زوارق الاحتلال تلاحق مراكب الصيادين شمال قطاع غزة

غزة- مصدر الإخبارية

أفادت مصادر محلية بأن زوارق الاحتلال الإسرائيلي لاحقت، صباح اليوم السبت، مراكب الصيادين في بحر شمال قطاع غزة.

وقالت المصادر إن زوارق الاحتلال لاحقت مراكب الصيادين، وفتحت مضخات المياه صوبها في بحر السودانية شمال قطاع غزة.

وبشكل شبه يومي، يتعمد الاحتلال الإسرائيلي بشكل استهداف المزارعين في الأراضي الحدودية شمال وشرق القطاع، وتمنعهم من الوصول إليها.

زوارق الاحتلال تستهدف مراكب الصيادين شمال قطاع غزة

غزة- مصدر الإخبارية

أطلقت زوارق الاحتلال الإسرائيلي، اليوم السبت، نيران أسلحتها الرشاشة، تجاه مراكب الصيادين العاملة في بحر شمال قطاع غزة.

وأفادت مصادر محلية، بأن زوارق الاحتلال في بحر محافظة شمال القطاع أطلقت نيران أسلحتها الرشاشة، تجاه مراكب الصيادين العاملة في بحر منطقتي الواحة والسودانية شمالًا.

وقالت المصادر إنه لم يُبلغ عن مصابين في صفوف الصيادين، لكنها أجبرتهم على الانسحاب إلى الشاطئ.

ونفذت زوارق الاحتلال خلال العام 2022 متوسط 30 انتهاكًا شهريًا بحق الصيادين وهذا تطور خطير، يدلل أن الاحتلال يتبع سياسة ممنهجة بحق الصيادين، بحسب التقرير سنوي صادر عن الاتحاد العام لنقابات عمال فلسطين.

يذكر أن بحرية الاحتلال الإسرائيلي تستهدف بشكلٍ يومي الصيادين العاملين في بحر قطاع غزة وتحرمهم من الحصول على لقمة العيش.

ويعمل في مهنة الصيد ما يزيد عن أربعة آلاف صياد، يُعيلون عشرات العائلات في محافظات قطاع غزة، ويتعرضون لشتى أنواع الانتهاكات داخل البحر، نتيجة استمرار الاستهداف الإسرائيلي بحقهم.

زوارق الاحتلال تستهدف مراكب الصيادين شمال قطاع غزة

غزة- مصدر الإخبارية

استهدفت زوارق الاحتلال الإسرائيلي، صباح اليوم السبت، مراكب الصيادين في بحر السودانية شمال قطاع غزة.

وأفادت اتحاد لجان الصيادين، بأنّ زوارق الاحتلال أطلقت نيران أسلحتها الرشاشة تجاه مراكب الصيادين على بعد 5 أميال مقابل بحر السودانية شمال غزة.

وأوضحت لجان الصيادين أنه لم يُبلغ عن وقوع مصابين أو أضرار مادية، لكن عادة ما يضطر الصيادون للانسحاب إلى الشاطئ خوفًا على حياتهم.

ونفذت زوارق الاحتلال خلال العام 2022 متوسط 30 انتهاكًا شهريًا بحق الصيادين وهذا تطور خطير، يدلل أن الاحتلال يتبع سياسة ممنهجة بحق الصيادين، بحسب التقرير سنوي صادر عن الاتحاد العام لنقابات عمال فلسطين.

يذكر أن بحرية الاحتلال الإسرائيلي تستهدف بشكلٍ يومي الصيادين العاملين في بحر قطاع غزة وتحرمهم من الحصول على لقمة العيش.

ويعمل في مهنة الصيد ما يزيد عن أربعة آلاف صياد، يُعيلون عشرات العائلات في محافظات قطاع غزة، ويتعرضون لشتى أنواع الانتهاكات داخل البحر، نتيجة استمرار الاستهداف الإسرائيلي بحقهم.

