الاحتلال ينشر أسماء 55 ضابطاً وشرطياً قتلوا على يد كتائب القسام

القدس المحتلة- مصدر الإخبارية:

نشر جيش الاحتلال الإسرائيلي صباح اليوم الأحد أسماء عدد من الجنود الذين قتلوا على يد كتائب القسام في اليوم الأول من عملية طوفان الأقصى.

وبحسب البيان الذي نقلته صحيفة يديعوت أحرونوت شملت قائمة الأسماء 25 عسكرياً.

كما نشرت شرطة الاحتلال أسماء 30 شرطياً قتلوا أيضاً خلال اليوم الأول من عملية طوفان الأقصى.

وجاءت قائمة قتلى الجيش كالتالي:

  1. النقيب أدير عبودي 23 سنة من موديعين، نائب عن الجبهة الداخلية.
  2. الكابتن يوتام بن بيست 24 سنة من بات حيفر، مفتش في الوحدة متعددة الأبعاد.
  3. الرقيب أوفير صهيوني، 21 سنة، مكنعم عيليت، عضو الكنيست في الكتيبة 51.
  4. الرقيب آدير بن سمعان، 20 سنة من نيفي زيف، ضابط عسكري في الجبهة الداخلية.
  5. الرقيب أور أستو 21 سنة من بئر السبع، ضد اللوجستيات في الكتيبة 51.
  6. المقدم سحر محلوف 36 سنة من موديعين 481 مقر الاتصالات.
  7. الرقيب أفيك روزنتال، 20 سنة، من كفار مناحيم، مقاتل في ماجلان.
  8. الرقيب أول ياناي كامينكا، 20 عاما، من مستوطنة هداسا، جندي في الجبهة الداخلية.
  9. الملازم أور موزيس، 22 سنة، من أشدود، الرقيب.
  10. الرقيب عمري نيف فيرشتاين، 20 عامًا من جفعتايم، مقاتل إنقاذ في الجبهة الداخلية.
  11. العريف دفير ليشا، 21 سنة، من نيتسن، مقاتل في الكتيبة 51.
  12. الرقيب عدن ألون ليفي، 19 سنة، من نيريت، من صف في جيش الوطن.
  13. الرقيب يوفال بن يعقوب 21 سنة من كفار مناحيم مقاتل في الكتيبة 77.
  14. العريف غي بيزك، 19 سنة من جفعتايم، مقاتل في الكتيبة 51.
  15. الجندي نيريا أهارون نيغري، 18 عامًا من تيلامون، مقاتل إنقاذ وإنقاذ في الجبهة الداخلية.
  16. الجندي نعمة بوني 19 سنة من العفولة من الكتيبة 77
  17. الملازم يفتاح يبتس 23 سنة من رمات هشارون ضابط في ماجلان.
  18. الرقيب عيدو هاروش من متسبيه رامون، مقاتل في الكتيبة 77.
  19. الملازم أول يوآف مالييف، 19 سنة من كريات أونو، ضابط ارتباط كتيبة في الكتيبة 77.
  20. العريف ناثانيال يونغ، 20 سنة، من تل أبيب، مقاتل في الكتيبة 13.
  21. الرائد تشين بوخريس، 26 سنة، من أشدود، نائب قائد وحدة ماجلان.
  22. الكابتن أور يوسف ران، 29 سنة من إيتامار، قائد الفريق في دوفدفان.
  23. العريف عدي غرومان 19 سنة من هغولا، مقاتل جمع في الكتيبة 414.
  24. اللواء أمير فيشر، 22 سنة، من تل أبيب، مقاتل في دوفيدفان.
  25. الملازم (مسؤول) عيدو إدري 24 سنة من غيبتون ضابط في المشاة.

