الأسير جعفر أبو حنانة يدخل عامه الـ 20 في سجون الاحتلال

جنين-مصدر الإخبارية

دخل الأسير جعفر أبو حنانة من بلدة عرانة بمدينة جنين، عامه الـ 20 في سجون الاحتلال الإسرائيلي، وذلك منذ اعتقاله عام 2004، وهو محكوم بالسجن المؤبد وعشر سنوات.

وأشار نادي الأسير إلى أن الأسير أبو حنانة حصل وهو في الأسر على درجة الماجستير في الدراسات الإسرائيلية، وأصدر رواية بعنوان “النصف الآخر والبحث عن الحقيقة”.

علماً أنه فقد والده العام الماضي، وحرمه الاحتلال من وداعه.

اقرأ/ي أيضا: الاحتلال يحكم على الأسيرين يوسف عاصي ويحيى مرعي بالمؤبد و30 عاماً

ووصل عدد الأسرى المحكومين بالسجن المؤبد في سجون الاحتلال إلى 558 أسيراً، بينهم 42 أسيراً من القدس المحتلة.

ويعد أقدم الأسرى المحكومون بالمؤبد سمير إبراهيم أبو نعمة المعتقل منذ عام 1986م، بينما يعد الأسير عبد الله البرغوثي من بلدة بيت ريما – رام الله، الأعلى حكماً بالسجن (67 مؤبداً).

وحكمت محكمة الاحتلال اليوم الأربعاء على الأسيرين يوسف سميح عاصي ويحيى محمد مرعي من سلفيت بالسجن المؤبد و30 عاماً ليصل عدد المحكومين بالمؤبد إلى 558 أسيراً.

وقالت جمعية واعد للأسرى إن محكمة الاحتلال حكمت على الأسيرين يوسف عاصي، ويحيى مرعي من سكان محافظة سلفيت بالسجن المؤبد و30 عاما وغرامة مالية مليون ونصف شيقل بتهمة تنفيذ عملية قتل حارس أمن مستوطنة أرئيل العام الماضي”.

ووجهت سلطات الاحتلال للأسيرين مرعي وعاصي من بلدة قراوة بني حسان غرب سلفيت، تهمة تنفيذ عملية إطلاق النار التي وقعت عند مدخل مستوطنة “أرئيل” في 29 أبريل من العام الماضي وقتل فيها حارس أمن المستوطنة.

وهدمت قوات الاحتلال في يوليو 2022 منزلي عائلتي الأسيرين مرعي وعاصي في قراوة بني حسان.

3 أسرى فلسطينيين يدخلون عامهم الـ23 في سجون الاحتلال

رام الله- مصدر الإخبارية:

أعلن نادي الأسير الفلسطيني، اليوم الجمعة، عن دخول ثلاثة أسرى من محافظة قلقيلية عامهم الـ 23 في سجون الاحتلال الإسرائيلي.

وقال نادي الأسير في بيان مقتضب، إن الأسرى الثلاثة هم، عبد الفتاح نايف رضوان (62 عاما)، المعتقل منذ مايو (أيار) 2001، والمحكوم بالسّجن المؤبد و20 عاما، وأحمد صدقي رضوان (46 عاما)، وشقيقه محمود (44 عاما)، المعتقلان منذ 2001، وهما محكومان بالسّجن المؤبد و6 أعوام.

ويبلغ عدد الفلسطينيين المعتقلين في سجون الاحتلال الإسرائيلي 4700، بينهم 32 أسيرة ونحو 820 معتقلًا إداريًا، بحسب معطيات مؤسسات مختصة بشؤون الأسرى.

مزهر: نحذّر من مخاطر عزل سعدات ورفاقه وما جرى محاولة للانتقام

غزة _ مصدر الإخبارية

حذّر جميل مزهر، نائب الأمين العام للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، من مخاطر عزل أحمد سعدات ورفاقه، مؤكداً على أنّ المعتقلين والشعب الفلسطيني والجبهة الشعبية لن يسمحوا بإيذاء سعادات أو أحد المعتقلين.

وقال مزهر في بيان، إنّ “ما حدث يوم الاثنين كان محاولة إجرامية واضحة للانتقام من الزعيم أحمد سعدات لما يمثله من قيمة كبيرة شعب الفلسطيني، والسجناء الأبطال.

وشدد مزهر على أن اقتحام سجن “رامون” وعزل سعدات ورفيقاه عاهد أبو غلامي ووليد حناتشة محاولة للتغطية على العجز والفشل في معارضة المقاومة.

