الفيفا يُوافق على أحدث تقنية التتبع لأحذية اللاعبين بالذكاء الاصطناعي

وكالات- مصدر الإخبارية

وافق الفيفا، اليوم السبت، على أحدث تقنيات الذكاء الاصطناعي “AI” لأحذية كرة القدم لاستخدامها في المباريات الرسمية.

وقالت صحيفة “ديلي ميل”، إن هذا الأمر يفتح الباب أمام أول جهاز لتتبع الأطراف السفلية يتم ارتداؤه في مباريات كرة القدم الرسمية.

يذكر أنّه في 2019، أطلقت شركة “Playermaker” جهاز تعقب جديدًا يعمل بالذكاء الاصطناعي، والذي يمكن ربطه بأحذية اللاعبين لمتابعة بيانات الأداء الفني والبدني.

وأشارت الصحيفة إلى أنّه سيمكِّن الجهاز اللاعبين والمدربين من تحليل المهارات الفريدة أثناء الدورات التدريبية والمباريات؛ بهدف مراقبة بيانات الأداء إلى المستوى التالي.

وكشفت أنه تمت الموافقة على التكنولوجيا الجديدة أيضًا من مشرعي كرة القدم IFAB (مجلس الاتحاد الدولي لكرة القدم).

وقال الرئيس التنفيذي لشركة “Playermaker” والمؤسس المشارك غاي أهارون: “قبل خمس سنوات، قمنا برهان جريء لوضع أجهزة الاستشعار على القدمين، مدفوعًا بإيماننا بأننا قادرون على تقديم بيانات ورؤى غير مسبوقة لم يكن من الممكن تصورها”.

وتابع أهارون أنه على الرغم من المشككين الذين وصفونا بالمجانين، وشككوا في أي شخص سيستخدم أجهزة الاستشعار في أحذية كرة القدم، إلا أننا ثابرنا.

ولفت إلى أنّه بعد سنوات قليلة فقط، أقر الفيفا بالسلامة والدقة والإمكانات المستقبلية التي لا يمكن إنكارها لأجهزة استشعار الأحذية في إحداث ثورة في اللعبة للجميع”.

يُشار إلى أنه لدى “Playermaker” شراكات مع أكثر من 200 نادي كرة قدم محترف، بما في ذلك فرق في الدوري الإنجليزي الممتاز كمانشستر سيتي وفولهام، إلى جانب بنفيكا المشارك في دوري أبطال أوروبا.

اقرأ/ي أيضًا: رونالدو يعبر عن فخره بالنصر السعودي وبالفوز الأخير على الأهلي

فريق أطفال غزة يحقق لقب كأس النرويج لكرة القدم

وكالات- مصدر الإخبارية

نجح فريق تجمع أطفال غزة بتحقيق لقب كأس النرويج لكرة القدم بفوزه باللقاء النهائي على فريق هوك النرويجي.

وبحسب وكالة وفا، مثل فلسطين في البطولة فرق ذكور رواحل من طولكرم، وفريق فتيات صبرا وشاتيلا في لبنان، وذلك بحضور سفيرة فلسطين لدى النرويج ماري انطوانيت سيدين، والعشرات من أبناء الجالية الفلسطينية، ومتضامنون.

وبحسب وفا، استمرت هذه البطولة التي تجرى كل عام من التاسع والعشرون من شهر تموز/يوليو وحتى الخامس من شهر آب/اغسطس.

يشار إلى أنه تشكل البطولة فرصة لأبناء الجالية الفلسطينية في النرويج من أجل الالتقاء بالأطفال الفلسطينيين المشاركين في البطولة، وتشجيعهم، وتقديم الدعم، والمؤازرة لهم.

الإنفاق السعودي الضخم يعيد تشكيل كرة القدم في الشرق الأوسط

ترجمة – مصدر الإخبارية

نشر موقع ميدل إيست آي تقريراً طويلاً ومفصلاً عن كرة القدم في المملكة العربية السعودية والاستثمار في هذا القطاع.

ويقول التقرير إن البلاد لديها الآن طموحات عالمية أكبر سيكون لها تداعيات بعيدة المدى على بقية المنطقة.

