كيف عقبت عائلة غولدين على إطلاق سراح الأسير فؤاد الشوبكي؟

الأراضي المحتلة- مصدر الإخبارية

عقبت عائلة الجندي الإسرائيلي الأسير لدى المقاومة بغزة هدار غولدين، على إطلاق الاحتلال الإسرائيلي سراح الأسير فؤاد الشوبكي بعد اعتقال دام 17 عامًا.

وقالت عائلة غولدين: “كان ينبغي ترك فؤاد الشوبكي يعفن في سجوننا، طالما أن ابننا هدار غولدين محتجز في غزة”.

وتابعت العائلة: “إسرائيل لا تحارب من أجل جنودها”.

وأمس الاثنين، أطلق الاحتلال الإسرائيلي سراح الأسير فؤاد الشوبكي الُلقب بـ”شيخ الأسرى” من سجونها، بعد اعتقال دام 17 عامًا.

اقرأ/ي أيضًا: بعد 17 عاماً.. الأسير فؤاد الشوبكي يتنسم الحرية (فيديو وصور)

فصائل فلسطينية تهنئ المحرر الشوبكي وتثني على نضاله الوطني

قطاع غزة – مصدر الإخبارية 

أصدرت فصائل فلسطينية، اليوم الإثنين، بيانات صحفية منفصلة، هنأت فيها الأسير المحرر فؤاد الشوبكي بنيل حريته بعد قضاء 17 عاماً في سجون الاحتلال الإسرائيلي.

وهنأت حركة “حماس” الأسير الشوبكي بالإفراج عنه من سجون الاحتلال قائلة: “نتقدم في حركة المقاومة الإسلامية “حماس” بأحر التهاني والتبريكات إلى الأسير المناضل اللواء فؤاد الشوبكي بمناسبة الإفراج عنه من سجون الاحتلال الصهيوني، بعد أن أمضى 17 عاماً في الأسر على خلفية دوره في تأمين السلاح للمقاومة الفلسطينية”.

وأضافت الحركة في بيان: “إننا وإذ نهنئ المناضل الشوبكي وعائلته ومحبيه بالإفراج عنه، فإننا نجدّد العهد لأسرانا الأبطال أن تبقى قضيتهم على رأس أولوياتنا حتى تحريرهم من سجون الاحتلال”.

من جانبها، هنأت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين جماهير الشعب الفلسطيني وحركته الأسيرة “بتحرر شيخ المعتقلين الأسير القائد فؤاد الشوبكي “أبو حازم” بعد قضائه 17 عاماً في سجون الاحتلال، حيث اختطف في الرابع عشر من آذار من عام 2006 هو والأمين العام للجبهة الشعبية الرفيق أحمد سعدات ورفاقه خلال اقتحام سجن أريحا في جريمة صهيونية غادرة”.

وأشادت الجبهة، “بشيخ المعتقلين الذي أمضى حياته مقاوماً صلباً في حركة فتح ومتمسكاً بخيار المقاومة، ومساهماً في إدخال السلاح إلى المقاومة في فترة الانتفاضة الثانية، كما جسد حالة صمودٍ عاليةٍ داخل سجون الاحتلال بعد اختطافه من سجن أريحا، وتعرّض لسياسة التنكيل والقمع، وسياسة الإهمال الطبي رغم كبر سنه”.

وختمت الجبهة بيانها مؤكدةً على “ضرورة الاستلهام من التجربة النضالية للقائد أبو حازم في المضي بطريق المقاومة أسلوباً ناجعاً وعن قناعة راسخة، أنها الأسلوب الوحيد القادر على انتزاع الحقوق، وتحرير الأسرى، بعيداً عن نهج التسوية والمفاوضات الذي فاقم من معاناة شعبنا والأسرى”.

