الداخلية البريطانية تدرج فاغنر على قائمة الإرهاب

وكالات- مصدر الإخبارية

أدرجت وزارة الداخلية البريطانية، مساء اليوم الجمعة، شركة “فاغنر” العسكرية الروسية الخاصة على قائمة “المنظمات الإرهابية”.

وقالت الداخلية البريطانية: “تم إعلان شركة “فاغنر” الروسية لتجنيد المرتزقة اليوم منظمة إرهابية بعد مرسوم إلى البرلمان في 6 سبتمبر (أيلول) الجاري”.

وأشارت إلى أنه سيبدأ سريان مفعول المرسوم على الفور وسيصبح الانتماء إلى شركة “فاغنر” أو دعمها النشط جريمة جنائية في بريطانيا، مع احتمال التعرض لعقوبة السجن لمدة تصل إلى 14 عامًا قد ترفق بغرامة مالية.

وفي آب (أغسطس) الماضي، أعلنت السلطات الروسية، عن مقتل 10 أشخاص في تحطم طائرة أثناء رحلة داخلية.

وأفادت وكالة الأنباء الروسية الرسمية “تاس”، بأن قائد مجموعة فاغنر يفغيني بريغوجين قد يكون على متن الطائرة المُحطمة”.

وأشارت الوكالة الروسية إلى أن “الطائرة المنكوبة تحطمت في منطقة تفير شمال موسكو ويملكها ليفغيني بريغوجين”.

ولفتت إلى أن الطائرة المتحطمة كانت متجهة من العاصمة الروسية موسكو إلى سانت بطرسبورغ.

اقرأ/ي أيضًا: روسيا تنشر أسماء ضحايا مجموعة فاغنر ضمن طائرة يفغيني بريغوجين

بريطانيا تقر تشريعاً يحظر استخدام كاميرات المراقبة الصينية بالمواقع الحكومية

وكالات – مصدر الإخبارية

أقر مجلس العموم البريطاني قراراً يحظر استخدام كاميرات المراقبة الصينية في المباني الحكومية والقواعد العسكرية في بريطانيا.

جاء هذا القرار بعد أنباء تحدثت عن فضيحة تجسس مزعومة في البرلمان، ويسود الصين قلق بعد كشفها مطلع الأسبوع عن اعتقال باحث في البرلمان البريطاني في مارس، للاشتباه بأنه يتجسس لحساب الصين.

ووافق مجلس العموم على التشريع الذي يضع قواعد للمشتريات في الحكومة، ويستبعد كميات كبيرة من المعدات الصينية من مواقع حكومية.

ودعا المشرعون لاتخاذ موقف أكثر صرامة تجاه الصين، بعد نبأ اعتقال الباحث، الذي بدوره نفى بأنه جاسوس.

بدورها، عقبت وزارة الخارجية الصينية على هذه المزاعم قائلة: “لا أساس لها من الصحة على الإطلاق”.

والتزمت الحكومة باطلاع البرلمان كل عام على عدد الكاميرات التي ستزيلها حتى يتمكن المشرعون من متابعة التقدم.

اقرأ أيضاً:جثث على الأرض ترعب المارة في بريطانيا.. وهذه كانت المفاجأة

جثث على الأرض ترعب المارة في بريطانيا.. وهذه كانت المفاجأة

وكالات- مصدر الإخبارية

شهدت بريطانيا حادثة غير متوقعة، فقد دهمت الشرطة حصة رياضية “يوغا”، بعدما ظن بعض من رأوا الجلسة أن هناك “قتل جماعي” في المكان.

وقادت معلمة اليوغا ميلي لوز، في بلدة شابل سان ليوناردز شرق إنجلترا، حصة كان على المشاركين فيها التمدد على الأرض لفترة لممارسة رياضة اليوغا.