في ديسمبر كانون الأول الماضي، تعاقد نادي النصر في الرياض مع كريستيانو رونالدو، أحد أفضل اللاعبين في تاريخ كرة القدم والأكثر شعبية على إنستغرام بحوالي 600 مليون متابع.

ويذكر أن تأثير انتقال رونالدو كان فورياً حيث قفز عدد متابعي نادي النصر على إنستغرام من أقل من مليون إلى ما يقرب من 15 مليوناً. وبحسب ما ورد تم بيع حقوق البث الخاصة بالدوري إلى 36 منطقة.

كما وقع نادي الاتحاد الأسبوع الماضي مع اللاعب كريم بنزيمة الحائز حالياً على الكرة الذهبية، أعلى جائزة فردية في كرة القدم.

وسينضم إليه في نادي الاتحاد نجولو كانتي لاعب تشيلسي، مع مجموعة من النجوم الآخرين الذين من المقرر أن ينضموا إلى الدوري السعودي للمحترفين قبل الموسم المقبل بعد ضخ التمويل من صندوق الثروة السيادي للمملكة.

ويراقب الجيران في الإقليم والمنافسون الرياضيون هذه التطورات عن كثب.

وقال محمد الغرباوي، الصحفي الرياضي ومؤسس كرة القدم القطرية لموقع ميدل إيست آي “الدوري السعودي هو بالفعل الدوري المهيمن في المنطقة من حيث الشعبية”. وأضاف “الأندية هي الأقوى وستصبح أقوى الآن”.

ويمكن للمشجعين في البلدان المجاورة القيام بالمزيد من الرحلات إلى المملكة العربية السعودية، واغتنام الفرصة لمشاهدة اللاعبين الأسطوريين.

وقال الغرباوي: “إن الدوري في المملكة العربية السعودية أصبح محط أنظار اللاعبين المهتمين بالانتقال إلى المنطقة”.

وأضاف الغرباوي “سيكون من الأصعب هذا الموسم على الأندية في قطر التعاقد مع لاعبين من الطراز العالمي”.

وذكر التقرير بأن صندوق الاستثمار الخاص السعودي استحوذ مؤخراً على أكبر أربعة أندية في الدوري السعودي، وهي الاتحاد والأهلي في جدة، والهلال والنصر في الرياض، مما يمثل أولى الخطوات نحو الخصخصة.

ويحتمل أن يكون هذا التطور أكثر أهمية من انضمام لاعبين ومدربين أجانب مشهورين لهذه الأندية.

بالنسبة للاعبين في المنطقة، فإن صعود المملكة العربية السعودية سيوفر فرصاً ثمينة بعضها موجود بالفعل حيث لعب الدوليان المصريان أحمد حجازي وطارق أحمد أدواراً حيوية عندما أصبح الاتحاد بطلاً للدوري في مايو أيار.

وهناك جزائريون وتونسيون ومغاربة أيضاً، لكن أفضل اللاعبين من هذه البلدان يتوجهون عادة إلى البطولات الأوروبية الكبرى.

وتحدث التقرير عن ارتباط رياض محرز بالنادي الأهلي وارتباط المغربي حكيم زياش وياسين بونو أيضاً بالتحركات السعودية.

وذكر التقرير أن بعض البلدان قد تستفيد أيضاً من الرواتب السعودية وارتفاع معايير كرة القدم.

وقال حسنين مبارك، الكاتب الرياضي العراقي ومؤلف كتاب “أسود الرافدين” لموقع ميدل إيست آي “لم تكن المملكة العربية السعودية وجهة للاعبين العراقيين في الماضي، ومع ذلك، إذا كان هناك موهبة صاعدة من الدوري العراقي مثل مهند علي قبل بضع سنوات، فستكون المملكة العربية السعودية فرصة للعب مع بعض أفضل الأندية في آسيا”.

في النهاية، ستستفيد المملكة العربية السعودية إلى أقصى حد من جمع أفضل المواهب في المنطقة لتصبح الدوري الأكثر مشاهدة.

وتتمثل إحدى نقاط الضعف التي تعاني منها كرة القدم منذ فترة طويلة في المملكة العربية السعودية في أن اللاعبين المحليين نادراً ما يتوجهون إلى الخارج.

