مالي: مقتل عشرات المدنيين في هجوم لداعش

وكالات – مصدر الإخبارية

قُتل عشرات المدنيين في هجوم شنه تنظيم داعش على بلدة تالاتاي شمال مالي، وحسب شهود عيان فإن التنظيم استهدف مجموعات مسلحة في “تصفية للحسابات بين الجانبين”.

ولم تذكر أية مصادر العدد النهائي أو المحدد للضحايا، بسبب صعوبة الوصول إلى هذه المنطقة النائية، وصعوبة الحصول على معلومات دقيقة منها.

من جانبه قال قيادي في حركة تحرير أزواد (المجموعة المسلحة) “هناك أكثر من ثلاثين قتيلاً مدنياً في تالاتاي”.

وأفاد بأن مقاتلي تنظيم الدولة الإسلامية في الصحراء الكبرى أحرقوا السوق وعدداً من المساكن، وأشار إلى وجود أعداد من النازحين المدنيين.

في حين، أكد عنصر في الفرق الإنسانية النشطة في المنطقة بأن الوضع صعب للغاية على الأرض، وقال “المعارك بين مختلف المجموعات الجهادية تسببت بمقتل عشرات المدنيين، كما أن الجرحى يموتون بسبب عدم تلقيهم الرعاية”.

وعادة، تشهد تالاتاي على مسافة حوالى 150 كلم من غاو معارك منذ بدء النزاع في مالي عام 2012، وذلك بسبب موقعها عند تلاقي مناطق نفوذ مجموعات مسلحة مختلفة منها داعش.

اقرأ أيضاً: أوردوغان يُعلن القبض على قيادي كبير في داعش

أوردوغان يُعلن القبض على قيادي كبير في داعش

وكالات _ مصدر الإخبارية

أعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، أن القوات التركية ألقت القبض على “قيادي كبير” في داعش، يعتقد أنه زعيم التنظيم.

وقال أردوغان للصحافة على متن الطائرة خلال عودته لتركيا من جولة في منطقة البلقان إن هذا القيادي ملقب بـ”أبو زيد” واسمه الحقيقي بشار خطاب غزال الصميدعي.

وأوضح أردوغان أن تقريرا للأمم المتحدة نشر في تموز( يوليو) أفاد بأن الصميدعي “أحد كبار القياديين في التنظيم الإرهابي”.

وذكرت وسائل إعلام تركية أن عددا من الأدلة تشير الى أن الصميدعي قد يكون في الواقع الرجل المعروف باسم أبو الحسن الهاشمي القرشي، وهو عراقي يعتقد أنه الخليفة الجديد لتنظيم داعش.

وبين أوردوغان أنه جرت منذ زمن طويل متابعة ارتباطات هذا الإرهابي في سوريا وإسطنبول، وحصلت أجهزة الاستخبارات على معلومات حول نيته دخول تركيا بطرق غير شرعية”.

وشرح أنه تم القبض على الزعيم الداعشي، خلال عملية نفذها جهاز الأمن التابع لجهاز المخابرات التركية وشرطة إسطنبول، دون أن يحدد تاريخ هذا الاعتقال.

إقرأ أيضاً/ تنظيم داعش يتبنى الهجوم على السفارة الروسية في كابل

العراق: مقتل والي تنظيم داعش في مدينة الأنبار

وكالات- مصدر الإخبارية:

أعلنت وكالة الاستخبارات والتحقيقات الاتحادية في العراق، عن مقتل والي “تنظيم داعش” الإرهابي في مدينة الأنبار مع ثلاثة من مرافقيه.

وقالت الوكالة في بيان، إن عناصر قتلوا والي الأنبار الملقب باسم أبو منصور في عملية خاصة في صحراء الأنبار بعدما نصبوا كميناً محكماً له.

وأضافت أن أبو منصور متورط باستهداف السكان العراقيين على الطريق الدولي في منطقة الرطبة، وشغل مناصب قيادية في تنظيم داعش، وتنقل بين سوريا والعراق.

وأكدت أن مقتل أبو منصور يمثل إنجازاً للأمن العراقي وخسارة كبيرة لداعش.

وكانت قوات الأمن العراقية أعلنت، الأربعاء الماضي، مقتل واليي دجلة وصلاح الدين في تنظيم داعش في عملية خاصة غربي محافظة صلاح الدين، برفقة ثمانية عناصر أخرين.

