بريطانيا تعلن إسقاط مساعدات غذائية على غزة للمرة الأولى

غزة_مصدر الإخبارية:

أعلنت بريطانيا عن إسقاط مساعدات غذائية إلى قطاع غزة للمرة الأولى منذ بداية الحرب في السابع من أكتوبر الماضي.

وقالت وزارة الدفاع البريطانية في بيان إن سلاح الجو الملكي البريطاني أسقط جوا أكثر من 10 أطنان من الإمدادات الغذائية على قطاع غزة مساء الاثنين.

وأضافت الوزارة أن “المساعدات التي تتكون من الماء والأرز وزيت الطهي والطحين والمعلبات وحليب الأطفال ستدعم سكان غزة”.

ويعيش شمال قطاع غزة مجاعة بسبب منع جيش الاحتلال الإسرائيلي إدخال أي مساعدات إنسانية إلى هناك، فيما توفي عشرات الأطفال الفلسطينيين بسبب الجوع وسوء التغذية.

ونفذت العديد من الدول حول العالم العديد من عمليات إسقاط المساعدات شمال قطاع غزة، وفي مقدمتها الإمارات ومصر والأردن والولايات المتحدة الأمريكية.

اقرا أيضاً: حماس تؤكد للوسطاء تمسكها برؤيتها لوقف إطلاق النار بغزة

أستراليا وبريطانيا تطالبان دولة الاحتلال بإدخال المساعدات إلى غزة

وكالات_مصدر الإخبارية:

طالبت أستراليا وبريطانيا اليوم الجمعة دولة الاحتلال الإسرائيلي بالسماح بإدخال المساعدات الإنسانية بشكل فوري وآمن ودون عوائق للفلسطينيين في قطاع غزة.

وقالتا في بيان مشترك إنهما تشعران بقلق بالغ إزاء العواقب المدمرة المحتملة على السكان المدنيين إذا شنت إسرائيل عملية عسكرية موسعة في رفح.

ودعتا إلى الإفراج الفوري وغير المشروط عن جميع الرهائن في غزة.

ويفرض الاحتلال الإسرائيلي قيوداً مشددة على دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، خاصة شمال القطاع، في إطار سياسة تجويع متبعة منذ بداية الحرب في السابع من أكتوبر الماضي.

وهدد رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو مراراً وتكراراً بشن عملية عسكرية برفح، والتي تأوي قرابة 1.3 مليون نازح.

ويزعم نتنياهو بأنه بدون دخول رفح والقضاء على أربعة كتائب لحماس في المدينة لن تحقق إسرائيل النصر الكامل.

اقرا أيضاً:واشنطن تدعو مجلس الأمن للتصويت على مشروع قرار بشأن غزة

بريطانيا تهدد الاحتلال بوقف صادرات السلاح بسبب أسرى حماس

القدس المحتلة_مصدر الإخبارية:

كشفت وسائل إعلام عبرية، الخميس، أن بريطانيا هددت دولة الاحتلال الإسرائيلي بوقف صادرات السلاح حال استمرت برفض زيارة جمعية الصليب الأحمر لأسرى حركة حماس المعتقلين منذ بداية الحرب على قطاع غزة.

وذكرت صحيفة يديعوت أحرونوت أن طلب لندن جاء على خلفية تقارير تفيد بأن الاحتلال يرفض السماح للصليب الأحمر بزيارة معتقلي حركة حماس بسبب الظروف القاسية التي يعانون منها.

ويزعم جيش الاحتلال الإسرائيلي إعتقال العشرات من عناصر وحدة النخبة في كتائب القسام شاركوا بعملية طوفان الأقصى في 7 أكتوبر الماضي.

وكانت كندا أعلنت أول أمس الثلاثاء إيقاف تصدير الأسلحة إلى إسرائيل.

وقالت كندا قرار الوقف يأتي في إطار دعم جهود وقف إطلاق النار بغزة، وإطلاق سراح المحتجزين، وحل الدولتين، ودعم قرارات محكمة العدل الدولية في القضية التي رفعتها جنوب أفريقيا ضد إسرائيل بتهمة الإبادة الجماعية.

