جيش الاحتلال يوسع العملية العسكرية في بيت حانون

القدس المحتلة_مصدر الاخبارية:

أفادت القناة 14 العبرية بأن قوات الجيش الإسرائيلي بدأت توسيع العملية العسكرية في مدينة بيت حانون شمال قطاع غزة، بزعم ضرب البنية التحتية لحركة حماس، ومن أجل توسيع المنطقة الأمنية.

وقالت القناة: “خلال العملية، هاجمت طائراتنا عدة أهداف وبنى تحتية لحركة حماس في المنطقة، وجرت عمليات إخلاء للمدنيين”.

وأضافت أنه “تجري حاليا عمليات تمشيط على المحور الساحلي في منطقة بيت لاهيا، بالتزامن مع غارات جوية وتحرك بري منسق لقوات المدرعات والمشاة”.

وأشارت إلى أنه”دخلت إلى المنطقة في إطار العملية فرقتان قتاليتان من اللواء، بما في ذلك قوات من اللواء 188، الذي تمركز على المحور الساحلي وتواصل عملياتها في المنطقة”.

وفجر الثلاثاء الماضي، استأنف الاحتلال الإسرائيلي حرب الإبادة التي يرتكبها في قطاع غزة، ما أسفر حتى مساء الخميس عن نحو 600 شهيد وأكثر من ألف جريح، 70% منهم من الأطفال والنساء والمسنين.

ويرتكب الاحتلال إبادة جماعية في قطاع غزة منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023، خلفت أكثر من 162 ألف شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.

اقرأ المزيد: غارات ليلية عنيفة جنوب قطاع غزة .. اغتيال قيادي .. 20 شهيد .. أوامر إخلاء

محمد البيك.. قناص إسرائيلي قتل والدته لحظة محاولتها انتشال جثمان أخيه

صلاح أبو حنيدق_ خاص شبكة مصدر الاخبارية:

لا يغيب ذهن عن الفلسطيني محمد البيك صورة والدته الشهيدة ختام (من نفس العائلة) الملقاة فوق جسد أخيه الشهيد حمزة بعدما قتلا برصاص قناص إسرائيلي خلال الحرب على غزة.

الشهيدة ختام، خرجت من بيتها، فجر يوم الاثنين من 17 مايو/ أيار 2024، بعدما وردها نبأ استشهاد إبنها حمزة 16 عاماً بعدما قتله قناص إسرائيلي أثناء مروره من شارع 8 قرب الكلية الجامعية للعلوم التطبيقية، وهو ذاهب ألى منزل العائلة في المنطقة.

وبحسب نجلها الأكبر محمد، فقد حاولت والدته انتشال أخيه دون أن تعلم أن الأمر قد يكلفها حياتها.

ويقول البيك إن : “والدته تلقت نبأ استشهاد أخيه عصر يوم الأحد، ولم تستطع النوم طوال الليل، خوفاً من أن تنهش الكلاب الضالة جثمانه، وهو ملقي على الأرض”.

ويضيف البيك أن: “جميع محاولات العائلة لتهدئة والدته لعدم التوجه لمكان استهداف أخيه باءت بالفشل، حتى أنها طمأنتهم طوال الليل بأنها سلمت أمرها لله، ولن تخرج لجلب جثمانه من مكان الاستهداف بالشارع، إلا أنهم مع ساعات صبيحة الساعات الأولى ليوم الخميس، تفاجاؤا بأنها غادرت المنزل بعدما غلبهم النوم، وتوجهت نحو المكان”.

وفور اقترابها من شارع 8 وفقاً لنجلها: “حذرها بعض المواطنون من الإقتراب نظراً لوجود قوات جيش الاحتلال الإسرائيلي في المنطقة، لكنها أصرت على الذهاب، وأبلغتهم بأنها ستسحب جثمان نجلها حمزة لمنطقة آمنة يستطيعون من خلالها على تشييعه نحو مثواه الأخير ودفنه”.

ويتابع البيك أن “والدته سارعت فور مشاهدة أخيه حمزة على محاولة سحبه، إلا أن القناص الإسرائيلي أطلق الرصاص على جسدها فور حملها لأخيه فأرداها شهيدة”.

