البيت الأبيض يعترف بأن قوات كييف تتكبد خسائر جسيمة وسط هجوم مضاد

ترجمات-حمزة البحيصي

في حديثه في منتدى أسبن الأمني يوم الجمعة، اعترف مستشار الأمن القومي الأمريكي جيك سوليفان أن “الهجوم المضاد” الأوكراني “جاري على قدم وساق”، على الرغم من أن عدداً من المسؤولين الأوكرانيين رفيعي المستوى زعموا سابقاً أن قوات كييف كانت تحقق فقط في الدفاعات الروسية وأن الهجوم الحقيقي لم يأت بعد.

ومع ذلك، أصر على أن كييف لا يزال لديها “قدر كبير من القوة القتالية التي لم تلتزم بها بعد في القتال”، وأن “النتائج المحتملة لذلك الهجوم المضاد” ستظهر عندما ترسل أوكرانيا هذه القوات إلى ساحة المعركة.

في الوقت نفسه، اعترف سوليفان بأنه “كانت هناك بالفعل أعداد كبيرة من القتلى والجرحى من المقاتلين الأوكرانيين” وسط هذا “الهجوم المضاد”.

اقرأ/ي أيضا: بقيمة 400 مليون دولار.. حزمة مساعدات عسكرية أمريكية لكييف

في غضون ذلك، يبدو أن البيت الأبيض حريص على الاستمرار في تزويد كييف بالأسلحة حتى نفاد القوة البشرية في أوكرانيا، ومن المتوقع الإعلان عن حزمة أخرى من المساعدات العسكرية تصل قيمتها إلى 400 مليون دولار الأسبوع المقبل.

من المتوقع أن تتضمن الحزمة المعنية العديد من ناقلات الأفراد المدرعة من طراز Stryker، ومعدات إزالة الألغام، والذخائر لأنظمة الصواريخ الوطنية المتقدمة أرض-جو (NASAMS)، وذخائر لأنظمة صواريخ المدفعية عالية الحركة (HIMARS)، والأسلحة والذخائر المضادة للدبابات لأنظمة باتريوت، وستينجر المضادة للطائرات، وفقاً لتقارير وسائل الإعلام.

لقد زودت الولايات المتحدة وحلفاؤها كييف بالفعل بمركبات مدرعة بمليارات الدولارات وأنظمة دفاع جوي وأنظمة إطلاق صواريخ متعددة وقطع مدفعية وأسلحة صغيرة، ناهيك عن أطنان من الصواريخ والذخيرة، بما في ذلك الذخائر العنقودية.

المصدر: سبوتنيك

أين ينتهي الأمر بالأسلحة الغربية المرسلة إلى كييف؟

ترجمة- مصدر الإخبارية

تعهدت الولايات المتحدة وحلفاؤها بتقديم أكثر من 84 مليار دولار من المساعدات العسكرية لأوكرانيا، وإرسال كل شيء من الأسلحة الصغيرة والصواريخ المضادة للدبابات وصولاً إلى المدرعات والمدفعية وقريباً القنابل العنقودية. وقد حذرت روسيا من أن رد الفعل الناجم عن عمليات التسليم هذه قد يعود ليطارد الغرب.

في مؤتمر صحفي يوم الخميس، أعلنت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا أن الأسلحة التي أرسلتها دول الناتو إلى أوكرانيا انتهى بها المطاف في أيدي مثيري الشغب ومن المحتمل استخدامها ضد إنفاذ القانون في فرنسا وسط الاضطرابات التي طغت عليها.

وظهرت مخاوف من دخول الأسلحة إلى أوكرانيا وانتهاء الأمر بطريقة ما في أيدي الجماعات الإجرامية الأوروبية منذ أكثر من عام، حيث قالت مديرة اليوروبول كاثرين دي بول في مايو 2022 إن الحروب اليوغوسلافية في التسعينيات أظهرت تهديد ذهاب أسلحة الناتو إلى كييف. وأصدر رئيس الإنتربول، يورغن ستوك، تحذيراً مماثلاً في يونيو 2022، متنبئاً بأن “التوافر الكبير للأسلحة خلال الصراع الحالي سيؤدي إلى انتشار الأسلحة غير المشروعة في مرحلة ما بعد الصراع”.