وفي التفاصيل رأى بعض المارة المشهد ظنوا أن ممارسي اليوغا ليسوا إلا جثثاً ملقاة على الأرض، فاتصلوا بالشرطة على الفور للإبلاغ عن “جريمة مروعة” لم تحدث بالفعل.

ونشرت لوز على صفحتها “فيسبوك”، ذكرت فيه أن الشرطة حضرت للمكان بعد استدعائها، حيث “اعتقد بعض المارة خطأ أن هناك طقس قتل جماعي”.

بدورها، قالت شبكة “سي إن إن” الإخبارية: “لقد صدمت للغاية لم أصدق أن ما حدث قد حدث”، مضيفًة: “كان ممارسو اليوغا يشاركون في جلسة استرخاء عميق رائع”.

ووصلت الشرطة بريطانيا عقب انتهاء حصة رياضة اليوغا ورحيل المشاركين بها، وتأكدت من عدم وقوع أي جرائم أو “طقوس قتل” في المنطقة.

وشدد ممثل الشرطة على أن استدعاءها إلى المبنى جاء بسبب ما تبين أنه خطأ، مبيّنًا “تم إجراء مكالمة بعد مخاوف. حضر الضباط ويسعدنا أن نبلغكم أن الجميع بخير وبصحة جيدة، تم إجراء مكالمة الاستدعاء بنوايا حسنة”.

اقرأ/ي أيضًا: عريس إندونيسي يهرب يوم زفافه ووالده ينقذ الموقف ويتزوج العروس

اعتقال باحث في مجلس العموم البريطاني بتهمة التجسس للصين

وكالات- مصدر الإخبارية:

كشفت صحيفة صنداي تايمز أن باحثا يعمل في مجلس العموم البريطاني ورجلا ثانيا اعتقلا في آذار (مارس) 2023 للاشتباه في تجسسهما لصالح الصين.

وقالت الصحيفة إن “الباحث كان يعمل في مجال السياسة الدولية وكان له علاقات مع العديد من كبار نواب حزب المحافظين، الذين كان بعضهم قادرين على الوصول إلى معلومات سرية أو حساسة للغاية”.

وأضافت الصحيفة أن “اتصالات الباحث شملت وزير الدولة لشؤون الأمن توم توجندهات ورئيسة لجنة الشؤون الخارجية بالبرلمان وأليسيا كيرنز”.

من جانبها، أكدت دائرة شرطة العاصمة، أنه تم القبض على رجل في الثلاثينيات من عمره في أوكسفوردشاير ورجل في العشرينات من عمره في إدنبرة بموجب قانون الأسرار الرسمية.

وقالت في بيان مقتضب: “تم إجراء عمليات تفتيش أيضًا في كلا العقارين السكنيين، وكذلك في عنوان ثالث في شرق لندن”.

وتزايدت التوترات بين الصين والغرب في السنوات الأخيرة، حيث أصدر رؤساء جهاز MI5 ومكتب التحقيقات الفيدرالي بيانًا مشتركًا في يوليو/تموز 2022، واصفين بكين بأنها “أكبر تهديد طويل المدى”.

وقد أبدى وزير الخارجية البريطاني جيمس كليفرلي نبرة أكثر تصالحية خلال زيارته لبكين في أواخر الشهر الماضي، مؤكدا على أن بريطانيا تحتاج إلى “علاقة عمل عملية ومعقولة مع الصين”. كما انتقد الدعوات لفك الارتباط التام مع بكين.

ونفت بكين مرارا مزاعم التجسس، واتهمت الغرب بشن حملة تشويه عالمية وحثته على التخلي عن “عقلية الحرب الباردة”.

اقرأ ايضاً: برنامج التجسس الإسرائيلي يضرب آبل من جديد

وزير الدفاع البريطاني يقدم استقالته.. وهذه تفاصيل رسالته الأخيرة

وكالات- مصدر الإخبارية

قدم وزير الدفاع البريطاني بن والاس، اليوم الخميس، استقالته من منصبه، قبل تعديل وزاري متوقع من رئيس الوزراء ريشي سوناك.

