زيلينسكي: أوكرانيا تدرك بأنها لن تكون عضواً في الناتو قبل انتهاء الحرب

وكالات- مصدر الإخبارية:

قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إن بلاده تدرك بأنها لا يمكنها أن تكون عضواً في حلف شمال الأطلسي (الناتو) قبل انتهاء الحرب مع روسيا.

وأضاف زيلينسكي في مؤتمر صحفي في كييف “نتفهم أننا لن نكون عضوا في الناتو في ظل استمرار الحرب، ليس لأننا لا نريد (ذلك) ولكن لأنه مستحيل”.

وأشار إلى أنه “لا يوجد حالياً أي دولة في حلف الناتو في حالة حرب مع روسيا وانضمت اليه، أو بلد من الحلف لديها قوات روسية على أراضيها”.

وكان الأمين العام لحلف شمال الأطلسي “الناتو”، ينس ستولتنبرغ، قال في وقت سابق، إن “المكان المناسب لأوكرانيا هو حلف الناتو”.

وأضاف ستولتنبرغ إنه ناقش “مبادرة دعم متعددة السنوات” مع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، والتي من شأنها أن تساعد كييف على الانتقال من معدات ومبادئ الحقبة السوفيتية إلى “معايير الناتو”.

وأشار إلى أن “الخطة من شأنها ضمان التشغيل البيني الكامل مع التحالف”.

وتابع أن “الناتو قدم منذ فبراير الماضي أكثر من 150 مليار يورو (164 مليار دولار) من الدعم، بما في ذلك 65 مليار يورو (71 مليار دولار) من المساعدات العسكرية”.

واستطرد “يقوم الحلفاء الآن بتسليم المزيد من الطائرات والدبابات والعربات المدرعة”. “الناتو يقف معكم اليوم وغدًا ولطالما استغرق الأمر.”

من جهته قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إن زيارة ستولتنبرغ علامة على استعداد الحلف لبدء فصل جديد مع كييف.

وأكد على أن “أوكرانيا التي تقف قوية وترى مستقبلها بالتحرير الكامل وتحرير أرضنا من المحتل الروسي”.
وشدد على أنه لا يوجد “عائق موضوعي” أمام القرارات السياسية بشأن دعوة أوكرانيا للانضمام إلى حلف شمال الأطلسي.

وعقبت وزارة الخارجية الروسية في حينه على تصريحات رئيس حلف الناتو ينس ستولتنبرغ حول انضمام أوكرانيا إلى الحلف واصفةً إياها “بالخطيرة”.

وقالت المتحدثة باسم الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا في بيان إن “الناتو حدد لنفسه هدف” هزيمة “روسيا في أوكرانيا، ولتحفيز كييف، فإنه يعد بأنه بعد انتهاء الصراع، يمكن قبولها في الحلف”.

وأضافت أن “مثل هذه التصريحات قصيرة النظر وخطيرة بكل معنى الكلمة، ويمكن أن تؤدي إلى الانهيار النهائي لنظام الأمن الأوروبي”.

هولندا وبولندا تعلنان نيتهما تدريب الأوكرانيين على طائرات إف 16

وكالات- مصدر الإخبارية:

أعلن رئيسا الوزراء الهولندي والبولندي عن نية بلديهما تدريب الطيارين الأوكرانيين على طائرات مقاتلة من طراز إف 16.

وقال رئيس الوزراء البولندي ماتيوز موراويكي في قمة المجموعة السياسية الأوروبية في مولدوفا، إن بولندا ستساعد أوكرانيا في تدريب طياري طائرات إف 16.

وأضاف ” لقد وضعنا الجدول الزمني لتلك التدريبات”. داعياً بلدان العالم لدعم أوكرانيا بأنظمة باتريوت في أقرب وقت ممكن.

من جانبه، أكد رئيس الوزراء الهولندي مارك روته أن بلاده ستبدأ بتدريب الطيارين الأوكرانيين على طائرات إف -16 “في أقرب وقت ممكن”.