النسخة الأصلية: https://www.middleeasteye.net/news/saudi-arabia-football-huge-spending-reshape-middle-east

اقرأ أيضاً: للمرة 11.. الأهلي بطل دوري إفريقيا لكرة القدم

إنتر ميلان يقضي على فرصة بقاء برشلونة ضمن دوري الأبطال

وكالات – مصدر الإخبارية

خرج برشلونة الإسباني من دوري أبطال أوروبا لكرة القدم قبل أن تسنح له الفرصة لتحدي بايرن ميونيخ، بعد أن حسم إنتر ميلان الإيطالي مصير البطاقة الثانية في المجموعة الثالثة المؤهلة إلى دور الـ16 للدوري، عقب فوزه على ضيفه فيكتوريا بلزن التشيكي (4-0) اليوم الأربعاء في مباراته المبكرة.

وضمن إنتر ميلان وصوله للأدوار الإقصائية، وبذلك يوسع الفارق بينه وبين برشلونة إلى 6 نقاط، بحيث لن يستطيع التأهل حتى لو انتصر على بايرن وبلزن في اللقائين المتبقيين.

وفي أحسن الأحوال، سيصل برشلونة إلى 10 نقاط، متساويا مع الإنتر، لكن المواجهات المباشرة تصب لمصلحة النادي الإيطالي.

وبخسارة بلزن التشيكي، ضمن برشلونة مقعداً في بطولة اليوروبا ليغ، التي يتأهل لها أصحاب المركز الثالث من مجموعات دوري أبطال أوروبا.

اقرأ أيضاً: برشلونة ينتزع فوزاً من ريال بيتيس يؤهله لدوري الأبطال

قطر تفوز بتنظيم نهائيات كأس أمم آسيا 2023 لكرة القدم

وكالات _ مصدر الإخبارية

حصلت دولة قطر على حق استضافة نهائيات كأس أمم آسيا 2023 لكرة القدم، وذلك بعد اجتماع المكتب التنفيذي للاتحاد الآسيوي الذي عقد صباح الاثنين في العاصمة الماليزية كوالالمبور.

وتفوق الملف القطري في عملية التصويت على ملفي كوريا الجنوبية، وإندونيسيا.

يذكر أنّ هذه هي المرة الثالثة في تاريخ قطر التي تستضيف فيها نهائيات كأس آسيا، بعد أن سبق ونظمت البطولة للمرة الأولى عام 1988 وأحرزت لقبها السعودية، ثم للمرة الثانية عام 2011 التي توجت اليابان بلقبها.

وكانت الصين اعتذرت عن عدم التنظيم في شهر مايو الماضي، بسبب سياستها للحد من انتشار جائحة “كوفيد-19”، فأبدت كل من قطر، وكوريا الجنوبية، وإندونيسيا رغبتها في الاستضافة، بينما قرّرت أستراليا عدم المضي في ملفها مطلع سبتمبر.

وتستضيف قطر نهائيات بطولة كأس العالم في الفترة ما بين 20 نوفمبر و18 ديسمبر 2022، وذلك كأول بلد عربي يحتضن العرس الكروي الكبير، ولأول مرة في فصل الشتاء بتاريخ البطولة.

مبالغ طائلة.. هذا ما أنفقته قطر على استضافة كأس العالم 2022

الدوحة _ مصدر الإخبارية

كشفت صحيفة “ذا صن” البريطانية أن قطر أنفقت حوالي 200 مليار دولار على استضافة كأس العالم لكرة القدم لعام 2022.

وأشارت إلى أن هذا المبلغ يفوق ما أنفقته روسيا على كأس العالم في نسخة 2018، بما يقرب 20 ضعفا

وأثارت الأرقام الجدل بعد إنفاق قطر مبلغ 200 مليار دولار فيما أنفقت روسيا مبلغ 11.6 مليار دولار لاستضافة النسخة الأخيرة من مسابقة كأس العالم عام 2018.

وكان أعلى إنفاق سابق هو 15 مليار دولار أنفقتها البرازيل عام 2014، بينما أنفقت جنوب إفريقيا 3.6 مليار دولار في نسخة عام 2010.

وبلغت تكلفة كأس العالم 2006 التي جرت في ألمانيا 4.3 مليار دولار بينما أنفقت كوريا واليابان 7 مليارات في عام 2002.