بعض أسماء قتلى الشرطة:

  • نائب المشرف ج.ر. دافيدوف، قائد محطة رهط، المنطقة الجنوبية.
  • نائب المشرف يتسحاق بازوكا شفيلي.
  • قائد المحطة سيغف شالوم.
  • المشرف مارتن كوزميتشاكس، م. بيليغا في مديرية تنسيق عمليات فرض القانون.
  • المشرف شلومو موشيه إيل، ضابط في الوحدة الخاصة لمكافحة الإرهاب.
  • المشرف نيسيم لوجسي، نائب قائد الشرطة.
  • المشرف أمين أوهوندوف، قائد الفريق في وحدة يوآف، المنطقة الجنوبية.
  • المفتش أندريه بوشيفي، ضابط دورية محطة المدن.
  • المفتش أليكسي شامكوف، ضابط في الوحدة الخاصة لمكافحة الإرهاب (YMM).
  • مئير أبيرجيل، منسق التحقيقات في محطة سديروت.
  • الرقيب الأول الرائد تشين نامياس، قناص في الوحدة الخاصة لمكافحة الإرهاب.
  • الرقيب الأول الرائد رومان غاندل، مدرب.

اقرأ أيضاً: يديعوت أحرونوت: الفصائل بغزة أسرت قرابة 100 جندي ومستوطن خلال يوم

جيش الاحتلال: هاجمنا 426 هدفاً بغزة بينها 10 أبراج سكنية

الأراضي المحتلة – مصدر الإخبارية

أصدر المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي، صباح اليوم الأحد، بيانا مقتضباً في ظل استمرار العدوان على قطاع غزة منذ يوم أمس، والذي أسفر عن ارتقاء 256 شهيداً وأكثر من 1500 مصاباً.

وقال المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي في بيان مقتضب: “هاجمنا 426 هدفا بغزة منها بنى تحتية وأبراج ومنازل لقيادات حماس ومقدراتها، تم قصف 10 أبراج سكنية”.

وأضاف المتحدث العسكري في بيانه: “تم تحييد معظم المتسللين في 29 بؤرة تسلل وقتل المئات منهم وأسر العشرات، لا زالت الاشتباكات مستمرة في بعض البؤر وعشرات الآلاف من الجنود يعملون على تمشيط الغلاف”، وفق قوله.

في المقابل أطلقت المقاومة الفلسطينية، فجر الأحد، “رشقة صاروخية” جديدة باتجاه المستوطنات المحاذية لقطاع غزة.

ويأتي استئناف إطلاق “الرشقات الصاروخية” بالتزامن مع قصف الطيران الحربي الإسرائيلي عمارتين سكنيتين في مدينة غزة.

وبحسب المعطيات الواردة، فإن “طائرات الاحتلال دمّرت منزلاً لعائلة شبات على رؤوس ساكنيه”.

وأكد الناطق باسم وزارة الداخلية إياد البزم، “وجود عدد من الشهداء والجرحى بينهم نساء وأطفال في بيت حانون شمال قطاع غزة”.

كما قصف الطيران الحربي عمارة الأسرى قرب مفترق الطيران وسط مدينة غزة، دون أن يُبلغ عن وقوع مصابين في صفوف المواطنين.

كما أطلقت الزوارق الحربية الإسرائيلية، فجر الأحد، نيرانها الرشاشة على امتداد الشريط الساحلي لمدينة غزة.

وأفادت مصادر محلية، بأن “زوارق الاحتلال أطلقت ما يزيد عن 40 قذيفة مدفعية على عدة أهداف دون معرفة ماهيتها حتى اللحظة”.

فيما تُواصل زوارق الاحتلال إطلاق قذائفها بشكل عشوائي، دون أن يُبلغ عن مصابين في صفوف المواطنين حتى اللحظة.

اقرأ/ي أيضاً: المقاومة تُجدد قصفها للمستوطنات المحاذية لقطاع غزة

واللا العبري: جيش الاحتلال بدأ في تنفيذ خطة لمهاجمة غزة

القدس المحتلة- مصدر الإخبارية:

قال موقع واللا العبري، مساء السبت، إن جيش الاحتلال الإسرائيلي بدأ في تنفيذ خطة لمهاجمة قطاع غزة تشمل تدمير الأبراج وقادة حركة حماس.