وأشار إلى أن بن غفير وحكومة الاحتلال يحاولان تحقيق مكاسب وهمية من خلال عزل سعدات ورفاقه.

وأكد مزهر أن ما حدث لن يكسر إرادة سعدات والأبطال الأسرى في السجون، وأن الشعب الفلسطيني كافة يقف وراء قضيتهم ولا يستطيع تركهم.

يشار إلى أن قوات القمع اقتحمت صباح الاثنين قسمي (5،7) في سجن (ريمون)، ونقلت القادة الثلاثة من السّجن، رافق ذلك عمليات تفتيش واسعة.

يذكر أن سعدات معتقل منذ عام 2006، وهو محكوم بالسّجن لمدة 30 عاما، والأسير أبو غلمة معتقل منذ عام 2006، وهو محكوم بالسّجن المؤبد وخمس سنوات، والأسير حناتشة معتقل منذ عام 2019، وما يزال موقوفا، علما أنه أسير سابق أمضى سنوات قبل اعتقاله الحالي، وكان قد تعرض للتعذيب الشديد بعد اعتقاله عام 2019.
اقرأ أيضاً/ لجنة الطوارئ تُصدر بيانًا حول الهجمة المسعورة بحق سعدات ورفاقه

أسيران شقيقان من رام الله يدخلان العام الـ20 في سجون الاحتلال

رام الله- مصدر الإخبارية

بدأ الأسيران الشقيقان رأفت وأكرم عثمان حامد من بلدة سلواد شرق رام الله، اليوم الاثنين، عامهما الـ20 في سجون الاحتلال الإسرائيلي.

بدوره قال نادي الأسير إن الأسيرين حامد واجها تحقيقا قاسيا وقت اعتقالهما عام 2004، استمر لنحو 60 يومًا، وحكم الاحتلال على أكرم بالسّجن المؤبد ثلاث مرات، ورأفت بالمؤبد إضافة إلى 12 عامًا.

وفقد الأسيران الشقيقان خلال سنوات أسرهما والدهما، كما اُستشهد ابن شقيقهما.

في السياق أفادت وسائل إعلام أن الأسير حافظ شرايعة (49 عامًا) من بيت لحم، دخل عامه الـ22 في سجون الاحتلال الإسرائيلي، وذلك منذ اعتقاله عام 2002.

يشار إلى أن الأسير شرايعة من محاصري كنيسة المهد، وتعرض لإصابة بليغة برصاص قوات الاحتلال في بطنه خلال عملية اعتقاله، ومكث في المستشفى لمدة 43 يومًا خلالها تم التحقيق معه، واستمر التحقيق بعد خروجه من المستشفى في حينه، ولاحقًا حكم عليه الاحتلال بالسّجن المؤبد و(20) عامًا.

وذكرت وسائل الإعلام أن شرايعة خلال سنوات اعتقاله من الحصول على درجة البكالوريوس، وهو على وشك الحصول على درجة الماجستير في علم الاجتماع.

الأسير أحمد البرغوثي يدخل عامه الـ22 في سجون الاحتلال

رام الله _ مصدر الإخبارية

أفادت هيئة شؤون الأسرى والمحررين، اليوم السبت، بأنّ الأسير أحمد البرغوثي (47 عامًا) من مدينة رام الله، دخل عامه الـ22 في سجون الاحتلال الإسرائيلي.

وأشارت الهيئة إلى أنّ البرغوثي ولد عام 1976 في مدينة رام الله، وكان منذ صغره مغوارًا، ذا شخصية شجاعة، نمى وترعرع بين اسرة محبة للوطن، وعرف بتفوقه الدراسي وحال بينه وبين اكمال حلمه الدراسي اندلاع (انتفاضة الأقصى)، وبرز كشعلة نشاط ولم يتأخر عن تأدية دوره بالدفاع عن قضيته ووطنه.

ولفتت الهيئة إلى أنّ قوات الاحتلال اعتقلت الأسير أحمد البرغوثي بتاريخ 15/4/2002 خلال مداهمة شقة كان يتواجد فيها برام الله وحكم عليه بالسجن لمدة 13 مؤبد و50 عاما.

وقالت الهيئة إنّ الأسير البرغوثي تعرض للعديد من أساليب التعذيب والمعاناة القاسية وتنقل بين العديد من سجون الاحتلال وخاض العديد من الاضرابات مع زملائه الاسرى.

