الاحتلال يجبر مزارعين على مغادرة أراضيهم ببيت لحم

بيت لحم _ مصدر الإخبارية

أجبرت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأحد، مزارعين على مغادرة أراضيهم في بلدة الخضر، جنوب بيت لحم.

وقالت مصادر محلية، إن قوات الاحتلال أجبرت عددا من المزارعين من عائلتي صبيح وعيسى على مغادرة أراضيهم الواقعة في منطقة “المشرع”، وهددتهم بالاعتقال إذا عادوا إليها مرة أخرى.

ورصد مركز معلومات فلسطين “معطى” 2898 انتهاكاً للاحتلال الإسرائيلي في الضفة الغربية والقدس، خلال شهر شباط( فبراير) الماضي.

وشهدت الآونة الأخيرة تصاعدًا في انتهاكات المستوطنين بحق المواطنين الفلسطينيين في مُدن الضفة الغربية والقدس المحتلتين.

وترتكب مجموعات المستوطنين اعتداءات طالت المواطنين وممتلكاتهم ومنشآتهم الاقتصادية ومصادر رزقهم الزراعية وغيرها.

اقرأ أيضاً/ بالأسماء.. الاحتلال يشن حملة دهم واعتقالات في الضفة والقدس

خسائر ضخمة.. الحمى القلاعية تصيب 80% من الأبقار الحلوب بالأردن

عمّان_ مصدر الإخبارية

أعلنت نقابة الأطباء البيطريين في الأردن، عن إصابة أكثر من 80% من قطعان الأبقار الحلوب في البلاد بالحمى القلاعية.

وأوضحت النقابة، في بيان السبت، أن الوضع الوبائي الوقائي في الأردن مستباح وغير حصين.

وشددت على أنّ المرض أدى لوجود في خسائر ضخمة نتيجة نفوق عدد كبير من الأبقار، والأمن الغذائي مُهدد في منتجين أساسيين، هما الحليب الطازج واللحوم.

وأشارت النقابة إلى أن التهاون في إجراءات حجر إرساليات المواشي القادمة إلى الأردن، أدى إلى ظهور إصابات بعثرات جديدة للحمى القلاعية، لم تكن سجلت في الشرق الأوسط منذ أكثر من 20 عاما، وتلك العثرات تسببت بالتفشي الأخير للحالات في منطقة الضليل والحلابات والخالدية، والتي تشكل أكثر من 80% من قطعان الأبقار الحلوب بالأردن.

و أكد وزير الزراعة الأردني خالد الحنيفات، أن الحمى القلاعية لا تنتقل إلى الإنسان، ولا تشكل منتجات الحليب واللحوم أي خطورة عليه، موضحا أن الأردن يمتلك الجاهزية للتعامل مع المرض.

وأضاف الحنيفات أن الوزارة ستضع خارطة طريق واضحة لحصر المرض ومنع انتشاره، والتوجه نحو الجرعة المعززة، إضافة إلى توفير المطاعيم في حال وجود “عترة” جديدة، وفقا لوسائل إعلام محلية.

وأشار الحنيفات إلى أنه لم تُسجل إصابات في الأغنام والأبقار خارج لواء الظليل والمناطق المحاذية له، مضيفا أن لجان حصر الأضرار ستعمل على آلية عمل لدراسة خسائر المزارعين، إضافة إلى دراسة منح قروض من مؤسسة الإقراض الزراعي وبفائدة مخفضة لمساعدة المزارعين.

الاحتلال يستهدف المزارعين ورعاة الأغنام شمال غزة

غزة _ مصدر الإخبارية

أطلقت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، نيران رشاشاتها الثقيلة وقنابل الغاز السام المزارعين ورعاة الأغنام شمال قطاع غزة.

وذكرت مصادر محلية، أنّ جنود الاحتلال المتمركزين داخل المواقع العسكرية شرق بلدة جباليا، أطلقوا وبكثافة نيران رشاشاتهم الثقيلة وقنابل الغاز السام تجاه المزارعين ورعاة الأغنام شرق البلدة خلال عملهم في فلاحة أراضيهم ورعي أغنامهم، وأجبروهم عنوة على الانسحاب وترك العمل.