وستؤكد السلطات في فنلندا والسويد والدنمارك وهولندا في النهاية أسوأ مخاوف وكالات إنفاذ القانون الدولية والأوروبية، حيث أبلغت بداية من خريف عام 2022 فصاعداً أن “كميات هائلة” من الأسلحة المشحونة من أوكرانيا كانت تشق طريقها إلى الاتحاد الأوروبي.

وتحرك الاتحاد الأوروبي لتشديد قوانين تجارة الأسلحة في أكتوبر الماضي على وجه التحديد استجابةً لمخاوف تهريب الأسلحة الأوكرانية، مشيراً إلى الحاجة إلى طرق استيراد وتصدير وعبور أكثر وضوحاً ومنهجية للأسلحة والذخيرة، إلى جانب نظام ترخيص إلكتروني وشهادات المستخدم النهائي وتدابير أخرى. ولا يزال تأثير هذه الإجراءات غير معروف، لأن الجماعات الإجرامية وأعضاء الخلايا النائمة للإرهاب المحتمل ليسوا معروفين بالضبط كمواطنين ملتزمين بالقانون.

وفي مايو، أبلغ المسؤولون في بولندا، الذين لعبت حكومتهم دوراً فعالاً في تسهيل نقل الأسلحة الغربية إلى كييف، عن زيادة كبيرة في تهريب الأسلحة غير المشروع، حيث صادر حرس الحدود حوالي 8382 بندقية ومخابئ ذخيرة في عام 2022. وأشار نائب وزير الداخلية، ماسيج واسيك، إلى أن الأزمة الأوكرانية أدت إلى تنشيط الجماعات الإجرامية الخاملة، وإنشاء مجموعات جديدة، للانخراط في تهريب الأسلحة والذخيرة والمخدرات والمركبات والنقود والسلع الانتقائية والأشخاص.

وزعم مسؤولون أميركيون أنه لا يوجد “دليل” على إساءة استخدام المساعدة الأمريكية للأسلحة من قبل كييف.

وأعرب مكتب المفتش العام في البنتاغون عن مخاوفه بشأن الافتقار إلى الضوابط في مكان لمنع الأسلحة الأمريكية المرسلة إلى أوكرانيا من أن ينتهي بها الأمر في أيدي طرف ثالث.

على سبيل المثال، في مناقشة حول أجهزة الرؤية الليلية من الدرجة العسكرية، وجد تقرير المفتش العام أن المعلومات الموجودة في قاعدة بيانات وزارة الدفاع حول كمية أجهزة الرؤية الليلية وموقعها وحالتها غير دقيقة لأن القوات المسلحة لأوكرانيا لم تبلغ دائماً ضياع هذه الأجهزة أو سرقتها أو إتلافها حسب الاقتضاء”.

وفي شهادته أمام لجنة الشؤون الخارجية بمجلس النواب في مارس / آذار، كشف مكتب المفتش العام أن الجيش الأمريكي لم يعد في وضع يسمح له بتقديم أي مراقبة للاستخدام النهائي تقريباً، نظراً لنقص الأفراد الأمريكيين على الأرض.

وصرح القائم بأعمال المفتش العام شون أودونيل لوسائل الإعلام الأمريكية الصيف الماضي أنه بمجرد عبور المعدات الحدود، يمكن أن يصبح تتبعها كابوساً.

 

روسيا: غرق 15 ألف منزل بعد تدمير محطة كاخوفسكايا الكهرومائية

وكالات – مصدر الإخبارية

غمرت المياه مناطق كبيرة وأغرقت 15 ألف منزل بعد تدمير محطة كاخوفسكايا الكهرومائية.