اقرا أيضاً: مشروع قرار أمريكي لوقف الحرب على غزة أمام مجلس الأمن

بريطانيا تقدم تعريفاً جديداً للـ “تطرّف” لهدف متعلق بفلسطين

وكالات – مصدر الإخبارية 

قدّمت حكومة بريطانيا اليوم الخميس ما أسمته بالتعريف الجديد للتطرف، والذي اعتبرته صحف بريطانية أنه “أكثر صرامة”، ووفقاً لرئيس الوزراء البريطاني ريشي سوناك، فإن التعريف الجديد يهدف إلى ما وصفه بأنه “سمّ للديمقراطيّة”.

يأتي التعريف البريطاني الجديد للتطرف، في ظل حرب طاحنة على قطاع غزة وصفت أنها ترتقي لمستوى الإبادة الجماعية، والتي أسفرت حتى اللحظة عن ارتقاء أكثر من 31 ألف شهيد، وعلى إثرها تحاكم تل أبيب أمام محكمة العدل الدولية للمرة الأولى منذ تأسيسها عام 1948.

وقال مايكل غوف، الوزير المكلّف في هذا الملف المثير للجدل، أن “الانتشار الشامل للأيديولوجيّات المتطرّفة أصبح واضحًا بشكل متزايد بعد هجمات 7 تشرين الأول (أكتوبر) ويشكل خطرًا حقيقيًّا على أمن مواطنينا وديموقراطيّتنا”.

وتعرّف هذه المقاربة الجديدة التطرف بأنه “الترويج لأيديولوجية قائمة على العنف والكراهية والتعصب وتهدف إلى:

1- إنكار أو تدمير حقوق الآخرين وحرياتهم الأساسية؛ أو

2- تقويض أو إطاحة أو استبدال النظام البريطانيّ الديموقراطيّ الليبراليّ البرلمانيّ والحقوق الديموقراطيّة؛ أو

3- خلق بيئة متساهلة للآخرين عمدًا لتحقيق النتائج الواردة في البندين الأولين”.

وأوضحت حكومة بريطانيا في بيان أن هذا “التعريف الجديد أضيق وأكثر دقة” من التعريف السابق الذي يعود تاريخه إلى 2011، وينطبق على الأنشطة الحكومية من دون “أي تأثير على قانون العقوبات الحاليّ”.

ويؤكد النصّ أنّ “الأمر لا يتعلق بإسكات الذين لديهم معتقدات خاصة وسلميّة” ولا “التأثير على حريّة التعبير، التي ستكون محميّة دائمًا”.

وتابع أنّ “هذا الأمر لا يوجِد صلاحيّات جديدة” بل يفترض أن يساعد الحكومة على “التعرّف بشكل أفضل على المنظمات والأفراد والسلوك المتطرّف”.

عمليًّا، يفترض أن يؤدي هذا النصّ إلى إتاحة إدراج منظّمات على لائحة سوداء وحرمانها من الأموال العامة.

وكان سوناك دان مطلع آذار (مارس) “سمّ التطرف”، في خطاب استثنائي أمام مقرّ الحكومة في لندن، مستهدفًا الحركات الإسلاميّة والمجموعات اليمينية المتطرّفة.

ومنذ السابع من تشرين الأول (أكتوبر)، سجّلت منظّمتان متخصّصتان هما “سيكيوريتي كوميونيتي تراست” (Security Community Trust) و”تيل ماما” (Tell Mama) زيادة نسبتها 147 بالمئة عن العام السابق، وزيادة بنسبة 335 بالمئة في الأعمال المعادية للإسلام في أربعة أشهر مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي.

وحتى قبل الكشف عن التعريف الجديد، حذرت الكنيسة الانغليكانية الأربعاء من أنه “يحمل خطر الاستهداف غير المتناسب للجاليات المسلمة التي تواجه بالفعل مستويات متزايدة من الكراهيّة والانتهاكات”.

ويأتي هذا التعريف الجديد، في ظلّ الهجوم الحكوميّ المستمرّ على النشاطات والاحتجاجات المؤيّدة لحقوق الفلسطينيّين في بريطانيا، أمام الإبادة الجماعيّة التي يرتكبها الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزّة منذ السابع من أكتوبر الماضي.

اقرأ/ي أيضاً: الديمقراطية: خطاب الرئيس عباس في الأمم المتحدة اعترف بفشل اتفاق أوسلو

بريطانيا تكشف خطة البحرية الروسية وتحذر بوتين

وكالات- مصدر الإخبارية:

اتهمت بريطانيا روسيا اليوم (الخميس) بالعزم على تنفيذ مخطط يهدف إلى تخريب ناقلات مدنية محملة بالحبوب الأوكرانية، من خلال زرع ألغام بحرية عند مدخل موانئ البحر الأسود.