كما أشارت إلى أنّ مخابرات الاحتلال اتهمت البرغوثي بالمسؤولية عن تخطيط وتنفيذ العشرات من العمليات المسلحة في المناطق المحتلة اسفرت عن مقتل وجرح العشرات من المستوطنين.

اقرأ أيضاً/ بالتزامن مع يوم الأسير.. إطلاق حملة حريتنا واجب لدعم الأسرى

الاحتلال ينقل الأسير المريض محمد الخطيب إلى المستشفى

رام الله _ مصدر الإخبارية

نقلت إدارة سجون الاحتلال الإسرائيلي الأسير المريض محمد الخطيب (40 عامًا) من طولكرم، إلى مستشفى “سوروكا” في مدينة بئر السبع، صباح اليوم الخميس، بعد تدهور إضافي طرأ على حالته الصحيّة.

وقال نادي الأسير الفلسطيني إن “الخطيب” يعاني من مشاكل مزمنة في الظهر أدت إلى إعاقة حركته بشكل كبير، إضافة إلى أعراض صحيّة نتجت بسبب كمية المسكنات التي تلقاها على مدار الفترة الماضية.

وبيّن نادي الأسير في بيانٍ، أن نقل المعتقل “الخطيب” جاء بعد عدة شهور على مطالبات منه، ومن الجهات المختصة التي اضطرت للتوجه إلى المحاكم من أجل نقله لإجراء فحوص طبيّة فقط.

وأكد أن التأخير في عرض الأسير محمد الخطيب على طبيب وإجراء فحوصات طبية، أدت لظهور أعراض صحية جديدة تشير إلى أن مشاكل صحيّة إضافية بدأ يعاني منها، موضحا أن وضعه الصحي تدهور بشكل كبير.

وجاء في البيان أن “الخطيب” تعرض لجريمة الإهمال الطبي، على مدار عامين، وأن المماطلة شكلت الأداة الأبرز في ذلك، عدا عن أن المحكمة في قرارها المتعلق بقضيته استندت إلى رواية إدارة السجون.

وعلى مدار الفترة الماضية، نفّذ الأسير “الخطيب” احتجاجات وصلت إلى رفضه الدخول إلى القسم من أجل تزويده بكرسي متحرك، حتى يتمكن من تلبية احتياجاته.

يُشار إلى أنّ “الخطيب” معتقل منذ عام 2003، ومحكوم بالسّجن لـ 21 عامًا، ومن المفترض أن يفرج عنه في بداية العام المقبل.

اقرأ أيضاً/ آخر مستجدات الحالة الصحية للأسير وليد دقة

محاولة اغتيال أسيرين جريحين في أحد المستشفيات الإسرائيلية

الداخل المحتل- مصدر الإخبارية

أكدت وزارة الأسرى والمحررين، إن أسيرين جريحين تعرضا لمحاولة اغتيال نفذها مستوطنون متطرفون داخل أحد المستشفيات الإسرائيلية في الداخل المحتل.

وبحسب وزارة الأسرى والمحررين، فإن الأسيرين الجريحين أسامة الطويل وكمال جوري تعرضا لمحاولة اغتيال بعد يوم واحد من اعتقالهما أثناء تواجدهما في أحد المستشفيات الإسرائيلية.

وأوضحت الوزارة أن مجموعة من المستوطنين حاولوا الدخول إلى غرفتهما داخل المستشفى وتنفيذ عملية الاغتيال.

وأكدت أن هذه المحاولة نتيجة مباشرة للتحريض المتواصل الذي تمارسه حكومة الاحتلال الفاشية وعلى رأسها الوزير إيتمار بن غفير.

وأشارت إلى أن هذه المحاولة تأتي في سياق مخططات الاحتلال وسعيه لممارسة القتل المنظم بحق الأسرى.

الحكم على أسيرين من قطاع غزة بالسجن الفعلي

رام الله _ مصدر الإخبارية

حكمت محكمة الاحتلال “الإسرائيلي”، أمس الخميس، على أسيرين من قطاع غزّة، بالسجن الفعلي.

وأوضح مدير عام هيئة شؤون الأسرى والمحررين بغزّة حسن قنيطة، أنّ محكمة الاحتلال “الإسرائيلية” أصدرت حكمًا بحق الأسيرين طاهر محمود أبو عودة مدة بالسجن 39 شهرًا، حيث اعتقل من أراضي الداخل المحتل.

وأشارت إلى أنّ المحكمة أصدرت حكمًا على الأسير حسن محمد أبو عودة بالسجن لمدة 35 شهرًا من سكان رفح.