وقال على تويتر إن الدول المشاركة في القمة “جزء من تحالف الطائرات المقاتلة لأوكرانيا، وجرى دعوة بلدان أخرى للانضمام اليه”.

وأكد أن إلمام الأوكرانيين بطائرات إف 16.وتزويدهم بها خطوة أساسية لضمان قدرة أوكرانيا على الدفاع عن نفسها.

ويقدم الغرب بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية مساعدات عسكرية إلى أوكرانيا للتصدي للغزو الروسي لأراضيها تصل قيمتها إلى مليارات الدولارات.

اقر أيضاً: حلف الناتو يؤكد ضرورة وجود ترتيبات موثوقة لضمان أمن أوكرانيا

حلف الناتو يؤكد ضرورة وجود ترتيبات موثوقة لضمان أمن أوكرانيا

وكالات- مصدر الإخبارية:

قال الأمين العام لحلف شمال الأطلسي “الناتو” ينس ستولتنبرغ إن الناتو بحاجة إلى التأكد من وجود “ترتيبات موثوقة” لضمان أمن أوكرانيا بعد انتهاء الحرب.

وأضاف في حديث خلال مؤتمر صحفي في أوسلو بالنرويج، أن التركيز في اجتماع وزراء خارجية الناتو كان “تقريب أوكرانيا من الناتو، حيث تنتمي”.

وأضاف أنه “يتوقع انضمام أوكرانيا إلى الحلف عندما تنتهي الحرب”.

وتابع “لا نعرف متى تنتهي الحرب، لكن يجب أن نتأكد من أنه عند انتهاءها، لدينا ترتيبات موثوقة لضمان أمن أوكرانيا في المستقبل”.

وأردف أنه “إذا فاز الرئيس بوتين في أوكرانيا، فإن ذلك سيجعل العالم أكثر خطورة، وأن القوة الاستبدادية تحصل على ما تريد عبر القوة العسكرية”.

وأكد ستولتنبرغ أن تركيز الناتو لا يزال على “زيادة” المساعدات العسكرية حتى تتمكن أوكرانيا من كسب الصراع.

من جانبه، قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إن أوكرانيا بحاجة إلى قرارات “واضحة” و “إيجابية” بشأن محاولتها الانضمام إلى كل من الناتو والاتحاد الأوروبي.

وأضاف أن “القرارات الإيجابية لأوكرانيا ستكون قرارات إيجابية للجميع”. داعياً إلى عدم السماح بتجميد الحرب في أوكرانيا.

وأشار إلى أنه ” يجب ألا يكون هناك مكان لأي صراع مجمّد وحرب باردة في القارة الأوروبية” لافتاً إلى أنه حينما لا تكون ضمانات أمنية يكون هناك ضمانات حرب.

اقرأ أيضاً: ستولتنبرغ: المكان المناسب لأوكرانيا حلف الناتو

هجوم أوكراني جديد بطائرات مسيرة على مقاطعات روسية

وكالات- مصدر الإخبارية:

قالت وكالة الأنباء الروسية ريا نوفوستي، الأربعاء، إن هجومًا أوكرانياً بطائرات مسيرة استهدف مقاطعات روسية.

وأضاف الوكالة نقلاً عن خدمات الطوارئ أن حوالي 10 طائرات مسيرة حاولت مهاجمة منطقة بريانسك وكليموفسك اليوم وخلال الليل.

وأشارت إلى أن بعض الطائرات المسيرة أسقطت بينما اعتراض البعض الآخر بواسطة أنظمة الحرب الإلكترونية.

وأكدت على أن أربعة أشخاص أصيبوا في “ضربة مكثفة” نفذتها القوات الاوكرانية.

وكان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قال إن أوكرانيا “اختارت طريق الترهيب”، مضيفا أن “كييف تحفزنا على عكس الأعمال”.

وقال حاكم منطقة بيلجورود الروسية فياتشيسلاف جلادكوف، في وقت سابق، إن ثلاثة روس أصيبوا جراء هجوم شنته مجموعة “تخريبية” أوكرانية على المنطقة.

