الوردية.. أفضل كريمات البشرة لمعالجتها ونصائح لتجنبها

صحة _ مصدر الإخبارية

الوردية يُعد أبرز الأمراض الجلدية المزمنة والمزعجة في آنٍ واحد، حيث تفسد جمال الوجه، فيصبح شديد الاحمرار و وتظهر أوعية دموية حمراء مائلة إلى اللون الأزرق صغيرة وسطحية على جلد الوجه، وتنتشر البثور.

ولها العديد من الأسباب كالعامل الوراثي وارتفاع ضغط الدم وأشعة الشمس والتدخين وشرب الخمر.

وتنصح مجلة “Elle” المعنية بالصحة والجمال، المرأة المصابة بالـ”الوردية” التعامل بحرص مع البشرة، حيث أنّ العناية السليمة بالبشرة تعد مفتاح التعامل مع المرض، واستعمال الكريمات التي تمد البشرة بالرطوبة مثل كريم CC المصحح للون الأحمر.

وشرحت “Elle” أنه ينبغي في البداية تنظيف الوجه جيدا، ثم تطبيق الكريم بواسطة فرشاة كريم أساس نظيفة أو بواسطة أصابع نظيفة.

وأضافت “Elle” أنه يتعين بشكل عام على المرأة المصابة بالوردية استخدام منتجات عناية لطيفة على البشرة تخلو من الزيوت وبعض المواد مثل الكحول والمنثول والهاماميليس؛ نظرا لأن هذه المواد تتسبب في تهيج البشرة.

كما ينبغي الابتعاد عن مستحضرات التقشير، ومن المهم أيضا تجنب التعرض لأشعة الشمس المباشرة.

وإذا لم تفلح هذه التدابير في تقليل الاحمرار، فيمكن حينئذ اللجوء إلى العلاج بالليزر أو بواسطة جهاز الكشط الدقيق للجلد (Microdermabrasion).

كما ونصحت المجلة النساء بضرورة الإقلاع عن مسببات الأمراض كأنواع معينة من المشروبات، أبرزها القهوة والشاي والخمر، حيث تُحفّز التغيّرات الطارئة على الأوعية الدموية.

بالإضافة إلى الإقلاع عن التدخين، إذ يتسبب النيكوتين في تضييق الأوعية الدموية، مما يؤدي إلى انسداد الدم بها ويعمل على زيادة تمركزه في الأوردة الدقيقة.‬

ألم الحوض والظهر عند النساء.. إشارة لمرض خطير فلا تتجاهليه

وكالات – مصدر الإخبارية

تعد آلام الظهر والحوض أمراً شائعاً بين النساء خاصة في فترات الطمث أو الحمل، إلا أنها في بعض الأحيان قد تدل على مرض خطير.

ويشير الأطباء إلى أن هذه الآلام قد تدل على الإصابة بسرطان عنق الرحم، وهو نوع من السرطان يتطور في عنق الرحم لدى المرأة – الفتحة بين المهبل والرحم.

وتفيد فالنتينا ميلانوفا من مؤسسة Daye لأبحاث وتطوير مجال صحة المرأة بالقول: “غالبا ما لا ينتج عن سرطان عنق الرحم في مراحله المبكرة أي علامات أو أعراض، وهذا هو السبب في أن من المهم للغاية فحص عنق الرحم بانتظام”.

وتوضح الطبيبة أن معظم النساء المصابات بالمرض لا تظهر عليهن أعراض حتى يصل السرطان إلى مرحلة متقدمة، لكن بعض العلامات قد تكون في الواقع عارضا من أعراض هذا السرطان، وهو ما تجب معرفته.

وتشير إلى أن آلام الحوض والظهر غير المبررة والمستمرة أدرجت كعلامة على المرض. وغالبا ما يحدث هذا الألم بسبب ضغط الورم على العظام أو الأعصاب أو الأعضاء.

