الشرطة الفلسطينية: مقتل مواطن من حي الصبرة بمدينة غزة

قطاع غزة – مصدر الإخبارية

أعلن المتحدث باسم الشرطة في قطاع غزة أيمن البطنيجي، بشكل رسمي، اليوم الإثنين، مقتل المواطن خالد جمال القرم (42 عامًا) من حي الصبرة بمدينة غزة.

وقال البطنيجي في تصريح مقتضب وصل مصدر الإخبارية نسخة عنه، إن المواطن القرم قُتل جراء الاعتداء عليه بآلة حادة من قبل عدد من الأشخاص فجر اليوم الإثنين.

اقرأ أيضاً: مقتل فتاة عن طريق “الخطأ” بخانيونس

وأشار إلى أن الشرطة فتحت تحقيقاً في الحادث ويجري العمل على توقيف الجناة.

الشرطة بغزة توضح مدى جهوزيتها لتأمين العملية الانتخابية

قطاع غزة – مصدر الإخبارية 

قال المدير العام للشرطة الفلسطينية في قطاع غزة، محمود صلاح، اليوم الأحد، أن الشرطة عكفت على تجهيز وإعداد وترتيب كل ما هو مطلوب لإتمام العملية الانتخابية، وتأمين جميع مراحلها، وذلك منذ لحظة صدور المراسيم الرئاسية بتحديد مواعيد الانتخابات العامة.

وأوضح صلاح، خلال لقاء أجراه مع صحيفة “فلسطين”، أن جهاز الشرطة عقد عدة دورات تخصصية لعناصرها ذات صلة مباشرة بتأمين مراكز الاقتراع ومحطات الانتخابات، مشيراً إلى أن إجراءات التأمين ستكون ضمن الترتيبات والإجراءات الاعتيادية للشرطة ولكن وفق خصوصية تتعلق بالانتخابات.

وحول إذا ما كانت الشرطة في رام الله قد تواصلت مع شرطة غزة، استناداً لمخرجات لقاءات القاهرة، أكد صلاح، عدم وجود أي تواصل حتى اللحظة، مع ترحيبه بهذه الخطوة التي تصب في صالح الشعب الفلسطيني، حد تعبيره.

اقرأ أيضاً: اجتماع حول آليات ومعيقات العملية الانتخابية في القدس

وبين مدير عام شرطة غزة، أن عناصر شرطية من ضباط وضباط صف وأفراج، البالغ عددهم قرابة عشرة آلاف عنصر، سوف سيستعان بجزء كبير منهم لمتابعة وتأمين العملية الانتخابية، بالإضافة إلى أعمالهم الاعتيادية، مشيراً إلى أن الشرطة ستؤمن 333 مركزاً انتخابياً في القطاع.

خطة الشرطة بغزة في ظل جائحة كورونا

وبشأن خطة الشرطة للحد من انتشار الفيروس المستجد، قال إنه : “”لا شك أننا لسنا سعداء بأي تشديد، لكن بين التشديد والجانب الصحي قد نضطر لإجراءات لأخرى للحفاظ على صحة المواطن الفلسطيني”.

وفي معرض حديثه، لم يستبعد صلاح احتمالية العودة للإغلاق يومي الجمعة والسبت، أو خيار فصل المحافظات، منبهاً إلى أن الشرطة جزء من منظومة الطوارئ، وحين الاتفاق سيتم الإعلان عن أي خطوات جديدة.

موازنة الجهاز وتطوير الكادر

وحول موازنة الشرطة في القطاع، بين صلاح أن الموازنة بالكاد تسير أساسيات العمل، “ولكن الشرطة تعول على إرادة أبنائها العالية وتضحياتهم الكبيرة التي تسد كثيرا عن الموازنات التي يحتاج إليها”، حد تعبيره.

وبالإجابة على سؤال صحيفة “فلسطين” عن مستوى تحديث كفاءة الكادر الشرطي، قال إن الاحتياج كبير والمدخلات الجديدة لا تناسب الحجم المطلوب.