وجاءت تكلفة مونديال فرنسا 1998 ما يصل إلى 2.3 مليار دولار وأنفقت الولايات المتحدة نصف مليار دولار في مونديال 1994.

وأوضحت المديرة التنفيذية لإدارة الاتصال والإعلام في اللجنة العليا للمشاريع والإرث فاطمة النعيمي أنّ كأس العالم يعد جزءا من رؤية قطر الوطنية 2030، مؤكدة أنها  استراتيجية حكومية أوسع لتعزيز التنمية المكثفة للمناطق الحضرية والعالمية.

وتابعت: “إن مبلغ 200 مليار دولار، المرتبط بكأس العالم، هو في الواقع جزء من هذه الإستراتيجية الطموحة للتنمية الوطنية وتحديث قطر”.

وأكملت: “تم التخطيط لمعظم مشاريع البنية التحتية الضخمة، والتي ستستخدم من قبل المنتخبات والمشجعين في عام 2022، مثل الطرق الجديدة ومترو الأنفاق والمطار والفنادق والمرافق السياحية الأخرى حتى قبل حصولنا على حق استضافة كأس العالم”.

وأضافت: “كان من الممكن تنفيذ هذه المشاريع على أي حال، ومع ذلك، فإن بطولة كرة القدم سرعت بالتأكيد كل هذه التطورات حتى تتمكن البلاد من استضافة 1.5 مليون مشجع نتوقعها في عام 2022”.

ومن المقرر أن تنطلق البطولة المنتظرة في 20 نوفمبر القادم، لأول مرة على أرض دولة عربية وفي فصل الشتاء.

يويفا يستبعد الأندية الروسية من دوري الأبطال الموسم المقبل

وكالات-مصدر الإخبارية

أعلن الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (يويفا) الاثنين عن إقصاء الأندية الروسية من دوري أبطال أوروبا لموسم 2022-2023، بالإضافة إلى جميع مسابقاته، مع استمرار العقوبات على الفرق والمنتخبات بسبب غزو البلاد لجارتها أوكرانيا.

وجاء في بيان للهيئة القارية “لن يكون لروسيا أي أندية تشارك في مسابقات الأندية المنضوية تحت الاتحاد الأوروبي لكرة القدم في موسم 2022-2023″، بما فيها دوري الأبطال، الدوري الأوروبي “يوروبا ليغ” وغيرها.

كما ضمت العقوبات حرمان منتخب السيدات من المشاركة في كأس أوروبا لكرة القدم المقررة في إنكلترا في تموز/يوليو المقبل على أن يحل المنتخب البرتغالي مكانه.

“فيفا” تعتمد القائمة الدولية لحكام كرة القدم في فلسطين للعام 2022

رام الله – مصدر الإخبارية 

اعتمد الاتحاد الدولي لكرة القدم “فيفا” القائمة الدولية لحكام كرة القدم في فلسطين للعام 2022، التي ضمت 13 حكماً، منهم 3 للساحة و6 حكام مساعدين و2 للكرة الخماسية ومثلهما لكرة القدم الشاطئية.

وضمت قائمة حكام الساحة، كلاً من: براء أبو عيشة، ومعاض عوفي، ومحمد أبو شهلة، في حين شملت قائمة الحكام المساعدين: هبة سعدية، وأشرف أبو زبيدة، وعبد السلام حلاوة، وخلدون أبو قبيطة، وكنان البعجاوي، ومحمد خطاب.

أما قائمة حكام الكرة الخماسية فقد ضمت: يزيد أبو عرقوب، ومحمد الغول، بينما شملت قائمة حكام الكرة الشاطئية: محمود أبو مصطفى، وإسلام الشخريت.

 

مع اقترابه من الأربعين.. إبراهيموفيتش: أنا لستُ سوبر مان

وكالات – مصدر الإخبارية

مع اقترابه من سن الأربعين، اعترف أسطورة كرة القدم السويدي زلاتان إبراهيموفيتش بأن جسده لم يعد قادراً على تنفيذ ما يفكر به عقله.

وكشف مهاجم ميلان الإيطالي لـ”سبورتويك”، النسخة الأسبوعية من صحيفة “غازيتا ديلو سبورت” الرياضية الإيطالية، بأنه “ليس سوبرمان”.