بدورها، قالت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين عبر بيان، “نهنئ شيخ الأسرى اللواء فؤاد الشوبكي بالتحرر بعد أن أمضى 17 عاماً في سجون الاحتلال الصهيوني، واتهمته دولة الاحتلال بتهريب أسلحة على متن سفينة للمقاومة الفلسطينية”.

وأضافت أن “قضية الأسرى الفلسطينيين هي واحدة من أهم القضايا الوطنية والعناوين الرئيسية لنضال الشعب الفلسطيني في المعركة الدائرة مع الاحتلال ومن أجل نيل حريته”.

وأكدت على دعمها “لخطوات الحركة الأسيرة النضالية في مواجهة إدارة السجون وإجراءات بن غفير القمعية والعنصرية بحق الأسرى”.

وهنأت لجان المقاومة في فلسطين شيخ الأسرى الأسير المحرر والقائد الكبير اللواء فؤاد الشوبكي”أبو حازم” بمناسبة تحرره من “سجون الفاشية الصهيوني بعد قضاؤه”17عاما في زنازين العدو الصهيوني”.

وقالت اللجان في بيان إن “قيادة لجان المقاومة في فلسطين وذراعها العسكري ألوية الناصر صلاح الدين، ممثلة بأمينها العام الأخ القائد “أ.أيمن الششنية “أبوياسر” تهنئ الاسير المحرر المناضل والقائد الكبير شيخ الأسرى” فؤاد حجازي الشوبكي “أبو حازم “بمناسبة تحرره من سجون الظلم الصهيونية بعد قضاؤه “17عاما” خاض خلالها معارك إعتقالية كبيرة ومميزة و عانى خلالها من شتى أنواع التنكيل والقمع والعزل والإهمال الطبي”.

وأضافت: “نفتخر بشيخ الأسرى القائد اللواء “أبوحازم الشوبكي” وما قدمه من تضحيات كبيرة ومشهودة ونهنئ عائلته وذويه وعموم آل الشوبكي الكرام بتحرره و نؤكد أن قضية الأسرى هي من اوجب الواجبات وعلى سلم أولوياتنا في لجان المقاومة وألوية الناصر صلاح الدين ولن نهدأ او نمل إلا بعودة كافة الأسرى إلى أحضان أهلهم وشعبهم مهما كانت التضحيات”.

اقرأ/ي أيضاً: الفصائل: الأسرى يمرون بمرحلة خطيرة وتحذر من العدوان الهمجي عليهم

بعد 17 عاماً.. الأسير فؤاد الشوبكي يتنسم الحرية (فيديو وصور)

الضفة المحتلة – مصدر الإخبارية 

أفرجت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الإثنين، عن الأسير فؤاد الشوبكي، الملقب بـ “شيخ الأسرى”، بعد اعتقال دام 17 عاماً، في سجون الاحتلال.

وقالت هيئة شؤون الأسرى والمحررين، إن الاحتلال أفرج عن اللواء فؤاد الشوبكي، مشيرة إلى أنه توجه إلى معبر ترقوميا غربي الخليل.

https://twitter.com/msdrnews1/status/1635282755536949251?s=19

وأظهرت مقاطع مصورة، فعاليات استقبال عائلة الشوبكي، وعشرات المواطنين، المحرر الشوبكي وهتفوا بعبارات تشيد بصموده وتضحياته.

وذكرت مصادر محلية أن مركبة إسعاف نقلت المُحرر الشوبكي من سجن عسقلان إلى معبر ترقوميا بالخليل، قبل أن يُنقل إلى المستشفى الاستشاري برام الله.

يذكر أن الأسير الشوبكي ولد في 12 مارس 1940 في غزة، وهو سياسي وعسكري فلسطيني برتبة لواء، وكان مسؤولًا عن الإدارة المالية المركزية العسكرية في الأجهزة الأمنية، وأحد المُقربين من الرئيس الراحل ياسر عرفات، وأحد أعضاء المجلس الثوري لحركة فتح والمجلس العسكري الأعلى للثورة الفلسطينية.

