جماهير المغرب تستقبل “أسود الأطلس” بحفاوة كبيرة بعد الإنجاز التاريخي

وكالات – مصدر الإخبارية 

استقبلت جماهير المغرب العربي بحفاوة كبيرة فريق “أسود الأطلس” لكرة القدم، الذي وصل البلاد عصر اليوم الثلاثاء، بعد الإنجاز التاريخي الذي حققه في كأس العالم 2022 بوصوله للمربع الذهبي.

وتم استقبال الطائرة الخاصة بالفريق في مطار الرباط سلا، وكانت محاطة بسيارات إطفاء ترش عليها المياه بالخراطيم.

وقام المنتخب المغربي بإجراء جولة عبر حاقلة مكشوفة السقف، وسط حضور جماهيري واسع جداً.

وبدأت الحافلة جولتها الاحتفالية في مدينة “سلا” قبل أن تصل العاصمة الرباط، فيما كانت الجماهير تهتف “سير سير”، وهي العبارة الشهيرة التي يفضلها المدرب المغربي وليد الركراكي.

وفي أعقاب الجولة، وصل المنتخب المغربي إلى القصر الملكي في العاصمة الرباط، حيث سيحظون باستقبال من العاهل المغربي محمد السادس.

اقرأ/ي أيضاً: مونديال قطر أكثر من كأس عالم.. بقلم عاطف أبو سيف

يا فرحة ما تمت.. وفاة شاب مصري ابتهاجًا بتتويج ميسي بكأس العالم 2022

منوعات – مصدر الإخبارية

“يا فرحة ما تمت”، مثلٌ شعبيٌ يُقال حينما يبذل الإنسان كل جهده لإنجاح أمر ما، فيحصل ما لم بالحُسبان، كالمرض أو الوفاة، أو احدى الكوارث الطبيعية، وهذا بالضبط ما حدث مع أحد الشبان المصريين.

فقد أعلنت وسائل إعلام مصرية، وفاة الشاب مصطفى عبد العال عبد الوهاب، ذو 26 عامًا، الذي لم تسعه الفرحة بتتويج اللاعب الأرجنتيني ليونيل ميسي بمونديال كأس العالم 2022.

وفي التفاصيل، فقد لَفَظَ شابٌ مصريٌ أنفاسه الأخيرة إثر تعرضه لأزمةٍ قلبيةٍ حادة عقب انتهاء مباراة فرنسا والأرجنتين في نهائي المونديال وفوز “الليو” بالبطولة للمرة الثالثة في تاريخه.

وأفاد أصدقاء الشاب المتوفى بأن صديقهم شاهد المباراة برفقتهم في منطقة وسط العاصمة القاهرة، وبعد انتهاء المباراة وإعلان الفائز وتتويج نجمه المفضل ليونيل ميسي بكأس العالم، أُصيب بأزمةٍ قلبيةٍ من شدة الفرح، وتم نقله على الفور إلى مستشفى العجوزة إلّا أنه تُوفى فور وصوله المستشفى.

ويعمل الشاب محاميًا في اخدى مكاتب المحاماة في جمهورية مصر العربية، وكان لديه شغف كبير في رياضة كرة القدم، حيث كان يُتابع المباريات أولًا بأول ولا يُفوت أيًا منها.

وفي أخر تغريدة للمتوفى عبر صفحته بموقع التواصل الاجتماعي” فيسبوك” كتب قائلًا: “هتفضل أحلى ذكرى في حياتي والله.. وأجمل يوم في حياتي والله”.