وتتعمد قوات الاحتلال المتمركزة على طول السياج الفاصل شرق وشمال القطاع، يوميًا، إطلاق النار والغاز تجاه المزارعين وعمال محاجر الرمال وتحرمهم من الحصول على لقمة عيشهم بأمن وسلام.

إقرأ أيضاً/ الخليل: اندلاع مواجهات مع الاحتلال في مخيم العروب وبلدة بيت أمر

الاحتلال يستهدف المزارعين وصيادي العصافير شرق قطاع غزة

غزة _ مصدر الإخبارية

أطلق جنود قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأحد، نيران أسلحتها الرشاشة وقنابل الغاز السام صوب المزارعين وصيادي العصافير شرق قطاع غزة.

وذكرت مصادر محلية، أن جنود الاحتلال فتحوا نيران أسلحتهم الرشاشة تجاه صيادي العصافير شرق حي التفاح شرق غزة ما أجبرهم على مغادرة حقولهم، دون الإعلان عن وقوع إصابات.

وأضافت أن جنود الاحتلال أطلقوا نيران رشاشاتهم الثقيلة وقنابل الغاز السام تجاه المزارعين شرق محافظة رفح، وشرق بلدة خزاعة جنوب شرق خان يونس.

وتطلق قوات الاحتلال بين الفينة والأخرى نيران أسلحتها الثقيلة تجاه منازل المواطنين والمزارعين في المناطق الشرقية لقطاع غزة، وعلى الصيادين في عرض بحر القطاع.

وتتعمد قوات الاحتلال المتمركزة في الأبراج العسكرية شرق وشمال القطاع يوميا، استهداف المزارعين ورعاة الأغنام وصيادي العصافير تحرمهم من الحصول على لقمة عيشهم بأمن وسلام.

إقرأ أيضاً/ الاحتلال يستهدف المزارعين والصيادين جنوب وشمال قطاع غزة

الاحتلال يستهدف المزارعين شرق غزة

غزة _ مصدر الإخبارية

استهدفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، صباح اليوم ، عدداً من المزارعين، شرق مدينة غزة.

وأكدت مصادر محلية، بأن قوات الاحتلال المتمركزة في الأبراج العسكرية شرق مدينة غزة أطلقت الرصاص وقنابل الغاز المسيل للدموع صوب المزارعين، أثناء عملهم داخل أراضيهم شرق حي الزيتون، ما أدى إلى إصابة عدد منهم بحالات اختناق، واضطروا لمغادرة المكان.

وتتعمد قوات الاحتلال المتمركزة خلف الشريط الحدودي شرق قطاع غزة، استهداف المزارعين بشكل يومي ومنعهم من الوصول إلى أراضيهم لفلاحتها.

إقرأ أيضاً/ انتهاكات الاحتلال: استهداف المزارعين شرق غزة واعتقال مواطنين بالضفة

 

إلغاء قرار بمنع المزارعين الفلسطينيين من دخول أراضيهم

القدس المحتلة-مصدر الإخبارية

أصدرت المحكمة العليا الإسرائيلية، اليوم الخميس، قرارًا بإلغاء الإجراء الذي يمنع المزارعين الفلسطينيين من دخول أراضيهم الواقعة خلف جدار الفصل والتوسع العنصري.

جاء ذلك، عقب التماس تقدم به مركز الدفاع عن الفرد “هموكيد” عام 2018، وطالب الالتماس بإلغاء الإجراء الذي تنطوي عليه الإجراءات الإدارية الخاصة بـ”مناطق التماس” سنة 2017، والتي تمنع، المزارعين الفلسطينيين من الدخول إلى أراضيهم، بحجّة أنها “قسائم أرض صغيرة”، تقل مساحتها عن 330 مترا مربعا.

