الاحتلال يمنع رفع آذان الجمعة من الحرم الإبراهيمي ويعيق وصول المواطنين إليه

الخليل – مصدر الإخبارية

 منعت قوات الاحتلال الإسرائيلي رفع أذان صلاة الجمعة من مآذن الحرم الإبراهيمي الشريف في مدينة الخليل، وأعاقت وصول المواطنين إليه لأداء الصلاة.

وقال مدير أوقاف الخليل غسان الرجبي لوكالة الانباء الفلسطينية، إن الاحتلال منع رفع الأذان لصلاة الجمعة من مآذن الحرم، ومنع أعدادا كبيرة من المواطنين من أداء صلاة الجمعة داخله، ما اضطرهم للصلاة في ساحته، كما منع رفع أذان الفجر من مآذنه للمرة الـ23 على التوالي.

وأضاف أن قوات الاحتلال المتواجدة على الحواجز العسكرية المقامة عند بوابات الحرم الإبراهيمي فتشت المواطنين، ودققت في هوياتهم.

وكانت قوات الاحتلال قد أغلقت أمس الحرم الإبراهيمي، وشددت إجراءاتها القمعية بحق المواطنين في البلدة القديمة، ومنعت دخول موظفي الأوقاف والشؤون الدينية إليه، بحجة الأعياد اليهودية.

وتغلق سلطات الاحتلال الحرم الإبراهيمي 10 أيام سنويا بشكل كامل، بحجة الأعياد اليهودية، وتسلب حق المصلين الفلسطينيين الصلاة فيه.

الخليل: قتيلان ومصاب بحالة خطيرة بعملية إطلاق نار قرب حاجز ترقوميا

الضفة المحتلة- مصدر الإخبارية

أعلن الإسعاف الإسرائيلي، صباح اليوم الأحد، عن مقتل إسرائيليين اثنين وإصابة آخر في عملية إطلاق نار قرب حاجز بلدة ترقوميا شمال غرب الخليل.

وذكرت مصادر عبرية أن القتيلين في عملية إطلاق النار شرطيان إسرائيليان.

وكانت مصادر عبرية نقلت أن 3 إسرائيليين أصيبوا بعملية إطلاق النار، اثنين بحالة حرجة جدا، قبل أن يعلن لاحقا عن مقتلهم، والثالث بحالة خطيرة.

وأفادت مصادر محلية باستنفار قوات الاحتلال الإسرائيلي في موقع عملية إطلاق النار، مع وصول تعزيزات عسكرية للمكان.

وقالت المصادر إن الإسعاف الإسرائيلي هرع إلى المكان وباشر بنقل المصابين.

اقرأ/ي أيضاً: تقدم في مفاوضات إسرائيل وحماس بشأن عملية تبادل الرهائن والأسرى

شهيدان برصاص الاحتلال شمال الخليل

الخليل_مصدر الإخبارية:

أعلنت وزارة الصحة، اليوم السبت، استشهاد الفلسطينيين محمد إحسان ياقين مرقة وزهدي نضال أبو عفيفة، برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي شمال الخليل الليلة الماضية.

وأفادت الوزارة، في بيان مقتضب، بأنها تبلغت من الهيئة العامة للشؤون المدنية باستشهاد المواطنين مرقة وأبو عفيفة، وأن الاحتلال احتجز جثمانيهما.

وذكرت مصادر محلية أن الشابين مرقة وأبو عفيفة استشهدا قرب مستعمرتي “كرمي تسور” و”عتصيون” المقامتين على أراضي المواطنين شمال الخليل، مضيفة أن قوات الاحتلال داهمت منزليهما فجر اليوم، وحققت ميدانيا مع عائلتيهما.

وباستشهاد المواطنين مرقة وأبو عفيفة، ترتفع حصيلة الشهداء في الضفة الغربية منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023 إلى 675 شهيدا.

اقرأ أيضاً: حماس والجهاد تعقبان على عملية غوش عتصيون

مصابون برصاص الاحتلال جنوب الخليل

رام الله – مصدر الإخبارية

أعلنت وكالة الأنباء الفلسطينية “وفا” عن إصابة ثلاثة مواطنين، اليوم السبت، برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، جنوب الخليل.

وبحسب مصادر امنية ومحلية، فإن ثلاثة مواطنين أصيبوا بأطرافهم السفلية برصاص الاحتلال قرب قرية بيت مرسم غرب بلدة دورا، ووصفت إصاباتهم بالمتوسطة، ونقلوا من قبل طواقم الهلال الاحمر الى مستشفيات الخليل.

