أمريكا تقلص عدد معتقلي جوانتانامو إلى 15 بعد إرسال 11 يمنيا إلى عُمان

رويترز – مصدر الإخبارية

خفضت إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن عدد السجناء في مركز احتجاز خليج جوانتانامو في كوبا بنحو النصف بعد أن أرسلت 11 معتقلا إلى عُمان.

وقال الجيش الأمريكي إن 15 معتقلا فقط بقوا هناك بعد النقل، في أعقاب مسعى كبير قامت به إدارة بايدن في أيامها الأخيرة في السلطة لإغلاق المنشأة.

وافتتح مركز الاحتجاز لأول مرة في 11 يناير كانون الثاني 2002 في عهد الرئيس الأسبق جورج دبليو بوش لاحتجاز المشتبه بهم في قضايا الإرهاب و”المقاتلين الأعداء غير الشرعيين” خلال “الحرب على الإرهاب” التي شنتها واشنطن في أعقاب هجمات 11 سبتمبر أيلول 2001 على نيويورك وواشنطن.

وتشير بيانات وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاجون) إلى أن معتقل جوانتانامو كان يضم قرابة 680 سجينا في ذروة عمليات الاحتجاز في 2003.

وأحدث عملية نقل للرجال الأحد عشر، وجميعهم من اليمن، تترك القاعدة البحرية الأمريكية في كوبا بعدد أقل من المعتقلين مقارنة بما كانت عليه الحال عند افتتاحها بوصول سجناء من أفغانستان.

وقال الجيش الأمريكي في بيان “الولايات المتحدة تقدر استعداد حكومة عمان والشركاء الآخرين لدعم الجهود الأمريكية الجارية التي تركز على خفض عدد المعتقلين بشكل مسؤول وإغلاق معتقل جوانتانامو في نهاية المطاف”.

وأعلن البنتاجون أن الرجال الأحد عشر الذين نقلوا إلى عمان هم عثمان عبد الرحيم محمد عثمان ومعاذ حمزة أحمد العلوي وخالد أحمد قاسم وسهيل الشرابي وهاني صالح رشيد عبد الله وتوفيق ناصر عوض البيهاني وعمر محمد علي الرماح وسند علي يسلم الكاظمي وحسن محمد علي عطاش وشرقاوي عبده علي الحاج وعبد السلام الحيلة.

وقال البنتاجون إن ثلاثة من المعتقلين الخمسة عشر المتبقين مؤهلون للنقل، وعدد مماثل مؤهل لمراجعة دورية لفحص قضاياهم. أما الباقون فقد وجهت إليهم اتهامات أو أدينوا بارتكاب جرائم حرب.

ودأبت جماعات حقوق الإنسان على انتقاد المنشأة بسبب الانتهاكات المحتملة لقوانين حقوق الإنسان الدولية والأوضاع في المعسكر.

واشنطن: لا مؤشرات على تحقيق مع أي موظف بالوزارة لتسريب معلومات

واشنطن – مصدر الإخبارية

قال وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن يوم الأربعاء إنه لا توجد أي مؤشرات على التحقيق مع أي موظف بمقر الوزارة على خلفية تسريب معلومات مخابراتية تتعلق باستعدادات إسرائيل لتوجيه ضربة إلى إيران.

وأضاف الوزير للصحفيين في روما “لم يذكر اسم أي مسؤول بمقر الوزارة في إطار هذا التحقيق”.

كان مكتب التحقيقات الاتحادي قد ذكر يوم الثلاثاء أنه يحقق في تسريب وثيقتين شديدتي السرية تتحدثان عن استعدادات إسرائيل لتوجيه ضربة إلى إيران.

وأضاف أوستن أنه لا توجد لديه أي مؤشرات على أن “أي مسؤول في وزارة الدفاع سوف يتورط في هذا الأمر”.