اقرأ أيضاً: لجنة الانتخابات تهيب بالراغبين بالترشح عدم الانتظار لليوم الأخير

وأضاف صلاح: “يحاول الجهاز قدر المستطاع المحافظة على ما هو موجود داخل الجهاز، وترشيد النفقات، وتوجيهها وفقًا للأولويات، مع التعويل على رجال الشرطة الذين يتحلون بقدر عالٍ من المسؤولية لتحمل آثار الحصار من خلال مضاعفة جهدهم البدني لتذليل العقبات”.

وبخصوص ما إذا كان هناك توجه لتثبيت العناصر الشرطية المعينين على بند العقود المؤقتة، أوضح صلاح أن عددهم 2500 عنصر تمت الاستفادة من وجودهم معاونين لرجال الشرطة النظاميين في مواجهة أزمة كورونا، وستنتهي عقودهم المؤقتة بعد أن تم تشغيلهم ثلاثة أشهر ثم جُددت مرة أخرى حتى يونيو/ حزيران القادم.

وأكد حاجة الجهاز الشرطي لأعداد إضافية، لكن “أخذهم على القيود أو تثبيتهم إجراءات تتعلق بترتيبات داخل الحكومة”.

وبشأن التقاعد المبكر، أوضح صلاح، أنه يجب أن يكون العنصر لديه أسباب مقنعة حتى يحصل على التقاعد سواء لأسباب صحية أو أسباب لا تؤهل الشخص للقيام بالأعمال المطلوبة منه، وأن اعتماده يتم وفق الإجراءات القانونية المتبعة بعد تقديمه طلبا لهيئة التنظيم والإدارة.

وعن تناقل الخبرات الخارجية لتطوير أداء الشرطة ذكر أن لدى الجهاز خبرات متعددة ومتنوعة وخريجين في كليات شرطية من أغلب دول العالم، سواء دول عربية أو أجنبية، ويوجد عدد لا بأس به تلقى دورات مهمة في الأدلة الجنائية وهندسة المتفجرات، وبعض التخصصات الأخرى في دول متقدمة أخرى، للاستفادة من هذه الطاقات في تطوير جهاز الشرطة.

وقال: “تبادل الخبرات لا يتوقف مع أجهزة شرطية عالمية، لكن ظروف جائحة (كورونا) أدت للتخفيف أو التوقف، وأصبح التعليم عن بعد له إيجابيات في سد جزء من احتياجات الشرطة لتطوير الجهاز”.

وفيما يتعلق بمكافحة المخدرات، قال: “نحن كجزء من العالم نتعرض لهذه الآفة ونجتهد لمنع دخولها لغزة، والدليل هناك ضبطيات كثيرة، ولكن لا نستطيع منعها بنسبة 100%، ويسجل لنا أننا من الأماكن التي تقل فيها نسبة الاتجار بالمخدرات عن دول أخرى”، متهما الاحتلال وجهات أخرى وبعض الخارجين عن القانون بترويجها كي تعود بالسوء على أبناء الشعب الفلسطيني، وخاصة فئة الشباب.

المباحث العامة تلقي القبض على الشخص الذي طعن طليقته بطولكرم

الضفة المحتلة – مصدر الإخبارية 

ألقت شرطة المباحث العامة الفلسطينية اليوم الثلاثاء، على الشخص الذي قام بطعن طليقته قبل أيام ببلدة شويكة بضاحية طولكرم بالضفة الغربية المحتلة.

وذكرت الشرطة أنه وخلال المتابعة الحثيثة لقضية طعن مواطنة من قبل طليقها بعدة طعنات قاتلة وإصابتها بإصابات وصفت بالبليغة ولاذا بالفرار ببلدة شويكة.

وأضافت “على الفور قامت شرطة المباحث العامة بالبحث والتحري والمتابعة الحثيثة كون المذكور يشكل خطرًا على الأمن والسلم الأهلي”.

اقرأ أيضاً: المباحث العامة: تغلق 138محلاً ومنشأة مخالفة لإجراءات الوقاية بغزة خلال 48 ساعة

وتمكنت شرطة المباحث بطولكرم من إلقاء القبض عليه من خلال عمل كمين محكم بعد ورود معلومات استخبارية عن مكان تواجده.

