دعوات لمقاطعة شركتي غوغل وأمازون بعد دعمهما الاحتلال

وكالات- مصدر الإخبارية

دعا ناشطون وحقوقيون في الساحة الأميركية، الموظفين العاملين في شركتي “غوغل” و”أمازون”، بالانضمام إلى زملاء لهم يرفضون العمل في هاتين الشركتين، في ظل استمرارهما في تقديم الخدمات إلى جيش الاحتلال ونظام الفصل العنصري الإسرائيلي.

يشار إلى أنه كانت خدمات “أمازون ويب وغوغل كلاود” قد وقعتا عقدًا بقيمة 1.22 مليار دولار لتوفير تكنولوجيا السحابة للحكومة والجيش الإسرائيلي.

وبحسب وكالة وفا فإنه يرى الناشطون من خلال التعامل مع نظام الفصل العنصري الإسرائيلي، ستسهّل شركتا “غوغل” و”أمازون” على الحكومة الإسرائيلية مراقبة الفلسطينيين وإجبارهم على الخروج من أراضيهم.

ووفق الوكالة يعمل النشطاء لجمع حشد أكبر من العاملين في الشركتين وأيضا من المدافعين عن الحقوق الفلسطينية، للاعتصام أمام قمة Amazon Web Services السنوية في مدينة نيويورك في الـ26 من الشهر الجاري.

وسيكون ذلك بعنوان: “#NoTechForApartheid”، لإيصال رسالة إلى إدارة الشركتين برفض السماح بالعمل كالمعتاد طالما أن أمازون تواصل جني الأرباح من العنف والقمع اللذين يواجههما الفلسطينيون يوميًا.

ماذا تعرف عن تفاصيل تحديثات غوغل الجديدة؟

تكنلوجيا – مصدر الإخبارية

ماذا تعرف عن تفاصيل تحديثات غوغل الجديدة؟، سؤال شائع بين مستخدمي محركات البحث عبر شبكات الانترنت في مختلف أنحاء العالم.

وتُشكل محركات البحث على أجهزة الحاسوب أو الأجهزة الذكية، أمرًا مهمًا، يجعل العالم الأزرق مفتوحًا أمام المتصفح لينتقل بين كل المُدن في دقيقة واحدة وهو جالسٌ في مكانه.

وبحسب مختصين، فإن سلسلة تحديثات “غوغل”، المُختصة بعرض نتائج البحث وتحديد أولوياتها، تهدف إلى مكافحة المعلومات المضللة باستخدام إرشادات المحتوى.

وتختص التحديثات الجديدة بجودة نتائج البحث المقدمة لدى المتصفح، فإذا لم يكن محرك البحث “غوغل” واثقًا من الجودة الإجمالية للنتائج عند بحثك عن شيء ما، فسيخبرك في الجزء العلوي من صفحة النتائج.

وصرح باندو ناياك نائب رئيس البحث في غوغل بالخصوص قائلًا “هذا لا يعني عدم وجود معلومات مفيدة متاحة، أو أن نتائج معينة لا تتوافق مع المعايير المتبعة من قِبل غوغل”.

وتُعتبر الخطوة الجديدة جزءًا من التحديثات الأوسع التي يقوم بها محرك البحث الأكثر شهرة حول العالم، من أجل تحسين جودة المعلومات الظاهرة في عالمٍ مليء بالمعلومات المضللة عبر شبكة الانترنت.

وأضاف “ناياك” خلال تصريحات لوسائل اعلام، “لسنا قادرين على معرفة حقيقة مليارات الوثائق على الويب، إنه ليس شيئًا يمكن للخوارزميات اكتشافه، وهو ليس شيئًا يُمكن لأي شخص أو حتى مؤسسة كبيرة القيام به، لهذا ما طورناه هو عمليةٌ لفهم إشارات الجودة وموثوقية المصادر على الويب”.

يُذكر أن شركة غوغل تعرض إرشادات مماثلة للمحتوى عندما يكون موضوع البحث جديدًا أو يتطور بسرعة ولا توجد مصادر موثوقة كافية يمكن ظهورها في النتائج بعدُ، والتحديث الجديد سيكون طريقة مُبتكرة لنصيحة المستخدمين بعدم الاعتماد بشكل عشوائي على غوغل كمصدر للحقائق.