وأضاف واللا أن الخطة تشمل استهداف كل المباني التي جرى تحديدها ضمنها.

وأشار الموقع نقلاً عن مصدر أمني إلى أنه “لا محادثات مع حماس للوساطة ونحن في حالة حرب”.

وأكد المصدر أنه لا توجد وساطات مباشر وغير مباشرة مع حركة حماس. مشدداً على أن جيش الاحتلال يخوض حرباً حقيقية.

وشنت طائرات الاحتلال الإسرائيلي، غارات جوية على مناطق متفرقة في قطاع غزة، بالتزامن مع بدء عملية “طوفان الأقصى”، بحسب ما أعلنت المقاومة الفلسطينية ردًا على جرائم الاحتلال بحق الفلسطينيين بالضفة واقتحاماته للمسجد الأقصى المبارك.

وأعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، عن ارتقاء 198 شهيدًا و1610 مصابًا بجراح مختلفة، إثر غارات جوية على مناطق متفرقة في قطاع غزة، بالتزامن مع بدء عملية “طوفان الأقصى”.

وكان نائب رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية “حماس” صالح العاروري، أكد مساء السبت، أن كتائب القسام أسرت عدد كبير من الإسرائيليين في عملية طوفان الأقصى بينهم ضباط كبار.

وقال العاروري في لقاء على قناة الجزيرة أن “معركة طوفان الأقصى لا تزال في ذروتها”. مشدداً أن ما بين أيدي المقاومة سيحرر جميع الأسرى في سجون الاحتلال.

وأضاف العاروري: “كانت لدينا معلومات بأن جيش الاحتلال كان يستعد لشن عدوان على غزة والضفة الغربية”.

وتابع: “كل الاحتمالات متوقعة ونحن جاهزون لأسوأ الاحتمالات بما فيها الدخول البري للاحتلال الإسرائيلي لغزة”.

وأردف العاروري أن “خطة المعركة نفذت كما رسمت ومن ضمنها السيطرة على هذه المستوطنات والمعسكرات”.

وقال: “سنواصل كفاحنا حتى ننال حريتنا، فنحن شعب من حقه العيش بحرية والتخلص من الاحتلال وأن تصان كرامة مقدساته”.

وشدد على أن المقاومة الفلسطينية وكتائب القسام لن يسكتوا على تدنيس المقدسات ومواصلة حكومة الاحتلال الاجتماع كل يوم للتخطيط للاعتداء على الأسرى الفلسطينيين.

اقرأ أيضاً: نتنياهو: نحن في حالة حرب وليس تصعيد

لعدّة أيام.. الاحتلال يغلق المنطقة الأثرية في بلدة سبسطية

نابلس- مصدر الإخبارية

أغلق جيش الاحتلال الإسرائيلي، المنطقة الأثرية ببلدة “سبسطية” شمال غربي نابلس، لعدة أيام أمام الفلسطينيين، لتمكين المستوطنين من اقتحامها والاحتفال بأعيادهم فيها.

وقال رئيس بلدية سبسطية محمد عازم، إن جيش الاحتلال اقتحم المنطقة الأثرية وأبلغ أصحاب المحلات والمنشآت السياحية، أنه سيقوم بنصب خيام للمستوطنين في الموقع الأثري ابتداء من يوم الأحد القادم ولمدة ثلاثة أيام، وسيغلق الموقع بالكامل.

وأشار عازم إلى أن “الإغلاق يشمل كامل المنطقة الأثرية بالبلدة وتشمل ساحة “البيدر” و”المدرج الروماني” و”التلة الأثرية” والتي تتوزع بين المنطقة المصنفة (ب) والمنطقة (ج)”.

وتعتبر سبسطية ذات تاريخ عريق وحضارة زاهرة امتدت لأكثر من 6000 عام، تخللها العديد من الأحداث والوقائع التاريخية الهامة لفلسطين وللمنطقة بشكل عام وأطلق عليها المؤرخون لقب عاصمة الرومان.