أقرأ أيضًا عبر مصدر: في ليلة ميسي.. الأرجنتين تحقق لقب كأس العالم 2022

الفائزون الأربعة في مونديال قطر 2022

أقلام – مصدر الإخبارية

الفائزون الأربعة في مونديال قطر 2022، بقلم الكاتب والمحلل السياسي مصطفى اللداوي، وفيما يلي نص المقال كاملًا كما وصل موقعنا:

انتهى المونديال وأسدل الستار على مبارياته، وأغلقت ملاعب قطر الكبرى أبوابها وأطفأت أنوارها، وخسرت فرنسا كأسها وتسلمته الأرجنتين وفريقها، ورحل المشجعون وغادر الرياضيون بغير الوجه الذي دخلوا فيه، فبعضهم غادرها سعيداً مبتهجاً وقد فاز فريقه، وبعضهم تركها حزيناً مبتئساً وقد خاب فريقه، لكنهم جميعاً غادروها وهم يشعرون بالنشوة والفرح والبهجة والسعادة، وقد خلفوا وراءهم في دوحة قطر قصصاً وحكاياتٍ، واحتفظوا برواياتٍ وذكرياتٍ، وسجلت عيونهم وعدسات هواتفهم مشاهد لن ينسوها، وصوراً لم يعهدوها، فقد هالتهم قطر ودوحتها، وفاجأتهم دولتها وحكومتها، ولفت أنظارهم ترتيبها وتنظيمها، ونظافة شوارعها وتنسيق مبانيها، ودماثة خلق أهلها وبشاشة وجه سكانها، وسرهم رحابة صدرهم والابتسامة على وجوههم، واستجلب استحسانهم جودهم وسخاؤهم، وكريم استقبالهم وحسن وفادتهم.

إلا أن الحديث عن مونديال قطر لن يتوقف بانتهاء المونديال، ولن تنتهي فصوله بخلو شوارعها من المشجعين وإغلاق ملاعبها أمام الرياضيين، بل سيبقى مونديال قطر 2022 الذي ملأ الدنيا صخباً وضجيجاً، وأشغل العالم متابعةً واهتماماً، علامةً فارقةً في تاريخ كرة القدم ومسيرة كأس العالم، وحديث العامة والخاصة، ومحل إعجاب المنظمين وإشادة المراقبين، وسيفرض نفسه على مدى العقود القادمة والدورات التالية، مثالاً يحتذى ونموذجاً للمقارنة، وسيتعب من بعدهم، وسيرهق من سيحاول أن يقلدهم أو أن ينظم مثلهم.

فقد أثبتت قطر أنها على قدر التحدي وأنها تستحق الاستضافة بجدارةٍ، وأن دوحتها الأصيلة لا تقل قدرةً وكفاءةً عن العواصم الكبرى التي سبق لها استضافة المونديال، بل بزتها وتجاوزتها، وتفوقت عليها وسبقتها، وتركت بصماتها المميزة وعلاماتها الفارقة، التي يصعب على الزمان مهما طال أن يشطبها أو يبهتها.

تلك كانت قطر، أول الفائزين الأربعة وأكثرهم سعادةً بالفوز وابتهاجاً بالنجاح، فقد تحدت العالم كله، ووقفت في وجه المتشككين، وأثبتت أنها تستطيع أن تقوم بأكثر مما قام به السابقون، وفضلاً عن النجاح الباهر الذي شهد به المحبون والشانئون، والمؤيدون والمنافسون، فقد نجحت في فرض الهوية العربية والثقافة الإسلامية على مونديالها، وأظهرت وجه العرب الأصيل وحضارة الإسلام العظيم، وسلطت الضوء على العادات العربية المميزة والمفاهيم الإسلامية المتنورة.

رفع العرب رؤوسهم عاليةً بقطر العروبة، واختال المسلمون فرحاً بالحضارة الإسلامية، وازدانوا أمام الضيوف والوافدين بدينهم وثقافتهم، وبلغتهم وهويتهم، واستعرضوا أمامهم أزياءهم وطعامهم، واختالوا بنظافتهم وباهوا بتنظيمهم، حتى غدا فوز قطر فوزاً عربياً إسلامياً نفخر به ونعتز.

أما الفيفا فقد كانت الفائز الثاني في مونديال قطر 2022، ولها ينسب الفضل في جوانب كثيرة تميز فيها المونديال وأبدع، فقد نجحت بالتعاون مع القطريين في تنظيم أول مونديالٍ في المنطقة العربية، وأثبتت أنها كانت على حق عندما صادقت على عقد المونديال في قطر، رغم حملات التشكيك والاتهامات التي تعرض لها مسؤولوها، إلا أن النتائج المبهرة التي رأوها، والتنظيم المهول الذي شهدوه، أثلج صدورهم وأسعدهم، وعوضهم عن مراحل القلق وشبهات الانحياز والاتهام.