أقرأ أيضًا: آلاف المستخدمين يبلغون عن عطل في غوغل

سياحة افتراضية لمواقع التراث العالمي عبر غوغل

تكنولوجيا-مصدر الإخبارية

أعلنت غوغل عن خدمة سياحة افتراضية “Google Arts & Culture” تتيح للعالم للاستمتاع بالتجول سياحيًا حول الأماكن التراثية افتراضيا.

وتعطي غوغل للزائر افتراضيًا فرصة لمشاهدة معالم الثقافية والأماكن ذات الجمال الطبيعي، فضلاً عن الوصول إلى معلومات دقيقة وموثوقة عن المواقع ذات القيمة العالمية المتميزة.

جاء ذك بعد أن أعلنت اليونسكو الشراكة بينها وبين شركة جوجل لجعل أكثر من 1000 موقع من مواقع التراث العالمي والقصص العديدة التي تحتوي عليها أكثر قابلية للوصول عبر الإنترنت من خلال Google Arts & Culture.

وتتضافر جهود اليونسكو و Google Arts & Culture  والشركاء الدوليين لتعزيز الوصول إلى التراث الثقافي والطبيعي والتعليم حوله من خلال مورد جديد عبر الإنترنت، استكشاف التراث العالمي لليونسكو،

تمنح قوقل Google Arts & Culture، التي أضافت العديد من مواقع التراث العالمي لليونسكو إلى مكتبتها سياحة افتراضية، استكشاف بعض المعالم الثقافية في العالم وأبرز مواقع الجمال الطبيعي من منزلك.

ويمكنك من خلال السياحة الافتراضية لمركز استكشاف التراث العالمي لليونسكو استكشاف الطرق القديمة لزيارة الأماكن المقدسة في شمال إسبانيا أو استكشاف البراكين في كوريا الجنوبية.

كما يمكن للزائر الافتراضي السباحة مع الحيتان في المكسيك أو التنزه على طول القنوات في فرنسا أو تسلق جبل كليمنجارو أو مشاهدة المناظر الطبيعية في ريو دي جانيرو أو إلقاء نظرة على تاج محل.

تهدف غوغل من خلال السياحة الافتراضية، لإبقاء العالم على اتصال بتاريخنا الجماعي عندما تكون زيارة هذه المواقع شخصيًا صعبة إلى حد كبير.

ويمكن أن تثبت أنها موارد قيمة للمعلمين أيضًا، وتساعدهم في تعليم الطلاب حول التراث الطبيعي والثقافي.

ليس هذا فحسب! تضم أيضًا مواقع التراث العالمي عبر غوغل مجموعة من المحاور الثقافية المهمة في بما في ذلك معارض للعديد من المتاحف الكبرى وتاريخ الموسيقى الإلكترونية وصالات العرض الواقعية المدمجة.

غوغل تطلق أداة جديدة للتجسس على نومك

تكنولوجيا-مصدر الاخبارية

كشفت شركة غوغل عن تكنولوجيا جديدة وهي  جهاز  منزلي لاستشعار النوم، يعمل بالاتصال بالإنترنت، للتجسس على نوم المستهلكين.

وقد أطلقت الشركة عليه اسم “نيست هاب” (مركز العش)، وهو عبارة عن شاشة ذكية بمقاس 7 بوصات.

وإذا سمحت له، فسيقوم الجهاز كذلك بمراقبة أنماط نومك، مما يلغي الحاجة إلى ارتداء جهاز لياقة أو أي أداة أخرى من المحتمل أن تكون مزعجة في الفراش.

وتعتمد الميزة الحديثة على شريحة جديدة يطلق عليها “سولي” التي تستخدم الرادار لاكتشاف الحركة، بما فيها عمق تنفس الشخص.

وبإمكان “نيست هاب” الذي يبلغ سعره 100 دولار، أيضا عرض الصور والمقاطع المصورة بالإضافة إلى طرح الأسئلة والتعامل مع المهام المنزلية من خلال مساعد “غوغل” الذي يتم تنشيطه صوتيا. لكن الجهاز لا يحتوي على كاميرا.

من المفترض أن يصدر “نيست هاب” تقارير نوم أسبوعية مع تفاصيل سهلة الفهم حول مدة ونوعية النوم، ومدى تكرار استيقاظ المستخدم ليلا، والشخير، والسعال، إلى جانب النصائح التي تم تطويرها بالتشاور مع الأكاديمية الأميركية لطب النوم.