ويؤكد أن “جثمان والدته وشقيقه ظلا لمدة خمسة أيام في الشارع، أمام عينيه وعجز عن فعل أي شيء لهما، لحين انسحاب الجيش من محيط المنطقة ليتمكن فيما بعد بعض الأهالي من انتشالهما”.

وينوه إلى أن” قلب والدته لم يقوى على ترك أخيه ملقى في الشارع في ظل المجاعة التي كانت تضرب شمال غزة، والتي دفعت بالكلاب والقطط إلى أكل لحوم الشهداء وحولتهم إلى وحوش تنهش كل شيء”.

ويلفت إلى أن “ما حدث مع والدته وأخيه هو نموذج بسيط لعدد كبير من العائلات الفلسطينية في غزة التي تحللت أجساد أبناءها نتيجة طول مدة العمليات العسكرية في بعض المناطق، ووصول الكلاب الضالة والقطط إليها ونهشها”.

ويذكر البيك بأن” حزن أسرته الممزوج بألم استشهاد والده في عدوان 2008 ووالدته وأخيه مؤخراً، يخدره فقط بأنهم قد دفنوا في مكان معروف يمكن الوصول إليه، مقارنه بآلاف العائلات التي لا يزال أبناءها تحت ركام المنازل المدمرة في القطاع وتعرضوا للتحلل، ولا يستطيعون فعل أي شيء في ظل عدم توفر الإمكانيات”.

وبحسب المكتب الاعلامي الحكومي، فلا يزال يوجد أكثر من 14 ألف مفقود في في قطاع غزة عدد كبير منهم شهداء تحت أنقاض المباني المدمرة، مؤكداً العثور على جثامين أكثر من 600 شهيد حتى الآن.

اقرأ المزيد: غارات ليلية عنيفة جنوب قطاع غزة .. اغتيال قيادي .. 20 شهيد .. أوامر إخلاء

جيش الاحتلال يأمر سكان تل السلطان في رفح بالنزوح منها

متابعات – مصدر الإخبارية

دعا المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي سكان حي تل السلطان، بمحافظة رفح جنوب قطاع غزة، بالنزوح الفوري منها.

وجاء في بيان المتحدث باسم جيش الاحتلال، بأن جيش الاحتلال بدأ هجوما لضرب المنظمات الفلسطينية، حيث تعتبر المنطقة التي يتواجد فيها سكان منطقة قتال خطيرة.

ودعا المتحدث باسم جيش الاحتلال، المواطنين بالنزوح من طريق غوش قطيف والذي زعم أنه مسارا إنسانيا لاستخدامه من قبل المواطنين من أجل الانتقال إلى منطقة المواصي.

كما دعا المتحدث باسم جيش الاحتلال المواطنين، بعدم التحرك بالمركبات.

هذا وشهد مدينة رفح ليلة دامية من القصف الجوي الإسرائيلي. حيث سقط عدد من الشهداء والجرحى في محيط مخازن الأونروا (البركسات) غرب رفح.

جيش الاحتلال: سنرد بقوة على صواريخ لبنان

وكالات_مصدر الاخبارية:

أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي صباح اليوم السبت أنه ينوي الرد بشدة على إطلاق الصواريخ من لبنان.

وأضاف الجيش في بيان أنه يعتبر “دولة لبنان مسؤولة عن الحفاظ على اتفاق وقف إطلاق النار، مشيراً إلى أنه لا يوجد أي تغيير في تعليمات قيادة الجبهة الداخلية.

وحتى الآن، لم تعلن أي جهة في لبنان مسؤوليتها عن إطلاق ستة صواريخ على شمال إسرائيل تبعه قصف إسرائيلي كثيف على جنوب لبنان.

في أعقاب ذلك، أفادت وسائل إعلام لبنانية بقصف مدفعي إسرائيلي على بلدة يحمر الشقيف جنوب لبنان.

وأفادت قناة العربية بوجود اتصالات لبنانية مع اللجنة المشرفة على اتفاق وقف إطلاق النار لمنع التصعيد مع إسرائيل.