وأكدت أنه تم إحضاره لمديرية الشرطة لاتخاذ الإجراءات القانونية بحقه أصولا لتقديمه للقضاء.

الشرطة بغزة: 464 مخالفة بحق متجاوزي إجراءات الوقاية والسلامة وحظر التجول

غزة – مصدر الإخبارية

حرّرت الشرطة الفلسطينية 464 مخالفة بحق متجاوزي إجراءات الوقاية والسلامة، وحظر التجول، خلال 48 ساعة الماضية.

وتأتي تلك المخالفات ضمن الجهود المتواصلة لجهاز الشرطة في متابعة التزام المواطنين وأصحاب المنشآت والمحال والقطاعات المختلفة، بإجراءات السلامة العامة المقرّة للوقاية من فيروس كورونا.

وتعمل إدارات الشرطة على تنفيذ تعليمات قيادة وزارة الداخلية بخصوص إجراءات الوقاية والسلامة؛ حفاظاً على سلامة المواطنين وللحد من انتشار الفيروس.

وفي تفصيل المهام، حررت إدارة شرطة المرور 368 مخالفة بحق المركبات المخالفة لعدم التزام الركاب والسائقين بارتداء الكمامة، و 96 مخالفة لمركبات خرقت قرار خلال حظر التجوال المسائي.

كما احتجزت شرطة المرور 24 مركبة تكررت مخالفتها لقرار حظر التجوال المسائي.

وفي سياق متصل، أغلقت المباحث العامة 165 محلاً ومنشأة مخالفة لإجراءات الوقاية في محافظات قطاع غزة، خلال 48 ساعة الماضية بينها أكشاك ومقاهٍ.

وبيّن التقرير اليومي للمباحث العامة، أنها أوقفت 36 من أصحاب المحال والمنشآت والبسطات المخالفة، واتخذت بحقهم الإجراءات القانونية.

كما أوقفت المباحث 107 من أصحاب المحال والمنشآت تكررت مخالفاتهم، وتم توقيع 109 تعهدات بحق آخرين بعدم تكرار المخالفة.

ولفتت المباحث العامة إلى أنها أوقفت 67 مواطنًا مخالفًا لحظر التجول المسائي، وتم توقيع تعهدات بحقهم.

كما أنهت 90 تجمعاً مخالفاً لمواطنين، من بينها أفراح وبيوت عزاء.

من جانبها، أوقفت لجنة متابعة وتأمين البيوت الخاضعة للحجر المنزلي بوزارة الداخلية 10 مُخالفين من المصابين بفيروس كورونا والمخالطين، خرقوا إجراءات الحجر المنزلي خلال 48 ساعة الماضية، وأحالتهم إلى مركز حجر “أصداء” بخانيونس، واتخذت الإجراءات القانونية بحقهم.

وأعلنت وزارة الصحة في غزة صباح اليوم السبت عن تسجيل 4 حالات وفاة جراء الاصابة بفيروس كورونا، و827 اصابة جديدة بالفيروس.

وقالت الصحة خلال موجز التقرير اليومي لفيروس كورونا في قطاع غزة إنه تم إجراء 2926 فحص مخبري خلال ال 24 ساعة الماضية، وتسجيل تعافي 280 حالة جديدة من مصابي فيروس كورونا.

وبذلك بلغ الإجمالي التراكمي للمصابين 19160 اصابة، منها: الحالات النشطة 8536 حاة، المتعافين 10534 حالة، اجمالي الوفيات 90 حالة وفاة.

وبلغت الحالات التي تحتاج رعاية طبية في المستشفى 334 حالة، بينما بلغت الحالات الخطيرة والحرجة 109 حالة.

الداخلية بغزة تغلق محل “القاضي” في جباليا وتتخذ عدة إجراءات

غزة – مصدر الإخبارية

أغلقت وزارة الداخلية بغزة، السبت، محل “القاضي” للحلويات بمخيم جباليا شمال القطاع لمخالفته قرار منع التجمعات.

وقال العقيد رياض القاضي، نائب مدير المباحث العامة بالشرطة، إنه تم إغلاق المحل لمدة أسبوع وتوقيف صاحبه ونجله تمهيداً لإحالتهم للنيابة العامة لاستكمال الإجراءات القانونية بحقهما.