وتوصلت “غوغل” إلى التكنولوجيا الجديدة من خلال دراسة 15 ألف شخص نائم على مدى 110 آلاف ليلة.

 

غوغل تطرح تحديثاً جديداً لمحرك بحثها

وكالات- مصدر الإخبارية

قال موقع “إنغادجيت” التقني التخصصي، إن شركة غوغل الأميركية العملاقة طرحت تحديثاً لمحرك بحثها على الهواتف الذكية والكمبيوتر يغني المستخدم عن أي تعب.

ووفق تقرير نشر عبر الموقع، فإن “غوغل” أحدثت تعديلاً في نتائج بحثها؛ بحيث تقدم المزيد من المعلومات عن الموقع الذي يرغب الشخص بزيارته لأول مرة قبل انطلاقه في الطريق.

وفي هذا السياق، حددت “غوغل سيرش” “ثلاث نقاط” في محرك البحث الخاص بها تجمع للمستخدم من كل مواقع الويب كل ما هو متوفر عن هذا الموقع من دون مجهود إضافي في البحث.

يشار إلى أن هذه الخاصية متاحة الآن للمستخدمين في الولايات المتحدة، ومن المتوقع أن تكون متاحة لكل المستخدمين حول العالم في وقت لاحق.

وحسب الموقع، فان هذا التعديل من الشركة يهدف لتقديم معلومات محدثة وحقيقية حول المكان الذي يرغب الشخص بزيارته. لكنه يتطلب ان يكون الاتصال مؤمناً بالموقع عبر امتداد HTTPS من أجل توفير معلومات موثوقة وآمنة.

1400 موظف في غوغل يطالبون الشركة بتوضيحات بشأن فصل باحثة

تكنولوجيا-مصدر الاخبارية

طلب أكثر من 1400 موظف في غوغل وأكثر من 1500 أستاذ جامعي وناشط من المجتمع المدني أمس، الجمعة، إيضاحات من شركة التكنولوجيا العملاقة بشأن تسريح باحثة سوداء تعمل على المسائل الأخلاقية مرتبطة بالذكاء الاصطناعي.

وقالت جيبرو إن  الشركة  انتقدتها بسبب “جوانب” معينة من البريد المرسل إلى هذه المجموعة الداخلية قد تكون “تتعارض مع ما هو متوقع من مدير لدى جوجل“.

وأفادت إذاعة “ان بي ار” الرسمية الأميركية أن جيبرو قالت لهذه المجموعة إنها تلقت أمرًا بسحب مقال علمي حول الاستخدام المحتمل للذكاء الاصطناعي لتقليد تصريحات كراهية أو متحيزة.

وكتبت الباحثة تيمنيت جيبرو الأربعاء في تغريدة أن مدراءها في العمل قبلوا استقالة لم تقدّمها، بعد أن اشتكت لمجموعة داخلية من واقع أن الشركة “تسكت الأصوات المهمشة”.

وفي ردّ على طلبات التعليق التي تقدمت بها “فرانس برس” لدى غوغل ، أرسلت الشركة بريدًا إلكترونيًا لمدير قسم الذكاء الاصطناعي في جوجل، جيف دين، كان قد نشر الجمعة عبر الانترنت.

وقال دين في البريد إنها “لحظة صعبة” واعتبر أن هناك “الكثير من التكهنات وسوء الفهم على وسائل التواصل الاجتماعي” حول رحيل جيبرو من الشركة.

وأوضح أن الورقة البحثية، التي كتبها جيبرو وباحثون آخرون، تم تشاركها للمراجعة قبل يوم واحد فقط من الموعد النهائي للتقديم مشيرًا إلى أنه “كانت تتضمن بعض الثغرات المهمة التي حالت دون ارتياحنا لوضع اسم جوجل عليها”.

وأكد دين أن جيبرو ردّت بشروط، بما في ذلك أن تقدم لها الشركة أسماء كل من شارك في مراجعة الورقة، قائلة إنها ستغادر إذا لم يتم تأمين الشروط. وأضاف “نقبل ونحترم قرارها بالاستقالة من جوجل”.