من جانبها ذكرت وكالة رويترز أن رئيس الوزراء اللبناني نواف سلام حذر من احتمال تجدد القتال في جنوب البلاد.

وقال: “يجب اتخاذ كافة الإجراءات الأمنية والعسكرية لإظهار أن لبنان هو الذي يقرر في أمور الحرب والسلم”.

ودعا “الأمم المتحدة إلى زيادة الضغوط الدولية على إسرائيل للانسحاب من الأراضي اللبنانية”.

اقرأ المزيد: أونروا: مخزوناتنا من الدقيق تكفي لستة أيام

وزير الجيش يوجه تهديدًا مباشرًا لأهالي غزة: ستدفعون الثمن كاملًا

غزة- مصدر الإخبارية

وجه وزير الجيش الإسرائيلي يسرائيل كاتس، تهديدًا مباشرًا لأهالي قطاع غزة، محذرًا من جولة جديدة من الإجلاء من مناطق القتال.

وأشار كاتس إلى أن استمرار الحرب سيكون “أصعب بكثير”، وأنهم “سيدفعون الثمن كاملاً”.

وقال كاتس: “السنوار الأول دمر غزة، والسنوار الثاني سيدمرها بالكامل”، مضيفًا أن إسرائيل “ستتصرف بصلاحيات لم تعرفوها بعد” في حال لم يتم الإفراج عن جميع الأسرى الإسرائيليين ولم يتم القضاء على حركة حماس.

وطالب أهالي غزة “الاستجابة لنصيحة الرئيس الأمريكي” من خلال إطلاق سراح المختطفين والتخلص من حماس، مشيرًا إلى أن ذلك قد يفتح لهم خيارات، من بينها “الانتقال إلى أجزاء أخرى من العالم لمن يريد”، محذرًا في الوقت نفسه من أن “البديل هو الدمار الشامل والخراب”.

وأعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، أنه قواته بدأت عمليات برية مركزة في وسط قطاع غزة وجنوبه بهدف توسيع المنطقة الأمنية وإنشاء منطقة عازلة جزئية بين شمال القطاع وجنوبه.

وقال الجيش في بيان: “ستتمركز قوات لواء غولاني في القطاع الجنوبي وستكون جاهزة للعمل في قطاع غزة، مضيفاً: “سنوسع سيطرتنا على محور نتساريم”.

وأضاف: “سنواصل العمل ضد المنظمات في قطاع غزة من أجل حماية مواطني إسرائيل”.

اقرأ/ي أيضًا: جيش الاحتلال يعلن إعادة سيطرته على محور نتساريم

جيش الاحتلال ينشر تحقيقاته بشأن هجوم 7 أكتوبر على كيبوتس نير عوز

القدس المحتلهة_مصدر الاخبارية:

أظهرت نتائج التحقيقات في الهجوم على كيبوتس نير عوز، أن المستوطنين وجد أنفسهم يطلبون مساعدة قوات الأمن بكل الوسائل المتاحة لهم، ولكنهم تركوا لوحدهم في مواجهة هجوم حركة حماس في السابع من أكتوبر 2023 ما أدى إلى إصابة وقتل وأسر أكثر من ربع سكان الكيبوتس.

وبحسب النتائج فقد توصل فريق التحقيق إلى أن الجيش الإسرائيلي فشل في مهمته بحماية سكان كيبوتس نير عوز.

ووفقاً للنتائج، فقد قاوم سكان الكيبوتس لأكثر من ست ساعات، الهجوم، وصلت قوات الأمن إلى القطاع بعد حوالي أربعين دقيقة فقط من آخر تحديد لهوية مقاتلي حماس والجهاد الإسلامي. وبين أنه “خلال عمليات البحث والإنقاذ، لم يعثر الجيش على أيٍّ من المقاتلين.

ولفت إلى أنه “في يوم الهجوم، كان عدد المقيمين والضيوف في الكيبوتس 386، وقُتل خلال الهجوم41 من المستوطنين، وتم أسر 76 آخرين إلى قطاع غزة، ولا يزال 14 منهم محتجزين في غزة”.

