مقتل زعيم داعش أبو الحسين القرشي في اشتباكات شمال غربي سوريا

وكالات- مصدر الإخبارية:

أعلن تنظيم الدولة الإسلامية “داعش”، مساء الخميس، عن مقتل زعيمه أبو الحسين القرشي خلال اشتباكات في مدينة إدلب شمال غرب سوريا.

ونعى التنظيم في تسجيل صوتي قائده أو الحيسين القرشي، وأكد مقتله خلال اشتباكات مع “هيئة تحرير الشام” في إدلب.

وقال التنظيم في التسجيل، “لقد قتل الشيخ رحمه الله بعد مواجهة مباشرة مع هيئة الردة والعمالة (…) في إحدى بلدات ريف إدلب إثر محاولتهم أسره وهو على رأس عمله فاشتبك معهم بسلاحه حتى قتل متأثرا بجراحه”.

وأشار إلى أنه عين خلفاً للقرشي، دون أن يحدد تاريخ مقتل زعيمه أو المنطقة التي قتل فيها بشكل مفصل.

وتنظيم “داعش” اختصار لكلمة “الدولة الإسلامية في العراق والشام”، تأسس في عام 2006 في العراق، وفيما بعد امتدت نفوذه إلى سوريا ومناطق أخرى في المنطقة.

ويهدف التنظيم إلى إقامة دولة إسلامية على أساس تفسير تكفيري وصرف للإسلام، حيث يقوم بتطبيق نظام إداري صارم يستند إلى الشريعة الإسلامية الصارمة ويسعى لنشر أيديولوجيته المتشددة.

واشتهر التنظيم بتنفيذ أعمال إرهابية وجرائم وحشية ضد المدنيين والمجتمعات، بما في ذلك الإعدامات الجماعية، والاغتصاب، والتهجير القسري، واستهداف الأقليات الدينية والعرقية.

وقام التنظيم بفرض سيطرته على مناطق واسعة في العراق وسوريا في فترة بين 2014 و2017، وشهد العالم انتشار الرعب من وحشية هذا التنظيم وتهديداته للأمن والاستقرار العالميين.

وبالرغم من أن التحالفات الدولية والقوات المحلية نجحت في تحرير الكثير من المناطق من سيطرة داعش وكسر أسس دولته، إلا أن التنظيم لا يزال قائمًا وقادرًا على تنفيذ هجمات وأنشطة إرهابية في بعض المناطق.

اقرأ أيضاً: مقتل قيادي بارز في تنظيم داعش بغارة أمريكية على سوريا

الرئيس التركي يعلن مقتل زعيم تنظيم داعش في سوريا

تركيا _ مصدر الإخبارية

أعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، مقتل زعيم تنظيم “داعش” الإرهابي في سوريا خلال عملية للاستخبارات التركية بالمنطقة.

جاء ذلك خلال لقاء تلفزيوني مباشر ومشترك بثته عدة قنوات تركية محلية، مساء الأحد.

وقال أردوغان خلال المقابلة: “إن الاستخبارات التركية كانت تتعقب منذ زمن طويل المدعو أبو الحسين القرشي زعيم ما يسمى داعش، وتم تحييده أمس خلال عملية نفذها أمس (السبت) جهاز الاستخبارات الوطني في سوريا”.

اقرأ أيضاً/ تركيا: توقيف أكثر من مئة شخص ضمن حملة لمكافحة الإرهاب

الكونغو: 45 قتيلًا برصاص المتمردين الموالين لتنظيم داعش

دولي – مصدر الإخبارية

أعلنت السلطات المحلية في الكونغو، الجمعة، ارتفاع حصيلة القتلى الذين قُتلوا على يد المتمردين إلى 45 قتيلًا.

وأفاد نائب حاكم المنطقة، سعيدي باليكويشا، “بمقتل العشرات بسكاكين المتمردين على مدار اليومين الماضيين عندما اجتاحت ميليشيات القوات الديمقراطية المُوالية لتنظيم داعش المتطرف عدة قرى شمال كيفو”.

وأضاف خلال تصريحاتٍ لوسائل الاعلام: “هناك، لا تمر ثلاثة أو أربعة أيام دون تسجيل قتلى، نتيجة وحشية إرهابيي القوات الديمقراطية المتحالفة”.