ووفقاً لإعلان لندن، الذي يستند إلى معلومات سرية جمعتها وكالات الاستخبارات في البلاد، تحاول روسيا تدمير الناقلات والسفن التجارية سراً بدلاً من مهاجمتها علناً.

ويزعم البريطانيون أنهم خططوا في موسكو لإلقاء اللوم على أوكرانيا وتحميلها المسؤولية عن الأضرار التي لحقت بالناقلات، مما أدى إلى الإعلان المذعور الذي يهدف إلى تحذير بوتين من تنفيذ الخطة.

واتهم وزير الخارجية البريطاني، جيمس كالفيرلي، روسيا بمحاولة متعمدة لمهاجمة السفن المدنية. وأضاف: “العالم يراقب، ونحن نرى محاولات روسيا الساخرة لإلقاء اللوم على أوكرانيا في هجماتها”.

اقرأ أيضاً: انتعاش تدفقات النفط من ملوك أوبك بلس السعودية وروسيا الشهر الماضي

بريطانيا تعترف أن دعم أوكرانيا بات أمراً صعباً

وكالات – مصدر الإخبارية

أكد وزير الخارجية البريطاني جيمس كليفرلي بأن استمرار بريطانيا في دعم أوكرانيا بات أمراً صعباً.

وأوضح في مقابلة مع مجلة (House) أن موقف الحكومة البريطانية أصبح حازماً وصلباً، وقال: “نحن نشرح ذلك لجميع شركائنا الدوليين، إنه أمر صعب ومؤلم”، وتابع: “إذا تراجعنا، سيكون الأمر أصعب وأكثر إيلاماً”.

وبيّن كليفرلي بأن النزاع في أوكرانيا أصبح متعباً وقال إنه “يمثل مشكلة كبيرة”.

جاءت هذه التصريحات بعد وقت قصير فقط من تصريح وزير الدفاع البريطاني غرانت شابس الأحد الماضي، والذي أكد فيه أن المملكة المتحدة ستواصل الوقوف كتفاً بكتف من أجل دعم أوكرانيا، دون ربطها بنتائج الانتخابات الأمريكية المقررة العام المقبل.

وقال إن “دعم لندن لأوكرانيا لا لبس فيه، ولن تسحب دعمها بأي حال”

وفي السياق، أكدت صحيفة “بوليتيكو” الأمريكية الأسبوع الماضي أن وزارتي الخارجية والدفاع في الولايات المتحدة الأميركية تشوبها خلافات حول استمرار دعم لأوكرانيا وتقديم الأسلحة لها.

وأوضحت الصحيفة بأن التحركات تجري باتجاهات مختلفة بشأن استمرار هذا الدعم لكييف، استناداً إلى وجهات نظر محتلفة، ولفتت بأن الخارجية الأميركية تدرس إمكان توريد أسلحة جديدة إلى كييف،.

بينما يتجه البنتاغون اتجاهاً آخر أكثر حذراً، ويسير بطريق مختلف عن دعم وزارة الخارجية الأميركية الباقي لأوكرانيا.

يشار إلى أنه في وقت سابق، نشرت صحيفة أمريكية استطلاعاً للرأي، أظهرت نتائجه أن دعم الأميركيين لإرسال الأسلحة والمساعدات الاقتصادية إلى أوكرانيا، انخفض منذ بداية الأزمة العام الماضي.

اقرأ أيضاً:بريطانيا: سنواصل دعم أوكرانيا بغض النظر عن نتائج الانتخابات الأمريكية

بريطانيا: سنواصل دعم أوكرانيا بغض النظر عن نتائج الانتخابات الأمريكية

لندن- مصدر الإخبارية:

قال وزير الدفاع البريطاني غرانت شابس، اليوم الأحد، إن المملكة المتحدة ستواصل الوقوف “كتفا بكتف” ودعم أوكرانيا بغض النظر عن نتائج الانتخابات الأمريكية المقررة العام المقبل.

وأضاف شابس في تصريح أن دعم لندن لكييف “لا لبس فيه”، ولن تسحب دعمها لأوكرانيا بأي حال.