اقرأ أيضاً: قوات مكافحة الإرهاب التركية تقبض على الزعيم الجديد لتنظيم داعش

قوات مكافحة الإرهاب التركية تقبض على الزعيم الجديد لتنظيم داعش

وكالات- مصدر الإخبارية:

أفاد مسؤولون أتراك كبار، اليوم الخميس، بأن قوات مكافحة الإرهاب التركية قبضت على زعيم تنظيم داعش الجديد في مداهمة لأحد المنازل في مدينة إسطنبول.

وأضاف المسئولون في تصريحات لموقع وكالة “بلومبيرج”، أن “وحدة من قوات مكافحة الإرهاب وعناصر الاستخبارات التركية قبضت على زعيم داعش المعروف باسم أبو حسن الهاشمي القريشي”.

وأشار المسئولون إلى أن أبو حسن الهاشمي تولى قيادة تنظيم داعش بعد مقتل الزعيم السابق للتنظيم، أبو إبراهيم الهاشمي القريشي، الذي فجر نفسه خلال عملية للقوات الأمريكية في إدلب السورية.

وأكد المسئولون، أن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان تلقى تحديثات مستمرة حول عملية اعتقال القرشي.

وتوقع المسئولون الأتراك، الإعلان عن عملية الاعتقال خلال الأيام المقبلة.

اقرأ أيضاً: مقتل زعيم تنظيم “داعش” في غارة أمريكية على سوريا

لتأييدهم داعش.. نيابة الاحتلال تقدم لائحة اتهام ضد شابين فلسطينيين

الداخل المحتل-مصدر الإخبارية

رفعت نيابة الاحتلال الإسرائيلية اليوم الجمعة، إلى المحكمة لائحة اتهام ضد شابين فلسطينيين من قرية معاوية بوادي عارة الشمال، بالانتماء إلى تنظيم “داعش”.

وادعت النيابة الإسرائيلية أن المتهمين هما معتصم وجميل محاميد، أقسما على الولاء لتنظيم داعش، بل وخططا للانضمام للقتال في صفوفه في إحدى الدول الأفريقية.

وزعمت أنه خلال عام 2021، اشترى المتهم جميل لنفسه ولأخيه سترتين واقيتين وخاتمين عليهما رموز التنظيم، وفي يناير 2022 قررا الذهاب إلى إحدى الدول الأفريقية للانضمام للقتال في التنظيم.

وبحسب اللائحة، في فبراير من هذا العام قاما بشراء مسدس مقابل 35000 شيكل، وكجزء من استجواب المتهمين من قبل قوات الشرطة الإسرائيلية وبعد اعتقالهما تم ضبط البندقية ومخازن ذخيرة و79 رصاصة مسدس، بعد أن قدم أحد المتهمين تفاصيل موقعهم.
في غضون ذلك، سعت النيابة إلى حبس المتهمين حتى انتهاء الإجراءات.

ووفقا لزعم اللائحة، أشار المعتقلين إلى أنهما كانا يرغبان في إنتاج عبوة ناسفة لأغراض جهادية، فتابعوا مقاطع فيديو وتنزيل محتوى على أجهزتهم المحمولة يعلّمهم كيفية صنع الأسلحة والعبوات الناسفة.

اعتقال شاب من سخنين بزعم دعم وتأييد داعش

الداخل المحتل- مصدر الإخبارية

أفادت وسائل إعلام أن الشرطة الإسرائيلية وجهاز الأمن العام (الشاباك) اعتقلوا شابا (31 عاما) من سكان مدينة سخنين، بزعم دعم وتأييد وانتماء لتنظيم “داعش”.

ووفقا لادعاء الشرطة فإن “الوحدة 33 (غدعونيم) في لاهاف 433 بالتّعاون مع جهاز الأمن العام (الشاباك) ألقوا القبض على مشتبه لانتمائه لتنظيم داعش من مدينة سخنين”.

وذكرت الشرطة أنه “في إطار النشاط الأمني الذي تقوم به الشرطة بالتعاون مع جهاز الأمن العام ضد العناصر الإرهابية، قام أفراد الوحدة 33، صباح اليوم، بإلقاء القبض على مشتبه ينتمي ويدعم تنظيم داعش، بعد تلقي معلومات من جهاز الأمن العام. وصل أفراد الوحدة إلى سخنين في ساعات الصباح، وقاموا بإلقاء القبض على المشتبه به (31 عاما) في منزله.