وتضيف: “هناك عدة أسباب قد تجعل المرأة تعاني من آلام في الحوض أو الظهر لا علاقة لها بسرطان عنق الرحم. ومع ذلك، إذا كنت تعانين من آلام أسفل الظهر أو ألم مستمر بين عظام الفخذ، فقد يكون ذلك مؤشرا على التغيرات في عنق الرحم، لذلك من المهم استشارة الطبيب”.

في الوقت نفسه تبين الطبيبة أنه إلى جانب الألم الشديد والمزمن في الظهر، توجد أعراض أخرى لسرطان عنق الرحم، وتشمل النزيف المهبلي غير الطبيعي، والإفرازات الغير العادية، وفقدان الشهية، والإمساك، والألم أثناء الجماع، وظهور دم في البول، وحتى سلس البول.

وتلفت الطبيبة إلى أنه لا توجد طريقة للوقاية من سرطان عنق الرحم، ولكن يمكن تقليل مخاطر الإصابة  به من خلال التغيير في نمط الحياة.

اقرأ أيضاً: لنوم مثالي.. ساعة واحدة لا قبلها ولا بعدها تحافظ على صحة قلبك

مرض غامض يودي بالعشرات في ساحل العاج.. أعراضه قيء وإسهال

صحة _ مصدر الإخبارية

كشفت مصادر طبية، في قرية بساحل العاج في مدينة بواكيه ، عن تفشي مرض غامض منذ نهاية العام الماضي في القرية ، توفي على إثره أكثر من عشرين شخصاً أغلبهم من الأطفال.

وأكد بول كواسيه، رئيس جمعية الشباب في قرية كبو-كانكرو الواقعة على بعد حوالي عشرين كيلومتراً من مدينة بواكيه، إن “الحصيلة كانت 12 وفاة حتى 26 كانون الثاني (يناير)، مشيراً إلى أنها في الأيام الماضية ، إذ قضى عشرون شخصاً بينهم اثنان من البالغين.

وأكد سكان آخرون في القرية حصيلة الوفيات.

وأوضح كواسيه أنه وإثر المرض الغامض تم تسجيل  بالغين هما امرأتان تبلغان 60 و70 عاماً، وتوفيت كلتاهما في مستشفى في بواكيه “بعد أن ظهرت عليهما أعراض الوفيات الأولى نفسها، وهي القيء والإسهال“.

كما أدخل مؤخرًا 33 من سكان كبو-كانكرو مستشفى جامعة بواكيه على خلفية أعراض مماثلة، وفق مصادر طبية.

وكان وزيران قد زارا القرية في كانون الأول (ديسمبر) بعد تسجيل أول حالة وفاة، وزارها وزير الصحة بيير ديمبا في 31 كانون الثاني (يناير) لتقييم الوضع، بحسب كواسيه.

الروائح الوهمية والسكتة الدماغية.. هذا ما كشفته دراسة حديثة حول العلاقة

وكالات – مصدر الإخبارية

ربما تلاحظ أنك تشم روائح كريهة ولكنها في الواقع غير موجودة، لا تهمل هذا الأمر فقد بينت دراسة جديدة أن السكتة الدماغية ترتبط باحتمالية أكبر بنسبة 76% لإدراك الرائحة الوهمية.

وفي تقاصيل الدراسة التي نُشرت في مجلة Laryngoscope، اكتشف الباحثون علاقة بين مشاكل القلب والأوعية الدموية الأخرى والضعف الشمي، وارتبط قصور القلب بثلاث أضعاف احتمالية إدراك الرائحة الوهمية بين البالغين الذين تتراوح أعمارهم بين 40 و 59 عاما، والذبحة الصدرية بـ 2.8 ضعفا لاحتمالات إدراك الرائحة الوهمية بين البالغين الذين تبلغ أعمارهم 60 عاما أو أكبر.

وتابعت الدراسة أن البالغين الذين يعانون من ارتفاع الكوليسترول في الدم، ولكن المتحكم فيه، أبلغوا عن روائح وهمية بشكل متكرر أكثر من أولئك الذين لا يعانون من ارتفاع الكوليسترول.