والشوبكي مريض منذ عام 2006؛ حيث يعاني من سرطان البروستاتا وأمراض أخرى كثيرة، ورغم أنه بلغ من العمر 83 عامًا، ويحمل الكثير من العلل في عينيه ومعدته وقلبه، ويعاني من ارتفاع ضغط الدم، إلا أن الاحتلال رفض التماسًا بالإفراج عنه بعد قضائه ثلثي المدة.

اقرأ/ي أيضاً: هيئة الأسرى تُطالب بوضع حد لجرائم الاحتلال بحق الشعب الفلسطيني

سلطات الاحتلال ترفض الإفراج المبكر عن الأسير فؤاد الشوبكي

رام الله- مصدر الإخبارية

أفاد نادي الأسير، أن لجنة “ثلثي المدة” أو ما تعرف “بالشليش”، رفضت اليوم الثلاثاء، الإفراج المبكر عن الأسير فؤاد الشوبكي (83 عاما) أكبر الأسرى سنًا في سجون الاحتلال الإسرائيلي.

يشار إلى أنه تبقى على موعد الإفراج عنه ثمانية أشهر.

وعيّنت اللجنة هذه الجلسة بعد جهود قانونية جرت على مدار الفترة الماضية على أمل أن يكون قرارها فرصة جديدة تؤدي إلى قرار يفضي لحرّيّة الأسير الشوبكي “شيخ الأسرى”.

ويعاني الشوبكي من أوضاع صحية صعبة، تتفاقم مع استمرار اعتقاله، وتقدمه في العمر.

والأسير فؤاد حجازي محمد الشوبكي، ولد في 12 آذار (مارس) 1940 في حي التّفاح بغزة، وحاصل على درجة البكالوريوس في المحاسبة من جامعة القاهرة.

الأسير فؤاد الشوبكي يعلن انسحابه من قائمة فتح المرشحة للانتخابات التشريعية

الأراضي المحتلة – مصدر الإخبارية 

أصدر الأسير فؤاد الشوبكي، اليوم الأربعاء، بياناً أعلن فيه عن انسحابه من قائمة حركة “فتح” المتوقع خوضها غمار الانتخابات التشريعية المرتقبة.

وجاء في نص البيان، تصريحاً قال فيه “” تعلمنا حب التفاني والإخلاص لهذه الثورة، وتعلمنا الانتماء والالتزام بقرارتها مهما كانت قاسية بعض الشييم، ولكن المصلحة العامة للحركة فوق كل اعتبار، وهذا ما عهدناه طوال حياتنا وعطايانا لها، وهو ما امعطاها الاستمرارية والمصداقية في التعامل مع الأوضاع العامة والخاصة لشعبنا في الداخل والشتات”.

اقرأ أيضاً: هيئة شؤون الأسرى تنفي إصابة الأسير فؤاد الشوبكي بفيروس كورونا

وتابع الأسير الشوبكي: “تشرفت بوضع اسمي في قائمة الشخصيات التي ستمثل حركة فتح في قطاع غزة، وكم كان شرف لي أن أكون خادماً لهذه الحركة العملاقة ومن ثم ظهرت تلك القرارات التي أزالت بعض الشوائب واللغط عن بعض الأشياء وأوضحت بعض الأمور ولست في مجال لسردها أو حتى الاعتراض عليها”.

وأضاف الأسير عبر بيانه الذي أعلن فيه الانسحاب من قائمة فتح، “إنني إذ أعلن عن انسحابي من قائمة الحركة، ليس لأي دافع أو هدف شخصي ولكن لفتح المجال لمن يرى في نفسه القدرة على العطاء والوفاء بالتزامات هذا الشعب والوطن”.

واستطرد “يكفيني شرفاً بأن اسمي كان ومازال من تلك الأسماء التي يذكرها شعبنا الفلسطيني بالبذل والعطاء وأنني من أولئك الذين يفخر بهم شعبه أينما ذُكر اسمه”.