اقرأ/ي أيضاً: توقعات إسرائيلية بانفجار الضفة المحتلة على وقع أحداث غزة ولبنان

الخليل: بؤرة استيطانية جديدة بمسافر يطا

الضفة المحتلة – مصدر الإخبارية

أقامت مجموعة من المستوطنين، اليوم الأحد، بؤرة استيطانية جديدة فوق أراضي الفلسطينيين في مسافر يطال قضاء الخليل في الضفة الغربية المحتلة.

ووضع مستوطنون منزلا متنقلا فوق أراضي الفلسطينيين في مسافر يطا.

وذكر شهود عيان أن مستوطنين مسلحين وضعوا منزلا متنقلا على أراضي الفلسطينيين بمنطقة “سدة الثعلة” في مسافر يطا، تمهيدا للاستيلاء عليها، لصالح بناء مزارع للمستوطنين وتوسيع البؤرة الاستعمارية “تسخار مان” المقامة على أراضي الفلسطينيين منذ عام 2020.

وصعد المستوطنون من اعتداءاتهم في تلك المنطقة من أجل تهجير أهلها قسرا والسيطرة عليها، وجرفوا مساحات واسعة من أراضي الفلسطينيين، وزرعوها بالأشجار، ونفذوا أعمال بنية تحتية.

وتسعى سلطات الاحتلال إلى تنفيذ مخطط استعماري يهدف إلى شق طريق استيطاني بطول 12 كم، لربط مستوطنتي”أفيغال” و”ماعون”، ما يعني السيطرة على أكثر من 13 ألف دونم من أراضي الفلسطينيين في المنطقة.

وفي سياق متصل، أطلق مستوطنون مسلحون قطعان ماشيتهم في حقول ومحيط منازل الفلسطينيين في منطقة “فتح سدرة”، ومنعوهم من الخروج من منازلهم والوصول الى أراضيهم، خاصة في المنطقة القريبة من “سدة الثعلة”.

يأتي ذلك، في وقت استكملت سلطات الاحتلال الإسرائيلي إجراءات لمصادرة 24 ألف دونم في منطقة الأغوار في الضفة الغربية المحتلة، وشرعنتها من خلال تصنيفها على أنها “أراضي دولة” لتدعي إسرائيل إثر ذلك أن هذه “أراض عامة ليست بملكية أحد”، ثم يصبح بالإمكان إقامة مشاريع استيطانية فيها.

ويقضي المخطط الإسرائيلي ببناء وحدات سكنية استيطانية ومناطق صناعية وتجارية في هذه الأراضي، رغم تعبير دول، بينها الولايات المتحدة، عن معارضتها لهذا المخطط.

ويتوقع أن يدفع “مجلس التخطيط الأعلى” التابع لـ”الإدارة المدنية” للاحتلال، بناء 5300 وحدة سكنية.

اقرأ/ي أيضاً: الخليل: الاحتلال يخطر بهدم 8 مساكن في مسافر يطا

مصابون بالرصاص الحي خلال اقتحام الاحتلال بيت أمر شمال الخليل

الضفة المحتلة – مصدر الإخبارية

أصيب خمسة مواطنين، بينهم سيدة، بالرصاص الحي، اليوم الجمعة، خلال اقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلي بلدة بيت أمر، شمال الخليل.

وأفادت مصادر محلية بأن قوات الاحتلال اقتحمت البلدة وأطلقت الرصاص الحي صوب المواطنين، ما أدى إلى إصابة سيدة بشظايا في يدها، وأربعة شبان في أطرافهم السفلية، نقلوا إثرها إلى المستشفى، إضافة لإصابة العشرات بالاختناق جراء استنشاقهم الغاز السام، جرى علاجهم ميدانيا.

وأضافت المصادر أن جنود الاحتلال داهموا عدة مناطق في البلدة، منها: عصيدة، ومثلث الطربيقة، وحارة أبو هاشم، وألقوا قنبلة صوت تجاه مواطنين داخل بيت عزاء في منطقة عصيدة، كما اعتلوا أسطح عدة منازل.