وألمحت منشورات على مواقع تواصل اجتماعي، دون ذكر أدلة، إلى أنه يجري التحقيق مع موظف بوزارة الدفاع لتسريب المعلومات.

ويبدو أن الوثيقتين أعدتهما الوكالة الوطنية للمخابرات الجغرافية المكانية، وتسردان تفسيرات الولايات المتحدة لتخطيط القوات الجوية والبحرية الإسرائيلية الذي استند إلى صور الأقمار الصناعية من 15 إلى 16 أكتوبر تشرين الأول. وبدأ تداول الوثيقتين الأسبوع الماضي على تطبيق تيليجرام.

وتخطط إسرائيل للرد على إطلاق إيران لوابل من الصواريخ الباليستية عليها في الأول من أكتوبر تشرين الأول، وهو الهجوم المباشر الثاني الذي تشنه طهران على إسرائيل في ستة أشهر.

وكثفت إسرائيل عمليتها العسكرية في غزة ولبنان بعد أيام من مقتل رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) يحيى السنوار.

وقال المتحدث باسم البيت الأبيض جون كيربي يوم الاثنين إنه لم يتحدد بعد إذا كان الكشف عن الوثيقتين حدث نتيجة تسلل إلكتروني أم تسريب متعمد من مواطن أمريكي لديه إمكانية الوصول للمعلومات المخابراتية الحساسة.

الاحتجاجات المناهضة لحكومة الاحتلال تعرقل زيارة وزير الدفاع الأمريكي

الأراضي المحتلة – مصدر الإخبارية 

ذكرت وسائل إعلام عبرية، أن وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن، اضطر إلى تغيير جدول زيارته إلى تل أبيب بسبب الاحتجاجات التي تعم البلاد، على خلفية خطة إضعاف القضاء، ومن المقرر أن يلتقي أوستن رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو ونظيره الإسرائيلي يوآف غالانت.

ووفقاً لمسؤولين أمريكيين وإسرائيليين، تغير مكان الاجتماع من وزارة الدقاع إلى مكان قريب من مطار بن غوريون، ببسبب الاحتجاجات المناهضة للحكومة والتي من المتوقع أن تشل حركة المرور في جميع أنحاء الداخل المحتل.

وكان من المفترض أن يصل أوستن في وقت مبكر من يوم الخميس من مصر في زيارة تستغرق يوما واحدا لتل أبيب، لكن بدلا من لقاء المسؤولين الإسرائيليين في القدس المحتلة أو في مقر وزارة الدفاع بوسط تل أبيب، ستعقد اجتماعاته في مصنع بالقرب من مطار “إسرائيل” الدولي.

وشارك عشرات الآلاف من الإسرائيليين في الاحتجاج والنزول إلى الشوارع في الأسابيع الأخيرة، للتظاهر على خطط حكومة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو الجديدة لإصلاح النظام القضائي في البلاد، ومن المقرر تنظيم مزيد من المظاهرات يوم الخميس، مع توقع إغلاق الطرق وتحذير السلطات من اضطرابات محتملة في المطار.

وصرح المتحدث باسم البنتاغون، البريغادير جنرال بات رايدر، إن تغيير مكان انعقاد الاجتماع جاء بناء على طلب وزارة الدفاع الإسرائيلية وأحال أسئلة أخرى إلى إسرائيل.

وقال مسؤول دفاعي أميركي بارز إن مسؤولين إسرائيليين أعربوا عن مخاوفهم بشأن الاحتجاجات المزمعة بالقرب من وزارة الدفاع الإسرائيلية، التي تقع بالقرب من مركز الاحتجاجات. أضاف المسؤول أن الولايات المتحدة تدعم الحق في تنظيم احتجاجات غير عنيفة وأن أوستن مستعد للقاء مضيفيه الإسرائيليين أينما يفضلون.