المتحدث باسم جيش الاحتلال يُهدد بقتل المتظاهرين على حدود غزة

الأراضي المحتلة- مصدر الإخبارية

قال المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي العميد دانييل هاغاري إنه “في الآونة الأخيرة، يتعامل الجيش مع الاضطرابات العنيفة والإرهاب التي تنفذها حماس على السياج في قطاع غزة”.

وأضاف المتحدث أنّه يتم التعامل مع الحدث بطريقة احترافية وبخبرة كبيرة من قادة الجبهة السابقين – من الجنرالات والملازمين إلى قائد الفرقة والقائد العام.

وتابع “في هذه المرحلة، الحدث هو دفاع الجيش الإسرائيلي عن السياج، وأولئك الذين يرهبوننا سيتعرضون للأذى إلى حد القتل”، مشددً على أنّه “لن نسمح بالإرهاب، لدينا نفس وصندوق أدوات واسع”.

وأكد أن “الجيش الإسرائيلي سيواصل حماية الحدود من أجل السماح بعطلة سلمية لمواطني دولة إسرائيل”.

وأمس الثلاثاء، قالت وسائل إعلام عبرية، إن تكرار حوادث إطلاق النار تجاه قوات الاحتلال الإسرائيلي على حدود قطاع غزة سينتهي بكارثة.

وأكد مراسل القناة الـ”13″ العبرية ألموغ بوكير “أن حوادث إطلاق النار تجاه الجيش الإسرائيلي على حدود غزة بأنها في النهاية ستنتهي بكارثة”.

وادعى بوكير بأنه “خلال 3 أيام أطلق 4 فلسطينيين النار على قوات الجيش عند الحدود وعادوا إلى منازلهم أحياء”.

وتابع أنه “يجب تصفيتهم بمجرد إطلاقهم النار على القوات، إنها ليست فوضى، وليست أعمال شغب، إنها محاولة لقتل القوات المتواجدة قرب السياج”.

وقال بوكير: “حتى الآن سياسة الرد لدينا مقيدة، إلى حد يسمح لهم بالعودة مرة أخرى ومحاولة إيذاء الجنود، كما أن مهاجمة موقع فارغ لحماس هو رد مخزي”.

وفي وقتٍ سابق، قدر جيش الاحتلال الإسرائيلي، أن أحد أسباب التدهور الأمني عند حدود القطاع هو زيادة حصة العمال.

وقال موقع والا العبري: “تقديرات في الجيش أن أحد أسباب التدهور الأمني عند حدود قطاع غزة هو الرغبة في زيادة حصة العمال، وهو ما تعارضه المنظومة الأمنية في هذه المرحلة”.

انتهاكاته مستمرة.. الاحتلال يشن حملة اعتقالات في الضفة

الضفة- مصدر الإخبارية

شن جيش الاحتلال الإسرائيلي، حملة اعتقالات ودهم لمنازل المواطنين والعبث في محتوياتها، في مدن متفرقة في الضفة الغربية المحتلة.

واعتقل جيش الاحتلال خمسة شبان من بلدة سلواد، شمال شرقي مدينة رام الله، ودير سامت جنوب غربي الخليل، عقب دهم وتفتيش منازل عائلاتهم.

أورد مكتب إعلام الأسرى بأن الاحتلال اعتقل كلًا من: موسى ياسر النجار، عز عبد المجيد الناطور، بلال خالد زغلول، وقسام محمد الصيفي، خلال اقتحام بلدة سلواد، شرق مدينة رام الله.

وقال المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي إنه اعتقل مطلوبًا في قرية دير سامت جنوب غرب الخليل، زاعمًا العثور على مسدّس ورصاص وخراطيش، خلال عملية الاعتقال.

وأشار المتحدث إلى تعرض قواته للرشق بالحجارة في مدينة البيرة، دون وقوع إصابات.

ويشن جيش الاحتلال بشكل شبه يومي حملة اعتقالات ودهم من مناطق متفرقة في الضفة الغربية والقدس المحتلتين، تطال العشرات من المواطنين الفلسطينيين.