وأفادت أنه في نهاية النشاط تمت إحالة المشتبه به إلى جهاز الأمن العام للتحقيق”.

مقتل 11 عنصراً من الجيش العراقي في هجوم لداعش

بغداد- مصدر الإخبارية:

قالت مصادر عسكرية عراقية، اليوم الجمعة، إن 11 عنصراً من الجيش العراقي قتلوا في هجوم شنه مسلحون من تنظيم (داعش) الإرهابي على أحد المقرات في محافظة ديالي.

وأضافت المصادر في تصريحات لوكالة الاناضول التركية، أن قرابة 10 مسلحين من تنظيم داعش شنوا هجوما بالأسلحة الرشاشة والقناصة على مقر للجيش بين قريتي الطالعة وأم الكرامي في ناحية العظيم في محافظة ديالى، أسفر عن مقتل 11 جندياً بينهم ضابط برتبة ملازم أول.

وأشارت المصادر، إلى أن مسلحي التنظيم فروا من المكان فور قدوم تعزيزات عسكرية وإجراء عمليات تمشط وملاحقة.

الجدير بالذكر، أن تنظيم (داعش) الإرهابي يستخدم حالياً أسلوب العصابات في شن هجماته العسكرية ضد قوات الجيش والأمن في العراق، والتي شهدت تصاعداً خلال الفترة الأخيرة.

الطائفة الإيزيدية في العراق تنعي زعيمها الروحي “بابا شيخ”

وكالات – مصدر الإخبارية 

نعت الطائفة الأيزيدية في العراق الجمعة زعيمها الروحي بابا شيخ، حارس المعبد لمدة ربع قرن، والذي عُرف بتبنيه سياسة متسامحه تجاه الناجين من طائفته التي ذاق أبناؤها الويلات على أيدي تنظيم الدولة الإسلامية المتطرف”داعش”.

وتعرضت هذه الاقلية الدينية في صيف 2014 في موطنها التاريخي في سنجار الى مذبحة مروعة على يد تنظيم الدولة الاسلامية الذي حول آلافاً من نسائها الى سبايا واطفالها الى جنود مستعبدين في فظائع صنفتها الامم المتحدة على أنها “إبادة جماعية”.

وتحرم هذه الأقلية التي يعود تاريخها الى أربعة الاف سنة زواج نسائها خارج الطائفة، وفي حال تقرر تطبيق قانون الأجداد، فلا يمكن للأيزيديات اللواتي زُوجن قسراً من خاطفيهن العودة الى المجتمع .

لكن في مواجهة وضع استثنائي، قاد بابا شيخ الذي توفي مساء الخميس عن 87 عامًا، المجلس الروحي الأيزيدي الأعلى إلى الدعوة بطريقة غير مسبوقة للترحيب بالناجيات.

وقال ابنه عيدو بابا شيخ لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) إن “وفاة بابا شيخ؛ الأب الروحي للطائفة الإيزيدية، ستترك فراغا كبيرا في المجتمع الإيزيدي، خاصة في ظل الظروف الراهنة”.

وبابا شيخ هو الاسم الديني لجميع من يستلم هذا المنصب، حيث إن اسمه خرتو حاجي إسماعيل.

وولد المرجع الديني الأعلى للإزيديين في العالم وعضو المجلس الروحاني الأعلى للايزديين بابا شيخ، في قرية إيسفنة في قضاء شيخان التابع لمحافظة دهوك الكردية (100 كيلومتر شمال الموصل)، من عائلة دينية من الأب والجد، وأصبح المرجع الديني الأعلى لكافة الإيزيديين العام 1995.

ونادية مراد الحائزة على جائزة نوبل للسلام والبالغة من العمر 26 عامًا، هي واحدة من السبايا السابقات.

ونعت مراد على حسابها على تويتر بابا شيخ الذي قالت إنه كان “منارة” يستنير بها مجتمعها وإنه “عامل الناجين الأيزيديين بحب واحترام”.

وفي بغداد أشادت السلطات بذكرى “رجل السلام” الذي طالما دعا الى “التآخي والمحبة”.

وصرح مسؤولون لوكالة فرانس برس أنه من المتوقع أن يحل نجله الذي جرى إعداده لذلك منذ فترة طويلة، مكانه بمجرد انتهاء أسبوع الحداد.