وأعلنت القائمة بأعمال وزير العمل والرعاية الاجتماعية في إقليم خيرسون آلا بارخاتنوفا ف يمقابلة تلفزيونية أنه بعد غمر المنازل بالمياه، اضطر الكثيرون إلى قضاء الليل على الأسطح، وقالت: “قضت وزارة الطوارئ الليل في إجلاء المواطنين، بعد أن غمرت المياه 15 ألف منزل”.

وكانت المحطة تعرضت لسلسلة من الهجمات شنتها قوات كييف ليلة 6 يونيو الجاري، ونتج عنها تدمير الجزء العلوي من المحطة دون تضرر الخزان نفسه.

وأوضحت بارخاتنوفا أن الحادث تسبب بعدم انتظام تصريف المياه، ثم إجلاء السكان المدنيين من ثلاث مناطق وهي نوفوكاخوفسكي، وجولوبريستانسكي، وأليوشكينسكي.

وفي وقت سابق، أعلن القائم بأعمال حاكم منطقة خيرسون فلاديمير سالدو بأن 35 تجمعاً سكنياً في ثلاث مقاطعات بالمنطقة غرقوا بعد تدمير سد محطة كاخوفسكايا الكهرومائية.

اقرأ أيضاً:روسيا تتهم أوكرانيا بالوقوف وراء انهيار سد نوفا كاخوفكا

تدمير مستودع أسلحة في العاصمة الأوكرانية كييف

وكالات- مصدر الإخبارية

أكد عمدة بلدية العاصمة الأوكرانية كييف، فيتالي كليتشكو، أنه تم تدمير مستودع في حي غولوسيفسكي نتيجة حريق إثر سلسلة انفجارات في المدينة.

وجاء عبر قناته على تلغرام أنه “في حي غولوسيفسكي، يتم إخماد حريق على مساحة 700 متر مربع. دمرت هياكل المباني على مساحة إجمالية قدرها 1000 متر مربع … اشتعال سقف مبنى مستودع من ثلاثة طوابق”.

وسبق أن أفادت قناة تي إس إن التلفزيونية الأوكرانية عن انفجارات “قوية جدا” في كييف، وسماع دوي انفجارات في مقاطات جيتومير وسومي وتشيركاسي، وذلك بعد إعلان حالة التأهب الجوي في معظم الأراضي الأوكرانية، وكتبت صحيفة “سترانا.أو” الأوكرانية: “انفجارات قوية جديدة في كييف”.

ترامب: سأنهي حرب أوكرانيا بغضون 24 ساعة

وكالات – مصدر الإخبارية

اعتبر الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب إقدام الرئيس الروسي فلاديمير بوتين على غزو أوكرانيا خطأ، وقال: “أخطأ بغزو الأراضي الأوكرانية”، وتابع: “لو كنت رئيساً لما كانت تلك الحرب اندلعت”.

وأكد على أنه قادر على إنهاء الحرب الأوكرانية في غضون 24 ساعة لو تم انتخابه رئيساً من جديد، وقال: “الأمر بحاجة إلى قوة الرئاسة لفعل ذلك”.

وامتنع ترامب عن وصف بوتين كـ “مجرم حرب” كما فعل بايدن، وقال: “هذا الموضوع يجب مناقشته لاحقاً”، وتابع عبر شبكة “CNC”: “إذا قلت إنه مجرم حرم فسيكون من الصعب التوصل إلى اتفاق وقف الحرب لاحقاً”.

وأوضح أنه وصفه كمجرم حرب سيجعل الناس يعدمونه، ما سيجعله يقاتل بقوة أكبر، وأكد مجدداً على أنه لو كان في سدة الحكم لما كان بوتين أعلن الحرب على أوكرانيا.

ورفض ترامب الإفصاح عما إذا كان يريد أن تكسب كييف أم موسكو الحرب، وقال أمام جمهور مباشر في ولاية نيوهامشر: “لا أفكر من منظور الفوز والخسارة،أفكر من منظور تسوية الأمر”، وأضاف: “أريد أن يتوقف الموت، فالروس والأوكرانيون يموتون”.

يذكر أن الولايات المتحدة ودول الغرب وقفت منذ بداية الحرب الأوكرانية في 24 من فبراير الماضي 2022 مع كييف، ودعمتها بالسلاح، وفرضت العقوبات على موسكو.