وأضاف “القاضي”، في تصريح صحفي وصل “مصدر الإخبارية”، أنه تم اتخاذ تلك الإجراءات على إثر استضافة المحل تجمعاً للمواطنين، في مخالفة للتعليمات الصادرة بمنع التجمعات، ضمن إجراءات مواجهة فيروس كورونا.

كما تم توقيف صاحب الدعوة للتجمع واتخاذ الإجراءات القانونية بحقه، بحسب العقيد القاضي.

ولفت “القاضي” إلى أن الشرطة تواصل جهودها المكثفة لمتابعة التزام كافة المنشآت والقطاعات بإجراءات الوقاية والسلامة في محافظات قطاع غزة.

وشدد على ضرورة التزام المواطنين بإجراءات الوقاية والسلامة، وارتداء الكمامة، لاسيما في ظل الارتفاع الكبير لأعداد الإصابات بالفيروس.

يشار أن محل “القاضي” جمع حفل غنائي لـ مشاهير تيك توك ويوتيوب، الخميس الماضي، وكان يضم شباباً وفتيات، إضافةً إلى أنه جاء في ظل اجراءات الحظر التي تفرضها الجهات الحكومية بسبب فيروس كورونا، مما أثار الصدمة للمواطنين باعتباره أمر غير مألوف.

الشرطة الفلسطينية تبدأ التحري حول حالة وفاة غامضة لفتاة عشرينية في رام الله

رام الله – مصدر الإخبارية 

أعلنت الشرطة الفلسطينية صباح يوم الجمعة عن بدأ أعمال البحث والتحري حول وفاة فتاة في العشرينات من العمر بظروف غامضة قرب منزلها في رام الله وسط الضفة الغربية المحتلة.

وذكر الناطق الإعلامي باسم الشرطة الفلسطينية بالضفة العقيد لؤي ارزيقات في بيان صحفي نُشر لوسائل الإعلام ووصل مصدر الإخبارية نسخة عنه أن “بلاغًا ورد لغرفة عمليات الشرطة حول وجود فتاة ملقاة في منطقة منخفضة بالقرب من العمارة التي تسكن بها في منطقة عين مصباح”.

وأضاف “على الفور تحركت قوة من الشرطة والإسعاف والدفاع المدني وبحضور وكيل النيابة إلى المكان للوقوف على ملابسات الحادثة”.

وأوضح ارزيقات أن وكيل النيابة قرر التحفظ على الجثة وتحويلها إلى معهد الطب العدلي لإجراء الصفة التشريحية للوقوف على أسباب الوفاة.

وفي سياق ذي صلة، لقي عامل من بلدة عجة جنوب جنين شمال الضفة الغربية المحتلة صباح يوم الجمعة مصرعه متأثرا بإصابته في حادث عمل داخل الأراضي الفلسطينية المحتلة عام 1948.

وتوفي الشاب علاء شحادة (33 عامًا) إثر سقوط حجر بناء على رأسه في حادث عمل داخل ورشة.

بالصور.. الشرطة تنشر تفاصيل إضافية عن “جثة الرضيع” في رام الله

رام الله – مصدر الإخبارية 

عثرت الشرطة الفلسطينية، مساء اليوم الإثنين، على جثة رضيع شبه متحللة في مدينة رام الله.

وقال العقيد لؤي ارزيقات المتحدث باسم الشرطة أنه وأثناء مرور دورية للشرطة الخاصة عثرت بجانب شارع الإرسال على جثة لطفل رضيع شبه متحللة.

وأضاف بأن النيابة العامة باشرت باجراءات التحقيق فيما باشرت الشرطة اجراءات البحث والتحري وجمع الاستدلالات الاولية لمعرفة ظروف وملابسات الوفاة.

الضميري: الاعلان عن سبب وفاة الموقوف لدى الوقائي بعد الانتهاء من تشريح جثمانه

الضفة الغربية – مصدر الإخبارية

قال الناطق باسم الأجهزة الأمنية اللواء عدنان الضميري، مساء الأحد، إن هناك تحقيقاً في موضوع وفاة نزيل موقوف في جهاز الأمن الوقائي لمعرفة أسباب الوفاة، ونحن بانتظار نتائج التشريح لتوضيح أسباب وفاته.