وأوضحوا أن الوظيفة روحية بحتة، بينما تقع الشؤون الاجتماعية والسياسية في يد أمير الأيزيديين حازم تحسين بك، الذي عين في حزيران/يوليو 2019 بعد وفاة والده.

وتعمل مراد جنبا إلى جنب مع المحامية والناشطة اللبنانية البريطانية في مجال حقوق الإنسان أمل كلوني مع هيئات دولية لتقديم جرائم تنظيم الدولة الاسلامية إلى العدالة.

تعرض المجتمع الأيزيدي الصغير الناطق باللغة الكردية والذي يمارس دينًا توحيديًا باطنيًا خاليًا من كتاب مقدس، للاضطهاد لقرون من قبل المتطرفين الذين يعتبرونهم عبدة “الشيطان”.

ويؤمن الأيزيديون المتحصنون في معقلهم في سنجار في الشمال الجبلي العراقي، بمعتقدات خاصة ويعبدون سبعة ملائكة، أهمها ملك طاووس (“ملاك الطاووس”). وقد بلغ عددهم 550 ألفاً في العراق في عام 2014 فيما يبلغ مجموعهم 1,5 مليون حول العالم.

بعد ثلاث سنوات من احتلال التنظيم الجهادي مناطقهم في 2014 غادر ما يقرب من 100 ألف شخص البلاد ونزح آخرون إلى كردستان العراق.

وبحسب السلطات الكردية، فقد اختطف الجهاديون أكثر من 6400 أيزيدي وأيزيدية، ولم يتمكن سوى نصفهم من الفرار أو النجاة. ولا يزال مصير الآخرين مجهولا.

تعرف على “القوة الخاصة” التي استهدفت أبو بكر البغدادي؟

واشنطن – مصدر الإخبارية | تعد القوة الأميركية الخاصة “دلتا فورس”، المعروفة رسميا باسم فرقة العمليات الأولى، إحدى وحدات المهمات الخاصة في الجيش الأميركي، التي تركز أساسا على مكافحة الإرهاب.

وكان لهذه القوة دور كبير في العديد من العمليات الحساسة التي قام بها الجيش الأميركي من بينها مقتل زعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن في مايو 2011، وأخيرا مقتل زعيم تنظيم داعش أبو بكر البغدادي.

فقد ذكرت وسائل إعلام أميركية نقلا عن مسؤول كبير في وزارة الدفاع، أن الجيش نفذ عملية استهدفت أبو بكر البغدادي، السبت، في المكان الذي يختبئ داخله في محافظة إدلب شما غربي سوريا.

وعلى الرغم من أن مهمة القوة “دلتا فورس” مكافحة الإرهاب، فإنهات تشارك أيضا بشكل خاص في قتل أو اعتقال أفرارد خطرين أو تفكيك خلايا إرهابية، بالإضافة إلى عمليات إنقاذ الرهائن.
وتشترك القوة الخاصة “دلتا فورس” في مهام سرية مع وكالة الاستخبارات المركزية، كما تنشط في مجال حماية الشخصيات الهامة، لا سيما خلال زيارتها للبلدان التي تشهد اضطرابات.

وتخضع القوة الخاصة “دلتا فوري” للرقابة التشغيلية من قيادة العمليات الخاصة المشتركة، على الرغم من أنها مدعومة إداريا من قيادة العمليات الخاصة للجيش الأميركي.

وقد تأسست القوة “دلتا فورس” عام 1977 من قبل قائدها الأول، العقيد تشارلز بيكويث، مع التهديد المتزايد للإرهاب في جميع أنحاء العالم، وذلك بعد سنوات من العمل مع الخدمة الجوية البريطانية الخاصة في هذا المجال.

وتم تكليف بيكويث بتشكيل الوحدة الجديدة، واختيار أفرادها من مجموعات داخل الجيش، بعد أن اتضحت الحاجة إلى قوة ضاربة تكون دقيقة داخل الجيش الأميركي.

ومن أبرز المهام التي قامت بها القوة “دلتا فورس”، عملية “مخلب النسر” في عام 1980، التي نفذت من أجل تحرير الرهائن الأميركيين داخل السفارة الأميركية في طهران، إلا أن العملية فشلت إذ قتل 8 أميركيين وتدمير طائرتين.