وفي بيان أصدره المركز، أوضح أن حق صاحب الأرض في الوصول إلى أرضه غير مرتبط بمساحتها، وإن هذا القيد قد تسبب في رفض آلاف طلبات استصدار التصاريح، بما فيها طلبات قدمها أصحاب قسائم أرض كبيرة، كانوا يملكونها في إطار ملكية مشتركة مع آخرين من أبناء أسرهم.

وقررت المحكمة العليا في حكمها بأن “البند المتعلق بفحص قسيمة الأرض يؤدي إلى انتهاك بحق التملّك لأصحاب الأراضي الواقعة في “منطقة التماس”، وبذلك لا يمكن أن يستمر بصيغته الحالية”.

واعترفت المحكمة للمرة الأولى في قرارها بوجود أهمية توفير طريقة للوصول إلى الأراضي الواقعة في “منطقة التماس” ليس فقط بناء على الدافع الاقتصادي، بل وأيضا لدوافع ثقافية وعاطفية تتمثل في الحفاظ على إرث الزراعة الجماعية.

ومنحت المحكمة الجيش مهلة مدتها 90 يوما لتعديل الإجراءات الإدارية التي تنظم مسألة إصدار تصاريح الدخول إلى منطقة التماس.

من جهتها، قالت المديرة العامّة لـــــ”هموكيد” جسيكا مونتيل: “منذ بناء جدار الفصل، يقوم جيش الاحتلال في كل عام بفرض المزيد من القيود على المزارعين الذين كل مطلبهم هو الوصول إلى أراضيهم. لقد كان القيد المتمثل في منع أصحاب “قسائم الأراضي الصغيرة” هو القشّة الأخيرة التي قصمت ظهر البعير”.

وأكدت على أن “هموكيد” سيواصل عمله ضد جدار الفصل، ومن أجل حرية التنقل، وسيقدم المساعدة لأي فلسطيني يسعى للحصول على تصريح للدخول إلى “منطقة التماس”.

 بقيمة 18 مليون شيكل.. اشتية يعلن عن حزمة مشاريع جديدة في طوباس

رام الله _ مصدر الإخبارية

أعلن رئيس الوزراء محمد اشتية، اليوم الإثنين، أنه تم إقرار 18 مليون شيقلا لمشاريع البنية التحتية في محافظة طوباس.

وأوضح  أن الحكومة وضمن خطة العنقود الزراعي نفذت مشاريع بقيمة 11 مليون دولار، مشيرا  إلى أن هناك مشاريع على الجدول لإنشاء خزانات مياه، وخطوط نقل مياه بطول 44 كيلومتر.

جاء ذلك خلال لقائه بفعاليات ومؤسسات محافظة طوباس، للاطلاع على مطالب واحتياجات السكان المحليين.

وأكد اشتية، على أهمية محافظة طوباس من الناحية الجغرافية والوطنية، منوها إلى أن هذا اللقاء جاء للاستماع لاحتياجات أبناء المحافظة.

وتحدث عن المشاريع التي نفذتها الحكومة في طوباس مؤخرا، إضافة إلى المشاريع التي أقرها مجلس الوزراء اليوم، مبينا أن ما تم الإعلان عنه من مشاريع ليس نهائيا وسيتم الأخذ بعين الاعتبار مطالب المواطنين واحتياجاتهم التي قدموها.

وأوضح أن الحكومة ستقدم خلال الأيام القادمة 3 جرارات زراعية، وجرافتين “باجر” لمنطقة طوباس والأغوار الشمالية وهي جاهزة للتسليم.

وفيما يتعلق بمجال الشؤون الاجتماعية، أشار اشتية إلى أن 1285 أسرة في المحافظة تتلقى مساعدات من الحكومة، وهناك 6 آلاف شخص لديهم تأمين صحي حكومي مجاني.

وأضاف أنه سيتم خلال الفترة المقبلة ترميم بيوت في المحافظة ممن يسكنها أشخاص من ذوي الإعاقة، إضافة لتقديم كوبونات غذائية، وماكنات خياطة ووحدات طاقة شمسية للأسر الفقيرة.