وجاء في رسالة الاستقالة التي قدمها وزير الدفاع البريطاني:

“عزيزي رئيس الوزراء، شهد الشهر الماضي مرور عامي الرابع كوزير للدولة لشؤون الدفاع، لقد كان لي شرف خدمتكم وأسلافكم في مهمة حماية هذا البلد العظيم والحفاظ على سلامة مواطنيه، لقد تمكنت معالي الوزير وفي وزارة الدفاع، من المساهمة في استجابة الحكومة لمجموعة من التهديدات والحوادث، من واناكري، والهجمات الإرهابية عام 2017، وحالات التسمم في سالزبري، وأفغانستان، والسودان، وأوكرانيا، كان شرفا لي أن أخدم جنبا إلى جنب مع الرجال والنساء في قواتنا المسلحة وأجهزة المخابرات الذين يضحون كثيرا من أجل أمننا”.

يذكر أن والاس شغل منصب وزير الدفاع في عهد ثلاثة رؤساء وزراء، ولعب دورًا بارزًا باسم المملكة المتحدة في حرب أوكرانيا.

وأفادت شبكة “سكاي نيوز” البريطانية، أنه من المتوقع أن يجري رئيس الوزراء، ريشي سوناك، تعديلا وزاريا في أيلول (سبتمبر).

وقالت الشبكة إن وزير الطاقة البريطاني غراند شابس سيخلف بن والاس في منصب وزير الدفاع.

وفي تموز (يوليو) الماضي، أعلن بن والاس أنه سيتنحى عن وزارة الدفاع في التعديل الوزاري المقبل، بعد أربع سنوات في المنصب.

وأكد لصحيفة “صنداي تايمز” أنه لن يخوض الانتخابات العامة المقبلة، لكنه استبعد المغادرة “قبل الأوان” والتسبب في خوض انتخابات فرعية.

حماس تستنكر وقوف بريطانيا ضد عرض مسألة احتلال فلسطين بمحكمة العدل

غزة- مصدر الإخبارية:

استنكرت حركة حماس، اليوم الجمعة، قرار الحكومة البريطانية الوقوف ضد عرض مسألة الاحتلال الاسرائيلي لأرض فلسطين على محكمة العدل الدولية.

ودعت حركة حماس في بيان الحكومة البريطانية إلى التراجع عن دعمها للاحتلال والتغطية على جرائمه.

وقال الحركة “نستنكر قرار بريطانيا الوقوف ضد حكمٍ لمحكمة العدل الدولية بشأن الاحتلال للأراضي الفلسطينية، وتقديمها لرأي يُعارِض مبدأ تقديم الحالة أمام المحكمة الدولية”.

واعتبرت القرار البريطاني “استمرار للسياسات الداعمة للاحتلال، والتنكّر لحقوق شعبنا الفلسطيني، بدءاً من إصدار وعد بلفور المشؤوم، الذي منح إسرائيل مشروعية مزعومة على أرض فلسطين المحتلة، وليس انتهاءً بتغاضي الحكومات البريطانية، عن جرائم الاحتلال الفاشي، وجيشه ومستوطنيه بحق شعبنا وأطفالنا وأرضنا ومقدّساتنا”.

وأكدت على أن الموقف البريطاني يناقض قيم العدالة والحق؛ بتكبيله يد العدالة الدولية عن لجم جرائم الاحتلال وانتهاكاته الوحشية.

وطالبت حماس، بريطانيا والمجتمع الدولي، إلى التوقّف عن العبث بالقانون الدولي والإنساني والكيل بمكيالين، وتحمّل مسؤوليتهم بإنهاء الاحتلال، ومحاسبة قادته على جرائمهم، ورفع الظلم عن الشعب الفلسطيني الأعزل ودعم حقه في الحرية وتقرير المصير.