أما الأرجنتين التي استعادت كأس العالم بعد ست وثلاثين سنة من آخر فوزٍ حققته عام 1986، فقد كانت ثالثة الفائزين وأول الكاسبين، وأكثر الفرق الرياضية فرحاً باستعادة اللقب وتحقيق النصر الذي عملوا كثيراً على تحقيقه، وتدربوا طويلاً على استحقاقه، وحق لهم أن يفوزوا ويفرحوا، وأن يحتفلوا ويخرجوا، فقد لعبوا بجدارةٍ، وقدموا صوراً في المباراة رائعة، وانتزعوا نصراً سريعاً وأظهروا تفوقاً لافتاً، وسجلوا في شباك الخصم أهدافاً مبكرة، وعندما هاجمهم الفريق الفرنسي وعدل النتيجة معهم، صمد اللاعبون الأرجنتينيون وقاوموا، وأصروا على الفوز ولو في الأشواط الإضافية أو الضربات الترجيحية، فتحقق لهم ما أرادوا، فاستحقوا الفوز والفرح والكأس.

أما الفائز الرابع الأكبر والمنتصر الأول فقد كانت فلسطين وقضيتها، وشعبها وأهلها، والمؤمنون بها والمؤيدون لها، والموالون لها والعاملون معها، فقد تميزت فلسطين في المونديال وسطعت في سماء الدنيا شمسها، وسما في ليالي الدوحة نجمها، ورفرف علمها، وانتشرت في شوارع الدوحة صور أبطالها ورموز مقاومتها، وعجز المناؤون لها والمعادون لشعبها في إسكات الصوت العربي الهادر، والتضامن الإسلامي الصادق، والتأييد الدولي اللافت.

ولعل ما حققته القضية الفلسطينية في ميادين الدوحة وملاعب المونديال يرقى إلى مصاف المقاومة ومدارج النضال، وهو ما أغاض العدو وأحزن حلفاءه، إذ ساءهم ما شاهدوا، وأغضبهم ما رأوا في شوارع الدوحة وملاعبها، والأعلام التي رفعت والكلمات التي صدحت، والمواقف التي عبر عنها اللاعبون والمشجعون، والمنظمون والمستضيفون.

ربما الفائزون في مونديال قطر 2022 أكثر مما ذكرت، وأشمل بكثيرٍ مما استعرضت، لكن الأربعة الذين سبقوا كانوا هم المتربعين على كأس العالم، وكانت القضية الفلسطينية شريك الفائزين والقاسم المشترك في يوميات المونديال، فهي الفائز الأول الذي صبغ المونديال بهويتها، وفرض مظلوميتها، ورفع مقام المؤمنين بها، وأخزى وجوه المعادين لها والظالمين لأهلها.

أقرأ أيضًا: المشهد في الضفة الغربية بعين أمنية إسرائيلية

مرحلة صعبة.. الدون رونالدو ضمن أسوأ تشكيلة لمونديال 2022

وكالات – مصدر الإخبارية

أُدرِج اسم النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو في قائمة صنفت اللاعبين ضمن أسوأ تشكيلة لكأس العالم 2022.

وظهر اسم رونالدو في هذه التشكيلة، بعد أن سجل هدفاً واحداً لبلاده، ووضعه من قبل مدربه على مقاعد البدلاء في مباراة دور 16 أمام سويسرا، وربع النهائي أمام المغرب.

وكان عانى من وقت عصيب في البطولة التي أقيمت في قطر، وطالته الإشاعات وقالت إنه هدد بالانسحاب من المعسكر البرتغالي، بعد لقاء متشنج مع سانتوس، الأمر الذي نفاه اللاعب البرتغالي البالغ من العمر 37 عاماً، ونفاه أيضاً الاتحاد البرتغالي.