وتابع: “نُكرر مجددًا.. نحتاج لقوة عسكرية كبيرة للقدوم والإسهام في استعادة السلام”.

وبحسب باليكويشا، فإنه “لم يتم بذل سوى القليل لمساعدة آخرين قام المتمردون بحرق منازلهم وتخريب ممتلكاتهم”.

ويستعر الصراع شرق الكونغو منذ عقود، فيما يتقاتل أكثر من 120 جماعة مُسلحة على الحكم والنفوذ والموارد، وبعضُها لحماية مجتمعاتها.

في سياق متصل، تنشط ميليشيات القوات المتحالفة بمقاطعة شمال كيفو، لكنها مدت نطاق عملياتها إلى ولاية إيتوري ومناطق قرب غوما المجاورة.

وشُوهدت الخميس الماضي جثثًا ملقاةً في مقبرة جماعية بموكوندي، حيث أُعدم ما يزيد عن 30 شخصًا بطلقاتٍ نارية وسكاكين ومناجل.

أقرأ أيضًا: مقتل أكثر من 10 مدنيين في مجزرة بالكونغو الديمقراطية

فرنسا تُعيد عددًا من النساء والأطفال كانوا معتقلين لدى داعش

دولي – مصدر الإخبارية

أعادت فرنسا، صباح الثلاثاء، عددًا من النساء والأطفال، كانوا معتقلين في مخيمات يُسيطر عليها تنظيم “داعش” شمال شرقي سوريا.

وقالت وزارة الخارجية الفرنسية: إن “المُعادين يشملون 15 امرأة و 32 طفلًا، حيث جرى تسليم القاصرين منهم إلى الأجهزة المُكلفة بمساعدة الأطفال”.

أقرأ أيضًا: أستراليا تُعيد عدد من عائلات مقاتلي داعش من سوريا

وأضافت، “بموجب التسليم ستُقدّم للأطفال المتابعة الطبية الاجتماعية، فيما سيتم تسليم البالغات إلى السلطات القضائية المختصة”.

وأوضحت الخارجية، أن “النساء المُعادات توجهنّ طوعًا إلى مناطق يُسيّطر عليها المسلحون في العراق وسوريا وقُبض عليهن بعد هزيمة التنظيم عام 2019، وولد الكثير من هؤلاء الأطفال في الأراضي السورية”.

وأعلن وزير العدل الفرنسي إريك دوبون-موريتي في تشرين الأول/ أكتوبر 2022، إعادة حوالي 300 قاصر إلى فرنسا، بعدما كانوا يقيمون في مناطق عمليات الجماعات المتطرفة.

مسئول عراقي: نحتاج لبقاء القوات الأجنبية في أراضينا للقضاء على داعش

وكالات- مصدر الإخبارية:

قال مسئول عراقي رسمي كبير، الأحد، إن بلاده لا تزال تحتاج إلى بقاء القوات الأجنبية بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية للقضاء على تنظيم داعش الإرهابي.

وأوضح رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني في تصريح أن “مسألة القضاء على تنظيم داعش سيحتاج المزيد من الوقت”.

وأضاف السوداني أن” العراق لا يحتاج بدرجة أولى لقوات للقتال داخل أراضيه، كون التهديد الأساسي مصدره الخارج من خلال تسلل العديد من الخلايا الإرهابية من الأراضي السورية”.

وأشار السوداني إلى أن “إقامة العراق علاقات جيدة مع إيران وأمريكا ليس أمراً مستحيلاً”.

ولفت إلى أنه “من المعروف أن الولايات المتحدة تنشر قرابة 2000 عسكرياً في العراق لأداء مهام تدريب واستشارات”.

وأكد على أنه حريص على ارسال وفدر عراقي رفيع المستوى إلى أمريكا قريباً تمهيداً للقاء يجمعه مع الرئيس الأمريكي جو بايدن في واشنطن.

اقرأ أيضاً: رئيس الحكومة العراقية يبدأ زيارة رسمية إلى ألمانيا

داعش يتبنى انفجار العاصمة الأفغانية كابل

كابول – مصدر الإخبارية

تبنى تنظيم “داعش” المتطرف، مساء الاثنين، الانفجار الذي وقع قُرب المطار العسكري في العاصمة الأفغانية كابل.

وأعلن التنظيم المتطرف، عبر منصاته على الشبكة العنكبوتية، مسؤوليته الكاملة عن التفجير الإرهابي الذي وقع في ولاية “خراسان” الأفغانية.

