ولي العهد السعودي يبحث مع وزير الخارجية الأمريكي الأوضاع الإقليمية

الرياض – مصدر الإخبارية

بحث الأمير محمد بن سلمان ولي العهد رئيس مجلس الوزراء السعودي، مساء يوم الاثنين، مع وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو، مستجدات الأوضاع الإقليمية والدولية، وتبادل وجهات النظر بشأنها، والمساعي المبذولة تجاهها لتحقيق الأمن والاستقرار.

جاء ذلك خلال استقبال ولي العهد السعودي في مكتبه بقصر السلام في جدة، وزير الخارجية الأميركي، حيث استعرضا أوجه العلاقات الثنائية بين البلدين، وفرص تعزيزها وتطويرها في مختلف المجالات.

وقالت وزارة الخارجية الأميركية، يوم الاثنين في بيان إن روبيو ناقش مع ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان سبل دعم حكومة مستقرة في سوريا، وتهديدات جماعة الحوثي اليمنية، وإعادة إعمار قطاع غزة.

وذكرت الخارجية الأميركية  أن روبيو سيلتقي مسؤولين سعوديين خلال وجوده في جدة بين 10 و12 مارس، ويُجري محادثات مع الجانب الأوكراني، قبل زيارة مرتقبة للرئيس دونالد ترمب إلى السعودية بعد أسابيع.

كانت طائرة روبيو قد حطت، مساء الاثنين، في جدة بعد وقت قصير من وصول الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، عشية اجتماع بين وفدين من الولايات المتحدة وأوكرانيا حول الحرب في أوكرانيا.

ولي العهد السعودي: فلسطين مؤهلة لعضوية كاملة في الأمم المتحدة

الرياض – مصدر الإخبارية

أكد ولي العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان، رئيس مجلس الوزراء، أن القمة العربية – الإسلامية المشتركة غير العادية التي تشهد الرياض انعقاد أعمالها تأتي في ظل استمرار الاعتداءات الإسرائيلية على الفلسطينيين، مشدداً على رفض السعودية القاطع للاعتداءات الإسرائيلية في غزة، لافتاً إلى أن فلسطين مؤهلة لعضوية كاملة بالأمم المتحدة.

وقال ولي العهد السعودي: “نجحنا في حثّ المزيد من الدول على الاعتراف بدولة فلسطين، فيما أطلقنا التحالف الدولي لتنفيذ حل الدولتين واستضفنا الاجتماع الأول للتحالف” كما دعا المجتمع الدولي إلى إلزام إسرائيل بالوقف الفوري للحرب، مشدداً على رفضه انتقاص دور السلطة الفلسطينية، لافتاً إلى أن بلاده تحشد دعم المزيد من الدول لصالح حل الدولتين، مؤكداً ضرورة قيام دولة فلسطينية.

وشدد ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان على شجب منع الأونروا من القيام بدورها، وأوضح أن المملكة ترفض إعاقة عمل الوكالات الإنسانية في غزة، معرباً عن تضامن السعودية تجاه الفلسطينيين واللبنانيين، قائلاً: نقف إلى جانب الأشقاء في فلسطين ولبنان.

وفي إطار الأوضاع في لبنان، قال الأمير محمد بن سلمان إن السعودية ترفض انتهاك سيادة لبنان، معرباً عن إدانة بلاده للعمليات الإسرائيلية في لبنان رفض تهديد أمنه.

وقد عقدت، الأحد، أعمال الاجتماع التحضيري للقمة العربية الإسلامية المشتركة غير العادية في الرياض، وذلك للتوافق حول مشروع البيان الختامي للقمة الذي من المتوقع أن يدين الانتهاكات الإسرائيلية المتواصلة بحق سكان قطاع غزة، ولبنان.