اقرأ أيضاً:ترامب: سياسات بايدن بالهجرة حولت الولايات المتحدة إلى مكب للنفايات

زيلينسكي يوجه دعوة للقاء نتنياهو في كييف ومكتبه يدرس الأمر

الأراضي المحتلة- مصدر الإخبارية

كشفت القناة “13” العبرية، أن الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي وجه دعوة لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، لعقد لقاء يجمعهما في كييف، وأن مكتب الأخير يدرس الأمر.

وقالت القناة إن “زيلينسكي طلب عقد لقاء مع نتنياهو، وأن الطلب أرسل بواسطة وزير الخارجية إيلي كوهين الذي زار كييف الأسبوع الماضي”.

وتابعت “يقدر مسؤولون إسرائيليون كبار أنه في ظل الوضع السياسي الحالي والحساسية تجاه الروس، فإن زيارة نتنياهو إلى كييف يمكن أن تشكل معضلة لإسرائيل، لكن تتم دراسة الطلب حاليا من قبل مكتب رئيس الوزراء”.

وفي وقت سابق، وعد نتنياهو وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن في زيارته الأخيرة إلى إسرائيل، بإعادة تقييم الموقف الإسرائيلي بخصوص تزويد أوكرانيا بالأسلحة الدفاعية.

لكن موقع “والا” العبري الذي انفرد بالخبر في حينه نوه إلى أن “الموقف الإسرائيلي الرافض لتزويد كييف بالأسلحة لن يتغير البتة، بسبب مخاوف إسرائيل من أن يؤثر ذلك على منظومة التنسيق بين إسرائيل وروسيا وموسكو فيما يخص الهجمات الإسرائيلية في سوريا.

اقرأ/ي أيضًا: موقع عبري: قناة سرية للمحادثات بين مكتبيْ نتنياهو وعباس

عضو كونغرس: غزو شبه جزيرة القرم بمساعدة الولايات المتحدة جنون

وكالات – مصدر الإخبارية

اعتبرت السيناتورة في الكونغرس الأميركي مارغوري تايلور غرين أن غزو أوكرانيا شبه جزيرة القرم بمساعدة الولايات المتحدة هي فكرة بحد ذاتها جنونية.

وقالت السيناتورة: “جنون تام، أن يكون كل ذلك بدعم وتمويل الولايات المتحدة في العتاد والأسلحة”، واستنكرت أن يقول دعاة الحرب في أميركا أنه من أجل حماية أوكرانيا يجب أن تغزو كييف شبه جزيرة القرم وتأخذها من روسيا.

وذكرت صحيفة “ذا أميريكان كونسيرفيتيف” أن مخطط الاستيلاء على القرم من قبل كييف سيبوء بالفشل، لأن سكانها يريدون أن يكونوا جزءاً من روسيا فقط.

اقرأ أيضاً:روسيا تقوم بأشغال تحصين في شبه جزيرة القرم

الناتو ينقسم بشأن إمداد أوكرانيا بالدبابات

وكالات – مصدر الإخبارية

أفادت صحيفة “نيويورك تايمز” أن حلفاء الناتو يختلفون بشأن إمداد أوكرانيا بالدبابات، وبات واضحاً أن أعضاء حلف شمال الأطلسي ينقسمون.

وذكرت الصحيفة أن آراء أعضاء الحلف بدأت تختلف حول قضايا استراتيجية للناتو للعام المقبل، وأهمها دعم أوكرانيا الأشهر القادمة.

ونقلت أن ألمانيا لم ترغب في توفير دبابات ليوبارد 2، وهذا الأمر معروف للجميع، فيما بيّنت أن ممثلي إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن منزعجين بشكل واضح من الطريقة التي سارت بها مفاوضاتهم مع نظرائهم الألمان هذا الأسبوع.