وقال الأسير الشوبكي “إن تغليب المصلحة الوطنية لهو واجب وطني وديني وأخلاقي، يجب على جميع الكوادر الالتزام به حتى لا تتكرر الأخطاء السابقة التي إنسقنا إليها في الانتخابات السابقة”.

والأسير الشوبكي من مواليد غزة وهو في الستينات من العمر، وهو المسؤول المالي السابق في جهاز الأمن العام، والمستشار المالي السابق للرئيس الراحل ياسر عرفات، ومعتقل في السجون الإسرائيلية منذ عام 2006.

ومن المقرر أن تُغلق لجنة الانتخابات المركزية باب الترشح للانتخابات التشريعية منتصف ليلة اليوم الأربعاء.

( شيخ الأسرى) الأسير الشوبكي يواجه خطرًا حقيقيًّا على حياته

غزةمصدر الإخبارية

لم يشفع للأسير الفلسطيني فؤاد الشوبكي (81 عامًا) لدى سلطات الاحتلال بلوغه من العمر عتيًّا، للإفراج عنه بعد 13 عامًا من اعتقاله، في حين استوطنت الأمراض جسده وأنهكته، حتّى لم يعد يقوى على المشي والحركة لعدة خطوات، وصار يواجه خطرًا حقيقيًّا على حياته.

ويعاني “شيخ الأسرى” الشوبكي، الذي يحمل رتبة لواء في السلطة الفلسطينية، من عدّة أمراض تفتك بجسده بينها سرطان البروستاتا، والضغط، وماء زرقاء في العين، إضافة إلى استئصال إحدى كليتيه، وتقول عائلته إن لديها مخاوف حقيقية على حياته، وتطالب المؤسسات الرسمية، والحقوقية دول عربية وأجنبية للتدخل العاجل للضغط على السلطات الإسرائيلية لإطلاق سراحه.

حياة “شيخ الأسرى” الشوبكي في خطر

ويطلق على الشوبكي لقب “شيخ الأسرى”، وبحسب نادي الأسير الفلسطيني، فإنّه يعد أكبر معتقل فلسطيني في سجون الاحتلال، ونقلت وكالة أنباء “الأناضول” عن نجل اللّواء المعتقل، حازم الشوبكي، قوله إنّ “نعتقد أن والدي سيكون الشهيد الأسير القادم، في حال عدم إطلاق سراحه”.

الأسير اللواء فؤاد الشوبكي مع الرئيس الراحل ياسر عرفات (فيسبوك)
وأكّد الشوبكي في حديثه أنّ العائلة “ناشدنا الرئيس الفلسطيني محمود عباس، والقيادة الفلسطينية، ومؤسسات دولية وحقوقية للإفراج عن والدي، وحتى الآن لا يوجد أي جديد”، مضيفًا أنّ: “بات والدي بحالة صحية متردية، أخبرنا من قبل محاميه أنه لا يقوى على الحركة، خاصة بعد أن جريت له عملية استئصال كلية، وترك جرحه شبه مفتوح”.

وأشار الشوبكي إلى أن والده يغيب عن الوعي لفترات متباينة وبشكل مستمر، متسائلًا: “ماذا تريد دولة الاحتلال من عجوز بلغ من العمر 81 عاما، ومصاب بالعديد من الأمراض”.

وكانت هيئة شؤون الأسرى والمحررين التابعة لمنظمة التحرير الفلسطينية بدورها قد قدمت طلبا إلى مصلحة سجون الاحتلال للإفراج عن شيخ الأسرى، وهو ما رفضته الأخيرة. ونقلت وكالة أنباء “الأناضول” عن رئيس الهيئة، قدري أبو بكر، قوله إن “جهودا رسمية تبذل من قبل الرئاسة الفلسطينية، ووزارة الخارجية، مع العديد من الأطراف، للإفراج عن الشوبكي”.