وأضاف في تصريح على تطبيق تيليجرام أن “جراء المصابين متوسطة، ويجري حالياً تقديم الخدمة الطبية والعلاجية لهم”.

وأشار إلى أن المجموعة التخريبية حاولت اختراق بيلجورود عبر الحدود الأوكرانية، وأطلقت قذائف على أحد المباني الإدارية وثلاثة مباني أخرى ما أدى إلى اشتعال النيران فيها.

وأكد أن قذيفة أصابت روضة أطفال في قرية قرية زاموستي المجاورة ما تسبب بإصابة سيدة بجروح في يدها.

ولفت إلى أن “نظام الدفاع الجوي الروسي أسقط طائرة بدون طيار وخدمات العمليات الروسية تحقق في أي ضرر محتمل على الأرض”.

وشددت على أن “القوات المسلحة الروسية وجهازي الحدود والحرس الوطني والأمن الفيدرالي الروسي (FSB) اتخذوا إجراءات للقضاء على العدو”.

اقرأ أيضاً: مخرج أوكراني: الغرب قد يخلع زيلينسكي لمنع نشوب حرب عالمية

عريضة في أوكرانيا تطالب بوقف نشر وتوزيع المطبوعات الروسية

وكالات- مصدر الإخبارية

قالت وسائل إعلام إن عريضة تطالب الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي، بالتوقيع على قانون يحظر استيراد وتوزيع المطبوعات الروسية، حصلت مؤخراً على أكثر من 25450 صوتا.

وبحسب ما نقلت تلك الوسائل عن كاتب العريضة تاراس شاميدا قال: “في 19 يونيو 2022، اعتمد البرلمان الأوكراني القانون 2309-XI، بشأن التعديلات على بعض قوانين أوكرانيا فيما يتعلق بوضع قيود على استيراد وتوزيع المطبوعات الخاصة بروسيا وبيلاروس”.

وجاء ذلك على الرغم من قرار البرلمان بالإجماع، وتوصية الحكومة ومتطلبات الدستور، فإن الوثيقة لم يوقعها زيلينسكي بعد.

وقال صاحب العريضة إن المطبوعات المذكورة أعلاه لا تزال تباع بحرية في أوكرانيا، “مما يقوض أمن المعلومات للدولة والأسس الاقتصادية لنشر الكتب الأوكرانية”.

الدفاع الروسية تعلن تفاصيل هجومها الواسع على المطارات الأوكرانية

وكالات- مصدر الإخبارية:

أعلنت وزارة الدفاع الروسية، الإثنين، أن عن قصف واسع على المطارات الأوكرانية، وتدمير العديد من الأهداف المعادية.

وقالت الوزارة في بيان: “شنت القوات المسلحة الروسية الليلة الماضية ضربة جماعية بأسلحة دقيقة بعيدة المدى مطلقة من الجو ضد أهداف معادية في المطارات”.

وأضافت أنه “نتيجة للضربات، أصيبت مراكز القيادة ومواقع الرادار ومعدات للطيران ومنشآت التخزين والأسلحة والذخائر للقوات الأوكرانية”.

وكانت أوكرانيا أعلنت عن تعرض مدينة كييف لهجوم صاروخي كبير من الجو ترافق مع إطلاق عشرات الطائرات المسيرة الانتحارية.

وقال القائد الأعلى للقوات المسلحة الأوكرانية فاليري زالوجني إن الدفاعات الجوية الأوكرانية دمرت 67 من أصل 75 “هدفًا جويًا” تم إطلاقه على كييف.

وأشار إلى اسقاط 37 صاروخا من طراز كروز و29 طائرة مسيرة انتحارية وطائرة استطلاع واحدة.

وأكد أن “جميع الأهداف المعادية دمرت تقريبا” لكن تضررت بعض المباني.

يشار إلى أن روسيا تواصل غزوها أوكرانيا منذ شهر شباط (فبراير) 2022 وسط تصاعد للهجمات المتبادلة بين الطرفين، خاصة بعد استهداف كييف لأراضي روسية على الحدود، واستمرار موسكو بقصفها الصاروخي ضد أهداف أوكرانية في إطار عملية تسميها “بالخاصة” منذ بداية الغزو.