ويعتقل الاحتلال الإسرائيلي في سجونه ومراكز التوقيف والتحقيق التابعة لمخابراته قرابة الـ 4760 أسيرًا فلسطينيًا؛ بينهم 29 أسيرة و160 طفلًا قاصرًا، إلى جنب 500 أسير مريض يُعانون بسبب سياسة الإهمال الطبي وأكثر من 1000 معتقل إداري. 

اقرأ أيضاً/ الاحتلال يفرج عن الصحفي عامر أبو عرفة من الخليل

لليوم الـ32.. الأسرى يواصلون خطوات العصيان والاحتجاج في السجون

الضفة المحتلة _ مصدر الإخبارية

يواصل الأسرى في سجون الاحتلال الإسرائيلي، خطواتهم التصعيدية، لليوم الـ32 على التوالي، رداً على إجراءات المتطرف إيتمار بن غفير بحقهم.

وتتمثل خطوات الأسرى اليوم الجمعة في إغلاق الأقسام في السجون، وإرباك ليلي الساعة التاسعة مع هتاف “حرية.. حرية”.

وقال مكتب إعلام الأسرى في بيان، صباح اليوم إن “الأسرى يتخذون قرارًا بحرق غرف في الأقسام ردًا على الإجراءات العقابية بحقهم وفي ظل مماطلة إدارة السجون للاستجابة لمطالبهم”.

وبالتزامن مع خطوات الأسرى التصعيدية، تواصل إدارة سجون الاحتلال قمعها بحق الأسرى، حيث اقتحمت قوات القمع، صباح الخميس، قسم (3) الجديد في سجن (نفحة)، وقامت بعمليات تفتيش واسعة، لمجموعة من الغرف.

وتتكثف الدعوات الفلسطينية لضرورة دعم الأسرى وإسنادهم ونصرتهم في كافة الميادين، على المستويين الشعبي والرسمي.

كما يواصل الأسرى حالة التعبئة تزامناً مع خطوات العصيان المفتوحة، وصولاً إلى الإضراب عن الطعام في الأول من شهر رمضان المقبل، تحت عنوان (بركان الحرّيّة أو الشهادة).

وفي 25 سبتمبر (أيلول) الماضي، شرع المعتقلون الإداريون بالإضراب المفتوح عن الطعام، وذلك احتجاجا على استمرار وتجديد أوامر اعتقالهم الإداري، ثم قرروا تعليق إضرابهم بعد 19 يوما، لإعطاء فرصة لمعالجة ملفات المضربين عبر ممثلي الحركة الأسيرة.

يشار إلى أن الأسرى شرعوا في 14 فبراير الماضي، بخطوات نضالية، بعد أنّ أعلنت إدارة السّجون، وتحديدًا في سجن (نفحة)، البدء بتنفيذ الإجراءات التّنكيلية التي أوصى بها “بن غفير”.

ويبلغ عدد الفلسطينيين المعتقلين في سجون الاحتلال الإسرائيلي 4700، بينهم 32 أسيرة ونحو 820 معتقلًا إداريًا، بحسب معطيات مؤسسات مختصة بشؤون الأسرى.

اقرأ أيضاً/ قوات القمع تقتحم قسم 3 في سجن نفحة

قوات القمع تقتحم قسم 3 في سجن نفحة

رام الله- مصدر الإخبارية

قال نادي الأسير الفلسطيني، إن قوات القمع اقتحمت قسم (3) في سجن (نفحة)، وقامت بعمليات تفتيش واسعة، لمجموعة من الغرف في القسم.

وأوضح نادي الأسير أن قسم (3) هو أحد الأقسام الجديدة في سجن نفحة، جرى نقل الأسرى من عدة سجون إليها في بداية هذا العام.

‏ومنذ نهاية العام الماضي والعام الجاري، صعدت إدارة السجون من عمليات القمع، خاصّة مع ارتفاع وتيرة المواجهة في السّجون، وتعتبر عمليات القمع أبرز أدواتها الثابتة والممنهجة ضد الأسرى.

ويبلغ عدد الفلسطينيين المعتقلين في سجون الاحتلال الإسرائيلي 4700، بينهم 32 أسيرة ونحو 820 معتقلًا إداريًا، بحسب معطيات مؤسسات مختصة بشؤون الأسرى.

اقرأ/ي أيضًا: الأسرى يواصلون خطوات العصيان والاحتجاج في السجون لليوم الـ31

Exit mobile version