اقرأ/ي أيضاً: نتنياهو يشكر سموتريتش لتراجعه عن تصريحاته العنصرية بشأن حوارة

معبراً عن مخاوفه من العنف بالضفة.. جولة لوزير الدفاع الأمريكي في الشرق الأوسط

وكالات – مصدر

أفادت تقارير إعلامية بأن وزير الدفاع الأمريكي، لويد أوستن، وصل اليوم الأحد، الأردن ليبدأ جولة في الشرق الأوسط يزور خلالها كل من “إسرائيل” ومصر.

ووفق رويترز، تهدف زيارة وزير الدفاع الأمريكي لإظهار دعم الولايات المتحدة لحلفائها الرئيسيين في الشرق الأوسط في مواجهة التهديد المتزايد الذي تشكله إيران.

وقال أوستن في تغريدة له على “تويتر” قبل مغادرته إنه “سيلتقي كبار المسؤولين، ويؤكد مجددا التزام الولايات المتحدة تجاه الاستقرار الإقليمي وتعزيز المصالح المشتركة لحلفائنا وشركائنا”.

وأعلنت وزارة الدفاع الأميركية قبيل الزيارة، أن المناقشات ستركز على التهديد المتزايد الذي تشكله إيران على استقرار المنطقة، وعلى تعزيز التعاون الأمني متعدد الأطراف بأنظمة دفاع جوية وصاروخية متكاملة.

وأورد الموقع الإلكتروني الرسمي لوزارة الدفاع عن مسؤول دفاعي كبير قوله إن محور النقاش سيكون “مجموعة التهديدات المرتبطة بإيران بالكامل”.

وتابع المسؤول: “تلك التهديدات تشمل ما تقوم به إيران من تسليح وتدريب وتمويل لجماعات عنيفة تعمل بالوكالة عنها، وعمليات عدوانية في البحر وتهديدات إلكترونية وبرنامجها للصواريخ الباليستية وهجمات بالطائرات المسيرة”.

في السياق أوضح مسؤولون أميركيون أن أوستن سيعبر خلال زيارته “إسرائيل” عن مخاوفه بشأن تصاعد العنف في الضفة الغربية الذي أثار قلق الأردن والزعماء العرب.

وأضاف المسؤولون أنه سيناقش الجهود الدبلوماسية لتخفيف التوترات قبيل الأعياد الدينية لدى المسلمين واليهود.

اقرأ أيضاً: أمريكا تطالب حكومة الاحتلال بتوضيحات بعد تنكرها لتفاهمات العقبة الأخيرة

وزارة الدفاع الأمريكية تمنع طيارين إسرائيليين من قيادة طائرات “إف-35”

الأراضي المحتلة – مصدر الإخبارية 

ذكرت صحيفة “معاريف” العبرية، اليوم الجمعة، أن وزارة الدفاع الأمريكية منعت طيارين في سلاح الجو الإسرائيلي يحملون جوازات سفر أجنبية، إضافة إلى جواز سفر إسرائيلي، من قيادة طائرات مقاتلة من طراز “إف-35”.

وأضافت الصحيفة أن قرار وزارة الدفاع الأمريكية نابع من اعتبارات تتعلق بأمن المعلوكات وحماية مصالح أمريكية.

وأشارت الصحيفة إلى أن هذه القيود اتسعت في أعقاب تزايد عدد الإسرائيليين الذين حصلوا أخيراً على جوازات سفر أوروبية.

وقالت إن تل أبيب عقدت صفقة مع واشنطن لشراء 50 طائرة إف 35، ومن المتوقع أن تقوم بشراء 25 طائرة أخرى من ذات الطراز في المستقبل القريب.

وأعربت الإدارة الأميركية أمام جهاز الأمن وجيش الاحتلال الإسرائيليين عن قلقها وتحفظها من شراء جيش الاحتلال الإسرائيلي مركبات عسكرية من صنع الصين لاستخدام ضباطه.

وعبرت الإدارة الأميركية عن تخوفها من الاحتفاظ بمعلومات حساسة تتسرب من أجهزة الهواتف النقالة للضباط الإسرائيليين في “السحابة” الإلكترونية الصينية، بشكل يخدم الاستخبارات الصينية.