اقرأ أيضاً: حقيقة دولة إسرائيل الواحدة.. حان الوقت للتخلي عن حل الدولتين

بريطانيا تكتشف المصاب الأول بمتحور كورونا الجديد

صحة – مصدر الإخبارية

اكتشفت بريطانيا المصاب الأول بمتحور كورونا، بعد أن أعلنت وكالة الأمن الصحي في المملكة المتحدة اكتشاف إصابته بالنسخة المتحورة بي.إيه 2.86 من فيروس كوفيد-19، بشخص لم يسافر في الآونة الأخيرة.

وأكدت المراكز الأميركية لمكافحة الأمراض والوقاية منها بأنها تتعقب النسخة الجديدة، التي تملك قدرة كبيرة على التحور من الفيروس المسبب لمرض كوفيد.

وتم تسجيل عدد من الحالات في كل من الدنمارك والولايات المتحدة و “إسرائيل” والكويت بالمتحور الجديد.

اقرأ أيضاً:الكويت ترصد أول إصابة بمتحور كورونا وتوجه دعوة لمواطنيها

حاولت قتل 6 آخرين.. إدانة ممرضة بريطانية بقتل 7 أطفال حديثي الولادة

وكالات- مصدر الإخبارية

أدينت محكمة بريطانية ممرضة، بتهمة قتل سبعة أطفال حديثي الولادة، ومحاولتها قتل ستة آخرين في وحدة للرعاية في مستشفى في شمال غربي بريطانيا كانت تعمل به.

كما وأدينت لوسي ليتبي بقتل خمسة أولاد وبنتين في مستشفى “كونتيسة تشيستر” وقتل أطفال آخرين من حديثي الولادة أثناء عملها خلال نوبات ليلية في عامي 2015 و2016.

وذكر المدعون لهيئة المحلفين أنه الممرضة البريطانية سممت بعض ضحاياها من الرضع عن طريق حقنهم بالإنسولين، والبعض الآخر عن طريق حقن الهواء أو بدس الحليب بالقوة في أفواههم، وهاجمت بعض ضحاياها عدة مرات قبل وفاتهم.

وكتبت الممرضة في ملاحظات بخط اليد، عثر عليها ضباط شرطة كانوا يفتشون منزلها بعد القبض عليها، قائلًة “قتلتهم عمدا لأنني لا أتمتع بالقدر الكافي من الطيبة لرعايتهم… أنا شريرة بشعة… أنا شريرة وفعلت هذا”.

يشار إلى أنّ من ضمن الأطفال التي هاجمتهم توأمان قتلتهما معاً، وحاولت قتل طفلة ثلاث مرات قبل أن تنجح أخيراً في المحاولة الرابعة.

وأكد كبيرة المدعين العموميين في دائرة الادعاء الملكية باسكال جونز “عُهد إلى لوسي ليتبي بحماية بعض الأطفال المساكين. لم يكن من يعملون معها يعرفون أن بينهم قاتلة”.

وأشارت ” الممرضة البريطانية بذلت قصارى جهدها لإخفاء جرائمها، من خلال تغيير الطرق التي تكرر بها إيذاء وقتل الأطفال الذين عُهد إليها برعايتهم”.

والاثنين المقبل، سيصدر الحكم على الممرضة البريطانية، وتواجه عقوبة سجن طويلة جدًا قد تصل إلى السجن مدى الحياة.

اقرأ/ي أيضًا: طفل صيني يتقدم بشكوى إلى مركز الشرطة ضد والدته

من جديد.. إضراب عمال السكك الحديد في بريطانيا احتجاجاً على تدني الأجور

وكالات – مصدر الإخبارية

توقف عمال السكك الحديد في بريطانيا عن العمل ليوم واحد، بعد أن نظموا إضراباً جديداً اليوم السبت، احتجاجاً على الأجور وظروف العمل.