وتابع: “ما زال أمامنا بعض الوقت قبل أن نرى ما سيحدث في انتخابات الحزب الجمهوري الأمريكي، ولكننا سنواصل الوقوف جنبًا إلى جنب مع أصدقائنا في أوكرانيا”.

وأكد على أنه يتفق مع قول الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي أن الأمريكيين يرون أن من مصلحتهم، ومن مصلحة العالم ضمان بقاء أوكرانيا دولة ديمقراطية”.

واستطرد: “نحن نعرف ما يحدث عندما نسمح لطاغية بغزو أحد جيراننا ثم مواصلة التوجه غربًا”.

وشدد على أنه “من الضروري للغاية ألا يتمكن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين من الدخول إلى جار ديمقراطي دون عواقب، ولهذا السبب وقفت بريطانيا بثبات وسنواصل القيام بذلك”.

ويعيش الجمهورين انقساماً حول دعم أوكرانيا حيث تشير استطلاعات الرأي الأخيرة إلى أن غالبيتهم يتفقون على أن الولايات المتحدة يجب أن تقلل مساعداتها أوكرانيا في صراعها مع روسيا.

وأظهر استطلاع أجرته شبكة سي إن إن في أغسطس أن غالبية الأمريكيين يعارضون الآن السماح بمزيد من التمويل لأوكرانيا، وبين الجمهوريين، ارتفع عدد المعارضين إلى 71٪.

يشار إلى أن الغرب بقيادة الولايات المتحدة فرض عقوبات كبيرة على روسيا منذ غزوها أوكرانيا في 24 شباط (فبراير) 2022، ناهيك عن تقديمه مساعدات عسكرية بمليارات الدولارات.

اقرأ أيضاً: الكشف عن تفاصيل محادثات سرية أجرتها بريطانيا وروسيا

الكشف عن تفاصيل محادثات سرية أجرتها بريطانيا وروسيا

وكالات- مصدر الإخبارية:

أجرى مسؤولون حكوميون بريطانيون محادثات دبلوماسية سرية مع ممثلي الكرملين بشأن الإجراءات الأمنية الدولية طوال الصراع في أوكرانيا، وفقًا لتقرير نشرته صحيفة “ذا آي” البريطانية.

وجاء في التقرير أن الحوار جرى في مدن مثل فيينا ونيويورك على مدى الأشهر الثمانية عشر الماضية، وتناول قضايا مثل نقص الحبوب والسلامة النووية.

وقالت الصحيفة نقلا عن مسؤول بريطاني لم تذكر اسمه، إن إيجاد حل دبلوماسي للصراع في أوكرانيا لم تتم مناقشته.

وأضاف المسئول “لقد ظللنا على اتصال ونشعر أنه من الضروري الحفاظ على حوار مفتوح خلال الحرب في أوكرانيا” . “نحن لا نقوم بأي حال من الأحوال بتقسيم أجزاء من البلاد أو عقد اتفاقيات سلام نيابة عن أي شخص، ولكن من المهم للغاية الحفاظ على خط الاتصال مفتوحًا.”

وارتفعت أسعار الحبوب منذ انسحاب موسكو من مبادرة حبوب البحر الأسود لعام 2022 في يوليو/تموز، وهي صفقة سمحت لأوكرانيا بتصدير الحبوب من موانئها إلى دول في آسيا والشرق الأوسط وأفريقيا مقابل رفع العقوبات الغربية التي منعت الصادرات الزراعية الروسية.

وبحسب التقرير فإن المسؤولين البريطانيين طلبوا أيضًا ضمانات بشأن الأمن النووي طوال فترة الصراع، فيما يتعلق بأمور من بينها محطة زابوروجي للطاقة النووية، وسط مخاوف من وقوع كارثة إشعاعية محتملة.

وأشار الدبلوماسي البريطاني للصحيفة إلى أن المملكة المتحدة لديها “موقف استراتيجي واضح وأنها وموحد بشأن العمل العسكري لموسكو في أوكرانيا”.

وأكد متحدث باسم وزارة الخارجية والكومنولث والتنمية في المملكة المتحدة (FCDO) للصحيفة أن المناقشات مع المسؤولين الروس لم تتم إلا عند ” الضرورة القصوى” لكنه شدد على أنه ليس من موقف المملكة المتحدة اتخاذ أي قرار بالنيابة عنهم. كييف.