وأكدت أن أول جندي إسرائيلي” وصل “للكيبوتس” جاء بعد نصف ساعة من خروج آخر مسلح من حماس.

وتبعاً للتحقيق جاء تسلسل الأحداث في 7 أكتوبر كالتالي:

05:34 – استعد قائد القطاع، سماجد كيسوفيم، والقوات لـ”استنفار فجرًا”. خلال الإحاطة، اتضح أن جميع قوات القطاع كانت غافلة تمامًا عن خطط حماس للهجوم.

06:29 – أطلقت حماس وابلا واسعا من النيران على كامل القطاع. وحاصرت النيران قوات الكتيبة في مواقعها، في الوقت الذي تمكنت فيه العشرات من قوات العدو في كافة أنحاء قطاع الفرقة من اختراق الحاجز. ومن خلال هذه الثغرات، تسلل مئات المسلحين بالسيارات والدراجات النارية وعلى الأقدام.
وفي غضون دقائق قليلة، وجد جنود الكتيبة والشركة في جميع أنحاء القطاع أنفسهم يواجهون هجومًا منظمًا جيدًا، بينما كانوا أقل عددًا بشكل كبير. وفي هذه الأثناء، دوت صفارات الإنذار التابعة للجيش الأحمر في الكيبوتس، ودخل السكان إلى مناطق محمية. وفي الوقت نفسه، بدأت فرق قتالية مدعومة بالدبابات وناقلات الجند المدرعة بالتقدم نحو السياج الحدودي.

٠٦:٤٢ – أعلن العميد عساف حمامي الحرب في اللواء الجنوبي. وبعد دقيقة، استدعى رئيس الأركان نير عوز فرقة التأهب.

06:49 – دخل المقاتلون الفلسطينيون الأوائل إلى أراضي الكيبوتس من البوابة الشمالية ومن ثم من بوابة كيرم والبوابة الجنوبية. وبعد دقائق قليلة، بدأ أول تبادل لإطلاق النار، وفي هذه اللحظات ارتكبت أول جريمة قتل في الكيبوتس نفسه.

في الدقائق الأولى من الهجوم على نير عوز، وصلت سيارة هاربة من مجموعة النوبة إلى بوابة الكيبوتس. أطلق المسلحون النار على راكبي السيارة اللذين كانا يحاولان الوصول إلى الكيبوتس للبحث عن مأوى. وفي وقت لاحق، وصلت سيارتان أخريان، وقام المسلحون بقتل ركابهما. وعلى مدى الساعتين التاليتين، انضم أعضاء فرقة التنبيه إلى المدنيين المسلحين وخاضوا معارك ضارية ضد المسلحين التابعين لحماس.

– 08:00 – أرسل سكان نير عوز عددًا كبيرًا من الرسائل عبر مواقع التواصل الاجتماعي في الكيبوتس حول تحديد هوية المسلحين وإطلاق النار في مناطق مختلفة منه. وبالإضافة إلى ذلك، بدأت التقارير تصل أيضا عن وقوع قتلى حيث أصيب معظم أفراد فرقة التنبيه في المعركة التي جرت في منطقة “مفترق باتشيم”.

حوالي الساعة 8:30 صباحًا – بدأت عمليات الاختطاف الأولى في الحي القريب من شعار هكيرم.

09:00 – انتهت المعركة في “مفترق باهيم”، مما أنهى فعليًا القتال المنظم في المدينة. ومنذ تلك اللحظة، وقعت عدد من حوادث القتال المعزولة بين السكان المسلحين بأسلحتهم الشخصية. وأشار التحقيق إلى أن أفراد فرقة التنبيه كانوا أقل عدداً بشكل كبير، ومع ذلك لم يستسلموا، وكافحوا من أجل الاتصال، واشتبكوا مع المسلحين، لفترة طويلة حتى أصيبوا بجروح.

09:22 – وصلت لأول مرة مروحية قتالية تابعة لسلاح الجو وهاجمت جنوب المحور المؤدي من قطاع غزة إلى الكيبوتس، حيث تم تحديد تجمع لعشرات المسلحين. وطُلب من المروحية إطلاق النار على الأراضي الإسرائيلية، ودار حوار حول هذا الأمر. وأثناء محاولتها التدخل بين المسلحين والكيبوتس، وبينما كانت على مقربة من الارض، أُصيبت المروحية بنيران الفلسطينيين، وهبطت اضطراريًا.