كما أن أولئك الذين تم تشخيص إصابتهم بارتفاع ضغط الدم ولكن الخاضع للسيطرة، كشفوا أيضا عن نتائج مماثلة، حيث أبلغوا عن روائح وهمية أكثر من أولئك الذين لا يعانون من ارتفاع ضغط الدم.

ولفتت الدراسة إلى أن الذين يعانون من هذه الحالة قد يعانون من اختلالات في الإشارات العصبية التي قد تسمح لإشارات الرائحة غير المنطقية بالوصول إلى الجهاز العصبي المركزي.

وأردفت: “في السكتة الدماغية، قد يحدث هذا إذا تأثر جزء الدماغ الذي يفسر المعلومات المتعلقة بالذوق والشم، على المدى الطويل، قد تتسبب هذه الإشارات الخاطئة في تذوق الطعام ورائحته بشكل مختلف أو أقل كثافة أو لا يشبه أي شيء على الإطلاق”.

بدورها تقول جمعية السكتة الدماغية إن “السكتة الدماغية تحدث عندما ينقطع تدفق الدم عن جزء من الدماغ، ما يؤدي إلى قتل خلايا المخ. وإذا أضرت السكتة الدماغية بأجزاء ذلك الدماغ التي تفسر معلومات حول التذوق والشم من أنفك ولسانك، فإنها تسبب تغيرات في حاسة التذوق والشم”.

في الوقت نفسه تؤكد دراسات أنه لا يميل إدراك الرائحة الوهمية إلى أن يكون مدعاة للقلق وغالبا ما يتلاشى ذاتيا، ونظرا لأنه يمكن أن يكون أيضا أحد أعراض حالات أكثر خطورة، يُنصح الأشخاص الذين يعانون من الروائح الوهمية في كثير من الأحيان بمراجعة طبيبهم للتحقق من المضاعفات الأساسية.

اقرأ أيضاً: هذا العصير يزيد قوة العضلات أثناء ممارسة التمارين الرياضية

مواطن من غزة يناشد لأجل إجراء عملية زراعة قلب لنجله

غزة- مصدر الإخبارية

ناشد المواطن عادل حكمت محمد حجيلة، من سكان الشجاعية، شرق مدينة غزة الرئيس محمود عباس بالإيعاز إلى الجهات المختصة، لتسهيل سفر ابنه المريض إلى ماليزيا، لإجراء عملية زراعة قلب.

ولفت المواطن حجيلة إلى أنه “يوجد استعداد في دولة ماليزيا للتكفل بإجراء عملية زراعة قلب لابني، لكن بحاجة الآن لتسهيل عملية السفر، لإتمام هذه العملية، وأنا لا أستطيع توفير تكاليف السفر”.

وقال حجيلة في المناشدة: “أنا وضعي سيئ، ومريض، ولا أستطيع شراء علاجي، وعندي ابن مريض “إعاقة”، وحافظ لكتاب الله، وعمره (27 عامًا)، كما أنني مديون، ولا أستطيع سداد الدين”.

وناشد حجيلة الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، وأبناء الشعب الفلسطيني، والأمة العربية والإسلامية “بالوقوف إلى جانبي وتسهيل إجراءات السفر”.

كما ناشد وزير الأسرى، نظرا لأنه “أسير سابق”، أمضى قرابة 30 شهرًا في سجون الاحتلال الإسرائيلي.

دواء جديد يبشّر بالشفاء من مرض مزمن وخطير

وكالات – مصدر الإخبارية

في خطوة مهمة لابتكار دواء جديد لعلاج مرض خطير، قام باحثون في كلية الطب بجامعة واشنطن، بهندسة خلايا جذعية وراثيا، تُزرع تحت الجلد، وتفرز دواء بيولوجيا عند الحاجة، في محاولة لتطوير علاجات أكثر فعالية لمرض التهاب المفاصل الروماتويدي، مع حد أدنى من الآثار الجانبية.

ويشرح الباحثون أن التهاب المفاصل الروماتويدي هو مرض التهابي مزمن يمكن أن يؤثر على مناطق أخرى غير المفاصل، فقد يدمر هذا المرض مجموعة واسعة من أجهزة الجسم، بما في ذلك الجلد والعينان والرئتان والقلب والأوعية الدموية، ويسبب بالتالي تلف الغضاريف والعظام.