وأشار أبو بكر إلى أن الرئيس عباس طلب تقريرا مفصلا عن وضعه الصحي، ووجه مسؤولين ببذل جهود للإفراج عنه، مؤكّدًا أنّ السلطات الإسرائيلية “لم تقبل الإفراج عن المعتقل الشوبكي، رغم تقدمه في السن ووضعه الصحي المتردي”.

وعبّر أبو بكر عن مخاوف القيادة الفلسطينية من استشهاد الشوبكي، متسائلًا: “ما الخطر الذي سيشكله عجوز بهذا العمر، ومصاب بكل هذه الأمراض؟ إسرائيل تواصل الانتهاكات، ولا يوجد لديها أي نظر للحالة الإنسانية”.

وبحسب معطيات لنادي الأسير الفلسطيني، اطلع عليها مراسل الأناضول، فقد استشهد 222 معتقلا في السجون الإسرائيلية منذ العام 1967. وتشير المعطيات أن 67 معتقلا من إجمالي الشهداء بالسجون الإسرائيلية، استشهدوا نتيجة الإهمال الطبي المتعمد، و75 نتيجة القتل العمد (بعد اعتقالهم)، و7 معتقلين نتيجة إطلاق النار بشكل مباشر عليهم داخل السجون. كما استشهد 73 معتقلا إثر التعذيب داخل السجون الإسرائيلية.

ووصل عدد المعتقلين الفلسطينيين بالسجون الإسرائيلية إلى 5000 معتقل، بينهم 200 طفل و40 امرأة، و400 معتقل إداريا (بدون تهمة) و700 مريض، حسب بيانات رسمية فلسطينية.

من هو “شيخ الأسرى”؟

المعتقل الشوبكي كان المسؤول عن الإدارة المالية العسكرية في السلطة الفلسطينية، وشغل منصب المستشار المالي السابق للرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات، ويحمل رتبة لواء. وهو من مواليد قطاع غزة في كانون الثاني/ يناير عام 1940، ومتزوج ولديه 6 أبناء أكبرهم حازم.

وشغل الشوبكي قبل اعتقاله عددًا من المناصب في حركة فتح ومنظمة التحرير الفلسطينية، والسلطة الفلسطينية، إذ كان عضوا في المجلس الثوري لفتح، والمجلس العسكري الأعلى للثورة الفلسطينية، والمسؤول المالي في “قوات الثورة” التابعة لمنظمة التحرير. وتنقل إلى جانب الرئيس الفلسطيني ياسر عرفات من الأردن إلى لبنان وسوريا وتونس، حتى عاد إلى أرض فلسطين في العام 1995 عقب توقيع اتفاق أوسلو بين منظمة التحرير والاحتلال عام 1993.

وفي العام 2002 تم التحفظ على الشوبكي بحراسة أميركية وبريطانية، في سجن أريحا الفلسطيني، شرقي الضفة الغربية المحتلة، وذلك لكونه مطلوبا لإسرائيل بتهمة المسؤولية عن محاولة تهريب أسلحة إلى الأراضي الفلسطينية.

واقتحم الجيش الإسرائيلي في العام 2006، سجن أريحا وتمكن من اعتقال الشوبكي وقضت محكمة إسرائيلية بسجنه 20 عاما خفضت لاحقا إلى 17 عاما، بتهمة المسؤولية عن محاولة تهريب سفينة تحمل على متنها أسلحة رشاشة، وصواريخ، ومواد شديدة الانفجار، والتي عرفت بسفينة ” كارين أيه”.

واستطاعت قوات خاصة إسرائيل في العام 2002 السيطرة على السفينة في البحر الأحمر، وقالت في حينه إن الرئيس الفلسطيني ياسر عرفات يقف خلفها. وزعم الاحتلال آنذاك، أن السفينة كانت تعتزم إلقاء شحنة الأسلحة قبالة سواحل قطاع غزة لتتسلمها فيما بعد قوات البحرية التابعة للسلطة الفلسطينية.

Exit mobile version