أقرأ أيضًا: قتلى ومصابون جراء انفجار في العاصمة الأفغانية كابُل

ونشر “التنظيم” صورةً عبر مواقعه على شبكة الانترنت، تُظهر منفذ الهجوم الإرهابي.

وأشارت إلى أن التفجير أسفر عن مقتل وجرح ما يزيد عن 50 أفغانيًا مِن مقاتلي تنظيم طالبان.

وأعلن المتحدث باسم وزارة الداخلية في حكومة “طالبان” عبد النافع تاكور، عن وقوع انفجار صباح الأحد بمحيط مطار كابل العسكري، مخلفًا عددًا من القتلى والمصابين.

ويأتي تبني “داعش” هجوم كابل بعد يومين من إعلان مسؤوليته عن مهاجمة كمين للجيش المصري في محافظة الإسماعيلية بجمهورية مصر العربية، أسفر عن قتلى ومصابين.

يذكر أن أفغانستان شهدت عِدة هجمات إرهابية خلال الأشهر القليلة الماضية، أعلن تنظيم داعش مسؤوليته عن بعضها.

داعش يتبنى الهجوم على كمين للشرطة المصرية بالإسماعيلية

القاهرة – مصدر الإخبارية

تبنى تنظيم “داعش” المتطرف، الأحد، الهجوم الإرهابي الذي استهدف كمين للشرطة المصرية بمحافظة الإسماعيلية الجمعة الماضية.

وأعلنت وزارة الداخلية المصرية، عن مقتل ثلاثة عناصر شرطة، وإصابة أربعة آخرين، بينهم ضابط، في هجوم إرهابي استهدف أحد الحواجز الأمنية بمدينة الإسماعيلية شمال شرقي القاهرة.

وفي تفاصيل الحادث الإرهابي، أفادت مصادر أمنية مصرية، بأن سيارتين اقتربتا من الحاجز الأمني المُقام في حي السلام السكني ونزل منهما شخصان يحملُ كلًا منهمًا سلاحًا آليًا وأطلقا النار باتجاه عناصر الشرطة.

وأكد، على أن عناصر الشرطة ردوا على المهاجمين بإطلاق النار، فقتلوا منهم واحدًا وأصابوا آخر بجروحٍ، فيما لاذ بقية المُنفذين بالفِرار.

وشهدت السنوات الأخيرة، جهودًا أمنية واستخبارية كبيرة، للقضاء على بُؤر الجماعات الإرهابية في ولاية سيناء، فيما تُواصل عمليات الدهم والاعتقال للعديد من الإرهابيين والمتطرفين المنتمين لتنظيم “داعش” الذين يُحاولون النيل من استقرار مصر وتهديد سلامة مواطنيها.

أمريكا تفرض عقوبات على شبكة تهريب أسلحة داعش في الصومال

واشنطن- مصدر الإخبارية:

أعلنت وزارة الخزانة الأمريكية عن فرض عقوبات تستهدف شبكة تهريب أسلحة داعش في الصومال تتضمن سبعة أفراد وكيان واحد.

وقالت الوزارة في بيان إن العقوبات تستند إلى التحركات الأخيرة التي اتخذتها وزارتي الخارجية والخزانة ضد حركة الشباب الصومالية، والعديد من الذين تم فرض عقوبات عليهم ممن لهم صلات بتلك الجماعة المتشددة.

وتأتي العقوبات بعد أيام فقط من هجوم مميت في العاصمة الصومالية مقديشو، حيث أسفرت سيارتان مفخختان عن مقتل ما لا يقل عن 100 وإصابة أكثر من 300. وأعلنت حركة الشباب مسؤوليتها عن الهجوم.

وأضافت أن العقوبات الأخيرة تستهدف تنظيم داعش في الصومال، لكنها أكدت أن الشبكات المالية مترابطة لأن أعضائها يدعمون جماعات إرهابية أخرى”.

وأشارت إلى أن “الأفراد والكيانات المُحددة اليوم هم عُقد مهمة لشبكة تهريب الأسلحة التي تتكامل بشكل وثيق مع داعش في الصومال”. تعمل هذه الشبكات بشكل أساسي بين اليمن والصومال ولها روابط قوية مع القاعدة في شبه الجزيرة العربية وحركة الشباب.