زوارق الاحتلال تستهدف مراكب الصيادين في بحر رفح

غزة-مصدر الإخبارية

أطلقت زوارق الاحتلال الحربية، فجر اليوم السبت، النار صوب مراكب الصيادين في عرض بحر محافظة رفح جنوب قطاع غزة.

وأفاد شهود عيان، بقيام جنود الاحتلال المتمركزين في البوارج البحرية الإسرائيلية الجاثمة في عرض بحر قطاع غزة فتحوا نيران رشاشاتها الثقيلة تجاه مراكب الصيادين العاملين في بحر محافظة رفح جنوب قطاع غزة، وسط إطلاق قنابل الإنارة وأجبروهم على مغادرة البحر، دون الحديث عن إصابات في صفوفهم.

وتتعمد زوارق الاحتلال الإسرائيلية، بشكلٍ شبه يومي، استهداف مراكب الصيادين في عرض البحر، للتنغيص عليهم وإجبارهم على مغادرة البحر، ما يُكبدهم خسائر فادحة نتيجة ممارسات وسياسات الاحتلال بحق قطاع الصيد.

اقرأ/ي أيضا: مركز فلسطين: 23 حالة اعتقال للصيادين خلال الأشهر الماضية

الاحتلال يستهدف الصيادين ورعاة الأغنام في شمال وجنوب غزة

قطاع غزة – مصدر الإخبارية 

أطلقت زوارق حربية إسرائيلية، اليوم الجمعة، نيران رشاشاتها الثقيلة تجاه مراكب الصيد في بحر السودانية شمال غرب مدينة غزة، كما أطلقت نيران أسلحتها صوب أراضي المواطنين على الحدود الشرقية للقطاع.

وأفاد مراسلنا، بأن الزوارق الإسرائيلية المتمركزة في عرض بحر غزة أطلقت نيران رشاشتها الثقيلة بكثافة تجاه مراكب الصيد العاملة في بحر السودانية، الأمر الذي أجبر الصيادين على التراجع رغم عدم نزولهم للبحر منذ أول أمس بسبب ارتفاع الأمواج جراء المنخفض الجوي الحالي.

وقال إن قوات الاحتلال المتمركزة في موقع صوفا العسكري شرق خان يونس جنوب القطاع، أطلقت نيران رشاشاتها تجاه رعاة الأغنام وأجبرتهم على التراجع دون وقوع إصابات في صفوفهم.

وذكر أن قوات الاحتلال أطلقت النار تجاه الأراضي الزراعية شرق بلدة الفخاري شرق خان يونس، إضافة إلى إطلاقها النار شرق بلدة وادي السلقا شرق مدينة دير البلح وسط القطاع.

العمصي: 95% من مراكب الصيادين بغزة غير صالحة للإبحار

غزة- مصدر الإخبارية:

قال رئيس الاتحاد العام لنقابات عمال فلسطين في قطاع غزة ،سامي العمصي، اليوم الثلاثاء، إن 95% من محركات مراكب الصيادين في قطاع غزة غير صالحة للاستخدام.

وأوضح العمصي في بيان صحفي أن المحركات تلفت في ظل منع إدخال المحركات منذ عام 2006، مؤكدا أن قطاع الصيد بحاجة إلى 300 محرك بشكل عاجل، وأن عمليات الصيانة للمحركات الحالية غير مجدية ومكلفة، وفي بعض الحالات أدت لانقلاب المراكب ووفاة الصيادين .

وأضاف أنه تم تسجيل 17 اعتداءً إسرائيليا بحق الصيادين خلال الشهر سبتمبر/ أيلول الماضي، مؤكدًا أن الاحتلال يضلل المؤسسات الحقوقية والدولية بموضوع توسعة مساحة الصيد.

وأشار العمصي إلى أن شهر سبتمبر شهد تصاعدًا باعتداءات الاحتلال على الصيادين، فوثقت نقابات العمال 17 عملية اطلاق نار، وإصابة صياد من عائلة السلطان، ووفاة الصياد محمد مصلح نتيجة الحصار بعد انقلاب مركبه الذي يحتاج صيانة.