وتذهب التوقعات إلى إقرار توصيات تصوغ موقفاً عربياً إسلامياً موحداً في مواجهة التداعيات المستمرة للتصعيد الإسرائيلي، فضلاً عن التأكيد على أهمية حل الدولتين وإقامة دولة فلسطينية مستقلة، والتشديد على ضرورة استقرار لبنان والوصول إلى حلول لتهدئة الأوضاع في بيروت.

مصدر: قمة دولية لبحث جهود السلام بالمنطقة مطلع نوفمبر

أبوظبي – مصدر الإخبارية

أفاد مصدر مطلع لسكاي نيوز عربية بأن قمة أممية ستعقد في بداية نوفمبر المقبل لمناقشة جهود السلام في الشرق الأوسط.

وقال المصدر إن الأردن يضغط بقوة على إعادة إطلاق مسار حل الدولتين بشكل جدي من أجل إنهاء الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، وتحت إشراف أممي وأميركي.

وفي هذا السياق، أكد مصدر عربي أن أكثر من 50 دولة أكدت مشاركتها في القمة المقبلة، مشيرًا إلى أن القمة ستتناول جهود السلام لما بعد انتهاء الحرب على غزة.

وبين المصدر الذي فضل عدم الكشف عن هويته، إلى أن وزير الخارجية الأميركي، أنتوني بلينكن ناقش في زيارته الأخيرة للسعودية ، ملف الحرب على غزة، وجهود السلام في المنطقة، وآخر تطورات مباحثات تطبيع العلاقات بين إسرائيل والسعودية.

 وأكد ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان على ضرورة وقف الحرب في غزة وجنوب لبنان، وتسهيل دخول المساعدات الإنسانية لاستعادة الاستقرار في المنطقة.

وفي ذات السياق، علمت سكاي نيوز عربية من مصادر مطلعة أن قمة عربية إسلامية ستُعقد بعد نحو أسبوعين من القمة الأممية، لبحث آخر تطورات الأوضاع في غزة، وكذلك الأوضاع في الضفة الغربية وجنوب لبنان.

ولي العهد السعودي: لن نقيم علاقات دبلوماسية مع إسرائيل دون إقامة دولة فلسطينية

نيويورك – مصدر الإخبارية

قال ولي العهد السعودي، رئيس مجلس الوزراء محمد بن سلمان اليوم الأربعاء، إن المملكة العربية السعودية لن تقيم علاقات دبلوماسية مع إسرائيل دون إقامة دولة فلسطينية وعاصمتها القدس الشرقية.

وأوضح ولي العهد خلال افتتاح أعمال السنة الأولى من الدورة التاسعة لمجلس الشورى، نيابة عن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، إن “القضية الفلسطينية تتصدر اهتمام بلادكم، ونجدد رفض المملكة وإدانتها الشديدة لجرائم سلطة الاحتلال الإسرائيلية بحق الشعب الفلسطيني، متجاهلة القانون الدولي والإنساني في فصل جديد ومرير من المعاناة، ولن تتوقف المملكة عن عملها الدؤوب، في سبيل قيام دولة فلسطينية مستقلة وعاصمتها القدس الشرقية، ونؤكد أن المملكة لن تقيم علاقات دبلوماسية مع إسرائيل دون ذلك”.

وتوجه بالشكر إلى الدول التي اعترفت بالدولة الفلسطينية تجسيداً للشرعية الدولية، وحث باقي الدول على القيام بخطوات مماثلة.

وقال ولي العهد إن المملكة حريصة على التعاون مع كل الدول الفعالة في المجتمع الدولي، متيقنة أن ما يحمي البشرية ويصون قيمها الحضارية، هو السعي المشترك إلى مستقبل أفضل مبني على التعاون المثمر بين الدول والشعوب، واحترام استقلالية الدول وقيمها والأخذ بمبدأ حسن الجوار، وعدم التدخل في شؤونها الداخلية، وتجنب اللجوء إلى القوة في حل النزاعات.