اقرأ/ي أيضاً: استشهاد فتاة برصاص الاحتلال بزعم تنفيذها عملية طعن في الخليل

مشروع قانون لتحديد مستوطنات منطقة الخليل كجزء من النقب يمر عبر التصويت الأولي

القدس المحتلة – مصدر الإخبارية

وافق الكنيست الإسرائيلي يوم الأربعاء على مشروع قانون أولي قدمه عضو الكنيست عن حزب عوتسما يهوديت، ليمور سون هار-ملك، من شأنه اعتبار المستوطنات الإسرائيلية في منطقة الخليل جزءا من النقب، مما يجعلها مؤهلة للحصول على مزايا معينة واستثمارات الدولة.

يدور النقاش حول مشروع قانون من عام 1991 أنشأ هيئة تطوير النقب، وهي جزء من وزارة النقب والجليل والصمود الوطني. ويعرف القانون النقب بأنه المنطقة الواقعة جنوب خط جغرافي معين يعبر إسرائيل في منطقة بيت جبرين. إلا أن هذا الخط لا يشمل الضفة الغربية، التي بموجب القانون الإسرائيلي ليست جزءاً من إسرائيل. وقال سون هار-ملك إن الخط لا ينبغي أن يميز ضد سكان الضفة الغربية، الذين يعيشون أيضًا جنوب الخط نفسه، الذي يعبر الضفة الغربية عند كريات أربع تقريبًا ويشمل منطقة جنوب جبل الخليل.

ووفقاً لسون هار ميليك، كان هدف مشروع القانون هو تصحيح “الظلم”. وهذا يعني، في نظرها، أن هذه المستوطنات تم استبعادها ظلما من سلطة تطوير النقب.

وقال رئيس وزارة النقب والجليل والصمود الوطني، يتسحاق فاسرلاوف، خلال المناقشة في الجلسة العامة إن مشروع القانون مجرد “إعلاني”، لأن المستوطنات المعنية حصلت بالفعل على فوائد لأنها كانت تعتبر بالفعل تحت “التهديد”.

المعارضة تنتقد مشروع القانون

وأثار مشروع القانون غضبا شديدا في المعارضة، حيث قال أعضاء الكنيست إنه محاولة لسحب الأموال بحكم الأمر الواقع بعيدا عن النقب وإعطائها للمستوطنات التي ليست رسميا جزءا من إسرائيل. علاوة على ذلك، زعموا أن ذلك كان جزءًا من جهد أكبر لإقامة حكم مدني غير عسكري في الضفة الغربية – وضم المنطقة في النهاية إلى إسرائيل.

وقال زعيم المعارضة ورئيس حزب “يش عتيد” ، عضو الكنيست يائير لابيد، خلال النقاش حول مشروع القانون: “على مدى 50 عامًا، سرقت المستوطنات الأموال من الأطراف والليكود صامت.

“لماذا يصمت الليكود بينما تُسرق أموالهم؟ هذا جنون. ومن الجنون الادعاء بأن كريات أربع تقع في النقب. النقب هو النقب، يهودا والسامرة هو يهودا والسامرة، والجليل هو الجليل”.

وأعلن حزب “يش عتيد” يوم الأربعاء أنه ردًا على إصرار الائتلاف على دفع مشروع القانون، فسوف يقومون بعرقلة كل مقترح قانون في الجلسة العامة يوم الأربعاء من أجل تأخير الإجراءات لأطول فترة ممكنة.

تم تمرير مشروع القانون في النهاية بالتصويت الأولي بأغلبية 52 صوتًا مقابل 37 صوتًا. وصوت الحزبان اليمينيان في المعارضة، إسرائيل بيتنا واليمين المتحد، لصالح مشروع القانون. وجاء اقتراح مشروع القانون في أعقاب خطوة أخرى فيما يتعلق بالضفة الغربية في وقت سابق من يوم الأربعاء من قبل وزير الدفاع يوآف غالانت، الذي أعلن أنه سيتم السماح للمدنيين الإسرائيليين بزيارة ثلاثة مواقع في شمال السامرة كانت تقوم عليها مستوطنات كاديم وغانم وسانور حتى الآن. الانفصال عن قطاع غزة عام 2005. تم إلغاء القانون الذي يحظر على المواطنين الإسرائيليين زيارة المواقع في مارس 2023، لكن غالانت بعد فترة وجيزة سمح فقط بالتواجد الإسرائيلي في الموقع الرابع، حومش.

 

 

استشهاد فتاة برصاص الاحتلال بزعم تنفيذها عملية طعن في الخليل

الضفة المحتلة – مصدر الإخبارية 

أعلنت مصادر محلية اليوم استشهاد فتاة، اليوم الأربعاء، متأثرة بإصابتها برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، بزعم محاولة تنفيذ عملية طعن على الشارع الالتفافي قرب الخليل.