اقرأ أيضاً: روسيا تتهم مجموعة أوكرانية بمهاجمة أراضيها

وزير الدفاع الروسي: سنرد بقوة على الهجمات الأوكرانية على أراضينا

وكالات- مصدر الإخبارية:

أكد وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو اليوم الأربعاء أن بلاده سترد بسرعة وقسوة شديدة على أي محاولات جديدة للهجوم على أراضيها.

ووصف شويغو في تصريح “الهجوم على منطقة بيلغورود الروسية بالعمل الإرهابي”.

وقال شويغو إن أكثر من 70 مخرباً قتلوا في الهجوم على بيلغورود بالإضافة لتدمير مدرعات ومركبات كانت بحوزتهم.

وأضاف شويغو”سنواصل الرد بسرعة وبشدة شديدة على مثل هذه الأعمال التي يرتكبها المسلحون الأوكرانيون”.

وكان حاكم منطقة بيلغورود الروسية فياتشيسلاف جلادكوف، اليوم الاثنين، إن ثلاثة روس أصيبوا جراء هجوم شنته مجموعة “تخريبية” أوكرانية على المنطقة.

وأضاف في تصريح على تطبيق تيليجرام أن “جراء المصابين متوسطة، ويجري حالياً تقديم الخدمة الطبية والعلاجية لهم”.

وأشار إلى أن المجموعة التخريبية حاولت اختراق بيلغورود عبر الحدود الأوكرانية، وأطلقت قذائف على أحد المباني الإدارية وثلاثة مباني أخرى ما أدى إلى اشتعال النيران فيها.

وأكد أن قذيفة أصابت روضة أطفال في قرية قرية زاموستي المجاورة ما تسبب بإصابة سيدة بجروح في يدها.

ولفت إلى أن “نظام الدفاع الجوي الروسي أسقط طائرة بدون طيار وخدمات العمليات الروسية تحقق في أي ضرر محتمل على الأرض”.

وشددت على أن “القوات المسلحة الروسية وجهازي الحدود والحرس الوطني والأمن الفيدرالي الروسي (FSB) اتخذوا إجراءات للقضاء على العدو”.

اقرأ أيضاً: مخرج أوكراني: الغرب قد يخلع زيلينسكي لمنع نشوب حرب عالمية

روسيا تتهم مجموعة أوكرانية بمهاجمة أراضيها

وكالات- مصدر الإخبارية:

قال حاكم منطقة بيلجورود الروسية فياتشيسلاف جلادكوف، اليوم الاثنين، إن ثلاثة روس أصيبوا جراء هجوم شنته مجموعة “تخريبية” أوكرانية على المنطقة.

وأضاف في تصريح على تطبيق تيليجرام أن “جراء المصابين متوسطة، ويجري حالياً تقديم الخدمة الطبية والعلاجية لهم”.

وأشار إلى أن المجموعة التخريبية حاولت اختراق بيلجورود عبر الحدود الأوكرانية، وأطلقت قذائف على أحد المباني الإدارية وثلاثة مباني أخرى ما أدى إلى اشتعال النيران فيها.

وأكد أن قذيفة أصابت روضة أطفال في قرية قرية زاموستي المجاورة ما تسبب بإصابة سيدة بجروح في يدها.

ولفت إلى أن “نظام الدفاع الجوي الروسي أسقط طائرة بدون طيار وخدمات العمليات الروسية تحقق في أي ضرر محتمل على الأرض”.

وشددت على أن “القوات المسلحة الروسية وجهازي الحدود والحرس الوطني والأمن الفيدرالي الروسي (FSB) اتخذوا إجراءات للقضاء على العدو”.

اقرأ أيضاً: مخرج أوكراني: الغرب قد يخلع زيلينسكي لمنع نشوب حرب عالمية

ما أبرز العقوبات الاقتصادية الأمريكية الجديدة على روسيا؟

واشنطن-مصدر الاخبارية:

فرضت الولايات المتحدة الأمريكية سلسلة من العقوبات الاقتصادية على روسيا وقرعيزستان وأرمينيا.

