عقب اندلاع مواجهات مع قوات الاحتلال في قرية النبي صالح بمدينة رام الله”.

وأكدت على أن “جميع المصابين بحالة مستقرة، بعد تقديم العلاج اللازم لهم ومتابعة حالتهم الصحية”.

ونفت “الوزارة” الأنباء التي تتحدث عن استشهاد المصاب الذي وصل إلى المستشفى الأهلي من مخيم العروب عبر الإسعافات التابعة لجمعية الهلال الأحمر.

وأوضحت أن “الشاب وصل إلى المستشفى بحالة حرجة جرّاء إصابته بطلقٍ ناري في الرأس، حيث أُدخل على اثره للعناية المكثفة والطواقم الطبية تُتابع حالته”.

ودعت الصحة، المواطنين إلى توخي الدقة في نشر المعلومات، لافتةً إلى أن “المعلومات الرسمية حول صحة ومعلومات الشهداء والجرحى تصدر عن وزارة الصحة الفلسطينية فقط”.

وطالبت وسائل الاعلام ونشطاء مواقع التواصل الاجتماعي لأخذ المعلومات الصادرة عن وزارة الصحة من خلال صفحتها الرسمية على فيسبوك ومجموعتها الوحيدة الوحيدة عبر تطبيق التراسل الفوري “واتساب”.

وتشهد مُدن وقرى وبلدات الضفة الغربية والقدس المحتلتين، حالةً من الغضب الشعبي والتوتر الملحوظ، رفضًا واستنكارًا لاعتداءات قوات الاحتلال وقُطعان المستوطنين بحق المواطنين وممتلكاتهم، وقيامهم بحملة اعتقالات متكررة، في ظل صمتٍ عربي مخزٍ عن لجم الاحتلال لوقف ممارساته العنصرية بحق الفلسطينيين.

جدير بالذكر أن انتهاكات الاحتلال تُشكل انتهاكًا فاضحًا لقواعد القانون الدولي الإنساني، وتعديًا صارخًا على الحقوق المكفولة بموجب الاتفاقات الدولية، ما يتطلب ضغطًا جادًا على الاحتلال لاحترام حالة حقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية.

أقرأ أيضًا: شهداء ومصابون برصاص الاحتلال الإسرائيلي في نابلس

الصحة: الاحتلال يستمر في منع إدخال أجهزة طبية لغزة ويضاعف معاناة المرضى

غزة- مصدر الإخبارية

ذكرت وزارة الصحة الفلسطينية، أن الاحتلال الإسرائيلي يستمر في منع إدخال الأجهزة الطبية والتشخيصية إلى مستشفيات قطاع غزة لليوم 436 على التوالي، مشددًة على أن ذلك يفاقم الحالة الصحية للمرضى.

وقال الوكيل المساعد بالوزارة بسام الحمدين، إن استمرار الاحتلال لمنع إدخال الأجهزة الطبية يضاعف من معاناة المرضى الذين ينتظرون التدخلات العلاجية والجراحية.

ودعا الحمدين، المؤسسات الدولية والإنسانية إلى الضغط على الاحتلال للسماح بدخول الأجهزة الطبية إلى مستشفيات وزارة الصحة.

Exit mobile version