وأدى الإضراب والتوقف اليوم إلى إلغاء الخدمات على نطاق واسع، وإعاقة حركة المسافرين عن طريق القطارات.

وأعلن الأعضاء المنتمون إلى اتحاد السكك الحديد والبحرية والنقل (ار ام تي) ويعملون لصالح شركات تشغيل القطارات، توقف العمل، مع تشغيل حوالي نصف خدمات القطار في بعض المناطق، بينما ستتوقف الخدمة في مناطق أخرى بشكل تام.

وتستمر الإضرابات في بريطانيا منذ عام واحد بسبب تدني الأجور في قطاعات عدة، وتتضاعف تبعاً لزيادة التدني بالأشهر الأخيرة في المملكة المتحدة، متأثرةً بأعلى معدّل تضخّم في مجموعة السبع.

وتفاقم نزاع الاتحاد مع 14 شركة تعمل بمجال تشغيل القطارات حول الرواتب وظروف العمل، واتهم الأمين العام للاتحاد ميك لينش حكومة المحافظين بالسعي لإبقاء النزاع مستمراً بشكل مصطنع.

وقال:”سيواصل أعضاء النقابة بالثبات بتحركهم”، وأضاف: “ملتزمون بالتوصل إلى تسوية تفاوضية بشأن الأجور والوظائف والسلامة وظروف العمل”.

وأوضحت وزارة النقل أن مسؤوليها التقوا رؤساء نقابات السكك الحديد واستمعوا إلى مخاوفهم.

اقرأ أيضاً: البرتغال: حركة القطارات تتأثر بإضراب عمال سكك الحديد

أزمة مالية تلوح بالأفق في جامعات المملكة المتحدة

ترجمات-حمزة البحيصي

نشرت صحيفة “فايننشال تايمز”، تقريراً موسّعاً عن الأزمة المالية التي تلوح في أفق الجامعات البريطانية.

يقول التقرير إن هناك ثلاثة عوامل رئيسية مسببة للأزمة هي: التضخّم الذي أدى إلى ارتفاع التكاليف التشغيلية وفواتير الطاقة في الوقت الذي خفّض فيه القيمة الحقيقية للرسوم الدراسية، وخسارة التمويل الأوروبي لمؤسسات التعليم العالي البريطانية بعد “بريكسيت” والذي كان يُقدّر بحوالي 800 مليون جنيه إسترليني سنوياً،

ووفق التقرير يعتبر تزايد حالة عدم اليقين بشأن الطلاب الدوليين وتحديدا الطلاب الصينيين أيضا أحد العوامل، وذلك في ظل ازدياد التوترات السياسية بين البلد الآسيوي والغرب في السنوات الأخيرة، حيث يُشير التقرير إلى أن الرسوم التي يدفعها الطلاب الأجانب تمثّل خُمس دخل الجامعات البريطانية.

اقرأ/ي أيضا: شركة أبل تهدد بوقف خدماتها حال موافقة بريطانيا على الإشراف على منتجاتها

ووفق التقرير، يُضاف إلى الأزمة بعدٌ جديد عنوانه احتمال عدم كفاية المقاعد الدراسية في المستقبل للأعداد المتزايدة من الطلاب، حيث يُقدر أن الجامعات البريطانية بحاجة لإضافة 45 ألف مقعدٍ جديد بحلول العام 2030 من أجل المحافظة على معدلات التسجيل الحالية في الجامعات.

ويقول التقرير إن الإدارة السيئة لأزمة فايروس “كورونا” من قِبل الجامعات لا تزال تُلقي بظلالها على المشهد، حيث أن هناك ما يزيد عن 100 ألف طالب ممن تقدموا بشكلٍ جماعي بدعوى قضائية للحصول على تعويضاتٍ بسبب عدم حصولهم على التجربة التعليمية المتوقعة واضطرارهم للدراسة عبر الإنترنت لفترات طويلة.

المصدر: فايننشال تايمز

Exit mobile version