كما ساهمت القوة في الحرب في أفغانستان عقب هجمات 11 سبتمبر 2001، وكان لأفرادها دور كبير في هزيمة وتفكيك حركة طالبان في أفغانستان.

عملية قتل أبو بكر البغدادي في سوريا (فيديو)

سوريامصدر الإخبارية

تداول مغردون لقطات قصف ومعارك قالوا إنها دارت ليلا في قرية باريشا بمحافظة إدلب السورية، وهي المكان الذي يعتقد أن زعيم تنظيم “داعش” أبو بكر البغدادي قتل فيه.

https://twitter.com/IbrahimArab/status/1188329199456702465

وكان مغردون سوريون من إدلب قد أشاروا إلى عملية إنزال للتحالف الدولي في قرية باريشا، نفذتها ثماني مروحيات مدعومة بطيران حربي تابع للتحالف، وتحدثوا عن قصف عنيف بالمنطقة.

ووردت هذه المعلومات ومقاطع الفيديو، بالتزامن مع الأنباء عن مقتل زعيم “داعش” أبو بكر البغدادي في عملية للقوات الخاصة الأمريكية في قرية باريشا.

وفي وقت سابق، قالت وسائل إعلام أمريكية إن البغدادي لقي مصرعه بغارة أمريكية صادق على تنفيذها الرئيس دونالد ترامب.

وصرح مسؤول بارز في البنتاغون بأن زعيم تنظيم “داعش” كان هدفا لعملية عسكرية سرية في محافظة إدلب السورية.

وأعلنت وسائل إعلام أمريكية اليوم الأحد، إن زعيم تنظيم “داعش” أبو بكر البغدادي قتل بغارة أمريكية صادق على تنفيذها الرئيس دونالد ترامب.

وقال مسؤول بارز في البنتاغون في تصريح لـمجلة “نيوزويك” الأمريكية، إن زعيم تنظيم “داعش” أبو بكر البغدادي كان هدفا لعملية عسكرية سرية في محافظة إدلب السورية.

 

مقتطفات من سيرة حياة البغدادي التي رواها عارفوه ومسؤولون ومتخصصون في شؤون الجماعات الإرهابية.

مقتطفات من سيرة حياة البغدادي التي رواها عارفوه ومسؤولون ومتخصصون في شؤون الجماعات الإرهابية.

ولد إبراهيم بن عواد بن البدري في سامراء عام 1971، وعاش في حيّ طوكشي البغدادي القديم بين الكاظمية والأعظمية.

من بات الرجل الأخطر في العالم وخليفة داعش كان إماماً للجماعة تحت قبة مسجد حجي زيدانة الذي يبعد عن منزله بضعة أمتار، وكان يلقب بأبي دعاء.

دراسته

  • حصل البغدادي على شهادة الدكتوراه خلال دراسته في سوريا بالتزامن مع انخراطه في صفوف تنظيم القاعدة الذي أصبح لاحقاً أول وأبرز المنشقين عنه.
  • أحد سكان حي طوكشي القليلين الذين قبلوا الحديث عنه، قال إنّ البغدادي “كان مجرد طالب يدرس في الجامعة العراقية وتخرج.
  • واختفى بعد الاحتلال ولم يره أحد منذ ذلك الحين”، فيما لفت آخر إلى جوانب أخرى في شخصيته قائلاً “كان لديه جو إيماني.. كنا نلعب كرة القدم في هذه الساحة.
  • وكنا نذهب لساحات أخرى لنلعب. كان يضج في حال لم يسجل هدفاً. هو إنسان عادي، حاله مثل حالك.
  • لم يكن متعصباً. كان إنساناً طبيعياً جداً. لكن تطور الموضوع بهذا الاتجاه بسبب الاحتلال. قاتل الأميركان..”.
  • تأثر البغدادي عام 2003 بشخصية عراقية كانت تكتب للسلفية الجهادية معروفة بأبي محمد المفتي العاني، بحسب ما يقول صاحب كتاب “عالم داعش” د.هشام الهاشمي.
  • مضيفاً أنّ”هذه الشخصية تعتبر منظرة الجماعات التكفيرية الجهادية في العراق آنذاك.
  • وأسس هو ومجموعة من جماعة أبو محمد المفتي ما يعرف بجماعة أهل السنة والجماعة وبعضها في بغداد وقليل منها في مناطق الدور وسامراء.. “

 

 

Exit mobile version