وبحسب الباحثين فبالرغم من وجود علاجات فعالة لـ “التهاب المفاصل الروماتويدي”، إلا أنها تُحدث آثارا جانبية نتيجة لاستخدامها المستمر وبجرعات عالية.

ويتابعون في دراسة نُشرت مؤخرا في دورية “ساينس أدفانسيس” إن الهدف النهائي لفريق البحث هو تطوير علاجات للأشخاص الذين يعانون من التهاب المفاصل الروماتويدي، وهي حالة منهكة تصيب حوالي 1.3 مليون بالغ في الولايات المتحدة.

ويوضحون إلى أن أبحاثهم على زراعة الخلايا، في نماذج الفئران المصابة بالتهاب المفاصل الروماتويدي، أثبتت فعالية العلاج المقترح، حيث قللت بشكل كبير من الالتهاب ومنعت تآكل العظام.

وبشيء من التوضيح، يقول كبير الباحثين فرشد جويلاك: “غالبا ما يعالج الأطباء المرضى الذين يعانون من التهاب المفاصل الروماتويدي عن طريق حقن الأدوية البيولوجية المضادة للالتهابات، ولكن هذه العلاجات يمكن أن تتسبب في آثار جانبية كبيرة عند إعطائها لفترة كافية وبجرعات عالية، حتى يكون لها تأثيرات مفيدة على المرض”.

أما عن استراتيجية عمل الدواء، فتقول أستاذة جراحة العظام والباحث المشارك في الدراسة، ميلدريد سايمون: “استخدمنا تقنية كريسبر لإعادة برمجة الجينات في الخلايا الجذعية، ثم أنشأنا غرسة غضروفية صغيرة عن طريق زرع الخلايا على سقالات منسوجة، ووضعناها تحت جلد الفئران”.

ويردفون بالقول: “تسمح هذه الطريقة لتلك الخلايا بالبقاء في الجسم لفترة طويلة، وتفرز الدواء كلما كان هناك التهاب”.

ويأتي استخدام الباحثين لتقنية تحرير الجينوم CRISPR-Cas9 لصنع الخلايا التي تفرز عقاراً بيولوجياً، حيث يقلل الدواء من التهاب المفاصل عن طريق الارتباط بـ interleukin-1 (IL-1)، وهي مادة غالبا ما تعزز الالتهاب في التهاب المفاصل.

وقام جويلاك، وفريقه بتطوير سقالات وتغطيتها بالخلايا الجذعية ثم زرعها في المفاصل لتشكيل الغضاريف. وتسمح الاستراتيجية للباحثين بزرع الخلايا الغضروفية المهندسة بطريقة لا تنجرف بعيداً بعد بضعة أيام، ويمكنها البقاء صالحة لعدة أشهر.

كما قام الباحثون ببناء ما يسمى بالخلايا الغضروفية الذكية (الخلايا الجذعية المعدلة للعلاج التجديدي الذاتي) باستخدام تقنية CRISPR-Cas9 لتغيير الجينات في تلك الخلايا، بحيث عندما يتم تنشيط الجينات في الغضروف عن طريق الالتهاب، فإنها تفرز الأدوية استجابةً لذلك.

وتفتح التقنية الجديدة آفاقا واسعة أمام العلماء لتطوير علاجات فعالة، حيث يمكن من خلال تقنية تحرير الجينات CRISPR-Cas9، أن يكون لدى الخلايا القدرة على البرمجة لإنتاج جميع أنواع الأدوية، مما يعني أنه إذا كان أحد أدوية التهاب المفاصل يعمل بشكل أفضل من دواء آخر في مريض معين، يمكن للباحثين هندسة خلايا الغضاريف لعمل علاجات مخصصة.