وأفادت المصادر، بأنه تم لإطلاق النار على فلسطينية على الشارع الالتفافي قُرب مستوطنة “كريات أربع” شمال الخليل، وذلك بدعوى محاولة تنفيذ عملية طعن.

وأبلغت الهيئة العامة للشؤون المدنية، وزارة الصحة باستشهاد ميمونة عبد الحميد حراحشة (٢٠ عاماً) برصاص الاحتلال شمال الخليل.

وزعم الموقع الإلكتروني لصحيفة “يديعوت أحرونوت” أن شابة فلسطينية حاولت طعن أحد المسلحين على المفترق الالتفافي قرب مدينة الخليل، حيث تم إطلاق النارمن قبل الجنود وقوات الأمن تجاه الشابة وإصاباتها، وأعلن لاحقا عن استشهادها تأثرا بإصابتها الحرجة.

واستنفرت قوات الاحتلال بعد إطلاق النار تجاه فلسطينية شمال الخليل، حيث أغلقت المنطقة أمام حركة المركبات، ونصبت حواجز عسكرية وأجرت تفتيشات واسعة في مركبات الفلسطينيين.

اقرأ/ي أيضاً: (محدث) استشهاد الشاب محمد الزعارير برصاص الاحتلال بزعم تنفيذه عملية طعن بالخليل

نحو 5 آلاف مصلٍ يؤدون صلاة العيد بالحرم الإبراهيمي في الخليل

الخليل- مصدر الإخبارية

أدى نحو 5 آلاف صلاة عيد الفطر المبارك، في الحرم الإبراهيمي بمدينة الخليل جنوب الضفة الغربية، رغم قيود جيش الاحتلال الإسرائيلي على الوصول إلى المسجد.

وأشار وزير الأوقاف والشؤون الدينية السابق حاتم البكري إلى أن “العيد يأتي هذا العام وسط حرب إبادة وحصار إسرائيلي”، قائلًا: “علينا كشعب فلسطيني أن نواجه هذه الحرب والحصار.

وقال البكري لـ”وكالة الأناضول” إن “نحو 5 آلاف مواطن صلوا العيد هذا العام في المسجد الإبراهيمي، رغم كل الإجراءات الإسرائيلية التي تشكل عائقا أمام وصول المصلين”.

وأكد البكري أن “تمسكنا بالمسجد الإبراهيمي رسالة من شعبنا بأن المسجد مسجدنا وهو إسلامي خالص”.

وعلى مداخل الحرم الإبراهيمي، شدد الاحتلال من إجراءات التفتيش على حواجزها العسكرية، ودقق في بطاقات هوية المصلين.

ويفتح الحرم أبوابه بشكل كامل أمام المسلمين 10 أيام فقط في العام، وهي أيام الجمعة من شهر رمضان وليلة 27 منه وصلاة عيدي الفطر والأضحى وذكرى ليلة الإسراء والمعراج (27 رجب) والمولد النبوي (12 ربيع الأول) ورأس السنة الهجرية.

حملة إعتقالات واسعة في الخليل واشتباكات عنيفة بنابلس

محافظات_مصدر الإخبارية:

شن جيش الاحتلال الإسرائيلي، فجر الاثنين، حملة إعتقالات واسعة في مدينة الخليل، فيما دارت اشتباكات عنيفة مع مقاومين فلسطينيين خلال اقتحام مدينة نابلس.

وقالت مصادر فلسطينية إن جيش الاحتلال اعتقل 23 مواطناً خلال عمليات دهم وتفتيش في بلدات دورا وبني نعيم والسموع وبيت أمر ومخيم العروب بمدينة الخليل.

واضافت المصادر أن علميات الاعتقال رافقها اقتحام وتنفيش منازل المواطنين والاعتداء على قاطنيها، وتخريب محتوياتها.

في غضون ذلك اندلعت اشتباكات مسلحة بين مقاومين وجيش الاحتلال في مخيم بلاطة شرق نابلس.

ونشر الاحتلال عقب اقتحام المخيم قناصة في عدة مباني سكنية.

وأشارت مصادر محلية إلى اشتعال النيران في جرافة الاحتلال بعد استهدافها بعبوة شديدة الانفجار داخل المخيم.

اقرأ أيضاً: غالبية الإسرائيليين يعتقدون أن حكومة نتنياهو لا تقوم بما يكفي لإعادة الأسرى

Exit mobile version