وقال المتحدث: “الأمر متروك لأوكرانيا والحكومة الأوكرانية لتحديد موقفها في أي مفاوضات” . “تمامًا كما هو الحال بالنسبة لأوكرانيا لتحديد مستقبلها الحر والديمقراطي”.

وفي يوليو/تموز، أفادت شبكة “إن بي سي نيوز” أن مجموعة من كبار مسؤولي الأمن القومي الأمريكيين السابقين أجروا مناقشات مع شخصيات روسية بارزة، بما في ذلك وزير الخارجية سيرجي لافروف. وقال التقرير إن الاجتماعات كانت تهدف إلى تشكيل أساس لطرق إنهاء الصراع في أوكرانيا.

وقال مندوب روسيا الدائم لدى الأمم المتحدة، فاسيلي نيبينزيا، للصحفيين، يوم السبت، إن موسكو حافظت على مناقشات غير رسمية مع بعض “زملائنا الأوروبيين”، حيث تتم مناقشة قضايا مثل “الحياة والشؤون المختلفة والسياسة” .

اقرأ ايضاً: المجر: العقوبات الجديدة ضد روسيا تضر بأوروبا أكثر من موسكو

الداخلية البريطانية تدرج فاغنر على قائمة الإرهاب

وكالات- مصدر الإخبارية

أدرجت وزارة الداخلية البريطانية، مساء اليوم الجمعة، شركة “فاغنر” العسكرية الروسية الخاصة على قائمة “المنظمات الإرهابية”.

وقالت الداخلية البريطانية: “تم إعلان شركة “فاغنر” الروسية لتجنيد المرتزقة اليوم منظمة إرهابية بعد مرسوم إلى البرلمان في 6 سبتمبر (أيلول) الجاري”.

وأشارت إلى أنه سيبدأ سريان مفعول المرسوم على الفور وسيصبح الانتماء إلى شركة “فاغنر” أو دعمها النشط جريمة جنائية في بريطانيا، مع احتمال التعرض لعقوبة السجن لمدة تصل إلى 14 عامًا قد ترفق بغرامة مالية.

وفي آب (أغسطس) الماضي، أعلنت السلطات الروسية، عن مقتل 10 أشخاص في تحطم طائرة أثناء رحلة داخلية.

وأفادت وكالة الأنباء الروسية الرسمية “تاس”، بأن قائد مجموعة فاغنر يفغيني بريغوجين قد يكون على متن الطائرة المُحطمة”.

وأشارت الوكالة الروسية إلى أن “الطائرة المنكوبة تحطمت في منطقة تفير شمال موسكو ويملكها ليفغيني بريغوجين”.

ولفتت إلى أن الطائرة المتحطمة كانت متجهة من العاصمة الروسية موسكو إلى سانت بطرسبورغ.

اقرأ/ي أيضًا: روسيا تنشر أسماء ضحايا مجموعة فاغنر ضمن طائرة يفغيني بريغوجين

بريطانيا تقر تشريعاً يحظر استخدام كاميرات المراقبة الصينية بالمواقع الحكومية

وكالات – مصدر الإخبارية

أقر مجلس العموم البريطاني قراراً يحظر استخدام كاميرات المراقبة الصينية في المباني الحكومية والقواعد العسكرية في بريطانيا.

جاء هذا القرار بعد أنباء تحدثت عن فضيحة تجسس مزعومة في البرلمان، ويسود الصين قلق بعد كشفها مطلع الأسبوع عن اعتقال باحث في البرلمان البريطاني في مارس، للاشتباه بأنه يتجسس لحساب الصين.

ووافق مجلس العموم على التشريع الذي يضع قواعد للمشتريات في الحكومة، ويستبعد كميات كبيرة من المعدات الصينية من مواقع حكومية.

ودعا المشرعون لاتخاذ موقف أكثر صرامة تجاه الصين، بعد نبأ اعتقال الباحث، الذي بدوره نفى بأنه جاسوس.

بدورها، عقبت وزارة الخارجية الصينية على هذه المزاعم قائلة: “لا أساس لها من الصحة على الإطلاق”.

والتزمت الحكومة باطلاع البرلمان كل عام على عدد الكاميرات التي ستزيلها حتى يتمكن المشرعون من متابعة التقدم.

اقرأ أيضاً:جثث على الأرض ترعب المارة في بريطانيا.. وهذه كانت المفاجأة

Exit mobile version