جيش الاحتلال يقصف أهداف للمقاومة في قطاع غزة

غزة- مصدر الإخبارية:

قصف جيش الاحتلال الإسرائيلي مساء اليوم الأحد أهداف للمقاومة الفلسطينية شرق مخيم البريج وسط قطاع غزة.

وقال المتحدث باسم جيش الاحتلال: “هاجمنا باستخدام طائرة مسيرة موقعين عسكريين لحركة حماس في منطقتي البريج وجباليا، حيث تجري مواجهات عنيفة تخللها إلقاء عبوات باتجاه قوات الجيش بالقرب من السياج الحدودي”.

من جانبه، قال مراسل مصدر الإخبارية، إن طائرات الاستطلاع الإسرائيلية قصفت مرصداً للمقاومة بثلاثة صواريخ.

وأضاف المراسل، أن القصف الإسرائيلي يتزامن مع استمرار المظاهرات الاحتجاجية من قبل الشباب الثائر على الحدود الشرقية لقطاع غزة.

وأشار إلى أن جيش الاحتلال استهدف المتظاهرين بالرصاص الحي والمطاطي والغازات السامة.

من جانبها، أفادت وزارة الصحة الفلسطينية بإصابة خمسة شبان برصاص الاحتلال خلال الفعاليات الاحتجاجية على الحدود.

تتواصل المظاهرات الاحتجاجية على الحدود الشرقية لقطاع غزة منذ قرابة تسعة أيام وسط مواجهات عنيفة مع قوات الاحتلال الإسرائيلي.

وتأتي المظاهرات نصرة للمسجد الأقصى ومدينة القدس المحتلة، ورفضاً للحصار الإسرائيلي المفروض على قطاع غزة منذ 17 عاماً.

وبحسب وسائل اعلام عبرية، يشارك ما يصل إلى 200 شاب من قطاع غزة بالمظاهرات الحدودية يومياً.

وعلى إثر انطلاق المظاهرات الحدودية التي انطلقت للمرة الأولى ضمن مسيرات العودة في شهر آذار (مارس) 2018، أغلقت سلطات الاحتلال معبر إيزر شمال قطاع غزة.

ويشكل معبر إيرز شرياناً رئيسياً لخروج المرضى والتجار ورجال الأعمال والشخصيات الدبلوماسية والدولية من القطاع.

يشار إلى أن إغلاق معبر إيرز يؤثر بشكل أساسي على أصحاب الأمراض المزمنة بغزة كمرضى السرطان والقلب والكلي، وعلى أعمال قرابة 18 ألف عامل في الداخل المحتل عام 1948.

اقرأ أيضاً: مصابون إثر قمع الاحتلال مسيرات سلمية شرق قطاع غزة

جيش الاحتلال يعلن قصف نقطة عسكرية لحركة حماس بغزة

غزة- مصدر الإخبارية:

قال المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي مساء اليوم السبت إن “طائرة اسرائيلية مسيرة على نقطة عسكرية تابعة لحركة حماس.

وأضاف المتحدث في تصريح إن “النقطة العسكرية المستهدفة تقع في مكان متاخم للمكان الذي جرت فيه أعمال العنف وأيضًا أطلقت منه النار نحو قوات الجيش بالقرب من السياج الأمني مع قطاع غزة”.

وأشار إلى أن ” اضطرابات عنيفة وقعت قرب السياج الحدود أطلقت خلالها أعيرة نارية باتجاه قوات تابعة للجيش”.

من جانبها، قالت إذاعة جيش الاحتلال إن الجيش يهاجم قطاع غزة لليوم الثاني على التوالي ردا على المواجهات العنيفة وإلقاء العبوات الناسفة وإطلاق البالونات الحارقة عند الحدود.

إلى ذلك قدر مسؤولون في جيش الاحتلال أن حماس تسمح بالتظاهرات على الحدود ولكنها لا تبادر بها.

وأشار المسئولون لصحيفة يديعوت أحرونوت إلى أن نحو 100 إلى 200 شاب في غزة يصلون إلى أربع نقاط قرب السياج الحدودي مع القطاع”.