ونوه إلى أن هناك مشاريع قيد التنفيذ وبناء وتشطيب عدة مدارس بالمحافظة، إضافة إلى تأهيل المستشفى التركي وبناء طابق جديد فيه، وبناء طابق جديد لمديرية الصحة.

وفي المجال السياحي، قال اشتية: إن الحكومة ستعمل على تأهيل تل الفارعة الأثري، وفي مجال الطاقة هناك مشاريع بقيمة 1.7 مليون دولار لتوسعة الشبكات، وفي مجال البيئة سيتم تهيئة محطة ترحيل النفايات في طوباس.

وأشار إلى أنه تم تنفيذ مشاريع طرق بقيمة 9 ملايين ونصف شيقل بالمحافظة، والآن هناك مخططات مشاريع طرق بقيمة 4.6 مليون شيقل تحت التنفيذ.

وأكد رئيس الوزراء أن جميع الايرادات الضريبية للمزارعين عن العام 2021 تم دفعها، وأن هناك برنامج لاستيعاب النساء العاملات في المستوطنات.

تحذيرات من قيام الاحتلال بفتح السدود شرق وشمال غزة

غزة _ مصدر الإخبارية

حذر الاتحاد العام لنقابات عمال فلسطين في قطاع غزّة, من احتمالية غرق 700 دونم زراعي, في حال قام الاحتلال “الإسرائيلي” بفتح للسدود شرق وشمال غزّة.

وأكد رئيس الاتحاد العام لنقابات عمال فلسطين سامي العمصي، اليوم الخميس, خلال بيان له, أنه ومع بداية كل عام يتكبد المزارعون خسائر كبيرة نتيجة فتح الاحتلال لعبّارات مياه الأمطار شرق مدينة غزّة وبيت حانون.

وأشار العمصي إلى أن خسائر المزارعين السنوية تصل لنحو مليون ونصف مليون دولار، وتغمر مياه الأمطار 600 دونم شرق غزة، و100 دونم شرق بيت حانون”

وأوضح أنّ هذه الجريمة التي يرتكبها الاحتلال كل عام، التي تؤدي إلى غرق وإتلاف محاصيل المزارعين.

وبين العمصي أن الاحتلال الإسرائيلي وضع قطاع المزارعين الذي يُعد أحد أعمدة الاقتصادي الفلسطيني ويشغل نحو 40 ألف مزارعٍ، على مجهر الاستهداف عبر فترات مختلفة من العام، من خلال تجريف الأراضي المستمر وحرق ورش المبيدات السامة وفتح السدود والعبّارات وقصف الأراضي الزراعية وإطلاق النار اليومي عليهم خلال التوجه إلى أعمالهم.

وطالب المؤسسات الحقوقية والجهات المختصة بضرورة التدخل العاجل ووقف هذا المسلسل المتكرر من الانتهاك “الإسرائيلي”، خاصةً مع دخول فصل الشتاء والتخوف من إعادة فتح العبّارات.

ودعا العمصي، لضرورة أخذ أقصى درجات الحيطة والحذر، مُناشدًا الجهات المختصة بمساندة المزارعين من خلال إقامة سواتر ترابية لمحاولة تقليل الخسائر الناتجة عن فتح العبارات والسدود.

العمصي: القطاع الزراعي تكبد خسائر بلغت قيمتها مليون ونصف مليون دولار

غزة _ مصدر الإخبارية

أكد رئيس الاتحاد العام لنقابات العمال في قطاع غزة سامي العمصي أن القطاع الزراعي بغزة تكبد خسائر كبيرة نتيجة فتح الاحتلال لعبارات مياه الأمطار شرق مدينة غزة وبيت حانون.

وأوضح خلال بيان لاتحاد نقابات عمال قطاع غزة، اليوم الأربعاء، أن خسائر القطاع الزراعي بلغت مليون ونصف مليون دولار، بعدما غمرت مياه الأمطار 600 دونم شرق غزة، و100 دونم شرق بيت حانون.

وأشار خلال “البيان”، إلى أن الاحتلال يستهدف القطاع الزراعي، من خلال تجريف الأراضي المستمر وحرق ورش المبيدات السامة.