واختير “الدون” ضمن أسوأ فريق في مونديال قطر، من طرف موقع الإحصائات “سوفاسكور”.

ومنح “سوفاسكور” تنقيط “6.46” فقط لنجم يوفنتوس السابق الذي غادر مانشيستر يوانايتد، بحثاً عن فريق جديد.

ويشترك المهاجم البرتغالي في خط الهجوم مع الأرجنتيني لوتارو مارتينيز رغم أنه ضمن المنتخب الفائز بكأس العالم بركلات الترجيح على فرنسا.

وحسب التقييم، فإن مارتينيز الذي فشل في التسجيل للأرجنتين في 148 دقيقة من مباريات البطولة بأكملها حصل على تقييم 6.35 فقط.

وذكرت أسوأ تشكيلة لمونديال 2022 هذه الأسماء للاعبين: إدوارد ميندي (السنغال)، سيرجينو ديست (الولايات المتحدة)، كامل غليك (بولندا)، بارتوز بيرشنسكي (بولندا)، عبدو ديالو (السنغال)، جاسكون إيرفين (أستراليا)، ماتيو ليكي (أستراليا)، هوانغ إنبيوم (كوريا الجنوبية)، روبن فارغاس (سويسرا)، لوتارو مارتينيز (الأرجنتين)، كريستيانو رونالدو (البرتغال).

اقرأ أيضاً:قبيل لقاء المغرب.. قلب الدفاع البرتغالي يهاجم رونالدو

الجوائز الفردية في مونديال قطر 2022.. الأرجنتين تستحوذ لولا مبابي

وكالات – مصدر الإخبارية 

أعلن مساء اليوم الأحد، عن الجوائز الفردية في كأس العالم لكرة القدم فيفا قطر 2022، وتوج منتخب الأرجنتين بعد فوز مثير على فرنسا بركلات الترجيح، فيما كانت الأشواط الإضافية قد انتهت بالتعادل 3-3.

وآلت الجوائز الفردية للاعبين في مونديال قطر 2022، على النحو التالي:

الكرة الذهبية لأفضل لاعب في المونديال: الأرجنتيني ليونيل ميسي.

جائزة أفضل لاعب في المونديال: الأرجنتيني إنزو فيرنانديز.

الحذاء لهداف المونديال الفرنسي: كيليان مبابي (8 أهداف).

القفاز الذهبي لأفضل حارس مرمى في المونديال: الأرجنتيني إمليانو مارتينيز.

اقرأ/ي أيضاً: في ليلة ميسي.. الأرجنتين تحقق لقب كأس العالم 2022

 

في ليلة ميسي.. الأرجنتين تحقق لقب كأس العالم 2022

وكالات – مصدر الإخبارية 

بعد انتظار دام 36 عاماً، حقق منتخب الأرجنتين لقب كأس العالم في مونديال قطر 2022، بعد انتصار في المباراة النهائية المثيرة على فرنسا بنتيجة 3-2، بعد شوطين إضافيين.

وأقيم نهائي الحلم على ملعب استاد لوسيل، في قطر، وشهد تألق نجوم الأرجنتين، وعلى رأسهم ليونيل ميسي وأنخيل دي ماريا، وتمكنوا من السيطرة على اللقاء في الشوط الأول.

وفي الدقيقة 23 افتتح ليونيل ميسي التهديف بركلة جزاء، والتي جاءت نتيجة عرقلة الفرنسي عثمان ديمبلي لأنخيل دي ماريا داخل منطقة الجزاء.
وبعد سلسلة تمريرات سحرية، تمكن دي ماريا من إحراز هدف تاني للتانغو في الدقيقة 36.

وانقلبت المباراة رأساً على عقب خلال دقيقتين، سجل فيهما النجم كيليان مبابي هدفين معيداً الديوك إلى المباراة.

وفي الشوط الإضافي الثاني، سدد ميسي تمريرة ترجمت إلى هدف في الدقيقة 109.

لكن مبابي لم يستسلم، فسجل الهدف الثالث للديوك في الدقيقة 117 من ركلة جزاء، بعد لمس المدافع الأرجنتيني الكرة بيده، لتتجه المباراة إلى ركلات الترجيح.