ومع استمرار المعارك، كانت هناك أربع طلعات جوية أخرى لطائرات الهليكوبتر الحربية، والتي أطلقت النار على المحور وأصابت العديد من المسلحين. ولسوء الحظ، طالت هذه النيران أيضًا سكان الكيبوتس المختطفين، حيث قُتل أحدهم.

09:45 – وردت تقارير عديدة، في وسائل الإعلام الداخلية للكيبوتس، وفي مجموعة قادة المجلس الإقليمي لإشكول، عن إحراق منازل على يد مقاتلي حماس. بعد دقائق، وصلت دبابة إلى بوابة الكيبوتس وأبلغت عن وجود مسلحين عند المدخل، وقضت عليهم حيث أصيب أحد أفراد طاقمها وتم إخلاؤه، وواصل قائد الدبابة القتال رغم إصابته وأعطال فنية فيها. ثم تعطلت الدبابة لاحقًا.

12:30 – بعد حوالي ست ساعات من بدء الهجوم، تم التعرف على آخر المسلحين في الكيبوتس. بعد حوالي أربعين دقيقة، وصلت أولى قوات الجيش الإسرائيلي إلى نير عوز وأجرت القوات عمليات تفتيش في جميع أنحاء الكيبوتس، وأنقذت السكان من منازلهم، ولم تعثر على أي مسلحين في المنطقة. وفي المساء، وصلت قوات إضافية أيضاً، وانضمت إلى جهود التفتيش والإنقاذ.

اقرأ المزيد: تحذير أممي من نفاد مخزونات المساعدات في غزة بسرعة كبيرة

جيش الاحتلال يلغي عرضاً مسرحيا بسبب مشاركة الفلسطينية راما نصر الله

القدس المحتلة_مصدر الاخبارية:

ألغى جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الخميس، عرضاً مسرحيا كوميديا كان من المقرر أن يحضره جنوده، بزعم مشاركة ممثلة “مؤيدة لحركة حماس”، في المسرحية التي تناقش العلاقات بين العرب واليهود في إسرائيل.

ووفق وسائل إعلام عبرية، تلقى الضباط في قسم العمليات رسالة تفيد بأن الجيش الإسرائيلي قد حجز لهم عرض مسرحية “ليلة في روما” بمشاركة الممثلة الفلسطينية راما نصر الله، قبل أن يأمر وزير الدفاع، يسرائيل كاتس، بوقف العرض بعد اعتراض منظمة “تعليم القتال” بسبب مشاركة راما.

وكان من المقرر أن يتم العرض كجزء من أمسية تقديرية في 18 مارس/آذار.

ووفقا لأحد الضباط فإن “هناك العشرات من الضباط في الوحدة يعترضون بشدة على اختيار المحتوى”.

وكانت راما نصر الله، وهي ممثلة من عرب إسرائيل تبلغ من العمر 25 عاما، قد نشرت في نوفمبر 2024، “ستوري” معلقة فيه على الحرب بين إسرائيل وحركة حماس: “يمكن أن يكون الاثنان صحيحين في آن واحد. أشخاص أبرياء يُختطفون ويُقتلون، وكل ذلك بينما الأشخاص الذين كانوا محتجزين لسنوات قد تحرروا أخيراً. كلاهما صحيح. الثورة عنيفة ومؤلمة. الاحتلال عنيف. الثورة كذلك”.

واعتبرت منظمة “تعليم القتال” تعليقات راما نصر الله متعاطفة مع و”مساندة للإرهاب”، مشيرة إلى تلقيها رسائل من أفراد من الجيش الإسرائيلي عبّروا عن صدمتهم من السماح بعرض مسرحية “ليلة في روما”.