وذكرت الصحيفة أن الجانبين الأميركي والإسرائيلي توصلا إلى تسوية تقضي بتحويل المعلومات في هذا النظام إلى سحابة إلكترونية إسرائيلية محمية.

اقرأ/ي أيضاً: الطائرات المسيّرة الانتحارية… سلاح “إسرائيل” القاتل

البنتاغون: قرار بوتين غزو أوكرانيا قد يحصل في أي ساعة

دولي – مصدر الاخبارية

قالت وزارة الدفاع الأمريكية “البنتاغون”: إنها “تعتقد اتخاذ بوتين قراره بغزو أوكرانيا و قد يحصل ذلك في أي ساعة”.

وأضاف البنتاغون: ” ما يزيد عن 150 ألف مقاتل من القوات الروسية ينتشرون في محيط أوكرانيا”.

وأعلنت وزارة الدفاع الأميركية، اعتزامها نقل 800 جندي أميركي من إيطاليا إلى منطقة البلطيق الواقعة شمال اوروبا.

وكان مسؤول أميركي صرّح بأن البنتاغون سيرسل ثماني طائرات مقاتلة من نوع إف-35 من ألمانيا إلى عِدة مواقع متقدمة على جبهة حلف الأطلسي الشرقية.

وأشار البنتاغون إلى اعتزام الولايات المتحدة الأمريكية، ارسال 32 طائرة هليكوبتر هجومية إيه.إتش 64 أباتشي إلى منطقة البلطيق وبولندا من داخل أوروبا.

وأشار المسؤول الأمريكي الذي فضّل عدم الكشف عن هويته، إلى أن نشر هؤلاء المقاتلين الإضافيين يهدف إلى طمأنة الحلفاء في حلف شمال الأطلسي، وردع أي عدوان روسي محتمل ضد الدول الأعضاء في الحلف، إضافة إلى رفع جهوزية قوات الدولة المضيفة، نافيًا قدوم أي قوات مسلحة من الولايات المتحدة.

وتتزامن هذه التحركات العسكرية وفق البنتاغون، مع مخاوف الغزو الروسي المحتمل لدولة أوكرانيا، عقب إعلان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، ارساله قوات لدعم منطقتي دونيتسك ولوغانسك الواقعتان شرق أوكرانيا، اللتين اُعلنت روسيا عنهما كجمهوريتين مستقلتين.

أقرأ أيضًا: بوتين يطالب بنزع سلاح أوكرانيا والاتحاد الأوروبي يعلن حزمة عقوبات ضد موسكو

وبموجب الاعلان فإن بوتين اُعطيَ الضوء الأخضر من مجلس الاتحاد، وهو الغرفة العليا في البرلمان الروسي، لنشر القوات المسلحة الروسية في المنطقتين اللتين يسيطر عليهما الانفصاليون، في مهمة عسكرية وُصفت بأنها تهدف “لحفظ السلام”.

جدير بالذكر أن اعلان الرئيس الروسي منطقتي دونيتسك ولوغانسك كجمهوريتين مستقلتين، أعقبه ردود فعلٍ واسعة من البنتاغون ورؤساء الاتحاد الاوروبي والامم المتحدة والدول المجاورة، فيما توعدت الولايات المتحدة الأمريكية بفرض عقوبات اقتصادية قاسية على الاقليمين.

وقد أعرب رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون، عن استنكاره بأشد العبارات لاعتراف روسيا بدونيتسك ولوجانسك جمهوريتين مستقلتين، واصفًا بأنه تعدٍ صارخ على سيادة أوكرانيا وسلامة أراضيها.

واعتبر جونسون، خلال مؤتمر صحفي له، اعتراف روسيا بالجمهورتين المنفصلتين، يُمثل تنصلًا من عملية واتفاقيات مينسك، المُبرمة عام 2015 لإحلال السلام في دولة أوكرانيا.