وفي ركلات الترجيح، تفوق راقصو التانغو، بفضل الحارس المتألق مارتينيز، الذي صد ركلة كومان، بينما أضاع تشوميني الركلة الثانية بالقائم.
وسجلت الأرجنتين جميع ركلاتها الأربعة، لتنتصر 4-2 في ركلات الترجيح.

وسجل المدافع غونزالو مونتيل الركلة الحاسمة، لتحقق الأرجنتين اللقب الأغلى، أمام عشرات الآلاف من مشجعيها في استاد لوسيل، والملايين في بوينس آيرس.

وبهذا الانتصار، سجلت الأرجنتين لقب كأس العالم الثالث في تاريخها، بعد بطولتي 1978 و1986.

وحقق كيليان مبابي الحذاء الذهبي بعد وصوله للهدف رقم 8 خلال البطولة.

اقرأ/ي أيضاً: مونديال قطر أكثر من كأس عالم.. بقلم عاطف أبو سيف

حملة إعلانية لشركة “نيفيا” الألمانية تُغضب المغاربة والعرب

وكالات – مصدر الإخبارية 

بعبارة “يزيل الطلاء والدموع” اختصرت حملة قامت بها الشركة الألمانية للعناية بالبشرة “نيفيا” للترويج لمنتج مزيل مكياج، أرفق بصورة مشجعة مغربية بنتيجة 2/0 وذلك بعد خسارة المغرب أمام فرنسا.

الحملة أغضبت المغاربة والجماهير العربية، لاعتبار أن المنتج قادر وبسهولة على مسح العلم المغربي من على وجه المشجعة المتأثرة بالخسارة.

الشركة نشرت أيضا منشورا مشابهاً بعد خسارة كرواتيا، ما دفعها لنشر اعتذارين للبلدين على حد سواء على صفحتها.

وقالت “نيفيا”في رسالة اعتذار: “نعتذر بشدة عن منشورنا الأخير لمنتج Micellar Water، لم نقصد جرح مشاعر المشجعين الفخورين بإنجاز منتخباتهم. نعترف بالإنجاز الرائع للمنتخب المغربي، نتشارك الاحتفال”.

اقرأ/ي أيضاً: في وداع أفضل مشوار عربي في تاريخ المونديال.. كرواتيا تهزم المغرب بهدفين لهدف

والدة الفتاة المغربية الساخرة من رونالدو: ابنتي تمر بحالة نفسية سيئة للغاية

وكالات – مصدر الإخبارية

انتشر منذ أيام مقطع مصور لفتاة مغربية، وهي تتنمر على نجم المنتخب البرتغالي كريستيانو رونالدو، وذلك بعد فوز المنتخب المغربي على نظيره البرتغالي ضمن منافسات مونديال قطر 2022.

وظهرت الفتاة في الفيديو، وهي مرتدية قميص المنتخب المغربي، وتسخر من خسارة رونالدو في المباراة التي جمعت بين منتخب بلاده ومنتخب المغرب، في دور ربع النهائي، والتي انتهت بفوز أسود الأطلس على فريق رفاق رونالدو، بهدف مقابل لا شيء، سجله المهاجم المغربي يوسف النصيري.

وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي الفيديو الذي تصدر “الرتيند”، وانقسمت آراءهم بين من أعجب بخفة دم الفتاة، ومن رأى أن سلوك الفتاة مستفز للغاية، بسبب تنمرها على أسطورة كروية مثل كريستيانو رونالدو.

وبعد الانتفاد الكبير وحملة التنمر التي تعرضت لها الفتاة، قدمت والدتها اعتذار لمحبي نجم الكرة البرتغالي كريستيانو رونالدو، بسبب سلوك ابنتها في الفيديو الذي انتشر عبر المنصات الاجتماعية.

وقال والدة الفتاة التي تبلغ من العمر 9 سنوات، إن ابنتها تمر بحالة نفسية سيئة للغاية وترفض تناول الطعام، بسبب التنمر عليها عبر مواقع التواصل الاجتماعي، بسبب الفيديو المتداول لها.