اقرأ المزيد: والا: استئناف الحرب في غزة يثير قلقاً حول مصير الأسرى

حكومة الاحتلال توافق على تمديد خدمة 400 ألف من جنود الاحتياط

القدس المحتلة_مصدر الاخبارية:

وافقت الحكومة الإسرائيلية اليوم الأحد على تمديد الأمر الذي يسمح لجيش الاحتلال بتجنيد 400 ألف جندي من الاحتياط.

وقالت صحيفة يديعوت أحرونوت إن القرار يأتي في ضوء رفض حماس للاقتراح الإسرائيلي بتمديد المرحلة الأولى من صفقة تبادل الأسرى.

وكان قرار تجنيد الاحتياط اتُّخذ للمرة الأولى خلال الحرب على غزة في 10 أكتوبر/تشرين الأول 2023، وتم التأكيد عليه عدة مرات أثناء الحرب.

وبحسب الاقتراح فإن الأمر الجديد “سيسمح باستمرار خدمة جنود الاحتياط الذين هم في الخدمة الاحتياطية الفعلية والذين يتعين عليهم الاستمرار في الخدمة لأغراض قتالية وتوظيف عملياتي”.

من جانبها قالت صحيفة “معاريف” العبرية، إن “إسرائيل” تعمل على تجديد الحرب في غزة، ومساء أمس، كانت هي التي خرقت التفاهمات.

وبينت الصحيفة أن إسرائيل تراجعت عن التزامها بشأن اتفاق وقف إطلاق النار وإطلاق سراح الأسرى، كما لم تنسحب “إسرائيل” من محور فيلادلفيا، كما أنها لم تنتقل إلى المرحلة الثانية من الصفقة.

اقرأ أيضاً: إسرائيل قدمت للأمم المتحدة خطة لإدارة غزة

إصابة ثلاثة أطفال برصاص الاحتلال في نابلس

نابلس- مصدر الإخبارية

أوردت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني بإصابة ثلاثة أطفال برصاص جيش الاحتلال الإسرائيلي، خلال اقتحامه بلدة بيت فوريك شرق نابلس شمال الضفة الغربية المحتلة.

وقال مدير مركز الإسعاف والطوارئ في جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني في نابلس، عميد أحمد، إن طواقم الإسعاف تعاملت مع ثلاث إصابات لأطفال برصاص الاحتلال الحي في منطقة القدم، خلال اقتحام بلدة بيت فوريك.

وبحسب مصادر محلية، فإن جيش الاحتلال اقتحم بلدة بيت فوريك وسط إطلاق كثيف للرصاص وقنابل الغاز السام المسيل للدموع، الأمر الذي أدى لاندلاع مواجهات.

اقرأ/ي أيضًا: ألمانيا تدعو إسرائيل لحماية المدنيين في الضفة

شهيد ومصابون برصاص الاحتلال في نابلس

نابلس- مصدر الإخبارية

استشهد شاب وأصيب عدد من المواطنين برصاص جيش الاحتلال الإسرائيلي وبحالات اختناق، أثناء اقتحام مدينة نابلس شمال الضفة الغربية.

وأعلن مستشفى النجاح الوطني الجامعي بنابلس، عن استشهاد الشاب طارق قاسم قصاص جراء إصابته برصاص الاحتلال.

وقال الهلال الأحمر الفلسطيني إن طواقمه نقلت إصابة خطيرة جدًا بالرصاص الحي بالصدر لشاب خلال مواجهات في المقبرة الغربية بمدينة نابلس.

وأشار الهلال الأحمر، إلى أن مواطنًا (67 عامًا) أصيب بالرصاص الحي بالخاصرة، فيما أصيب طفل (16 عامًا) بشظايا الرصاص الحي باليد، إضافة لإصابة 15 مواطنًا بحالات اختناق خلال مواجهات مع جيش الاحتلال في منطقة المقبرة الغربية بنابلس.

ولفت لإصابة رضيعه تبلغ من العمر (7 شهور) جراء استنشاق الغاز المسيل للدموع، وجرى نقلها للمستشفى لتلقي العلاج وإخلاء العائلة من المنزل.

اقرأ/ي أيضًا: العدوان على الضفة:61 شهيدًا في 33 يومًا وتهجير قسري ودمار واسع

Exit mobile version