ويواصل متظاهرون منذ قرابة عشرة أيام تظاهرهم على السياج الحدودي مع الأراضي المحتلة عام 1948، نصرة للمسجد الأقصى المبارك والضفة الغربية المحتلة، ورفضاً للحصار الإسرائيلي على القطاع.

ويستخدم جيش الاحتلال ضد المتظاهرين الرصاص الحي والمطاطي والغازات السامة والمسيلة للدموع.

وانطلقت التظاهرات على الحدود الشرقية لقطاع غزة للمرة الأولى ضمن مسيرات العودة في مارس 2018.

اقرأ أيضاً: غزة: الاحتلال يُصيب عددًا من المواطنين والشبان يُطلقون البالونات الحارقة

 

 

مصابون خلال مواجهاتٍ مع جيش الاحتلال بمدن الضفة

الضفة- مصدر الإخبارية

أوردت مصادر محلية، بأنه أصيب عدد من المواطنين بالرصاص المطاطي والاختناق، خلال قمع جيش الاحتلال الإسرائيلي المسيرات الأسبوعية المناهضة للاستيطان في مدينتي قلقيلية ونابلس بالضفة الغربية.

وقالت المصادر إنه أصيب ثلاثة شبان بالرصاص المطاطي، وأخرى بالاختناق، خلال مواجهات مع الاحتلال في بلدة كفر قدوم شرق المدينة.

واقتحم جيش الاحتلال بلدة بيتا جنوب مدينة نابلس، ما أدى لاندلاع مواجهات مع الشبان الفلسطينيين.

وأشارت المصادر إلى ان المواجهات امتدت من بلدتي بيت دجن وقريوت، إثر قمع الاحتلال المسيرات الأسبوعية المناهضة للاستيطان.

يتبع…

اقرأ/ي أيضًا: معطى: خمسة شهداء وإصابة 10 إسرائيليين في الضفة والقدس

جيش الاحتلال يعلن مهاجمة مواقع عسكرية سورية في الجولان

القدس المحتلة- مصدر الإخبارية:

أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي مساء الخميس مهاجمة مواقع عسكرية مؤقتة في منطقة عين الثنية في هضبة الجولان السورية.

وقال المتحدث باسم الجيش في بيان إن “المواقع التي هاجمها الدبابات الإسرائيلية بالقذائف كان يستخدمها الجيش السوري وتتجاوز اتفاق فصل القوات بين إسرائيل وسوريا الذي تم التوقيع عليه عام 1974”.

ووصف المواقع السورية المقامة بالانتهاك الصارخ، مشيراً إلى أن عمليات المراقبة بالأمس حددت المبنيين في المنطقة الأمنية.

وأشار إلى أن “جيش الاحتلال يعتبر النظام السوري مسؤولاً عن كل ما يحدث على أراضيه ولن يسمح بمحاولات انتهاك اتفاق الانفصال”.

وكانت طائرة إسرائيلية، اغتالت اليوم الخميس، شابين خلال قيادتهم دراجة نارية في بلدة بيت جان قرب الجولان المحتل.

وأفادت تقارير واردة من سوريا بأن عملية الاغتيال جرت بواسطة طائرة بدون طيار.

وأشارت المصادر إلى أن الشابين المستهدفان هما، علي عكاشة وزهار السعدي، وينتميان لحركة الجهاد الإسلامي.

ويشن جيش الاحتلال الإسرائيلي غارات جوية على سوريا من وقت لأخر، كان أخرها فجر السابع من شهر آذار (مارس) الجاري، واستهدفت مطار حلب الدولي، وتسببت بإخراجه عن الخدمة بعد تدمير مدرجه بشكل كامل.

ويبرر جيش الاحتلال قصفه لعدة مواقع في سوريا بمزاعم ضرب اهداف إيرانية هناك، ومنع نقل أسلحة إلى حزب الله اللبناني، وتدشين مواقع ضد أهداف إسرائيلية.

اقرأ أيضاً: سوريا تطالب دول العالم بإدانة العدوان الإسرائيلي عليها

Exit mobile version