وبالإضافة إلى التوضيحات المتعلقة بالمقال، يطالب أكثر من 2700 موقع على عريضة عبر الانترنت الخميس بالتزام “لا لبس فيه” من جانب جوجل باحترام النزاهة العلمية والحرية الأكاديمية.

وتيمنيت جيبرو، هي ناشطة مؤيدة لتعزيز التنوع، وقد شاركت في تأسيس مجموعة “مواهب السود في الذكاء الاصطناعي”، التي تهدف إلى زيادة وجود الأشخاص ذي البشرة السوداء في هذا المجال.

ودرست الباحثة الأميركية من أصل إثيوبي ميل تقنيات التعرف على الوجه إلى ارتكاب أخطاء في التعرف على الأشخاص السود.

وجيبرو حائزة على شهادات في الهندسة ودكتوراه من جامعة ستانفورد في سيليكون فالي، وعملت لدى شركة آبل وأجرت أبحاثًا مع شركة مايكروسوفت.

ويأتي صرفها من عملها في وقت دعت وكالة فدرالية أميركية شركة جوجل الأربعاء، إلى الردّ على اتهامات بقيامها بمراقبة موظفيها الناشطين.

 

جي ميل ودرايف .. عطل مفاجئ يضرب خدمات غوغل والشركة تُقر

وكالات – مصدر الإخبارية 

تواجه خدمات غوغل، بما في ذلك جي ميل ودرايف و”دوكس”، عطلا مفاجئا، وهو الأمر الذي أقرت به الشركة الأميركية العملاقة.

وقال موقع “سكاي نيوز” البريطاني إن المشاكل  في جي ميل ودرايف بدأت في حدود الساعة 6:30 صباحا، مضيفا “لكن ليس من الواضح إلى حدود الساعة سببها أو متى سيتم حلها”.

وفي “جي ميل” مثلا، يواجه المستخدمون مشكلة تتعلق بعدم القدرة على إنشاء بريد إلكتروني جديد أو تحميل الملفات كمرفقات أو على “غوغل درايف”.

وقالت غوغل في بيان “نحن نواصل التحقيق في المشكلة.. سنقدم تفاصيل أكثر بحلول الساعة 10:38 صباحا لإيضاح المشكل وموعد حلها”.

وذكر حساب “جي ميل” الرسمي على تويتر “أهلا بالجميع.. شكرا على الإبلاغ.. نحن على علم بتعطل الخدمة في الوقت الحالي. ترقبوا آخر المستجدات”.

يشار إلى أن خدمات غوغل، سواء المقدمة للأفراد أو الشركات، تستقطب أكثر من ملياري مستخدم.

وأطلقت جوجل هذه الخدمة في أول أبريل/نيسان 2004 كجزء من مهمتها التي تهدف إلى تنظيم المعلومات الموجودة على الإنترنت، حيث أن جي ميل يعتمد على محرك بحث جوجل الذي يمكن المستخدم من البحث عن رسائله أيا كان مكانها، أو التاريخ الذي أرسلت فيه، خاصة أن سعة هذا البريد الإلكتروني تزيد عن 7 جيجابايت، مما يسمح للمستخدم بتخزين كافة رسائله، وأن لا يضطر إلى حذف أي منها وفي السابع من يناير عام 2008 وصلت السعة إلى 6 جيجابايت وأصبح بالإمكان شراء سعات تخزين أكبر مثل 10 جيجابايت باشتراك 20 دولار في السنة وإلى 400 جيجابايت ب700 دولار في السنة.

شكك البعض في مقدار الخصوصية الذي يمنحه جوجل لمستخدمي خدمة جي ميل، وكانت حجتهم في ذلك هو خاصية الإعلانات، حيث تظهر إعلانات متعلقة بموضوع رسالة البريد التي يقرأها المستخدم.

لكن شركة جوجل أكدت أن عملية تخصيص الإعلانات حسب موضوع الرسائل هي عملية آلية تتم من خلال برنامج حاسوب، كما أكدت الشركة أن لا أحد يقرأ رسائل المستخدمين، وأكدت أنها لا تزود المعلنين بأية معلومات عن المستخدمين أو عن مضمون رسائلهم وأكد هذه الشكوك إدوارد سنودن بعدما قام بتسريب برنامج بريسم الخاص بوكالة الاستخبارات الأمريكية والذي يمكنه الوصول لبيانات المستخدمين .

Exit mobile version