إضافة إلى فتح السدود والعبارات وقصف الأراضي الزراعية وإطلاق النار اليومي عليهم خلال التوجه إلى أعمالهم.

ولفت إلى أن هذه الجريمة التي يرتكبها الاحتلال كل عام، تؤدي إلى غرق وإتلاف محاصيل المزارعين.

وطالب “العمصي” المؤسسات الحقوقية بالتدخل العاجل، خاصة مع دخول فصل الشتاء الذي يتخوف فيه المزارعون من فتح عبارات المياه.

وبين أن الاحتلال يعمد إلى رش المبيدات السامة على الأراضي الزراعية في قطاع غزة، منذ العام 2014، بهدف قتل التربة وجعلها غير صالحة للزراعة مستقبلاً.

وأفاد العمصي في بيانه, إلى أن المبيدات السامة التي يرشها الاحتلال طالت حوالي سبعة ملايين و620 ألف متر مربع من الأراضي الزراعية في قطاع غزة منذ عام 2014م.

وشدد على أن المواد المستخدمة في الرش حسب منظمة الصحة العالمية مواد مسرطنة مثل “غليفوسات، وأوكسيجال، وديوريكس” ومحرمة الاستخدام دوليا.

 

 

 

500 ألف دولار خسائر المزارعين في غزة جراء إغراق الاحتلال لأراضيهم

غزةمصدر الإخبارية

بلغت الخسائر الأولية لمزارعي غزة حوالي 500 ألف دولار، جراء إغراق سلطات الاحتلال الأراضي الزراعية وفتح سلطات الاحتلال السدود وعبارات الأمطار شرقي قطاع غزة، بحسب تقديرات لوزارة الزراعة الفلسطينية.

وفتحت قوات الاحتلال السدود المائية شرقي قطاع غزة، حيث لحقت أضرار كبيرة بمساحات حقول مفتوحة مزروعة بمختلف أنواع الخضروات، إضافة إلى خسائر في قطاعي الدواجن والنحل.

ووفقا لبيان وزارة الزراعة الفلسطينية، فإن الأضرار الأولية التي لحقت بالقطاع الزراعي تقدر بأكثر من 500 ألف دولار، نتيجة تعمد الاحتلال المتكرر للمرة الثانية تواليًا فتح سدود مياه الأمطار خلال أسبوع، الأمر الذي أدي لغمر وانجراف للتربة في بعض المناطق، وإتلاف كامل لمحاصيل كالبطاطس والبصل، بالإضافة للمحاصيل الحقلية المختلفة المزروعة في هذه الأراضي.

واستعرضت الوزارة الأضرار التي لحقت بكل منطقة على حدة، مشيرة إلى أنها طالت 920 دونما مزروعة بالمزروعات الحقلية والخضار، وتضرر حوالي 100 صندوق نحل، وعدد من الدفيئات الزراعية، ومزارع دواجن.

وذكرت وزارة الزراعة أن طواقمها العاملة في الميدان تعرضت أثناء معاينتها المكان إلى إطلاق قنابل غاز مسيلة للدموع من جيش الاحتلال، الأمر الذي أدى إلى عرقلة العمل.

وناشدت الوزارة المنظمات الدولية والإنسانية حماية المزارعين، ووقف الاعتداء عليهم وعلى أراضيهم.

ووفقا للوزارة، فإن الاحتلال الإسرائيلي فتح مرتين خلال أسبوع، سدود تجمّع مياه الأمطار، باتجاه أراضٍ زراعية فلسطينية، واقعة قرب الحدود الشرقية للقطاع.

وقالت الوزارة إن الإسرائيليين يتعمدون كل عام فتح قنوات تجمّع المياه، لإغراق الأراضي الزراعية، دون سابق إنذار.

ويقيم الاحتلال سدودا عدة لتجميع مياه الأمطار، والاستفادة منها، لكنه يقدم على فتح السدود حينما تفيض مياهها.

Exit mobile version