رئيس وزراء الصين وولي عهد السعودية يبحثان في الرياض التعاون بين البلدين

وكالات – مصدر الإخبارية

قالت وكالة الأنباء السعودية إن رئيس الوزراء الصيني لي تشيانغ وولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان ناقشا خلال اجتماع في الرياض يوم الأربعاء التعاون في عدة قطاعات منها الطاقة والاستثمار والتجارة.

وفي وقت سابق، حث لي كلا من بكين ومجلس التعاون الخليجي، الذي يضم بين أعضائه السعودية والإمارات، على تسريع مفاوضات التجارة الحرة.

وذكرت وكالة أنباء الصين الجديدة الرسمية (شينخوا) أن لي أدلى بهذه التصريحات في أثناء اجتماع بالرياض مع جاسم البديوي أمين عام مجلس التعاون الخليجي.

وقالت وكالة الأنباء السعودية إن البديوي شدد خلال الاجتماع على أهمية المضي قدما واستكمال المحادثات التجارية في المستقبل القريب.

وتعثرت مفاوضات التجارة الحرة بسبب مخاوف السعودية من الواردات الصينية رخيصة الثمن. وقالت مصادر لرويترز في مايو أيار إن المحادثات وصلت إلى طريق مسدود.

وأضافت المصادر أن السعودية تشعر بقلق من أن تضر النسخ الصينية الأقل ثمنا من منتجات تأمل أن تصنعها محليا ببرنامجها الصناعي.

وبدأت الصين ودول مجلس التعاون الخليجي الذي يضم في عضويته أيضا الكويت وقطر وسلطنة عمان والبحرين، مفاوضات التجارة الحرة قبل نحو 20 عاما.

ونقل بيان صادر عن وزارة الخارجية الصينية عن لي قوله إن الجانبين يجب أن يواصلا توسيع نطاق التجارة الثنائية وتعميق التعاون في مجالات النفط والغاز والبتروكيماويات والبنية الأساسية إلى المجالات الناشئة مثل الطاقة الجديدة والاقتصاد الأخضر.

وأضاف البيان أن لي قال إن السعودية مستعدة للعمل بشكل وثيق مع الصين للحفاظ على السلام والأمن والاستقرار في المنطقة والعالم.

وأشار البيان إلى أن لي وصل إلى أبو ظبي مساء الأربعاء حيث سيلتقي بنائب رئيس دولة الإمارات، رئيس الوزراء الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم.

 

الرئيس الفلسطيني يجتمع مع ولي العهد السعودي في الرياض

الرياض – مصدر الإخبارية

 اجتمع رئيس دولة فلسطين محمود عباس، اليوم الثلاثاء، مع ولي العهد السعودي، رئيس مجلس الوزراء، سمو الأمير محمد بن سلمان، في العاصمة السعودية الرياض.

وجرى خلال الاجتماع بحث آخر مستجدات الأوضاع في الأراضي الفلسطينية المحتلة والمنطقة، والجهود المبذولة فلسطينيا وعربيا لوقف العدوان الإسرائيلي المتواصل على الشعب الفلسطيني في قطاع غزة والضفة الغربية بما فيها القدس، والانسحاب الكامل والفوريّ لقوات الاحتلال من قطاع غزة.

وحذر سيادته من خطورة التصريحات والممارسات الإسرائيلية بحق المقدسات الإسلامية والمسيحية، خاصة التصريحات الخطيرة من الوزير الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير، حول بناء كنيس في المسجد الأقصى، حيث تم التوافق على اتخاذ عدد من الإجراءات لضمان عدم تنفيذها، ودعوة الدول العربية والإسلامية والمجتمع الدولي إلى إدانة ورفض مثل هذه التصريحات والممارسات، لما تحمله من مخاطر تهدد الاستقرار والأمن الدوليين.

وقدم الرئيس الشكر لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، وولي عهده الأمير محمد بن سلمان، على مواقف المملكة الثابتة تجاه الشعب الفلسطيني وقضيته العادلة في المحافل الدولية كافة، والدعم السعودي المستمر على الصعد كافة، السياسية والمالية وغيرها، وآخرها المساعدات الإنسانية المقدمة لشعبنا في قطاع غزة.