بعيداً عن إزعاجها.. مخاطر لن تتوقعها لرائحة الفم الكريهة

وكالات – مصدر الإخبارية

بعيداً عن كره الجميع لرائحة الفم التي تعكس انطباعاً سيئاً عن الأشخاص وتنفر من حولهم، إلا أن ثمة مخاطر لم يتوقعها أحد تحملها هذه الرائحة الكريهة بحسب ما أكد العلماء.

في هذا الشأن كتبت صحيفة “الصن” البريطانية، اليوم الجمعة، أن هناك عارضين اثنين يمر بهما كل شخص تقريباً، وغالباً ما يتم تجاهلهما لأنهما لا يمثلان خطراً محدقاً، وهما رائحة الفم ونزيف اللثة.

في حين يقول العلماء إن مخاطر رائحة الفم الكريهة يمكن أن تكون بمثابة تحذير مبكر بشأن الإصابة بمرض قاتل.

وتعود رائحة الفم الكريهة إلى أسباب عدة منها طبيعة الأكل الذي يتناوله الشخص والتدخين والأدوية.

كما خلص باحثون سويديون إلى أن رائحة الفم ربما تكون علامة على أمراض اللثة، التي يشكل نزيفها أحد أكثر أعراضها شيوعاُ.

وبحسب الأبحاث يعاني 90 في المئة من البريطانيين البالغين من أمراض اللثة إلى حد ما، ورغم أنها تبدو بسيطة لكنها قد تقود إلى حالة أسوأ تسمى التهاب دواعم السن، حيث تعد هذه الحالة عدوى خطيرة في اللثة تتلف الأنسجة الرخوة ويمكن أن تدمر العظام التي تدعم أسنانك إذا تُرِكت دون علاج.

ويمكن أن يسبب التهاب دواعم السن تخلخل الأسنان أو فقدانها، وفق موقع عيادة “مايو كلينك”.

وضمن دراستهم نظر الباحثون السويديون في سجلات طب الأسنان لنحو 1587 شخصاً بمتوسط عمر 62 عاماً، واعتبر 985 حالة على أنها صحية، و489 حالة أخرى مصابة بالتهاب دواعم السن المعتدل، و113 مصابا بالتهاب دواعم السن الشديد.

وأثناء إعداد الدراسة التي استمرت 6 سنوات، راقب العلماء عينة الدراسة بحثاً عن حالات وفاة أو نوبات قلبية غير مميتة أو سكتة دماغية أو قصور حاد في القلب.

ووقعت 205 حالة من التصنيفات السابقة لدى مشاركين في الدراسة، وكان التهاب دواعم السن أعلى بنسبة تصل بـ49 في المئة، مقارنة بأولئك الذين لديهم لثة صحية.

وخلص العلماء في الدراسة التي قدمت في كونغرس جمعية مرض القلب الأوروبية أخيرا، أن خطر الإصابة بمرض القلب يزداد بشدة مع ارتفاع شدة التهاب دواعم السن.

اقرأ أيضًا: معجون الأسنان.. اعتقادات خاطئة وأخطار لم تخطر على البال

مرض غريب يحرم صاحبه من الاستحمام لأكثر من 40 عاماً

وكالات – مصدر الإخبارية

ربما تعد هذه المرة الأولى التي نسمع بها عن مرض غريب يمنع صاحبه من الاستحمام لسنوات، لكن هذا ما حصل مع الرجل النيوزلندي روجر هايوارد البالغ 54 عاماً.

يروي هايوارد معاناته مع مرض غريب ونادر ألم به، وحرمه لأكثر من 40 عاماً من الاستحمام، فيقول لموقع nzherald المحلي إنه يعاني من حساسية ضد الماء، فما أن تلمس قطرة منها جسده تصيبه حكة شديدة، ونتيجة هذه الحالة المرضية النادرة، لا يستطيع الاستحمام.

ويتابع: “حينما كنت في عمر الـ18 كنت أتمتع بصحة ونشاط جيدين. لكن فجأة بدأت أشعر بحكة بعد كل مرة استحم فيها”.