وأكد الضميري في تصريح له أن الموقوف لدى جهاز الأمن الوقائي، توفي بشكل مفاجئ ولم يكن في وضع تحقيق، وقال: “سنعلن سبب الوفاة بعد الانتهاء من تشريح جثمانه”.

وكان محافظ طولكرم عصام أبو بكر، أعلنت صباح الأحد، عن وفاة نزيل بمركز توقيف الأمن الوقائي في طولكرم.

وأوضح المحافظ أبو بكر في تصريح صحفي، أن التحقيقات الأولية أشارت إلى أن سبب الوفاة ذاتي.

وقال إن النيابة العامة قد باشرت تحقيقاتها وأحالت الجثمان إلى معهد الطب العدلي للتشريح للوقوف على أسباب الوفاة.

وفاة رائد بالشرطة الفلسطينية متأثراً بإصابته بفيروس كورونا

رام الله – مصدر الإخبارية 

توفي مساء اليوم الإثنين، الرائد بالشرطة الفلسطينية باسل رضوان (31) عاماً في مستشفى تشافيز متأثراً بإصابته بفيروس كورونا.

وأعلنت الشرطة الفلسطينية، عن وفاة النقيب باسل رضوان، الذي يعمل في إدارة حماية الأحداث، بعد إصابته بفيروس (كورونا) المستجد.

وقد نعى حازم عطا الله مدير عام الشرطة، كافة ضباط وضباط صف وأفراد الشرطة، النقيب رضوان، سائلين الله تعالى أن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته، وأن يلهم أسرته الصبر والسلوان وحسن العزاء.

وكانت وزيرة الصحة مي الكيلة، أعلنت اليوم الإثنين، عن تسجيل 6 وفيات و543 إصابة جديدة بفيروس كورونا  المستجد، و572 حالة تعاف خلال الـ24 ساعة الماضية.

وأوضحت الكيلة في التقرير اليومي للحالة الوبائية لفيروس كورونا في فلسطين، أنه تم تسجيل 5 وفيات في الضفة الغربية (مواطنة 71 عاماً من السموع، مواطن 58 عاماً من يطا، مواطنة 80 عاماً من صوريف بمحافظة الخليل، مواطن 89 عاماً من بيت ريما بمحافظة رام الله والبيرة، مواطن 73 عاماً من طولكرم)، إضافة إلى وفاة مواطنة من سلوان بمدينة القدس.

وأضافت أن الإصابات الجديدة توزعت حسب التالي: محافظة الخليل (79)، محافظة نابلس (69)، محافظة بيت لحم (70)، محافظة قلقيلية (15)، محافظة رام الله والبيرة (40)، جنين (35)، أريحا والأغوار (15)، سلفيت (3)، طوباس (7)، طولكرم (43)، قطاع غزة (77)، ضواحي القدس (28)، مدينة القدس (62).

وفيما يخص حالات التعافي، فقد سجلت 363 حالة في المحافظات الشمالية (59 الخليل، 20 جنين، 17 قلقيلية، 169 رام الله والبيرة، 98 نابلس)، إضافة إلى 209 حالات في مدينة القدس.

وأشارت إلى أن نسبة التعافي من فيروس كورونا في فلسطين بلغت 87.7%، فيما بلغت نسبة الإصابات النشطة 11.5%، ونسبة الوفيات 0.8% من مجمل الإصابات.

ولفتت وزيرة الصحة إلى وجود 39 مريضاً في غرف العناية المكثفة، بينهم 5 مرضى موصولون بأجهزة التنفس الاصطناعي.

 

الشرطة والنيابة تحققان بوفاة شاب شنقًا في الخليل

الخليل – مصدر الإخبارية

فتحت الشرطة والنيابة العامة تحقيقا، اليوم السبت، في ظروف وملابسات وفاة شاب شنقًا في مدينة الخليل.