في حين من المعروف عن اللاعب صاحب الـ39 عاما بتصريحاته المليئة بالزهو والفخر بنفسه، ونجح في لفت الأنظار مجددا منذ عودته إلى ميلان في هذه السن، ولكن في لحظة تواضع غير معهودة، اعترف إبراهيموفيتش الذي يغيب عن الملاعب حالياً للإصابة، بأنه “لديه حواجز لن يتمكن من كسرها”، بينما يقترب من إنهاء العقد الرابع من عمره.

وتابع فيتش: “عندما كنت صغيرا كنت ألعب حتى لو شعرت بألم. كنت دائما أريد الفوز والتسجيل، مع الوقت والخبرة بدأت في استخدام عقلي وأدركت أهمية الاستماع إلى الجسد”.

وأضاف: “عقلي بخير لكن جسدي يتقدم في السن ولا يواكبه دائما وهذه مشكلة. هذا العام يجب أن أستمع إلى جسدي، حتى كل إشارة صغيرة يرسلها لي، فقط من خلال ذلك يمكنني تجنب العواقب السيئة، أحتاج إلى الاستماع إلى جسدي كل يوم للعب باستمرار، أحتاج إلى التفكير ببطء يوما بعد يوم وإدراك أنني لست سوبرمان”.

وكان المهاجم العالمي غاب مؤخراً بسبب مشكلة في وتر العرقوب، لكنه قد يعود لقيادة هجوم الفريق اللومباردي في دوري أبطال أوروبا الأسبوع المقبل، أمام أتلتيكو مدريد الإسباني.

ومع انتهاء عقده الحالي في “سان سيرو” في يونيو المقبل، يبقى السؤال ما إذا كان إبراهيموفيتش سيواصل اللعب، وأين سيفعل ذلك؟

الفيفا يتوعّد بقرار “تأديبي” بعد إيقاف مباراة بين البرازيل والأرجنتين

وكالات – مصدر الإخبارية

عبر الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)، الإثنين، عن أسفه لتوقف المباراة التي كانت مرتقبة الأحد بين البرازيل والأرجنتين، في تصفيات أميركا الجنوبية المؤهلة لمونديال 2022، بسبب تدخل السلطات الصحية البرازيلية في محاولة لترحيل 4 لاعبين من الأرجنتين.

في نفس الوقت توعد فيفا بقرار تأديبي كونه الهيئة المسؤولة عن هذه المباراة، معرباَ عن أسفه لـ “المشاهد التي سبقت تعليق” اللقاء والتي حالت دون الاستمتاع بمباراة بين اثنين من أهم منتخبات كرة القدم في العالم “مباراة البرازيل والأرجنتين”.

وكان لم يمضِ على بداية اللقاء سوى 5 دقائق حتى اقتحم ممثلون من السلطات الصحية البرازيلية الملعب، مما أدى الى جدل كبير دخل على إثره لاعبو الأرجنتين غرفة الملابس ولم يعودوا الى أرض الملعب ما أدى الى توقف المباراة نهائيا.

وبحسب التقارير كان الهدف من دخول السلطات الصحية كان المطالبة بسحب 3 لاعبين من التشكيلة الأساسية للمنتخب الأرجنتيني بسبب مزاعم تواجدهم في إنجلترا في الأيام الـ14 الأخيرة التي سبقت وصولهم الى البرازيل، وبالتالي يتوجب إدخالهم الحجر الصحي.

في حين طغت حالة من عدم اليقين بشأن وضع أربعة لاعبين أرجنتينيين محترفين في إنكلترا بعدما أوصت السلطات الصحية البرازيلية الأحد بإدخالهم الحجر الصحي قبل ساعات معدودة على بداية اللقاء.

وبعد مشاورات عدة بين مختلف الاطراف وبقاء المنتخب الارجنتيني في غرف الملابس زهاء 3 ساعات، غادر اعضاء الاخير الملعب بعد حوالي ساعة.

وقالت الفيفا تعليقاً على الحدث: “تم إرسال التقارير الرسمية الأولى عن المباراة الى فيفا. وسيتم تحليل هذه المعلومات من قبل الجهات التأديبية المختصة واتخاذ القرار في الوقت المناسب”.

Exit mobile version