وقالت وزارة التجارة الأمريكية، في بيان إن العقوبات الاقتصادية تشمل فرض قيود تصدير جديدة على 71 شركة.

وأضافت الوزارة أن نشاطات الشركات المستهدفة تتعارض مع مصالح الأمن القومي والسياسة الخارجية لواشنطن.

وأشارت إلى أن القيود تستهدف شركة واحدة من كل من أرمينيا وقرغيزستان في حين أن باقي الشركات روسية.

وأكدت أن من بين  الشركات الروسية المشمولة بالعقوبات المركز العلمي الحكومي للاتحاد الروسي، والمؤسسة الاتحادية الحكومية الموحدة “معهد البحوث المركزي للكيمياء والميكانيك” ومصنع قازان للمساحيق ومصنع أرزاماس لصنع الأدوات.

واتهمت الوزارة الشركات المشمولة بدعم مجمع الدفاع العسكري الروسي.

يشار إلى أن الغرب بقيادة الولايات المتحدة فرض عقوبات كبيرة على روسيا منذ غزوها أوكرانيا في 24 شباط (فبراير) 2022.

اقرأ أيضاً: كوهين: ندعم أوكرانيا معنوياً مع الحفاظ على مصالحنا الأمنية في روسيا

كوهين: ندعم أوكرانيا معنوياً مع الحفاظ على مصالحنا الأمنية في روسيا

وكالات – مصدر

صرح وزير الخارجية في حكومة الاحتلال الإسرائيلي إيلي كوهين أن “إسرائيل تدعم أوكرانيا معنويا، مع الأخذ في الاعتبار نفوذ روسيا في الشرق الأوسط ومصالح الجالية اليهودية في روسيا”.

وتابع كوهين في تصريحات لصحيفة “جيروزاليم بوست” أن اجتماعه مع الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي عندما زار كييف كان مثيرا للاهتمام للغاية.

وأردف: “الحكومة الإسرائيلية دعمت أوكرانيا في المؤسسات الدولية، وأعتقد أن الرحلة تزيد من هويتنا وتضامننا مع أوكرانيا”.

في المقابل انتقد مسؤول دبلوماسي أوكراني بشدة الاجتماعات الأخيرة بين كبار الشخصيات في وزارة الخارجية الإسرائيلية مع نظرائهم في موسكو، قائلاً: “على إسرائيل أن تقرر ما إذا كانت جزءا من العالم الغربي وتقف إلى جانب أوكرانيا، أم أنها تحتضن قوى الظلام في العالم. الحياد ليس خيارا”.

ونقلت الصحيفة العبرية عن كوهين رده أن “روسيا لاعب في الشرق الأوسط، وهناك مئات الآلاف من اليهود في روسيا، لذلك نعبر عن موقف أخلاقي مؤيد لأوكرانيا مع الحفاظ على مصالحنا الأمنية ومصالح الجالية اليهودية في روسيا”.

وأضاف: “إسرائيل مع الدول الغربية، نحن الدولة الشرق أوسطية الوحيدة التي ترسل وزير خارجيتها إلى كييف، هذا يعني شيئا ما، من الواضح أننا ندعم موقف زيلينسكي بشأن اتفاقية سلام، وسيادة ووحدة أراضي أوكرانيا. يعمل الجنود الإسرائيليون والأوكرانيون معا حاليا على تركيب نظام تحذير ضد الصواريخ في أوكرانيا”.

وبيّن أن أوكرانيا تحتل المرتبة الأولى في الأذهان، قبل الفلسطينيين أو الإصلاح القضائي في “إسرائيل”، في لقاءاته مع القادة الأوروبيين،

واستأنف: “هذا يخلق فرصتين لإسرائيل: أولا أوروبا تريد المزيد من مصادر الطاقة، كما ستعمل معظم الدول في أوروبا على زيادة ميزانياتها الدفاعية بشكل كبير”.

اقرأ أيضاً: زيلينسكي يثمّن قرار بايدن تزويد أوكرانيا بمقاتلات إف 16

Exit mobile version