وأوضح الناطق الإعلامي باسم الشرطة العقيد لؤي ارزيقات “أنه وبناءً على بلاغ ورد لغرفة عمليات مديرية الشرطة يتعلق بوصول شاب متوفى للمستشفى الأهلي في الخليل يبلغ من العمر 18 عاما، وتظهر عليه آثار حبل في رقبته، على الفور تحركت الشرطة للمكان للوقوف على ملابسات الحادثة”.

وأضاف ارزيقات، انه قد تم إبلاغ النيابة العامة وباشرت التحقيق، فيما باشرت الشرطة اجراءات البحث والتحري، وقررت النيابة التحفظ على الجثمان لحين احالته للتشريح للوقوف على سبب الوفاة.

وزادت حالات الانتحار شنقًا داخل الأراضي الفلسطينية منذ بداية العام الجاري 2020.

وشهدت الأراضي الفلسطينية خلال عام 2019، العديد من الأحداث المختلفة، وخاصةً على الصعيد الداخلي من وقوع جرائم قتل، أو حالات انتحار، إلى جانب ضحايا حوادث السير.

وجاءت الاحصائية حسب التوثيق الذي قامت به”القدس”، على النحو التالي:

حوادث السير

وبحسب إحصائيات رسمية، فإن 111 فلسطينيًا من سكان مناطق 1948، لقوا مصرعهم جراء حوادث سير خلال 2019.

فيما أظهرت إحصائيات تقريبية، أن 108 بينهم 29 طفلًا لقوا مصرعهم في الضفة الغربية وإصابة الآلاف.

بينما أظهرت إحصائية رسمية بغزة، وجود 66 حالة، من بينهم 45 طفلًا، وإصابة المئات، منهم 70 إصابة وصفت حينها بالخطيرة.

حالات الانتحار

وسجلت 35 حالة انتحار في الأراضي الفلسطينية، منها 23 بالضفة الغربية، و12 في قطاع غزة. وفقًا لإحصائيات من مراكز حقوقية وميدانية أخرى من متابعة القدس.

ولا تشمل إحصائية الانتحار، المحاولات الفاشلة للانتحار والتي سجلت بشكل أعلى بكثير ووصلت لأكثر من مئة حالة بالضفة، وبأكثر منها في غزة.

ويتبين من الإحصائيات، أن الإناث أكثر محاولة للانتحار سواء بالضفة أو بغزة، لكن الذكور أكثر من أقدموا على الانتحار الفعلي بعدد يفوق الإناث، وكانت غالبيتها لغير المتزوجين وتراوحت أعمارهم ما بين 25 إلى 28 بالضفة، وما بين 17 و33 عامًا في غزة.

وكانت الغالبية الأكبر للانتحار الفعلي بالشنق، فيما كانت المحاولات الأكثر فشلًا عبر استخدام الأدوية والمواد السامة.

جرائم القتل

ويظهر من الإحصائية، أن 65 فلسطينيًا، قتلوا في جرائم مختلفة منها شجارات عائلية وجماعية أو فردية، ومنها إطلاق نار متعمد عن بعد، ومنها باستخدام آلات حادة وغيرها. وذلك وفق أرقام تقريبية. حيث قتل 31 في الضفة الغربية، و34 في قطاع غزة.

ويتبين من تلك الأرقام، أن 6 سيدات قتلن في الضفة، و8 في غزة، من بين العدد الإجمالي للقتلى، وذلك جراء العنف ضدهن.

وفي الداخل الفلسطيني المحتل عام 1948، قتل 93 فلسطينيًا، بينهم 11 سيدة، قتلن جراء العنف المتزايد في تلك المناطق خلال هذا العام، مقارنةً بالأعوام السابقة.

أحدث عرضية

كما تظهر الإحصائيات التقريبية من متابعة ميدانية، أن نحو 6 مواطنين توفوا جراء إصابتهم بصعقة كهربائية في الضفة الغربية، و11 في غزة. بينما سجل 17 حالة وفاة إثر سقوط عن علو في غزة، ونحو 14 في الضفة الغربية. فيما توفي نحو 7 غرقًا في البرك الزراعية بالضفة، ونحو 16 حالة في غزة جراء الغرق بالبحر وبرك السباحة.

Exit mobile version