واثار خروج منتخب البرتغال من منافسات كأس العالم 2022، ضجة واسعة، عبر المنصات الاجتماعية، وخاصة بعد أن خرج كريستيانو رونالدو باكياً من الملعب، بسبب ضياع حلمه بالتتويج بالكأس العالمية.

اقرأ/ي أيضاً: لماذا تخشى أندية الدوري الإنجليزي تتويج الأرجنتين باللقب المونديالي؟

 

 

أديداس تسعى لتلبية الطلب غير العادي على قميص ميسي

وكالات – مصدر الإخبارية 

قالت شركة “أديداس” إنها تبذل مجهود كبير في سبيل تلبية الطلب المتزايد على قمصان نجم كرة القدم الأرجنتيني ليونيل ميسي، قبل إقامة مباراة نهائي مونديال قطر 2022، التي ينظمها الاتحاد الدولي لكرة القدم “فيفا”.

وقال متحدث باسم الشركة إنه: “بالنظر إلى الطلب غير العادي على قمصان الأرجنتين بكأس العالم التي تصنعها أديداس في كافة أنحاء العالم، فإننا نمتلك مخزوناً محدوداً للغاية ببعض الدول، ونعمل على توفير قمصان أكثر للجماهير حتى يتمكنوا من الاحتفال بمسيرة مذهلة للمنتخب الوطني”.

من المقرر أن يواجه المنتخب الأرجنتيني نظيره الفرنسي في نهائي مونديال قطر على استاد لوسيل في قطر اليوم الأحد، وأكد “ميسي (35 عاماً) الأسبوع الجاري أنها ستكون آخر مباراة بكأس العالم خلال مسيرته المهنية.

وسيكون “نهائي الحلم” بمثابة مواجهة بين أكبر شركتين للملابس الرياضية على مستوى العالم، وهما “أديداس” الراعي الخاص بالمنتخب الأرجنتيني على مدى فترة طويلة، في حين ترعى شركة “نايكي” المنتخب الفرنسي.

اقرأ/ي أيضاً: بعد المونديال.. الفلسطينيون يستعيدون الثقة في الشعوب العربية

النجم المغربي منير المحمدي يكشف لمصدر سبب خسارتهم أمام كرواتيا

سماح شاهين – مصدر الإخبارية

كشف النجم المغربي منير المحمدي، مساء اليوم السبت، أسباب خسارة المنتخب الوطني المغربي في مباراة تحديد المركز الثالث أمام منتخب كرواتيا.

وقال المحمدي في حوار خاص مع “شبكة مصدر الإخبارية“، إنّ المنتخب الوطني المغربي كان يتمنى بأن يحقق المركز الثالث في المباراة مع نظيره المنتخب الكرواتي.

وأوضح أنّه قام بمجهود كبير جدًا، مشيرًا إلى أن الإصابات والعوائق وقفت أمام تحقيق الفوز.

وأكد النجم المغربي منير المحمدي أنّ المشاركة في كأس العالم 2022 في قطر ستبقى تجربة تاريخية بالنسبة للمنتخب المغربي.

وحسمت كرواتيا المركز الثالث في مونديال قطر 2022، بعد فوزها على المغرب بهدفين لهدف.

وبذلك حصدت كرواتيا الميدالية البرونزية في مونديال قطر 2022، وأجهضت حلم المغرب في الحصول على المركز الثالث.

وسجل لمنتخب كرواتيا اللاعبين جوسكو غرافديول وميسلاف أورسيتش في الدقيقتين 6 و42.

وسجل لمنتخب المغرب، اللاعب أشرف داري في الدقيقة التاسعة.

وفي الدقائق الأخيرة من المباراة، ضغط المنتخب المغربي لتسجيل هدف التعادل، لكن الدفاع الكرواتي كان حاضرًا وتصدى لكل محاولات منتخب أسود الأطلس.

وأنهى المغرب مشاركته في المركز الرابع.

Exit mobile version