الدفاع الأمريكية تخصص ميزانيات لتجديد مخزون القبة الحديدية لدى الاحتلال

شؤون إسرائيلية- مصدر الإخبارية

نقلت مصادر عبرية، أن وزارة الدفاع الأمريكية، خصصت الميزانيات اللازمة لتجديد مخزون صواريخ القبة الحديدية لدى الاحتلال.

وأشارت قناة “كان” العبرية، إلى أن الهدف من ذلك هو إعادة القبة لما كانت عليه قبل العدوان الأخير على غزة.

وقالت إن وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستين، أبلغ بهذا القرار الكونغرس الأمريكي “الذي يناقش حاليًا مشروع الميزانية الأمريكية العامة بما تشمله من مساعدات أمنية لإسرائيل”.

وأوضحت أن تكلفة مشروع تجديد مخزون صواريخ القبة الحديدية، تصل إلى حوالي مليار شيكل.

وزير الدفاع الأمريكي يصل إسرائيل لبحث الملف النووي وقضايا أخرى

الأراضي المحتلة – مصدر الإخبارية 

في أول زيارة لمسؤول كبير في إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن، وثل وزير الدفاع الأمريكي لودي أوستن إلى “إسرائيل”، اليوم الأحد، على متن الطائرة الأكثر تطوراً في أمريكا، وتدعى “يوم القيامة”.

وخلال زيارته التي ستستمر يومين، من المقرر أن يبحث وزير الدفاع الأمريكي، عدداً من القضايا الإقليمية والصفقات العسكرية مع المسؤولين الإسرائيليين، على رأسها الملف النووي الإيراني، والانتخابات الفلسطينية، والتهديدات الأمنية التي تحيط بـ “إسرائيل”، كما نقلت وكالة رويترز.

وسيلتقي أوستن بنظيره الإسرائيلي بيني غانتس، وفي وقت لاحق من زيارته سيلتقي برئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، ومن المتوقع أن يرسل غانتس رسالة إلى أوستن مفادها أن “إسرائيل” مهتمة بتحسين الاتفاق النووي مع إيران، والذي بلغ ذروته بالهجوم الأخير المنسوب لإسرائيل على سفينة حربية إيرانية تابعة للحرس الثوري.

اقرأ أيضاً: رسميًا.. تكليف نتنياهو مفوضًا لتشكيل حكومة الاحتلال الإسرائيلية الجديدة

وفي السياق ذاته، أفادت صحيفة “معاريف” أنه من المقدر أن تمتنع “إسرائيل” عن تصعيد الصراع مع إيران، والذي بلغ ذروته بالهجوم الأخير المنسوب لها على سفينة حربية إيرانية تابعة للحرس الثوري.

وكشفت الصحيفة أيضاً أن “إسرائيل” ستطلب خلال اللقاء بوزير الدفاع الأمريكي، اعتماد نهج صارم وثابت ضد إيران، حيث يزعمون أنه بدون ذلك سيكون من الصعب التوصل إلى اتفاق لا يضر بمصالح “إسرائيل” ودول أخرى في المنطقة.

ومن المقرر أن يبحث أوستن عددا من القضايا الإقليمية والصفقات العسكرية مع المسؤولين الإسرائيليين خلال زيارته التي تستمر يومين.

وبحسب تقارير إعلامية إسرائيلية، فإن “يوم القيامة”، “تم تطويرها للتحكم وإدارة أي حرب تصل إلى حد استخدام السلاح النووي، ويمكنها التحليق عدة أيام بالسماء دون توقف، ويمكن لطاقمها التواصل مع أي بقعة في الأرض، ومحصنة ضد أي هجوم نووي أو النيازك والشهب، وتقلع في أي لحظة وبأي أجواء كانت، ومزودة بوسائل حماية مختلفة، ويبلغ ثمنها نحو 250 مليون دولار”.

Exit mobile version