وأوضح أن البعض في واشنطن يرون أن مخاوف الألمان تأتي في إطار أن العالم ليس مستعداً لرؤية الدبابات الألمانية قرب الحدود الروسية، وهو ما سيكون بمثابة تذكير بالغزو النازي في الحرب العالمية الثانية، وفق رأي الصحيفة.

ومع تخوف المستشار الألماني أولاف شولتس، والساسة بإرسال الدبابات إلى كييف تفادياً للمواجهة المباشرة مع روسيا، تضغط الدول الغربية وفي مقدمتها الولايات المتحدة على برلين بضرورة إمداد كييف بدبابات ليوبارد 2.

ونقلاً عن مصادر مطلعة، فإن المستشار الألماني أولاف شولتس مستعد للسماح بتزويد أوكرانيا بدبابات ليوبارد 2، شرط أن تزود واشنطن كييف بدبابات أبرامز.

اقرأ أيضاً: السفير الأوكراني: قرار اسرائيلي بتزود كييف بمنظومة إنذار متطورة

انفجارات قوية تهز العاصمة الأوكرانيية كييف

وكالات – مصدر الإخبارية 

هزت عدة انفجارات قوية أجزاء من العاصمة الأوكرانية كييف، اليوم الأحد، بعد أن أطلقت صفارات الإنذار في جميع أنحاء أوكرانيا التي تخوض حرباً مع روسيا على أراضيها منذ فبراير الماضي.

وقالت وسائل إعلام أوكرانية، إن دوي الانفجارات سمعت في أنحاء مختلفة من كييف، وجاء ذلك بعد إطلاق صفارات الإنذار الجوي في العاصمة وباقي المدن الأوكرانية.

وذكرت مصادر رسمية، بدأت إشارات الإنذار الأولى في كييف والمناطق المجاورة لها، ثم بعد ذلك تم إعلان حالة الطوارئ الجوية، في مختلف أنحاء البلاد، تحسباً للغارات.

يذكر أن المقاتلات الروسية قصفت منشآت للبينة التحتية التابعة للجيش الأوكراني في 10 أكتوبر الماضي، بعد يومين من الهجوم الذي استهدف جسر القرم، فيما قالت السلطات الروسية إنه كان من تدبير أجهزة الاستخبارات الأوكرانية.

وقصفت القوات الروسية أيضاً منشآت طاقة وصناعة عسكرية ومراكز قيادة واتصالات تابعة للجيش الأوكراني في جميع أنحاء أوكرانيا.

اقرأ/ي أيضاً: أوكرانيا: إيران تخطط لزيادة شحنات الطائرات بدون طيار إلى روسيا

 

هنغاريا: اتهامات كييف لروسيا بإطلاق صواريخ على بولندا غير مسؤولة

وكالات – مصدر الإخبارية

وصف مدير مكتب رئيس الوزراء الهنغاري غيرغلي غولياش تصرف كييف وإلقائها اللوم على روسيا في حادثة الصواريخ شرق بولندا بـ “غير المسؤول”.

وقال: “الأوكرانيون مسؤولون عن حقيقة أن رئيسهم تصرف بشكل غير مسؤول وألقى باللوم على موسكو على الفور في هذا الحادث”.

وشدد غولياش على أن روسيا مسؤولة عن الأزمة في أوكرانيا، وأشار إلى ضرورة وقف إطلاق النار بين الدولتين في أسرع وقت ممكن.

وفي وقت سابق، اعترفت أوكرانيا لحلفائها باستخدامها أنظمة دفاع جوي بالقرب من موقع سقوط الصاروخ في بولندا.

فيما قال مسؤول أمريكي إن “القوات الأوكرانية كانت تحاول إسقاط صاروخ بالقرب من قرية حدودية في نفس الوقت الذي وقع فيه الحادث تقريباً”.

وفي مساء يوم 15 نوفمبر، أعلنت وسائل إعلام بولندية سقوط صاروخين بالقرب من قرية برزيودوف البولندية، وتسبب بمقتل شخصين.

اقرأ أيضاً: بولندا تُقرر رفع حالة التأهب القصوى بقواتها البرية والبحرية والجوية

Exit mobile version