وأكدت على أن إدارة بايدن زادت تركيزها على فضح وتعطيل شبكات تمويل الإرهاب في إفريقيا.

وأشارت إلى أن “صلة واضحة” بين الإرهاب والجريمة المنظمة، منوهةً إلى أن الشبكة التي تم فرض عقوبات عليها “متورطة بشدة في تهريب السوق السوداء والقرصنة العنيفة والجرائم البيئية المقيتة”.

وأكدت على أنها عاقبت أيضاً “داعمًا حيويًا لداعش في البرازيل، حاول العمل كحلقة وصل للجماعة الإرهابية”.

اقرأ أيضاً: الصومال تناشد المجتمع الدولي بإغاثتها بعد ارتفاع ضحايا التفجيرات

أفغانستان: ارتفاع حصيلة قتلى تفجير كابول الأخير إلى 35 قتيلاً

وكالات – مصدر الإخبارية

أعلنت بعثة الأمم المتحدة في أفغانستان اليوم السبت عن ارتفاع عدد قتلي التفجير الذي استهدف مركزاً تعليمياً في كابول الجمعة إلى 35 شخصاً على الأقل، و82 جريحاً.

واستهدف تفجير انتحاري أمس الجمعة مركزاً تعليمياً يسمى “كاج” غرب العاصمة كابول، وهو خاص يختص بعقد برامج تحضيرية يدخول امتحان القبول إلى الجامعات.

من جانبه، وصف المتحدث باسم طالبان ذبيح الله مجاهد الهجوم بـ”الرعب”.

ويشار إلى أن انفجاراً آخر ضرب مسجداً وسط العاصمة الأفغانية قبل أسبوع، راح ضحيته 7 قتلى و71 جريحاً.

وحسب الخبراء، تنعكس التفجيرات في المنطقة على الاقتصاد والأمن بشكل يصعب التنبؤ به، وتضع حكومة حركة طالبان في إحراج، وتنذر بتأخر الاعتراف الدولي بشرعيتها.

ومنذ تولي طالبان السلطة أغسطس 2021، صعَّد “داعش- خراسان” عملياته في إطار الصراع على السلطة، خاصة مع رفض طالبان استراتيجية داعش الخاصة بتنفيذ هجمات ضد المصالح الأجنبية داخل أفغانستان، واتخاذ أراضيها قاعدة لشن هجمات على دول الجوار.

وذكر موقع “سايت” المختص بالجماعات المتطرفة أن داعش أعلنت مسؤوليتها عن 224 هجوم منذ ذلك التاريخ، استهدف طالبان في معظمها.

اقرأ أيضاً: بعد انفجار في كابول.. إيران مستعدة لمساعدة أفغانستان

300 شخص تحت الرقابة في الداخل المحتل بزعم انتمائهم لداعش

الأراضي المحتلة – مصدر الإخبارية

عززت الأجهزة الأمنية الإسرائيلية المراقبة الاستخباراتية على 300 شخص من فلسطينيي الداخل المحتل بزعم انتمائهم لتنظيم الدولة الإسلامية داعش.

وجاء ذلك بعد تحذيرات من تنفيذ عمليات خلال الأعياد اليهودية، حسب المصادر العبرية.

وأكدت المصار بأن الشرطة شرعت بإجراءات رفع حالة التأهب والاستنفار تدريجياً مع اقتراب الأعياد اليهودية الأسبوع القادم، وأفادت بأنها نشرت آلاف العناصر في مناطق مكتظة خاصة في مدينة القدس.

وأوضحت أن شرطة الاحتلال تنوي نشر عناصرها من المتطوعين، إضافة إلى التابعين لجهاز الشرطة وقوات حرس الحدود في الشطر الشرقي من المدينة وداخل البلدة القديمة وعند مداخل المسجد الأقصى، وحول المنتزهات والحدائق العامة والكنس اليهودية.

وتعتزم الشرطة مع حرس الحدود نشر قوات كبيرة على امتداد الجدار الفاصل والسياج الحدودي بين أراضي الضفة الغربية ومناطق 48.

يُذكر أن عمليات اقتحام المسجد الأقصى من قبل آلاف المستوطنين الإسرائيليين تكثر وتزيد فترة الأعياد اليهودية.

اقرأ أيضاً: الجيش الإسرائيلي يصادق على خطط لتوسيع عملياته بالضفة

Exit mobile version