وحذر العمصي، من تأخير الحلول وعدم تغيير واقع الصيادين يزد واقعهم المعيشي سوءً، فأصبحت هذه الفئة من أكثر فئات المجتمع هشاشة.

وتساءل نقيب العمال، عن فائدة توسعة مساحات الصيد، في وقت يقوم الاحتلال بملاحقة الصيادين وإطلاق النار عليهم ومصادرة قواربهم وتدمير شباكهم في مسافة ميل وثلاثة أميال، فتصبح التوسعة بلا جدوى فعليا وهي عبارة عن عملية تضليل للرأي العام الدولي.

ونوه إلى أن الاحتلال يتلاعب في تضليل الرأي العام الدولي بموضوع المساحات البحرية، مشيرا إلى أن مسلسل التلاعب بالمساحات البحرية بدأ عام 2016م ما بين تقليص مساحات الصيد وإعادة التوسيع لأميال أخرى والتي تنحصر ما بين 3-9 أميال، ليجعل المطالب الفلسطينية فقط تنحصر باتجاه توسعة مساحات الصيد.

وأشار إلى أن الاحتلال تلاعب بمساحة الصيد عام 2019 نحو 20 مرةً، كان منهم أربع عمليات اغلاق في مواسم الصيد، الأمر الذي أثر على كمية الإنتاج، لافتا إلى ان الاحتلال تلاعب بالمساحة البحرية 11 مرة عام 2020، وأغلق البحر 18 يوما متواصلا في فترة أزمة فيروس “كورونا”.

غزة: زوارق الاحتلال الاسرائيلي تطلق نيران رشاشتها تجاه الصيادين

غزةمصدر الاخبارية

أطلقت زوارق بحرية الاحتلال الإسرائيلي ، مساء اليوم الأربعاء، النار، صوب مراكب صيادين غزيين، في بحر بلدة بيت لاهيا شمال القطاع المُحاصَر.

ونقلت وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية”وفا” عن شهود عيان، القول إن الجنود  المتمركزين على متن زوارقهم الحربية التي تجوب عرض البحر، أطلقوا النار على مراكب الصيادين قبالة شاطئ بحر منطقتي السودانية والواحة غرب البلدة، ما اضطرهم للتراجع نحو الشاطئ خوفاً على حياتهم.

وتتعمد زوارق بحرية الاحتلال يوميا مهاجمة الصيادين والتنغيص عليهم، وتلاحقهم وتمنعهم من ممارسة مهنة الصيد في بحر غزة.

يجدر بالذكر بأن مساحة الصيد في غزة إحدى أهم بنود السلام التي اشترطها الرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات على الإدارة الأمريكية والاسرائيلية في ظل محادثات أوسلو عام 1993.

و يطلق الاحتلال نيران رشاشاته بشكل شبه يومي تجاه الصيادين ويلاحقهم في لقمة عيشهم.

كما أنها باتت ضمن بنود وقف اطلاق النار بين المقاومة الفلسطينية والجيش الإسرائيلي برعاية مصرية ورعاية الأمم المتحدة منذ معركة شهر 11 عام 2012، وصولا لاتفاقيات الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة صيف عام 2014.

وكان آخرها التفاهمات التي جرت بين فصائل المقاومة الفلسطينية وسلطات الاحتلال الإسرائيلي بوساطة مصرية، حيث كان من المقرر اندلاع معركة في حال ما تم المساس بالمتظاهرين السلميين خلال المسيرة المليونية المتزامن ميقاتها مع الذكرى الأولى لانطلاق مسيرات العودة الكبرى.

والذكرى الـ43 ليوم الأرض، في الثلاثين من مارس لهذا العام، إلا أن توصلا الفريقان لبنود واتفاقيات جديدة منعا لاندلاع حرب قبل المسيرة بيوم واحد، أهمها إبعاد المتظاهرين عن السياج الفاصل بين قطاع غزة ودولة الاحتلال مسافة 700 متر، مقابل فك الحظر عن بحر غزة مسافة 15 ميل

Exit mobile version