وشدد الرئيس على أهمية تنسيق المواقف بين دولة فلسطين والمملكة العربية السعودية فيما يتعلق بسبل وقف العدوان الدموي الذي تشنه سلطات الاحتلال الإسرائيلي ضد شعبنا وأرضنا ومقدساتنا، مشددا على الدور الكبير والهام الذي تلعبه السعودية في هذا الإطار.

وأطلع سيادته ولي العهد السعودي على مبادرته للتوجه إلى قطاع غزة مع أعضاء القيادة الفلسطينية لوقف حرب الإبادة ضد شعبنا، وانسحاب قوات الاحتلال الإسرائيلي من كامل قطاع غزة، وتولي دولة فلسطين صاحبة الولاية على كامل أرض دولة فلسطين بما فيها قطاع غزة والضفة الغربية بما فيها القدس، مسؤولياتها تجاه شعبنا .

كما تطرق اللقاء، إلى أهمية التحرك السياسي الذي تقوم به اللجنة الوزارية العربية الإسلامية التي ترأسها السعودية من أجل تحقيق مزيد من الاعتراف بدولة فلسطين وحصولها على عضويتها الكاملة في الأمم المتحدة، ودفع جهود دولة فلسطين في التحرك الدبلوماسي والقانوني وفي الأمم المتحدة من أجل إنهاء الاحتلال عن كامل الأراضي الفلسطينية المحتلة بعاصمتها القدس الشرقية، وتنفيذ فتوى محكمة العدل الدولية.

 بدوره، جدد ولي العهد السعودي، التأكيد على موقف المملكة العربية السعودية في دعم الشعب الفلسطيني وحقوقه العادلة على أساس الشرعية الدولية بما يكفل حقه في الحرية والاستقلال، مشددا على ضرورة وقف إطلاق النار في قطاع غزة بشكل فوري تنفيذا لقرارات الشرعية الدولية.

وأشار إلى أن السعودية وشعبها يقفون بحزم وثبات إلى جانب الحق الفلسطيني، ودعم التحرك السياسي الفلسطيني الرامي لوقف العدوان، والمضي بعملية سياسية تنهي الاحتلال الإسرائيلي وتجسد قيام الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية، مشيدا بالجهود التي تقوم بها اللجنة العربية الإسلامية التي تقودها السعودية لدعم الخطوات الفلسطينية السياسية للحصول على المزيد من الاعتراف بدولة فلسطين وحصولها على العضوية الكاملة في الأمم المتحدة.

تقرير: بن سلمان يخشى على حياته بسبب الترويج للتطبيع دون إيجاد حل للقضية الفلسطينية

وكالات – مصدر الإخبارية

ولي العهد السعودي محمد بن سلمان يعبر عن خوفه الشخصي على حياته، مقارنا ذلك بمصير أنور السادات، ومن ناحية أخرى يبدو أنه مصمم على تحقيق اتفاق التطبيع مع إسرائيل رغم الظروف المخاطر، إذ يرى أنها ذات أهمية استراتيجية لمستقبل السعودية، حسبما ورد اليوم (الأربعاء) على موقع “بوليتيكو” الأمريكي.

حيث صرح ولي العهد السعودي الأمير بن سلمان مؤخرا لأعضاء في الكونغرس الأميركي أنه يعرض حياته للخطر من خلال إجراء اتصالات مع الولايات المتحدة وإسرائيل، تشمل إجراءات التطبيع، بحسب ما قاله مسؤول أميركي سابق مطلع على التفاصيل، ومصدران آخران.

وفي بعض المناقشات حول الموضوع، أوضح بن سلمان أيضًا لماذا يجب أن يتضمن أي اتفاق من هذا القبيل مسارًا لإقامة دولة فلسطينية، بينما زاد الغضب العربي تجاه إسرائيل بعد الحرب.