ويردف الرجل: “في إحدى المرات كانت الحساسية شديدة جداً بعد الاستحمام. ارتديت ملابسي بأسرع ما يمكن وهربت من المنزل، محاولاً التغلب على الحكة، شعرت كأن جسدي يتعرض للهجوم”.

وحول محاولاته للقضاء على هذه الآلام، قال روجر: “جربت أنواعا مختلفة من الكريمات والصابون ومضادات الهيستامين الموصوفة طبياً، لكن لم ينفعني شيء، لكن بمرور الزمن، اعتاد جسدي على عدم الاستحمام، لكنني أحرص على غسل الأجزاء التي تحتاج إلى التنظيف فقط”.

ويوضح روجر أنه يعيش عامه الـ40 وهو يعاني من هذه الحالة، لكن بات يجيد إدارتها، إلى حد نسيان إصابته بها.

بعد انتشار “مرض غامض” في الهند.. تحليل الدم للمصابين يكشف صدمة!

وكالات – مصدر الإخبارية

كشفت السلطات في الهند اليوم الثلاثاء أنها وجدت آثارا لجزيئات رصاص ونيكل في عينات دم مصابين بمرض مجهول، وذلك بعد نقل المئات من الإصابات للمستشفيات في ولاية أندرابراديش بجنوب البلاد.

وكانت السلطات أعلنت في وقت سابق عن مرض “غامض” اجتاح ولاية منها وتسبب بوفاة شخص، ودخول أكثر من 400 شخص إلى المستشفى قبل أيام.

وصرحت حكومة ولاية أندرا براديش أن معهد عموم الهند للعلوم الطبية اكتشف وجود آثار لجزيئات الرصاص والنيكل في عينات دم المصابين، بينما يجري مستشفى آخر اختبارات مماثلة أيضا.

بدورها قالت مديرة الصحة العامة في أندرا براديش، جيتا براساديني، إنه لم تظهر حالات إصابة جديدة بالمرض خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية. وكان رجل يبلغ من العمر 45 عاما قد توفي بالمرض مطلع الأسبوع.

وكانت صحيفة عالمية كتبت أن أحد سكان مدينة “إلورو” بولاية أندرا براديش جنوب الهند، قد توفي بمرض غير معروف، وجرى نقل 315 آخرين إلى المستشفى بأعراض المرض ذاته.

وبحسب الصحيفة فإن أعراض مرض غير معروف بدأت بالظهور بين مجموعة من المواطنين، وتم نقلهم إلى المستشفيات السبت الماضي، وبحلول مساء الأحد وصل عددهم إلى 315 شخصا، بما في ذلك 46 طفلا و70 امرأة.

ويقول الأطباء إن المرضى يعانون من الإغماء والدوار والصداع وأعراض مرض الصرع، ولكن نتائج فحص فيروس كورونا لديهم كانت سلبية.

كما ويرجح بعض الأطباء في الهند، احتمال حدوث هذه العدوى الجماعية، نتيجة تلوث الهواء أو بسبب استخدام منتجات غذائية رديئة الجودة

وفاة ومئات الإصابات إثر تفشي مرض مجهول في الهند

وكالات – مصدر الإخبارية

نشرت صحيفة عالمية أن أحد سكان مدينة “إلورو” بولاية أندرا براديش جنوب الهند، قد توفي بمرض غير معروف، وجرى نقل 315 آخرين إلى المستشفى بأعراض المرض ذاته.

وبحسب الصحيفة فإن أعراض مرض غير معروف بدأت بالظهور بين مجموعة من المواطنين، وتم نقلهم إلى المستشفيات السبت الماضي، وبحلول مساء الأحد وصل عددهم إلى 315 شخصا، بما في ذلك 46 طفلا و70 امرأة.

ويقول الأطباء إن المرضى يعانون من الإغماء والدوار والصداع وأعراض مرض الصرع، ولكن نتائج فحص فيروس كورونا لديهم كانت سلبية.

كما ويرجح بعض الأطباء في الهند، احتمال حدوث هذه العدوى الجماعية، نتيجة تلوث الهواء أو بسبب استخدام منتجات غذائية رديئة الجودة

Exit mobile version