وقال أحد المصادر إنه رغم المحادثات الجادة التي جرت حول الموضوع، يبدو أن بن سلمان ينوي التوصل إلى اتفاقات، مدركا أهمية مثل هذه الصفقة لمستقبل بلاده.

وقال مسؤول سعودي كبير إنه على الرغم من الرغبة في التوصل إلى اتفاق، فإن بن سلمان يعتقد أنه بدون حل للقضية الفلسطينية، فإن المملكة العربية السعودية لن “تستمتع” بالفوائد الاقتصادية والتكنولوجية والعسكرية التي من المفترض أن تجلبها معها. وبدون حل القضية الفلسطينية لن يكون هناك أمن في المنطقة.

 

 

ولي العهد السعودي يتلقى رسالة خطية من ملك المغرب.. ما فحواها؟

وكالات- مصدر الإخبارية

أفادت مجلة “عكاظ”، بأن ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، تلقى رسالة خطية من ملك المغرب محمد السادس.

وتناولت الرسالة الخطية، العلاقات الثنائية التي تربط البلدين وسبل دعمها وتعزيزها في مختلف المجالات.

وتسلم الرسالة نيابةً عن ولي العهد وزير الدولة عضو مجلس الوزراء، خالد بن عبد الرحمن العيسى، خلال استقباله في الرياض، وزير الشؤون الخارجية المغربي، ناصر بوريطة، والوزير المنتدب المكلف بالميزانية، فوزي لقجع.

واستعرضت العلاقات الثنائية بين السعودية والمغرب وسبل تعزيزها في شتى المجالات، فضلًا عن تبادل وجهات النظر حيال القضايا ذات الاهتمام المشترك.

ولي العهد السعودي يستقبل رئيس وزراء اليابان

وكالات- مصدر الإخبارية

أفادت وسائل إعلام اليوم الإثنين أنه استقبل ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود، في الديوان الملكي في قصر السلام بجدة رئيس وزراء اليابان السيد فوميو كيشيدا.
وبحسب تلك الوسائل عقد ولي العهد ورئيس الوزراء الياباني جلسة مباحثات رسمية وجرى خلال الجلسة تبادل الأحاديث حول العلاقات الثنائية، وبخاصة أوجه التعاون في المجالات الاقتصادية والتجارية والاستثمارية والثقافية.

كما تم بحث سبل تعزيز التعاون وفق الرؤية السعودية اليابانية 2030، إلى جانب استعراض وجهات النظر في عدد من المسائل الإقليمية والدولية، والجهود المبذولة بشأنها.

وبعد جلسة المباحثات التقى ولي العهد بحضور رئيس الوزراء الياباني، رؤساء الشركات وأصحاب الأعمال في اليابان.

10 أسرى بجنسيات مختلفة تفرج عنهم روسيا بوساطة ولي العهد السعودي

وكالات – مصدر الإخبارية

أفرجت روسيا عن 10 أسرى من جنسيات مختلفة بوساطة من ولي العهد السعودي محمد بن سلمان.

وأوضحت وزارة الخارجية السعودية أن وساطة لولي العهد السعودي أثمرت عن الإفراج عن 10 أسرى من أوروبا وأميركا والمغرب كانوا محتجزين لدى روسيا، وأشارت إلى أن عملية التبادل تأتي في إطار جهود ولي العهد في تبني المبادرات الإنسانية تجاه الأزمة الروسية الأوكرانية.

وفي بيانها ذكرت الخارجية أن الإفراج شمل مواطنين من المغرب والولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا والسويد وكرواتيا، وأكدت على أن السعودية نقلتهم إلى المملكة وتعمل على تسهيل إجراءات عودتهم إلى بلدانهم.

وشكرت السعودية روسيا وأكرانيا على تعاونهما واستجابتهما للجهود التي بذلها ولي العهد السعودي للإفراج عن الأسرى.

اقرأ أيضاً: ولي العهد السعودي يعزي الصين في ضحايا زلزال سيتشوان

Exit mobile version